Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
الملك محمد السادس: حفضكم الله بما حفظ به الدكر الحكيم وابقاكم الله دخرا وملادا لشعبكم الوافي
Derniers commentaires
Articles récents
Archives
17 novembre 2008

صاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم تترأس الدورة الوطنية السادسة لبرلمان الطفل

الرباط 15-11-2008

ترأست صاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم، رئيسة المرصد الوطني لحقوق الطفل، ورئيسة برلمان الطفل، اليوم السبت ، بمقر البرلمان، الدورة الوطنية السادسة لبرلمان الطفل.

وقد نظمت هذه الدورة تحت الرئاسة السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس تحت شعار " تفعيل دور برلمان الطفل محليا وجهويا : تجسيد لممارسة المواطنة الكريمة " .

chtiouiroyal

ولدى وصول صاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم إلى مقر البرلمان، استعرضت تشكيلة من القوات المساعدة أدت لسموها التحية الرسمية قبل أن يتقدم للسلام عليها السادة مصطفى المنصوري، رئيس مجلس النواب، والكاتب العام لمجلس النواب ووالي جهة الرباط سلا زمور زعير، وقائد الحامية العسكرية للرباط وسلا ورئيس مجلس عمالة الرباط والمدير التنفيذي للمرصد الوطني لحقوق الطفل.

وبعد تلاوة آيات من الذكر الحكيم، تلت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم الرسالة السامية التي وجهها صاحب الجلالة الملك محمد السادس للمشاركين في الدورة السادسة لبرلمان الطفل.

وأهاب جلالة الملك، في هذه الرسالة ، بكافة الفاعلين، في هذا المجال، إلى مواصلة الانفتاح على شؤون الطفولة، والانخراط في هذه الدينامية المتجددة، جاعلين غايتهم المثلى النهوض بأوضاعها.

كما دعا جلالته الى وضع الآليات الضرورية، لتعزيز المشاركة الفعلية والانخراط الجدي، للأطفال البرلمانيين، محليا وجهويا، في المجالات المتعلقة بالنهوض بحقوق أطفالنا، وكذا تحصينهم مما قد يمس كرامتهم، وسلامتهم، وتوازنهم، ولاسيما الفئات، التي ما تزال تعاني من الاستغلال والحرمان، وسوء المعاملة، ومختلف أنواع الانحراف.

بعد ذلك، قدم السيد محمد سعد العلمي الوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان تقريرا حول حصيلة ما تحقق من منجزات في المجالات التي كانت موضوع الأسئلة الشفهية التي تقدم بها عدد من الأطفال البرلمانيين إلى بعض أعضاء الحكومة خلال الدورة الخامسة الأخيرة.

وقد همت هذه الأسئلة قطاعات العدل والداخلية والأوقاف والشؤون الإسلامية والاتصال والتربية الوطنية والصحة والتنمية الاجتماعية والأسرة والتضامن.

من جهتها ، أكدت السيدة نزهة الصقلي، وزيرة التنمية الاجتماعية والأسرة والتضامن، بصفتها منسقة اللجنة الوزارية المكلفة بشؤون الطفولة على التزام الوزارة تجاه الأطفال في وضعية صعبة للعمل مع مختلف الشركاء لتحقيق مغرب بدون فتيات خادمات وبدون أطفال شوارع، ومغرب يضمن التمدرس لجميع الأطفال، ذكورا وإناثا، خصوصا أولئك الذين يعيشون في مناطق فقيرة ونائية، مشددة على أنه من " واجبنا الجماعي، تحقيق الحماية الكاملة والتامة لأطفالنا، أولادا وبناتا ".

وأبرزت بالمناسبة أن برلمان الطفل، أصبح بفضل مجهودات صاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم، " يتوفر اليوم على حصيلة نفتخر بها جميعا، وتشكل بالفعل مدرسة حقيقية للتربية على المواطنة والديموقراطية والتسامح " ، من بينها على سبيل المثال لا الحصر، تضيف الوزيرة، المشاركة الفعلية للأطفال البرلمانيين في بلورة وتنفيذ خطة العمل الوطنية للطفولة 2006 - 2015، وكذا مشاركتهم المشرفة في تقييم التقدم الحاصل في تنفيذ الخطة منذ بضعة أشهر ، بمناسبة انعقاد المؤتمر الوطني لحقوق الطفل في دورته الثانية عشر بمراكش .

وقدم الطفل البرلماني عبد العزيز البيهي، خلال هذه الجلسة، التي تميزت بحضور السيد عباس الفاسي الوزير الأول وعدد من أعضاء الحكومة، كلمة باسم أعضاء برلمان الطفل أشاد فيها بالمجهودات المبذولة من أجل النهوض بأوضاع الطفولة ، مضيفا أن تنظيم هذه الدورة الوطنية من 11 إلى 16 نونبر 2008 تتوخى ترسيخ ورصد مكتسبات الأطفال البرلمانيين بعد انعقاد الدورتين الجهويتين.

وتتبعت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم، بعد ذلك جلسة الأسئلة الشفوية التي وجهها الأطفال البرلمانيون لبعض أعضاء الحكومة والتي تمحورت حول قطاعات التربية، والصحة، والرياضة والشباب، والتنمية الاجتماعية، والاتصال، والتشغيل والتكوين المهني.

وفي كلمة له بالمناسبة، عبر السيد مصطفى المنصوري، عن امتنانه لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم على تشريفها لبرلمان الطفل وإحاطته بالعناية الخاصة ، مؤكدا التزام مجلس النواب بدعم برلمان الطفل ترسيخا لقيم المواطنة والديموقراطية في صفوف الأطفال.

وفي ختام هذه الجلسة تمت تلاوة برقية ولاء وإخلاص مرفوعة إلى صاحب الجلالة الملك محمد السادس باسم المشاركين في هذه الدورة.

وبعد تأدية النشيد الوطني، أخذت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم صورا تذكارية مع أعضاء برلمان الطفل.

Publicité
Commentaires
Z
To: contact tarbawiyat , taalim <br /> <br /> راسلتكم للعديد من الشكايات المتتالية عن مقصد بدئكم في الشروع لفتح مجموعة من التحقيقات و التحريات القانونية الجزرية الصارمة بغية كشفكم و تعريتكم لألعن و أخبث و أمحق معظم كل أساليب و أشكال و وسائل تملص الغش و التزوير و الرشوة و الإرتشاء و التمويه و الإبتزاز و الخذاع الحاطة من قيم كرامة الإنسان و تفريخ للكثير من أجيال التعليم الرديئ و التربية الرتيبة و الوقحة بمنتهى تمام نسل نخب و لوبيات الفساد الفاسدة و الفسوقة الجاثمة بثانوية محمد السادس التأهيلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب و منذ سنوات<br /> <br /> السبعينيات من القرن الماضي إلى حدود اليوم بدأ بمديرها السابق الماجدي<br /> <br /> الذي ينحذر من مدينة سطات و عبورا بٱبراهيم أيت الحاج من نبع مدينة زكورة<br /> <br /> و مرورا على فارح من مدينة مكناس ووصولا إلى بورجة ذو بشرته الشقراء، و<br /> <br /> كل من حراسها العامون و نظراءها و أعوانها أمثال السادة: محمد أنضام و<br /> <br /> لفريدي و حسن و الراقبي و وكاك و بوشعيب الحافظي و عفيف و ملوي وقاشعي و<br /> <br /> الكرخي و زهرة لحسن البوكيلي ؛..... و زد على ذلك كلا من الأساتذة<br /> <br /> القدامى والجدد أمثال عباس المعتظد بالله مدرس مادة اللغة العربية و<br /> <br /> مصطفى شيكر ؛ مادة الأنجليزية و سميرة مراوي وحياة مراد..... و اللإحة جد<br /> <br /> طويلة، أن كل هؤلاء نخب زرع و بث متلف كل بذور تملص الغش و التزوير و<br /> <br /> الرشوة و الإرتشاء و تفريخ سوى أقبح و أفسد و أسوإ.... ركام أجيال<br /> <br /> التربية الفاسقة و التعليم الفاسد و لازالوا يقترفون مختلف ألعن و أوقح و<br /> <br /> أرذل.... معظم ممارسات نفخ جل نقط الدعم و تزوير معدلات التلاميذ و<br /> <br /> التلميذات و الإتجار في العديد من الشواهد المدرسية المزورة وٱشتغالهم<br /> <br /> على الرشوة و الإرتشاء و الإبتزاز..... بمنتهى الحرية الرتيبة و ممارسة<br /> <br /> معظم أرجس وأقبح و أخبث كل أشكال و أساليب الجنس الشاذة و الذميمة و<br /> <br /> الحاطة من قيم كرامة الإنسان المحيونة.<br /> <br /> <br /> <br /> أجل، و كأنني أحكي لكم عن خُيال الوهم المطلق ، لقد ٱتخذتم من مجمل رسال<br /> <br /> شكاياتي أهزأ ما بإمكانكم ٱقتحام معظم مؤسسات و إدارات و فضاأت مدينة<br /> <br /> ورزازات التي ٱستفحل فيها الفساد الفاسق و اللعين حتى الغثيان و بالظبط<br /> <br /> بكل أحياءها الشعبية و مؤسساتها المالية والإدارية و المخزنية الملطخة<br /> <br /> بأسم و أخبث و أرجس مركبات نسل نخب و لوبيات زرع و بث الرشوة و الإرتشاء<br /> <br /> و الإبتزاز و النهب المستحمرة و مختلف كل أشكال و أساليب ممارسة دعارة<br /> <br /> العهارة الملعونة اللعينة ٱنطلاقا من جل مؤسسات التعليم الرتيبة و<br /> <br /> التربية المستدحشة و المخزنية المضبعة و التمريضة الشاذة و التطبيبية<br /> <br /> الذميمة و حتى المدنية المستحمرة ؛ إن كل فضاأت و أمكنة هذه البلدة<br /> <br /> المنسية في أتيه متاهات الثفاهات المؤبدة المحقونة بمعظم كل مكونات<br /> <br /> ممارسة تملص الغش و ٱحتواء عقر صلب مداخيل الدولة المالية و الإدارية و<br /> <br /> المخزنية المسعورة حتى من هيجان نسل جنس نسل الكلاب الدئابية و الحمر<br /> <br /> المستنفرة من جعفرة الأسد القسورة ،لكل هاته الأجناس من نبع زرع كل بذور<br /> <br /> الفساد الفسوقة التي ٱستنبتت أشجار نسل ركام السفالة الهاوية و التي<br /> <br /> أصبحت منتشرة كفطر شقق النساء الطامثة من ٱحتذام أورام أثلام الأرواح<br /> <br /> الجاثمة ؛ بالله عز و جل عليكم أهذه بلدة بالفعل أم أمست عاصمة ٱستقطاب<br /> <br /> ألعن و أفسد و أفسق شباب و قاصرات و عاهرات مدن و قرى المغرب على زي لكنة<br /> <br /> ببغاء الغوغائية المتحجرة؟؟؟؟؟؟؟؟ علما أن مقهى و مطعم الأحباس و بداخل<br /> <br /> مؤسسة محمد السادس التأهيلية و بدكان زهير عبد الجبار لبيع التبغ و بدكان<br /> <br /> عبد الله و مولاي أحمد تاجرا المواد الغذائية و بحي البهجة أعني حلاق<br /> <br /> التازي<br /> <br /> <br /> <br /> و اللإحة جد طويلة و متشعبة ؛ و لو أنكم حركتم أنملة ساكن ما أسيتم به<br /> <br /> كلما أخبرتكم عنه من ألعن و أمحق<br /> <br /> و أفسد ما ٱقترفه جل أساتذة ومدراء وحتى أعوان وحراس عامون و نظراء إدارة<br /> <br /> مؤسسة محمد السادس التأهيلية الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب المغرب و<br /> <br /> بالظبط منذ بداية الثمانينيات من القرن الماضي عندما كان يديرها السيد<br /> <br /> الماجيدي من جذور مدينة سطات وعبورا على ٱبراهيم أيت لحاج و وصولا بفارح<br /> <br /> من مدينة مكناس و أخيرا السيد المدير الجديد بورجة ذو بشرته الشقراء ، زد<br /> <br /> على ذلك كلا من السادة محمد أنضام و الراقيبي و قشاعي و ملوي و عفيف و<br /> <br /> زهرة لحسن البوكيلي و بوشعيب الحافظي و كل من الأساتذة القدامى؛ مصطفى<br /> <br /> لعقيرة و أيت حدو و بلقزيز و عفيف و عباس المعتظد بالله وبالله عليكم و<br /> <br /> لو رد من بصيص الأمل أن تعدونني بكشفكم عن أجثم و أخبث و<br /> <br /> أذل و أذحر و أسوإ................................الإختلالات المالية و<br /> <br /> الإدارية و التربوية و التعليمية البشيعة والفظيعة النكراء بمدينة<br /> <br /> ورزازات جنوب المغرب؛ أحيطكم علما أن كل من ساحة الموحدين و قلب ورزازات<br /> <br /> بكل من جل الفضاأت<br /> <br /> المحادية للسوق البلدي المحلي بمدينة ورزازات جنوب المغرب و زد على ذلك<br /> <br /> كل من أرباب قيسارية أهل سوس و مختلف كل أرباب و دكاكين ٱبتيا<br /> <br /> أحيطكم علما أن كل من ساحة الموحدين و قلب ورزازات بكل من جل الفضاأت<br /> <br /> المحادية للسوق البلدي المحلي بمدينة ورزازات جنوب المغرب و زد على ذلك<br /> <br /> كل من أرباب قيسارية أهل سوس و مختلف كل أرباب و دكاكين ٱبتياع و<br /> <br /> ٱستشراء المواد الغذائية و بالخصوص كل السادة و<br /> <br /> بالطبع و التطبيع،<br /> <br /> إن مدينة ورزازات جنوب المغرب و بالظبط وتحديدابقلب المدينة، أنهاأصبحت<br /> <br /> تستقطب ركام العديد من نخب و لوبيات الإتجارفي مختلف المواد و المنتوجات<br /> <br /> الغذائية الفاسدة و المهربة من أوربا و من مدنم طنجة و الناظور و تطوان<br /> <br /> وفاس و مكناس................ حيث أن العديد من الشباب منهم المتزوجون و<br /> <br /> المطلقون و كل معظم أطياف النساألمطلقات وحتى منهن المتزوجات وذوي<br /> <br /> امتهان مختلف كل أشكال و أساليب الدعارة والعهارة المحترفة ؛أصبحن يكترين<br /> <br /> بيوتا وشققا بكل أحياءمدينة ورزازات الشعبية ، و بالتحديد في كل حي<br /> <br /> البهجة و دوار الشمس و المسيرة و الحي المحمدي و بتابونت ............؛ و<br /> <br /> زد على ذلك أنمختلف كل وسائل ممارسة الرشوة و الإرتشاء و التزوير و<br /> <br /> اقتراف ألعنوأخبث وأرجس ممارسات السحر الأسود ...........وذر أسم مركبات<br /> <br /> السموم السامة والقاتلة في الحين وما إلى ذلك من العديد من الشباب<br /> <br /> العاطل؛ الذين تاجروا و لازالوا يتاجرون في مختلف أنواع المخذرات من<br /> <br /> الأطنان الهائلة من مخذر الشيرا وأقراص المهلوسات ا المذمرة لمستقبل حياة<br /> <br /> القاصرين و القاصرات ................بمدينة ورزازات؛علاوة على أن جل<br /> <br /> أرباب كلمن قصارية سوس و الياقوت أضحوايتاجرونفيمعظم أسم المركبات السامة<br /> <br /> والقاتلة في الحين والمهربة من مدن الشمال المغربية؛ حيث هي العديد من<br /> <br /> الأحذية الرياضية القديمة والتي تحم لمختلف الأمراض المزمنة وزدعلى ذلك<br /> <br /> معظم كل أشكال و أنواع المنتوجات الغذائية الفاسدة والفائتة في<br /> <br /> تواريخها المتقادمة و الخارقة للقوانين الجاري بهآلعمل ؛ علاوة على أن<br /> <br /> كلا دكاكين الإتجار في علب التبغ و السجائر الفاسدة والحلويات المتقادمة<br /> <br /> و المضرة و المسيئة و الهدامة........ بصحة عافية المواطنين؛ أصبحت<br /> <br /> تبتاع و تستشرى بكل دكاكين التبغ و بالظبط و تحديدا على مستوى الفضاء<br /> <br /> المحدد ، بمقهى الأحباس بساحة الموحدين في قلب مدينة ورزازات؛ حيث أن<br /> <br /> مجمل الفتيات و كذلك أرباب مقهى و مطعم و مطبخ و كذلك مقشدة مقهى كل<br /> <br /> أفراد عائلة السيد المسمى أوجامع يذرون أشرس السموم القاتلة بالثفل<br /> <br /> السام و ذر لعاب ثفلهم القاتل حد الموت ؛ حيث أن سيدة متزوجة ذات قامة جد<br /> <br /> قصيرة، تنحذر من أسرة أوجامع ، تُخلِّط أشرس و أسم و أخبث مكونات و<br /> <br /> مركبات علب الأقراص السامة في قهوة الزبناء و أحيانا تُهلوسهم حد<br /> <br /> الجنون القاتم حتى الغثيان و زد على ذلك أفظع و أخبث و أرجس مختلف كل<br /> <br /> أشكال و أساليب ٱمتهان ممارسة الذعارة و الشذوذ الجنسي بمختلف طرق أفلام<br /> <br /> الإباحة بفضاء مراحيض ذات المقهى و أحينا يتم ٱكتراء مطعم المقهى<br /> <br /> للعائلات الميسورات بمدينة ورزازات عن مقصد الإحتفاء بالليالي الماجنة و<br /> <br /> الباذخة و القامرة حتى الفجر ، و لا أحد يحرك ساكنا ٠ علاوة على أن مقهى<br /> <br /> الأحباس بساحة الموحدين؛ أضحت مقر يومي لممارسة أبشع و أفظع و<br /> <br /> ألعن٠٠٠٠٠٠٠ مختلف كل أشكال و أساليب ٱحتراف الذعارة و ممارسة معظم كل<br /> <br /> وسائل الشذوذ الجنسي المحيونة و ذر السموم القاتلة في فناجين القهوة و<br /> <br /> المأكولات الطازجة ٠٠٠٠٠٠٠ و الحلويات المستعملة بطعن العديد من الزبائن<br /> <br /> و الغرباء٠٠٠٠٠٠ من طرف كل أفراد عائلة أوجامع المكلفة بتسيير و تدبير<br /> <br /> شؤون و مسؤوليات نفس المقهى و المطعم و المطبخ منذ سنين مضت حتى اليوم٠<br /> <br /> <br /> <br /> زيادة على هذا، و<br /> <br /> أحيطكم و للعديد من المرات و بعد مواكبتي المريرة للكشف لكم عن مختلف كل<br /> <br /> أشكال و أساليب تملص الغش و التزوير و الإختلاسات المالية و الإدارية<br /> <br /> الفظيعة و اللعينة و الملعونة حد الجنون ، علما أن كل مدراء و حراس عامون<br /> <br /> و نظراء سابقون و كذلك معظم أساتذة ثانوية محمد السادس و بالظبط منذ<br /> <br /> سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م و بالخصوص كلا من السيد<br /> <br /> المدير السابق ٱبراهيم أيت الحاج الذي يينحذر من مدينة زاكورة و حسن<br /> <br /> فارح من مدينة مكناس و وصولا إلى كل من نظراءها السابقون كلا من السيد<br /> <br /> الميموني و محمد أنظام و كل من السادة قشاعي و عفيف و ملوي و كل من<br /> <br /> الأساتذة السيد مصطفى شيكر أستاذ مادة اللغة الأنجليزية و سميرة مراوي و<br /> <br /> حياة مراد٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و عباس المعتظد بالله أستاذ مادة العربية٠٠٠٠٠٠٠٠٠<br /> <br /> و السيد الكرخي ، معاق جسديا حيث كان يشتغل كعون تنفيذ في مجال توظيف<br /> <br /> آلة الإعلاميات بثانوية ولي العهد الأمير سيدي محمد سابقا و بالتحديد؛<br /> <br /> زمنيا، منذ سنة 1984 م إلى حدود أواخر سنوات 90 من القرن الماضي ، و هي<br /> <br /> ركام ممن مختلف ألعن و أشرس و أخرق الإختلالات التعليمية و التربوية و<br /> <br /> المؤسساتية و المالية التي طالت و لازالت تغمر كل مسؤولي إدارة ثانوية<br /> <br /> محمد السادس التأهيلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب٠ هي العديد من<br /> <br /> الشواهد المدرسية المزورة بمعظم كل ممارسات تملص الغش و الإتجار في<br /> <br /> الأغلبية الساحقة من نقط الدعم و المعدلات السنوية الأخيرة ، بأثمنة جد<br /> <br /> خيالية تزيد عن 1000 إلى 2000 درهم من ركام العديد من الأموال و الأوراق<br /> <br /> المالية التي نهبت و ٱستنزفت من طرف كل مدراء و أعوان و أساتذة ٠٠٠٠٠٠٠٠٠<br /> <br /> ثانوية محمد السادس التأهيلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنوات 70<br /> <br /> من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م٠ علاوة، أن كلا من الأستاذتين<br /> <br /> سميرة مراوي و حياة مراد ، يشتغلان بمنتهى الحرية المائعة غريبتي الأطوار<br /> <br /> و ذلك بٱشتغالهما في إعطاء دروس الدعم و حصد ركام الآلاف من مبالغ<br /> <br /> الدراهم و نفخ العديد من نقط الدعم السنوية و المعدلات الأخيرة للعديد من<br /> <br /> التلاميذ و التلميذات الذين يتوافذون بشكل جد فظيع على منزل سميرة مراوي<br /> <br /> الكائن بحي البهجة بمدينة ورزازات و بالظبط خلال كل نهاية الأسابيع و عند<br /> <br /> أوقات ما بعد الظهيرة و أحيانا عندما تشير الساعة إلى السابعة مساأ حتى 9<br /> <br /> ليلا ، منذ بداية 2000 م إلى حدود اليوم 2015 م؛ حيث أن ركام العديد من<br /> <br /> التلاميذ و التلميذات يمطرون على منزل سميرة مراوي ، لتدعمهم و تتاجر في<br /> <br /> دروسها بحصد العديد من الألاف من الأوراق المالية و ذلك بأزيد من 400<br /> <br /> درهم إلى 1000 درهم بنفخها للعديد من نقط المراقبة المستمرة و العمل على<br /> <br /> خذاع التلاميذ و التلميذات بنقط المعدلات و الدعم المزورة و المرتشية و<br /> <br /> ذلك بمساعدتها السيدة حياة مراد ٠ وزد على ذلك، أن سميرة مراوي ، كانت<br /> <br /> تتاجر في العديد من كؤوس الشاي و الحلويات و المرطبات و حتى المأكولات<br /> <br /> الطازجة المنزلية بأحد دكاكين ثانوية محمد السادس التأهيلية بمدينة<br /> <br /> ورزازات ، و كأن هذه الأستاذة أشبه بتاجرة جد محترفة على إعداد كؤوس<br /> <br /> الشاي و الحلويات و المأكولات و لم تعد ، نهائيا ، الأستاذة القدوة ٠<br /> <br /> عليكم بفتح تحقيق بحث بتدخلاتكم القانونية و بعجالة من أجل الحد من ألعن<br /> <br /> و أشرس و أرجس و أفظع ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ كل ممارسات ، وأشكال ووسائل تملص الغش و<br /> <br /> الخروقات و الإختلاسات و الخروقات التربوية و التعليمية اللعينة و<br /> <br /> الرتيبة التي طالت و لازالت تغمر كل مؤسسة ثاوية محمد السادس التأهيلية<br /> <br /> منذ سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م٠ و تقبلوا فائق<br /> <br /> التقدير و الإحترام٠ وبه وجب آلإخبار و السلام٠ الإمضاء: فؤاد زناري٠<br /> <br /> <br /> <br /> ملاحظة جد هامة:<br /> <br /> تو ترانسپارينچي، چونتاچت، چاجاچفيس، چاجاچنادور<br /> <br /> ليكن في علمكم و بصارح العبارة الواضحة وضوح النهار ، أن كل مسؤولي فرع<br /> <br /> مندوبية السياحة الإقليمية من مدراء و أعوان بمساعدة تفعيل السيد رئيس<br /> <br /> المجلس البلدي الإقليمي بورزازات ، الذي ينحذر من مدينة الراشيدية ،<br /> <br /> أصبحوا يفوضون ركام مختلف كل ممارسات منح رخص المشاريع السياحية بإقليم<br /> <br /> ورزازات بمنتهى تمام تملص الغش و الرشوة و الإرتشاء و إعطاء ركام من مختف<br /> <br /> كل رخص بناء و ٱكتراء معظم بنايات مشاريع السياحة الإقليمية من وكالات<br /> <br /> سياحية مرتشية و مفعمة بمختلف ألعن و أبشع و أفظع٠٠٠٠٠٠٠مختلف ممارسات<br /> <br /> التزوير و الإرتشاء و الرشوة و الزبونية الحاطة من قيم كرامة الإنسان٠<br /> <br /> <br /> <br /> زد على ذلك، أن كلا من كل أعوان و مدراء المدرسة الفندقية و حاليا المعهد<br /> <br /> السياحي و الفندقة بمدينة ورزازات ، ٱقترفوا العديد من مختلف كل ممارسات<br /> <br /> تملص الغش و الإرتشاء و الرشوة و السرقات الموصوفة الخارقة و المختلة<br /> <br /> بركام من الأوراق المالية الطائلة و التي نهبوها و لازالوا ينهبونها<br /> <br /> بمنتهى الحرية المائع، بدأ بالسيد السابق المدير المحجوبي و المقتصد<br /> <br /> السيد الأزهري و عبد الواحد مدير الخدمات الفندقية و السياحية بالمدرسة<br /> <br /> الفندقية بورزازات حيث نهبوا أزيد من 20 مليون سنتيم فيما يخص ملف بناية<br /> <br /> ميزانية الدولة ، لبناية داخلية الإناث أعني الفتيات بذات المؤسسة منذ<br /> <br /> سنة 1992 م إلى حدود عام 1994 م، بالإظافة إلى مختلف كل أساليب ممارسات<br /> <br /> تملص الغش في العديد من الدبلومات و الشواهد المدرسية المزورة غاية<br /> <br /> التزوير المُحترف و زد على ذلك أبشع و أفظع و ألعن مختلف كل ممارسات<br /> <br /> الشذوذ الجنسي و الإغتصابات الجنسية التي لا تغمض لها الجفون ، و التي<br /> <br /> كان يمارسها على كل التلميذات ، كل من السادة الخدلي ، أستاذ تعليم فن<br /> <br /> المطعم و أوشطو ، و أوزاويت مدرس فنون الطبخ و بوشطارات ، الحارس العام<br /> <br /> للداخليين ، حيث كانت تمارس أفظع و ألعن و أخبث و أرجس مختلف كل ممارسات<br /> <br /> الشذوذ الجنسي البشعة و الإغتصابات الجسيمة والمسعورة على معظم<br /> <br /> التلميذات منذ سنة 1988 م إلى حدود اليوم 2015 م٠<br /> <br /> <br /> <br /> علاوة، أن العديد من ركام الآلاف من الملايين من السنتيمات و التي حصدت<br /> <br /> من طرف كل مدراء و أعوان و أساتذة٠٠٠٠٠٠ المدرسة الفندقية بمدينة ورزازات<br /> <br /> بمنهى تمام التزوير و الرشوة و الإرتشاء و ذلك بٱبتياع شهادة التأشيرة<br /> <br /> إلى ألمانيا بأزيد من 30000 درهم و إلى الولايات المتحدة الأمريكية بأزيد<br /> <br /> من 10000 درهم و زد على ذلك أن التدريبات المهنية لصقل معلومات<br /> <br /> التلاميذ، كانوا يؤدون أزيد من 50 درهم للسيد الخدلي ، و الذي حصد ركام<br /> <br /> مئات الآلاف من دراهم الأوراق المالية الطائلة لدرجة أنه لقد ٱشترى سيارة<br /> <br /> فاخرة من النوع الممتاز و ٱقتنى منزلا جد فخما بمدينة ورزازات، اليوم<br /> <br /> 2015 ٠<br /> <br /> <br /> <br /> أما بالنسبة لكل رؤساء قسم لجنة السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، أن كلا من السادة شوطيل و هزمير و كل الذين ينحذرون من مدينة<br /> <br /> ورزازات و المفوضون لكل رخص السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، لقد تملصوا بنهبهم المرير ركام من آلاف الملايين من الدراهم و<br /> <br /> شيدوا العديد من البنايات الهائلة و بمنتهى الحرية المائعة و ذلك<br /> <br /> بالسيطرة المتسلطة و الظالمة على العديد من الأراضي الشاسعة و التي تم<br /> <br /> تفويضها لكل أفراد أسرهم بمنتهى تمام ممارسة نختلف كل وسائل و أساليب<br /> <br /> تملص الغش و النهب و التزوير و ما إلى ذلك ، منذ سنوات 80 من القرن<br /> <br /> الماضي حتى اليوم 2015 مإن مدينة ورزازات جنوب المغرب، أصبحت مستفحلة بكل<br /> <br /> أنواع المخذرات الصلبة وهي ركام الأطنان من مخذر الشيرا الذي صار يهرب<br /> <br /> من مدينة طنجة و الناظور من طرف نخب و لوبيات شابة ، أغلبهم يشتغلون<br /> <br /> بمشروع نور لإنتاج الطاقات الشمسية المتجددة، و زد على ذلك هم العديد من<br /> <br /> الشباب ينحذرون من أصول مدن قلعة السراغنة و بني ملال و آسفي<br /> <br /> ................ حيث أن الأغلبية الساحقة من كل هؤلاء المجرمين الأقحاح<br /> <br /> ، يشتغلون في الإتجار بركام العديد من أطنان كل أنواع المخذرات الصلبة<br /> <br /> بمدينة ورزازات ، علاوة على أن أحد الحلاقين بمدينة ورزازات و الساكن بحي<br /> <br /> البهجة؛ يدعى حلاق التازي، سبق له و أن تاجر في العديد من أصناف السيارات<br /> <br /> الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار الإيطالية و يمتهن مختلف كل<br /> <br /> أشكال السحر الأسود و يكون نخبا من نفوذ كل رؤساء و شيوخ و أعظاء المجلس<br /> <br /> البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات ؛ حيث يتحرك بمنتهى الحرية المائعة<br /> <br /> بٱتجاره في العديد من السيارات الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار<br /> <br /> الإيطالية منذ سنوات 90 من القرن الماضي حتى اليوم، حيث يشتغل في<br /> <br /> ٱبتياعها بحي البهجة عند أوقات الظهيرة حتى العصر، و يتحرك خفية بسيارته<br /> <br /> من نوع المرسديس رمادية اللون ، حيث ٱبتاعها ليحولها بسيارة أخرى و من<br /> <br /> نوع آخر ذات اللون الأزرق المفتوح ، مقابل ٱشتراءه بقعة أرضية بمدينة<br /> <br /> ورزازات ، و لازال يتاجر في ركام من العديد من كل أصناف السيارات الفخمة<br /> <br /> و حتى الرديئة حيث أن رئيس المجلس البلدي الإقليمي و كل نفوذ السلطة<br /> <br /> القضائية و التشريعية و حتى التنفيذية الإقليمية بورزازات، يتوافذون<br /> <br /> متهافتين عليه كالذباب الأزرق بدكانه بحي البهجة؛ حيث هي ركام العديد من<br /> <br /> كل أنواع الصفقات الإرتشائية بمنتهى كل طرق الرشوة و أساليب الإرتشاء و<br /> <br /> تزوير رخص السيارات و ما إلى ذلك من كل أساليب الخروقات المالية و<br /> <br /> الإدارية التي ٱقترفت و لازالت تُقترف من طرف السيد حلاق التازي بمنتهى<br /> <br /> الحرية المائعة بمدينة ورزازات و لا أحد حرك و لا يحرك ساكنا٠<br /> <br /> <br /> <br /> بالإظافة إلى أن كل أعوان و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء<br /> <br /> الصالح للشرب بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من<br /> <br /> الأثمنة المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن<br /> <br /> بحي البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011<br /> <br /> م ؛ حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء<br /> <br /> أزيد من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال<br /> <br /> عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2011 م٠ حيث أن فاتورة الماء الأولى ، كان ثمن آداءها قرابة 2600<br /> <br /> درهم و الثانية 500 درهم و الثالثة 350 درهم و الرابعة 350 درهم و<br /> <br /> الخامسة 350 درهم و السادسة قرابة 250 درهم ؛ فمنذ سنة و السابعة أقل<br /> <br /> من 100 درهم ، فمنذ سنة 2012 م إلى حدود اليوم 2015 م و بمجرد بعد<br /> <br /> الإنتهاء من خطاب الملك محمد السادس نصره الله نصرا عزيزا و ثبت أقدامه<br /> <br /> الميمونة و بعد البدء في تنزيل الدستور الجديد ؛ تم النقص في فواتير آداء<br /> <br /> أثمنة الماء و التي لا تزيد عن 100 درهم للفاتورة الواحدة٠ و لكن و لغاية<br /> <br /> الأسف الشديد، و ليكن في علمكم بمنتهى تمام الصدق و الإخلاص الوفي؛ أنني<br /> <br /> أسكن وحيدا بمنزلنا الكائن بحي البهجة بورزازات حيث كل غرف منزلنا أصبحت<br /> <br /> مفعمة حتى الرأس بركام من أجثم و أخبث مكونات الأوساخ و الصراصير و<br /> <br /> الديدان و الجرذان السامة و أضحت كل ملابسي ملطخة بمختلف الأوساخ النتنة<br /> <br /> و الجاثمة و لا آذان صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة ؛ حيث لا حياة لمن<br /> <br /> تنادي٠<br /> <br /> <br /> <br /> و الله ثم و الله ، أن كل هؤلاء نخب و لوبيات ممارسة مختلف كل أساليب و<br /> <br /> أشكال التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد<br /> <br /> الموت و أفظع و أظلم ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المفترسة و الظالمة و أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية<br /> <br /> القاتلة والمُقبرة و المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛<br /> <br /> اللذان خربا و ذمرا بمنتهى تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل<br /> <br /> أساليب و أشكال مختلف أحكام الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد<br /> <br /> الجنون بقسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك<br /> <br /> كل أعوان و و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة<br /> <br /> المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛<br /> <br /> حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد<br /> <br /> من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد<br /> <br /> ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل<br /> <br /> و تقبير و ٱقتراف أسم و أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و أشكال<br /> <br /> ووسائل الظلم و القمع و القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون و ذلك<br /> <br /> بممارسة تملص الغش و القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و المسعور<br /> <br /> الجبروتي بمنتهى تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و<br /> <br /> الإجرامي الفظيع منذ سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠<br /> <br /> <br /> <br /> أطالبكم غاية الطلب بفتح تحقيق جد معمق فيما يخص كل مختلف كل أساليب و<br /> <br /> أشكال التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد<br /> <br /> الموت و أفظع و أظلم ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المفترسة و الظالمة و أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية<br /> <br /> القاتلة والمُقبرة و المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛<br /> <br /> اللذان خربا و ذمرا بمنتهى تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل<br /> <br /> أساليب و أشكال مختلف أحكام الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد<br /> <br /> الجنون بقسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك<br /> <br /> كل أعوان و و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة<br /> <br /> المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛<br /> <br /> حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد<br /> <br /> من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد<br /> <br /> ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل<br /> <br /> و تقبير و ٱقتراف أَسَمِّ و أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و<br /> <br /> أشكال ووسائل الظلم و القمع و القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون<br /> <br /> و ذلك بممارسة تملص الغش و القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و<br /> <br /> المسعور الجبروتي بمنتهى تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و<br /> <br /> الإجرامي الفظيع منذ سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠<br /> <br /> زيادة على ألعن و أرجس و أخبث و أسوإ.......... كل أساليب التعذيب الجسدي<br /> <br /> و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد الموت و أفظع و أظلم<br /> <br /> ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و الظالمة و<br /> <br /> أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية القاتلة والمُقبرة و<br /> <br /> المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛ اللذان خربا و ذمرا بمنتهى<br /> <br /> تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل أساليب و أشكال مختلف أحكام<br /> <br /> الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد الجنون بقسم الأمراض العقلية<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ<br /> <br /> سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م٠ و ذلك بتآمر كل سلطات رجالات الأمن<br /> <br /> الوطني و الوقاية المدنية و القوات المساعدة و كل رؤساء و عمال و شيوخ و<br /> <br /> أعوان٠٠٠٠٠٠ المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات جنوب المغرب ؛ هي<br /> <br /> ركام من ضرباتهم و ركلاتهم و صفعاتهم التي ٱنهالوا علي بمختلف كل أساليب<br /> <br /> ووسائل و ممارسات أفظع و أجرم و أشرس مختلف الخروقات الإنتهاكية الجسيمة<br /> <br /> لحقوق الإنسان المتوحشة و الحاطة من قيم كرامة الإنسان بكل الأشكال<br /> <br /> الفظيعة المتسلطة و الظالمة حد الجنون و التي مُرست علي بكل مخافر الشرطة<br /> <br /> القضائية المحلية و بثكنة إدارة الوقاية المدنية المحلية بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م<br /> <br /> <br /> <br /> و إن لم تفعلوا ، أطلب من الحق سبحانه و تعالى أن يسلط على كل من ساهم و<br /> <br /> أسهم في هدم و تقبير حياتي و صحة جسدي و ذماغي المخرب و المهدوم حد الموت<br /> <br /> البطيئ ؛ أن يلعن و يؤذي كل أباء و أمهات كل أسر و أبناء كل هؤلاء نخب و<br /> <br /> لوبيات ٱقتراف مختلف و معظم ممارسات التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي<br /> <br /> المتسلطة و المخزنية و المدنية الجبروتية الطاغية و الظالمة حد الجنون،<br /> <br /> أن يلعنهم بأسم مركبات الأمراض السرطانية الخبيثة و الجاثمة المزمنة كل<br /> <br /> أنواع أمراض السكري و الشذوذ الجنسي الملعونة و اللعينة و أن يعذبهم أشد<br /> <br /> عذابه الأليم في الدنيا و الآخرة و أن يجازيهم بالدرك الأسفل من نار جهنم<br /> <br /> السعير، آمين و كفى بالله سبحانه و تعالى وكيلا شهيدا٠<br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام٠<br /> <br /> و به وجب الإخبار و السلام٠تو ترانسپارينچي، چونتاچت، چاجاچفيس، چاجاچنادور<br /> <br /> ليكن في علمكم و بصارح العبارة الواضحة وضوح النهار ، أن كل مسؤولي فرع<br /> <br /> مندوبية السياحة الإقليمية من مدراء و أعوان بمساعدة تفعيل السيد رئيس<br /> <br /> المجلس البلدي الإقليمي بورزازات ، الذي ينحذر من مدينة الراشيدية ،<br /> <br /> أصبحوا يفوضون ركام مختلف كل ممارسات منح رخص المشاريع السياحية بإقليم<br /> <br /> ورزازات بمنتهى تمام تملص الغش و الرشوة و الإرتشاء و إعطاء ركام من مختف<br /> <br /> كل رخص بناء و ٱكتراء معظم بنايات مشاريع السياحة الإقليمية من وكالات<br /> <br /> سياحية مرتشية و مفعمة بمختلف ألعن و أبشع و أفظع٠٠٠٠٠٠٠مختلف ممارسات<br /> <br /> التزوير و الإرتشاء و الرشوة و الزبونية الحاطة من قيم كرامة الإنسان٠<br /> <br /> <br /> <br /> زد على ذلك، أن كلا من كل أعوان و مدراء المدرسة الفندقية و حاليا المعهد<br /> <br /> السياحي و الفندقة بمدينة ورزازات ، ٱقترفوا العديد من مختلف كل ممارسات<br /> <br /> تملص الغش و الإرتشاء و الرشوة و السرقات الموصوفة الخارقة و المختلة<br /> <br /> بركام من الأوراق المالية الطائلة و التي نهبوها و لازالوا ينهبونها<br /> <br /> بمنتهى الحرية المائع، بدأ بالسيد السابق المدير المحجوبي و المقتصد<br /> <br /> السيد الأزهري و عبد الواحد مدير الخدمات الفندقية و السياحية بالمدرسة<br /> <br /> الفندقية بورزازات حيث نهبوا أزيد من 20 مليون سنتيم فيما يخص ملف بناية<br /> <br /> ميزانية الدولة ، لبناية داخلية الإناث أعني الفتيات بذات المؤسسة منذ<br /> <br /> سنة 1992 م إلى حدود عام 1994 م، بالإظافة إلى مختلف كل أساليب ممارسات<br /> <br /> تملص الغش في العديد من الدبلومات و الشواهد المدرسية المزورة غاية<br /> <br /> التزوير المُحترف و زد على ذلك أبشع و أفظع و ألعن مختلف كل ممارسات<br /> <br /> الشذوذ الجنسي و الإغتصابات الجنسية التي لا تغمض لها الجفون ، و التي<br /> <br /> كان يمارسها على كل التلميذات ، كل من السادة الخدلي ، أستاذ تعليم فن<br /> <br /> المطعم و أوشطو ، و أوزاويت مدرس فنون الطبخ و بوشطارات ، الحارس العام<br /> <br /> للداخليين ، حيث كانت تمارس أفظع و ألعن و أخبث و أرجس مختلف كل ممارسات<br /> <br /> الشذوذ الجنسي البشعة و الإغتصابات الجسيمة والمسعورة على معظم<br /> <br /> التلميذات منذ سنة 1988 م إلى حدود اليوم 2015 م٠<br /> <br /> <br /> <br /> علاوة، أن العديد من ركام الآلاف من الملايين من السنتيمات و التي حصدت<br /> <br /> من طرف كل مدراء و أعوان و أساتذة٠٠٠٠٠٠ المدرسة الفندقية بمدينة ورزازات<br /> <br /> بمنهى تمام التزوير و الرشوة و الإرتشاء و ذلك بٱبتياع شهادة التأشيرة<br /> <br /> إلى ألمانيا بأزيد من 30000 درهم و إلى الولايات المتحدة الأمريكية بأزيد<br /> <br /> من 10000 درهم و زد على ذلك أن التدريبات المهنية لصقل معلومات<br /> <br /> التلاميذ، كانوا يؤدون أزيد من 50 درهم للسيد الخدلي ، و الذي حصد ركام<br /> <br /> مئات الآلاف من دراهم الأوراق المالية الطائلة لدرجة أنه لقد ٱشترى سيارة<br /> <br /> فاخرة من النوع الممتاز و ٱقتنى منزلا جد فخما بمدينة ورزازات، اليوم<br /> <br /> 2015 ٠<br /> <br /> <br /> <br /> أما بالنسبة لكل رؤساء قسم لجنة السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، أن كلا من السادة شوطيل و هزمير و كل الذين ينحذرون من مدينة<br /> <br /> ورزازات و المفوضون لكل رخص السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، لقد تملصوا بنهبهم المرير ركام من آلاف الملايين من الدراهم و<br /> <br /> شيدوا العديد من البنايات الهائلة و بمنتهى الحرية المائعة و ذلك<br /> <br /> بالسيطرة المتسلطة و الظالمة على العديد من الأراضي الشاسعة و التي تم<br /> <br /> تفويضها لكل أفراد أسرهم بمنتهى تمام ممارسة نختلف كل وسائل و أساليب<br /> <br /> تملص الغش و النهب و التزوير و ما إلى ذلك ، منذ سنوات 80 من القرن<br /> <br /> الماضي حتى اليوم 2015 مإن مدينة ورزازات جنوب المغرب، أصبحت مستفحلة بكل<br /> <br /> أنواع المخذرات الصلبة وهي ركام الأطنان من مخذر الشيرا الذي صار يهرب<br /> <br /> من مدينة طنجة و الناظور من طرف نخب و لوبيات شابة ، أغلبهم يشتغلون<br /> <br /> بمشروع نور لإنتاج الطاقات الشمسية المتجددة، و زد على ذلك هم العديد من<br /> <br /> الشباب ينحذرون من أصول مدن قلعة السراغنة و بني ملال و آسفي<br /> <br /> ................ حيث أن الأغلبية الساحقة من كل هؤلاء المجرمين الأقحاح<br /> <br /> ، يشتغلون في الإتجار بركام العديد من أطنان كل أنواع المخذرات الصلبة<br /> <br /> بمدينة ورزازات ، علاوة على أن أحد الحلاقين بمدينة ورزازات و الساكن بحي<br /> <br /> البهجة؛ يدعى حلاق التازي، سبق له و أن تاجر في العديد من أصناف السيارات<br /> <br /> الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار الإيطالية و يمتهن مختلف كل<br /> <br /> أشكال السحر الأسود و يكون نخبا من نفوذ كل رؤساء و شيوخ و أعظاء المجلس<br /> <br /> البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات ؛ حيث يتحرك بمنتهى الحرية المائعة<br /> <br /> بٱتجاره في العديد من السيارات الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار<br /> <br /> الإيطالية منذ سنوات 90 من القرن الماضي حتى اليوم، حيث يشتغل في<br /> <br /> ٱبتياعها بحي البهجة عند أوقات الظهيرة حتى العصر، و يتحرك خفية بسيارته<br /> <br /> من نوع المرسديس رمادية اللون ، حيث ٱبتاعها ليحولها بسيارة أخرى و من<br /> <br /> نوع آخر ذات اللون الأزرق المفتوح ، مقابل ٱشتراءه بقعة أرضية بمدينة<br /> <br /> ورزازات ، و لازال يتاجر في ركام من العديد من كل أصناف السيارات الفخمة<br /> <br /> و حتى الرديئة حيث أن رئيس المجلس البلدي الإقليمي و كل نفوذ السلطة<br /> <br /> القضائية و التشريعية و حتى التنفيذية الإقليمية بورزازات، يتوافذون<br /> <br /> متهافتين عليه كالذباب الأزرق بدكانه بحي البهجة؛ حيث هي ركام العديد من<br /> <br /> كل أنواع الصفقات الإرتشائية بمنتهى كل طرق الرشوة و أساليب الإرتشاء و<br /> <br /> تزوير رخص السيارات و ما إلى ذلك من كل أساليب الخروقات المالية و<br /> <br /> الإدارية التي ٱقترفت و لازالت تُقترف من طرف السيد حلاق التازي بمنتهى<br /> <br /> الحرية المائعة بمدينة ورزازات و لا أحد حرك و لا يحرك ساكنا٠<br /> <br /> <br /> <br /> بالإظافة إلى أن كل أعوان و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء<br /> <br /> الصالح للشرب بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من<br /> <br /> الأثمنة المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن<br /> <br /> بحي البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011<br /> <br /> م ؛ حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء<br /> <br /> أزيد من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال<br /> <br /> عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2011 م٠ حيث أن فاتورة الماء الأولى ، كان ثمن آداءها قرابة 2600<br /> <br /> درهم و الثانية 500 درهم و الثالثة 350 درهم و الرابعة 350 درهم و<br /> <br /> الخامسة 350 درهم و السادسة قرابة 250 درهم ؛ فمنذ سنة و السابعة أقل<br /> <br /> من 100 درهم ، فمنذ سنة 2012 م إلى حدود اليوم 2015 م و بمجرد بعد<br /> <br /> الإنتهاء من خطاب الملك محمد السادس نصره الله نصرا عزيزا و ثبت أقدامه<br /> <br /> الميمونة و بعد البدء في تنزيل الدستور الجديد ؛ تم النقص في فواتير آداء<br /> <br /> أثمنة الماء و التي لا تزيد عن 100 درهم للفاتورة الواحدة٠ و لكن و لغاية<br /> <br /> الأسف الشديد، و ليكن في علمكم بمنتهى تمام الصدق و الإخلاص الوفي؛ أنني<br /> <br /> أسكن وحيدا بمنزلنا الكائن بحي البهجة بورزازات حيث كل غرف منزلنا أصبحت<br /> <br /> مفعمة حتى الرأس بركام من أجثم و أخبث مكونات الأوساخ و الصراصير و<br /> <br /> الديدان و الجرذان السامة و أضحت كل ملابسي ملطخة بمختلف الأوساخ النتنة<br /> <br /> و الجاثمة و لا آذان صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة ؛ حيث لا حياة لمن<br /> <br /> تنادي٠<br /> <br /> <br /> <br /> و الله ثم و الله ، أن كل هؤلاء نخب و لوبيات ممارسة مختلف كل أساليب و<br /> <br /> أشكال التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد<br /> <br /> الموت و أفظع و أظلم ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المفترسة و الظالمة و أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية<br /> <br /> القاتلة والمُقبرة و المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛<br /> <br /> اللذان خربا و ذمرا بمنتهى تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل<br /> <br /> أساليب و أشكال مختلف أحكام الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد<br /> <br /> الجنون بقسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك<br /> <br /> كل أعوان و و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة<br /> <br /> المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛<br /> <br /> حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد<br /> <br /> من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد<br /> <br /> ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل<br /> <br /> و تقبير و ٱقتراف أسم و أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و أشكال<br /> <br /> ووسائل الظلم و القمع و القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون و ذلك<br /> <br /> بممارسة تملص الغش و القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و المسعور<br /> <br /> الجبروتي بمنتهى تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و<br /> <br /> الإجرامي الفظيع منذ سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠<br /> <br /> <br /> <br /> أطالبكم غاية الطلب بفتح تحقيق جد معمق فيما يخص كل مختلف كل أساليب و<br /> <br /> أشكال التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد<br /> <br /> الموت و أفظع و أظلم ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المفترسة و الظالمة و أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية<br /> <br /> القاتلة والمُقبرة و المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛<br /> <br /> اللذان خربا و ذمرا بمنتهى تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل<br /> <br /> أساليب و أشكال مختلف أحكام الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد<br /> <br /> الجنون بقسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك<br /> <br /> كل أعوان و و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة<br /> <br /> المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛<br /> <br /> حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد<br /> <br /> من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد<br /> <br /> ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل<br /> <br /> و تقبير و ٱقتراف أَسَمِّ و أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و<br /> <br /> أشكال ووسائل الظلم و القمع و القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون<br /> <br /> و ذلك بممارسة تملص الغش و القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و<br /> <br /> المسعور الجبروتي بمنتهى تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و<br /> <br /> الإجرامي الفظيع منذ سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠<br /> <br /> زيادة على ألعن و أرجس و أخبث و أسوإ.......... كل أساليب التعذيب الجسدي<br /> <br /> و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد الموت و أفظع و أظلم<br /> <br /> ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و الظالمة و<br /> <br /> أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية القاتلة والمُقبرة و<br /> <br /> المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛ اللذان خربا و ذمرا بمنتهى<br /> <br /> تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل أساليب و أشكال مختلف أحكام<br /> <br /> الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد الجنون بقسم الأمراض العقلية<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ<br /> <br /> سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م٠ و ذلك بتآمر كل سلطات رجالات الأمن<br /> <br /> الوطني و الوقاية المدنية و القوات المساعدة و كل رؤساء و عمال و شيوخ و<br /> <br /> أعوان٠٠٠٠٠٠ المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات جنوب المغرب ؛ هي<br /> <br /> ركام من ضرباتهم و ركلاتهم و صفعاتهم التي ٱنهالوا علي بمختلف كل أساليب<br /> <br /> ووسائل و ممارسات أفظع و أجرم و أشرس مختلف الخروقات الإنتهاكية الجسيمة<br /> <br /> لحقوق الإنسان المتوحشة و الحاطة من قيم كرامة الإنسان بكل الأشكال<br /> <br /> الفظيعة المتسلطة و الظالمة حد الجنون و التي مُرست علي بكل مخافر الشرطة<br /> <br /> القضائية المحلية و بثكنة إدارة الوقاية المدنية المحلية بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م<br /> <br /> <br /> <br /> و إن لم تفعلوا ، أطلب من الحق سبحانه و تعالى أن يسلط على كل من ساهم و<br /> <br /> أسهم في هدم و تقبير حياتي و صحة جسدي و ذماغي المخرب و المهدوم حد الموت<br /> <br /> البطيئ ؛ أن يلعن و يؤذي كل أباء و أمهات كل أسر و أبناء كل هؤلاء نخب و<br /> <br /> لوبيات ٱقتراف مختلف و معظم ممارسات التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي<br /> <br /> المتسلطة و المخزنية و المدنية الجبروتية الطاغية و الظالمة حد الجنون،<br /> <br /> أن يلعنهم بأسم مركبات الأمراض السرطانية الخبيثة و الجاثمة المزمنة كل<br /> <br /> أنواع أمراض السكري و الشذوذ الجنسي الملعونة و اللعينة و أن يعذبهم أشد<br /> <br /> عذابه الأليم في الدنيا و الآخرة و أن يجازيهم بالدرك الأسفل من نار جهنم<br /> <br /> السعير، آمين و كفى بالله سبحانه و تعالى وكيلا شهيدا٠<br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام٠<br /> <br /> و به وجب الإخبار و السلام٠<br /> <br /> الإمضاء:<br /> <br /> فؤاد زناري<br /> <br /> ٠أحيطكم علما أن كلا من السادة زهير عبد الجبار و رشيد عبد الجبار و حلاق<br /> <br /> التازي و عبد اللطيف حشاد ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و الجعفاري٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ لقد<br /> <br /> كونوا نخبا و لوبيات من ذوي النفوذ النافذة في تملص الغش و ممارسة الفساد<br /> <br /> الفاسق و تزوير رخص السيارات المهربة من الديار الأوربية و ممارسة الشذوذ<br /> <br /> الجنسي و الإتجار فيها بمنتهى تمام الحرية المائعة و زد على ذلك أنهم<br /> <br /> شيدوا مشاريع جد هائلة ، حيث أن السيد حلاق التازي ، ٱشترى سيارة فاخرة<br /> <br /> من نوع المرسديس و بنى منزلا جد سامق بأزيد من أربعة شقق و ٱكترى ثلاثة<br /> <br /> منها دون آداء الضرائب الشهرية و يمتهن مختلف كل وسائل الرشوة و الإرت<br /> <br /> أحيطكم علما أن كلا من السادة زهير عبد الجبار و رشيد عبد الجبار و حلاق<br /> <br /> التازي و عبد اللطيف حشاد ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و الجعفاري٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ لقد<br /> <br /> كونوا نخبا و لوبيات من ذوي النفوذ النافذة في تملص الغش و ممارسة الفساد<br /> <br /> الفاسق و تزوير رخص السيارات المهربة من الديار الأوربية و ممارسة الشذوذ<br /> <br /> الجنسي و الإتجار فيها بمنتهى تمام الحرية المائعة و زد على ذلك أنهم<br /> <br /> شيدوا مشاريع جد هائلة ، حيث أن السيد حلاق التازي ، ٱشترى سيارة فاخرة<br /> <br /> من نوع المرسديس و بنى منزلا جد سامق بأزيد من أربعة شقق و ٱكترى ثلاثة<br /> <br /> منها دون آداء الضرائب الشهرية و يمتهن مختلف كل وسائل الرشوة و<br /> <br /> الإرتشاء و الإبتزاز بمنزله و بدكانه بحي البهجة بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب منذ سنوات التسعينيات من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2016 م من<br /> <br /> دون رقيب و لا حسيب؛ إطلاقا٠<br /> <br /> <br /> <br /> علاوة، أن عبد اللطيف حشاد، و بدافع أن أباه كان مديرا إقليميا بإدارة<br /> <br /> الغش بمدينة ورزازات منذ سنوات السبعينيات من القرن الماضي إلى حدود<br /> <br /> أواخر الألفية الثانية؛ مما ساعده على ٱشتغالاته في نهب و تملص الغش و<br /> <br /> التزابق على العديد من الزائرين و الغرباء بممارسة الرشوة و<br /> <br /> الإرتشاء٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و زد على ذلك السيد الجعفاري و يده اليمنى حلاق<br /> <br /> التازي الذي كان يصطاد له مختلف فرائس زبناءه ليحصدا ركام العديد من<br /> <br /> الأوراق المالية الطائلة منذ سنوات التسعينيات من القرن الماضي إلى حدود<br /> <br /> اليوم 2016 م، بالإتجار في العديد من مئات الآلاف من مختلف السيارات<br /> <br /> المهربة من الديار الأوربية و ممارسة السحر الأسود و تملص الغش و<br /> <br /> الإحتيال٠٠٠٠٠بمنزله و دكانه بحي البهجة؛ من دون رقيب و لا حسيب، نهائيا٠<br /> <br /> <br /> <br /> بالإظافة، إلى أن كلا من معظم أفراد عائلة السيد أوجامع، لقد أصبحوا<br /> <br /> يمتهنون مختلف كل وسائل و أساليب ووسائل ممارسة الجنس الإيباحي اللعين و<br /> <br /> الملعون بمقهى و مطعم الأحباس الكائن بساحة الموحدين ، في مراحيضها و<br /> <br /> تدخن مختلف أنواع التخدير و المخدرات الخفيفة و الصلبة بمنتهى تمام<br /> <br /> الحرية المائعة و يمارس الجنس المحيون على القاصرات بداخل المقهى و زد<br /> <br /> على ذلك أن العديد من الفتيات الاتي يشتغلن بذات المطعم و المخبزة و<br /> <br /> المقهى ـ الأحباس ـ مرست عليهن ألعن و أخبث و أشرس مختلف كل أنواع و<br /> <br /> أشكال الجنس الإيباحية المحيونة و الحاطة من قيم كرامة الإنسان ولازلنا<br /> <br /> عرضة لأخبث و أسوإ معظم ممارسات الجنس المتوحشة من طرف كل أفراد عائلة<br /> <br /> السيد أوجامع الذي ينحذر من قرية إمغران تبعد عن مدينة ورزازات قرابة 50<br /> <br /> كيلمترا في ٱتجاه مدينة تنغير٠ إن كل أفراد عائلة أوجامع أصبحوا يشتغلون<br /> <br /> بمنتهى تمام تملص الغش و ممارسة الإبتزاز و مختلف وسائل و أشكال و أنواع<br /> <br /> الجنس المحيونة و المسعورة داخل مقهى و مطعم و مخبزة الأحباس المحادية<br /> <br /> لساحة الموحدين بمدينة ورزازات جنوب المغرب٠<br /> <br /> <br /> <br /> وزد على ذلك، أن كلا من رجالات الأمن الوطني المكلفين بتنظيم السير<br /> <br /> بمدينة ورزازات، أن عميدها السيد جمال و كل رجالات الأمن الوطني المكلفين<br /> <br /> بتنظيم السير الطرقي؛ ينهبون و يمارسون مختلف كل ممارسات التزابق الغير<br /> <br /> القانونية و الغير المشروعة قرب دكان بيع التبغ للسيد زهير عبد الجبار و<br /> <br /> أخوه رشيد عبد الجبار ؛ اللذان ساهما و لازالا يساهمان في رصد مئات<br /> <br /> الآلاف من الضحايا المرتاشين داخل دكان التبغ و ذلك منذ أزيد من 4 سنوات<br /> <br /> خلت كلها جعافا، و ركام العديد من الأوراق المالية الطائلة تبتز و تنتهك<br /> <br /> من داخل الدكان الكائن بحي البهجة قرب حمام السعادة بمدينة ورزازات ، حيث<br /> <br /> تمنح الأوراق المالية الطائلة لزهير عبد الجبار و عند المساء يقوم هذا<br /> <br /> الأخير بتمريرها لرجالات الأمن الوطني المكلفون بتنظيم السير الطرقي<br /> <br /> بساحة الموحدين بمدينة ورزازات ؛ خفية من عيون المارة و العابرين٠<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> ملاحظة جد هامة:<br /> <br /> <br /> <br /> إن كلا من أرصة و شوارع فناذق مدينة ورزازات جنوب المغرب، أصبحت محلات<br /> <br /> لٱستقطاب فتيات و قاصرات ٱمتهان الدعارة الفاسقة و الفاسدة و ٱرتشاف<br /> <br /> الشيشا و مختلف أنواع المخذرات الصلبة و الخفيفة وأضحت مدينة بٱستثنائية<br /> <br /> مثلى بٱختفاء أوكار عدة من نخب و لوبيات الفساد الفاسدة و الفاسقة<br /> <br /> بٱمتياز في كل أحياءها الشعبية و أزقتها الشعبوية و زد على ذلك أن كل<br /> <br /> حاويات الأزبال بمدينة ورزازات تفوح بأسم مركبات السموم الجاثمة و<br /> <br /> الفائحة من أجثم مكونات السموم القاتلة؛ زيادة على أن كل أرباب المقشدات<br /> <br /> و المحلبات بمدينة ورزازات يزجون السموم القاتلة في جل المأكولات و<br /> <br /> الحلويات التي تقدم للزبناء و الغرباء و الزوار٠٠٠٠٠٠٠٠ ٠ علاوة أن معظم<br /> <br /> كل أرباب الإتجار في معلبات التبغ ، يمررون مختلف كل أنواع السجائر<br /> <br /> الفاسدة في صلاحية ٱستعمالها و بالخصوص السيد زهير عبد الجبار، الذي يوجد<br /> <br /> مقر دكانه في قلب مدينة ورزازات ؛ و يمتهن مختلف أخبث و ألعن و أجثم<br /> <br /> وسائل وأساليب و أشكال تملص الغش و الإبتزاز و الإرتشاء و<br /> <br /> الرشوة٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ منذ سنوات 90 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2016 م٠<br /> <br /> عليكم بتدخلاتكم السريعة و بعجالة في كلما يخص أشر و أخبث و أطعن و أرجس<br /> <br /> ٠٠٠٠٠ في مختلف أشرس و أبشع و أفظع معظم كل أساليب و أشكال ووسائل تسمم<br /> <br /> الزائرين و الغرباء ٠٠٠٠٠ من طرف جل كل أعوان مطاعم و سناكات و فنادق و<br /> <br /> حانات مدينة ورزازات جنوب المغرب و بالظبط بمقهى الأحباس بساحة الموحدين<br /> <br /> في قلب مدينة ورزازات؛ حيث أن مجمل الفتيات و كذلك أرباب مقهى و مطعم و<br /> <br /> مطبخ و كذلك مقشدة مقهى كل أفراد عائلة السيد المسمى أوجامع يذرون أشرس<br /> <br /> السموم القاتلة بالثفل السام و ذر لعاب ثفلهم القاتل حد الموت ؛ حيث أن<br /> <br /> سيدة متزوجة ذات قامة جد قصيرة، تنحذر من أسرة أوجامع ، تُخلِّط أشرس و<br /> <br /> أسم و أخبث مكونات و مركبات علب الأقراص السامة في قهوة الزبناء و أحيانا<br /> <br /> تُهلوسهم حد الجنون القاتم حتى الغثيان و زد على ذلك أفظع و أخبث و أرجس<br /> <br /> مختلف كل أشكال و أساليب ٱمتهان ممارسة الذعارة و الشذوذ الجنسي بمختلف<br /> <br /> طرق أفلام الإباحة بفضاء مراحيض ذات المقهى و أحينا يتم ٱكتراء مطعم<br /> <br /> المقهى للعائلات الميسورات بمدينة ورزازات عن مقصد الإحتفاء بالليالي<br /> <br /> الماجنة و الباذخة و القامرة حتى الفجر ، و لا أحد يحرك ساكنا ٠ علاوة<br /> <br /> على أن مقهى الأحباس بساحة الموحدين؛ أضحت مقر يومي لممارسة أبشع و أفظع<br /> <br /> و ألعن٠٠٠٠٠٠٠ مختلف كل أشكال و أساليب ٱحتراف الذعارة و ممارسة معظم كل<br /> <br /> وسائل الشذوذ الجنسي المحيونة و ذر السموم القاتلة في فناجين القهوة و<br /> <br /> المأكولات الطازجة ٠٠٠٠٠٠٠ و الحلويات المستعملة بطعن العديد من الزبائن<br /> <br /> و الغرباء٠٠٠٠٠٠ من طرف كل أفراد عائلة أوجامع المكلفة بتسيير و تدبير<br /> <br /> شؤون و مسؤوليات نفس المقهى و المطعم و المطبخ منذ سنين مضت حتى اليوم٠<br /> <br /> زيادة على هذا، و أحيطكم و للعديد من المرات و بعد مواكبتي المريرة للكشف<br /> <br /> لكم عن مختلف كل أشكال و أساليب تملص الغش و التزوير و الإختلاسات<br /> <br /> المالية و الإدارية الفظيعة و اللعينة و الملعونة حد الجنون ، علما أن كل<br /> <br /> مدراء و حراس عامون و نظراء سابقون و كذلك معظم أساتذة ثانوية محمد<br /> <br /> السادس و بالظبط منذ سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م و<br /> <br /> بالخصوص كلا من السيد المدير السابق ٱبراهيم أيت الحاج الذي يينحذر من<br /> <br /> مدينة زاكورة و حسن فارح من مدينة مكناس و وصولا إلى كل من نظراءها<br /> <br /> السابقون كلا من السيد الميموني و محمد أنظام و كل من السادة قشاعي و<br /> <br /> عفيف و ملوي و كل من الأساتذة السيد مصطفى شيكر أستاذ مادة اللغة<br /> <br /> الأنجليزية و سميرة مراوي و حياة مراد٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و عباس المعتظد بالله<br /> <br /> أستاذ مادة العربية٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و السيد الكرخي ، معاق جسديا حيث كان يشتغل<br /> <br /> كعون تنفيذ في مجال توظيف آلة الإعلاميات بثانوية ولي العهد الأمير سيدي<br /> <br /> محمد سابقا و بالتحديد؛ زمنيا، منذ سنة 1984 م إلى حدود أواخر سنوات 90<br /> <br /> من القرن الماضي ، و هي ركام ممن مختلف ألعن و أشرس و أخرق الإختلالات<br /> <br /> التعليمية و التربوية و المؤسساتية و المالية التي طالت و لازالت تغمر كل<br /> <br /> مسؤولي إدارة ثانوية محمد السادس التأهيلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب٠<br /> <br /> هي العديد من الشواهد المدرسية المزورة بمعظم كل ممارسات تملص الغش و<br /> <br /> الإتجار في الأغلبية الساحقة من نقط الدعم و المعدلات السنوية الأخيرة ،<br /> <br /> بأثمنة جد خيالية تزيد عن 1000 إلى 2000 درهم من ركام العديد من الأموال<br /> <br /> و الأوراق المالية التي نهبت و ٱستنزفت من طرف كل مدراء و أعوان و أساتذة<br /> <br /> ٠٠٠٠٠٠٠٠٠ ثانوية محمد السادس التأهيلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ<br /> <br /> سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م٠ علاوة، أن كلا من<br /> <br /> الأستاذتين سميرة مراوي و حياة مراد ، يشتغلان بمنتهى الحرية المائعة<br /> <br /> غريبتي الأطوار و ذلك بٱشتغالهما في إعطاء دروس الدعم و حصد ركام الآلاف<br /> <br /> من مبالغ الدراهم و نفخ العديد من نقط الدعم السنوية و المعدلات الأخيرة<br /> <br /> للعديد من التلاميذ و التلميذات الذين يتوافذون بشكل جد فظيع على منزل<br /> <br /> سميرة مراوي الكائن بحي البهجة بمدينة ورزازات و بالظبط خلال كل نهاية<br /> <br /> الأسابيع و عند أوقات ما بعد الظهيرة و أحيانا عندما تشير الساعة إلى<br /> <br /> السابعة مساأ حتى 9 ليلا ، منذ بداية 2000 م إلى حدود اليوم 2015 م؛ حيث<br /> <br /> أن ركام العديد من التلاميذ و التلميذات يمطرون على منزل سميرة مراوي ،<br /> <br /> لتدعمهم و تتاجر في دروسها بحصد العديد من الألاف من الأوراق المالية و<br /> <br /> ذلك بأزيد من 400 درهم إلى 1000 درهم بنفخها للعديد من نقط المراقبة<br /> <br /> المستمرة و العمل على خذاع التلاميذ و التلميذات بنقط المعدلات و الدعم<br /> <br /> المزورة و المرتشية و ذلك بمساعدتها السيدة حياة مراد ٠ وزد على ذلك، أن<br /> <br /> سميرة مراوي ، كانت تتاجر في العديد من كؤوس الشاي و الحلويات و المرطبات<br /> <br /> و حتى المأكولات الطازجة المنزلية بأحد دكاكين ثانوية محمد السادس<br /> <br /> التأهيلية بمدينة ورزازات ، و كأن هذه الأستاذة أشبه بتاجرة جد محترفة<br /> <br /> على إعداد كؤوس الشاي و الحلويات و المأكولات و لم تعد ، نهائيا ،<br /> <br /> الأستاذة القدوة ٠ عليكم بفتح تحقيق بحث بتدخلاتكم القانونية و بعجالة من<br /> <br /> أجل الحد من ألعن و أشرس و أرجس و أفظع ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ كل ممارسات ، وأشكال<br /> <br /> ووسائل تملص الغش و الخروقات و الإختلاسات و الخروقات التربوية و<br /> <br /> التعليمية اللعينة و الرتيبة التي طالت و لازالت تغمر كل مؤسسة ثاوية<br /> <br /> محمد السادس التأهيلية منذ سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015<br /> <br /> م٠ و تقبلوا فائق التقدير و الإحترام٠ وبه وجب آلإخبار و السلام٠<br /> <br /> الإمضاء: فؤاد زناري٠ ملاحظة جد هامة: تو ترانسپارينچي، چونتاچت،<br /> <br /> چاجاچفيس، چاجاچنادور ليكن في علمكم و بصارح العبارة الواضحة وضوح النهار<br /> <br /> ، أن كل مسؤولي فرع مندوبية السياحة الإقليمية من مدراء و أعوان بمساعدة<br /> <br /> تفعيل السيد رئيس المجلس البلدي الإقليمي بورزازات ، الذي ينحذر من مدينة<br /> <br /> الراشيدية ، أصبحوا يفوضون ركام مختلف كل ممارسات منح رخص المشاريع<br /> <br /> السياحية بإقليم ورزازات بمنتهى تمام تملص الغش و الرشوة و الإرتشاء و<br /> <br /> إعطاء ركام من مختف كل رخص بناء و ٱكتراء معظم بنايات مشاريع السياحة<br /> <br /> الإقليمية من وكالات سياحية مرتشية و مفعمة بمختلف ألعن و أبشع و<br /> <br /> أفظع٠٠٠٠٠٠٠مختلف ممارسات التزوير و الإرتشاء و الرشوة و الزبونية الحاطة<br /> <br /> من قيم كرامة الإنسان٠ زد على ذلك، أن كلا من كل أعوان و مدراء المدرسة<br /> <br /> الفندقية و حاليا المعهد السياحي و الفندقة بمدينة ورزازات ، ٱقترفوا<br /> <br /> العديد من مختلف كل ممارسات تملص الغش و الإرتشاء و الرشوة و السرقات<br /> <br /> الموصوفة الخارقة و المختلة بركام من الأوراق المالية الطائلة و التي<br /> <br /> نهبوها و لازالوا ينهبونها بمنتهى الحرية المائع، بدأ بالسيد السابق<br /> <br /> المدير المحجوبي و المقتصد السيد الأزهري و عبد الواحد مدير الخدمات<br /> <br /> الفندقية و السياحية بالمدرسة الفندقية بورزازات حيث نهبوا أزيد من 20<br /> <br /> مليون سنتيم فيما يخص ملف بناية ميزانية الدولة ، لبناية داخلية الإناث<br /> <br /> أعني الفتيات بذات المؤسسة منذ سنة 1992 م إلى حدود عام 1994 م، بالإظافة<br /> <br /> إلى مختلف كل أساليب ممارسات تملص الغش في العديد من الدبلومات و الشواهد<br /> <br /> المدرسية المزورة غاية التزوير المُحترف و زد على ذلك أبشع و أفظع و ألعن<br /> <br /> مختلف كل ممارسات الشذوذ الجنسي و الإغتصابات الجنسية التي لا تغمض لها<br /> <br /> الجفون ، و التي كان يمارسها على كل التلميذات ، كل من السادة الخدلي ،<br /> <br /> أستاذ تعليم فن المطعم و أوشطو ، و أوزاويت مدرس فنون الطبخ و بوشطارات ،<br /> <br /> الحارس العام للداخليين ، حيث كانت تمارس أفظع و ألعن و أخبث و أرجس<br /> <br /> مختلف كل ممارسات الشذوذ الجنسي البشعة و الإغتصابات الجسيمة والمسعورة<br /> <br /> على معظم التلميذات منذ سنة 1988 م إلى حدود اليوم 2015 م٠ علاوة، أن<br /> <br /> العديد من ركام الآلاف من الملايين من السنتيمات و التي حصدت من طرف كل<br /> <br /> مدراء و أعوان و أساتذة٠٠٠٠٠٠ المدرسة الفندقية بمدينة ورزازات بمنهى<br /> <br /> تمام التزوير و الرشوة و الإرتشاء و ذلك بٱبتياع شهادة التأشيرة إلى<br /> <br /> ألمانيا بأزيد من 30000 درهم و إلى الولايات المتحدة الأمريكية بأزيد من<br /> <br /> 10000 درهم و زد على ذلك أن التدريبات المهنية لصقل معلومات التلاميذ،<br /> <br /> كانوا يؤدون أزيد من 50 درهم للسيد الخدلي ، و الذي حصد ركام مئات الآلاف<br /> <br /> من دراهم الأوراق المالية الطائلة لدرجة أنه لقد ٱشترى سيارة فاخرة من<br /> <br /> النوع الممتاز و ٱقتنى منزلا جد فخما بمدينة ورزازات، اليوم 2015 ٠ أما<br /> <br /> بالنسبة لكل رؤساء قسم لجنة السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، أن كلا من السادة شوطيل و هزمير و كل الذين ينحذرون من مدينة<br /> <br /> ورزازات و المفوضون لكل رخص السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، لقد تملصوا بنهبهم المرير ركام من آلاف الملايين من الدراهم و<br /> <br /> شيدوا العديد من البنايات الهائلة و بمنتهى الحرية المائعة و ذلك<br /> <br /> بالسيطرة المتسلطة و الظالمة على العديد من الأراضي الشاسعة و التي تم<br /> <br /> تفويضها لكل أفراد أسرهم بمنتهى تمام ممارسة نختلف كل وسائل و أساليب<br /> <br /> تملص الغش و النهب و التزوير و ما إلى ذلك ، منذ سنوات 80 من القرن<br /> <br /> الماضي حتى اليوم 2015 مإن مدينة ورزازات جنوب المغرب، أصبحت مستفحلة بكل<br /> <br /> أنواع المخذرات الصلبة وهي ركام الأطنان من مخذر الشيرا الذي صار يهرب من<br /> <br /> مدينة طنجة و الناظور من طرف نخب و لوبيات شابة ، أغلبهم يشتغلون بمشروع<br /> <br /> نور لإنتاج الطاقات الشمسية المتجددة، و زد على ذلك هم العديد من الشباب<br /> <br /> ينحذرون من أصول مدن قلعة السراغنة و بني ملال و آسفي ................<br /> <br /> حيث أن الأغلبية الساحقة من كل هؤلاء المجرمين الأقحاح ، يشتغلون في<br /> <br /> الإتجار بركام العديد من أطنان كل أنواع المخذرات الصلبة بمدينة ورزازات<br /> <br /> ، علاوة على أن أحد الحلاقين بمدينة ورزازات و الساكن بحي البهجة؛ يدعى<br /> <br /> حلاق التازي، سبق له و أن تاجر في العديد من أصناف السيارات الفخمة و حتى<br /> <br /> الرديئة المهربة من الديار الإيطالية و يمتهن مختلف كل أشكال السحر<br /> <br /> الأسود و يكون نخبا من نفوذ كل رؤساء و شيوخ و أعظاء المجلس البلدي<br /> <br /> الإقليمي و عمالة ورزازات ؛ حيث يتحرك بمنتهى الحرية المائعة بٱتجاره في<br /> <br /> العديد من السيارات الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار الإيطالية<br /> <br /> منذ سنوات 90 من القرن الماضي حتى اليوم، حيث يشتغل في ٱبتياعها بحي<br /> <br /> البهجة عند أوقات الظهيرة حتى العصر، و يتحرك خفية بسيارته من نوع<br /> <br /> المرسديس رمادية اللون ، حيث ٱبتاعها ليحولها بسيارة أخرى و من نوع آخر<br /> <br /> ذات اللون الأزرق المفتوح ، مقابل ٱشتراءه بقعة أرضية بمدينة ورزازات ، و<br /> <br /> لازال يتاجر في ركام من العديد من كل أصناف السيارات الفخمة و حتى<br /> <br /> الرديئة حيث أن رئيس المجلس البلدي الإقليمي و كل نفوذ السلطة القضائية و<br /> <br /> التشريعية و حتى التنفيذية الإقليمية بورزازات، يتوافذون متهافتين عليه<br /> <br /> كالذباب الأزرق بدكانه بحي البهجة؛ حيث هي ركام العديد من كل أنواع<br /> <br /> الصفقات الإرتشائية بمنتهى كل طرق الرشوة و أساليب الإرتشاء و تزوير رخص<br /> <br /> السيارات و ما إلى ذلك من كل أساليب الخروقات المالية و الإدارية التي<br /> <br /> ٱقترفت و لازالت تُقترف من طرف السيد حلاق التازي بمنتهى الحرية المائعة<br /> <br /> بمدينة ورزازات و لا أحد حرك و لا يحرك ساكنا٠ بالإظافة إلى أن كل أعوان<br /> <br /> و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة المالية الصاروخية و<br /> <br /> الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛ حيث أجبروني بالقوة<br /> <br /> المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد من 11000 درهم في<br /> <br /> ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا<br /> <br /> الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من ٱستعمال الماء ؛<br /> <br /> قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م٠ حيث<br /> <br /> أن فاتورة الماء الأولى ، كان ثمن آداءها قرابة 2600 درهم و الثانية 500<br /> <br /> درهم و الثالثة 350 درهم و الرابعة 350 درهم و الخامسة 350 درهم و<br /> <br /> السادسة قرابة 250 درهم ؛ فمنذ سنة و السابعة أقل من 100 درهم ، فمنذ سنة<br /> <br /> 2012 م إلى حدود اليوم 2015 م و بمجرد بعد الإنتهاء من خطاب الملك محمد<br /> <br /> السادس نصره الله نصرا عزيزا و ثبت أقدامه الميمونة و بعد البدء في تنزيل<br /> <br /> الدستور الجديد ؛ تم النقص في فواتير آداء أثمنة الماء و التي لا تزيد عن<br /> <br /> 100 درهم للفاتورة الواحدة٠ و لكن و لغاية الأسف الشديد، و ليكن في علمكم<br /> <br /> بمنتهى تمام الصدق و الإخلاص الوفي؛ أنني أسكن وحيدا بمنزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة بورزازات حيث كل غرف منزلنا أصبحت مفعمة حتى الرأس بركام من أجثم<br /> <br /> و أخبث مكونات الأوساخ و الصراصير و الديدان و الجرذان السامة و أضحت كل<br /> <br /> ملابسي ملطخة بمختلف الأوساخ النتنة و الجاثمة و لا آذان صائغة و لا قلوب<br /> <br /> رحمة عطوفة ؛ حيث لا حياة لمن تنادي٠ و الله ثم و الله ، أن كل هؤلاء نخب<br /> <br /> و لوبيات ممارسة مختلف كل أساليب و أشكال التعذيب الجسدي و النفسي و<br /> <br /> الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد الموت و أفظع و أظلم<br /> <br /> ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و الظالمة و<br /> <br /> أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية القاتلة والمُقبرة و<br /> <br /> المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛ اللذان خربا و ذمرا بمنتهى<br /> <br /> تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل أساليب و أشكال مختلف أحكام<br /> <br /> الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد الجنون بقسم الأمراض العقلية<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ<br /> <br /> سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك كل أعوان و و مدراء إدارة<br /> <br /> المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛<br /> <br /> أمطروني على آداء العديد من الأثمنة المالية الصاروخية و الخيالية مع<br /> <br /> ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء<br /> <br /> منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛ حيث أجبروني بالقوة المحيونة<br /> <br /> المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد من 11000 درهم في ٱمتداد<br /> <br /> أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد<br /> <br /> من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس<br /> <br /> و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل و تقبير و ٱقتراف أسم و<br /> <br /> أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و أشكال ووسائل الظلم و القمع و<br /> <br /> القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون و ذلك بممارسة تملص الغش و<br /> <br /> القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و المسعور الجبروتي بمنتهى<br /> <br /> تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و الإجرامي الفظيع منذ<br /> <br /> سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠ أطالبكم غاية الطلب بفتح<br /> <br /> تحقيق جد معمق فيما يخص كل مختلف كل أساليب و أشكال التعذيب الجسدي و<br /> <br /> النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد الموت و أفظع و أظلم<br /> <br /> ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و الظالمة و<br /> <br /> أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية القاتلة والمُقبرة و<br /> <br /> المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛ اللذان خربا و ذمرا بمنتهى<br /> <br /> تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل أساليب و أشكال مختلف أحكام<br /> <br /> الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد الجنون بقسم الأمراض العقلية<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ<br /> <br /> سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك كل أعوان و و مدراء إدارة<br /> <br /> المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛<br /> <br /> أمطروني على آداء العديد من الأثمنة المالية الصاروخية و الخيالية مع<br /> <br /> ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء<br /> <br /> منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛ حيث أجبروني بالقوة المحيونة<br /> <br /> المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد من 11000 درهم في ٱمتداد<br /> <br /> أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد<br /> <br /> من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس<br /> <br /> و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل و تقبير و ٱقتراف أَسَمِّ و<br /> <br /> أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و أشكال ووسائل الظلم و القمع و<br /> <br /> القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون و ذلك بممارسة تملص الغش و<br /> <br /> القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و المسعور الجبروتي بمنتهى<br /> <br /> تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و الإجرامي الفظيع منذ<br /> <br /> سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠ زيادة على ألعن و أرجس و<br /> <br /> أخبث و أسوإ.......... كل أساليب التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي<br /> <br /> المخزنية المسعورة و المتوحشة حد الموت و أفظع و أظلم ...........وسائل<br /> <br /> الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و الظالمة و أسم و أجرم و<br /> <br /> أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية القاتلة والمُقبرة و المذمرة و<br /> <br /> الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛ اللذان خربا و ذمرا بمنتهى تمام معظم<br /> <br /> ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل أساليب و أشكال مختلف أحكام الإعدام<br /> <br /> المتسلطة و القامعة و القاهرة حد الجنون بقسم الأمراض العقلية بالمصحة<br /> <br /> الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م<br /> <br /> إلى حدود اليوم 2015 م٠ و ذلك بتآمر كل سلطات رجالات الأمن الوطني و<br /> <br /> الوقاية المدنية و القوات المساعدة و كل رؤساء و عمال و شيوخ و<br /> <br /> أعوان٠٠٠٠٠٠ المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات جنوب المغرب ؛ هي<br /> <br /> ركام من ضرباتهم و ركلاتهم و صفعاتهم التي ٱنهالوا علي بمختلف كل أساليب<br /> <br /> ووسائل و ممارسات أفظع و أجرم و أشرس مختلف الخروقات الإنتهاكية الجسيمة<br /> <br /> لحقوق الإنسان المتوحشة و الحاطة من قيم كرامة الإنسان بكل الأشكال<br /> <br /> الفظيعة المتسلطة و الظالمة حد الجنون و التي مُرست علي بكل مخافر الشرطة<br /> <br /> القضائية المحلية و بثكنة إدارة الوقاية المدنية المحلية بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و إن لم تفعلوا ، أطلب<br /> <br /> من الحق سبحانه و تعالى أن يسلط على كل من ساهم و أسهم في هدم و تقبير<br /> <br /> حياتي و صحة جسدي و ذماغي المخرب و المهدوم حد الموت البطيئ ؛ أن يلعن و<br /> <br /> يؤذي كل أباء و أمهات كل أسر و أبناء كل هؤلاء نخب و لوبيات ٱقتراف مختلف<br /> <br /> و معظم ممارسات التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المتسلطة و المخزنية و<br /> <br /> المدنية الجبروتية الطاغية و الظالمة حد الجنون، أن يلعنهم بأسم مركبات<br /> <br /> الأمراض السرطانية الخبيثة و الجاثمة المزمنة كل أنواع أمراض السكري و<br /> <br /> الشذوذ الجنسي الملعونة و اللعينة و أن يعذبهم أشد عذابه الأليم في<br /> <br /> الدنيا و الآخرة و أن يجازيهم بالدرك الأسفل من نار جهنم السعير، آمين و<br /> <br /> كفى بالله سبحانه و تعالى وكيلا شهيدا٠ تقبلوا فائق التقدير و الإحترام٠<br /> <br /> و به وجب الإخبار و السلام٠تو ترانسپارينچي، چونتاچت، چاجاچفيس،<br /> <br /> چاجاچنادور ليكن في علمكم و بصارح العبارة الواضحة وضوح النهار ، أن كل<br /> <br /> مسؤولي فرع مندوبية السياحة الإقليمية من مدراء و أعوان بمساعدة تفعيل<br /> <br /> السيد رئيس المجلس البلدي الإقليمي بورزازات ، الذي ينحذر من مدينة<br /> <br /> الراشيدية ، أصبحوا يفوضون ركام مختلف كل ممارسات منح رخص المشاريع<br /> <br /> السياحية بإقليم ورزازات بمنتهى تمام تملص الغش و الرشوة و الإرتشاء و<br /> <br /> إعطاء ركام من مختف كل رخص بناء و ٱكتراء معظم بنايات مشاريع السياحة<br /> <br /> الإقليمية من وكالات سياحية مرتشية و مفعمة بمختلف ألعن و أبشع و<br /> <br /> أفظع٠٠٠٠٠٠٠مختلف ممارسات التزوير و الإرتشاء و الرشوة و الزبونية الحاطة<br /> <br /> من قيم كرامة الإنسان٠ زد على ذلك، أن كلا من كل أعوان و مدراء المدرسة<br /> <br /> الفندقية و حاليا المعهد السياحي و الفندقة بمدينة ورزازات ، ٱقترفوا<br /> <br /> العديد من مختلف كل ممارسات تملص الغش و الإرتشاء و الرشوة و السرقات<br /> <br /> الموصوفة الخارقة و المختلة بركام من الأوراق المالية الطائلة و التي<br /> <br /> نهبوها و لازالوا ينهبونها بمنتهى الحرية المائع، بدأ بالسيد السابق<br /> <br /> المدير المحجوبي و المقتصد السيد الأزهري و عبد الواحد مدير الخدمات<br /> <br /> الفندقية و السياحية بالمدرسة الفندقية بورزازات حيث نهبوا أزيد من 20<br /> <br /> مليون سنتيم فيما يخص ملف بناية ميزانية الدولة ، لبناية داخلية الإناث<br /> <br /> أعني الفتيات بذات المؤسسة منذ سنة 1992 م إلى حدود عام 1994 م، بالإظافة<br /> <br /> إلى مختلف كل أساليب ممارسات تملص الغش في العديد من الدبلومات و الشواهد<br /> <br /> المدرسية المزورة غاية التزوير المُحترف و زد على ذلك أبشع و أفظع و ألعن<br /> <br /> مختلف كل ممارسات الشذوذ الجنسي و الإغتصابات الجنسية التي لا تغمض لها<br /> <br /> الجفون ، و التي كان يمارسها على كل التلميذات ، كل من السادة الخدلي ،<br /> <br /> أستاذ تعليم فن المطعم و أوشطو ، و أوزاويت مدرس فنون الطبخ و بوشطارات ،<br /> <br /> الحارس العام للداخليين ، حيث كانت تمارس أفظع و ألعن و أخبث و أرجس<br /> <br /> مختلف كل ممارسات الشذوذ الجنسي البشعة و الإغتصابات الجسيمة والمسعورة<br /> <br /> على معظم التلميذات منذ سنة 1988 م إلى حدود اليوم 2015 م٠ علاوة، أن<br /> <br /> العديد من ركام الآلاف من الملايين من السنتيمات و التي حصدت من طرف كل<br /> <br /> مدراء و أعوان و أساتذة٠٠٠٠٠٠ المدرسة الفندقية بمدينة ورزازات بمنهى<br /> <br /> تمام التزوير و الرشوة و الإرتشاء و ذلك بٱبتياع شهادة التأشيرة إلى<br /> <br /> ألمانيا بأزيد من 30000 درهم و إلى الولايات المتحدة الأمريكية بأزيد من<br /> <br /> 10000 درهم و زد على ذلك أن التدريبات المهنية لصقل معلومات التلاميذ،<br /> <br /> كانوا يؤدون أزيد من 50 درهم للسيد الخدلي ، و الذي حصد ركام مئات الآلاف<br /> <br /> من دراهم الأوراق المالية الطائلة لدرجة أنه لقد ٱشترى سيارة فاخرة من<br /> <br /> النوع الممتاز و ٱقتنى منزلا جد فخما بمدينة ورزازات، اليوم 2015 ٠ أما<br /> <br /> بالنسبة لكل رؤساء قسم لجنة السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، أن كلا من السادة شوطيل و هزمير و كل الذين ينحذرون من مدينة<br /> <br /> ورزازات و المفوضون لكل رخص السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، لقد تملصوا بنهبهم المرير ركام من آلاف الملايين من الدراهم و<br /> <br /> شيدوا العديد من البنايات الهائلة و بمنتهى الحرية المائعة و ذلك<br /> <br /> بالسيطرة المتسلطة و الظالمة على العديد من الأراضي الشاسعة و التي تم<br /> <br /> تفويضها لكل أفراد أسرهم بمنتهى تمام ممارسة نختلف كل وسائل و أساليب<br /> <br /> تملص الغش و النهب و التزوير و ما إلى ذلك ، منذ سنوات 80 من القرن<br /> <br /> الماضي حتى اليوم 2015 مإن مدينة ورزازات جنوب المغرب، أصبحت مستفحلة بكل<br /> <br /> أنواع المخذرات الصلبة وهي ركام الأطنان من مخذر الشيرا الذي صار يهرب من<br /> <br /> مدينة طنجة و الناظور من طرف نخب و لوبيات شابة ، أغلبهم يشتغلون بمشروع<br /> <br /> نور لإنتاج الطاقات الشمسية المتجددة، و زد على ذلك هم العديد من الشباب<br /> <br /> ينحذرون من أصول مدن قلعة السراغنة و بني ملال و آسفي ................<br /> <br /> حيث أن الأغلبية الساحقة من كل هؤلاء المجرمين الأقحاح ، يشتغلون في<br /> <br /> الإتجار بركام العديد من أطنان كل أنواع المخذرات الصلبة بمدينة ورزازات<br /> <br /> ، علاوة على أن أحد الحلاقين بمدينة ورزازات و الساكن بحي البهجة؛ يدعى<br /> <br /> حلاق التازي، سبق له و أن تاجر في العديد من أصناف السيارات الفخمة و حتى<br /> <br /> الرديئة المهربة من الديار الإيطالية و يمتهن مختلف كل أشكال السحر<br /> <br /> الأسود و يكون نخبا من نفوذ كل رؤساء و شيوخ و أعظاء المجلس البلدي<br /> <br /> الإقليمي و عمالة ورزازات ؛ حيث يتحرك بمنتهى الحرية المائعة بٱتجاره في<br /> <br /> العديد من السيارات الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار الإيطالية<br /> <br /> منذ سنوات 90 من القرن الماضي حتى اليوم، حيث يشتغل في ٱبتياعها بحي<br /> <br /> البهجة عند أوقات الظهيرة حتى العصر، و يتحرك خفية بسيارته من نوع<br /> <br /> المرسديس رمادية اللون ، حيث ٱبتاعها ليحولها بسيارة أخرى و من نوع آخر<br /> <br /> ذات اللون الأزرق المفتوح ، مقابل ٱشتراءه بقعة أرضية بمدينة ورزازات ، و<br /> <br /> لازال يتاجر في ركام من العديد من كل أصناف السيارات الفخمة و حتى<br /> <br /> الرديئة حيث أن رئيس المجلس البلدي الإقليمي و كل نفوذ السلطة القضائية و<br /> <br /> التشريعية و حتى التنفيذية الإقليمية بورزازات، يتوافذون متهافتين عليه<br /> <br /> كالذباب الأزرق بدكانه بحي البهجة؛ حيث هي ركام العديد من كل أنواع<br /> <br /> الصفقات الإرتشائية بمنتهى كل طرق الرشوة و أساليب الإرتشاء و تزوير رخص<br /> <br /> السيارات و ما إلى ذلك من كل أساليب الخروقات المالية و الإدارية التي<br /> <br /> ٱقترفت و لازالت تُقترف من طرف السيد حلاق التازي بمنتهى الحرية المائعة<br /> <br /> بمدينة ورزازات و لا أحد حرك و لا يحرك ساكنا٠ بالإظافة إلى أن كل أعوان<br /> <br /> و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة ال<br /> <br /> <br /> <br /> سير يا ربي أو هاذ لعواشر اللاي يهبط أو أللاي يطلي كل من ساهم و أسهم في<br /> <br /> تذمير و تخريب و هدم و ممارسة أشرس و أللعن و أخبث مختلف أساليب التعذيب<br /> <br /> الجسدي و النفسي المسعورين ووسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المحيون و الخروقات الطبية المتوحشة بقسم الأمراض العقلية بالمصحة<br /> <br /> الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ منذ سنة<br /> <br /> 1989م إلى حدود اليوم 2016 م و زد على ذلك كل أعوان و مدراء المكتب<br /> <br /> الوثني الإقليمي للماء الصالح للشرب ، الذي أمطرني بآداء أزيد من 20000<br /> <br /> درهم و ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة ي حرماني من ٱستعمال<br /> <br /> الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود 2011 م بعداد منزلنا رقم 226 بحي البهجة<br /> <br /> ؛وبعد هاته السنين التي خلت كلها عجافا حتى الآن؛ و هؤلاء نسل القردة<br /> <br /> الخاسئة الملطخين بأجثم مركبات سموم تملص الغش و التزوير الفظيع في مختلف<br /> <br /> فواتير الماء الشهرية بمنتهى جنون الإرتياب المستحمرة حيث ركام أطنان<br /> <br /> الأوراق المالية الهائلة التي حصدوها بمنتهى الحرية البائدة و المتسلطة<br /> <br /> غاية الظلم التظلمي المتوحش بمدينة ورزازات منذ زمن المديرر السابق السيد<br /> <br /> الغطاس مرورا على العربي ووصولا إلى المدير الذي تحول بدا عن أنفه<br /> <br /> المستدحش من مدينة بني ملال الشاذة نحو إدارة المكتب الوطني الإقليمي<br /> <br /> للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات منذ صيف 2008 م إلى حدود 2010 م و<br /> <br /> تعويضه بأجثم و أمحق و أفسد مدير إقليمي مارس و لازال يمارس أشرس و أسوإ<br /> <br /> و أخبث معظمكل ممارسات أساليب و أشكال النهب و الخروقات المالية و<br /> <br /> الإدارية المحيونة بمنتهى الحريةالرتيبة بحصده ركام الملايين الطائلة من<br /> <br /> مختلف عدادات الماء المزلية من شقق و منازل ٠٠٠٠٠٠٠٠ مدينة ورزازات<br /> <br /> الصامتة الصائتة المقموعة و المقهورة و التي تسكنها إلا الجبال المتحجرة<br /> <br /> مذ زمن سنوات الجمر و طلقات الرصاص الماضية حتى لحظات اليوم الملطخة<br /> <br /> بأجثم و أرجس و أشرس نسل نخب و لوبيات الفساد الفاسقة و التي أصبحت<br /> <br /> تتهافث على كل مؤسسات و مصالح و إدارات و مندوبيات٠٠٠٠٠٠٠٠٠ورزازات<br /> <br /> الملعونة و اللعينة حتى الأبد٠<br /> <br /> <br /> <br /> اليوم؛ أصبحت كل غرف منزلنا مفعمة بأنتن الجرذان و الصراصير و النمل و<br /> <br /> فائحة عطور الروائح القذرة و كأنك ياترى و أنت مع جثث نسل ركام حمولات<br /> <br /> النعوش الجيفة تتعايش بدا عن أنفك الذائق اليقين المضبع٠<br /> <br /> <br /> <br /> و سير ياربي أوهاذ لعواشر اللاي يهبط و يطلي كل أباء و أمهات و كل أفراد<br /> <br /> أسر و عائلات كل .<br /> <br /> <br /> <br /> Gmail Zener Foud <br /> <br /> إن مؤسسة محمد السادس التأهيلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب و منذ سنوات السبعينيات من القرن الماضي إلى حدود اليوم بدأ بمديرها السابق الماجدي الذي ينحذر من مدينة سطات و عبورا بٱبراهيم أيت الحاج من نبع مدينة زكورة و مرورا على فارح من مدينة مكناس ووصولا إلى بورجة ذو بشرته الشقراء، و كل من حراسها العامون و نظراءها و أعوانها أمثال السادة: محمد أنضام و لفريدي و حسن و الراقبي و وكاك و بوشعيب الحافظي و عفيف و ملوي وقاشعي و الكرخي و زهرة لحسن البوكيلي ؛..... و زد على ذلك كلا من الأساتذة القدامى والجدد أمثال عباس المعتظد بالله مدرس مادة اللغة العربية و مصطفى ش�<br /> <br /> Zener Foud 16 May 2016 at 21:25<br /> <br /> To: Webmaster Aljamaa <br /> <br /> إن مؤسسة محمد السادس التأهيلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب و منذ سنوات<br /> <br /> السبعينيات من القرن الماضي إلى حدود اليوم بدأ بمديرها السابق الماجدي<br /> <br /> الذي ينحذر من مدينة سطات و عبورا بٱبراهيم أيت الحاج من نبع مدينة زكورة<br /> <br /> و مرورا على فارح من مدينة مكناس ووصولا إلى بورجة ذو بشرته الشقراء، و<br /> <br /> كل من حراسها العامون و نظراءها و أعوانها أمثال السادة: محمد أنضام و<br /> <br /> لفريدي و حسن و الراقبي و وكاك و بوشعيب الحافظي و عفيف و ملوي وقاشعي و<br /> <br /> الكرخي و زهرة لحسن البوكيلي ؛..... و زد على ذلك كلا من الأساتذة<br /> <br /> القدامى والجدد أمثال عباس المعتظد بالله مدرس مادة اللغة العربية و<br /> <br /> مصطفى شيكر ؛ مادة الأنجليزية و سميرة مراوي وحياة مراد..... و اللإحة جد<br /> <br /> طويلة، أن كل هؤلاء نخب زرع و بث متلف كل بذور تملص الغش و التزوير و<br /> <br /> الرشوة و الإرتشاء و تفريخ سوى أقبح و أفسد و أسوإ.... ركام أجيال<br /> <br /> التربية الفاسقة و التعليم الفاسد و لازالوا يقترفون مختلف ألعن و أوقح و<br /> <br /> أرذل.... معظم ممارسات نفخ جل نقط الدعم و تزوير معدلات التلاميذ و<br /> <br /> التلميذات و الإتجار في العديد من الشواهد المدرسية المزورة وٱشتغالهم<br /> <br /> على الرشوة و الإرتشاء و الإبتزاز..... بمنتهى الحرية الرتيبة و ممارسة<br /> <br /> معظم أرجس وأقبح و أخبث كل أشكال و أساليب الجنس الشاذة و الذميمة و<br /> <br /> الحاطة من قيم كرامة الإنسان المحيونة.<br /> <br /> <br /> <br /> أجل، و كأنني أحكي لكم عن خُيال الوهم المطلق ، لقد ٱتخذتم من مجمل رسال<br /> <br /> شكاياتي أهزأ ما بإمكانكم ٱقتحام معظم مؤسسات و إدارات و فضاأت مدينة<br /> <br /> ورزازات التي ٱستفحل فيها الفساد الفاسق و اللعين حتى الغثيان و بالظبط<br /> <br /> بكل أحياءها الشعبية و مؤسساتها المالية والإدارية و المخزنية الملطخة<br /> <br /> بأسم و أخبث و أرجس مركبات نسل نخب و لوبيات زرع و بث الرشوة و الإرتشاء<br /> <br /> و الإبتزاز و النهب المستحمرة و مختلف كل أشكال و أساليب ممارسة دعارة<br /> <br /> العهارة الملعونة اللعينة ٱنطلاقا من جل مؤسسات التعليم الرتيبة و<br /> <br /> التربية المستدحشة و المخزنية المضبعة و التمريضة الشاذة و التطبيبية<br /> <br /> الذميمة و حتى المدنية المستحمرة ؛ إن كل فضاأت و أمكنة هذه البلدة<br /> <br /> المنسية في أتيه متاهات الثفاهات المؤبدة المحقونة بمعظم كل مكونات<br /> <br /> ممارسة تملص الغش و ٱحتواء عقر صلب مداخيل الدولة المالية و الإدارية و<br /> <br /> المخزنية المسعورة حتى من هيجان نسل جنس نسل الكلاب الدئابية و الحمر<br /> <br /> المستنفرة من جعفرة الأسد القسورة ،لكل هاته الأجناس من نبع زرع كل بذور<br /> <br /> الفساد الفسوقة التي ٱستنبتت أشجار نسل ركام السفالة الهاوية و التي<br /> <br /> أصبحت منتشرة كفطر شقق النساء الطامثة من ٱحتذام أورام أثلام الأرواح<br /> <br /> الجاثمة ؛ بالله عز و جل عليكم أهذه بلدة بالفعل أم أمست عاصمة ٱستقطاب<br /> <br /> ألعن و أفسد و أفسق شباب و قاصرات و عاهرات مدن و قرى المغرب على زي لكنة<br /> <br /> ببغاء الغوغائية المتحجرة؟؟؟؟؟؟؟؟ علما أن مقهى و مطعم الأحباس و بداخل<br /> <br /> مؤسسة محمد السادس التأهيلية و بدكان زهير عبد الجبار لبيع التبغ و بدكان<br /> <br /> عبد الله و مولاي أحمد تاجرا المواد الغذائية و بحي البهجة أعني حلاق<br /> <br /> التازي<br /> <br /> <br /> <br /> و اللإحة جد طويلة و متشعبة ؛ و لو أنكم حركتم أنملة ساكن ما أسيتم به<br /> <br /> كلما أخبرتكم عنه من ألعن و أمحق<br /> <br /> و أفسد ما ٱقترفه جل أساتذة ومدراء وحتى أعوان وحراس عامون و نظراء إدارة<br /> <br /> مؤسسة محمد السادس التأهيلية الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب المغرب و<br /> <br /> بالظبط منذ بداية الثمانينيات من القرن الماضي عندما كان يديرها السيد<br /> <br /> الماجيدي من جذور مدينة سطات وعبورا على ٱبراهيم أيت لحاج و وصولا بفارح<br /> <br /> من مدينة مكناس و أخيرا السيد المدير الجديد بورجة ذو بشرته الشقراء ، زد<br /> <br /> على ذلك كلا من السادة محمد أنضام و الراقيبي و قشاعي و ملوي و عفيف و<br /> <br /> زهرة لحسن البوكيلي و بوشعيب الحافظي و كل من الأساتذة القدامى؛ مصطفى<br /> <br /> لعقيرة و أيت حدو و بلقزيز و عفيف و عباس المعتظد بالله وبالله عليكم و<br /> <br /> لو رد من بصيص الأمل أن تعدونني بكشفكم عن أجثم و أخبث و<br /> <br /> أذل و أذحر و أسوإ................................الإختلالات المالية و<br /> <br /> الإدارية و التربوية و التعليمية البشيعة والفظيعة النكراء بمدينة<br /> <br /> ورزازات جنوب المغرب؛ أحيطكم علما أن كل من ساحة الموحدين و قلب ورزازات<br /> <br /> بكل من جل الفضاأت<br /> <br /> المحادية للسوق البلدي المحلي بمدينة ورزازات جنوب المغرب و زد على ذلك<br /> <br /> كل من أرباب قيسارية أهل سوس و مختلف كل أرباب و دكاكين ٱبتيا<br /> <br /> أحيطكم علما أن كل من ساحة الموحدين و قلب ورزازات بكل من جل الفضاأت<br /> <br /> المحادية للسوق البلدي المحلي بمدينة ورزازات جنوب المغرب و زد على ذلك<br /> <br /> كل من أرباب قيسارية أهل سوس و مختلف كل أرباب و دكاكين ٱبتياع و<br /> <br /> ٱستشراء المواد الغذائية و بالخصوص كل السادة و<br /> <br /> بالطبع و التطبيع،<br /> <br /> إن مدينة ورزازات جنوب المغرب و بالظبط وتحديدابقلب المدينة، أنهاأصبحت<br /> <br /> تستقطب ركام العديد من نخب و لوبيات الإتجارفي مختلف المواد و المنتوجات<br /> <br /> الغذائية الفاسدة و المهربة من أوربا و من مدنم طنجة و الناظور و تطوان<br /> <br /> وفاس و مكناس................ حيث أن العديد من الشباب منهم المتزوجون و<br /> <br /> المطلقون و كل معظم أطياف النساألمطلقات وحتى منهن المتزوجات وذوي<br /> <br /> امتهان مختلف كل أشكال و أساليب الدعارة والعهارة المحترفة ؛أصبحن يكترين<br /> <br /> بيوتا وشققا بكل أحياءمدينة ورزازات الشعبية ، و بالتحديد في كل حي<br /> <br /> البهجة و دوار الشمس و المسيرة و الحي المحمدي و بتابونت ............؛ و<br /> <br /> زد على ذلك أنمختلف كل وسائل ممارسة الرشوة و الإرتشاء و التزوير و<br /> <br /> اقتراف ألعنوأخبث وأرجس ممارسات السحر الأسود ...........وذر أسم مركبات<br /> <br /> السموم السامة والقاتلة في الحين وما إلى ذلك من العديد من الشباب<br /> <br /> العاطل؛ الذين تاجروا و لازالوا يتاجرون في مختلف أنواع المخذرات من<br /> <br /> الأطنان الهائلة من مخذر الشيرا وأقراص المهلوسات ا المذمرة لمستقبل حياة<br /> <br /> القاصرين و القاصرات ................بمدينة ورزازات؛علاوة على أن جل<br /> <br /> أرباب كلمن قصارية سوس و الياقوت أضحوايتاجرونفيمعظم أسم المركبات السامة<br /> <br /> والقاتلة في الحين والمهربة من مدن الشمال المغربية؛ حيث هي العديد من<br /> <br /> الأحذية الرياضية القديمة والتي تحم لمختلف الأمراض المزمنة وزدعلى ذلك<br /> <br /> معظم كل أشكال و أنواع المنتوجات الغذائية الفاسدة والفائتة في<br /> <br /> تواريخها المتقادمة و الخارقة للقوانين الجاري بهآلعمل ؛ علاوة على أن<br /> <br /> كلا دكاكين الإتجار في علب التبغ و السجائر الفاسدة والحلويات المتقادمة<br /> <br /> و المضرة و المسيئة و الهدامة........ بصحة عافية المواطنين؛ أصبحت<br /> <br /> تبتاع و تستشرى بكل دكاكين التبغ و بالظبط و تحديدا على مستوى الفضاء<br /> <br /> المحدد ، بمقهى الأحباس بساحة الموحدين في قلب مدينة ورزازات؛ حيث أن<br /> <br /> مجمل الفتيات و كذلك أرباب مقهى و مطعم و مطبخ و كذلك مقشدة مقهى كل<br /> <br /> أفراد عائلة السيد المسمى أوجامع يذرون أشرس السموم القاتلة بالثفل<br /> <br /> السام و ذر لعاب ثفلهم القاتل حد الموت ؛ حيث أن سيدة متزوجة ذات قامة جد<br /> <br /> قصيرة، تنحذر من أسرة أوجامع ، تُخلِّط أشرس و أسم و أخبث مكونات و<br /> <br /> مركبات علب الأقراص السامة في قهوة الزبناء و أحيانا تُهلوسهم حد<br /> <br /> الجنون القاتم حتى الغثيان و زد على ذلك أفظع و أخبث و أرجس مختلف كل<br /> <br /> أشكال و أساليب ٱمتهان ممارسة الذعارة و الشذوذ الجنسي بمختلف طرق أفلام<br /> <br /> الإباحة بفضاء مراحيض ذات المقهى و أحينا يتم ٱكتراء مطعم المقهى<br /> <br /> للعائلات الميسورات بمدينة ورزازات عن مقصد الإحتفاء بالليالي الماجنة و<br /> <br /> الباذخة و القامرة حتى الفجر ، و لا أحد يحرك ساكنا ٠ علاوة على أن مقهى<br /> <br /> الأحباس بساحة الموحدين؛ أضحت مقر يومي لممارسة أبشع و أفظع و<br /> <br /> ألعن٠٠٠٠٠٠٠ مختلف كل أشكال و أساليب ٱحتراف الذعارة و ممارسة معظم كل<br /> <br /> وسائل الشذوذ الجنسي المحيونة و ذر السموم القاتلة في فناجين القهوة و<br /> <br /> المأكولات الطازجة ٠٠٠٠٠٠٠ و الحلويات المستعملة بطعن العديد من الزبائن<br /> <br /> و الغرباء٠٠٠٠٠٠ من طرف كل أفراد عائلة أوجامع المكلفة بتسيير و تدبير<br /> <br /> شؤون و مسؤوليات نفس المقهى و المطعم و المطبخ منذ سنين مضت حتى اليوم٠<br /> <br /> <br /> <br /> زيادة على هذا، و<br /> <br /> أحيطكم و للعديد من المرات و بعد مواكبتي المريرة للكشف لكم عن مختلف كل<br /> <br /> أشكال و أساليب تملص الغش و التزوير و الإختلاسات المالية و الإدارية<br /> <br /> الفظيعة و اللعينة و الملعونة حد الجنون ، علما أن كل مدراء و حراس عامون<br /> <br /> و نظراء سابقون و كذلك معظم أساتذة ثانوية محمد السادس و بالظبط منذ<br /> <br /> سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م و بالخصوص كلا من السيد<br /> <br /> المدير السابق ٱبراهيم أيت الحاج الذي يينحذر من مدينة زاكورة و حسن<br /> <br /> فارح من مدينة مكناس و وصولا إلى كل من نظراءها السابقون كلا من السيد<br /> <br /> الميموني و محمد أنظام و كل من السادة قشاعي و عفيف و ملوي و كل من<br /> <br /> الأساتذة السيد مصطفى شيكر أستاذ مادة اللغة الأنجليزية و سميرة مراوي و<br /> <br /> حياة مراد٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و عباس المعتظد بالله أستاذ مادة العربية٠٠٠٠٠٠٠٠٠<br /> <br /> و السيد الكرخي ، معاق جسديا حيث كان يشتغل كعون تنفيذ في مجال توظيف<br /> <br /> آلة الإعلاميات بثانوية ولي العهد الأمير سيدي محمد سابقا و بالتحديد؛<br /> <br /> زمنيا، منذ سنة 1984 م إلى حدود أواخر سنوات 90 من القرن الماضي ، و هي<br /> <br /> ركام ممن مختلف ألعن و أشرس و أخرق الإختلالات التعليمية و التربوية و<br /> <br /> المؤسساتية و المالية التي طالت و لازالت تغمر كل مسؤولي إدارة ثانوية<br /> <br /> محمد السادس التأهيلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب٠ هي العديد من<br /> <br /> الشواهد المدرسية المزورة بمعظم كل ممارسات تملص الغش و الإتجار في<br /> <br /> الأغلبية الساحقة من نقط الدعم و المعدلات السنوية الأخيرة ، بأثمنة جد<br /> <br /> خيالية تزيد عن 1000 إلى 2000 درهم من ركام العديد من الأموال و الأوراق<br /> <br /> المالية التي نهبت و ٱستنزفت من طرف كل مدراء و أعوان و أساتذة ٠٠٠٠٠٠٠٠٠<br /> <br /> ثانوية محمد السادس التأهيلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنوات 70<br /> <br /> من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م٠ علاوة، أن كلا من الأستاذتين<br /> <br /> سميرة مراوي و حياة مراد ، يشتغلان بمنتهى الحرية المائعة غريبتي الأطوار<br /> <br /> و ذلك بٱشتغالهما في إعطاء دروس الدعم و حصد ركام الآلاف من مبالغ<br /> <br /> الدراهم و نفخ العديد من نقط الدعم السنوية و المعدلات الأخيرة للعديد من<br /> <br /> التلاميذ و التلميذات الذين يتوافذون بشكل جد فظيع على منزل سميرة مراوي<br /> <br /> الكائن بحي البهجة بمدينة ورزازات و بالظبط خلال كل نهاية الأسابيع و عند<br /> <br /> أوقات ما بعد الظهيرة و أحيانا عندما تشير الساعة إلى السابعة مساأ حتى 9<br /> <br /> ليلا ، منذ بداية 2000 م إلى حدود اليوم 2015 م؛ حيث أن ركام العديد من<br /> <br /> التلاميذ و التلميذات يمطرون على منزل سميرة مراوي ، لتدعمهم و تتاجر في<br /> <br /> دروسها بحصد العديد من الألاف من الأوراق المالية و ذلك بأزيد من 400<br /> <br /> درهم إلى 1000 درهم بنفخها للعديد من نقط المراقبة المستمرة و العمل على<br /> <br /> خذاع التلاميذ و التلميذات بنقط المعدلات و الدعم المزورة و المرتشية و<br /> <br /> ذلك بمساعدتها السيدة حياة مراد ٠ وزد على ذلك، أن سميرة مراوي ، كانت<br /> <br /> تتاجر في العديد من كؤوس الشاي و الحلويات و المرطبات و حتى المأكولات<br /> <br /> الطازجة المنزلية بأحد دكاكين ثانوية محمد السادس التأهيلية بمدينة<br /> <br /> ورزازات ، و كأن هذه الأستاذة أشبه بتاجرة جد محترفة على إعداد كؤوس<br /> <br /> الشاي و الحلويات و المأكولات و لم تعد ، نهائيا ، الأستاذة القدوة ٠<br /> <br /> عليكم بفتح تحقيق بحث بتدخلاتكم القانونية و بعجالة من أجل الحد من ألعن<br /> <br /> و أشرس و أرجس و أفظع ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ كل ممارسات ، وأشكال ووسائل تملص الغش و<br /> <br /> الخروقات و الإختلاسات و الخروقات التربوية و التعليمية اللعينة و<br /> <br /> الرتيبة التي طالت و لازالت تغمر كل مؤسسة ثاوية محمد السادس التأهيلية<br /> <br /> منذ سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م٠ و تقبلوا فائق<br /> <br /> التقدير و الإحترام٠ وبه وجب آلإخبار و السلام٠ الإمضاء: فؤاد زناري٠<br /> <br /> <br /> <br /> ملاحظة جد هامة:<br /> <br /> تو ترانسپارينچي، چونتاچت، چاجاچفيس، چاجاچنادور<br /> <br /> ليكن في علمكم و بصارح العبارة الواضحة وضوح النهار ، أن كل مسؤولي فرع<br /> <br /> مندوبية السياحة الإقليمية من مدراء و أعوان بمساعدة تفعيل السيد رئيس<br /> <br /> المجلس البلدي الإقليمي بورزازات ، الذي ينحذر من مدينة الراشيدية ،<br /> <br /> أصبحوا يفوضون ركام مختلف كل ممارسات منح رخص المشاريع السياحية بإقليم<br /> <br /> ورزازات بمنتهى تمام تملص الغش و الرشوة و الإرتشاء و إعطاء ركام من مختف<br /> <br /> كل رخص بناء و ٱكتراء معظم بنايات مشاريع السياحة الإقليمية من وكالات<br /> <br /> سياحية مرتشية و مفعمة بمختلف ألعن و أبشع و أفظع٠٠٠٠٠٠٠مختلف ممارسات<br /> <br /> التزوير و الإرتشاء و الرشوة و الزبونية الحاطة من قيم كرامة الإنسان٠<br /> <br /> <br /> <br /> زد على ذلك، أن كلا من كل أعوان و مدراء المدرسة الفندقية و حاليا المعهد<br /> <br /> السياحي و الفندقة بمدينة ورزازات ، ٱقترفوا العديد من مختلف كل ممارسات<br /> <br /> تملص الغش و الإرتشاء و الرشوة و السرقات الموصوفة الخارقة و المختلة<br /> <br /> بركام من الأوراق المالية الطائلة و التي نهبوها و لازالوا ينهبونها<br /> <br /> بمنتهى الحرية المائع، بدأ بالسيد السابق المدير المحجوبي و المقتصد<br /> <br /> السيد الأزهري و عبد الواحد مدير الخدمات الفندقية و السياحية بالمدرسة<br /> <br /> الفندقية بورزازات حيث نهبوا أزيد من 20 مليون سنتيم فيما يخص ملف بناية<br /> <br /> ميزانية الدولة ، لبناية داخلية الإناث أعني الفتيات بذات المؤسسة منذ<br /> <br /> سنة 1992 م إلى حدود عام 1994 م، بالإظافة إلى مختلف كل أساليب ممارسات<br /> <br /> تملص الغش في العديد من الدبلومات و الشواهد المدرسية المزورة غاية<br /> <br /> التزوير المُحترف و زد على ذلك أبشع و أفظع و ألعن مختلف كل ممارسات<br /> <br /> الشذوذ الجنسي و الإغتصابات الجنسية التي لا تغمض لها الجفون ، و التي<br /> <br /> كان يمارسها على كل التلميذات ، كل من السادة الخدلي ، أستاذ تعليم فن<br /> <br /> المطعم و أوشطو ، و أوزاويت مدرس فنون الطبخ و بوشطارات ، الحارس العام<br /> <br /> للداخليين ، حيث كانت تمارس أفظع و ألعن و أخبث و أرجس مختلف كل ممارسات<br /> <br /> الشذوذ الجنسي البشعة و الإغتصابات الجسيمة والمسعورة على معظم<br /> <br /> التلميذات منذ سنة 1988 م إلى حدود اليوم 2015 م٠<br /> <br /> <br /> <br /> علاوة، أن العديد من ركام الآلاف من الملايين من السنتيمات و التي حصدت<br /> <br /> من طرف كل مدراء و أعوان و أساتذة٠٠٠٠٠٠ المدرسة الفندقية بمدينة ورزازات<br /> <br /> بمنهى تمام التزوير و الرشوة و الإرتشاء و ذلك بٱبتياع شهادة التأشيرة<br /> <br /> إلى ألمانيا بأزيد من 30000 درهم و إلى الولايات المتحدة الأمريكية بأزيد<br /> <br /> من 10000 درهم و زد على ذلك أن التدريبات المهنية لصقل معلومات<br /> <br /> التلاميذ، كانوا يؤدون أزيد من 50 درهم للسيد الخدلي ، و الذي حصد ركام<br /> <br /> مئات الآلاف من دراهم الأوراق المالية الطائلة لدرجة أنه لقد ٱشترى سيارة<br /> <br /> فاخرة من النوع الممتاز و ٱقتنى منزلا جد فخما بمدينة ورزازات، اليوم<br /> <br /> 2015 ٠<br /> <br /> <br /> <br /> أما بالنسبة لكل رؤساء قسم لجنة السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، أن كلا من السادة شوطيل و هزمير و كل الذين ينحذرون من مدينة<br /> <br /> ورزازات و المفوضون لكل رخص السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، لقد تملصوا بنهبهم المرير ركام من آلاف الملايين من الدراهم و<br /> <br /> شيدوا العديد من البنايات الهائلة و بمنتهى الحرية المائعة و ذلك<br /> <br /> بالسيطرة المتسلطة و الظالمة على العديد من الأراضي الشاسعة و التي تم<br /> <br /> تفويضها لكل أفراد أسرهم بمنتهى تمام ممارسة نختلف كل وسائل و أساليب<br /> <br /> تملص الغش و النهب و التزوير و ما إلى ذلك ، منذ سنوات 80 من القرن<br /> <br /> الماضي حتى اليوم 2015 مإن مدينة ورزازات جنوب المغرب، أصبحت مستفحلة بكل<br /> <br /> أنواع المخذرات الصلبة وهي ركام الأطنان من مخذر الشيرا الذي صار يهرب<br /> <br /> من مدينة طنجة و الناظور من طرف نخب و لوبيات شابة ، أغلبهم يشتغلون<br /> <br /> بمشروع نور لإنتاج الطاقات الشمسية المتجددة، و زد على ذلك هم العديد من<br /> <br /> الشباب ينحذرون من أصول مدن قلعة السراغنة و بني ملال و آسفي<br /> <br /> ................ حيث أن الأغلبية الساحقة من كل هؤلاء المجرمين الأقحاح<br /> <br /> ، يشتغلون في الإتجار بركام العديد من أطنان كل أنواع المخذرات الصلبة<br /> <br /> بمدينة ورزازات ، علاوة على أن أحد الحلاقين بمدينة ورزازات و الساكن بحي<br /> <br /> البهجة؛ يدعى حلاق التازي، سبق له و أن تاجر في العديد من أصناف السيارات<br /> <br /> الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار الإيطالية و يمتهن مختلف كل<br /> <br /> أشكال السحر الأسود و يكون نخبا من نفوذ كل رؤساء و شيوخ و أعظاء المجلس<br /> <br /> البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات ؛ حيث يتحرك بمنتهى الحرية المائعة<br /> <br /> بٱتجاره في العديد من السيارات الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار<br /> <br /> الإيطالية منذ سنوات 90 من القرن الماضي حتى اليوم، حيث يشتغل في<br /> <br /> ٱبتياعها بحي البهجة عند أوقات الظهيرة حتى العصر، و يتحرك خفية بسيارته<br /> <br /> من نوع المرسديس رمادية اللون ، حيث ٱبتاعها ليحولها بسيارة أخرى و من<br /> <br /> نوع آخر ذات اللون الأزرق المفتوح ، مقابل ٱشتراءه بقعة أرضية بمدينة<br /> <br /> ورزازات ، و لازال يتاجر في ركام من العديد من كل أصناف السيارات الفخمة<br /> <br /> و حتى الرديئة حيث أن رئيس المجلس البلدي الإقليمي و كل نفوذ السلطة<br /> <br /> القضائية و التشريعية و حتى التنفيذية الإقليمية بورزازات، يتوافذون<br /> <br /> متهافتين عليه كالذباب الأزرق بدكانه بحي البهجة؛ حيث هي ركام العديد من<br /> <br /> كل أنواع الصفقات الإرتشائية بمنتهى كل طرق الرشوة و أساليب الإرتشاء و<br /> <br /> تزوير رخص السيارات و ما إلى ذلك من كل أساليب الخروقات المالية و<br /> <br /> الإدارية التي ٱقترفت و لازالت تُقترف من طرف السيد حلاق التازي بمنتهى<br /> <br /> الحرية المائعة بمدينة ورزازات و لا أحد حرك و لا يحرك ساكنا٠<br /> <br /> <br /> <br /> بالإظافة إلى أن كل أعوان و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء<br /> <br /> الصالح للشرب بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من<br /> <br /> الأثمنة المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن<br /> <br /> بحي البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011<br /> <br /> م ؛ حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء<br /> <br /> أزيد من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال<br /> <br /> عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2011 م٠ حيث أن فاتورة الماء الأولى ، كان ثمن آداءها قرابة 2600<br /> <br /> درهم و الثانية 500 درهم و الثالثة 350 درهم و الرابعة 350 درهم و<br /> <br /> الخامسة 350 درهم و السادسة قرابة 250 درهم ؛ فمنذ سنة و السابعة أقل<br /> <br /> من 100 درهم ، فمنذ سنة 2012 م إلى حدود اليوم 2015 م و بمجرد بعد<br /> <br /> الإنتهاء من خطاب الملك محمد السادس نصره الله نصرا عزيزا و ثبت أقدامه<br /> <br /> الميمونة و بعد البدء في تنزيل الدستور الجديد ؛ تم النقص في فواتير آداء<br /> <br /> أثمنة الماء و التي لا تزيد عن 100 درهم للفاتورة الواحدة٠ و لكن و لغاية<br /> <br /> الأسف الشديد، و ليكن في علمكم بمنتهى تمام الصدق و الإخلاص الوفي؛ أنني<br /> <br /> أسكن وحيدا بمنزلنا الكائن بحي البهجة بورزازات حيث كل غرف منزلنا أصبحت<br /> <br /> مفعمة حتى الرأس بركام من أجثم و أخبث مكونات الأوساخ و الصراصير و<br /> <br /> الديدان و الجرذان السامة و أضحت كل ملابسي ملطخة بمختلف الأوساخ النتنة<br /> <br /> و الجاثمة و لا آذان صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة ؛ حيث لا حياة لمن<br /> <br /> تنادي٠<br /> <br /> <br /> <br /> و الله ثم و الله ، أن كل هؤلاء نخب و لوبيات ممارسة مختلف كل أساليب و<br /> <br /> أشكال التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد<br /> <br /> الموت و أفظع و أظلم ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المفترسة و الظالمة و أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية<br /> <br /> القاتلة والمُقبرة و المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛<br /> <br /> اللذان خربا و ذمرا بمنتهى تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل<br /> <br /> أساليب و أشكال مختلف أحكام الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد<br /> <br /> الجنون بقسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك<br /> <br /> كل أعوان و و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة<br /> <br /> المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛<br /> <br /> حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد<br /> <br /> من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد<br /> <br /> ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل<br /> <br /> و تقبير و ٱقتراف أسم و أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و أشكال<br /> <br /> ووسائل الظلم و القمع و القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون و ذلك<br /> <br /> بممارسة تملص الغش و القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و المسعور<br /> <br /> الجبروتي بمنتهى تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و<br /> <br /> الإجرامي الفظيع منذ سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠<br /> <br /> <br /> <br /> أطالبكم غاية الطلب بفتح تحقيق جد معمق فيما يخص كل مختلف كل أساليب و<br /> <br /> أشكال التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد<br /> <br /> الموت و أفظع و أظلم ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المفترسة و الظالمة و أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية<br /> <br /> القاتلة والمُقبرة و المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛<br /> <br /> اللذان خربا و ذمرا بمنتهى تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل<br /> <br /> أساليب و أشكال مختلف أحكام الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد<br /> <br /> الجنون بقسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك<br /> <br /> كل أعوان و و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة<br /> <br /> المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛<br /> <br /> حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد<br /> <br /> من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد<br /> <br /> ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل<br /> <br /> و تقبير و ٱقتراف أَسَمِّ و أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و<br /> <br /> أشكال ووسائل الظلم و القمع و القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون<br /> <br /> و ذلك بممارسة تملص الغش و القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و<br /> <br /> المسعور الجبروتي بمنتهى تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و<br /> <br /> الإجرامي الفظيع منذ سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠<br /> <br /> زيادة على ألعن و أرجس و أخبث و أسوإ.......... كل أساليب التعذيب الجسدي<br /> <br /> و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد الموت و أفظع و أظلم<br /> <br /> ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و الظالمة و<br /> <br /> أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية القاتلة والمُقبرة و<br /> <br /> المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛ اللذان خربا و ذمرا بمنتهى<br /> <br /> تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل أساليب و أشكال مختلف أحكام<br /> <br /> الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد الجنون بقسم الأمراض العقلية<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ<br /> <br /> سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م٠ و ذلك بتآمر كل سلطات رجالات الأمن<br /> <br /> الوطني و الوقاية المدنية و القوات المساعدة و كل رؤساء و عمال و شيوخ و<br /> <br /> أعوان٠٠٠٠٠٠ المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات جنوب المغرب ؛ هي<br /> <br /> ركام من ضرباتهم و ركلاتهم و صفعاتهم التي ٱنهالوا علي بمختلف كل أساليب<br /> <br /> ووسائل و ممارسات أفظع و أجرم و أشرس مختلف الخروقات الإنتهاكية الجسيمة<br /> <br /> لحقوق الإنسان المتوحشة و الحاطة من قيم كرامة الإنسان بكل الأشكال<br /> <br /> الفظيعة المتسلطة و الظالمة حد الجنون و التي مُرست علي بكل مخافر الشرطة<br /> <br /> القضائية المحلية و بثكنة إدارة الوقاية المدنية المحلية بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م<br /> <br /> <br /> <br /> و إن لم تفعلوا ، أطلب من الحق سبحانه و تعالى أن يسلط على كل من ساهم و<br /> <br /> أسهم في هدم و تقبير حياتي و صحة جسدي و ذماغي المخرب و المهدوم حد الموت<br /> <br /> البطيئ ؛ أن يلعن و يؤذي كل أباء و أمهات كل أسر و أبناء كل هؤلاء نخب و<br /> <br /> لوبيات ٱقتراف مختلف و معظم ممارسات التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي<br /> <br /> المتسلطة و المخزنية و المدنية الجبروتية الطاغية و الظالمة حد الجنون،<br /> <br /> أن يلعنهم بأسم مركبات الأمراض السرطانية الخبيثة و الجاثمة المزمنة كل<br /> <br /> أنواع أمراض السكري و الشذوذ الجنسي الملعونة و اللعينة و أن يعذبهم أشد<br /> <br /> عذابه الأليم في الدنيا و الآخرة و أن يجازيهم بالدرك الأسفل من نار جهنم<br /> <br /> السعير، آمين و كفى بالله سبحانه و تعالى وكيلا شهيدا٠<br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام٠<br /> <br /> و به وجب الإخبار و السلام٠تو ترانسپارينچي، چونتاچت، چاجاچفيس، چاجاچنادور<br /> <br /> ليكن في علمكم و بصارح العبارة الواضحة وضوح النهار ، أن كل مسؤولي فرع<br /> <br /> مندوبية السياحة الإقليمية من مدراء و أعوان بمساعدة تفعيل السيد رئيس<br /> <br /> المجلس البلدي الإقليمي بورزازات ، الذي ينحذر من مدينة الراشيدية ،<br /> <br /> أصبحوا يفوضون ركام مختلف كل ممارسات منح رخص المشاريع السياحية بإقليم<br /> <br /> ورزازات بمنتهى تمام تملص الغش و الرشوة و الإرتشاء و إعطاء ركام من مختف<br /> <br /> كل رخص بناء و ٱكتراء معظم بنايات مشاريع السياحة الإقليمية من وكالات<br /> <br /> سياحية مرتشية و مفعمة بمختلف ألعن و أبشع و أفظع٠٠٠٠٠٠٠مختلف ممارسات<br /> <br /> التزوير و الإرتشاء و الرشوة و الزبونية الحاطة من قيم كرامة الإنسان٠<br /> <br /> <br /> <br /> زد على ذلك، أن كلا من كل أعوان و مدراء المدرسة الفندقية و حاليا المعهد<br /> <br /> السياحي و الفندقة بمدينة ورزازات ، ٱقترفوا العديد من مختلف كل ممارسات<br /> <br /> تملص الغش و الإرتشاء و الرشوة و السرقات الموصوفة الخارقة و المختلة<br /> <br /> بركام من الأوراق المالية الطائلة و التي نهبوها و لازالوا ينهبونها<br /> <br /> بمنتهى الحرية المائع، بدأ بالسيد السابق المدير المحجوبي و المقتصد<br /> <br /> السيد الأزهري و عبد الواحد مدير الخدمات الفندقية و السياحية بالمدرسة<br /> <br /> الفندقية بورزازات حيث نهبوا أزيد من 20 مليون سنتيم فيما يخص ملف بناية<br /> <br /> ميزانية الدولة ، لبناية داخلية الإناث أعني الفتيات بذات المؤسسة منذ<br /> <br /> سنة 1992 م إلى حدود عام 1994 م، بالإظافة إلى مختلف كل أساليب ممارسات<br /> <br /> تملص الغش في العديد من الدبلومات و الشواهد المدرسية المزورة غاية<br /> <br /> التزوير المُحترف و زد على ذلك أبشع و أفظع و ألعن مختلف كل ممارسات<br /> <br /> الشذوذ الجنسي و الإغتصابات الجنسية التي لا تغمض لها الجفون ، و التي<br /> <br /> كان يمارسها على كل التلميذات ، كل من السادة الخدلي ، أستاذ تعليم فن<br /> <br /> المطعم و أوشطو ، و أوزاويت مدرس فنون الطبخ و بوشطارات ، الحارس العام<br /> <br /> للداخليين ، حيث كانت تمارس أفظع و ألعن و أخبث و أرجس مختلف كل ممارسات<br /> <br /> الشذوذ الجنسي البشعة و الإغتصابات الجسيمة والمسعورة على معظم<br /> <br /> التلميذات منذ سنة 1988 م إلى حدود اليوم 2015 م٠<br /> <br /> <br /> <br /> علاوة، أن العديد من ركام الآلاف من الملايين من السنتيمات و التي حصدت<br /> <br /> من طرف كل مدراء و أعوان و أساتذة٠٠٠٠٠٠ المدرسة الفندقية بمدينة ورزازات<br /> <br /> بمنهى تمام التزوير و الرشوة و الإرتشاء و ذلك بٱبتياع شهادة التأشيرة<br /> <br /> إلى ألمانيا بأزيد من 30000 درهم و إلى الولايات المتحدة الأمريكية بأزيد<br /> <br /> من 10000 درهم و زد على ذلك أن التدريبات المهنية لصقل معلومات<br /> <br /> التلاميذ، كانوا يؤدون أزيد من 50 درهم للسيد الخدلي ، و الذي حصد ركام<br /> <br /> مئات الآلاف من دراهم الأوراق المالية الطائلة لدرجة أنه لقد ٱشترى سيارة<br /> <br /> فاخرة من النوع الممتاز و ٱقتنى منزلا جد فخما بمدينة ورزازات، اليوم<br /> <br /> 2015 ٠<br /> <br /> <br /> <br /> أما بالنسبة لكل رؤساء قسم لجنة السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، أن كلا من السادة شوطيل و هزمير و كل الذين ينحذرون من مدينة<br /> <br /> ورزازات و المفوضون لكل رخص السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، لقد تملصوا بنهبهم المرير ركام من آلاف الملايين من الدراهم و<br /> <br /> شيدوا العديد من البنايات الهائلة و بمنتهى الحرية المائعة و ذلك<br /> <br /> بالسيطرة المتسلطة و الظالمة على العديد من الأراضي الشاسعة و التي تم<br /> <br /> تفويضها لكل أفراد أسرهم بمنتهى تمام ممارسة نختلف كل وسائل و أساليب<br /> <br /> تملص الغش و النهب و التزوير و ما إلى ذلك ، منذ سنوات 80 من القرن<br /> <br /> الماضي حتى اليوم 2015 مإن مدينة ورزازات جنوب المغرب، أصبحت مستفحلة بكل<br /> <br /> أنواع المخذرات الصلبة وهي ركام الأطنان من مخذر الشيرا الذي صار يهرب<br /> <br /> من مدينة طنجة و الناظور من طرف نخب و لوبيات شابة ، أغلبهم يشتغلون<br /> <br /> بمشروع نور لإنتاج الطاقات الشمسية المتجددة، و زد على ذلك هم العديد من<br /> <br /> الشباب ينحذرون من أصول مدن قلعة السراغنة و بني ملال و آسفي<br /> <br /> ................ حيث أن الأغلبية الساحقة من كل هؤلاء المجرمين الأقحاح<br /> <br /> ، يشتغلون في الإتجار بركام العديد من أطنان كل أنواع المخذرات الصلبة<br /> <br /> بمدينة ورزازات ، علاوة على أن أحد الحلاقين بمدينة ورزازات و الساكن بحي<br /> <br /> البهجة؛ يدعى حلاق التازي، سبق له و أن تاجر في العديد من أصناف السيارات<br /> <br /> الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار الإيطالية و يمتهن مختلف كل<br /> <br /> أشكال السحر الأسود و يكون نخبا من نفوذ كل رؤساء و شيوخ و أعظاء المجلس<br /> <br /> البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات ؛ حيث يتحرك بمنتهى الحرية المائعة<br /> <br /> بٱتجاره في العديد من السيارات الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار<br /> <br /> الإيطالية منذ سنوات 90 من القرن الماضي حتى اليوم، حيث يشتغل في<br /> <br /> ٱبتياعها بحي البهجة عند أوقات الظهيرة حتى العصر، و يتحرك خفية بسيارته<br /> <br /> من نوع المرسديس رمادية اللون ، حيث ٱبتاعها ليحولها بسيارة أخرى و من<br /> <br /> نوع آخر ذات اللون الأزرق المفتوح ، مقابل ٱشتراءه بقعة أرضية بمدينة<br /> <br /> ورزازات ، و لازال يتاجر في ركام من العديد من كل أصناف السيارات الفخمة<br /> <br /> و حتى الرديئة حيث أن رئيس المجلس البلدي الإقليمي و كل نفوذ السلطة<br /> <br /> القضائية و التشريعية و حتى التنفيذية الإقليمية بورزازات، يتوافذون<br /> <br /> متهافتين عليه كالذباب الأزرق بدكانه بحي البهجة؛ حيث هي ركام العديد من<br /> <br /> كل أنواع الصفقات الإرتشائية بمنتهى كل طرق الرشوة و أساليب الإرتشاء و<br /> <br /> تزوير رخص السيارات و ما إلى ذلك من كل أساليب الخروقات المالية و<br /> <br /> الإدارية التي ٱقترفت و لازالت تُقترف من طرف السيد حلاق التازي بمنتهى<br /> <br /> الحرية المائعة بمدينة ورزازات و لا أحد حرك و لا يحرك ساكنا٠<br /> <br /> <br /> <br /> بالإظافة إلى أن كل أعوان و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء<br /> <br /> الصالح للشرب بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من<br /> <br /> الأثمنة المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن<br /> <br /> بحي البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011<br /> <br /> م ؛ حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء<br /> <br /> أزيد من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال<br /> <br /> عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2011 م٠ حيث أن فاتورة الماء الأولى ، كان ثمن آداءها قرابة 2600<br /> <br /> درهم و الثانية 500 درهم و الثالثة 350 درهم و الرابعة 350 درهم و<br /> <br /> الخامسة 350 درهم و السادسة قرابة 250 درهم ؛ فمنذ سنة و السابعة أقل<br /> <br /> من 100 درهم ، فمنذ سنة 2012 م إلى حدود اليوم 2015 م و بمجرد بعد<br /> <br /> الإنتهاء من خطاب الملك محمد السادس نصره الله نصرا عزيزا و ثبت أقدامه<br /> <br /> الميمونة و بعد البدء في تنزيل الدستور الجديد ؛ تم النقص في فواتير آداء<br /> <br /> أثمنة الماء و التي لا تزيد عن 100 درهم للفاتورة الواحدة٠ و لكن و لغاية<br /> <br /> الأسف الشديد، و ليكن في علمكم بمنتهى تمام الصدق و الإخلاص الوفي؛ أنني<br /> <br /> أسكن وحيدا بمنزلنا الكائن بحي البهجة بورزازات حيث كل غرف منزلنا أصبحت<br /> <br /> مفعمة حتى الرأس بركام من أجثم و أخبث مكونات الأوساخ و الصراصير و<br /> <br /> الديدان و الجرذان السامة و أضحت كل ملابسي ملطخة بمختلف الأوساخ النتنة<br /> <br /> و الجاثمة و لا آذان صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة ؛ حيث لا حياة لمن<br /> <br /> تنادي٠<br /> <br /> <br /> <br /> و الله ثم و الله ، أن كل هؤلاء نخب و لوبيات ممارسة مختلف كل أساليب و<br /> <br /> أشكال التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد<br /> <br /> الموت و أفظع و أظلم ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المفترسة و الظالمة و أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية<br /> <br /> القاتلة والمُقبرة و المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛<br /> <br /> اللذان خربا و ذمرا بمنتهى تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل<br /> <br /> أساليب و أشكال مختلف أحكام الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد<br /> <br /> الجنون بقسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك<br /> <br /> كل أعوان و و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة<br /> <br /> المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛<br /> <br /> حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد<br /> <br /> من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد<br /> <br /> ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل<br /> <br /> و تقبير و ٱقتراف أسم و أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و أشكال<br /> <br /> ووسائل الظلم و القمع و القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون و ذلك<br /> <br /> بممارسة تملص الغش و القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و المسعور<br /> <br /> الجبروتي بمنتهى تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و<br /> <br /> الإجرامي الفظيع منذ سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠<br /> <br /> <br /> <br /> أطالبكم غاية الطلب بفتح تحقيق جد معمق فيما يخص كل مختلف كل أساليب و<br /> <br /> أشكال التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد<br /> <br /> الموت و أفظع و أظلم ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المفترسة و الظالمة و أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية<br /> <br /> القاتلة والمُقبرة و المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛<br /> <br /> اللذان خربا و ذمرا بمنتهى تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل<br /> <br /> أساليب و أشكال مختلف أحكام الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد<br /> <br /> الجنون بقسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك<br /> <br /> كل أعوان و و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة<br /> <br /> المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛<br /> <br /> حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد<br /> <br /> من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد<br /> <br /> ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل<br /> <br /> و تقبير و ٱقتراف أَسَمِّ و أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و<br /> <br /> أشكال ووسائل الظلم و القمع و القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون<br /> <br /> و ذلك بممارسة تملص الغش و القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و<br /> <br /> المسعور الجبروتي بمنتهى تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و<br /> <br /> الإجرامي الفظيع منذ سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠<br /> <br /> زيادة على ألعن و أرجس و أخبث و أسوإ.......... كل أساليب التعذيب الجسدي<br /> <br /> و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد الموت و أفظع و أظلم<br /> <br /> ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و الظالمة و<br /> <br /> أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية القاتلة والمُقبرة و<br /> <br /> المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛ اللذان خربا و ذمرا بمنتهى<br /> <br /> تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل أساليب و أشكال مختلف أحكام<br /> <br /> الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد الجنون بقسم الأمراض العقلية<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ<br /> <br /> سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م٠ و ذلك بتآمر كل سلطات رجالات الأمن<br /> <br /> الوطني و الوقاية المدنية و القوات المساعدة و كل رؤساء و عمال و شيوخ و<br /> <br /> أعوان٠٠٠٠٠٠ المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات جنوب المغرب ؛ هي<br /> <br /> ركام من ضرباتهم و ركلاتهم و صفعاتهم التي ٱنهالوا علي بمختلف كل أساليب<br /> <br /> ووسائل و ممارسات أفظع و أجرم و أشرس مختلف الخروقات الإنتهاكية الجسيمة<br /> <br /> لحقوق الإنسان المتوحشة و الحاطة من قيم كرامة الإنسان بكل الأشكال<br /> <br /> الفظيعة المتسلطة و الظالمة حد الجنون و التي مُرست علي بكل مخافر الشرطة<br /> <br /> القضائية المحلية و بثكنة إدارة الوقاية المدنية المحلية بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م<br /> <br /> <br /> <br /> و إن لم تفعلوا ، أطلب من الحق سبحانه و تعالى أن يسلط على كل من ساهم و<br /> <br /> أسهم في هدم و تقبير حياتي و صحة جسدي و ذماغي المخرب و المهدوم حد الموت<br /> <br /> البطيئ ؛ أن يلعن و يؤذي كل أباء و أمهات كل أسر و أبناء كل هؤلاء نخب و<br /> <br /> لوبيات ٱقتراف مختلف و معظم ممارسات التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي<br /> <br /> المتسلطة و المخزنية و المدنية الجبروتية الطاغية و الظالمة حد الجنون،<br /> <br /> أن يلعنهم بأسم مركبات الأمراض السرطانية الخبيثة و الجاثمة المزمنة كل<br /> <br /> أنواع أمراض السكري و الشذوذ الجنسي الملعونة و اللعينة و أن يعذبهم أشد<br /> <br /> عذابه الأليم في الدنيا و الآخرة و أن يجازيهم بالدرك الأسفل من نار جهنم<br /> <br /> السعير، آمين و كفى بالله سبحانه و تعالى وكيلا شهيدا٠<br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام٠<br /> <br /> و به وجب الإخبار و السلام٠<br /> <br /> الإمضاء:<br /> <br /> فؤاد زناري<br /> <br /> ٠أحيطكم علما أن كلا من السادة زهير عبد الجبار و رشيد عبد الجبار و حلاق<br /> <br /> التازي و عبد اللطيف حشاد ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و الجعفاري٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ لقد<br /> <br /> كونوا نخبا و لوبيات من ذوي النفوذ النافذة في تملص الغش و ممارسة الفساد<br /> <br /> الفاسق و تزوير رخص السيارات المهربة من الديار الأوربية و ممارسة الشذوذ<br /> <br /> الجنسي و الإتجار فيها بمنتهى تمام الحرية المائعة و زد على ذلك أنهم<br /> <br /> شيدوا مشاريع جد هائلة ، حيث أن السيد حلاق التازي ، ٱشترى سيارة فاخرة<br /> <br /> من نوع المرسديس و بنى منزلا جد سامق بأزيد من أربعة شقق و ٱكترى ثلاثة<br /> <br /> منها دون آداء الضرائب الشهرية و يمتهن مختلف كل وسائل الرشوة و الإرت<br /> <br /> أحيطكم علما أن كلا من السادة زهير عبد الجبار و رشيد عبد الجبار و حلاق<br /> <br /> التازي و عبد اللطيف حشاد ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و الجعفاري٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ لقد<br /> <br /> كونوا نخبا و لوبيات من ذوي النفوذ النافذة في تملص الغش و ممارسة الفساد<br /> <br /> الفاسق و تزوير رخص السيارات المهربة من الديار الأوربية و ممارسة الشذوذ<br /> <br /> الجنسي و الإتجار فيها بمنتهى تمام الحرية المائعة و زد على ذلك أنهم<br /> <br /> شيدوا مشاريع جد هائلة ، حيث أن السيد حلاق التازي ، ٱشترى سيارة فاخرة<br /> <br /> من نوع المرسديس و بنى منزلا جد سامق بأزيد من أربعة شقق و ٱكترى ثلاثة<br /> <br /> منها دون آداء الضرائب الشهرية و يمتهن مختلف كل وسائل الرشوة و<br /> <br /> الإرتشاء و الإبتزاز بمنزله و بدكانه بحي البهجة بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب منذ سنوات التسعينيات من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2016 م من<br /> <br /> دون رقيب و لا حسيب؛ إطلاقا٠<br /> <br /> <br /> <br /> علاوة، أن عبد اللطيف حشاد، و بدافع أن أباه كان مديرا إقليميا بإدارة<br /> <br /> الغش بمدينة ورزازات منذ سنوات السبعينيات من القرن الماضي إلى حدود<br /> <br /> أواخر الألفية الثانية؛ مما ساعده على ٱشتغالاته في نهب و تملص الغش و<br /> <br /> التزابق على العديد من الزائرين و الغرباء بممارسة الرشوة و<br /> <br /> الإرتشاء٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و زد على ذلك السيد الجعفاري و يده اليمنى حلاق<br /> <br /> التازي الذي كان يصطاد له مختلف فرائس زبناءه ليحصدا ركام العديد من<br /> <br /> الأوراق المالية الطائلة منذ سنوات التسعينيات من القرن الماضي إلى حدود<br /> <br /> اليوم 2016 م، بالإتجار في العديد من مئات الآلاف من مختلف السيارات<br /> <br /> المهربة من الديار الأوربية و ممارسة السحر الأسود و تملص الغش و<br /> <br /> الإحتيال٠٠٠٠٠بمنزله و دكانه بحي البهجة؛ من دون رقيب و لا حسيب، نهائيا٠<br /> <br /> <br /> <br /> بالإظافة، إلى أن كلا من معظم أفراد عائلة السيد أوجامع، لقد أصبحوا<br /> <br /> يمتهنون مختلف كل وسائل و أساليب ووسائل ممارسة الجنس الإيباحي اللعين و<br /> <br /> الملعون بمقهى و مطعم الأحباس الكائن بساحة الموحدين ، في مراحيضها و<br /> <br /> تدخن مختلف أنواع التخدير و المخدرات الخفيفة و الصلبة بمنتهى تمام<br /> <br /> الحرية المائعة و يمارس الجنس المحيون على القاصرات بداخل المقهى و زد<br /> <br /> على ذلك أن العديد من الفتيات الاتي يشتغلن بذات المطعم و المخبزة و<br /> <br /> المقهى ـ الأحباس ـ مرست عليهن ألعن و أخبث و أشرس مختلف كل أنواع و<br /> <br /> أشكال الجنس الإيباحية المحيونة و الحاطة من قيم كرامة الإنسان ولازلنا<br /> <br /> عرضة لأخبث و أسوإ معظم ممارسات الجنس المتوحشة من طرف كل أفراد عائلة<br /> <br /> السيد أوجامع الذي ينحذر من قرية إمغران تبعد عن مدينة ورزازات قرابة 50<br /> <br /> كيلمترا في ٱتجاه مدينة تنغير٠ إن كل أفراد عائلة أوجامع أصبحوا يشتغلون<br /> <br /> بمنتهى تمام تملص الغش و ممارسة الإبتزاز و مختلف وسائل و أشكال و أنواع<br /> <br /> الجنس المحيونة و المسعورة داخل مقهى و مطعم و مخبزة الأحباس المحادية<br /> <br /> لساحة الموحدين بمدينة ورزازات جنوب المغرب٠<br /> <br /> <br /> <br /> وزد على ذلك، أن كلا من رجالات الأمن الوطني المكلفين بتنظيم السير<br /> <br /> بمدينة ورزازات، أن عميدها السيد جمال و كل رجالات الأمن الوطني المكلفين<br /> <br /> بتنظيم السير الطرقي؛ ينهبون و يمارسون مختلف كل ممارسات التزابق الغير<br /> <br /> القانونية و الغير المشروعة قرب دكان بيع التبغ للسيد زهير عبد الجبار و<br /> <br /> أخوه رشيد عبد الجبار ؛ اللذان ساهما و لازالا يساهمان في رصد مئات<br /> <br /> الآلاف من الضحايا المرتاشين داخل دكان التبغ و ذلك منذ أزيد من 4 سنوات<br /> <br /> خلت كلها جعافا، و ركام العديد من الأوراق المالية الطائلة تبتز و تنتهك<br /> <br /> من داخل الدكان الكائن بحي البهجة قرب حمام السعادة بمدينة ورزازات ، حيث<br /> <br /> تمنح الأوراق المالية الطائلة لزهير عبد الجبار و عند المساء يقوم هذا<br /> <br /> الأخير بتمريرها لرجالات الأمن الوطني المكلفون بتنظيم السير الطرقي<br /> <br /> بساحة الموحدين بمدينة ورزازات ؛ خفية من عيون المارة و العابرين٠<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> ملاحظة جد هامة:<br /> <br /> <br /> <br /> إن كلا من أرصة و شوارع فناذق مدينة ورزازات جنوب المغرب، أصبحت محلات<br /> <br /> لٱستقطاب فتيات و قاصرات ٱمتهان الدعارة الفاسقة و الفاسدة و ٱرتشاف<br /> <br /> الشيشا و مختلف أنواع المخذرات الصلبة و الخفيفة وأضحت مدينة بٱستثنائية<br /> <br /> مثلى بٱختفاء أوكار عدة من نخب و لوبيات الفساد الفاسدة و الفاسقة<br /> <br /> بٱمتياز في كل أحياءها الشعبية و أزقتها الشعبوية و زد على ذلك أن كل<br /> <br /> حاويات الأزبال بمدينة ورزازات تفوح بأسم مركبات السموم الجاثمة و<br /> <br /> الفائحة من أجثم مكونات السموم القاتلة؛ زيادة على أن كل أرباب المقشدات<br /> <br /> و المحلبات بمدينة ورزازات يزجون السموم القاتلة في جل المأكولات و<br /> <br /> الحلويات التي تقدم للزبناء و الغرباء و الزوار٠٠٠٠٠٠٠٠ ٠ علاوة أن معظم<br /> <br /> كل أرباب الإتجار في معلبات التبغ ، يمررون مختلف كل أنواع السجائر<br /> <br /> الفاسدة في صلاحية ٱستعمالها و بالخصوص السيد زهير عبد الجبار، الذي يوجد<br /> <br /> مقر دكانه في قلب مدينة ورزازات ؛ و يمتهن مختلف أخبث و ألعن و أجثم<br /> <br /> وسائل وأساليب و أشكال تملص الغش و الإبتزاز و الإرتشاء و<br /> <br /> الرشوة٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ منذ سنوات 90 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2016 م٠<br /> <br /> عليكم بتدخلاتكم السريعة و بعجالة في كلما يخص أشر و أخبث و أطعن و أرجس<br /> <br /> ٠٠٠٠٠ في مختلف أشرس و أبشع و أفظع معظم كل أساليب و أشكال ووسائل تسمم<br /> <br /> الزائرين و الغرباء ٠٠٠٠٠ من طرف جل كل أعوان مطاعم و سناكات و فنادق و<br /> <br /> حانات مدينة ورزازات جنوب المغرب و بالظبط بمقهى الأحباس بساحة الموحدين<br /> <br /> في قلب مدينة ورزازات؛ حيث أن مجمل الفتيات و كذلك أرباب مقهى و مطعم و<br /> <br /> مطبخ و كذلك مقشدة مقهى كل أفراد عائلة السيد المسمى أوجامع يذرون أشرس<br /> <br /> السموم القاتلة بالثفل السام و ذر لعاب ثفلهم القاتل حد الموت ؛ حيث أن<br /> <br /> سيدة متزوجة ذات قامة جد قصيرة، تنحذر من أسرة أوجامع ، تُخلِّط أشرس و<br /> <br /> أسم و أخبث مكونات و مركبات علب الأقراص السامة في قهوة الزبناء و أحيانا<br /> <br /> تُهلوسهم حد الجنون القاتم حتى الغثيان و زد على ذلك أفظع و أخبث و أرجس<br /> <br /> مختلف كل أشكال و أساليب ٱمتهان ممارسة الذعارة و الشذوذ الجنسي بمختلف<br /> <br /> طرق أفلام الإباحة بفضاء مراحيض ذات المقهى و أحينا يتم ٱكتراء مطعم<br /> <br /> المقهى للعائلات الميسورات بمدينة ورزازات عن مقصد الإحتفاء بالليالي<br /> <br /> الماجنة و الباذخة و القامرة حتى الفجر ، و لا أحد يحرك ساكنا ٠ علاوة<br /> <br /> على أن مقهى الأحباس بساحة الموحدين؛ أضحت مقر يومي لممارسة أبشع و أفظع<br /> <br /> و ألعن٠٠٠٠٠٠٠ مختلف كل أشكال و أساليب ٱحتراف الذعارة و ممارسة معظم كل<br /> <br /> وسائل الشذوذ الجنسي المحيونة و ذر السموم القاتلة في فناجين القهوة و<br /> <br /> المأكولات الطازجة ٠٠٠٠٠٠٠ و الحلويات المستعملة بطعن العديد من الزبائن<br /> <br /> و الغرباء٠٠٠٠٠٠ من طرف كل أفراد عائلة أوجامع المكلفة بتسيير و تدبير<br /> <br /> شؤون و مسؤوليات نفس المقهى و المطعم و المطبخ منذ سنين مضت حتى اليوم٠<br /> <br /> زيادة على هذا، و أحيطكم و للعديد من المرات و بعد مواكبتي المريرة للكشف<br /> <br /> لكم عن مختلف كل أشكال و أساليب تملص الغش و التزوير و الإختلاسات<br /> <br /> المالية و الإدارية الفظيعة و اللعينة و الملعونة حد الجنون ، علما أن كل<br /> <br /> مدراء و حراس عامون و نظراء سابقون و كذلك معظم أساتذة ثانوية محمد<br /> <br /> السادس و بالظبط منذ سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م و<br /> <br /> بالخصوص كلا من السيد المدير السابق ٱبراهيم أيت الحاج الذي يينحذر من<br /> <br /> مدينة زاكورة و حسن فارح من مدينة مكناس و وصولا إلى كل من نظراءها<br /> <br /> السابقون كلا من السيد الميموني و محمد أنظام و كل من السادة قشاعي و<br /> <br /> عفيف و ملوي و كل من الأساتذة السيد مصطفى شيكر أستاذ مادة اللغة<br /> <br /> الأنجليزية و سميرة مراوي و حياة مراد٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و عباس المعتظد بالله<br /> <br /> أستاذ مادة العربية٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و السيد الكرخي ، معاق جسديا حيث كان يشتغل<br /> <br /> كعون تنفيذ في مجال توظيف آلة الإعلاميات بثانوية ولي العهد الأمير سيدي<br /> <br /> محمد سابقا و بالتحديد؛ زمنيا، منذ سنة 1984 م إلى حدود أواخر سنوات 90<br /> <br /> من القرن الماضي ، و هي ركام ممن مختلف ألعن و أشرس و أخرق الإختلالات<br /> <br /> التعليمية و التربوية و المؤسساتية و المالية التي طالت و لازالت تغمر كل<br /> <br /> مسؤولي إدارة ثانوية محمد السادس التأهيلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب٠<br /> <br /> هي العديد من الشواهد المدرسية المزورة بمعظم كل ممارسات تملص الغش و<br /> <br /> الإتجار في الأغلبية الساحقة من نقط الدعم و المعدلات السنوية الأخيرة ،<br /> <br /> بأثمنة جد خيالية تزيد عن 1000 إلى 2000 درهم من ركام العديد من الأموال<br /> <br /> و الأوراق المالية التي نهبت و ٱستنزفت من طرف كل مدراء و أعوان و أساتذة<br /> <br /> ٠٠٠٠٠٠٠٠٠ ثانوية محمد السادس التأهيلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ<br /> <br /> سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م٠ علاوة، أن كلا من<br /> <br /> الأستاذتين سميرة مراوي و حياة مراد ، يشتغلان بمنتهى الحرية المائعة<br /> <br /> غريبتي الأطوار و ذلك بٱشتغالهما في إعطاء دروس الدعم و حصد ركام الآلاف<br /> <br /> من مبالغ الدراهم و نفخ العديد من نقط الدعم السنوية و المعدلات الأخيرة<br /> <br /> للعديد من التلاميذ و التلميذات الذين يتوافذون بشكل جد فظيع على منزل<br /> <br /> سميرة مراوي الكائن بحي البهجة بمدينة ورزازات و بالظبط خلال كل نهاية<br /> <br /> الأسابيع و عند أوقات ما بعد الظهيرة و أحيانا عندما تشير الساعة إلى<br /> <br /> السابعة مساأ حتى 9 ليلا ، منذ بداية 2000 م إلى حدود اليوم 2015 م؛ حيث<br /> <br /> أن ركام العديد من التلاميذ و التلميذات يمطرون على منزل سميرة مراوي ،<br /> <br /> لتدعمهم و تتاجر في دروسها بحصد العديد من الألاف من الأوراق المالية و<br /> <br /> ذلك بأزيد من 400 درهم إلى 1000 درهم بنفخها للعديد من نقط المراقبة<br /> <br /> المستمرة و العمل على خذاع التلاميذ و التلميذات بنقط المعدلات و الدعم<br /> <br /> المزورة و المرتشية و ذلك بمساعدتها السيدة حياة مراد ٠ وزد على ذلك، أن<br /> <br /> سميرة مراوي ، كانت تتاجر في العديد من كؤوس الشاي و الحلويات و المرطبات<br /> <br /> و حتى المأكولات الطازجة المنزلية بأحد دكاكين ثانوية محمد السادس<br /> <br /> التأهيلية بمدينة ورزازات ، و كأن هذه الأستاذة أشبه بتاجرة جد محترفة<br /> <br /> على إعداد كؤوس الشاي و الحلويات و المأكولات و لم تعد ، نهائيا ،<br /> <br /> الأستاذة القدوة ٠ عليكم بفتح تحقيق بحث بتدخلاتكم القانونية و بعجالة من<br /> <br /> أجل الحد من ألعن و أشرس و أرجس و أفظع ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ كل ممارسات ، وأشكال<br /> <br /> ووسائل تملص الغش و الخروقات و الإختلاسات و الخروقات التربوية و<br /> <br /> التعليمية اللعينة و الرتيبة التي طالت و لازالت تغمر كل مؤسسة ثاوية<br /> <br /> محمد السادس التأهيلية منذ سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015<br /> <br /> م٠ و تقبلوا فائق التقدير و الإحترام٠ وبه وجب آلإخبار و السلام٠<br /> <br /> الإمضاء: فؤاد زناري٠ ملاحظة جد هامة: تو ترانسپارينچي، چونتاچت،<br /> <br /> چاجاچفيس، چاجاچنادور ليكن في علمكم و بصارح العبارة الواضحة وضوح النهار<br /> <br /> ، أن كل مسؤولي فرع مندوبية السياحة الإقليمية من مدراء و أعوان بمساعدة<br /> <br /> تفعيل السيد رئيس المجلس البلدي الإقليمي بورزازات ، الذي ينحذر من مدينة<br /> <br /> الراشيدية ، أصبحوا يفوضون ركام مختلف كل ممارسات منح رخص المشاريع<br /> <br /> السياحية بإقليم ورزازات بمنتهى تمام تملص الغش و الرشوة و الإرتشاء و<br /> <br /> إعطاء ركام من مختف كل رخص بناء و ٱكتراء معظم بنايات مشاريع السياحة<br /> <br /> الإقليمية من وكالات سياحية مرتشية و مفعمة بمختلف ألعن و أبشع و<br /> <br /> أفظع٠٠٠٠٠٠٠مختلف ممارسات التزوير و الإرتشاء و الرشوة و الزبونية الحاطة<br /> <br /> من قيم كرامة الإنسان٠ زد على ذلك، أن كلا من كل أعوان و مدراء المدرسة<br /> <br /> الفندقية و حاليا المعهد السياحي و الفندقة بمدينة ورزازات ، ٱقترفوا<br /> <br /> العديد من مختلف كل ممارسات تملص الغش و الإرتشاء و الرشوة و السرقات<br /> <br /> الموصوفة الخارقة و المختلة بركام من الأوراق المالية الطائلة و التي<br /> <br /> نهبوها و لازالوا ينهبونها بمنتهى الحرية المائع، بدأ بالسيد السابق<br /> <br /> المدير المحجوبي و المقتصد السيد الأزهري و عبد الواحد مدير الخدمات<br /> <br /> الفندقية و السياحية بالمدرسة الفندقية بورزازات حيث نهبوا أزيد من 20<br /> <br /> مليون سنتيم فيما يخص ملف بناية ميزانية الدولة ، لبناية داخلية الإناث<br /> <br /> أعني الفتيات بذات المؤسسة منذ سنة 1992 م إلى حدود عام 1994 م، بالإظافة<br /> <br /> إلى مختلف كل أساليب ممارسات تملص الغش في العديد من الدبلومات و الشواهد<br /> <br /> المدرسية المزورة غاية التزوير المُحترف و زد على ذلك أبشع و أفظع و ألعن<br /> <br /> مختلف كل ممارسات الشذوذ الجنسي و الإغتصابات الجنسية التي لا تغمض لها<br /> <br /> الجفون ، و التي كان يمارسها على كل التلميذات ، كل من السادة الخدلي ،<br /> <br /> أستاذ تعليم فن المطعم و أوشطو ، و أوزاويت مدرس فنون الطبخ و بوشطارات ،<br /> <br /> الحارس العام للداخليين ، حيث كانت تمارس أفظع و ألعن و أخبث و أرجس<br /> <br /> مختلف كل ممارسات الشذوذ الجنسي البشعة و الإغتصابات الجسيمة والمسعورة<br /> <br /> على معظم التلميذات منذ سنة 1988 م إلى حدود اليوم 2015 م٠ علاوة، أن<br /> <br /> العديد من ركام الآلاف من الملايين من السنتيمات و التي حصدت من طرف كل<br /> <br /> مدراء و أعوان و أساتذة٠٠٠٠٠٠ المدرسة الفندقية بمدينة ورزازات بمنهى<br /> <br /> تمام التزوير و الرشوة و الإرتشاء و ذلك بٱبتياع شهادة التأشيرة إلى<br /> <br /> ألمانيا بأزيد من 30000 درهم و إلى الولايات المتحدة الأمريكية بأزيد من<br /> <br /> 10000 درهم و زد على ذلك أن التدريبات المهنية لصقل معلومات التلاميذ،<br /> <br /> كانوا يؤدون أزيد من 50 درهم للسيد الخدلي ، و الذي حصد ركام مئات الآلاف<br /> <br /> من دراهم الأوراق المالية الطائلة لدرجة أنه لقد ٱشترى سيارة فاخرة من<br /> <br /> النوع الممتاز و ٱقتنى منزلا جد فخما بمدينة ورزازات، اليوم 2015 ٠ أما<br /> <br /> بالنسبة لكل رؤساء قسم لجنة السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، أن كلا من السادة شوطيل و هزمير و كل الذين ينحذرون من مدينة<br /> <br /> ورزازات و المفوضون لكل رخص السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، لقد تملصوا بنهبهم المرير ركام من آلاف الملايين من الدراهم و<br /> <br /> شيدوا العديد من البنايات الهائلة و بمنتهى الحرية المائعة و ذلك<br /> <br /> بالسيطرة المتسلطة و الظالمة على العديد من الأراضي الشاسعة و التي تم<br /> <br /> تفويضها لكل أفراد أسرهم بمنتهى تمام ممارسة نختلف كل وسائل و أساليب<br /> <br /> تملص الغش و النهب و التزوير و ما إلى ذلك ، منذ سنوات 80 من القرن<br /> <br /> الماضي حتى اليوم 2015 مإن مدينة ورزازات جنوب المغرب، أصبحت مستفحلة بكل<br /> <br /> أنواع المخذرات الصلبة وهي ركام الأطنان من مخذر الشيرا الذي صار يهرب من<br /> <br /> مدينة طنجة و الناظور من طرف نخب و لوبيات شابة ، أغلبهم يشتغلون بمشروع<br /> <br /> نور لإنتاج الطاقات الشمسية المتجددة، و زد على ذلك هم العديد من الشباب<br /> <br /> ينحذرون من أصول مدن قلعة السراغنة و بني ملال و آسفي ................<br /> <br /> حيث أن الأغلبية الساحقة من كل هؤلاء المجرمين الأقحاح ، يشتغلون في<br /> <br /> الإتجار بركام العديد من أطنان كل أنواع المخذرات الصلبة بمدينة ورزازات<br /> <br /> ، علاوة على أن أحد الحلاقين بمدينة ورزازات و الساكن بحي البهجة؛ يدعى<br /> <br /> حلاق التازي، سبق له و أن تاجر في العديد من أصناف السيارات الفخمة و حتى<br /> <br /> الرديئة المهربة من الديار الإيطالية و يمتهن مختلف كل أشكال السحر<br /> <br /> الأسود و يكون نخبا من نفوذ كل رؤساء و شيوخ و أعظاء المجلس البلدي<br /> <br /> الإقليمي و عمالة ورزازات ؛ حيث يتحرك بمنتهى الحرية المائعة بٱتجاره في<br /> <br /> العديد من السيارات الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار الإيطالية<br /> <br /> منذ سنوات 90 من القرن الماضي حتى اليوم، حيث يشتغل في ٱبتياعها بحي<br /> <br /> البهجة عند أوقات الظهيرة حتى العصر، و يتحرك خفية بسيارته من نوع<br /> <br /> المرسديس رمادية اللون ، حيث ٱبتاعها ليحولها بسيارة أخرى و من نوع آخر<br /> <br /> ذات اللون الأزرق المفتوح ، مقابل ٱشتراءه بقعة أرضية بمدينة ورزازات ، و<br /> <br /> لازال يتاجر في ركام من العديد من كل أصناف السيارات الفخمة و حتى<br /> <br /> الرديئة حيث أن رئيس المجلس البلدي الإقليمي و كل نفوذ السلطة القضائية و<br /> <br /> التشريعية و حتى التنفيذية الإقليمية بورزازات، يتوافذون متهافتين عليه<br /> <br /> كالذباب الأزرق بدكانه بحي البهجة؛ حيث هي ركام العديد من كل أنواع<br /> <br /> الصفقات الإرتشائية بمنتهى كل طرق الرشوة و أساليب الإرتشاء و تزوير رخص<br /> <br /> السيارات و ما إلى ذلك من كل أساليب الخروقات المالية و الإدارية التي<br /> <br /> ٱقترفت و لازالت تُقترف من طرف السيد حلاق التازي بمنتهى الحرية المائعة<br /> <br /> بمدينة ورزازات و لا أحد حرك و لا يحرك ساكنا٠ بالإظافة إلى أن كل أعوان<br /> <br /> و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة المالية الصاروخية و<br /> <br /> الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛ حيث أجبروني بالقوة<br /> <br /> المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد من 11000 درهم في<br /> <br /> ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا<br /> <br /> الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من ٱستعمال الماء ؛<br /> <br /> قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م٠ حيث<br /> <br /> أن فاتورة الماء الأولى ، كان ثمن آداءها قرابة 2600 درهم و الثانية 500<br /> <br /> درهم و الثالثة 350 درهم و الرابعة 350 درهم و الخامسة 350 درهم و<br /> <br /> السادسة قرابة 250 درهم ؛ فمنذ سنة و السابعة أقل من 100 درهم ، فمنذ سنة<br /> <br /> 2012 م إلى حدود اليوم 2015 م و بمجرد بعد الإنتهاء من خطاب الملك محمد<br /> <br /> السادس نصره الله نصرا عزيزا و ثبت أقدامه الميمونة و بعد البدء في تنزيل<br /> <br /> الدستور الجديد ؛ تم النقص في فواتير آداء أثمنة الماء و التي لا تزيد عن<br /> <br /> 100 درهم للفاتورة الواحدة٠ و لكن و لغاية الأسف الشديد، و ليكن في علمكم<br /> <br /> بمنتهى تمام الصدق و الإخلاص الوفي؛ أنني أسكن وحيدا بمنزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة بورزازات حيث كل غرف منزلنا أصبحت مفعمة حتى الرأس بركام من أجثم<br /> <br /> و أخبث مكونات الأوساخ و الصراصير و الديدان و الجرذان السامة و أضحت كل<br /> <br /> ملابسي ملطخة بمختلف الأوساخ النتنة و الجاثمة و لا آذان صائغة و لا قلوب<br /> <br /> رحمة عطوفة ؛ حيث لا حياة لمن تنادي٠ و الله ثم و الله ، أن كل هؤلاء نخب<br /> <br /> و لوبيات ممارسة مختلف كل أساليب و أشكال التعذيب الجسدي و النفسي و<br /> <br /> الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد الموت و أفظع و أظلم<br /> <br /> ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و الظالمة و<br /> <br /> أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية القاتلة والمُقبرة و<br /> <br /> المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛ اللذان خربا و ذمرا بمنتهى<br /> <br /> تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل أساليب و أشكال مختلف أحكام<br /> <br /> الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد الجنون بقسم الأمراض العقلية<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ<br /> <br /> سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك كل أعوان و و مدراء إدارة<br /> <br /> المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛<br /> <br /> أمطروني على آداء العديد من الأثمنة المالية الصاروخية و الخيالية مع<br /> <br /> ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء<br /> <br /> منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛ حيث أجبروني بالقوة المحيونة<br /> <br /> المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد من 11000 درهم في ٱمتداد<br /> <br /> أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد<br /> <br /> من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس<br /> <br /> و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل و تقبير و ٱقتراف أسم و<br /> <br /> أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و أشكال ووسائل الظلم و القمع و<br /> <br /> القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون و ذلك بممارسة تملص الغش و<br /> <br /> القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و المسعور الجبروتي بمنتهى<br /> <br /> تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و الإجرامي الفظيع منذ<br /> <br /> سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠ أطالبكم غاية الطلب بفتح<br /> <br /> تحقيق جد معمق فيما يخص كل مختلف كل أساليب و أشكال التعذيب الجسدي و<br /> <br /> النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد الموت و أفظع و أظلم<br /> <br /> ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و الظالمة و<br /> <br /> أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية القاتلة والمُقبرة و<br /> <br /> المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛ اللذان خربا و ذمرا بمنتهى<br /> <br /> تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل أساليب و أشكال مختلف أحكام<br /> <br /> الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد الجنون بقسم الأمراض العقلية<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ<br /> <br /> سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك كل أعوان و و مدراء إدارة<br /> <br /> المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛<br /> <br /> أمطروني على آداء العديد من الأثمنة المالية الصاروخية و الخيالية مع<br /> <br /> ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء<br /> <br /> منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛ حيث أجبروني بالقوة المحيونة<br /> <br /> المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد من 11000 درهم في ٱمتداد<br /> <br /> أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد<br /> <br /> من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس<br /> <br /> و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل و تقبير و ٱقتراف أَسَمِّ و<br /> <br /> أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و أشكال ووسائل الظلم و القمع و<br /> <br /> القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون و ذلك بممارسة تملص الغش و<br /> <br /> القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و المسعور الجبروتي بمنتهى<br /> <br /> تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و الإجرامي الفظيع منذ<br /> <br /> سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠ زيادة على ألعن و أرجس و<br /> <br /> أخبث و أسوإ.......... كل أساليب التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي<br /> <br /> المخزنية المسعورة و المتوحشة حد الموت و أفظع و أظلم ...........وسائل<br /> <br /> الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و الظالمة و أسم و أجرم و<br /> <br /> أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية القاتلة والمُقبرة و المذمرة و<br /> <br /> الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛ اللذان خربا و ذمرا بمنتهى تمام معظم<br /> <br /> ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل أساليب و أشكال مختلف أحكام الإعدام<br /> <br /> المتسلطة و القامعة و القاهرة حد الجنون بقسم الأمراض العقلية بالمصحة<br /> <br /> الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م<br /> <br /> إلى حدود اليوم 2015 م٠ و ذلك بتآمر كل سلطات رجالات الأمن الوطني و<br /> <br /> الوقاية المدنية و القوات المساعدة و كل رؤساء و عمال و شيوخ و<br /> <br /> أعوان٠٠٠٠٠٠ المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات جنوب المغرب ؛ هي<br /> <br /> ركام من ضرباتهم و ركلاتهم و صفعاتهم التي ٱنهالوا علي بمختلف كل أساليب<br /> <br /> ووسائل و ممارسات أفظع و أجرم و أشرس مختلف الخروقات الإنتهاكية الجسيمة<br /> <br /> لحقوق الإنسان المتوحشة و الحاطة من قيم كرامة الإنسان بكل الأشكال<br /> <br /> الفظيعة المتسلطة و الظالمة حد الجنون و التي مُرست علي بكل مخافر الشرطة<br /> <br /> القضائية المحلية و بثكنة إدارة الوقاية المدنية المحلية بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و إن لم تفعلوا ، أطلب<br /> <br /> من الحق سبحانه و تعالى أن يسلط على كل من ساهم و أسهم في هدم و تقبير<br /> <br /> حياتي و صحة جسدي و ذماغي المخرب و المهدوم حد الموت البطيئ ؛ أن يلعن و<br /> <br /> يؤذي كل أباء و أمهات كل أسر و أبناء كل هؤلاء نخب و لوبيات ٱقتراف مختلف<br /> <br /> و معظم ممارسات التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المتسلطة و المخزنية و<br /> <br /> المدنية الجبروتية الطاغية و الظالمة حد الجنون، أن يلعنهم بأسم مركبات<br /> <br /> الأمراض السرطانية الخبيثة و الجاثمة المزمنة كل أنواع أمراض السكري و<br /> <br /> الشذوذ الجنسي الملعونة و اللعينة و أن يعذبهم أشد عذابه الأليم في<br /> <br /> الدنيا و الآخرة و أن يجازيهم بالدرك الأسفل من نار جهنم السعير، آمين و<br /> <br /> كفى بالله سبحانه و تعالى وكيلا شهيدا٠ تقبلوا فائق التقدير و الإحترام٠<br /> <br /> و به وجب الإخبار و السلام٠تو ترانسپارينچي، چونتاچت، چاجاچفيس،<br /> <br /> چاجاچنادور ليكن في علمكم و بصارح العبارة الواضحة وضوح النهار ، أن كل<br /> <br /> مسؤولي فرع مندوبية السياحة الإقليمية من مدراء و أعوان بمساعدة تفعيل<br /> <br /> السيد رئيس المجلس البلدي الإقليمي بورزازات ، الذي ينحذر من مدينة<br /> <br /> الراشيدية ، أصبحوا يفوضون ركام مختلف كل ممارسات منح رخص المشاريع<br /> <br /> السياحية بإقليم ورزازات بمنتهى تمام تملص الغش و الرشوة و الإرتشاء و<br /> <br /> إعطاء ركام من مختف كل رخص بناء و ٱكتراء معظم بنايات مشاريع السياحة<br /> <br /> الإقليمية من وكالات سياحية مرتشية و مفعمة بمختلف ألعن و أبشع و<br /> <br /> أفظع٠٠٠٠٠٠٠مختلف ممارسات التزوير و الإرتشاء و الرشوة و الزبونية الحاطة<br /> <br /> من قيم كرامة الإنسان٠ زد على ذلك، أن كلا من كل أعوان و مدراء المدرسة<br /> <br /> الفندقية و حاليا المعهد السياحي و الفندقة بمدينة ورزازات ، ٱقترفوا<br /> <br /> العديد من مختلف كل ممارسات تملص الغش و الإرتشاء و الرشوة و السرقات<br /> <br /> الموصوفة الخارقة و المختلة بركام من الأوراق المالية الطائلة و التي<br /> <br /> نهبوها و لازالوا ينهبونها بمنتهى الحرية المائع، بدأ بالسيد السابق<br /> <br /> المدير المحجوبي و المقتصد السيد الأزهري و عبد الواحد مدير الخدمات<br /> <br /> الفندقية و السياحية بالمدرسة الفندقية بورزازات حيث نهبوا أزيد من 20<br /> <br /> مليون سنتيم فيما يخص ملف بناية ميزانية الدولة ، لبناية داخلية الإناث<br /> <br /> أعني الفتيات بذات المؤسسة منذ سنة 1992 م إلى حدود عام 1994 م، بالإظافة<br /> <br /> إلى مختلف كل أساليب ممارسات تملص الغش في العديد من الدبلومات و الشواهد<br /> <br /> المدرسية المزورة غاية التزوير المُحترف و زد على ذلك أبشع و أفظع و ألعن<br /> <br /> مختلف كل ممارسات الشذوذ الجنسي و الإغتصابات الجنسية التي لا تغمض لها<br /> <br /> الجفون ، و التي كان يمارسها على كل التلميذات ، كل من السادة الخدلي ،<br /> <br /> أستاذ تعليم فن المطعم و أوشطو ، و أوزاويت مدرس فنون الطبخ و بوشطارات ،<br /> <br /> الحارس العام للداخليين ، حيث كانت تمارس أفظع و ألعن و أخبث و أرجس<br /> <br /> مختلف كل ممارسات الشذوذ الجنسي البشعة و الإغتصابات الجسيمة والمسعورة<br /> <br /> على معظم التلميذات منذ سنة 1988 م إلى حدود اليوم 2015 م٠ علاوة، أن<br /> <br /> العديد من ركام الآلاف من الملايين من السنتيمات و التي حصدت من طرف كل<br /> <br /> مدراء و أعوان و أساتذة٠٠٠٠٠٠ المدرسة الفندقية بمدينة ورزازات بمنهى<br /> <br /> تمام التزوير و الرشوة و الإرتشاء و ذلك بٱبتياع شهادة التأشيرة إلى<br /> <br /> ألمانيا بأزيد من 30000 درهم و إلى الولايات المتحدة الأمريكية بأزيد من<br /> <br /> 10000 درهم و زد على ذلك أن التدريبات المهنية لصقل معلومات التلاميذ،<br /> <br /> كانوا يؤدون أزيد من 50 درهم للسيد الخدلي ، و الذي حصد ركام مئات الآلاف<br /> <br /> من دراهم الأوراق المالية الطائلة لدرجة أنه لقد ٱشترى سيارة فاخرة من<br /> <br /> النوع الممتاز و ٱقتنى منزلا جد فخما بمدينة ورزازات، اليوم 2015 ٠ أما<br /> <br /> بالنسبة لكل رؤساء قسم لجنة السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، أن كلا من السادة شوطيل و هزمير و كل الذين ينحذرون من مدينة<br /> <br /> ورزازات و المفوضون لكل رخص السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، لقد تملصوا بنهبهم المرير ركام من آلاف الملايين من الدراهم و<br /> <br /> شيدوا العديد من البنايات الهائلة و بمنتهى الحرية المائعة و ذلك<br /> <br /> بالسيطرة المتسلطة و الظالمة على العديد من الأراضي الشاسعة و التي تم<br /> <br /> تفويضها لكل أفراد أسرهم بمنتهى تمام ممارسة نختلف كل وسائل و أساليب<br /> <br /> تملص الغش و النهب و التزوير و ما إلى ذلك ، منذ سنوات 80 من القرن<br /> <br /> الماضي حتى اليوم 2015 مإن مدينة ورزازات جنوب المغرب، أصبحت مستفحلة بكل<br /> <br /> أنواع المخذرات الصلبة وهي ركام الأطنان من مخذر الشيرا الذي صار يهرب من<br /> <br /> مدينة طنجة و الناظور من طرف نخب و لوبيات شابة ، أغلبهم يشتغلون بمشروع<br /> <br /> نور لإنتاج الطاقات الشمسية المتجددة، و زد على ذلك هم العديد من الشباب<br /> <br /> ينحذرون من أصول مدن قلعة السراغنة و بني ملال و آسفي ................<br /> <br /> حيث أن الأغلبية الساحقة من كل هؤلاء المجرمين الأقحاح ، يشتغلون في<br /> <br /> الإتجار بركام العديد من أطنان كل أنواع المخذرات الصلبة بمدينة ورزازات<br /> <br /> ، علاوة على أن أحد الحلاقين بمدينة ورزازات و الساكن بحي البهجة؛ يدعى<br /> <br /> حلاق التازي، سبق له و أن تاجر في العديد من أصناف السيارات الفخمة و حتى<br /> <br /> الرديئة المهربة من الديار الإيطالية و يمتهن مختلف كل أشكال السحر<br /> <br /> الأسود و يكون نخبا من نفوذ كل رؤساء و شيوخ و أعظاء المجلس البلدي<br /> <br /> الإقليمي و عمالة ورزازات ؛ حيث يتحرك بمنتهى الحرية المائعة بٱتجاره في<br /> <br /> العديد من السيارات الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار الإيطالية<br /> <br /> منذ سنوات 90 من القرن الماضي حتى اليوم، حيث يشتغل في ٱبتياعها بحي<br /> <br /> البهجة عند أوقات الظهيرة حتى العصر، و يتحرك خفية بسيارته من نوع<br /> <br /> المرسديس رمادية اللون ، حيث ٱبتاعها ليحولها بسيارة أخرى و من نوع آخر<br /> <br /> ذات اللون الأزرق المفتوح ، مقابل ٱشتراءه بقعة أرضية بمدينة ورزازات ، و<br /> <br /> لازال يتاجر في ركام من العديد من كل أصناف السيارات الفخمة و حتى<br /> <br /> الرديئة حيث أن رئيس المجلس البلدي الإقليمي و كل نفوذ السلطة القضائية و<br /> <br /> التشريعية و حتى التنفيذية الإقليمية بورزازات، يتوافذون متهافتين عليه<br /> <br /> كالذباب الأزرق بدكانه بحي البهجة؛ حيث هي ركام العديد من كل أنواع<br /> <br /> الصفقات الإرتشائية بمنتهى كل طرق الرشوة و أساليب الإرتشاء و تزوير رخص<br /> <br /> السيارات و ما إلى ذلك من كل أساليب الخروقات المالية و الإدارية التي<br /> <br /> ٱقترفت و لازالت تُقترف من طرف السيد حلاق التازي بمنتهى الحرية المائعة<br /> <br /> بمدينة ورزازات و لا أحد حرك و لا يحرك ساكنا٠ بالإظافة إلى أن كل أعوان<br /> <br /> و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة ال<br /> <br /> <br /> <br /> سير يا ربي أو هاذ لعواشر اللاي يهبط أو أللاي يطلي كل من ساهم و أسهم في<br /> <br /> تذمير و تخريب و هدم و ممارسة أشرس و أللعن و أخبث مختلف أساليب التعذيب<br /> <br /> الجسدي و النفسي المسعورين ووسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المحيون و الخروقات الطبية المتوحشة بقسم الأمراض العقلية بالمصحة<br /> <br /> الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ منذ سنة<br /> <br /> 1989م إلى حدود اليوم 2016 م و زد على ذلك كل أعوان و مدراء المكتب<br /> <br /> الوثني الإقليمي للماء الصالح للشرب ، الذي أمطرني بآداء أزيد من 20000<br /> <br /> درهم و ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة ي حرماني من ٱستعمال<br /> <br /> الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود 2011 م بعداد منزلنا رقم 226 بحي البهجة<br /> <br /> ؛وبعد هاته السنين التي خلت كلها عجافا حتى الآن؛ و هؤلاء نسل القردة<br /> <br /> الخاسئة الملطخين بأجثم مركبات سموم تملص الغش و التزوير الفظيع في مختلف<br /> <br /> فواتير الماء الشهرية بمنتهى جنون الإرتياب المستحمرة حيث ركام أطنان<br /> <br /> الأوراق المالية الهائلة التي حصدوها بمنتهى الحرية البائدة و المتسلطة<br /> <br /> غاية الظلم التظلمي المتوحش بمدينة ورزازات منذ زمن المديرر السابق السيد<br /> <br /> الغطاس مرورا على العربي ووصولا إلى المدير الذي تحول بدا عن أنفه<br /> <br /> المستدحش من مدينة بني ملال الشاذة نحو إدارة المكتب الوطني الإقليمي<br /> <br /> للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات منذ صيف 2008 م إلى حدود 2010 م و<br /> <br /> تعويضه بأجثم و أمحق و أفسد مدير إقليمي مارس و لازال يمارس أشرس و أسوإ<br /> <br /> و أخبث معظمكل ممارسات أساليب و أشكال النهب و الخروقات المالية و<br /> <br /> الإدارية المحيونة بمنتهى الحريةالرتيبة بحصده ركام الملايين الطائلة من<br /> <br /> مختلف عدادات الماء المزلية من شقق و منازل ٠٠٠٠٠٠٠٠ مدينة ورزازات<br /> <br /> الصامتة الصائتة المقموعة و المقهورة و التي تسكنها إلا الجبال المتحجرة<br /> <br /> مذ زمن سنوات الجمر و طلقات الرصاص الماضية حتى لحظات اليوم الملطخة<br /> <br /> بأجثم و أرجس و أشرس نسل نخب و لوبيات الفساد الفاسقة و التي أصبحت<br /> <br /> تتهافث على كل مؤسسات و مصالح و إدارات و مندوبيات٠٠٠٠٠٠٠٠٠ورزازات<br /> <br /> الملعونة و اللعينة حتى الأبد٠<br /> <br /> <br /> <br /> اليوم؛ أصبحت كل غرف منزلنا مفعمة بأنتن الجرذان و الصراصير و النمل و<br /> <br /> فائحة عطور الروائح القذرة و كأنك ياترى و أنت مع جثث نسل ركام حمولات<br /> <br /> النعوش الجيفة تتعايش بدا عن أنفك الذائق اليقين المضبع٠<br /> <br /> <br /> <br /> و سير ياربي أوهاذ لعواشر اللاي يهبط و يطلي كل أباء و أمهات و كل أفراد<br /> <br /> أسر و عائلات كل هؤلاء نخب و لوبيات زرع كل بذور الفساد الفاسدة و تملص<br /> <br /> الغش المستحمر و نهب و ممارسة معظم كل أساليب ووسائل الظلم و التعذيب<br /> <br /> النفسي و الجسدي المسعورة ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ أن يطليهم بأشرس و ألعن و<br /> <br /> أمسخ٠٠٠٠٠٠كل مركبات نسل الأمراض المتسرطنة و السكاري و الجذاري و أردة<br /> <br /> ديدان الشذوذ الجنسي المسعورة و كل أسم مركبات سموم نبع و أصل ٱبتلاء<br /> <br /> بلاء ذمامل الأسقام و العلل المتورمة و التي لا تنفع معها أية محاولة<br /> <br /> شفاء و لا علاج و ٱبطولت لعمر حتى الأبد؛ و أقسم بالله العلي العظيم ألا<br /> <br /> أسامحكم مادمتم ضربتم التو المستدحش لرفع جبر الضرر مع إنصافي و بعدم<br /> <br /> الإفلات من العقاب الجزري في الحين و الله خير المنتقمين و أعدت النار<br /> <br /> للمجرمين و كفى بالحق سبحانه وتعالى وكيلا شهيدا و لاحول ولا قوة إلا<br /> <br /> بالله العلي العظيم٠ آمين٠<br /> <br /> <br /> <br /> و به وجب الإخبار و السلام٠<br /> <br /> <br /> <br /> الإمضاء:<br /> <br /> <br /> <br /> فؤاد زناري٠
Z
To: contact tarbawiyat , taalim <br /> <br /> راسلتكم للعديد من الشكايات المتتالية عن مقصد بدئكم في الشروع لفتح مجموعة من التحقيقات و التحريات القانونية الجزرية الصارمة بغية كشفكم و تعريتكم لألعن و أخبث و أمحق معظم كل أساليب و أشكال و وسائل تملص الغش و التزوير و الرشوة و الإرتشاء و التمويه و الإبتزاز و الخذاع الحاطة من قيم كرامة الإنسان و تفريخ للكثير من أجيال التعليم الرديئ و التربية الرتيبة و الوقحة بمنتهى تمام نسل نخب و لوبيات الفساد الفاسدة و الفسوقة الجاثمة بثانوية محمد السادس التأهيلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب و منذ سنوات<br /> <br /> السبعينيات من القرن الماضي إلى حدود اليوم بدأ بمديرها السابق الماجدي<br /> <br /> الذي ينحذر من مدينة سطات و عبورا بٱبراهيم أيت الحاج من نبع مدينة زكورة<br /> <br /> و مرورا على فارح من مدينة مكناس ووصولا إلى بورجة ذو بشرته الشقراء، و<br /> <br /> كل من حراسها العامون و نظراءها و أعوانها أمثال السادة: محمد أنضام و<br /> <br /> لفريدي و حسن و الراقبي و وكاك و بوشعيب الحافظي و عفيف و ملوي وقاشعي و<br /> <br /> الكرخي و زهرة لحسن البوكيلي ؛..... و زد على ذلك كلا من الأساتذة<br /> <br /> القدامى والجدد أمثال عباس المعتظد بالله مدرس مادة اللغة العربية و<br /> <br /> مصطفى شيكر ؛ مادة الأنجليزية و سميرة مراوي وحياة مراد..... و اللإحة جد<br /> <br /> طويلة، أن كل هؤلاء نخب زرع و بث متلف كل بذور تملص الغش و التزوير و<br /> <br /> الرشوة و الإرتشاء و تفريخ سوى أقبح و أفسد و أسوإ.... ركام أجيال<br /> <br /> التربية الفاسقة و التعليم الفاسد و لازالوا يقترفون مختلف ألعن و أوقح و<br /> <br /> أرذل.... معظم ممارسات نفخ جل نقط الدعم و تزوير معدلات التلاميذ و<br /> <br /> التلميذات و الإتجار في العديد من الشواهد المدرسية المزورة وٱشتغالهم<br /> <br /> على الرشوة و الإرتشاء و الإبتزاز..... بمنتهى الحرية الرتيبة و ممارسة<br /> <br /> معظم أرجس وأقبح و أخبث كل أشكال و أساليب الجنس الشاذة و الذميمة و<br /> <br /> الحاطة من قيم كرامة الإنسان المحيونة.<br /> <br /> <br /> <br /> أجل، و كأنني أحكي لكم عن خُيال الوهم المطلق ، لقد ٱتخذتم من مجمل رسال<br /> <br /> شكاياتي أهزأ ما بإمكانكم ٱقتحام معظم مؤسسات و إدارات و فضاأت مدينة<br /> <br /> ورزازات التي ٱستفحل فيها الفساد الفاسق و اللعين حتى الغثيان و بالظبط<br /> <br /> بكل أحياءها الشعبية و مؤسساتها المالية والإدارية و المخزنية الملطخة<br /> <br /> بأسم و أخبث و أرجس مركبات نسل نخب و لوبيات زرع و بث الرشوة و الإرتشاء<br /> <br /> و الإبتزاز و النهب المستحمرة و مختلف كل أشكال و أساليب ممارسة دعارة<br /> <br /> العهارة الملعونة اللعينة ٱنطلاقا من جل مؤسسات التعليم الرتيبة و<br /> <br /> التربية المستدحشة و المخزنية المضبعة و التمريضة الشاذة و التطبيبية<br /> <br /> الذميمة و حتى المدنية المستحمرة ؛ إن كل فضاأت و أمكنة هذه البلدة<br /> <br /> المنسية في أتيه متاهات الثفاهات المؤبدة المحقونة بمعظم كل مكونات<br /> <br /> ممارسة تملص الغش و ٱحتواء عقر صلب مداخيل الدولة المالية و الإدارية و<br /> <br /> المخزنية المسعورة حتى من هيجان نسل جنس نسل الكلاب الدئابية و الحمر<br /> <br /> المستنفرة من جعفرة الأسد القسورة ،لكل هاته الأجناس من نبع زرع كل بذور<br /> <br /> الفساد الفسوقة التي ٱستنبتت أشجار نسل ركام السفالة الهاوية و التي<br /> <br /> أصبحت منتشرة كفطر شقق النساء الطامثة من ٱحتذام أورام أثلام الأرواح<br /> <br /> الجاثمة ؛ بالله عز و جل عليكم أهذه بلدة بالفعل أم أمست عاصمة ٱستقطاب<br /> <br /> ألعن و أفسد و أفسق شباب و قاصرات و عاهرات مدن و قرى المغرب على زي لكنة<br /> <br /> ببغاء الغوغائية المتحجرة؟؟؟؟؟؟؟؟ علما أن مقهى و مطعم الأحباس و بداخل<br /> <br /> مؤسسة محمد السادس التأهيلية و بدكان زهير عبد الجبار لبيع التبغ و بدكان<br /> <br /> عبد الله و مولاي أحمد تاجرا المواد الغذائية و بحي البهجة أعني حلاق<br /> <br /> التازي<br /> <br /> <br /> <br /> و اللإحة جد طويلة و متشعبة ؛ و لو أنكم حركتم أنملة ساكن ما أسيتم به<br /> <br /> كلما أخبرتكم عنه من ألعن و أمحق<br /> <br /> و أفسد ما ٱقترفه جل أساتذة ومدراء وحتى أعوان وحراس عامون و نظراء إدارة<br /> <br /> مؤسسة محمد السادس التأهيلية الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب المغرب و<br /> <br /> بالظبط منذ بداية الثمانينيات من القرن الماضي عندما كان يديرها السيد<br /> <br /> الماجيدي من جذور مدينة سطات وعبورا على ٱبراهيم أيت لحاج و وصولا بفارح<br /> <br /> من مدينة مكناس و أخيرا السيد المدير الجديد بورجة ذو بشرته الشقراء ، زد<br /> <br /> على ذلك كلا من السادة محمد أنضام و الراقيبي و قشاعي و ملوي و عفيف و<br /> <br /> زهرة لحسن البوكيلي و بوشعيب الحافظي و كل من الأساتذة القدامى؛ مصطفى<br /> <br /> لعقيرة و أيت حدو و بلقزيز و عفيف و عباس المعتظد بالله وبالله عليكم و<br /> <br /> لو رد من بصيص الأمل أن تعدونني بكشفكم عن أجثم و أخبث و<br /> <br /> أذل و أذحر و أسوإ................................الإختلالات المالية و<br /> <br /> الإدارية و التربوية و التعليمية البشيعة والفظيعة النكراء بمدينة<br /> <br /> ورزازات جنوب المغرب؛ أحيطكم علما أن كل من ساحة الموحدين و قلب ورزازات<br /> <br /> بكل من جل الفضاأت<br /> <br /> المحادية للسوق البلدي المحلي بمدينة ورزازات جنوب المغرب و زد على ذلك<br /> <br /> كل من أرباب قيسارية أهل سوس و مختلف كل أرباب و دكاكين ٱبتيا<br /> <br /> أحيطكم علما أن كل من ساحة الموحدين و قلب ورزازات بكل من جل الفضاأت<br /> <br /> المحادية للسوق البلدي المحلي بمدينة ورزازات جنوب المغرب و زد على ذلك<br /> <br /> كل من أرباب قيسارية أهل سوس و مختلف كل أرباب و دكاكين ٱبتياع و<br /> <br /> ٱستشراء المواد الغذائية و بالخصوص كل السادة و<br /> <br /> بالطبع و التطبيع،<br /> <br /> إن مدينة ورزازات جنوب المغرب و بالظبط وتحديدابقلب المدينة، أنهاأصبحت<br /> <br /> تستقطب ركام العديد من نخب و لوبيات الإتجارفي مختلف المواد و المنتوجات<br /> <br /> الغذائية الفاسدة و المهربة من أوربا و من مدنم طنجة و الناظور و تطوان<br /> <br /> وفاس و مكناس................ حيث أن العديد من الشباب منهم المتزوجون و<br /> <br /> المطلقون و كل معظم أطياف النساألمطلقات وحتى منهن المتزوجات وذوي<br /> <br /> امتهان مختلف كل أشكال و أساليب الدعارة والعهارة المحترفة ؛أصبحن يكترين<br /> <br /> بيوتا وشققا بكل أحياءمدينة ورزازات الشعبية ، و بالتحديد في كل حي<br /> <br /> البهجة و دوار الشمس و المسيرة و الحي المحمدي و بتابونت ............؛ و<br /> <br /> زد على ذلك أنمختلف كل وسائل ممارسة الرشوة و الإرتشاء و التزوير و<br /> <br /> اقتراف ألعنوأخبث وأرجس ممارسات السحر الأسود ...........وذر أسم مركبات<br /> <br /> السموم السامة والقاتلة في الحين وما إلى ذلك من العديد من الشباب<br /> <br /> العاطل؛ الذين تاجروا و لازالوا يتاجرون في مختلف أنواع المخذرات من<br /> <br /> الأطنان الهائلة من مخذر الشيرا وأقراص المهلوسات ا المذمرة لمستقبل حياة<br /> <br /> القاصرين و القاصرات ................بمدينة ورزازات؛علاوة على أن جل<br /> <br /> أرباب كلمن قصارية سوس و الياقوت أضحوايتاجرونفيمعظم أسم المركبات السامة<br /> <br /> والقاتلة في الحين والمهربة من مدن الشمال المغربية؛ حيث هي العديد من<br /> <br /> الأحذية الرياضية القديمة والتي تحم لمختلف الأمراض المزمنة وزدعلى ذلك<br /> <br /> معظم كل أشكال و أنواع المنتوجات الغذائية الفاسدة والفائتة في<br /> <br /> تواريخها المتقادمة و الخارقة للقوانين الجاري بهآلعمل ؛ علاوة على أن<br /> <br /> كلا دكاكين الإتجار في علب التبغ و السجائر الفاسدة والحلويات المتقادمة<br /> <br /> و المضرة و المسيئة و الهدامة........ بصحة عافية المواطنين؛ أصبحت<br /> <br /> تبتاع و تستشرى بكل دكاكين التبغ و بالظبط و تحديدا على مستوى الفضاء<br /> <br /> المحدد ، بمقهى الأحباس بساحة الموحدين في قلب مدينة ورزازات؛ حيث أن<br /> <br /> مجمل الفتيات و كذلك أرباب مقهى و مطعم و مطبخ و كذلك مقشدة مقهى كل<br /> <br /> أفراد عائلة السيد المسمى أوجامع يذرون أشرس السموم القاتلة بالثفل<br /> <br /> السام و ذر لعاب ثفلهم القاتل حد الموت ؛ حيث أن سيدة متزوجة ذات قامة جد<br /> <br /> قصيرة، تنحذر من أسرة أوجامع ، تُخلِّط أشرس و أسم و أخبث مكونات و<br /> <br /> مركبات علب الأقراص السامة في قهوة الزبناء و أحيانا تُهلوسهم حد<br /> <br /> الجنون القاتم حتى الغثيان و زد على ذلك أفظع و أخبث و أرجس مختلف كل<br /> <br /> أشكال و أساليب ٱمتهان ممارسة الذعارة و الشذوذ الجنسي بمختلف طرق أفلام<br /> <br /> الإباحة بفضاء مراحيض ذات المقهى و أحينا يتم ٱكتراء مطعم المقهى<br /> <br /> للعائلات الميسورات بمدينة ورزازات عن مقصد الإحتفاء بالليالي الماجنة و<br /> <br /> الباذخة و القامرة حتى الفجر ، و لا أحد يحرك ساكنا ٠ علاوة على أن مقهى<br /> <br /> الأحباس بساحة الموحدين؛ أضحت مقر يومي لممارسة أبشع و أفظع و<br /> <br /> ألعن٠٠٠٠٠٠٠ مختلف كل أشكال و أساليب ٱحتراف الذعارة و ممارسة معظم كل<br /> <br /> وسائل الشذوذ الجنسي المحيونة و ذر السموم القاتلة في فناجين القهوة و<br /> <br /> المأكولات الطازجة ٠٠٠٠٠٠٠ و الحلويات المستعملة بطعن العديد من الزبائن<br /> <br /> و الغرباء٠٠٠٠٠٠ من طرف كل أفراد عائلة أوجامع المكلفة بتسيير و تدبير<br /> <br /> شؤون و مسؤوليات نفس المقهى و المطعم و المطبخ منذ سنين مضت حتى اليوم٠<br /> <br /> <br /> <br /> زيادة على هذا، و<br /> <br /> أحيطكم و للعديد من المرات و بعد مواكبتي المريرة للكشف لكم عن مختلف كل<br /> <br /> أشكال و أساليب تملص الغش و التزوير و الإختلاسات المالية و الإدارية<br /> <br /> الفظيعة و اللعينة و الملعونة حد الجنون ، علما أن كل مدراء و حراس عامون<br /> <br /> و نظراء سابقون و كذلك معظم أساتذة ثانوية محمد السادس و بالظبط منذ<br /> <br /> سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م و بالخصوص كلا من السيد<br /> <br /> المدير السابق ٱبراهيم أيت الحاج الذي يينحذر من مدينة زاكورة و حسن<br /> <br /> فارح من مدينة مكناس و وصولا إلى كل من نظراءها السابقون كلا من السيد<br /> <br /> الميموني و محمد أنظام و كل من السادة قشاعي و عفيف و ملوي و كل من<br /> <br /> الأساتذة السيد مصطفى شيكر أستاذ مادة اللغة الأنجليزية و سميرة مراوي و<br /> <br /> حياة مراد٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و عباس المعتظد بالله أستاذ مادة العربية٠٠٠٠٠٠٠٠٠<br /> <br /> و السيد الكرخي ، معاق جسديا حيث كان يشتغل كعون تنفيذ في مجال توظيف<br /> <br /> آلة الإعلاميات بثانوية ولي العهد الأمير سيدي محمد سابقا و بالتحديد؛<br /> <br /> زمنيا، منذ سنة 1984 م إلى حدود أواخر سنوات 90 من القرن الماضي ، و هي<br /> <br /> ركام ممن مختلف ألعن و أشرس و أخرق الإختلالات التعليمية و التربوية و<br /> <br /> المؤسساتية و المالية التي طالت و لازالت تغمر كل مسؤولي إدارة ثانوية<br /> <br /> محمد السادس التأهيلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب٠ هي العديد من<br /> <br /> الشواهد المدرسية المزورة بمعظم كل ممارسات تملص الغش و الإتجار في<br /> <br /> الأغلبية الساحقة من نقط الدعم و المعدلات السنوية الأخيرة ، بأثمنة جد<br /> <br /> خيالية تزيد عن 1000 إلى 2000 درهم من ركام العديد من الأموال و الأوراق<br /> <br /> المالية التي نهبت و ٱستنزفت من طرف كل مدراء و أعوان و أساتذة ٠٠٠٠٠٠٠٠٠<br /> <br /> ثانوية محمد السادس التأهيلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنوات 70<br /> <br /> من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م٠ علاوة، أن كلا من الأستاذتين<br /> <br /> سميرة مراوي و حياة مراد ، يشتغلان بمنتهى الحرية المائعة غريبتي الأطوار<br /> <br /> و ذلك بٱشتغالهما في إعطاء دروس الدعم و حصد ركام الآلاف من مبالغ<br /> <br /> الدراهم و نفخ العديد من نقط الدعم السنوية و المعدلات الأخيرة للعديد من<br /> <br /> التلاميذ و التلميذات الذين يتوافذون بشكل جد فظيع على منزل سميرة مراوي<br /> <br /> الكائن بحي البهجة بمدينة ورزازات و بالظبط خلال كل نهاية الأسابيع و عند<br /> <br /> أوقات ما بعد الظهيرة و أحيانا عندما تشير الساعة إلى السابعة مساأ حتى 9<br /> <br /> ليلا ، منذ بداية 2000 م إلى حدود اليوم 2015 م؛ حيث أن ركام العديد من<br /> <br /> التلاميذ و التلميذات يمطرون على منزل سميرة مراوي ، لتدعمهم و تتاجر في<br /> <br /> دروسها بحصد العديد من الألاف من الأوراق المالية و ذلك بأزيد من 400<br /> <br /> درهم إلى 1000 درهم بنفخها للعديد من نقط المراقبة المستمرة و العمل على<br /> <br /> خذاع التلاميذ و التلميذات بنقط المعدلات و الدعم المزورة و المرتشية و<br /> <br /> ذلك بمساعدتها السيدة حياة مراد ٠ وزد على ذلك، أن سميرة مراوي ، كانت<br /> <br /> تتاجر في العديد من كؤوس الشاي و الحلويات و المرطبات و حتى المأكولات<br /> <br /> الطازجة المنزلية بأحد دكاكين ثانوية محمد السادس التأهيلية بمدينة<br /> <br /> ورزازات ، و كأن هذه الأستاذة أشبه بتاجرة جد محترفة على إعداد كؤوس<br /> <br /> الشاي و الحلويات و المأكولات و لم تعد ، نهائيا ، الأستاذة القدوة ٠<br /> <br /> عليكم بفتح تحقيق بحث بتدخلاتكم القانونية و بعجالة من أجل الحد من ألعن<br /> <br /> و أشرس و أرجس و أفظع ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ كل ممارسات ، وأشكال ووسائل تملص الغش و<br /> <br /> الخروقات و الإختلاسات و الخروقات التربوية و التعليمية اللعينة و<br /> <br /> الرتيبة التي طالت و لازالت تغمر كل مؤسسة ثاوية محمد السادس التأهيلية<br /> <br /> منذ سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م٠ و تقبلوا فائق<br /> <br /> التقدير و الإحترام٠ وبه وجب آلإخبار و السلام٠ الإمضاء: فؤاد زناري٠<br /> <br /> <br /> <br /> ملاحظة جد هامة:<br /> <br /> تو ترانسپارينچي، چونتاچت، چاجاچفيس، چاجاچنادور<br /> <br /> ليكن في علمكم و بصارح العبارة الواضحة وضوح النهار ، أن كل مسؤولي فرع<br /> <br /> مندوبية السياحة الإقليمية من مدراء و أعوان بمساعدة تفعيل السيد رئيس<br /> <br /> المجلس البلدي الإقليمي بورزازات ، الذي ينحذر من مدينة الراشيدية ،<br /> <br /> أصبحوا يفوضون ركام مختلف كل ممارسات منح رخص المشاريع السياحية بإقليم<br /> <br /> ورزازات بمنتهى تمام تملص الغش و الرشوة و الإرتشاء و إعطاء ركام من مختف<br /> <br /> كل رخص بناء و ٱكتراء معظم بنايات مشاريع السياحة الإقليمية من وكالات<br /> <br /> سياحية مرتشية و مفعمة بمختلف ألعن و أبشع و أفظع٠٠٠٠٠٠٠مختلف ممارسات<br /> <br /> التزوير و الإرتشاء و الرشوة و الزبونية الحاطة من قيم كرامة الإنسان٠<br /> <br /> <br /> <br /> زد على ذلك، أن كلا من كل أعوان و مدراء المدرسة الفندقية و حاليا المعهد<br /> <br /> السياحي و الفندقة بمدينة ورزازات ، ٱقترفوا العديد من مختلف كل ممارسات<br /> <br /> تملص الغش و الإرتشاء و الرشوة و السرقات الموصوفة الخارقة و المختلة<br /> <br /> بركام من الأوراق المالية الطائلة و التي نهبوها و لازالوا ينهبونها<br /> <br /> بمنتهى الحرية المائع، بدأ بالسيد السابق المدير المحجوبي و المقتصد<br /> <br /> السيد الأزهري و عبد الواحد مدير الخدمات الفندقية و السياحية بالمدرسة<br /> <br /> الفندقية بورزازات حيث نهبوا أزيد من 20 مليون سنتيم فيما يخص ملف بناية<br /> <br /> ميزانية الدولة ، لبناية داخلية الإناث أعني الفتيات بذات المؤسسة منذ<br /> <br /> سنة 1992 م إلى حدود عام 1994 م، بالإظافة إلى مختلف كل أساليب ممارسات<br /> <br /> تملص الغش في العديد من الدبلومات و الشواهد المدرسية المزورة غاية<br /> <br /> التزوير المُحترف و زد على ذلك أبشع و أفظع و ألعن مختلف كل ممارسات<br /> <br /> الشذوذ الجنسي و الإغتصابات الجنسية التي لا تغمض لها الجفون ، و التي<br /> <br /> كان يمارسها على كل التلميذات ، كل من السادة الخدلي ، أستاذ تعليم فن<br /> <br /> المطعم و أوشطو ، و أوزاويت مدرس فنون الطبخ و بوشطارات ، الحارس العام<br /> <br /> للداخليين ، حيث كانت تمارس أفظع و ألعن و أخبث و أرجس مختلف كل ممارسات<br /> <br /> الشذوذ الجنسي البشعة و الإغتصابات الجسيمة والمسعورة على معظم<br /> <br /> التلميذات منذ سنة 1988 م إلى حدود اليوم 2015 م٠<br /> <br /> <br /> <br /> علاوة، أن العديد من ركام الآلاف من الملايين من السنتيمات و التي حصدت<br /> <br /> من طرف كل مدراء و أعوان و أساتذة٠٠٠٠٠٠ المدرسة الفندقية بمدينة ورزازات<br /> <br /> بمنهى تمام التزوير و الرشوة و الإرتشاء و ذلك بٱبتياع شهادة التأشيرة<br /> <br /> إلى ألمانيا بأزيد من 30000 درهم و إلى الولايات المتحدة الأمريكية بأزيد<br /> <br /> من 10000 درهم و زد على ذلك أن التدريبات المهنية لصقل معلومات<br /> <br /> التلاميذ، كانوا يؤدون أزيد من 50 درهم للسيد الخدلي ، و الذي حصد ركام<br /> <br /> مئات الآلاف من دراهم الأوراق المالية الطائلة لدرجة أنه لقد ٱشترى سيارة<br /> <br /> فاخرة من النوع الممتاز و ٱقتنى منزلا جد فخما بمدينة ورزازات، اليوم<br /> <br /> 2015 ٠<br /> <br /> <br /> <br /> أما بالنسبة لكل رؤساء قسم لجنة السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، أن كلا من السادة شوطيل و هزمير و كل الذين ينحذرون من مدينة<br /> <br /> ورزازات و المفوضون لكل رخص السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، لقد تملصوا بنهبهم المرير ركام من آلاف الملايين من الدراهم و<br /> <br /> شيدوا العديد من البنايات الهائلة و بمنتهى الحرية المائعة و ذلك<br /> <br /> بالسيطرة المتسلطة و الظالمة على العديد من الأراضي الشاسعة و التي تم<br /> <br /> تفويضها لكل أفراد أسرهم بمنتهى تمام ممارسة نختلف كل وسائل و أساليب<br /> <br /> تملص الغش و النهب و التزوير و ما إلى ذلك ، منذ سنوات 80 من القرن<br /> <br /> الماضي حتى اليوم 2015 مإن مدينة ورزازات جنوب المغرب، أصبحت مستفحلة بكل<br /> <br /> أنواع المخذرات الصلبة وهي ركام الأطنان من مخذر الشيرا الذي صار يهرب<br /> <br /> من مدينة طنجة و الناظور من طرف نخب و لوبيات شابة ، أغلبهم يشتغلون<br /> <br /> بمشروع نور لإنتاج الطاقات الشمسية المتجددة، و زد على ذلك هم العديد من<br /> <br /> الشباب ينحذرون من أصول مدن قلعة السراغنة و بني ملال و آسفي<br /> <br /> ................ حيث أن الأغلبية الساحقة من كل هؤلاء المجرمين الأقحاح<br /> <br /> ، يشتغلون في الإتجار بركام العديد من أطنان كل أنواع المخذرات الصلبة<br /> <br /> بمدينة ورزازات ، علاوة على أن أحد الحلاقين بمدينة ورزازات و الساكن بحي<br /> <br /> البهجة؛ يدعى حلاق التازي، سبق له و أن تاجر في العديد من أصناف السيارات<br /> <br /> الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار الإيطالية و يمتهن مختلف كل<br /> <br /> أشكال السحر الأسود و يكون نخبا من نفوذ كل رؤساء و شيوخ و أعظاء المجلس<br /> <br /> البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات ؛ حيث يتحرك بمنتهى الحرية المائعة<br /> <br /> بٱتجاره في العديد من السيارات الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار<br /> <br /> الإيطالية منذ سنوات 90 من القرن الماضي حتى اليوم، حيث يشتغل في<br /> <br /> ٱبتياعها بحي البهجة عند أوقات الظهيرة حتى العصر، و يتحرك خفية بسيارته<br /> <br /> من نوع المرسديس رمادية اللون ، حيث ٱبتاعها ليحولها بسيارة أخرى و من<br /> <br /> نوع آخر ذات اللون الأزرق المفتوح ، مقابل ٱشتراءه بقعة أرضية بمدينة<br /> <br /> ورزازات ، و لازال يتاجر في ركام من العديد من كل أصناف السيارات الفخمة<br /> <br /> و حتى الرديئة حيث أن رئيس المجلس البلدي الإقليمي و كل نفوذ السلطة<br /> <br /> القضائية و التشريعية و حتى التنفيذية الإقليمية بورزازات، يتوافذون<br /> <br /> متهافتين عليه كالذباب الأزرق بدكانه بحي البهجة؛ حيث هي ركام العديد من<br /> <br /> كل أنواع الصفقات الإرتشائية بمنتهى كل طرق الرشوة و أساليب الإرتشاء و<br /> <br /> تزوير رخص السيارات و ما إلى ذلك من كل أساليب الخروقات المالية و<br /> <br /> الإدارية التي ٱقترفت و لازالت تُقترف من طرف السيد حلاق التازي بمنتهى<br /> <br /> الحرية المائعة بمدينة ورزازات و لا أحد حرك و لا يحرك ساكنا٠<br /> <br /> <br /> <br /> بالإظافة إلى أن كل أعوان و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء<br /> <br /> الصالح للشرب بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من<br /> <br /> الأثمنة المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن<br /> <br /> بحي البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011<br /> <br /> م ؛ حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء<br /> <br /> أزيد من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال<br /> <br /> عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2011 م٠ حيث أن فاتورة الماء الأولى ، كان ثمن آداءها قرابة 2600<br /> <br /> درهم و الثانية 500 درهم و الثالثة 350 درهم و الرابعة 350 درهم و<br /> <br /> الخامسة 350 درهم و السادسة قرابة 250 درهم ؛ فمنذ سنة و السابعة أقل<br /> <br /> من 100 درهم ، فمنذ سنة 2012 م إلى حدود اليوم 2015 م و بمجرد بعد<br /> <br /> الإنتهاء من خطاب الملك محمد السادس نصره الله نصرا عزيزا و ثبت أقدامه<br /> <br /> الميمونة و بعد البدء في تنزيل الدستور الجديد ؛ تم النقص في فواتير آداء<br /> <br /> أثمنة الماء و التي لا تزيد عن 100 درهم للفاتورة الواحدة٠ و لكن و لغاية<br /> <br /> الأسف الشديد، و ليكن في علمكم بمنتهى تمام الصدق و الإخلاص الوفي؛ أنني<br /> <br /> أسكن وحيدا بمنزلنا الكائن بحي البهجة بورزازات حيث كل غرف منزلنا أصبحت<br /> <br /> مفعمة حتى الرأس بركام من أجثم و أخبث مكونات الأوساخ و الصراصير و<br /> <br /> الديدان و الجرذان السامة و أضحت كل ملابسي ملطخة بمختلف الأوساخ النتنة<br /> <br /> و الجاثمة و لا آذان صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة ؛ حيث لا حياة لمن<br /> <br /> تنادي٠<br /> <br /> <br /> <br /> و الله ثم و الله ، أن كل هؤلاء نخب و لوبيات ممارسة مختلف كل أساليب و<br /> <br /> أشكال التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد<br /> <br /> الموت و أفظع و أظلم ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المفترسة و الظالمة و أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية<br /> <br /> القاتلة والمُقبرة و المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛<br /> <br /> اللذان خربا و ذمرا بمنتهى تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل<br /> <br /> أساليب و أشكال مختلف أحكام الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد<br /> <br /> الجنون بقسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك<br /> <br /> كل أعوان و و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة<br /> <br /> المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛<br /> <br /> حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد<br /> <br /> من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد<br /> <br /> ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل<br /> <br /> و تقبير و ٱقتراف أسم و أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و أشكال<br /> <br /> ووسائل الظلم و القمع و القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون و ذلك<br /> <br /> بممارسة تملص الغش و القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و المسعور<br /> <br /> الجبروتي بمنتهى تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و<br /> <br /> الإجرامي الفظيع منذ سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠<br /> <br /> <br /> <br /> أطالبكم غاية الطلب بفتح تحقيق جد معمق فيما يخص كل مختلف كل أساليب و<br /> <br /> أشكال التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد<br /> <br /> الموت و أفظع و أظلم ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المفترسة و الظالمة و أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية<br /> <br /> القاتلة والمُقبرة و المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛<br /> <br /> اللذان خربا و ذمرا بمنتهى تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل<br /> <br /> أساليب و أشكال مختلف أحكام الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد<br /> <br /> الجنون بقسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك<br /> <br /> كل أعوان و و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة<br /> <br /> المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛<br /> <br /> حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد<br /> <br /> من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد<br /> <br /> ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل<br /> <br /> و تقبير و ٱقتراف أَسَمِّ و أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و<br /> <br /> أشكال ووسائل الظلم و القمع و القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون<br /> <br /> و ذلك بممارسة تملص الغش و القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و<br /> <br /> المسعور الجبروتي بمنتهى تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و<br /> <br /> الإجرامي الفظيع منذ سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠<br /> <br /> زيادة على ألعن و أرجس و أخبث و أسوإ.......... كل أساليب التعذيب الجسدي<br /> <br /> و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد الموت و أفظع و أظلم<br /> <br /> ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و الظالمة و<br /> <br /> أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية القاتلة والمُقبرة و<br /> <br /> المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛ اللذان خربا و ذمرا بمنتهى<br /> <br /> تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل أساليب و أشكال مختلف أحكام<br /> <br /> الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد الجنون بقسم الأمراض العقلية<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ<br /> <br /> سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م٠ و ذلك بتآمر كل سلطات رجالات الأمن<br /> <br /> الوطني و الوقاية المدنية و القوات المساعدة و كل رؤساء و عمال و شيوخ و<br /> <br /> أعوان٠٠٠٠٠٠ المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات جنوب المغرب ؛ هي<br /> <br /> ركام من ضرباتهم و ركلاتهم و صفعاتهم التي ٱنهالوا علي بمختلف كل أساليب<br /> <br /> ووسائل و ممارسات أفظع و أجرم و أشرس مختلف الخروقات الإنتهاكية الجسيمة<br /> <br /> لحقوق الإنسان المتوحشة و الحاطة من قيم كرامة الإنسان بكل الأشكال<br /> <br /> الفظيعة المتسلطة و الظالمة حد الجنون و التي مُرست علي بكل مخافر الشرطة<br /> <br /> القضائية المحلية و بثكنة إدارة الوقاية المدنية المحلية بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م<br /> <br /> <br /> <br /> و إن لم تفعلوا ، أطلب من الحق سبحانه و تعالى أن يسلط على كل من ساهم و<br /> <br /> أسهم في هدم و تقبير حياتي و صحة جسدي و ذماغي المخرب و المهدوم حد الموت<br /> <br /> البطيئ ؛ أن يلعن و يؤذي كل أباء و أمهات كل أسر و أبناء كل هؤلاء نخب و<br /> <br /> لوبيات ٱقتراف مختلف و معظم ممارسات التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي<br /> <br /> المتسلطة و المخزنية و المدنية الجبروتية الطاغية و الظالمة حد الجنون،<br /> <br /> أن يلعنهم بأسم مركبات الأمراض السرطانية الخبيثة و الجاثمة المزمنة كل<br /> <br /> أنواع أمراض السكري و الشذوذ الجنسي الملعونة و اللعينة و أن يعذبهم أشد<br /> <br /> عذابه الأليم في الدنيا و الآخرة و أن يجازيهم بالدرك الأسفل من نار جهنم<br /> <br /> السعير، آمين و كفى بالله سبحانه و تعالى وكيلا شهيدا٠<br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام٠<br /> <br /> و به وجب الإخبار و السلام٠تو ترانسپارينچي، چونتاچت، چاجاچفيس، چاجاچنادور<br /> <br /> ليكن في علمكم و بصارح العبارة الواضحة وضوح النهار ، أن كل مسؤولي فرع<br /> <br /> مندوبية السياحة الإقليمية من مدراء و أعوان بمساعدة تفعيل السيد رئيس<br /> <br /> المجلس البلدي الإقليمي بورزازات ، الذي ينحذر من مدينة الراشيدية ،<br /> <br /> أصبحوا يفوضون ركام مختلف كل ممارسات منح رخص المشاريع السياحية بإقليم<br /> <br /> ورزازات بمنتهى تمام تملص الغش و الرشوة و الإرتشاء و إعطاء ركام من مختف<br /> <br /> كل رخص بناء و ٱكتراء معظم بنايات مشاريع السياحة الإقليمية من وكالات<br /> <br /> سياحية مرتشية و مفعمة بمختلف ألعن و أبشع و أفظع٠٠٠٠٠٠٠مختلف ممارسات<br /> <br /> التزوير و الإرتشاء و الرشوة و الزبونية الحاطة من قيم كرامة الإنسان٠<br /> <br /> <br /> <br /> زد على ذلك، أن كلا من كل أعوان و مدراء المدرسة الفندقية و حاليا المعهد<br /> <br /> السياحي و الفندقة بمدينة ورزازات ، ٱقترفوا العديد من مختلف كل ممارسات<br /> <br /> تملص الغش و الإرتشاء و الرشوة و السرقات الموصوفة الخارقة و المختلة<br /> <br /> بركام من الأوراق المالية الطائلة و التي نهبوها و لازالوا ينهبونها<br /> <br /> بمنتهى الحرية المائع، بدأ بالسيد السابق المدير المحجوبي و المقتصد<br /> <br /> السيد الأزهري و عبد الواحد مدير الخدمات الفندقية و السياحية بالمدرسة<br /> <br /> الفندقية بورزازات حيث نهبوا أزيد من 20 مليون سنتيم فيما يخص ملف بناية<br /> <br /> ميزانية الدولة ، لبناية داخلية الإناث أعني الفتيات بذات المؤسسة منذ<br /> <br /> سنة 1992 م إلى حدود عام 1994 م، بالإظافة إلى مختلف كل أساليب ممارسات<br /> <br /> تملص الغش في العديد من الدبلومات و الشواهد المدرسية المزورة غاية<br /> <br /> التزوير المُحترف و زد على ذلك أبشع و أفظع و ألعن مختلف كل ممارسات<br /> <br /> الشذوذ الجنسي و الإغتصابات الجنسية التي لا تغمض لها الجفون ، و التي<br /> <br /> كان يمارسها على كل التلميذات ، كل من السادة الخدلي ، أستاذ تعليم فن<br /> <br /> المطعم و أوشطو ، و أوزاويت مدرس فنون الطبخ و بوشطارات ، الحارس العام<br /> <br /> للداخليين ، حيث كانت تمارس أفظع و ألعن و أخبث و أرجس مختلف كل ممارسات<br /> <br /> الشذوذ الجنسي البشعة و الإغتصابات الجسيمة والمسعورة على معظم<br /> <br /> التلميذات منذ سنة 1988 م إلى حدود اليوم 2015 م٠<br /> <br /> <br /> <br /> علاوة، أن العديد من ركام الآلاف من الملايين من السنتيمات و التي حصدت<br /> <br /> من طرف كل مدراء و أعوان و أساتذة٠٠٠٠٠٠ المدرسة الفندقية بمدينة ورزازات<br /> <br /> بمنهى تمام التزوير و الرشوة و الإرتشاء و ذلك بٱبتياع شهادة التأشيرة<br /> <br /> إلى ألمانيا بأزيد من 30000 درهم و إلى الولايات المتحدة الأمريكية بأزيد<br /> <br /> من 10000 درهم و زد على ذلك أن التدريبات المهنية لصقل معلومات<br /> <br /> التلاميذ، كانوا يؤدون أزيد من 50 درهم للسيد الخدلي ، و الذي حصد ركام<br /> <br /> مئات الآلاف من دراهم الأوراق المالية الطائلة لدرجة أنه لقد ٱشترى سيارة<br /> <br /> فاخرة من النوع الممتاز و ٱقتنى منزلا جد فخما بمدينة ورزازات، اليوم<br /> <br /> 2015 ٠<br /> <br /> <br /> <br /> أما بالنسبة لكل رؤساء قسم لجنة السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، أن كلا من السادة شوطيل و هزمير و كل الذين ينحذرون من مدينة<br /> <br /> ورزازات و المفوضون لكل رخص السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، لقد تملصوا بنهبهم المرير ركام من آلاف الملايين من الدراهم و<br /> <br /> شيدوا العديد من البنايات الهائلة و بمنتهى الحرية المائعة و ذلك<br /> <br /> بالسيطرة المتسلطة و الظالمة على العديد من الأراضي الشاسعة و التي تم<br /> <br /> تفويضها لكل أفراد أسرهم بمنتهى تمام ممارسة نختلف كل وسائل و أساليب<br /> <br /> تملص الغش و النهب و التزوير و ما إلى ذلك ، منذ سنوات 80 من القرن<br /> <br /> الماضي حتى اليوم 2015 مإن مدينة ورزازات جنوب المغرب، أصبحت مستفحلة بكل<br /> <br /> أنواع المخذرات الصلبة وهي ركام الأطنان من مخذر الشيرا الذي صار يهرب<br /> <br /> من مدينة طنجة و الناظور من طرف نخب و لوبيات شابة ، أغلبهم يشتغلون<br /> <br /> بمشروع نور لإنتاج الطاقات الشمسية المتجددة، و زد على ذلك هم العديد من<br /> <br /> الشباب ينحذرون من أصول مدن قلعة السراغنة و بني ملال و آسفي<br /> <br /> ................ حيث أن الأغلبية الساحقة من كل هؤلاء المجرمين الأقحاح<br /> <br /> ، يشتغلون في الإتجار بركام العديد من أطنان كل أنواع المخذرات الصلبة<br /> <br /> بمدينة ورزازات ، علاوة على أن أحد الحلاقين بمدينة ورزازات و الساكن بحي<br /> <br /> البهجة؛ يدعى حلاق التازي، سبق له و أن تاجر في العديد من أصناف السيارات<br /> <br /> الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار الإيطالية و يمتهن مختلف كل<br /> <br /> أشكال السحر الأسود و يكون نخبا من نفوذ كل رؤساء و شيوخ و أعظاء المجلس<br /> <br /> البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات ؛ حيث يتحرك بمنتهى الحرية المائعة<br /> <br /> بٱتجاره في العديد من السيارات الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار<br /> <br /> الإيطالية منذ سنوات 90 من القرن الماضي حتى اليوم، حيث يشتغل في<br /> <br /> ٱبتياعها بحي البهجة عند أوقات الظهيرة حتى العصر، و يتحرك خفية بسيارته<br /> <br /> من نوع المرسديس رمادية اللون ، حيث ٱبتاعها ليحولها بسيارة أخرى و من<br /> <br /> نوع آخر ذات اللون الأزرق المفتوح ، مقابل ٱشتراءه بقعة أرضية بمدينة<br /> <br /> ورزازات ، و لازال يتاجر في ركام من العديد من كل أصناف السيارات الفخمة<br /> <br /> و حتى الرديئة حيث أن رئيس المجلس البلدي الإقليمي و كل نفوذ السلطة<br /> <br /> القضائية و التشريعية و حتى التنفيذية الإقليمية بورزازات، يتوافذون<br /> <br /> متهافتين عليه كالذباب الأزرق بدكانه بحي البهجة؛ حيث هي ركام العديد من<br /> <br /> كل أنواع الصفقات الإرتشائية بمنتهى كل طرق الرشوة و أساليب الإرتشاء و<br /> <br /> تزوير رخص السيارات و ما إلى ذلك من كل أساليب الخروقات المالية و<br /> <br /> الإدارية التي ٱقترفت و لازالت تُقترف من طرف السيد حلاق التازي بمنتهى<br /> <br /> الحرية المائعة بمدينة ورزازات و لا أحد حرك و لا يحرك ساكنا٠<br /> <br /> <br /> <br /> بالإظافة إلى أن كل أعوان و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء<br /> <br /> الصالح للشرب بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من<br /> <br /> الأثمنة المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن<br /> <br /> بحي البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011<br /> <br /> م ؛ حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء<br /> <br /> أزيد من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال<br /> <br /> عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2011 م٠ حيث أن فاتورة الماء الأولى ، كان ثمن آداءها قرابة 2600<br /> <br /> درهم و الثانية 500 درهم و الثالثة 350 درهم و الرابعة 350 درهم و<br /> <br /> الخامسة 350 درهم و السادسة قرابة 250 درهم ؛ فمنذ سنة و السابعة أقل<br /> <br /> من 100 درهم ، فمنذ سنة 2012 م إلى حدود اليوم 2015 م و بمجرد بعد<br /> <br /> الإنتهاء من خطاب الملك محمد السادس نصره الله نصرا عزيزا و ثبت أقدامه<br /> <br /> الميمونة و بعد البدء في تنزيل الدستور الجديد ؛ تم النقص في فواتير آداء<br /> <br /> أثمنة الماء و التي لا تزيد عن 100 درهم للفاتورة الواحدة٠ و لكن و لغاية<br /> <br /> الأسف الشديد، و ليكن في علمكم بمنتهى تمام الصدق و الإخلاص الوفي؛ أنني<br /> <br /> أسكن وحيدا بمنزلنا الكائن بحي البهجة بورزازات حيث كل غرف منزلنا أصبحت<br /> <br /> مفعمة حتى الرأس بركام من أجثم و أخبث مكونات الأوساخ و الصراصير و<br /> <br /> الديدان و الجرذان السامة و أضحت كل ملابسي ملطخة بمختلف الأوساخ النتنة<br /> <br /> و الجاثمة و لا آذان صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة ؛ حيث لا حياة لمن<br /> <br /> تنادي٠<br /> <br /> <br /> <br /> و الله ثم و الله ، أن كل هؤلاء نخب و لوبيات ممارسة مختلف كل أساليب و<br /> <br /> أشكال التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد<br /> <br /> الموت و أفظع و أظلم ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المفترسة و الظالمة و أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية<br /> <br /> القاتلة والمُقبرة و المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛<br /> <br /> اللذان خربا و ذمرا بمنتهى تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل<br /> <br /> أساليب و أشكال مختلف أحكام الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد<br /> <br /> الجنون بقسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك<br /> <br /> كل أعوان و و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة<br /> <br /> المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛<br /> <br /> حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد<br /> <br /> من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد<br /> <br /> ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل<br /> <br /> و تقبير و ٱقتراف أسم و أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و أشكال<br /> <br /> ووسائل الظلم و القمع و القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون و ذلك<br /> <br /> بممارسة تملص الغش و القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و المسعور<br /> <br /> الجبروتي بمنتهى تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و<br /> <br /> الإجرامي الفظيع منذ سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠<br /> <br /> <br /> <br /> أطالبكم غاية الطلب بفتح تحقيق جد معمق فيما يخص كل مختلف كل أساليب و<br /> <br /> أشكال التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد<br /> <br /> الموت و أفظع و أظلم ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المفترسة و الظالمة و أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية<br /> <br /> القاتلة والمُقبرة و المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛<br /> <br /> اللذان خربا و ذمرا بمنتهى تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل<br /> <br /> أساليب و أشكال مختلف أحكام الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد<br /> <br /> الجنون بقسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك<br /> <br /> كل أعوان و و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة<br /> <br /> المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛<br /> <br /> حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد<br /> <br /> من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد<br /> <br /> ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل<br /> <br /> و تقبير و ٱقتراف أَسَمِّ و أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و<br /> <br /> أشكال ووسائل الظلم و القمع و القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون<br /> <br /> و ذلك بممارسة تملص الغش و القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و<br /> <br /> المسعور الجبروتي بمنتهى تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و<br /> <br /> الإجرامي الفظيع منذ سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠<br /> <br /> زيادة على ألعن و أرجس و أخبث و أسوإ.......... كل أساليب التعذيب الجسدي<br /> <br /> و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد الموت و أفظع و أظلم<br /> <br /> ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و الظالمة و<br /> <br /> أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية القاتلة والمُقبرة و<br /> <br /> المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛ اللذان خربا و ذمرا بمنتهى<br /> <br /> تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل أساليب و أشكال مختلف أحكام<br /> <br /> الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد الجنون بقسم الأمراض العقلية<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ<br /> <br /> سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م٠ و ذلك بتآمر كل سلطات رجالات الأمن<br /> <br /> الوطني و الوقاية المدنية و القوات المساعدة و كل رؤساء و عمال و شيوخ و<br /> <br /> أعوان٠٠٠٠٠٠ المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات جنوب المغرب ؛ هي<br /> <br /> ركام من ضرباتهم و ركلاتهم و صفعاتهم التي ٱنهالوا علي بمختلف كل أساليب<br /> <br /> ووسائل و ممارسات أفظع و أجرم و أشرس مختلف الخروقات الإنتهاكية الجسيمة<br /> <br /> لحقوق الإنسان المتوحشة و الحاطة من قيم كرامة الإنسان بكل الأشكال<br /> <br /> الفظيعة المتسلطة و الظالمة حد الجنون و التي مُرست علي بكل مخافر الشرطة<br /> <br /> القضائية المحلية و بثكنة إدارة الوقاية المدنية المحلية بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م<br /> <br /> <br /> <br /> و إن لم تفعلوا ، أطلب من الحق سبحانه و تعالى أن يسلط على كل من ساهم و<br /> <br /> أسهم في هدم و تقبير حياتي و صحة جسدي و ذماغي المخرب و المهدوم حد الموت<br /> <br /> البطيئ ؛ أن يلعن و يؤذي كل أباء و أمهات كل أسر و أبناء كل هؤلاء نخب و<br /> <br /> لوبيات ٱقتراف مختلف و معظم ممارسات التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي<br /> <br /> المتسلطة و المخزنية و المدنية الجبروتية الطاغية و الظالمة حد الجنون،<br /> <br /> أن يلعنهم بأسم مركبات الأمراض السرطانية الخبيثة و الجاثمة المزمنة كل<br /> <br /> أنواع أمراض السكري و الشذوذ الجنسي الملعونة و اللعينة و أن يعذبهم أشد<br /> <br /> عذابه الأليم في الدنيا و الآخرة و أن يجازيهم بالدرك الأسفل من نار جهنم<br /> <br /> السعير، آمين و كفى بالله سبحانه و تعالى وكيلا شهيدا٠<br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام٠<br /> <br /> و به وجب الإخبار و السلام٠<br /> <br /> الإمضاء:<br /> <br /> فؤاد زناري<br /> <br /> ٠أحيطكم علما أن كلا من السادة زهير عبد الجبار و رشيد عبد الجبار و حلاق<br /> <br /> التازي و عبد اللطيف حشاد ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و الجعفاري٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ لقد<br /> <br /> كونوا نخبا و لوبيات من ذوي النفوذ النافذة في تملص الغش و ممارسة الفساد<br /> <br /> الفاسق و تزوير رخص السيارات المهربة من الديار الأوربية و ممارسة الشذوذ<br /> <br /> الجنسي و الإتجار فيها بمنتهى تمام الحرية المائعة و زد على ذلك أنهم<br /> <br /> شيدوا مشاريع جد هائلة ، حيث أن السيد حلاق التازي ، ٱشترى سيارة فاخرة<br /> <br /> من نوع المرسديس و بنى منزلا جد سامق بأزيد من أربعة شقق و ٱكترى ثلاثة<br /> <br /> منها دون آداء الضرائب الشهرية و يمتهن مختلف كل وسائل الرشوة و الإرت<br /> <br /> أحيطكم علما أن كلا من السادة زهير عبد الجبار و رشيد عبد الجبار و حلاق<br /> <br /> التازي و عبد اللطيف حشاد ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و الجعفاري٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ لقد<br /> <br /> كونوا نخبا و لوبيات من ذوي النفوذ النافذة في تملص الغش و ممارسة الفساد<br /> <br /> الفاسق و تزوير رخص السيارات المهربة من الديار الأوربية و ممارسة الشذوذ<br /> <br /> الجنسي و الإتجار فيها بمنتهى تمام الحرية المائعة و زد على ذلك أنهم<br /> <br /> شيدوا مشاريع جد هائلة ، حيث أن السيد حلاق التازي ، ٱشترى سيارة فاخرة<br /> <br /> من نوع المرسديس و بنى منزلا جد سامق بأزيد من أربعة شقق و ٱكترى ثلاثة<br /> <br /> منها دون آداء الضرائب الشهرية و يمتهن مختلف كل وسائل الرشوة و<br /> <br /> الإرتشاء و الإبتزاز بمنزله و بدكانه بحي البهجة بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب منذ سنوات التسعينيات من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2016 م من<br /> <br /> دون رقيب و لا حسيب؛ إطلاقا٠<br /> <br /> <br /> <br /> علاوة، أن عبد اللطيف حشاد، و بدافع أن أباه كان مديرا إقليميا بإدارة<br /> <br /> الغش بمدينة ورزازات منذ سنوات السبعينيات من القرن الماضي إلى حدود<br /> <br /> أواخر الألفية الثانية؛ مما ساعده على ٱشتغالاته في نهب و تملص الغش و<br /> <br /> التزابق على العديد من الزائرين و الغرباء بممارسة الرشوة و<br /> <br /> الإرتشاء٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و زد على ذلك السيد الجعفاري و يده اليمنى حلاق<br /> <br /> التازي الذي كان يصطاد له مختلف فرائس زبناءه ليحصدا ركام العديد من<br /> <br /> الأوراق المالية الطائلة منذ سنوات التسعينيات من القرن الماضي إلى حدود<br /> <br /> اليوم 2016 م، بالإتجار في العديد من مئات الآلاف من مختلف السيارات<br /> <br /> المهربة من الديار الأوربية و ممارسة السحر الأسود و تملص الغش و<br /> <br /> الإحتيال٠٠٠٠٠بمنزله و دكانه بحي البهجة؛ من دون رقيب و لا حسيب، نهائيا٠<br /> <br /> <br /> <br /> بالإظافة، إلى أن كلا من معظم أفراد عائلة السيد أوجامع، لقد أصبحوا<br /> <br /> يمتهنون مختلف كل وسائل و أساليب ووسائل ممارسة الجنس الإيباحي اللعين و<br /> <br /> الملعون بمقهى و مطعم الأحباس الكائن بساحة الموحدين ، في مراحيضها و<br /> <br /> تدخن مختلف أنواع التخدير و المخدرات الخفيفة و الصلبة بمنتهى تمام<br /> <br /> الحرية المائعة و يمارس الجنس المحيون على القاصرات بداخل المقهى و زد<br /> <br /> على ذلك أن العديد من الفتيات الاتي يشتغلن بذات المطعم و المخبزة و<br /> <br /> المقهى ـ الأحباس ـ مرست عليهن ألعن و أخبث و أشرس مختلف كل أنواع و<br /> <br /> أشكال الجنس الإيباحية المحيونة و الحاطة من قيم كرامة الإنسان ولازلنا<br /> <br /> عرضة لأخبث و أسوإ معظم ممارسات الجنس المتوحشة من طرف كل أفراد عائلة<br /> <br /> السيد أوجامع الذي ينحذر من قرية إمغران تبعد عن مدينة ورزازات قرابة 50<br /> <br /> كيلمترا في ٱتجاه مدينة تنغير٠ إن كل أفراد عائلة أوجامع أصبحوا يشتغلون<br /> <br /> بمنتهى تمام تملص الغش و ممارسة الإبتزاز و مختلف وسائل و أشكال و أنواع<br /> <br /> الجنس المحيونة و المسعورة داخل مقهى و مطعم و مخبزة الأحباس المحادية<br /> <br /> لساحة الموحدين بمدينة ورزازات جنوب المغرب٠<br /> <br /> <br /> <br /> وزد على ذلك، أن كلا من رجالات الأمن الوطني المكلفين بتنظيم السير<br /> <br /> بمدينة ورزازات، أن عميدها السيد جمال و كل رجالات الأمن الوطني المكلفين<br /> <br /> بتنظيم السير الطرقي؛ ينهبون و يمارسون مختلف كل ممارسات التزابق الغير<br /> <br /> القانونية و الغير المشروعة قرب دكان بيع التبغ للسيد زهير عبد الجبار و<br /> <br /> أخوه رشيد عبد الجبار ؛ اللذان ساهما و لازالا يساهمان في رصد مئات<br /> <br /> الآلاف من الضحايا المرتاشين داخل دكان التبغ و ذلك منذ أزيد من 4 سنوات<br /> <br /> خلت كلها جعافا، و ركام العديد من الأوراق المالية الطائلة تبتز و تنتهك<br /> <br /> من داخل الدكان الكائن بحي البهجة قرب حمام السعادة بمدينة ورزازات ، حيث<br /> <br /> تمنح الأوراق المالية الطائلة لزهير عبد الجبار و عند المساء يقوم هذا<br /> <br /> الأخير بتمريرها لرجالات الأمن الوطني المكلفون بتنظيم السير الطرقي<br /> <br /> بساحة الموحدين بمدينة ورزازات ؛ خفية من عيون المارة و العابرين٠<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> ملاحظة جد هامة:<br /> <br /> <br /> <br /> إن كلا من أرصة و شوارع فناذق مدينة ورزازات جنوب المغرب، أصبحت محلات<br /> <br /> لٱستقطاب فتيات و قاصرات ٱمتهان الدعارة الفاسقة و الفاسدة و ٱرتشاف<br /> <br /> الشيشا و مختلف أنواع المخذرات الصلبة و الخفيفة وأضحت مدينة بٱستثنائية<br /> <br /> مثلى بٱختفاء أوكار عدة من نخب و لوبيات الفساد الفاسدة و الفاسقة<br /> <br /> بٱمتياز في كل أحياءها الشعبية و أزقتها الشعبوية و زد على ذلك أن كل<br /> <br /> حاويات الأزبال بمدينة ورزازات تفوح بأسم مركبات السموم الجاثمة و<br /> <br /> الفائحة من أجثم مكونات السموم القاتلة؛ زيادة على أن كل أرباب المقشدات<br /> <br /> و المحلبات بمدينة ورزازات يزجون السموم القاتلة في جل المأكولات و<br /> <br /> الحلويات التي تقدم للزبناء و الغرباء و الزوار٠٠٠٠٠٠٠٠ ٠ علاوة أن معظم<br /> <br /> كل أرباب الإتجار في معلبات التبغ ، يمررون مختلف كل أنواع السجائر<br /> <br /> الفاسدة في صلاحية ٱستعمالها و بالخصوص السيد زهير عبد الجبار، الذي يوجد<br /> <br /> مقر دكانه في قلب مدينة ورزازات ؛ و يمتهن مختلف أخبث و ألعن و أجثم<br /> <br /> وسائل وأساليب و أشكال تملص الغش و الإبتزاز و الإرتشاء و<br /> <br /> الرشوة٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ منذ سنوات 90 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2016 م٠<br /> <br /> عليكم بتدخلاتكم السريعة و بعجالة في كلما يخص أشر و أخبث و أطعن و أرجس<br /> <br /> ٠٠٠٠٠ في مختلف أشرس و أبشع و أفظع معظم كل أساليب و أشكال ووسائل تسمم<br /> <br /> الزائرين و الغرباء ٠٠٠٠٠ من طرف جل كل أعوان مطاعم و سناكات و فنادق و<br /> <br /> حانات مدينة ورزازات جنوب المغرب و بالظبط بمقهى الأحباس بساحة الموحدين<br /> <br /> في قلب مدينة ورزازات؛ حيث أن مجمل الفتيات و كذلك أرباب مقهى و مطعم و<br /> <br /> مطبخ و كذلك مقشدة مقهى كل أفراد عائلة السيد المسمى أوجامع يذرون أشرس<br /> <br /> السموم القاتلة بالثفل السام و ذر لعاب ثفلهم القاتل حد الموت ؛ حيث أن<br /> <br /> سيدة متزوجة ذات قامة جد قصيرة، تنحذر من أسرة أوجامع ، تُخلِّط أشرس و<br /> <br /> أسم و أخبث مكونات و مركبات علب الأقراص السامة في قهوة الزبناء و أحيانا<br /> <br /> تُهلوسهم حد الجنون القاتم حتى الغثيان و زد على ذلك أفظع و أخبث و أرجس<br /> <br /> مختلف كل أشكال و أساليب ٱمتهان ممارسة الذعارة و الشذوذ الجنسي بمختلف<br /> <br /> طرق أفلام الإباحة بفضاء مراحيض ذات المقهى و أحينا يتم ٱكتراء مطعم<br /> <br /> المقهى للعائلات الميسورات بمدينة ورزازات عن مقصد الإحتفاء بالليالي<br /> <br /> الماجنة و الباذخة و القامرة حتى الفجر ، و لا أحد يحرك ساكنا ٠ علاوة<br /> <br /> على أن مقهى الأحباس بساحة الموحدين؛ أضحت مقر يومي لممارسة أبشع و أفظع<br /> <br /> و ألعن٠٠٠٠٠٠٠ مختلف كل أشكال و أساليب ٱحتراف الذعارة و ممارسة معظم كل<br /> <br /> وسائل الشذوذ الجنسي المحيونة و ذر السموم القاتلة في فناجين القهوة و<br /> <br /> المأكولات الطازجة ٠٠٠٠٠٠٠ و الحلويات المستعملة بطعن العديد من الزبائن<br /> <br /> و الغرباء٠٠٠٠٠٠ من طرف كل أفراد عائلة أوجامع المكلفة بتسيير و تدبير<br /> <br /> شؤون و مسؤوليات نفس المقهى و المطعم و المطبخ منذ سنين مضت حتى اليوم٠<br /> <br /> زيادة على هذا، و أحيطكم و للعديد من المرات و بعد مواكبتي المريرة للكشف<br /> <br /> لكم عن مختلف كل أشكال و أساليب تملص الغش و التزوير و الإختلاسات<br /> <br /> المالية و الإدارية الفظيعة و اللعينة و الملعونة حد الجنون ، علما أن كل<br /> <br /> مدراء و حراس عامون و نظراء سابقون و كذلك معظم أساتذة ثانوية محمد<br /> <br /> السادس و بالظبط منذ سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م و<br /> <br /> بالخصوص كلا من السيد المدير السابق ٱبراهيم أيت الحاج الذي يينحذر من<br /> <br /> مدينة زاكورة و حسن فارح من مدينة مكناس و وصولا إلى كل من نظراءها<br /> <br /> السابقون كلا من السيد الميموني و محمد أنظام و كل من السادة قشاعي و<br /> <br /> عفيف و ملوي و كل من الأساتذة السيد مصطفى شيكر أستاذ مادة اللغة<br /> <br /> الأنجليزية و سميرة مراوي و حياة مراد٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و عباس المعتظد بالله<br /> <br /> أستاذ مادة العربية٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و السيد الكرخي ، معاق جسديا حيث كان يشتغل<br /> <br /> كعون تنفيذ في مجال توظيف آلة الإعلاميات بثانوية ولي العهد الأمير سيدي<br /> <br /> محمد سابقا و بالتحديد؛ زمنيا، منذ سنة 1984 م إلى حدود أواخر سنوات 90<br /> <br /> من القرن الماضي ، و هي ركام ممن مختلف ألعن و أشرس و أخرق الإختلالات<br /> <br /> التعليمية و التربوية و المؤسساتية و المالية التي طالت و لازالت تغمر كل<br /> <br /> مسؤولي إدارة ثانوية محمد السادس التأهيلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب٠<br /> <br /> هي العديد من الشواهد المدرسية المزورة بمعظم كل ممارسات تملص الغش و<br /> <br /> الإتجار في الأغلبية الساحقة من نقط الدعم و المعدلات السنوية الأخيرة ،<br /> <br /> بأثمنة جد خيالية تزيد عن 1000 إلى 2000 درهم من ركام العديد من الأموال<br /> <br /> و الأوراق المالية التي نهبت و ٱستنزفت من طرف كل مدراء و أعوان و أساتذة<br /> <br /> ٠٠٠٠٠٠٠٠٠ ثانوية محمد السادس التأهيلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ<br /> <br /> سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م٠ علاوة، أن كلا من<br /> <br /> الأستاذتين سميرة مراوي و حياة مراد ، يشتغلان بمنتهى الحرية المائعة<br /> <br /> غريبتي الأطوار و ذلك بٱشتغالهما في إعطاء دروس الدعم و حصد ركام الآلاف<br /> <br /> من مبالغ الدراهم و نفخ العديد من نقط الدعم السنوية و المعدلات الأخيرة<br /> <br /> للعديد من التلاميذ و التلميذات الذين يتوافذون بشكل جد فظيع على منزل<br /> <br /> سميرة مراوي الكائن بحي البهجة بمدينة ورزازات و بالظبط خلال كل نهاية<br /> <br /> الأسابيع و عند أوقات ما بعد الظهيرة و أحيانا عندما تشير الساعة إلى<br /> <br /> السابعة مساأ حتى 9 ليلا ، منذ بداية 2000 م إلى حدود اليوم 2015 م؛ حيث<br /> <br /> أن ركام العديد من التلاميذ و التلميذات يمطرون على منزل سميرة مراوي ،<br /> <br /> لتدعمهم و تتاجر في دروسها بحصد العديد من الألاف من الأوراق المالية و<br /> <br /> ذلك بأزيد من 400 درهم إلى 1000 درهم بنفخها للعديد من نقط المراقبة<br /> <br /> المستمرة و العمل على خذاع التلاميذ و التلميذات بنقط المعدلات و الدعم<br /> <br /> المزورة و المرتشية و ذلك بمساعدتها السيدة حياة مراد ٠ وزد على ذلك، أن<br /> <br /> سميرة مراوي ، كانت تتاجر في العديد من كؤوس الشاي و الحلويات و المرطبات<br /> <br /> و حتى المأكولات الطازجة المنزلية بأحد دكاكين ثانوية محمد السادس<br /> <br /> التأهيلية بمدينة ورزازات ، و كأن هذه الأستاذة أشبه بتاجرة جد محترفة<br /> <br /> على إعداد كؤوس الشاي و الحلويات و المأكولات و لم تعد ، نهائيا ،<br /> <br /> الأستاذة القدوة ٠ عليكم بفتح تحقيق بحث بتدخلاتكم القانونية و بعجالة من<br /> <br /> أجل الحد من ألعن و أشرس و أرجس و أفظع ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ كل ممارسات ، وأشكال<br /> <br /> ووسائل تملص الغش و الخروقات و الإختلاسات و الخروقات التربوية و<br /> <br /> التعليمية اللعينة و الرتيبة التي طالت و لازالت تغمر كل مؤسسة ثاوية<br /> <br /> محمد السادس التأهيلية منذ سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015<br /> <br /> م٠ و تقبلوا فائق التقدير و الإحترام٠ وبه وجب آلإخبار و السلام٠<br /> <br /> الإمضاء: فؤاد زناري٠ ملاحظة جد هامة: تو ترانسپارينچي، چونتاچت،<br /> <br /> چاجاچفيس، چاجاچنادور ليكن في علمكم و بصارح العبارة الواضحة وضوح النهار<br /> <br /> ، أن كل مسؤولي فرع مندوبية السياحة الإقليمية من مدراء و أعوان بمساعدة<br /> <br /> تفعيل السيد رئيس المجلس البلدي الإقليمي بورزازات ، الذي ينحذر من مدينة<br /> <br /> الراشيدية ، أصبحوا يفوضون ركام مختلف كل ممارسات منح رخص المشاريع<br /> <br /> السياحية بإقليم ورزازات بمنتهى تمام تملص الغش و الرشوة و الإرتشاء و<br /> <br /> إعطاء ركام من مختف كل رخص بناء و ٱكتراء معظم بنايات مشاريع السياحة<br /> <br /> الإقليمية من وكالات سياحية مرتشية و مفعمة بمختلف ألعن و أبشع و<br /> <br /> أفظع٠٠٠٠٠٠٠مختلف ممارسات التزوير و الإرتشاء و الرشوة و الزبونية الحاطة<br /> <br /> من قيم كرامة الإنسان٠ زد على ذلك، أن كلا من كل أعوان و مدراء المدرسة<br /> <br /> الفندقية و حاليا المعهد السياحي و الفندقة بمدينة ورزازات ، ٱقترفوا<br /> <br /> العديد من مختلف كل ممارسات تملص الغش و الإرتشاء و الرشوة و السرقات<br /> <br /> الموصوفة الخارقة و المختلة بركام من الأوراق المالية الطائلة و التي<br /> <br /> نهبوها و لازالوا ينهبونها بمنتهى الحرية المائع، بدأ بالسيد السابق<br /> <br /> المدير المحجوبي و المقتصد السيد الأزهري و عبد الواحد مدير الخدمات<br /> <br /> الفندقية و السياحية بالمدرسة الفندقية بورزازات حيث نهبوا أزيد من 20<br /> <br /> مليون سنتيم فيما يخص ملف بناية ميزانية الدولة ، لبناية داخلية الإناث<br /> <br /> أعني الفتيات بذات المؤسسة منذ سنة 1992 م إلى حدود عام 1994 م، بالإظافة<br /> <br /> إلى مختلف كل أساليب ممارسات تملص الغش في العديد من الدبلومات و الشواهد<br /> <br /> المدرسية المزورة غاية التزوير المُحترف و زد على ذلك أبشع و أفظع و ألعن<br /> <br /> مختلف كل ممارسات الشذوذ الجنسي و الإغتصابات الجنسية التي لا تغمض لها<br /> <br /> الجفون ، و التي كان يمارسها على كل التلميذات ، كل من السادة الخدلي ،<br /> <br /> أستاذ تعليم فن المطعم و أوشطو ، و أوزاويت مدرس فنون الطبخ و بوشطارات ،<br /> <br /> الحارس العام للداخليين ، حيث كانت تمارس أفظع و ألعن و أخبث و أرجس<br /> <br /> مختلف كل ممارسات الشذوذ الجنسي البشعة و الإغتصابات الجسيمة والمسعورة<br /> <br /> على معظم التلميذات منذ سنة 1988 م إلى حدود اليوم 2015 م٠ علاوة، أن<br /> <br /> العديد من ركام الآلاف من الملايين من السنتيمات و التي حصدت من طرف كل<br /> <br /> مدراء و أعوان و أساتذة٠٠٠٠٠٠ المدرسة الفندقية بمدينة ورزازات بمنهى<br /> <br /> تمام التزوير و الرشوة و الإرتشاء و ذلك بٱبتياع شهادة التأشيرة إلى<br /> <br /> ألمانيا بأزيد من 30000 درهم و إلى الولايات المتحدة الأمريكية بأزيد من<br /> <br /> 10000 درهم و زد على ذلك أن التدريبات المهنية لصقل معلومات التلاميذ،<br /> <br /> كانوا يؤدون أزيد من 50 درهم للسيد الخدلي ، و الذي حصد ركام مئات الآلاف<br /> <br /> من دراهم الأوراق المالية الطائلة لدرجة أنه لقد ٱشترى سيارة فاخرة من<br /> <br /> النوع الممتاز و ٱقتنى منزلا جد فخما بمدينة ورزازات، اليوم 2015 ٠ أما<br /> <br /> بالنسبة لكل رؤساء قسم لجنة السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، أن كلا من السادة شوطيل و هزمير و كل الذين ينحذرون من مدينة<br /> <br /> ورزازات و المفوضون لكل رخص السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، لقد تملصوا بنهبهم المرير ركام من آلاف الملايين من الدراهم و<br /> <br /> شيدوا العديد من البنايات الهائلة و بمنتهى الحرية المائعة و ذلك<br /> <br /> بالسيطرة المتسلطة و الظالمة على العديد من الأراضي الشاسعة و التي تم<br /> <br /> تفويضها لكل أفراد أسرهم بمنتهى تمام ممارسة نختلف كل وسائل و أساليب<br /> <br /> تملص الغش و النهب و التزوير و ما إلى ذلك ، منذ سنوات 80 من القرن<br /> <br /> الماضي حتى اليوم 2015 مإن مدينة ورزازات جنوب المغرب، أصبحت مستفحلة بكل<br /> <br /> أنواع المخذرات الصلبة وهي ركام الأطنان من مخذر الشيرا الذي صار يهرب من<br /> <br /> مدينة طنجة و الناظور من طرف نخب و لوبيات شابة ، أغلبهم يشتغلون بمشروع<br /> <br /> نور لإنتاج الطاقات الشمسية المتجددة، و زد على ذلك هم العديد من الشباب<br /> <br /> ينحذرون من أصول مدن قلعة السراغنة و بني ملال و آسفي ................<br /> <br /> حيث أن الأغلبية الساحقة من كل هؤلاء المجرمين الأقحاح ، يشتغلون في<br /> <br /> الإتجار بركام العديد من أطنان كل أنواع المخذرات الصلبة بمدينة ورزازات<br /> <br /> ، علاوة على أن أحد الحلاقين بمدينة ورزازات و الساكن بحي البهجة؛ يدعى<br /> <br /> حلاق التازي، سبق له و أن تاجر في العديد من أصناف السيارات الفخمة و حتى<br /> <br /> الرديئة المهربة من الديار الإيطالية و يمتهن مختلف كل أشكال السحر<br /> <br /> الأسود و يكون نخبا من نفوذ كل رؤساء و شيوخ و أعظاء المجلس البلدي<br /> <br /> الإقليمي و عمالة ورزازات ؛ حيث يتحرك بمنتهى الحرية المائعة بٱتجاره في<br /> <br /> العديد من السيارات الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار الإيطالية<br /> <br /> منذ سنوات 90 من القرن الماضي حتى اليوم، حيث يشتغل في ٱبتياعها بحي<br /> <br /> البهجة عند أوقات الظهيرة حتى العصر، و يتحرك خفية بسيارته من نوع<br /> <br /> المرسديس رمادية اللون ، حيث ٱبتاعها ليحولها بسيارة أخرى و من نوع آخر<br /> <br /> ذات اللون الأزرق المفتوح ، مقابل ٱشتراءه بقعة أرضية بمدينة ورزازات ، و<br /> <br /> لازال يتاجر في ركام من العديد من كل أصناف السيارات الفخمة و حتى<br /> <br /> الرديئة حيث أن رئيس المجلس البلدي الإقليمي و كل نفوذ السلطة القضائية و<br /> <br /> التشريعية و حتى التنفيذية الإقليمية بورزازات، يتوافذون متهافتين عليه<br /> <br /> كالذباب الأزرق بدكانه بحي البهجة؛ حيث هي ركام العديد من كل أنواع<br /> <br /> الصفقات الإرتشائية بمنتهى كل طرق الرشوة و أساليب الإرتشاء و تزوير رخص<br /> <br /> السيارات و ما إلى ذلك من كل أساليب الخروقات المالية و الإدارية التي<br /> <br /> ٱقترفت و لازالت تُقترف من طرف السيد حلاق التازي بمنتهى الحرية المائعة<br /> <br /> بمدينة ورزازات و لا أحد حرك و لا يحرك ساكنا٠ بالإظافة إلى أن كل أعوان<br /> <br /> و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة المالية الصاروخية و<br /> <br /> الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛ حيث أجبروني بالقوة<br /> <br /> المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد من 11000 درهم في<br /> <br /> ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا<br /> <br /> الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من ٱستعمال الماء ؛<br /> <br /> قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م٠ حيث<br /> <br /> أن فاتورة الماء الأولى ، كان ثمن آداءها قرابة 2600 درهم و الثانية 500<br /> <br /> درهم و الثالثة 350 درهم و الرابعة 350 درهم و الخامسة 350 درهم و<br /> <br /> السادسة قرابة 250 درهم ؛ فمنذ سنة و السابعة أقل من 100 درهم ، فمنذ سنة<br /> <br /> 2012 م إلى حدود اليوم 2015 م و بمجرد بعد الإنتهاء من خطاب الملك محمد<br /> <br /> السادس نصره الله نصرا عزيزا و ثبت أقدامه الميمونة و بعد البدء في تنزيل<br /> <br /> الدستور الجديد ؛ تم النقص في فواتير آداء أثمنة الماء و التي لا تزيد عن<br /> <br /> 100 درهم للفاتورة الواحدة٠ و لكن و لغاية الأسف الشديد، و ليكن في علمكم<br /> <br /> بمنتهى تمام الصدق و الإخلاص الوفي؛ أنني أسكن وحيدا بمنزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة بورزازات حيث كل غرف منزلنا أصبحت مفعمة حتى الرأس بركام من أجثم<br /> <br /> و أخبث مكونات الأوساخ و الصراصير و الديدان و الجرذان السامة و أضحت كل<br /> <br /> ملابسي ملطخة بمختلف الأوساخ النتنة و الجاثمة و لا آذان صائغة و لا قلوب<br /> <br /> رحمة عطوفة ؛ حيث لا حياة لمن تنادي٠ و الله ثم و الله ، أن كل هؤلاء نخب<br /> <br /> و لوبيات ممارسة مختلف كل أساليب و أشكال التعذيب الجسدي و النفسي و<br /> <br /> الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد الموت و أفظع و أظلم<br /> <br /> ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و الظالمة و<br /> <br /> أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية القاتلة والمُقبرة و<br /> <br /> المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛ اللذان خربا و ذمرا بمنتهى<br /> <br /> تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل أساليب و أشكال مختلف أحكام<br /> <br /> الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد الجنون بقسم الأمراض العقلية<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ<br /> <br /> سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك كل أعوان و و مدراء إدارة<br /> <br /> المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛<br /> <br /> أمطروني على آداء العديد من الأثمنة المالية الصاروخية و الخيالية مع<br /> <br /> ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء<br /> <br /> منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛ حيث أجبروني بالقوة المحيونة<br /> <br /> المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد من 11000 درهم في ٱمتداد<br /> <br /> أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد<br /> <br /> من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس<br /> <br /> و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل و تقبير و ٱقتراف أسم و<br /> <br /> أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و أشكال ووسائل الظلم و القمع و<br /> <br /> القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون و ذلك بممارسة تملص الغش و<br /> <br /> القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و المسعور الجبروتي بمنتهى<br /> <br /> تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و الإجرامي الفظيع منذ<br /> <br /> سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠ أطالبكم غاية الطلب بفتح<br /> <br /> تحقيق جد معمق فيما يخص كل مختلف كل أساليب و أشكال التعذيب الجسدي و<br /> <br /> النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد الموت و أفظع و أظلم<br /> <br /> ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و الظالمة و<br /> <br /> أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية القاتلة والمُقبرة و<br /> <br /> المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛ اللذان خربا و ذمرا بمنتهى<br /> <br /> تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل أساليب و أشكال مختلف أحكام<br /> <br /> الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد الجنون بقسم الأمراض العقلية<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ<br /> <br /> سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك كل أعوان و و مدراء إدارة<br /> <br /> المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛<br /> <br /> أمطروني على آداء العديد من الأثمنة المالية الصاروخية و الخيالية مع<br /> <br /> ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء<br /> <br /> منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛ حيث أجبروني بالقوة المحيونة<br /> <br /> المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد من 11000 درهم في ٱمتداد<br /> <br /> أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد<br /> <br /> من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس<br /> <br /> و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل و تقبير و ٱقتراف أَسَمِّ و<br /> <br /> أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و أشكال ووسائل الظلم و القمع و<br /> <br /> القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون و ذلك بممارسة تملص الغش و<br /> <br /> القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و المسعور الجبروتي بمنتهى<br /> <br /> تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و الإجرامي الفظيع منذ<br /> <br /> سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠ زيادة على ألعن و أرجس و<br /> <br /> أخبث و أسوإ.......... كل أساليب التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي<br /> <br /> المخزنية المسعورة و المتوحشة حد الموت و أفظع و أظلم ...........وسائل<br /> <br /> الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و الظالمة و أسم و أجرم و<br /> <br /> أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية القاتلة والمُقبرة و المذمرة و<br /> <br /> الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛ اللذان خربا و ذمرا بمنتهى تمام معظم<br /> <br /> ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل أساليب و أشكال مختلف أحكام الإعدام<br /> <br /> المتسلطة و القامعة و القاهرة حد الجنون بقسم الأمراض العقلية بالمصحة<br /> <br /> الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م<br /> <br /> إلى حدود اليوم 2015 م٠ و ذلك بتآمر كل سلطات رجالات الأمن الوطني و<br /> <br /> الوقاية المدنية و القوات المساعدة و كل رؤساء و عمال و شيوخ و<br /> <br /> أعوان٠٠٠٠٠٠ المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات جنوب المغرب ؛ هي<br /> <br /> ركام من ضرباتهم و ركلاتهم و صفعاتهم التي ٱنهالوا علي بمختلف كل أساليب<br /> <br /> ووسائل و ممارسات أفظع و أجرم و أشرس مختلف الخروقات الإنتهاكية الجسيمة<br /> <br /> لحقوق الإنسان المتوحشة و الحاطة من قيم كرامة الإنسان بكل الأشكال<br /> <br /> الفظيعة المتسلطة و الظالمة حد الجنون و التي مُرست علي بكل مخافر الشرطة<br /> <br /> القضائية المحلية و بثكنة إدارة الوقاية المدنية المحلية بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و إن لم تفعلوا ، أطلب<br /> <br /> من الحق سبحانه و تعالى أن يسلط على كل من ساهم و أسهم في هدم و تقبير<br /> <br /> حياتي و صحة جسدي و ذماغي المخرب و المهدوم حد الموت البطيئ ؛ أن يلعن و<br /> <br /> يؤذي كل أباء و أمهات كل أسر و أبناء كل هؤلاء نخب و لوبيات ٱقتراف مختلف<br /> <br /> و معظم ممارسات التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المتسلطة و المخزنية و<br /> <br /> المدنية الجبروتية الطاغية و الظالمة حد الجنون، أن يلعنهم بأسم مركبات<br /> <br /> الأمراض السرطانية الخبيثة و الجاثمة المزمنة كل أنواع أمراض السكري و<br /> <br /> الشذوذ الجنسي الملعونة و اللعينة و أن يعذبهم أشد عذابه الأليم في<br /> <br /> الدنيا و الآخرة و أن يجازيهم بالدرك الأسفل من نار جهنم السعير، آمين و<br /> <br /> كفى بالله سبحانه و تعالى وكيلا شهيدا٠ تقبلوا فائق التقدير و الإحترام٠<br /> <br /> و به وجب الإخبار و السلام٠تو ترانسپارينچي، چونتاچت، چاجاچفيس،<br /> <br /> چاجاچنادور ليكن في علمكم و بصارح العبارة الواضحة وضوح النهار ، أن كل<br /> <br /> مسؤولي فرع مندوبية السياحة الإقليمية من مدراء و أعوان بمساعدة تفعيل<br /> <br /> السيد رئيس المجلس البلدي الإقليمي بورزازات ، الذي ينحذر من مدينة<br /> <br /> الراشيدية ، أصبحوا يفوضون ركام مختلف كل ممارسات منح رخص المشاريع<br /> <br /> السياحية بإقليم ورزازات بمنتهى تمام تملص الغش و الرشوة و الإرتشاء و<br /> <br /> إعطاء ركام من مختف كل رخص بناء و ٱكتراء معظم بنايات مشاريع السياحة<br /> <br /> الإقليمية من وكالات سياحية مرتشية و مفعمة بمختلف ألعن و أبشع و<br /> <br /> أفظع٠٠٠٠٠٠٠مختلف ممارسات التزوير و الإرتشاء و الرشوة و الزبونية الحاطة<br /> <br /> من قيم كرامة الإنسان٠ زد على ذلك، أن كلا من كل أعوان و مدراء المدرسة<br /> <br /> الفندقية و حاليا المعهد السياحي و الفندقة بمدينة ورزازات ، ٱقترفوا<br /> <br /> العديد من مختلف كل ممارسات تملص الغش و الإرتشاء و الرشوة و السرقات<br /> <br /> الموصوفة الخارقة و المختلة بركام من الأوراق المالية الطائلة و التي<br /> <br /> نهبوها و لازالوا ينهبونها بمنتهى الحرية المائع، بدأ بالسيد السابق<br /> <br /> المدير المحجوبي و المقتصد السيد الأزهري و عبد الواحد مدير الخدمات<br /> <br /> الفندقية و السياحية بالمدرسة الفندقية بورزازات حيث نهبوا أزيد من 20<br /> <br /> مليون سنتيم فيما يخص ملف بناية ميزانية الدولة ، لبناية داخلية الإناث<br /> <br /> أعني الفتيات بذات المؤسسة منذ سنة 1992 م إلى حدود عام 1994 م، بالإظافة<br /> <br /> إلى مختلف كل أساليب ممارسات تملص الغش في العديد من الدبلومات و الشواهد<br /> <br /> المدرسية المزورة غاية التزوير المُحترف و زد على ذلك أبشع و أفظع و ألعن<br /> <br /> مختلف كل ممارسات الشذوذ الجنسي و الإغتصابات الجنسية التي لا تغمض لها<br /> <br /> الجفون ، و التي كان يمارسها على كل التلميذات ، كل من السادة الخدلي ،<br /> <br /> أستاذ تعليم فن المطعم و أوشطو ، و أوزاويت مدرس فنون الطبخ و بوشطارات ،<br /> <br /> الحارس العام للداخليين ، حيث كانت تمارس أفظع و ألعن و أخبث و أرجس<br /> <br /> مختلف كل ممارسات الشذوذ الجنسي البشعة و الإغتصابات الجسيمة والمسعورة<br /> <br /> على معظم التلميذات منذ سنة 1988 م إلى حدود اليوم 2015 م٠ علاوة، أن<br /> <br /> العديد من ركام الآلاف من الملايين من السنتيمات و التي حصدت من طرف كل<br /> <br /> مدراء و أعوان و أساتذة٠٠٠٠٠٠ المدرسة الفندقية بمدينة ورزازات بمنهى<br /> <br /> تمام التزوير و الرشوة و الإرتشاء و ذلك بٱبتياع شهادة التأشيرة إلى<br /> <br /> ألمانيا بأزيد من 30000 درهم و إلى الولايات المتحدة الأمريكية بأزيد من<br /> <br /> 10000 درهم و زد على ذلك أن التدريبات المهنية لصقل معلومات التلاميذ،<br /> <br /> كانوا يؤدون أزيد من 50 درهم للسيد الخدلي ، و الذي حصد ركام مئات الآلاف<br /> <br /> من دراهم الأوراق المالية الطائلة لدرجة أنه لقد ٱشترى سيارة فاخرة من<br /> <br /> النوع الممتاز و ٱقتنى منزلا جد فخما بمدينة ورزازات، اليوم 2015 ٠ أما<br /> <br /> بالنسبة لكل رؤساء قسم لجنة السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، أن كلا من السادة شوطيل و هزمير و كل الذين ينحذرون من مدينة<br /> <br /> ورزازات و المفوضون لكل رخص السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، لقد تملصوا بنهبهم المرير ركام من آلاف الملايين من الدراهم و<br /> <br /> شيدوا العديد من البنايات الهائلة و بمنتهى الحرية المائعة و ذلك<br /> <br /> بالسيطرة المتسلطة و الظالمة على العديد من الأراضي الشاسعة و التي تم<br /> <br /> تفويضها لكل أفراد أسرهم بمنتهى تمام ممارسة نختلف كل وسائل و أساليب<br /> <br /> تملص الغش و النهب و التزوير و ما إلى ذلك ، منذ سنوات 80 من القرن<br /> <br /> الماضي حتى اليوم 2015 مإن مدينة ورزازات جنوب المغرب، أصبحت مستفحلة بكل<br /> <br /> أنواع المخذرات الصلبة وهي ركام الأطنان من مخذر الشيرا الذي صار يهرب من<br /> <br /> مدينة طنجة و الناظور من طرف نخب و لوبيات شابة ، أغلبهم يشتغلون بمشروع<br /> <br /> نور لإنتاج الطاقات الشمسية المتجددة، و زد على ذلك هم العديد من الشباب<br /> <br /> ينحذرون من أصول مدن قلعة السراغنة و بني ملال و آسفي ................<br /> <br /> حيث أن الأغلبية الساحقة من كل هؤلاء المجرمين الأقحاح ، يشتغلون في<br /> <br /> الإتجار بركام العديد من أطنان كل أنواع المخذرات الصلبة بمدينة ورزازات<br /> <br /> ، علاوة على أن أحد الحلاقين بمدينة ورزازات و الساكن بحي البهجة؛ يدعى<br /> <br /> حلاق التازي، سبق له و أن تاجر في العديد من أصناف السيارات الفخمة و حتى<br /> <br /> الرديئة المهربة من الديار الإيطالية و يمتهن مختلف كل أشكال السحر<br /> <br /> الأسود و يكون نخبا من نفوذ كل رؤساء و شيوخ و أعظاء المجلس البلدي<br /> <br /> الإقليمي و عمالة ورزازات ؛ حيث يتحرك بمنتهى الحرية المائعة بٱتجاره في<br /> <br /> العديد من السيارات الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار الإيطالية<br /> <br /> منذ سنوات 90 من القرن الماضي حتى اليوم، حيث يشتغل في ٱبتياعها بحي<br /> <br /> البهجة عند أوقات الظهيرة حتى العصر، و يتحرك خفية بسيارته من نوع<br /> <br /> المرسديس رمادية اللون ، حيث ٱبتاعها ليحولها بسيارة أخرى و من نوع آخر<br /> <br /> ذات اللون الأزرق المفتوح ، مقابل ٱشتراءه بقعة أرضية بمدينة ورزازات ، و<br /> <br /> لازال يتاجر في ركام من العديد من كل أصناف السيارات الفخمة و حتى<br /> <br /> الرديئة حيث أن رئيس المجلس البلدي الإقليمي و كل نفوذ السلطة القضائية و<br /> <br /> التشريعية و حتى التنفيذية الإقليمية بورزازات، يتوافذون متهافتين عليه<br /> <br /> كالذباب الأزرق بدكانه بحي البهجة؛ حيث هي ركام العديد من كل أنواع<br /> <br /> الصفقات الإرتشائية بمنتهى كل طرق الرشوة و أساليب الإرتشاء و تزوير رخص<br /> <br /> السيارات و ما إلى ذلك من كل أساليب الخروقات المالية و الإدارية التي<br /> <br /> ٱقترفت و لازالت تُقترف من طرف السيد حلاق التازي بمنتهى الحرية المائعة<br /> <br /> بمدينة ورزازات و لا أحد حرك و لا يحرك ساكنا٠ بالإظافة إلى أن كل أعوان<br /> <br /> و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة ال<br /> <br /> <br /> <br /> سير يا ربي أو هاذ لعواشر اللاي يهبط أو أللاي يطلي كل من ساهم و أسهم في<br /> <br /> تذمير و تخريب و هدم و ممارسة أشرس و أللعن و أخبث مختلف أساليب التعذيب<br /> <br /> الجسدي و النفسي المسعورين ووسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المحيون و الخروقات الطبية المتوحشة بقسم الأمراض العقلية بالمصحة<br /> <br /> الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ منذ سنة<br /> <br /> 1989م إلى حدود اليوم 2016 م و زد على ذلك كل أعوان و مدراء المكتب<br /> <br /> الوثني الإقليمي للماء الصالح للشرب ، الذي أمطرني بآداء أزيد من 20000<br /> <br /> درهم و ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة ي حرماني من ٱستعمال<br /> <br /> الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود 2011 م بعداد منزلنا رقم 226 بحي البهجة<br /> <br /> ؛وبعد هاته السنين التي خلت كلها عجافا حتى الآن؛ و هؤلاء نسل القردة<br /> <br /> الخاسئة الملطخين بأجثم مركبات سموم تملص الغش و التزوير الفظيع في مختلف<br /> <br /> فواتير الماء الشهرية بمنتهى جنون الإرتياب المستحمرة حيث ركام أطنان<br /> <br /> الأوراق المالية الهائلة التي حصدوها بمنتهى الحرية البائدة و المتسلطة<br /> <br /> غاية الظلم التظلمي المتوحش بمدينة ورزازات منذ زمن المديرر السابق السيد<br /> <br /> الغطاس مرورا على العربي ووصولا إلى المدير الذي تحول بدا عن أنفه<br /> <br /> المستدحش من مدينة بني ملال الشاذة نحو إدارة المكتب الوطني الإقليمي<br /> <br /> للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات منذ صيف 2008 م إلى حدود 2010 م و<br /> <br /> تعويضه بأجثم و أمحق و أفسد مدير إقليمي مارس و لازال يمارس أشرس و أسوإ<br /> <br /> و أخبث معظمكل ممارسات أساليب و أشكال النهب و الخروقات المالية و<br /> <br /> الإدارية المحيونة بمنتهى الحريةالرتيبة بحصده ركام الملايين الطائلة من<br /> <br /> مختلف عدادات الماء المزلية من شقق و منازل ٠٠٠٠٠٠٠٠ مدينة ورزازات<br /> <br /> الصامتة الصائتة المقموعة و المقهورة و التي تسكنها إلا الجبال المتحجرة<br /> <br /> مذ زمن سنوات الجمر و طلقات الرصاص الماضية حتى لحظات اليوم الملطخة<br /> <br /> بأجثم و أرجس و أشرس نسل نخب و لوبيات الفساد الفاسقة و التي أصبحت<br /> <br /> تتهافث على كل مؤسسات و مصالح و إدارات و مندوبيات٠٠٠٠٠٠٠٠٠ورزازات<br /> <br /> الملعونة و اللعينة حتى الأبد٠<br /> <br /> <br /> <br /> اليوم؛ أصبحت كل غرف منزلنا مفعمة بأنتن الجرذان و الصراصير و النمل و<br /> <br /> فائحة عطور الروائح القذرة و كأنك ياترى و أنت مع جثث نسل ركام حمولات<br /> <br /> النعوش الجيفة تتعايش بدا عن أنفك الذائق اليقين المضبع٠<br /> <br /> <br /> <br /> و سير ياربي أوهاذ لعواشر اللاي يهبط و يطلي كل أباء و أمهات و كل أفراد<br /> <br /> أسر و عائلات كل .<br /> <br /> <br /> <br /> Gmail Zener Foud <br /> <br /> إن مؤسسة محمد السادس التأهيلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب و منذ سنوات السبعينيات من القرن الماضي إلى حدود اليوم بدأ بمديرها السابق الماجدي الذي ينحذر من مدينة سطات و عبورا بٱبراهيم أيت الحاج من نبع مدينة زكورة و مرورا على فارح من مدينة مكناس ووصولا إلى بورجة ذو بشرته الشقراء، و كل من حراسها العامون و نظراءها و أعوانها أمثال السادة: محمد أنضام و لفريدي و حسن و الراقبي و وكاك و بوشعيب الحافظي و عفيف و ملوي وقاشعي و الكرخي و زهرة لحسن البوكيلي ؛..... و زد على ذلك كلا من الأساتذة القدامى والجدد أمثال عباس المعتظد بالله مدرس مادة اللغة العربية و مصطفى ش�<br /> <br /> Zener Foud 16 May 2016 at 21:25<br /> <br /> To: Webmaster Aljamaa <br /> <br /> إن مؤسسة محمد السادس التأهيلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب و منذ سنوات<br /> <br /> السبعينيات من القرن الماضي إلى حدود اليوم بدأ بمديرها السابق الماجدي<br /> <br /> الذي ينحذر من مدينة سطات و عبورا بٱبراهيم أيت الحاج من نبع مدينة زكورة<br /> <br /> و مرورا على فارح من مدينة مكناس ووصولا إلى بورجة ذو بشرته الشقراء، و<br /> <br /> كل من حراسها العامون و نظراءها و أعوانها أمثال السادة: محمد أنضام و<br /> <br /> لفريدي و حسن و الراقبي و وكاك و بوشعيب الحافظي و عفيف و ملوي وقاشعي و<br /> <br /> الكرخي و زهرة لحسن البوكيلي ؛..... و زد على ذلك كلا من الأساتذة<br /> <br /> القدامى والجدد أمثال عباس المعتظد بالله مدرس مادة اللغة العربية و<br /> <br /> مصطفى شيكر ؛ مادة الأنجليزية و سميرة مراوي وحياة مراد..... و اللإحة جد<br /> <br /> طويلة، أن كل هؤلاء نخب زرع و بث متلف كل بذور تملص الغش و التزوير و<br /> <br /> الرشوة و الإرتشاء و تفريخ سوى أقبح و أفسد و أسوإ.... ركام أجيال<br /> <br /> التربية الفاسقة و التعليم الفاسد و لازالوا يقترفون مختلف ألعن و أوقح و<br /> <br /> أرذل.... معظم ممارسات نفخ جل نقط الدعم و تزوير معدلات التلاميذ و<br /> <br /> التلميذات و الإتجار في العديد من الشواهد المدرسية المزورة وٱشتغالهم<br /> <br /> على الرشوة و الإرتشاء و الإبتزاز..... بمنتهى الحرية الرتيبة و ممارسة<br /> <br /> معظم أرجس وأقبح و أخبث كل أشكال و أساليب الجنس الشاذة و الذميمة و<br /> <br /> الحاطة من قيم كرامة الإنسان المحيونة.<br /> <br /> <br /> <br /> أجل، و كأنني أحكي لكم عن خُيال الوهم المطلق ، لقد ٱتخذتم من مجمل رسال<br /> <br /> شكاياتي أهزأ ما بإمكانكم ٱقتحام معظم مؤسسات و إدارات و فضاأت مدينة<br /> <br /> ورزازات التي ٱستفحل فيها الفساد الفاسق و اللعين حتى الغثيان و بالظبط<br /> <br /> بكل أحياءها الشعبية و مؤسساتها المالية والإدارية و المخزنية الملطخة<br /> <br /> بأسم و أخبث و أرجس مركبات نسل نخب و لوبيات زرع و بث الرشوة و الإرتشاء<br /> <br /> و الإبتزاز و النهب المستحمرة و مختلف كل أشكال و أساليب ممارسة دعارة<br /> <br /> العهارة الملعونة اللعينة ٱنطلاقا من جل مؤسسات التعليم الرتيبة و<br /> <br /> التربية المستدحشة و المخزنية المضبعة و التمريضة الشاذة و التطبيبية<br /> <br /> الذميمة و حتى المدنية المستحمرة ؛ إن كل فضاأت و أمكنة هذه البلدة<br /> <br /> المنسية في أتيه متاهات الثفاهات المؤبدة المحقونة بمعظم كل مكونات<br /> <br /> ممارسة تملص الغش و ٱحتواء عقر صلب مداخيل الدولة المالية و الإدارية و<br /> <br /> المخزنية المسعورة حتى من هيجان نسل جنس نسل الكلاب الدئابية و الحمر<br /> <br /> المستنفرة من جعفرة الأسد القسورة ،لكل هاته الأجناس من نبع زرع كل بذور<br /> <br /> الفساد الفسوقة التي ٱستنبتت أشجار نسل ركام السفالة الهاوية و التي<br /> <br /> أصبحت منتشرة كفطر شقق النساء الطامثة من ٱحتذام أورام أثلام الأرواح<br /> <br /> الجاثمة ؛ بالله عز و جل عليكم أهذه بلدة بالفعل أم أمست عاصمة ٱستقطاب<br /> <br /> ألعن و أفسد و أفسق شباب و قاصرات و عاهرات مدن و قرى المغرب على زي لكنة<br /> <br /> ببغاء الغوغائية المتحجرة؟؟؟؟؟؟؟؟ علما أن مقهى و مطعم الأحباس و بداخل<br /> <br /> مؤسسة محمد السادس التأهيلية و بدكان زهير عبد الجبار لبيع التبغ و بدكان<br /> <br /> عبد الله و مولاي أحمد تاجرا المواد الغذائية و بحي البهجة أعني حلاق<br /> <br /> التازي<br /> <br /> <br /> <br /> و اللإحة جد طويلة و متشعبة ؛ و لو أنكم حركتم أنملة ساكن ما أسيتم به<br /> <br /> كلما أخبرتكم عنه من ألعن و أمحق<br /> <br /> و أفسد ما ٱقترفه جل أساتذة ومدراء وحتى أعوان وحراس عامون و نظراء إدارة<br /> <br /> مؤسسة محمد السادس التأهيلية الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب المغرب و<br /> <br /> بالظبط منذ بداية الثمانينيات من القرن الماضي عندما كان يديرها السيد<br /> <br /> الماجيدي من جذور مدينة سطات وعبورا على ٱبراهيم أيت لحاج و وصولا بفارح<br /> <br /> من مدينة مكناس و أخيرا السيد المدير الجديد بورجة ذو بشرته الشقراء ، زد<br /> <br /> على ذلك كلا من السادة محمد أنضام و الراقيبي و قشاعي و ملوي و عفيف و<br /> <br /> زهرة لحسن البوكيلي و بوشعيب الحافظي و كل من الأساتذة القدامى؛ مصطفى<br /> <br /> لعقيرة و أيت حدو و بلقزيز و عفيف و عباس المعتظد بالله وبالله عليكم و<br /> <br /> لو رد من بصيص الأمل أن تعدونني بكشفكم عن أجثم و أخبث و<br /> <br /> أذل و أذحر و أسوإ................................الإختلالات المالية و<br /> <br /> الإدارية و التربوية و التعليمية البشيعة والفظيعة النكراء بمدينة<br /> <br /> ورزازات جنوب المغرب؛ أحيطكم علما أن كل من ساحة الموحدين و قلب ورزازات<br /> <br /> بكل من جل الفضاأت<br /> <br /> المحادية للسوق البلدي المحلي بمدينة ورزازات جنوب المغرب و زد على ذلك<br /> <br /> كل من أرباب قيسارية أهل سوس و مختلف كل أرباب و دكاكين ٱبتيا<br /> <br /> أحيطكم علما أن كل من ساحة الموحدين و قلب ورزازات بكل من جل الفضاأت<br /> <br /> المحادية للسوق البلدي المحلي بمدينة ورزازات جنوب المغرب و زد على ذلك<br /> <br /> كل من أرباب قيسارية أهل سوس و مختلف كل أرباب و دكاكين ٱبتياع و<br /> <br /> ٱستشراء المواد الغذائية و بالخصوص كل السادة و<br /> <br /> بالطبع و التطبيع،<br /> <br /> إن مدينة ورزازات جنوب المغرب و بالظبط وتحديدابقلب المدينة، أنهاأصبحت<br /> <br /> تستقطب ركام العديد من نخب و لوبيات الإتجارفي مختلف المواد و المنتوجات<br /> <br /> الغذائية الفاسدة و المهربة من أوربا و من مدنم طنجة و الناظور و تطوان<br /> <br /> وفاس و مكناس................ حيث أن العديد من الشباب منهم المتزوجون و<br /> <br /> المطلقون و كل معظم أطياف النساألمطلقات وحتى منهن المتزوجات وذوي<br /> <br /> امتهان مختلف كل أشكال و أساليب الدعارة والعهارة المحترفة ؛أصبحن يكترين<br /> <br /> بيوتا وشققا بكل أحياءمدينة ورزازات الشعبية ، و بالتحديد في كل حي<br /> <br /> البهجة و دوار الشمس و المسيرة و الحي المحمدي و بتابونت ............؛ و<br /> <br /> زد على ذلك أنمختلف كل وسائل ممارسة الرشوة و الإرتشاء و التزوير و<br /> <br /> اقتراف ألعنوأخبث وأرجس ممارسات السحر الأسود ...........وذر أسم مركبات<br /> <br /> السموم السامة والقاتلة في الحين وما إلى ذلك من العديد من الشباب<br /> <br /> العاطل؛ الذين تاجروا و لازالوا يتاجرون في مختلف أنواع المخذرات من<br /> <br /> الأطنان الهائلة من مخذر الشيرا وأقراص المهلوسات ا المذمرة لمستقبل حياة<br /> <br /> القاصرين و القاصرات ................بمدينة ورزازات؛علاوة على أن جل<br /> <br /> أرباب كلمن قصارية سوس و الياقوت أضحوايتاجرونفيمعظم أسم المركبات السامة<br /> <br /> والقاتلة في الحين والمهربة من مدن الشمال المغربية؛ حيث هي العديد من<br /> <br /> الأحذية الرياضية القديمة والتي تحم لمختلف الأمراض المزمنة وزدعلى ذلك<br /> <br /> معظم كل أشكال و أنواع المنتوجات الغذائية الفاسدة والفائتة في<br /> <br /> تواريخها المتقادمة و الخارقة للقوانين الجاري بهآلعمل ؛ علاوة على أن<br /> <br /> كلا دكاكين الإتجار في علب التبغ و السجائر الفاسدة والحلويات المتقادمة<br /> <br /> و المضرة و المسيئة و الهدامة........ بصحة عافية المواطنين؛ أصبحت<br /> <br /> تبتاع و تستشرى بكل دكاكين التبغ و بالظبط و تحديدا على مستوى الفضاء<br /> <br /> المحدد ، بمقهى الأحباس بساحة الموحدين في قلب مدينة ورزازات؛ حيث أن<br /> <br /> مجمل الفتيات و كذلك أرباب مقهى و مطعم و مطبخ و كذلك مقشدة مقهى كل<br /> <br /> أفراد عائلة السيد المسمى أوجامع يذرون أشرس السموم القاتلة بالثفل<br /> <br /> السام و ذر لعاب ثفلهم القاتل حد الموت ؛ حيث أن سيدة متزوجة ذات قامة جد<br /> <br /> قصيرة، تنحذر من أسرة أوجامع ، تُخلِّط أشرس و أسم و أخبث مكونات و<br /> <br /> مركبات علب الأقراص السامة في قهوة الزبناء و أحيانا تُهلوسهم حد<br /> <br /> الجنون القاتم حتى الغثيان و زد على ذلك أفظع و أخبث و أرجس مختلف كل<br /> <br /> أشكال و أساليب ٱمتهان ممارسة الذعارة و الشذوذ الجنسي بمختلف طرق أفلام<br /> <br /> الإباحة بفضاء مراحيض ذات المقهى و أحينا يتم ٱكتراء مطعم المقهى<br /> <br /> للعائلات الميسورات بمدينة ورزازات عن مقصد الإحتفاء بالليالي الماجنة و<br /> <br /> الباذخة و القامرة حتى الفجر ، و لا أحد يحرك ساكنا ٠ علاوة على أن مقهى<br /> <br /> الأحباس بساحة الموحدين؛ أضحت مقر يومي لممارسة أبشع و أفظع و<br /> <br /> ألعن٠٠٠٠٠٠٠ مختلف كل أشكال و أساليب ٱحتراف الذعارة و ممارسة معظم كل<br /> <br /> وسائل الشذوذ الجنسي المحيونة و ذر السموم القاتلة في فناجين القهوة و<br /> <br /> المأكولات الطازجة ٠٠٠٠٠٠٠ و الحلويات المستعملة بطعن العديد من الزبائن<br /> <br /> و الغرباء٠٠٠٠٠٠ من طرف كل أفراد عائلة أوجامع المكلفة بتسيير و تدبير<br /> <br /> شؤون و مسؤوليات نفس المقهى و المطعم و المطبخ منذ سنين مضت حتى اليوم٠<br /> <br /> <br /> <br /> زيادة على هذا، و<br /> <br /> أحيطكم و للعديد من المرات و بعد مواكبتي المريرة للكشف لكم عن مختلف كل<br /> <br /> أشكال و أساليب تملص الغش و التزوير و الإختلاسات المالية و الإدارية<br /> <br /> الفظيعة و اللعينة و الملعونة حد الجنون ، علما أن كل مدراء و حراس عامون<br /> <br /> و نظراء سابقون و كذلك معظم أساتذة ثانوية محمد السادس و بالظبط منذ<br /> <br /> سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م و بالخصوص كلا من السيد<br /> <br /> المدير السابق ٱبراهيم أيت الحاج الذي يينحذر من مدينة زاكورة و حسن<br /> <br /> فارح من مدينة مكناس و وصولا إلى كل من نظراءها السابقون كلا من السيد<br /> <br /> الميموني و محمد أنظام و كل من السادة قشاعي و عفيف و ملوي و كل من<br /> <br /> الأساتذة السيد مصطفى شيكر أستاذ مادة اللغة الأنجليزية و سميرة مراوي و<br /> <br /> حياة مراد٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و عباس المعتظد بالله أستاذ مادة العربية٠٠٠٠٠٠٠٠٠<br /> <br /> و السيد الكرخي ، معاق جسديا حيث كان يشتغل كعون تنفيذ في مجال توظيف<br /> <br /> آلة الإعلاميات بثانوية ولي العهد الأمير سيدي محمد سابقا و بالتحديد؛<br /> <br /> زمنيا، منذ سنة 1984 م إلى حدود أواخر سنوات 90 من القرن الماضي ، و هي<br /> <br /> ركام ممن مختلف ألعن و أشرس و أخرق الإختلالات التعليمية و التربوية و<br /> <br /> المؤسساتية و المالية التي طالت و لازالت تغمر كل مسؤولي إدارة ثانوية<br /> <br /> محمد السادس التأهيلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب٠ هي العديد من<br /> <br /> الشواهد المدرسية المزورة بمعظم كل ممارسات تملص الغش و الإتجار في<br /> <br /> الأغلبية الساحقة من نقط الدعم و المعدلات السنوية الأخيرة ، بأثمنة جد<br /> <br /> خيالية تزيد عن 1000 إلى 2000 درهم من ركام العديد من الأموال و الأوراق<br /> <br /> المالية التي نهبت و ٱستنزفت من طرف كل مدراء و أعوان و أساتذة ٠٠٠٠٠٠٠٠٠<br /> <br /> ثانوية محمد السادس التأهيلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنوات 70<br /> <br /> من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م٠ علاوة، أن كلا من الأستاذتين<br /> <br /> سميرة مراوي و حياة مراد ، يشتغلان بمنتهى الحرية المائعة غريبتي الأطوار<br /> <br /> و ذلك بٱشتغالهما في إعطاء دروس الدعم و حصد ركام الآلاف من مبالغ<br /> <br /> الدراهم و نفخ العديد من نقط الدعم السنوية و المعدلات الأخيرة للعديد من<br /> <br /> التلاميذ و التلميذات الذين يتوافذون بشكل جد فظيع على منزل سميرة مراوي<br /> <br /> الكائن بحي البهجة بمدينة ورزازات و بالظبط خلال كل نهاية الأسابيع و عند<br /> <br /> أوقات ما بعد الظهيرة و أحيانا عندما تشير الساعة إلى السابعة مساأ حتى 9<br /> <br /> ليلا ، منذ بداية 2000 م إلى حدود اليوم 2015 م؛ حيث أن ركام العديد من<br /> <br /> التلاميذ و التلميذات يمطرون على منزل سميرة مراوي ، لتدعمهم و تتاجر في<br /> <br /> دروسها بحصد العديد من الألاف من الأوراق المالية و ذلك بأزيد من 400<br /> <br /> درهم إلى 1000 درهم بنفخها للعديد من نقط المراقبة المستمرة و العمل على<br /> <br /> خذاع التلاميذ و التلميذات بنقط المعدلات و الدعم المزورة و المرتشية و<br /> <br /> ذلك بمساعدتها السيدة حياة مراد ٠ وزد على ذلك، أن سميرة مراوي ، كانت<br /> <br /> تتاجر في العديد من كؤوس الشاي و الحلويات و المرطبات و حتى المأكولات<br /> <br /> الطازجة المنزلية بأحد دكاكين ثانوية محمد السادس التأهيلية بمدينة<br /> <br /> ورزازات ، و كأن هذه الأستاذة أشبه بتاجرة جد محترفة على إعداد كؤوس<br /> <br /> الشاي و الحلويات و المأكولات و لم تعد ، نهائيا ، الأستاذة القدوة ٠<br /> <br /> عليكم بفتح تحقيق بحث بتدخلاتكم القانونية و بعجالة من أجل الحد من ألعن<br /> <br /> و أشرس و أرجس و أفظع ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ كل ممارسات ، وأشكال ووسائل تملص الغش و<br /> <br /> الخروقات و الإختلاسات و الخروقات التربوية و التعليمية اللعينة و<br /> <br /> الرتيبة التي طالت و لازالت تغمر كل مؤسسة ثاوية محمد السادس التأهيلية<br /> <br /> منذ سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م٠ و تقبلوا فائق<br /> <br /> التقدير و الإحترام٠ وبه وجب آلإخبار و السلام٠ الإمضاء: فؤاد زناري٠<br /> <br /> <br /> <br /> ملاحظة جد هامة:<br /> <br /> تو ترانسپارينچي، چونتاچت، چاجاچفيس، چاجاچنادور<br /> <br /> ليكن في علمكم و بصارح العبارة الواضحة وضوح النهار ، أن كل مسؤولي فرع<br /> <br /> مندوبية السياحة الإقليمية من مدراء و أعوان بمساعدة تفعيل السيد رئيس<br /> <br /> المجلس البلدي الإقليمي بورزازات ، الذي ينحذر من مدينة الراشيدية ،<br /> <br /> أصبحوا يفوضون ركام مختلف كل ممارسات منح رخص المشاريع السياحية بإقليم<br /> <br /> ورزازات بمنتهى تمام تملص الغش و الرشوة و الإرتشاء و إعطاء ركام من مختف<br /> <br /> كل رخص بناء و ٱكتراء معظم بنايات مشاريع السياحة الإقليمية من وكالات<br /> <br /> سياحية مرتشية و مفعمة بمختلف ألعن و أبشع و أفظع٠٠٠٠٠٠٠مختلف ممارسات<br /> <br /> التزوير و الإرتشاء و الرشوة و الزبونية الحاطة من قيم كرامة الإنسان٠<br /> <br /> <br /> <br /> زد على ذلك، أن كلا من كل أعوان و مدراء المدرسة الفندقية و حاليا المعهد<br /> <br /> السياحي و الفندقة بمدينة ورزازات ، ٱقترفوا العديد من مختلف كل ممارسات<br /> <br /> تملص الغش و الإرتشاء و الرشوة و السرقات الموصوفة الخارقة و المختلة<br /> <br /> بركام من الأوراق المالية الطائلة و التي نهبوها و لازالوا ينهبونها<br /> <br /> بمنتهى الحرية المائع، بدأ بالسيد السابق المدير المحجوبي و المقتصد<br /> <br /> السيد الأزهري و عبد الواحد مدير الخدمات الفندقية و السياحية بالمدرسة<br /> <br /> الفندقية بورزازات حيث نهبوا أزيد من 20 مليون سنتيم فيما يخص ملف بناية<br /> <br /> ميزانية الدولة ، لبناية داخلية الإناث أعني الفتيات بذات المؤسسة منذ<br /> <br /> سنة 1992 م إلى حدود عام 1994 م، بالإظافة إلى مختلف كل أساليب ممارسات<br /> <br /> تملص الغش في العديد من الدبلومات و الشواهد المدرسية المزورة غاية<br /> <br /> التزوير المُحترف و زد على ذلك أبشع و أفظع و ألعن مختلف كل ممارسات<br /> <br /> الشذوذ الجنسي و الإغتصابات الجنسية التي لا تغمض لها الجفون ، و التي<br /> <br /> كان يمارسها على كل التلميذات ، كل من السادة الخدلي ، أستاذ تعليم فن<br /> <br /> المطعم و أوشطو ، و أوزاويت مدرس فنون الطبخ و بوشطارات ، الحارس العام<br /> <br /> للداخليين ، حيث كانت تمارس أفظع و ألعن و أخبث و أرجس مختلف كل ممارسات<br /> <br /> الشذوذ الجنسي البشعة و الإغتصابات الجسيمة والمسعورة على معظم<br /> <br /> التلميذات منذ سنة 1988 م إلى حدود اليوم 2015 م٠<br /> <br /> <br /> <br /> علاوة، أن العديد من ركام الآلاف من الملايين من السنتيمات و التي حصدت<br /> <br /> من طرف كل مدراء و أعوان و أساتذة٠٠٠٠٠٠ المدرسة الفندقية بمدينة ورزازات<br /> <br /> بمنهى تمام التزوير و الرشوة و الإرتشاء و ذلك بٱبتياع شهادة التأشيرة<br /> <br /> إلى ألمانيا بأزيد من 30000 درهم و إلى الولايات المتحدة الأمريكية بأزيد<br /> <br /> من 10000 درهم و زد على ذلك أن التدريبات المهنية لصقل معلومات<br /> <br /> التلاميذ، كانوا يؤدون أزيد من 50 درهم للسيد الخدلي ، و الذي حصد ركام<br /> <br /> مئات الآلاف من دراهم الأوراق المالية الطائلة لدرجة أنه لقد ٱشترى سيارة<br /> <br /> فاخرة من النوع الممتاز و ٱقتنى منزلا جد فخما بمدينة ورزازات، اليوم<br /> <br /> 2015 ٠<br /> <br /> <br /> <br /> أما بالنسبة لكل رؤساء قسم لجنة السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، أن كلا من السادة شوطيل و هزمير و كل الذين ينحذرون من مدينة<br /> <br /> ورزازات و المفوضون لكل رخص السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، لقد تملصوا بنهبهم المرير ركام من آلاف الملايين من الدراهم و<br /> <br /> شيدوا العديد من البنايات الهائلة و بمنتهى الحرية المائعة و ذلك<br /> <br /> بالسيطرة المتسلطة و الظالمة على العديد من الأراضي الشاسعة و التي تم<br /> <br /> تفويضها لكل أفراد أسرهم بمنتهى تمام ممارسة نختلف كل وسائل و أساليب<br /> <br /> تملص الغش و النهب و التزوير و ما إلى ذلك ، منذ سنوات 80 من القرن<br /> <br /> الماضي حتى اليوم 2015 مإن مدينة ورزازات جنوب المغرب، أصبحت مستفحلة بكل<br /> <br /> أنواع المخذرات الصلبة وهي ركام الأطنان من مخذر الشيرا الذي صار يهرب<br /> <br /> من مدينة طنجة و الناظور من طرف نخب و لوبيات شابة ، أغلبهم يشتغلون<br /> <br /> بمشروع نور لإنتاج الطاقات الشمسية المتجددة، و زد على ذلك هم العديد من<br /> <br /> الشباب ينحذرون من أصول مدن قلعة السراغنة و بني ملال و آسفي<br /> <br /> ................ حيث أن الأغلبية الساحقة من كل هؤلاء المجرمين الأقحاح<br /> <br /> ، يشتغلون في الإتجار بركام العديد من أطنان كل أنواع المخذرات الصلبة<br /> <br /> بمدينة ورزازات ، علاوة على أن أحد الحلاقين بمدينة ورزازات و الساكن بحي<br /> <br /> البهجة؛ يدعى حلاق التازي، سبق له و أن تاجر في العديد من أصناف السيارات<br /> <br /> الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار الإيطالية و يمتهن مختلف كل<br /> <br /> أشكال السحر الأسود و يكون نخبا من نفوذ كل رؤساء و شيوخ و أعظاء المجلس<br /> <br /> البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات ؛ حيث يتحرك بمنتهى الحرية المائعة<br /> <br /> بٱتجاره في العديد من السيارات الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار<br /> <br /> الإيطالية منذ سنوات 90 من القرن الماضي حتى اليوم، حيث يشتغل في<br /> <br /> ٱبتياعها بحي البهجة عند أوقات الظهيرة حتى العصر، و يتحرك خفية بسيارته<br /> <br /> من نوع المرسديس رمادية اللون ، حيث ٱبتاعها ليحولها بسيارة أخرى و من<br /> <br /> نوع آخر ذات اللون الأزرق المفتوح ، مقابل ٱشتراءه بقعة أرضية بمدينة<br /> <br /> ورزازات ، و لازال يتاجر في ركام من العديد من كل أصناف السيارات الفخمة<br /> <br /> و حتى الرديئة حيث أن رئيس المجلس البلدي الإقليمي و كل نفوذ السلطة<br /> <br /> القضائية و التشريعية و حتى التنفيذية الإقليمية بورزازات، يتوافذون<br /> <br /> متهافتين عليه كالذباب الأزرق بدكانه بحي البهجة؛ حيث هي ركام العديد من<br /> <br /> كل أنواع الصفقات الإرتشائية بمنتهى كل طرق الرشوة و أساليب الإرتشاء و<br /> <br /> تزوير رخص السيارات و ما إلى ذلك من كل أساليب الخروقات المالية و<br /> <br /> الإدارية التي ٱقترفت و لازالت تُقترف من طرف السيد حلاق التازي بمنتهى<br /> <br /> الحرية المائعة بمدينة ورزازات و لا أحد حرك و لا يحرك ساكنا٠<br /> <br /> <br /> <br /> بالإظافة إلى أن كل أعوان و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء<br /> <br /> الصالح للشرب بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من<br /> <br /> الأثمنة المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن<br /> <br /> بحي البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011<br /> <br /> م ؛ حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء<br /> <br /> أزيد من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال<br /> <br /> عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2011 م٠ حيث أن فاتورة الماء الأولى ، كان ثمن آداءها قرابة 2600<br /> <br /> درهم و الثانية 500 درهم و الثالثة 350 درهم و الرابعة 350 درهم و<br /> <br /> الخامسة 350 درهم و السادسة قرابة 250 درهم ؛ فمنذ سنة و السابعة أقل<br /> <br /> من 100 درهم ، فمنذ سنة 2012 م إلى حدود اليوم 2015 م و بمجرد بعد<br /> <br /> الإنتهاء من خطاب الملك محمد السادس نصره الله نصرا عزيزا و ثبت أقدامه<br /> <br /> الميمونة و بعد البدء في تنزيل الدستور الجديد ؛ تم النقص في فواتير آداء<br /> <br /> أثمنة الماء و التي لا تزيد عن 100 درهم للفاتورة الواحدة٠ و لكن و لغاية<br /> <br /> الأسف الشديد، و ليكن في علمكم بمنتهى تمام الصدق و الإخلاص الوفي؛ أنني<br /> <br /> أسكن وحيدا بمنزلنا الكائن بحي البهجة بورزازات حيث كل غرف منزلنا أصبحت<br /> <br /> مفعمة حتى الرأس بركام من أجثم و أخبث مكونات الأوساخ و الصراصير و<br /> <br /> الديدان و الجرذان السامة و أضحت كل ملابسي ملطخة بمختلف الأوساخ النتنة<br /> <br /> و الجاثمة و لا آذان صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة ؛ حيث لا حياة لمن<br /> <br /> تنادي٠<br /> <br /> <br /> <br /> و الله ثم و الله ، أن كل هؤلاء نخب و لوبيات ممارسة مختلف كل أساليب و<br /> <br /> أشكال التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد<br /> <br /> الموت و أفظع و أظلم ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المفترسة و الظالمة و أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية<br /> <br /> القاتلة والمُقبرة و المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛<br /> <br /> اللذان خربا و ذمرا بمنتهى تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل<br /> <br /> أساليب و أشكال مختلف أحكام الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد<br /> <br /> الجنون بقسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك<br /> <br /> كل أعوان و و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة<br /> <br /> المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛<br /> <br /> حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد<br /> <br /> من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد<br /> <br /> ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل<br /> <br /> و تقبير و ٱقتراف أسم و أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و أشكال<br /> <br /> ووسائل الظلم و القمع و القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون و ذلك<br /> <br /> بممارسة تملص الغش و القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و المسعور<br /> <br /> الجبروتي بمنتهى تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و<br /> <br /> الإجرامي الفظيع منذ سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠<br /> <br /> <br /> <br /> أطالبكم غاية الطلب بفتح تحقيق جد معمق فيما يخص كل مختلف كل أساليب و<br /> <br /> أشكال التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد<br /> <br /> الموت و أفظع و أظلم ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المفترسة و الظالمة و أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية<br /> <br /> القاتلة والمُقبرة و المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛<br /> <br /> اللذان خربا و ذمرا بمنتهى تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل<br /> <br /> أساليب و أشكال مختلف أحكام الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد<br /> <br /> الجنون بقسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك<br /> <br /> كل أعوان و و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة<br /> <br /> المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛<br /> <br /> حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد<br /> <br /> من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد<br /> <br /> ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل<br /> <br /> و تقبير و ٱقتراف أَسَمِّ و أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و<br /> <br /> أشكال ووسائل الظلم و القمع و القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون<br /> <br /> و ذلك بممارسة تملص الغش و القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و<br /> <br /> المسعور الجبروتي بمنتهى تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و<br /> <br /> الإجرامي الفظيع منذ سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠<br /> <br /> زيادة على ألعن و أرجس و أخبث و أسوإ.......... كل أساليب التعذيب الجسدي<br /> <br /> و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد الموت و أفظع و أظلم<br /> <br /> ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و الظالمة و<br /> <br /> أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية القاتلة والمُقبرة و<br /> <br /> المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛ اللذان خربا و ذمرا بمنتهى<br /> <br /> تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل أساليب و أشكال مختلف أحكام<br /> <br /> الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد الجنون بقسم الأمراض العقلية<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ<br /> <br /> سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م٠ و ذلك بتآمر كل سلطات رجالات الأمن<br /> <br /> الوطني و الوقاية المدنية و القوات المساعدة و كل رؤساء و عمال و شيوخ و<br /> <br /> أعوان٠٠٠٠٠٠ المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات جنوب المغرب ؛ هي<br /> <br /> ركام من ضرباتهم و ركلاتهم و صفعاتهم التي ٱنهالوا علي بمختلف كل أساليب<br /> <br /> ووسائل و ممارسات أفظع و أجرم و أشرس مختلف الخروقات الإنتهاكية الجسيمة<br /> <br /> لحقوق الإنسان المتوحشة و الحاطة من قيم كرامة الإنسان بكل الأشكال<br /> <br /> الفظيعة المتسلطة و الظالمة حد الجنون و التي مُرست علي بكل مخافر الشرطة<br /> <br /> القضائية المحلية و بثكنة إدارة الوقاية المدنية المحلية بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م<br /> <br /> <br /> <br /> و إن لم تفعلوا ، أطلب من الحق سبحانه و تعالى أن يسلط على كل من ساهم و<br /> <br /> أسهم في هدم و تقبير حياتي و صحة جسدي و ذماغي المخرب و المهدوم حد الموت<br /> <br /> البطيئ ؛ أن يلعن و يؤذي كل أباء و أمهات كل أسر و أبناء كل هؤلاء نخب و<br /> <br /> لوبيات ٱقتراف مختلف و معظم ممارسات التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي<br /> <br /> المتسلطة و المخزنية و المدنية الجبروتية الطاغية و الظالمة حد الجنون،<br /> <br /> أن يلعنهم بأسم مركبات الأمراض السرطانية الخبيثة و الجاثمة المزمنة كل<br /> <br /> أنواع أمراض السكري و الشذوذ الجنسي الملعونة و اللعينة و أن يعذبهم أشد<br /> <br /> عذابه الأليم في الدنيا و الآخرة و أن يجازيهم بالدرك الأسفل من نار جهنم<br /> <br /> السعير، آمين و كفى بالله سبحانه و تعالى وكيلا شهيدا٠<br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام٠<br /> <br /> و به وجب الإخبار و السلام٠تو ترانسپارينچي، چونتاچت، چاجاچفيس، چاجاچنادور<br /> <br /> ليكن في علمكم و بصارح العبارة الواضحة وضوح النهار ، أن كل مسؤولي فرع<br /> <br /> مندوبية السياحة الإقليمية من مدراء و أعوان بمساعدة تفعيل السيد رئيس<br /> <br /> المجلس البلدي الإقليمي بورزازات ، الذي ينحذر من مدينة الراشيدية ،<br /> <br /> أصبحوا يفوضون ركام مختلف كل ممارسات منح رخص المشاريع السياحية بإقليم<br /> <br /> ورزازات بمنتهى تمام تملص الغش و الرشوة و الإرتشاء و إعطاء ركام من مختف<br /> <br /> كل رخص بناء و ٱكتراء معظم بنايات مشاريع السياحة الإقليمية من وكالات<br /> <br /> سياحية مرتشية و مفعمة بمختلف ألعن و أبشع و أفظع٠٠٠٠٠٠٠مختلف ممارسات<br /> <br /> التزوير و الإرتشاء و الرشوة و الزبونية الحاطة من قيم كرامة الإنسان٠<br /> <br /> <br /> <br /> زد على ذلك، أن كلا من كل أعوان و مدراء المدرسة الفندقية و حاليا المعهد<br /> <br /> السياحي و الفندقة بمدينة ورزازات ، ٱقترفوا العديد من مختلف كل ممارسات<br /> <br /> تملص الغش و الإرتشاء و الرشوة و السرقات الموصوفة الخارقة و المختلة<br /> <br /> بركام من الأوراق المالية الطائلة و التي نهبوها و لازالوا ينهبونها<br /> <br /> بمنتهى الحرية المائع، بدأ بالسيد السابق المدير المحجوبي و المقتصد<br /> <br /> السيد الأزهري و عبد الواحد مدير الخدمات الفندقية و السياحية بالمدرسة<br /> <br /> الفندقية بورزازات حيث نهبوا أزيد من 20 مليون سنتيم فيما يخص ملف بناية<br /> <br /> ميزانية الدولة ، لبناية داخلية الإناث أعني الفتيات بذات المؤسسة منذ<br /> <br /> سنة 1992 م إلى حدود عام 1994 م، بالإظافة إلى مختلف كل أساليب ممارسات<br /> <br /> تملص الغش في العديد من الدبلومات و الشواهد المدرسية المزورة غاية<br /> <br /> التزوير المُحترف و زد على ذلك أبشع و أفظع و ألعن مختلف كل ممارسات<br /> <br /> الشذوذ الجنسي و الإغتصابات الجنسية التي لا تغمض لها الجفون ، و التي<br /> <br /> كان يمارسها على كل التلميذات ، كل من السادة الخدلي ، أستاذ تعليم فن<br /> <br /> المطعم و أوشطو ، و أوزاويت مدرس فنون الطبخ و بوشطارات ، الحارس العام<br /> <br /> للداخليين ، حيث كانت تمارس أفظع و ألعن و أخبث و أرجس مختلف كل ممارسات<br /> <br /> الشذوذ الجنسي البشعة و الإغتصابات الجسيمة والمسعورة على معظم<br /> <br /> التلميذات منذ سنة 1988 م إلى حدود اليوم 2015 م٠<br /> <br /> <br /> <br /> علاوة، أن العديد من ركام الآلاف من الملايين من السنتيمات و التي حصدت<br /> <br /> من طرف كل مدراء و أعوان و أساتذة٠٠٠٠٠٠ المدرسة الفندقية بمدينة ورزازات<br /> <br /> بمنهى تمام التزوير و الرشوة و الإرتشاء و ذلك بٱبتياع شهادة التأشيرة<br /> <br /> إلى ألمانيا بأزيد من 30000 درهم و إلى الولايات المتحدة الأمريكية بأزيد<br /> <br /> من 10000 درهم و زد على ذلك أن التدريبات المهنية لصقل معلومات<br /> <br /> التلاميذ، كانوا يؤدون أزيد من 50 درهم للسيد الخدلي ، و الذي حصد ركام<br /> <br /> مئات الآلاف من دراهم الأوراق المالية الطائلة لدرجة أنه لقد ٱشترى سيارة<br /> <br /> فاخرة من النوع الممتاز و ٱقتنى منزلا جد فخما بمدينة ورزازات، اليوم<br /> <br /> 2015 ٠<br /> <br /> <br /> <br /> أما بالنسبة لكل رؤساء قسم لجنة السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، أن كلا من السادة شوطيل و هزمير و كل الذين ينحذرون من مدينة<br /> <br /> ورزازات و المفوضون لكل رخص السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، لقد تملصوا بنهبهم المرير ركام من آلاف الملايين من الدراهم و<br /> <br /> شيدوا العديد من البنايات الهائلة و بمنتهى الحرية المائعة و ذلك<br /> <br /> بالسيطرة المتسلطة و الظالمة على العديد من الأراضي الشاسعة و التي تم<br /> <br /> تفويضها لكل أفراد أسرهم بمنتهى تمام ممارسة نختلف كل وسائل و أساليب<br /> <br /> تملص الغش و النهب و التزوير و ما إلى ذلك ، منذ سنوات 80 من القرن<br /> <br /> الماضي حتى اليوم 2015 مإن مدينة ورزازات جنوب المغرب، أصبحت مستفحلة بكل<br /> <br /> أنواع المخذرات الصلبة وهي ركام الأطنان من مخذر الشيرا الذي صار يهرب<br /> <br /> من مدينة طنجة و الناظور من طرف نخب و لوبيات شابة ، أغلبهم يشتغلون<br /> <br /> بمشروع نور لإنتاج الطاقات الشمسية المتجددة، و زد على ذلك هم العديد من<br /> <br /> الشباب ينحذرون من أصول مدن قلعة السراغنة و بني ملال و آسفي<br /> <br /> ................ حيث أن الأغلبية الساحقة من كل هؤلاء المجرمين الأقحاح<br /> <br /> ، يشتغلون في الإتجار بركام العديد من أطنان كل أنواع المخذرات الصلبة<br /> <br /> بمدينة ورزازات ، علاوة على أن أحد الحلاقين بمدينة ورزازات و الساكن بحي<br /> <br /> البهجة؛ يدعى حلاق التازي، سبق له و أن تاجر في العديد من أصناف السيارات<br /> <br /> الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار الإيطالية و يمتهن مختلف كل<br /> <br /> أشكال السحر الأسود و يكون نخبا من نفوذ كل رؤساء و شيوخ و أعظاء المجلس<br /> <br /> البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات ؛ حيث يتحرك بمنتهى الحرية المائعة<br /> <br /> بٱتجاره في العديد من السيارات الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار<br /> <br /> الإيطالية منذ سنوات 90 من القرن الماضي حتى اليوم، حيث يشتغل في<br /> <br /> ٱبتياعها بحي البهجة عند أوقات الظهيرة حتى العصر، و يتحرك خفية بسيارته<br /> <br /> من نوع المرسديس رمادية اللون ، حيث ٱبتاعها ليحولها بسيارة أخرى و من<br /> <br /> نوع آخر ذات اللون الأزرق المفتوح ، مقابل ٱشتراءه بقعة أرضية بمدينة<br /> <br /> ورزازات ، و لازال يتاجر في ركام من العديد من كل أصناف السيارات الفخمة<br /> <br /> و حتى الرديئة حيث أن رئيس المجلس البلدي الإقليمي و كل نفوذ السلطة<br /> <br /> القضائية و التشريعية و حتى التنفيذية الإقليمية بورزازات، يتوافذون<br /> <br /> متهافتين عليه كالذباب الأزرق بدكانه بحي البهجة؛ حيث هي ركام العديد من<br /> <br /> كل أنواع الصفقات الإرتشائية بمنتهى كل طرق الرشوة و أساليب الإرتشاء و<br /> <br /> تزوير رخص السيارات و ما إلى ذلك من كل أساليب الخروقات المالية و<br /> <br /> الإدارية التي ٱقترفت و لازالت تُقترف من طرف السيد حلاق التازي بمنتهى<br /> <br /> الحرية المائعة بمدينة ورزازات و لا أحد حرك و لا يحرك ساكنا٠<br /> <br /> <br /> <br /> بالإظافة إلى أن كل أعوان و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء<br /> <br /> الصالح للشرب بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من<br /> <br /> الأثمنة المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن<br /> <br /> بحي البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011<br /> <br /> م ؛ حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء<br /> <br /> أزيد من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال<br /> <br /> عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2011 م٠ حيث أن فاتورة الماء الأولى ، كان ثمن آداءها قرابة 2600<br /> <br /> درهم و الثانية 500 درهم و الثالثة 350 درهم و الرابعة 350 درهم و<br /> <br /> الخامسة 350 درهم و السادسة قرابة 250 درهم ؛ فمنذ سنة و السابعة أقل<br /> <br /> من 100 درهم ، فمنذ سنة 2012 م إلى حدود اليوم 2015 م و بمجرد بعد<br /> <br /> الإنتهاء من خطاب الملك محمد السادس نصره الله نصرا عزيزا و ثبت أقدامه<br /> <br /> الميمونة و بعد البدء في تنزيل الدستور الجديد ؛ تم النقص في فواتير آداء<br /> <br /> أثمنة الماء و التي لا تزيد عن 100 درهم للفاتورة الواحدة٠ و لكن و لغاية<br /> <br /> الأسف الشديد، و ليكن في علمكم بمنتهى تمام الصدق و الإخلاص الوفي؛ أنني<br /> <br /> أسكن وحيدا بمنزلنا الكائن بحي البهجة بورزازات حيث كل غرف منزلنا أصبحت<br /> <br /> مفعمة حتى الرأس بركام من أجثم و أخبث مكونات الأوساخ و الصراصير و<br /> <br /> الديدان و الجرذان السامة و أضحت كل ملابسي ملطخة بمختلف الأوساخ النتنة<br /> <br /> و الجاثمة و لا آذان صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة ؛ حيث لا حياة لمن<br /> <br /> تنادي٠<br /> <br /> <br /> <br /> و الله ثم و الله ، أن كل هؤلاء نخب و لوبيات ممارسة مختلف كل أساليب و<br /> <br /> أشكال التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد<br /> <br /> الموت و أفظع و أظلم ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المفترسة و الظالمة و أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية<br /> <br /> القاتلة والمُقبرة و المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛<br /> <br /> اللذان خربا و ذمرا بمنتهى تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل<br /> <br /> أساليب و أشكال مختلف أحكام الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد<br /> <br /> الجنون بقسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك<br /> <br /> كل أعوان و و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة<br /> <br /> المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛<br /> <br /> حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد<br /> <br /> من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد<br /> <br /> ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل<br /> <br /> و تقبير و ٱقتراف أسم و أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و أشكال<br /> <br /> ووسائل الظلم و القمع و القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون و ذلك<br /> <br /> بممارسة تملص الغش و القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و المسعور<br /> <br /> الجبروتي بمنتهى تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و<br /> <br /> الإجرامي الفظيع منذ سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠<br /> <br /> <br /> <br /> أطالبكم غاية الطلب بفتح تحقيق جد معمق فيما يخص كل مختلف كل أساليب و<br /> <br /> أشكال التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد<br /> <br /> الموت و أفظع و أظلم ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المفترسة و الظالمة و أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية<br /> <br /> القاتلة والمُقبرة و المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛<br /> <br /> اللذان خربا و ذمرا بمنتهى تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل<br /> <br /> أساليب و أشكال مختلف أحكام الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد<br /> <br /> الجنون بقسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك<br /> <br /> كل أعوان و و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة<br /> <br /> المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛<br /> <br /> حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد<br /> <br /> من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد<br /> <br /> ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل<br /> <br /> و تقبير و ٱقتراف أَسَمِّ و أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و<br /> <br /> أشكال ووسائل الظلم و القمع و القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون<br /> <br /> و ذلك بممارسة تملص الغش و القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و<br /> <br /> المسعور الجبروتي بمنتهى تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و<br /> <br /> الإجرامي الفظيع منذ سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠<br /> <br /> زيادة على ألعن و أرجس و أخبث و أسوإ.......... كل أساليب التعذيب الجسدي<br /> <br /> و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد الموت و أفظع و أظلم<br /> <br /> ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و الظالمة و<br /> <br /> أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية القاتلة والمُقبرة و<br /> <br /> المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛ اللذان خربا و ذمرا بمنتهى<br /> <br /> تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل أساليب و أشكال مختلف أحكام<br /> <br /> الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد الجنون بقسم الأمراض العقلية<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ<br /> <br /> سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م٠ و ذلك بتآمر كل سلطات رجالات الأمن<br /> <br /> الوطني و الوقاية المدنية و القوات المساعدة و كل رؤساء و عمال و شيوخ و<br /> <br /> أعوان٠٠٠٠٠٠ المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات جنوب المغرب ؛ هي<br /> <br /> ركام من ضرباتهم و ركلاتهم و صفعاتهم التي ٱنهالوا علي بمختلف كل أساليب<br /> <br /> ووسائل و ممارسات أفظع و أجرم و أشرس مختلف الخروقات الإنتهاكية الجسيمة<br /> <br /> لحقوق الإنسان المتوحشة و الحاطة من قيم كرامة الإنسان بكل الأشكال<br /> <br /> الفظيعة المتسلطة و الظالمة حد الجنون و التي مُرست علي بكل مخافر الشرطة<br /> <br /> القضائية المحلية و بثكنة إدارة الوقاية المدنية المحلية بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م<br /> <br /> <br /> <br /> و إن لم تفعلوا ، أطلب من الحق سبحانه و تعالى أن يسلط على كل من ساهم و<br /> <br /> أسهم في هدم و تقبير حياتي و صحة جسدي و ذماغي المخرب و المهدوم حد الموت<br /> <br /> البطيئ ؛ أن يلعن و يؤذي كل أباء و أمهات كل أسر و أبناء كل هؤلاء نخب و<br /> <br /> لوبيات ٱقتراف مختلف و معظم ممارسات التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي<br /> <br /> المتسلطة و المخزنية و المدنية الجبروتية الطاغية و الظالمة حد الجنون،<br /> <br /> أن يلعنهم بأسم مركبات الأمراض السرطانية الخبيثة و الجاثمة المزمنة كل<br /> <br /> أنواع أمراض السكري و الشذوذ الجنسي الملعونة و اللعينة و أن يعذبهم أشد<br /> <br /> عذابه الأليم في الدنيا و الآخرة و أن يجازيهم بالدرك الأسفل من نار جهنم<br /> <br /> السعير، آمين و كفى بالله سبحانه و تعالى وكيلا شهيدا٠<br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام٠<br /> <br /> و به وجب الإخبار و السلام٠<br /> <br /> الإمضاء:<br /> <br /> فؤاد زناري<br /> <br /> ٠أحيطكم علما أن كلا من السادة زهير عبد الجبار و رشيد عبد الجبار و حلاق<br /> <br /> التازي و عبد اللطيف حشاد ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و الجعفاري٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ لقد<br /> <br /> كونوا نخبا و لوبيات من ذوي النفوذ النافذة في تملص الغش و ممارسة الفساد<br /> <br /> الفاسق و تزوير رخص السيارات المهربة من الديار الأوربية و ممارسة الشذوذ<br /> <br /> الجنسي و الإتجار فيها بمنتهى تمام الحرية المائعة و زد على ذلك أنهم<br /> <br /> شيدوا مشاريع جد هائلة ، حيث أن السيد حلاق التازي ، ٱشترى سيارة فاخرة<br /> <br /> من نوع المرسديس و بنى منزلا جد سامق بأزيد من أربعة شقق و ٱكترى ثلاثة<br /> <br /> منها دون آداء الضرائب الشهرية و يمتهن مختلف كل وسائل الرشوة و الإرت<br /> <br /> أحيطكم علما أن كلا من السادة زهير عبد الجبار و رشيد عبد الجبار و حلاق<br /> <br /> التازي و عبد اللطيف حشاد ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و الجعفاري٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ لقد<br /> <br /> كونوا نخبا و لوبيات من ذوي النفوذ النافذة في تملص الغش و ممارسة الفساد<br /> <br /> الفاسق و تزوير رخص السيارات المهربة من الديار الأوربية و ممارسة الشذوذ<br /> <br /> الجنسي و الإتجار فيها بمنتهى تمام الحرية المائعة و زد على ذلك أنهم<br /> <br /> شيدوا مشاريع جد هائلة ، حيث أن السيد حلاق التازي ، ٱشترى سيارة فاخرة<br /> <br /> من نوع المرسديس و بنى منزلا جد سامق بأزيد من أربعة شقق و ٱكترى ثلاثة<br /> <br /> منها دون آداء الضرائب الشهرية و يمتهن مختلف كل وسائل الرشوة و<br /> <br /> الإرتشاء و الإبتزاز بمنزله و بدكانه بحي البهجة بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب منذ سنوات التسعينيات من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2016 م من<br /> <br /> دون رقيب و لا حسيب؛ إطلاقا٠<br /> <br /> <br /> <br /> علاوة، أن عبد اللطيف حشاد، و بدافع أن أباه كان مديرا إقليميا بإدارة<br /> <br /> الغش بمدينة ورزازات منذ سنوات السبعينيات من القرن الماضي إلى حدود<br /> <br /> أواخر الألفية الثانية؛ مما ساعده على ٱشتغالاته في نهب و تملص الغش و<br /> <br /> التزابق على العديد من الزائرين و الغرباء بممارسة الرشوة و<br /> <br /> الإرتشاء٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و زد على ذلك السيد الجعفاري و يده اليمنى حلاق<br /> <br /> التازي الذي كان يصطاد له مختلف فرائس زبناءه ليحصدا ركام العديد من<br /> <br /> الأوراق المالية الطائلة منذ سنوات التسعينيات من القرن الماضي إلى حدود<br /> <br /> اليوم 2016 م، بالإتجار في العديد من مئات الآلاف من مختلف السيارات<br /> <br /> المهربة من الديار الأوربية و ممارسة السحر الأسود و تملص الغش و<br /> <br /> الإحتيال٠٠٠٠٠بمنزله و دكانه بحي البهجة؛ من دون رقيب و لا حسيب، نهائيا٠<br /> <br /> <br /> <br /> بالإظافة، إلى أن كلا من معظم أفراد عائلة السيد أوجامع، لقد أصبحوا<br /> <br /> يمتهنون مختلف كل وسائل و أساليب ووسائل ممارسة الجنس الإيباحي اللعين و<br /> <br /> الملعون بمقهى و مطعم الأحباس الكائن بساحة الموحدين ، في مراحيضها و<br /> <br /> تدخن مختلف أنواع التخدير و المخدرات الخفيفة و الصلبة بمنتهى تمام<br /> <br /> الحرية المائعة و يمارس الجنس المحيون على القاصرات بداخل المقهى و زد<br /> <br /> على ذلك أن العديد من الفتيات الاتي يشتغلن بذات المطعم و المخبزة و<br /> <br /> المقهى ـ الأحباس ـ مرست عليهن ألعن و أخبث و أشرس مختلف كل أنواع و<br /> <br /> أشكال الجنس الإيباحية المحيونة و الحاطة من قيم كرامة الإنسان ولازلنا<br /> <br /> عرضة لأخبث و أسوإ معظم ممارسات الجنس المتوحشة من طرف كل أفراد عائلة<br /> <br /> السيد أوجامع الذي ينحذر من قرية إمغران تبعد عن مدينة ورزازات قرابة 50<br /> <br /> كيلمترا في ٱتجاه مدينة تنغير٠ إن كل أفراد عائلة أوجامع أصبحوا يشتغلون<br /> <br /> بمنتهى تمام تملص الغش و ممارسة الإبتزاز و مختلف وسائل و أشكال و أنواع<br /> <br /> الجنس المحيونة و المسعورة داخل مقهى و مطعم و مخبزة الأحباس المحادية<br /> <br /> لساحة الموحدين بمدينة ورزازات جنوب المغرب٠<br /> <br /> <br /> <br /> وزد على ذلك، أن كلا من رجالات الأمن الوطني المكلفين بتنظيم السير<br /> <br /> بمدينة ورزازات، أن عميدها السيد جمال و كل رجالات الأمن الوطني المكلفين<br /> <br /> بتنظيم السير الطرقي؛ ينهبون و يمارسون مختلف كل ممارسات التزابق الغير<br /> <br /> القانونية و الغير المشروعة قرب دكان بيع التبغ للسيد زهير عبد الجبار و<br /> <br /> أخوه رشيد عبد الجبار ؛ اللذان ساهما و لازالا يساهمان في رصد مئات<br /> <br /> الآلاف من الضحايا المرتاشين داخل دكان التبغ و ذلك منذ أزيد من 4 سنوات<br /> <br /> خلت كلها جعافا، و ركام العديد من الأوراق المالية الطائلة تبتز و تنتهك<br /> <br /> من داخل الدكان الكائن بحي البهجة قرب حمام السعادة بمدينة ورزازات ، حيث<br /> <br /> تمنح الأوراق المالية الطائلة لزهير عبد الجبار و عند المساء يقوم هذا<br /> <br /> الأخير بتمريرها لرجالات الأمن الوطني المكلفون بتنظيم السير الطرقي<br /> <br /> بساحة الموحدين بمدينة ورزازات ؛ خفية من عيون المارة و العابرين٠<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> ملاحظة جد هامة:<br /> <br /> <br /> <br /> إن كلا من أرصة و شوارع فناذق مدينة ورزازات جنوب المغرب، أصبحت محلات<br /> <br /> لٱستقطاب فتيات و قاصرات ٱمتهان الدعارة الفاسقة و الفاسدة و ٱرتشاف<br /> <br /> الشيشا و مختلف أنواع المخذرات الصلبة و الخفيفة وأضحت مدينة بٱستثنائية<br /> <br /> مثلى بٱختفاء أوكار عدة من نخب و لوبيات الفساد الفاسدة و الفاسقة<br /> <br /> بٱمتياز في كل أحياءها الشعبية و أزقتها الشعبوية و زد على ذلك أن كل<br /> <br /> حاويات الأزبال بمدينة ورزازات تفوح بأسم مركبات السموم الجاثمة و<br /> <br /> الفائحة من أجثم مكونات السموم القاتلة؛ زيادة على أن كل أرباب المقشدات<br /> <br /> و المحلبات بمدينة ورزازات يزجون السموم القاتلة في جل المأكولات و<br /> <br /> الحلويات التي تقدم للزبناء و الغرباء و الزوار٠٠٠٠٠٠٠٠ ٠ علاوة أن معظم<br /> <br /> كل أرباب الإتجار في معلبات التبغ ، يمررون مختلف كل أنواع السجائر<br /> <br /> الفاسدة في صلاحية ٱستعمالها و بالخصوص السيد زهير عبد الجبار، الذي يوجد<br /> <br /> مقر دكانه في قلب مدينة ورزازات ؛ و يمتهن مختلف أخبث و ألعن و أجثم<br /> <br /> وسائل وأساليب و أشكال تملص الغش و الإبتزاز و الإرتشاء و<br /> <br /> الرشوة٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ منذ سنوات 90 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2016 م٠<br /> <br /> عليكم بتدخلاتكم السريعة و بعجالة في كلما يخص أشر و أخبث و أطعن و أرجس<br /> <br /> ٠٠٠٠٠ في مختلف أشرس و أبشع و أفظع معظم كل أساليب و أشكال ووسائل تسمم<br /> <br /> الزائرين و الغرباء ٠٠٠٠٠ من طرف جل كل أعوان مطاعم و سناكات و فنادق و<br /> <br /> حانات مدينة ورزازات جنوب المغرب و بالظبط بمقهى الأحباس بساحة الموحدين<br /> <br /> في قلب مدينة ورزازات؛ حيث أن مجمل الفتيات و كذلك أرباب مقهى و مطعم و<br /> <br /> مطبخ و كذلك مقشدة مقهى كل أفراد عائلة السيد المسمى أوجامع يذرون أشرس<br /> <br /> السموم القاتلة بالثفل السام و ذر لعاب ثفلهم القاتل حد الموت ؛ حيث أن<br /> <br /> سيدة متزوجة ذات قامة جد قصيرة، تنحذر من أسرة أوجامع ، تُخلِّط أشرس و<br /> <br /> أسم و أخبث مكونات و مركبات علب الأقراص السامة في قهوة الزبناء و أحيانا<br /> <br /> تُهلوسهم حد الجنون القاتم حتى الغثيان و زد على ذلك أفظع و أخبث و أرجس<br /> <br /> مختلف كل أشكال و أساليب ٱمتهان ممارسة الذعارة و الشذوذ الجنسي بمختلف<br /> <br /> طرق أفلام الإباحة بفضاء مراحيض ذات المقهى و أحينا يتم ٱكتراء مطعم<br /> <br /> المقهى للعائلات الميسورات بمدينة ورزازات عن مقصد الإحتفاء بالليالي<br /> <br /> الماجنة و الباذخة و القامرة حتى الفجر ، و لا أحد يحرك ساكنا ٠ علاوة<br /> <br /> على أن مقهى الأحباس بساحة الموحدين؛ أضحت مقر يومي لممارسة أبشع و أفظع<br /> <br /> و ألعن٠٠٠٠٠٠٠ مختلف كل أشكال و أساليب ٱحتراف الذعارة و ممارسة معظم كل<br /> <br /> وسائل الشذوذ الجنسي المحيونة و ذر السموم القاتلة في فناجين القهوة و<br /> <br /> المأكولات الطازجة ٠٠٠٠٠٠٠ و الحلويات المستعملة بطعن العديد من الزبائن<br /> <br /> و الغرباء٠٠٠٠٠٠ من طرف كل أفراد عائلة أوجامع المكلفة بتسيير و تدبير<br /> <br /> شؤون و مسؤوليات نفس المقهى و المطعم و المطبخ منذ سنين مضت حتى اليوم٠<br /> <br /> زيادة على هذا، و أحيطكم و للعديد من المرات و بعد مواكبتي المريرة للكشف<br /> <br /> لكم عن مختلف كل أشكال و أساليب تملص الغش و التزوير و الإختلاسات<br /> <br /> المالية و الإدارية الفظيعة و اللعينة و الملعونة حد الجنون ، علما أن كل<br /> <br /> مدراء و حراس عامون و نظراء سابقون و كذلك معظم أساتذة ثانوية محمد<br /> <br /> السادس و بالظبط منذ سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م و<br /> <br /> بالخصوص كلا من السيد المدير السابق ٱبراهيم أيت الحاج الذي يينحذر من<br /> <br /> مدينة زاكورة و حسن فارح من مدينة مكناس و وصولا إلى كل من نظراءها<br /> <br /> السابقون كلا من السيد الميموني و محمد أنظام و كل من السادة قشاعي و<br /> <br /> عفيف و ملوي و كل من الأساتذة السيد مصطفى شيكر أستاذ مادة اللغة<br /> <br /> الأنجليزية و سميرة مراوي و حياة مراد٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و عباس المعتظد بالله<br /> <br /> أستاذ مادة العربية٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و السيد الكرخي ، معاق جسديا حيث كان يشتغل<br /> <br /> كعون تنفيذ في مجال توظيف آلة الإعلاميات بثانوية ولي العهد الأمير سيدي<br /> <br /> محمد سابقا و بالتحديد؛ زمنيا، منذ سنة 1984 م إلى حدود أواخر سنوات 90<br /> <br /> من القرن الماضي ، و هي ركام ممن مختلف ألعن و أشرس و أخرق الإختلالات<br /> <br /> التعليمية و التربوية و المؤسساتية و المالية التي طالت و لازالت تغمر كل<br /> <br /> مسؤولي إدارة ثانوية محمد السادس التأهيلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب٠<br /> <br /> هي العديد من الشواهد المدرسية المزورة بمعظم كل ممارسات تملص الغش و<br /> <br /> الإتجار في الأغلبية الساحقة من نقط الدعم و المعدلات السنوية الأخيرة ،<br /> <br /> بأثمنة جد خيالية تزيد عن 1000 إلى 2000 درهم من ركام العديد من الأموال<br /> <br /> و الأوراق المالية التي نهبت و ٱستنزفت من طرف كل مدراء و أعوان و أساتذة<br /> <br /> ٠٠٠٠٠٠٠٠٠ ثانوية محمد السادس التأهيلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ<br /> <br /> سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م٠ علاوة، أن كلا من<br /> <br /> الأستاذتين سميرة مراوي و حياة مراد ، يشتغلان بمنتهى الحرية المائعة<br /> <br /> غريبتي الأطوار و ذلك بٱشتغالهما في إعطاء دروس الدعم و حصد ركام الآلاف<br /> <br /> من مبالغ الدراهم و نفخ العديد من نقط الدعم السنوية و المعدلات الأخيرة<br /> <br /> للعديد من التلاميذ و التلميذات الذين يتوافذون بشكل جد فظيع على منزل<br /> <br /> سميرة مراوي الكائن بحي البهجة بمدينة ورزازات و بالظبط خلال كل نهاية<br /> <br /> الأسابيع و عند أوقات ما بعد الظهيرة و أحيانا عندما تشير الساعة إلى<br /> <br /> السابعة مساأ حتى 9 ليلا ، منذ بداية 2000 م إلى حدود اليوم 2015 م؛ حيث<br /> <br /> أن ركام العديد من التلاميذ و التلميذات يمطرون على منزل سميرة مراوي ،<br /> <br /> لتدعمهم و تتاجر في دروسها بحصد العديد من الألاف من الأوراق المالية و<br /> <br /> ذلك بأزيد من 400 درهم إلى 1000 درهم بنفخها للعديد من نقط المراقبة<br /> <br /> المستمرة و العمل على خذاع التلاميذ و التلميذات بنقط المعدلات و الدعم<br /> <br /> المزورة و المرتشية و ذلك بمساعدتها السيدة حياة مراد ٠ وزد على ذلك، أن<br /> <br /> سميرة مراوي ، كانت تتاجر في العديد من كؤوس الشاي و الحلويات و المرطبات<br /> <br /> و حتى المأكولات الطازجة المنزلية بأحد دكاكين ثانوية محمد السادس<br /> <br /> التأهيلية بمدينة ورزازات ، و كأن هذه الأستاذة أشبه بتاجرة جد محترفة<br /> <br /> على إعداد كؤوس الشاي و الحلويات و المأكولات و لم تعد ، نهائيا ،<br /> <br /> الأستاذة القدوة ٠ عليكم بفتح تحقيق بحث بتدخلاتكم القانونية و بعجالة من<br /> <br /> أجل الحد من ألعن و أشرس و أرجس و أفظع ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ كل ممارسات ، وأشكال<br /> <br /> ووسائل تملص الغش و الخروقات و الإختلاسات و الخروقات التربوية و<br /> <br /> التعليمية اللعينة و الرتيبة التي طالت و لازالت تغمر كل مؤسسة ثاوية<br /> <br /> محمد السادس التأهيلية منذ سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015<br /> <br /> م٠ و تقبلوا فائق التقدير و الإحترام٠ وبه وجب آلإخبار و السلام٠<br /> <br /> الإمضاء: فؤاد زناري٠ ملاحظة جد هامة: تو ترانسپارينچي، چونتاچت،<br /> <br /> چاجاچفيس، چاجاچنادور ليكن في علمكم و بصارح العبارة الواضحة وضوح النهار<br /> <br /> ، أن كل مسؤولي فرع مندوبية السياحة الإقليمية من مدراء و أعوان بمساعدة<br /> <br /> تفعيل السيد رئيس المجلس البلدي الإقليمي بورزازات ، الذي ينحذر من مدينة<br /> <br /> الراشيدية ، أصبحوا يفوضون ركام مختلف كل ممارسات منح رخص المشاريع<br /> <br /> السياحية بإقليم ورزازات بمنتهى تمام تملص الغش و الرشوة و الإرتشاء و<br /> <br /> إعطاء ركام من مختف كل رخص بناء و ٱكتراء معظم بنايات مشاريع السياحة<br /> <br /> الإقليمية من وكالات سياحية مرتشية و مفعمة بمختلف ألعن و أبشع و<br /> <br /> أفظع٠٠٠٠٠٠٠مختلف ممارسات التزوير و الإرتشاء و الرشوة و الزبونية الحاطة<br /> <br /> من قيم كرامة الإنسان٠ زد على ذلك، أن كلا من كل أعوان و مدراء المدرسة<br /> <br /> الفندقية و حاليا المعهد السياحي و الفندقة بمدينة ورزازات ، ٱقترفوا<br /> <br /> العديد من مختلف كل ممارسات تملص الغش و الإرتشاء و الرشوة و السرقات<br /> <br /> الموصوفة الخارقة و المختلة بركام من الأوراق المالية الطائلة و التي<br /> <br /> نهبوها و لازالوا ينهبونها بمنتهى الحرية المائع، بدأ بالسيد السابق<br /> <br /> المدير المحجوبي و المقتصد السيد الأزهري و عبد الواحد مدير الخدمات<br /> <br /> الفندقية و السياحية بالمدرسة الفندقية بورزازات حيث نهبوا أزيد من 20<br /> <br /> مليون سنتيم فيما يخص ملف بناية ميزانية الدولة ، لبناية داخلية الإناث<br /> <br /> أعني الفتيات بذات المؤسسة منذ سنة 1992 م إلى حدود عام 1994 م، بالإظافة<br /> <br /> إلى مختلف كل أساليب ممارسات تملص الغش في العديد من الدبلومات و الشواهد<br /> <br /> المدرسية المزورة غاية التزوير المُحترف و زد على ذلك أبشع و أفظع و ألعن<br /> <br /> مختلف كل ممارسات الشذوذ الجنسي و الإغتصابات الجنسية التي لا تغمض لها<br /> <br /> الجفون ، و التي كان يمارسها على كل التلميذات ، كل من السادة الخدلي ،<br /> <br /> أستاذ تعليم فن المطعم و أوشطو ، و أوزاويت مدرس فنون الطبخ و بوشطارات ،<br /> <br /> الحارس العام للداخليين ، حيث كانت تمارس أفظع و ألعن و أخبث و أرجس<br /> <br /> مختلف كل ممارسات الشذوذ الجنسي البشعة و الإغتصابات الجسيمة والمسعورة<br /> <br /> على معظم التلميذات منذ سنة 1988 م إلى حدود اليوم 2015 م٠ علاوة، أن<br /> <br /> العديد من ركام الآلاف من الملايين من السنتيمات و التي حصدت من طرف كل<br /> <br /> مدراء و أعوان و أساتذة٠٠٠٠٠٠ المدرسة الفندقية بمدينة ورزازات بمنهى<br /> <br /> تمام التزوير و الرشوة و الإرتشاء و ذلك بٱبتياع شهادة التأشيرة إلى<br /> <br /> ألمانيا بأزيد من 30000 درهم و إلى الولايات المتحدة الأمريكية بأزيد من<br /> <br /> 10000 درهم و زد على ذلك أن التدريبات المهنية لصقل معلومات التلاميذ،<br /> <br /> كانوا يؤدون أزيد من 50 درهم للسيد الخدلي ، و الذي حصد ركام مئات الآلاف<br /> <br /> من دراهم الأوراق المالية الطائلة لدرجة أنه لقد ٱشترى سيارة فاخرة من<br /> <br /> النوع الممتاز و ٱقتنى منزلا جد فخما بمدينة ورزازات، اليوم 2015 ٠ أما<br /> <br /> بالنسبة لكل رؤساء قسم لجنة السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، أن كلا من السادة شوطيل و هزمير و كل الذين ينحذرون من مدينة<br /> <br /> ورزازات و المفوضون لكل رخص السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، لقد تملصوا بنهبهم المرير ركام من آلاف الملايين من الدراهم و<br /> <br /> شيدوا العديد من البنايات الهائلة و بمنتهى الحرية المائعة و ذلك<br /> <br /> بالسيطرة المتسلطة و الظالمة على العديد من الأراضي الشاسعة و التي تم<br /> <br /> تفويضها لكل أفراد أسرهم بمنتهى تمام ممارسة نختلف كل وسائل و أساليب<br /> <br /> تملص الغش و النهب و التزوير و ما إلى ذلك ، منذ سنوات 80 من القرن<br /> <br /> الماضي حتى اليوم 2015 مإن مدينة ورزازات جنوب المغرب، أصبحت مستفحلة بكل<br /> <br /> أنواع المخذرات الصلبة وهي ركام الأطنان من مخذر الشيرا الذي صار يهرب من<br /> <br /> مدينة طنجة و الناظور من طرف نخب و لوبيات شابة ، أغلبهم يشتغلون بمشروع<br /> <br /> نور لإنتاج الطاقات الشمسية المتجددة، و زد على ذلك هم العديد من الشباب<br /> <br /> ينحذرون من أصول مدن قلعة السراغنة و بني ملال و آسفي ................<br /> <br /> حيث أن الأغلبية الساحقة من كل هؤلاء المجرمين الأقحاح ، يشتغلون في<br /> <br /> الإتجار بركام العديد من أطنان كل أنواع المخذرات الصلبة بمدينة ورزازات<br /> <br /> ، علاوة على أن أحد الحلاقين بمدينة ورزازات و الساكن بحي البهجة؛ يدعى<br /> <br /> حلاق التازي، سبق له و أن تاجر في العديد من أصناف السيارات الفخمة و حتى<br /> <br /> الرديئة المهربة من الديار الإيطالية و يمتهن مختلف كل أشكال السحر<br /> <br /> الأسود و يكون نخبا من نفوذ كل رؤساء و شيوخ و أعظاء المجلس البلدي<br /> <br /> الإقليمي و عمالة ورزازات ؛ حيث يتحرك بمنتهى الحرية المائعة بٱتجاره في<br /> <br /> العديد من السيارات الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار الإيطالية<br /> <br /> منذ سنوات 90 من القرن الماضي حتى اليوم، حيث يشتغل في ٱبتياعها بحي<br /> <br /> البهجة عند أوقات الظهيرة حتى العصر، و يتحرك خفية بسيارته من نوع<br /> <br /> المرسديس رمادية اللون ، حيث ٱبتاعها ليحولها بسيارة أخرى و من نوع آخر<br /> <br /> ذات اللون الأزرق المفتوح ، مقابل ٱشتراءه بقعة أرضية بمدينة ورزازات ، و<br /> <br /> لازال يتاجر في ركام من العديد من كل أصناف السيارات الفخمة و حتى<br /> <br /> الرديئة حيث أن رئيس المجلس البلدي الإقليمي و كل نفوذ السلطة القضائية و<br /> <br /> التشريعية و حتى التنفيذية الإقليمية بورزازات، يتوافذون متهافتين عليه<br /> <br /> كالذباب الأزرق بدكانه بحي البهجة؛ حيث هي ركام العديد من كل أنواع<br /> <br /> الصفقات الإرتشائية بمنتهى كل طرق الرشوة و أساليب الإرتشاء و تزوير رخص<br /> <br /> السيارات و ما إلى ذلك من كل أساليب الخروقات المالية و الإدارية التي<br /> <br /> ٱقترفت و لازالت تُقترف من طرف السيد حلاق التازي بمنتهى الحرية المائعة<br /> <br /> بمدينة ورزازات و لا أحد حرك و لا يحرك ساكنا٠ بالإظافة إلى أن كل أعوان<br /> <br /> و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة المالية الصاروخية و<br /> <br /> الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛ حيث أجبروني بالقوة<br /> <br /> المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد من 11000 درهم في<br /> <br /> ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا<br /> <br /> الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من ٱستعمال الماء ؛<br /> <br /> قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م٠ حيث<br /> <br /> أن فاتورة الماء الأولى ، كان ثمن آداءها قرابة 2600 درهم و الثانية 500<br /> <br /> درهم و الثالثة 350 درهم و الرابعة 350 درهم و الخامسة 350 درهم و<br /> <br /> السادسة قرابة 250 درهم ؛ فمنذ سنة و السابعة أقل من 100 درهم ، فمنذ سنة<br /> <br /> 2012 م إلى حدود اليوم 2015 م و بمجرد بعد الإنتهاء من خطاب الملك محمد<br /> <br /> السادس نصره الله نصرا عزيزا و ثبت أقدامه الميمونة و بعد البدء في تنزيل<br /> <br /> الدستور الجديد ؛ تم النقص في فواتير آداء أثمنة الماء و التي لا تزيد عن<br /> <br /> 100 درهم للفاتورة الواحدة٠ و لكن و لغاية الأسف الشديد، و ليكن في علمكم<br /> <br /> بمنتهى تمام الصدق و الإخلاص الوفي؛ أنني أسكن وحيدا بمنزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة بورزازات حيث كل غرف منزلنا أصبحت مفعمة حتى الرأس بركام من أجثم<br /> <br /> و أخبث مكونات الأوساخ و الصراصير و الديدان و الجرذان السامة و أضحت كل<br /> <br /> ملابسي ملطخة بمختلف الأوساخ النتنة و الجاثمة و لا آذان صائغة و لا قلوب<br /> <br /> رحمة عطوفة ؛ حيث لا حياة لمن تنادي٠ و الله ثم و الله ، أن كل هؤلاء نخب<br /> <br /> و لوبيات ممارسة مختلف كل أساليب و أشكال التعذيب الجسدي و النفسي و<br /> <br /> الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد الموت و أفظع و أظلم<br /> <br /> ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و الظالمة و<br /> <br /> أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية القاتلة والمُقبرة و<br /> <br /> المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛ اللذان خربا و ذمرا بمنتهى<br /> <br /> تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل أساليب و أشكال مختلف أحكام<br /> <br /> الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد الجنون بقسم الأمراض العقلية<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ<br /> <br /> سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك كل أعوان و و مدراء إدارة<br /> <br /> المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛<br /> <br /> أمطروني على آداء العديد من الأثمنة المالية الصاروخية و الخيالية مع<br /> <br /> ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء<br /> <br /> منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛ حيث أجبروني بالقوة المحيونة<br /> <br /> المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد من 11000 درهم في ٱمتداد<br /> <br /> أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد<br /> <br /> من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس<br /> <br /> و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل و تقبير و ٱقتراف أسم و<br /> <br /> أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و أشكال ووسائل الظلم و القمع و<br /> <br /> القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون و ذلك بممارسة تملص الغش و<br /> <br /> القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و المسعور الجبروتي بمنتهى<br /> <br /> تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و الإجرامي الفظيع منذ<br /> <br /> سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠ أطالبكم غاية الطلب بفتح<br /> <br /> تحقيق جد معمق فيما يخص كل مختلف كل أساليب و أشكال التعذيب الجسدي و<br /> <br /> النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد الموت و أفظع و أظلم<br /> <br /> ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و الظالمة و<br /> <br /> أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية القاتلة والمُقبرة و<br /> <br /> المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛ اللذان خربا و ذمرا بمنتهى<br /> <br /> تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل أساليب و أشكال مختلف أحكام<br /> <br /> الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد الجنون بقسم الأمراض العقلية<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ<br /> <br /> سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك كل أعوان و و مدراء إدارة<br /> <br /> المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛<br /> <br /> أمطروني على آداء العديد من الأثمنة المالية الصاروخية و الخيالية مع<br /> <br /> ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء<br /> <br /> منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛ حيث أجبروني بالقوة المحيونة<br /> <br /> المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد من 11000 درهم في ٱمتداد<br /> <br /> أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد<br /> <br /> من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس<br /> <br /> و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل و تقبير و ٱقتراف أَسَمِّ و<br /> <br /> أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و أشكال ووسائل الظلم و القمع و<br /> <br /> القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون و ذلك بممارسة تملص الغش و<br /> <br /> القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و المسعور الجبروتي بمنتهى<br /> <br /> تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و الإجرامي الفظيع منذ<br /> <br /> سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠ زيادة على ألعن و أرجس و<br /> <br /> أخبث و أسوإ.......... كل أساليب التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي<br /> <br /> المخزنية المسعورة و المتوحشة حد الموت و أفظع و أظلم ...........وسائل<br /> <br /> الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و الظالمة و أسم و أجرم و<br /> <br /> أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية القاتلة والمُقبرة و المذمرة و<br /> <br /> الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛ اللذان خربا و ذمرا بمنتهى تمام معظم<br /> <br /> ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل أساليب و أشكال مختلف أحكام الإعدام<br /> <br /> المتسلطة و القامعة و القاهرة حد الجنون بقسم الأمراض العقلية بالمصحة<br /> <br /> الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م<br /> <br /> إلى حدود اليوم 2015 م٠ و ذلك بتآمر كل سلطات رجالات الأمن الوطني و<br /> <br /> الوقاية المدنية و القوات المساعدة و كل رؤساء و عمال و شيوخ و<br /> <br /> أعوان٠٠٠٠٠٠ المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات جنوب المغرب ؛ هي<br /> <br /> ركام من ضرباتهم و ركلاتهم و صفعاتهم التي ٱنهالوا علي بمختلف كل أساليب<br /> <br /> ووسائل و ممارسات أفظع و أجرم و أشرس مختلف الخروقات الإنتهاكية الجسيمة<br /> <br /> لحقوق الإنسان المتوحشة و الحاطة من قيم كرامة الإنسان بكل الأشكال<br /> <br /> الفظيعة المتسلطة و الظالمة حد الجنون و التي مُرست علي بكل مخافر الشرطة<br /> <br /> القضائية المحلية و بثكنة إدارة الوقاية المدنية المحلية بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و إن لم تفعلوا ، أطلب<br /> <br /> من الحق سبحانه و تعالى أن يسلط على كل من ساهم و أسهم في هدم و تقبير<br /> <br /> حياتي و صحة جسدي و ذماغي المخرب و المهدوم حد الموت البطيئ ؛ أن يلعن و<br /> <br /> يؤذي كل أباء و أمهات كل أسر و أبناء كل هؤلاء نخب و لوبيات ٱقتراف مختلف<br /> <br /> و معظم ممارسات التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المتسلطة و المخزنية و<br /> <br /> المدنية الجبروتية الطاغية و الظالمة حد الجنون، أن يلعنهم بأسم مركبات<br /> <br /> الأمراض السرطانية الخبيثة و الجاثمة المزمنة كل أنواع أمراض السكري و<br /> <br /> الشذوذ الجنسي الملعونة و اللعينة و أن يعذبهم أشد عذابه الأليم في<br /> <br /> الدنيا و الآخرة و أن يجازيهم بالدرك الأسفل من نار جهنم السعير، آمين و<br /> <br /> كفى بالله سبحانه و تعالى وكيلا شهيدا٠ تقبلوا فائق التقدير و الإحترام٠<br /> <br /> و به وجب الإخبار و السلام٠تو ترانسپارينچي، چونتاچت، چاجاچفيس،<br /> <br /> چاجاچنادور ليكن في علمكم و بصارح العبارة الواضحة وضوح النهار ، أن كل<br /> <br /> مسؤولي فرع مندوبية السياحة الإقليمية من مدراء و أعوان بمساعدة تفعيل<br /> <br /> السيد رئيس المجلس البلدي الإقليمي بورزازات ، الذي ينحذر من مدينة<br /> <br /> الراشيدية ، أصبحوا يفوضون ركام مختلف كل ممارسات منح رخص المشاريع<br /> <br /> السياحية بإقليم ورزازات بمنتهى تمام تملص الغش و الرشوة و الإرتشاء و<br /> <br /> إعطاء ركام من مختف كل رخص بناء و ٱكتراء معظم بنايات مشاريع السياحة<br /> <br /> الإقليمية من وكالات سياحية مرتشية و مفعمة بمختلف ألعن و أبشع و<br /> <br /> أفظع٠٠٠٠٠٠٠مختلف ممارسات التزوير و الإرتشاء و الرشوة و الزبونية الحاطة<br /> <br /> من قيم كرامة الإنسان٠ زد على ذلك، أن كلا من كل أعوان و مدراء المدرسة<br /> <br /> الفندقية و حاليا المعهد السياحي و الفندقة بمدينة ورزازات ، ٱقترفوا<br /> <br /> العديد من مختلف كل ممارسات تملص الغش و الإرتشاء و الرشوة و السرقات<br /> <br /> الموصوفة الخارقة و المختلة بركام من الأوراق المالية الطائلة و التي<br /> <br /> نهبوها و لازالوا ينهبونها بمنتهى الحرية المائع، بدأ بالسيد السابق<br /> <br /> المدير المحجوبي و المقتصد السيد الأزهري و عبد الواحد مدير الخدمات<br /> <br /> الفندقية و السياحية بالمدرسة الفندقية بورزازات حيث نهبوا أزيد من 20<br /> <br /> مليون سنتيم فيما يخص ملف بناية ميزانية الدولة ، لبناية داخلية الإناث<br /> <br /> أعني الفتيات بذات المؤسسة منذ سنة 1992 م إلى حدود عام 1994 م، بالإظافة<br /> <br /> إلى مختلف كل أساليب ممارسات تملص الغش في العديد من الدبلومات و الشواهد<br /> <br /> المدرسية المزورة غاية التزوير المُحترف و زد على ذلك أبشع و أفظع و ألعن<br /> <br /> مختلف كل ممارسات الشذوذ الجنسي و الإغتصابات الجنسية التي لا تغمض لها<br /> <br /> الجفون ، و التي كان يمارسها على كل التلميذات ، كل من السادة الخدلي ،<br /> <br /> أستاذ تعليم فن المطعم و أوشطو ، و أوزاويت مدرس فنون الطبخ و بوشطارات ،<br /> <br /> الحارس العام للداخليين ، حيث كانت تمارس أفظع و ألعن و أخبث و أرجس<br /> <br /> مختلف كل ممارسات الشذوذ الجنسي البشعة و الإغتصابات الجسيمة والمسعورة<br /> <br /> على معظم التلميذات منذ سنة 1988 م إلى حدود اليوم 2015 م٠ علاوة، أن<br /> <br /> العديد من ركام الآلاف من الملايين من السنتيمات و التي حصدت من طرف كل<br /> <br /> مدراء و أعوان و أساتذة٠٠٠٠٠٠ المدرسة الفندقية بمدينة ورزازات بمنهى<br /> <br /> تمام التزوير و الرشوة و الإرتشاء و ذلك بٱبتياع شهادة التأشيرة إلى<br /> <br /> ألمانيا بأزيد من 30000 درهم و إلى الولايات المتحدة الأمريكية بأزيد من<br /> <br /> 10000 درهم و زد على ذلك أن التدريبات المهنية لصقل معلومات التلاميذ،<br /> <br /> كانوا يؤدون أزيد من 50 درهم للسيد الخدلي ، و الذي حصد ركام مئات الآلاف<br /> <br /> من دراهم الأوراق المالية الطائلة لدرجة أنه لقد ٱشترى سيارة فاخرة من<br /> <br /> النوع الممتاز و ٱقتنى منزلا جد فخما بمدينة ورزازات، اليوم 2015 ٠ أما<br /> <br /> بالنسبة لكل رؤساء قسم لجنة السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، أن كلا من السادة شوطيل و هزمير و كل الذين ينحذرون من مدينة<br /> <br /> ورزازات و المفوضون لكل رخص السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، لقد تملصوا بنهبهم المرير ركام من آلاف الملايين من الدراهم و<br /> <br /> شيدوا العديد من البنايات الهائلة و بمنتهى الحرية المائعة و ذلك<br /> <br /> بالسيطرة المتسلطة و الظالمة على العديد من الأراضي الشاسعة و التي تم<br /> <br /> تفويضها لكل أفراد أسرهم بمنتهى تمام ممارسة نختلف كل وسائل و أساليب<br /> <br /> تملص الغش و النهب و التزوير و ما إلى ذلك ، منذ سنوات 80 من القرن<br /> <br /> الماضي حتى اليوم 2015 مإن مدينة ورزازات جنوب المغرب، أصبحت مستفحلة بكل<br /> <br /> أنواع المخذرات الصلبة وهي ركام الأطنان من مخذر الشيرا الذي صار يهرب من<br /> <br /> مدينة طنجة و الناظور من طرف نخب و لوبيات شابة ، أغلبهم يشتغلون بمشروع<br /> <br /> نور لإنتاج الطاقات الشمسية المتجددة، و زد على ذلك هم العديد من الشباب<br /> <br /> ينحذرون من أصول مدن قلعة السراغنة و بني ملال و آسفي ................<br /> <br /> حيث أن الأغلبية الساحقة من كل هؤلاء المجرمين الأقحاح ، يشتغلون في<br /> <br /> الإتجار بركام العديد من أطنان كل أنواع المخذرات الصلبة بمدينة ورزازات<br /> <br /> ، علاوة على أن أحد الحلاقين بمدينة ورزازات و الساكن بحي البهجة؛ يدعى<br /> <br /> حلاق التازي، سبق له و أن تاجر في العديد من أصناف السيارات الفخمة و حتى<br /> <br /> الرديئة المهربة من الديار الإيطالية و يمتهن مختلف كل أشكال السحر<br /> <br /> الأسود و يكون نخبا من نفوذ كل رؤساء و شيوخ و أعظاء المجلس البلدي<br /> <br /> الإقليمي و عمالة ورزازات ؛ حيث يتحرك بمنتهى الحرية المائعة بٱتجاره في<br /> <br /> العديد من السيارات الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار الإيطالية<br /> <br /> منذ سنوات 90 من القرن الماضي حتى اليوم، حيث يشتغل في ٱبتياعها بحي<br /> <br /> البهجة عند أوقات الظهيرة حتى العصر، و يتحرك خفية بسيارته من نوع<br /> <br /> المرسديس رمادية اللون ، حيث ٱبتاعها ليحولها بسيارة أخرى و من نوع آخر<br /> <br /> ذات اللون الأزرق المفتوح ، مقابل ٱشتراءه بقعة أرضية بمدينة ورزازات ، و<br /> <br /> لازال يتاجر في ركام من العديد من كل أصناف السيارات الفخمة و حتى<br /> <br /> الرديئة حيث أن رئيس المجلس البلدي الإقليمي و كل نفوذ السلطة القضائية و<br /> <br /> التشريعية و حتى التنفيذية الإقليمية بورزازات، يتوافذون متهافتين عليه<br /> <br /> كالذباب الأزرق بدكانه بحي البهجة؛ حيث هي ركام العديد من كل أنواع<br /> <br /> الصفقات الإرتشائية بمنتهى كل طرق الرشوة و أساليب الإرتشاء و تزوير رخص<br /> <br /> السيارات و ما إلى ذلك من كل أساليب الخروقات المالية و الإدارية التي<br /> <br /> ٱقترفت و لازالت تُقترف من طرف السيد حلاق التازي بمنتهى الحرية المائعة<br /> <br /> بمدينة ورزازات و لا أحد حرك و لا يحرك ساكنا٠ بالإظافة إلى أن كل أعوان<br /> <br /> و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة ال<br /> <br /> <br /> <br /> سير يا ربي أو هاذ لعواشر اللاي يهبط أو أللاي يطلي كل من ساهم و أسهم في<br /> <br /> تذمير و تخريب و هدم و ممارسة أشرس و أللعن و أخبث مختلف أساليب التعذيب<br /> <br /> الجسدي و النفسي المسعورين ووسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المحيون و الخروقات الطبية المتوحشة بقسم الأمراض العقلية بالمصحة<br /> <br /> الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ منذ سنة<br /> <br /> 1989م إلى حدود اليوم 2016 م و زد على ذلك كل أعوان و مدراء المكتب<br /> <br /> الوثني الإقليمي للماء الصالح للشرب ، الذي أمطرني بآداء أزيد من 20000<br /> <br /> درهم و ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة ي حرماني من ٱستعمال<br /> <br /> الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود 2011 م بعداد منزلنا رقم 226 بحي البهجة<br /> <br /> ؛وبعد هاته السنين التي خلت كلها عجافا حتى الآن؛ و هؤلاء نسل القردة<br /> <br /> الخاسئة الملطخين بأجثم مركبات سموم تملص الغش و التزوير الفظيع في مختلف<br /> <br /> فواتير الماء الشهرية بمنتهى جنون الإرتياب المستحمرة حيث ركام أطنان<br /> <br /> الأوراق المالية الهائلة التي حصدوها بمنتهى الحرية البائدة و المتسلطة<br /> <br /> غاية الظلم التظلمي المتوحش بمدينة ورزازات منذ زمن المديرر السابق السيد<br /> <br /> الغطاس مرورا على العربي ووصولا إلى المدير الذي تحول بدا عن أنفه<br /> <br /> المستدحش من مدينة بني ملال الشاذة نحو إدارة المكتب الوطني الإقليمي<br /> <br /> للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات منذ صيف 2008 م إلى حدود 2010 م و<br /> <br /> تعويضه بأجثم و أمحق و أفسد مدير إقليمي مارس و لازال يمارس أشرس و أسوإ<br /> <br /> و أخبث معظمكل ممارسات أساليب و أشكال النهب و الخروقات المالية و<br /> <br /> الإدارية المحيونة بمنتهى الحريةالرتيبة بحصده ركام الملايين الطائلة من<br /> <br /> مختلف عدادات الماء المزلية من شقق و منازل ٠٠٠٠٠٠٠٠ مدينة ورزازات<br /> <br /> الصامتة الصائتة المقموعة و المقهورة و التي تسكنها إلا الجبال المتحجرة<br /> <br /> مذ زمن سنوات الجمر و طلقات الرصاص الماضية حتى لحظات اليوم الملطخة<br /> <br /> بأجثم و أرجس و أشرس نسل نخب و لوبيات الفساد الفاسقة و التي أصبحت<br /> <br /> تتهافث على كل مؤسسات و مصالح و إدارات و مندوبيات٠٠٠٠٠٠٠٠٠ورزازات<br /> <br /> الملعونة و اللعينة حتى الأبد٠<br /> <br /> <br /> <br /> اليوم؛ أصبحت كل غرف منزلنا مفعمة بأنتن الجرذان و الصراصير و النمل و<br /> <br /> فائحة عطور الروائح القذرة و كأنك ياترى و أنت مع جثث نسل ركام حمولات<br /> <br /> النعوش الجيفة تتعايش بدا عن أنفك الذائق اليقين المضبع٠<br /> <br /> <br /> <br /> و سير ياربي أوهاذ لعواشر اللاي يهبط و يطلي كل أباء و أمهات و كل أفراد<br /> <br /> أسر و عائلات كل هؤلاء نخب و لوبيات زرع كل بذور الفساد الفاسدة و تملص<br /> <br /> الغش المستحمر و نهب و ممارسة معظم كل أساليب ووسائل الظلم و التعذيب<br /> <br /> النفسي و الجسدي المسعورة ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ أن يطليهم بأشرس و ألعن و<br /> <br /> أمسخ٠٠٠٠٠٠كل مركبات نسل الأمراض المتسرطنة و السكاري و الجذاري و أردة<br /> <br /> ديدان الشذوذ الجنسي المسعورة و كل أسم مركبات سموم نبع و أصل ٱبتلاء<br /> <br /> بلاء ذمامل الأسقام و العلل المتورمة و التي لا تنفع معها أية محاولة<br /> <br /> شفاء و لا علاج و ٱبطولت لعمر حتى الأبد؛ و أقسم بالله العلي العظيم ألا<br /> <br /> أسامحكم مادمتم ضربتم التو المستدحش لرفع جبر الضرر مع إنصافي و بعدم<br /> <br /> الإفلات من العقاب الجزري في الحين و الله خير المنتقمين و أعدت النار<br /> <br /> للمجرمين و كفى بالحق سبحانه وتعالى وكيلا شهيدا و لاحول ولا قوة إلا<br /> <br /> بالله العلي العظيم٠ آمين٠<br /> <br /> <br /> <br /> و به وجب الإخبار و السلام٠<br /> <br /> <br /> <br /> الإمضاء:<br /> <br /> <br /> <br /> فؤاد زناري٠
Z
To: contact tarbawiyat , taalim <br /> <br /> راسلتكم للعديد من الشكايات المتتالية عن مقصد بدئكم في الشروع لفتح مجموعة من التحقيقات و التحريات القانونية الجزرية الصارمة بغية كشفكم و تعريتكم لألعن و أخبث و أمحق معظم كل أساليب و أشكال و وسائل تملص الغش و التزوير و الرشوة و الإرتشاء و التمويه و الإبتزاز و الخذاع الحاطة من قيم كرامة الإنسان و تفريخ للكثير من أجيال التعليم الرديئ و التربية الرتيبة و الوقحة بمنتهى تمام نسل نخب و لوبيات الفساد الفاسدة و الفسوقة الجاثمة بثانوية محمد السادس التأهيلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب و منذ سنوات<br /> <br /> السبعينيات من القرن الماضي إلى حدود اليوم بدأ بمديرها السابق الماجدي<br /> <br /> الذي ينحذر من مدينة سطات و عبورا بٱبراهيم أيت الحاج من نبع مدينة زكورة<br /> <br /> و مرورا على فارح من مدينة مكناس ووصولا إلى بورجة ذو بشرته الشقراء، و<br /> <br /> كل من حراسها العامون و نظراءها و أعوانها أمثال السادة: محمد أنضام و<br /> <br /> لفريدي و حسن و الراقبي و وكاك و بوشعيب الحافظي و عفيف و ملوي وقاشعي و<br /> <br /> الكرخي و زهرة لحسن البوكيلي ؛..... و زد على ذلك كلا من الأساتذة<br /> <br /> القدامى والجدد أمثال عباس المعتظد بالله مدرس مادة اللغة العربية و<br /> <br /> مصطفى شيكر ؛ مادة الأنجليزية و سميرة مراوي وحياة مراد..... و اللإحة جد<br /> <br /> طويلة، أن كل هؤلاء نخب زرع و بث متلف كل بذور تملص الغش و التزوير و<br /> <br /> الرشوة و الإرتشاء و تفريخ سوى أقبح و أفسد و أسوإ.... ركام أجيال<br /> <br /> التربية الفاسقة و التعليم الفاسد و لازالوا يقترفون مختلف ألعن و أوقح و<br /> <br /> أرذل.... معظم ممارسات نفخ جل نقط الدعم و تزوير معدلات التلاميذ و<br /> <br /> التلميذات و الإتجار في العديد من الشواهد المدرسية المزورة وٱشتغالهم<br /> <br /> على الرشوة و الإرتشاء و الإبتزاز..... بمنتهى الحرية الرتيبة و ممارسة<br /> <br /> معظم أرجس وأقبح و أخبث كل أشكال و أساليب الجنس الشاذة و الذميمة و<br /> <br /> الحاطة من قيم كرامة الإنسان المحيونة.<br /> <br /> <br /> <br /> أجل، و كأنني أحكي لكم عن خُيال الوهم المطلق ، لقد ٱتخذتم من مجمل رسال<br /> <br /> شكاياتي أهزأ ما بإمكانكم ٱقتحام معظم مؤسسات و إدارات و فضاأت مدينة<br /> <br /> ورزازات التي ٱستفحل فيها الفساد الفاسق و اللعين حتى الغثيان و بالظبط<br /> <br /> بكل أحياءها الشعبية و مؤسساتها المالية والإدارية و المخزنية الملطخة<br /> <br /> بأسم و أخبث و أرجس مركبات نسل نخب و لوبيات زرع و بث الرشوة و الإرتشاء<br /> <br /> و الإبتزاز و النهب المستحمرة و مختلف كل أشكال و أساليب ممارسة دعارة<br /> <br /> العهارة الملعونة اللعينة ٱنطلاقا من جل مؤسسات التعليم الرتيبة و<br /> <br /> التربية المستدحشة و المخزنية المضبعة و التمريضة الشاذة و التطبيبية<br /> <br /> الذميمة و حتى المدنية المستحمرة ؛ إن كل فضاأت و أمكنة هذه البلدة<br /> <br /> المنسية في أتيه متاهات الثفاهات المؤبدة المحقونة بمعظم كل مكونات<br /> <br /> ممارسة تملص الغش و ٱحتواء عقر صلب مداخيل الدولة المالية و الإدارية و<br /> <br /> المخزنية المسعورة حتى من هيجان نسل جنس نسل الكلاب الدئابية و الحمر<br /> <br /> المستنفرة من جعفرة الأسد القسورة ،لكل هاته الأجناس من نبع زرع كل بذور<br /> <br /> الفساد الفسوقة التي ٱستنبتت أشجار نسل ركام السفالة الهاوية و التي<br /> <br /> أصبحت منتشرة كفطر شقق النساء الطامثة من ٱحتذام أورام أثلام الأرواح<br /> <br /> الجاثمة ؛ بالله عز و جل عليكم أهذه بلدة بالفعل أم أمست عاصمة ٱستقطاب<br /> <br /> ألعن و أفسد و أفسق شباب و قاصرات و عاهرات مدن و قرى المغرب على زي لكنة<br /> <br /> ببغاء الغوغائية المتحجرة؟؟؟؟؟؟؟؟ علما أن مقهى و مطعم الأحباس و بداخل<br /> <br /> مؤسسة محمد السادس التأهيلية و بدكان زهير عبد الجبار لبيع التبغ و بدكان<br /> <br /> عبد الله و مولاي أحمد تاجرا المواد الغذائية و بحي البهجة أعني حلاق<br /> <br /> التازي<br /> <br /> <br /> <br /> و اللإحة جد طويلة و متشعبة ؛ و لو أنكم حركتم أنملة ساكن ما أسيتم به<br /> <br /> كلما أخبرتكم عنه من ألعن و أمحق<br /> <br /> و أفسد ما ٱقترفه جل أساتذة ومدراء وحتى أعوان وحراس عامون و نظراء إدارة<br /> <br /> مؤسسة محمد السادس التأهيلية الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب المغرب و<br /> <br /> بالظبط منذ بداية الثمانينيات من القرن الماضي عندما كان يديرها السيد<br /> <br /> الماجيدي من جذور مدينة سطات وعبورا على ٱبراهيم أيت لحاج و وصولا بفارح<br /> <br /> من مدينة مكناس و أخيرا السيد المدير الجديد بورجة ذو بشرته الشقراء ، زد<br /> <br /> على ذلك كلا من السادة محمد أنضام و الراقيبي و قشاعي و ملوي و عفيف و<br /> <br /> زهرة لحسن البوكيلي و بوشعيب الحافظي و كل من الأساتذة القدامى؛ مصطفى<br /> <br /> لعقيرة و أيت حدو و بلقزيز و عفيف و عباس المعتظد بالله وبالله عليكم و<br /> <br /> لو رد من بصيص الأمل أن تعدونني بكشفكم عن أجثم و أخبث و<br /> <br /> أذل و أذحر و أسوإ................................الإختلالات المالية و<br /> <br /> الإدارية و التربوية و التعليمية البشيعة والفظيعة النكراء بمدينة<br /> <br /> ورزازات جنوب المغرب؛ أحيطكم علما أن كل من ساحة الموحدين و قلب ورزازات<br /> <br /> بكل من جل الفضاأت<br /> <br /> المحادية للسوق البلدي المحلي بمدينة ورزازات جنوب المغرب و زد على ذلك<br /> <br /> كل من أرباب قيسارية أهل سوس و مختلف كل أرباب و دكاكين ٱبتيا<br /> <br /> أحيطكم علما أن كل من ساحة الموحدين و قلب ورزازات بكل من جل الفضاأت<br /> <br /> المحادية للسوق البلدي المحلي بمدينة ورزازات جنوب المغرب و زد على ذلك<br /> <br /> كل من أرباب قيسارية أهل سوس و مختلف كل أرباب و دكاكين ٱبتياع و<br /> <br /> ٱستشراء المواد الغذائية و بالخصوص كل السادة و<br /> <br /> بالطبع و التطبيع،<br /> <br /> إن مدينة ورزازات جنوب المغرب و بالظبط وتحديدابقلب المدينة، أنهاأصبحت<br /> <br /> تستقطب ركام العديد من نخب و لوبيات الإتجارفي مختلف المواد و المنتوجات<br /> <br /> الغذائية الفاسدة و المهربة من أوربا و من مدنم طنجة و الناظور و تطوان<br /> <br /> وفاس و مكناس................ حيث أن العديد من الشباب منهم المتزوجون و<br /> <br /> المطلقون و كل معظم أطياف النساألمطلقات وحتى منهن المتزوجات وذوي<br /> <br /> امتهان مختلف كل أشكال و أساليب الدعارة والعهارة المحترفة ؛أصبحن يكترين<br /> <br /> بيوتا وشققا بكل أحياءمدينة ورزازات الشعبية ، و بالتحديد في كل حي<br /> <br /> البهجة و دوار الشمس و المسيرة و الحي المحمدي و بتابونت ............؛ و<br /> <br /> زد على ذلك أنمختلف كل وسائل ممارسة الرشوة و الإرتشاء و التزوير و<br /> <br /> اقتراف ألعنوأخبث وأرجس ممارسات السحر الأسود ...........وذر أسم مركبات<br /> <br /> السموم السامة والقاتلة في الحين وما إلى ذلك من العديد من الشباب<br /> <br /> العاطل؛ الذين تاجروا و لازالوا يتاجرون في مختلف أنواع المخذرات من<br /> <br /> الأطنان الهائلة من مخذر الشيرا وأقراص المهلوسات ا المذمرة لمستقبل حياة<br /> <br /> القاصرين و القاصرات ................بمدينة ورزازات؛علاوة على أن جل<br /> <br /> أرباب كلمن قصارية سوس و الياقوت أضحوايتاجرونفيمعظم أسم المركبات السامة<br /> <br /> والقاتلة في الحين والمهربة من مدن الشمال المغربية؛ حيث هي العديد من<br /> <br /> الأحذية الرياضية القديمة والتي تحم لمختلف الأمراض المزمنة وزدعلى ذلك<br /> <br /> معظم كل أشكال و أنواع المنتوجات الغذائية الفاسدة والفائتة في<br /> <br /> تواريخها المتقادمة و الخارقة للقوانين الجاري بهآلعمل ؛ علاوة على أن<br /> <br /> كلا دكاكين الإتجار في علب التبغ و السجائر الفاسدة والحلويات المتقادمة<br /> <br /> و المضرة و المسيئة و الهدامة........ بصحة عافية المواطنين؛ أصبحت<br /> <br /> تبتاع و تستشرى بكل دكاكين التبغ و بالظبط و تحديدا على مستوى الفضاء<br /> <br /> المحدد ، بمقهى الأحباس بساحة الموحدين في قلب مدينة ورزازات؛ حيث أن<br /> <br /> مجمل الفتيات و كذلك أرباب مقهى و مطعم و مطبخ و كذلك مقشدة مقهى كل<br /> <br /> أفراد عائلة السيد المسمى أوجامع يذرون أشرس السموم القاتلة بالثفل<br /> <br /> السام و ذر لعاب ثفلهم القاتل حد الموت ؛ حيث أن سيدة متزوجة ذات قامة جد<br /> <br /> قصيرة، تنحذر من أسرة أوجامع ، تُخلِّط أشرس و أسم و أخبث مكونات و<br /> <br /> مركبات علب الأقراص السامة في قهوة الزبناء و أحيانا تُهلوسهم حد<br /> <br /> الجنون القاتم حتى الغثيان و زد على ذلك أفظع و أخبث و أرجس مختلف كل<br /> <br /> أشكال و أساليب ٱمتهان ممارسة الذعارة و الشذوذ الجنسي بمختلف طرق أفلام<br /> <br /> الإباحة بفضاء مراحيض ذات المقهى و أحينا يتم ٱكتراء مطعم المقهى<br /> <br /> للعائلات الميسورات بمدينة ورزازات عن مقصد الإحتفاء بالليالي الماجنة و<br /> <br /> الباذخة و القامرة حتى الفجر ، و لا أحد يحرك ساكنا ٠ علاوة على أن مقهى<br /> <br /> الأحباس بساحة الموحدين؛ أضحت مقر يومي لممارسة أبشع و أفظع و<br /> <br /> ألعن٠٠٠٠٠٠٠ مختلف كل أشكال و أساليب ٱحتراف الذعارة و ممارسة معظم كل<br /> <br /> وسائل الشذوذ الجنسي المحيونة و ذر السموم القاتلة في فناجين القهوة و<br /> <br /> المأكولات الطازجة ٠٠٠٠٠٠٠ و الحلويات المستعملة بطعن العديد من الزبائن<br /> <br /> و الغرباء٠٠٠٠٠٠ من طرف كل أفراد عائلة أوجامع المكلفة بتسيير و تدبير<br /> <br /> شؤون و مسؤوليات نفس المقهى و المطعم و المطبخ منذ سنين مضت حتى اليوم٠<br /> <br /> <br /> <br /> زيادة على هذا، و<br /> <br /> أحيطكم و للعديد من المرات و بعد مواكبتي المريرة للكشف لكم عن مختلف كل<br /> <br /> أشكال و أساليب تملص الغش و التزوير و الإختلاسات المالية و الإدارية<br /> <br /> الفظيعة و اللعينة و الملعونة حد الجنون ، علما أن كل مدراء و حراس عامون<br /> <br /> و نظراء سابقون و كذلك معظم أساتذة ثانوية محمد السادس و بالظبط منذ<br /> <br /> سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م و بالخصوص كلا من السيد<br /> <br /> المدير السابق ٱبراهيم أيت الحاج الذي يينحذر من مدينة زاكورة و حسن<br /> <br /> فارح من مدينة مكناس و وصولا إلى كل من نظراءها السابقون كلا من السيد<br /> <br /> الميموني و محمد أنظام و كل من السادة قشاعي و عفيف و ملوي و كل من<br /> <br /> الأساتذة السيد مصطفى شيكر أستاذ مادة اللغة الأنجليزية و سميرة مراوي و<br /> <br /> حياة مراد٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و عباس المعتظد بالله أستاذ مادة العربية٠٠٠٠٠٠٠٠٠<br /> <br /> و السيد الكرخي ، معاق جسديا حيث كان يشتغل كعون تنفيذ في مجال توظيف<br /> <br /> آلة الإعلاميات بثانوية ولي العهد الأمير سيدي محمد سابقا و بالتحديد؛<br /> <br /> زمنيا، منذ سنة 1984 م إلى حدود أواخر سنوات 90 من القرن الماضي ، و هي<br /> <br /> ركام ممن مختلف ألعن و أشرس و أخرق الإختلالات التعليمية و التربوية و<br /> <br /> المؤسساتية و المالية التي طالت و لازالت تغمر كل مسؤولي إدارة ثانوية<br /> <br /> محمد السادس التأهيلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب٠ هي العديد من<br /> <br /> الشواهد المدرسية المزورة بمعظم كل ممارسات تملص الغش و الإتجار في<br /> <br /> الأغلبية الساحقة من نقط الدعم و المعدلات السنوية الأخيرة ، بأثمنة جد<br /> <br /> خيالية تزيد عن 1000 إلى 2000 درهم من ركام العديد من الأموال و الأوراق<br /> <br /> المالية التي نهبت و ٱستنزفت من طرف كل مدراء و أعوان و أساتذة ٠٠٠٠٠٠٠٠٠<br /> <br /> ثانوية محمد السادس التأهيلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنوات 70<br /> <br /> من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م٠ علاوة، أن كلا من الأستاذتين<br /> <br /> سميرة مراوي و حياة مراد ، يشتغلان بمنتهى الحرية المائعة غريبتي الأطوار<br /> <br /> و ذلك بٱشتغالهما في إعطاء دروس الدعم و حصد ركام الآلاف من مبالغ<br /> <br /> الدراهم و نفخ العديد من نقط الدعم السنوية و المعدلات الأخيرة للعديد من<br /> <br /> التلاميذ و التلميذات الذين يتوافذون بشكل جد فظيع على منزل سميرة مراوي<br /> <br /> الكائن بحي البهجة بمدينة ورزازات و بالظبط خلال كل نهاية الأسابيع و عند<br /> <br /> أوقات ما بعد الظهيرة و أحيانا عندما تشير الساعة إلى السابعة مساأ حتى 9<br /> <br /> ليلا ، منذ بداية 2000 م إلى حدود اليوم 2015 م؛ حيث أن ركام العديد من<br /> <br /> التلاميذ و التلميذات يمطرون على منزل سميرة مراوي ، لتدعمهم و تتاجر في<br /> <br /> دروسها بحصد العديد من الألاف من الأوراق المالية و ذلك بأزيد من 400<br /> <br /> درهم إلى 1000 درهم بنفخها للعديد من نقط المراقبة المستمرة و العمل على<br /> <br /> خذاع التلاميذ و التلميذات بنقط المعدلات و الدعم المزورة و المرتشية و<br /> <br /> ذلك بمساعدتها السيدة حياة مراد ٠ وزد على ذلك، أن سميرة مراوي ، كانت<br /> <br /> تتاجر في العديد من كؤوس الشاي و الحلويات و المرطبات و حتى المأكولات<br /> <br /> الطازجة المنزلية بأحد دكاكين ثانوية محمد السادس التأهيلية بمدينة<br /> <br /> ورزازات ، و كأن هذه الأستاذة أشبه بتاجرة جد محترفة على إعداد كؤوس<br /> <br /> الشاي و الحلويات و المأكولات و لم تعد ، نهائيا ، الأستاذة القدوة ٠<br /> <br /> عليكم بفتح تحقيق بحث بتدخلاتكم القانونية و بعجالة من أجل الحد من ألعن<br /> <br /> و أشرس و أرجس و أفظع ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ كل ممارسات ، وأشكال ووسائل تملص الغش و<br /> <br /> الخروقات و الإختلاسات و الخروقات التربوية و التعليمية اللعينة و<br /> <br /> الرتيبة التي طالت و لازالت تغمر كل مؤسسة ثاوية محمد السادس التأهيلية<br /> <br /> منذ سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م٠ و تقبلوا فائق<br /> <br /> التقدير و الإحترام٠ وبه وجب آلإخبار و السلام٠ الإمضاء: فؤاد زناري٠<br /> <br /> <br /> <br /> ملاحظة جد هامة:<br /> <br /> تو ترانسپارينچي، چونتاچت، چاجاچفيس، چاجاچنادور<br /> <br /> ليكن في علمكم و بصارح العبارة الواضحة وضوح النهار ، أن كل مسؤولي فرع<br /> <br /> مندوبية السياحة الإقليمية من مدراء و أعوان بمساعدة تفعيل السيد رئيس<br /> <br /> المجلس البلدي الإقليمي بورزازات ، الذي ينحذر من مدينة الراشيدية ،<br /> <br /> أصبحوا يفوضون ركام مختلف كل ممارسات منح رخص المشاريع السياحية بإقليم<br /> <br /> ورزازات بمنتهى تمام تملص الغش و الرشوة و الإرتشاء و إعطاء ركام من مختف<br /> <br /> كل رخص بناء و ٱكتراء معظم بنايات مشاريع السياحة الإقليمية من وكالات<br /> <br /> سياحية مرتشية و مفعمة بمختلف ألعن و أبشع و أفظع٠٠٠٠٠٠٠مختلف ممارسات<br /> <br /> التزوير و الإرتشاء و الرشوة و الزبونية الحاطة من قيم كرامة الإنسان٠<br /> <br /> <br /> <br /> زد على ذلك، أن كلا من كل أعوان و مدراء المدرسة الفندقية و حاليا المعهد<br /> <br /> السياحي و الفندقة بمدينة ورزازات ، ٱقترفوا العديد من مختلف كل ممارسات<br /> <br /> تملص الغش و الإرتشاء و الرشوة و السرقات الموصوفة الخارقة و المختلة<br /> <br /> بركام من الأوراق المالية الطائلة و التي نهبوها و لازالوا ينهبونها<br /> <br /> بمنتهى الحرية المائع، بدأ بالسيد السابق المدير المحجوبي و المقتصد<br /> <br /> السيد الأزهري و عبد الواحد مدير الخدمات الفندقية و السياحية بالمدرسة<br /> <br /> الفندقية بورزازات حيث نهبوا أزيد من 20 مليون سنتيم فيما يخص ملف بناية<br /> <br /> ميزانية الدولة ، لبناية داخلية الإناث أعني الفتيات بذات المؤسسة منذ<br /> <br /> سنة 1992 م إلى حدود عام 1994 م، بالإظافة إلى مختلف كل أساليب ممارسات<br /> <br /> تملص الغش في العديد من الدبلومات و الشواهد المدرسية المزورة غاية<br /> <br /> التزوير المُحترف و زد على ذلك أبشع و أفظع و ألعن مختلف كل ممارسات<br /> <br /> الشذوذ الجنسي و الإغتصابات الجنسية التي لا تغمض لها الجفون ، و التي<br /> <br /> كان يمارسها على كل التلميذات ، كل من السادة الخدلي ، أستاذ تعليم فن<br /> <br /> المطعم و أوشطو ، و أوزاويت مدرس فنون الطبخ و بوشطارات ، الحارس العام<br /> <br /> للداخليين ، حيث كانت تمارس أفظع و ألعن و أخبث و أرجس مختلف كل ممارسات<br /> <br /> الشذوذ الجنسي البشعة و الإغتصابات الجسيمة والمسعورة على معظم<br /> <br /> التلميذات منذ سنة 1988 م إلى حدود اليوم 2015 م٠<br /> <br /> <br /> <br /> علاوة، أن العديد من ركام الآلاف من الملايين من السنتيمات و التي حصدت<br /> <br /> من طرف كل مدراء و أعوان و أساتذة٠٠٠٠٠٠ المدرسة الفندقية بمدينة ورزازات<br /> <br /> بمنهى تمام التزوير و الرشوة و الإرتشاء و ذلك بٱبتياع شهادة التأشيرة<br /> <br /> إلى ألمانيا بأزيد من 30000 درهم و إلى الولايات المتحدة الأمريكية بأزيد<br /> <br /> من 10000 درهم و زد على ذلك أن التدريبات المهنية لصقل معلومات<br /> <br /> التلاميذ، كانوا يؤدون أزيد من 50 درهم للسيد الخدلي ، و الذي حصد ركام<br /> <br /> مئات الآلاف من دراهم الأوراق المالية الطائلة لدرجة أنه لقد ٱشترى سيارة<br /> <br /> فاخرة من النوع الممتاز و ٱقتنى منزلا جد فخما بمدينة ورزازات، اليوم<br /> <br /> 2015 ٠<br /> <br /> <br /> <br /> أما بالنسبة لكل رؤساء قسم لجنة السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، أن كلا من السادة شوطيل و هزمير و كل الذين ينحذرون من مدينة<br /> <br /> ورزازات و المفوضون لكل رخص السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، لقد تملصوا بنهبهم المرير ركام من آلاف الملايين من الدراهم و<br /> <br /> شيدوا العديد من البنايات الهائلة و بمنتهى الحرية المائعة و ذلك<br /> <br /> بالسيطرة المتسلطة و الظالمة على العديد من الأراضي الشاسعة و التي تم<br /> <br /> تفويضها لكل أفراد أسرهم بمنتهى تمام ممارسة نختلف كل وسائل و أساليب<br /> <br /> تملص الغش و النهب و التزوير و ما إلى ذلك ، منذ سنوات 80 من القرن<br /> <br /> الماضي حتى اليوم 2015 مإن مدينة ورزازات جنوب المغرب، أصبحت مستفحلة بكل<br /> <br /> أنواع المخذرات الصلبة وهي ركام الأطنان من مخذر الشيرا الذي صار يهرب<br /> <br /> من مدينة طنجة و الناظور من طرف نخب و لوبيات شابة ، أغلبهم يشتغلون<br /> <br /> بمشروع نور لإنتاج الطاقات الشمسية المتجددة، و زد على ذلك هم العديد من<br /> <br /> الشباب ينحذرون من أصول مدن قلعة السراغنة و بني ملال و آسفي<br /> <br /> ................ حيث أن الأغلبية الساحقة من كل هؤلاء المجرمين الأقحاح<br /> <br /> ، يشتغلون في الإتجار بركام العديد من أطنان كل أنواع المخذرات الصلبة<br /> <br /> بمدينة ورزازات ، علاوة على أن أحد الحلاقين بمدينة ورزازات و الساكن بحي<br /> <br /> البهجة؛ يدعى حلاق التازي، سبق له و أن تاجر في العديد من أصناف السيارات<br /> <br /> الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار الإيطالية و يمتهن مختلف كل<br /> <br /> أشكال السحر الأسود و يكون نخبا من نفوذ كل رؤساء و شيوخ و أعظاء المجلس<br /> <br /> البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات ؛ حيث يتحرك بمنتهى الحرية المائعة<br /> <br /> بٱتجاره في العديد من السيارات الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار<br /> <br /> الإيطالية منذ سنوات 90 من القرن الماضي حتى اليوم، حيث يشتغل في<br /> <br /> ٱبتياعها بحي البهجة عند أوقات الظهيرة حتى العصر، و يتحرك خفية بسيارته<br /> <br /> من نوع المرسديس رمادية اللون ، حيث ٱبتاعها ليحولها بسيارة أخرى و من<br /> <br /> نوع آخر ذات اللون الأزرق المفتوح ، مقابل ٱشتراءه بقعة أرضية بمدينة<br /> <br /> ورزازات ، و لازال يتاجر في ركام من العديد من كل أصناف السيارات الفخمة<br /> <br /> و حتى الرديئة حيث أن رئيس المجلس البلدي الإقليمي و كل نفوذ السلطة<br /> <br /> القضائية و التشريعية و حتى التنفيذية الإقليمية بورزازات، يتوافذون<br /> <br /> متهافتين عليه كالذباب الأزرق بدكانه بحي البهجة؛ حيث هي ركام العديد من<br /> <br /> كل أنواع الصفقات الإرتشائية بمنتهى كل طرق الرشوة و أساليب الإرتشاء و<br /> <br /> تزوير رخص السيارات و ما إلى ذلك من كل أساليب الخروقات المالية و<br /> <br /> الإدارية التي ٱقترفت و لازالت تُقترف من طرف السيد حلاق التازي بمنتهى<br /> <br /> الحرية المائعة بمدينة ورزازات و لا أحد حرك و لا يحرك ساكنا٠<br /> <br /> <br /> <br /> بالإظافة إلى أن كل أعوان و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء<br /> <br /> الصالح للشرب بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من<br /> <br /> الأثمنة المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن<br /> <br /> بحي البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011<br /> <br /> م ؛ حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء<br /> <br /> أزيد من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال<br /> <br /> عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2011 م٠ حيث أن فاتورة الماء الأولى ، كان ثمن آداءها قرابة 2600<br /> <br /> درهم و الثانية 500 درهم و الثالثة 350 درهم و الرابعة 350 درهم و<br /> <br /> الخامسة 350 درهم و السادسة قرابة 250 درهم ؛ فمنذ سنة و السابعة أقل<br /> <br /> من 100 درهم ، فمنذ سنة 2012 م إلى حدود اليوم 2015 م و بمجرد بعد<br /> <br /> الإنتهاء من خطاب الملك محمد السادس نصره الله نصرا عزيزا و ثبت أقدامه<br /> <br /> الميمونة و بعد البدء في تنزيل الدستور الجديد ؛ تم النقص في فواتير آداء<br /> <br /> أثمنة الماء و التي لا تزيد عن 100 درهم للفاتورة الواحدة٠ و لكن و لغاية<br /> <br /> الأسف الشديد، و ليكن في علمكم بمنتهى تمام الصدق و الإخلاص الوفي؛ أنني<br /> <br /> أسكن وحيدا بمنزلنا الكائن بحي البهجة بورزازات حيث كل غرف منزلنا أصبحت<br /> <br /> مفعمة حتى الرأس بركام من أجثم و أخبث مكونات الأوساخ و الصراصير و<br /> <br /> الديدان و الجرذان السامة و أضحت كل ملابسي ملطخة بمختلف الأوساخ النتنة<br /> <br /> و الجاثمة و لا آذان صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة ؛ حيث لا حياة لمن<br /> <br /> تنادي٠<br /> <br /> <br /> <br /> و الله ثم و الله ، أن كل هؤلاء نخب و لوبيات ممارسة مختلف كل أساليب و<br /> <br /> أشكال التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد<br /> <br /> الموت و أفظع و أظلم ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المفترسة و الظالمة و أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية<br /> <br /> القاتلة والمُقبرة و المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛<br /> <br /> اللذان خربا و ذمرا بمنتهى تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل<br /> <br /> أساليب و أشكال مختلف أحكام الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد<br /> <br /> الجنون بقسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك<br /> <br /> كل أعوان و و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة<br /> <br /> المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛<br /> <br /> حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد<br /> <br /> من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد<br /> <br /> ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل<br /> <br /> و تقبير و ٱقتراف أسم و أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و أشكال<br /> <br /> ووسائل الظلم و القمع و القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون و ذلك<br /> <br /> بممارسة تملص الغش و القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و المسعور<br /> <br /> الجبروتي بمنتهى تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و<br /> <br /> الإجرامي الفظيع منذ سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠<br /> <br /> <br /> <br /> أطالبكم غاية الطلب بفتح تحقيق جد معمق فيما يخص كل مختلف كل أساليب و<br /> <br /> أشكال التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد<br /> <br /> الموت و أفظع و أظلم ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المفترسة و الظالمة و أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية<br /> <br /> القاتلة والمُقبرة و المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛<br /> <br /> اللذان خربا و ذمرا بمنتهى تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل<br /> <br /> أساليب و أشكال مختلف أحكام الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد<br /> <br /> الجنون بقسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك<br /> <br /> كل أعوان و و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة<br /> <br /> المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛<br /> <br /> حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد<br /> <br /> من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد<br /> <br /> ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل<br /> <br /> و تقبير و ٱقتراف أَسَمِّ و أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و<br /> <br /> أشكال ووسائل الظلم و القمع و القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون<br /> <br /> و ذلك بممارسة تملص الغش و القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و<br /> <br /> المسعور الجبروتي بمنتهى تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و<br /> <br /> الإجرامي الفظيع منذ سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠<br /> <br /> زيادة على ألعن و أرجس و أخبث و أسوإ.......... كل أساليب التعذيب الجسدي<br /> <br /> و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد الموت و أفظع و أظلم<br /> <br /> ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و الظالمة و<br /> <br /> أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية القاتلة والمُقبرة و<br /> <br /> المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛ اللذان خربا و ذمرا بمنتهى<br /> <br /> تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل أساليب و أشكال مختلف أحكام<br /> <br /> الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد الجنون بقسم الأمراض العقلية<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ<br /> <br /> سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م٠ و ذلك بتآمر كل سلطات رجالات الأمن<br /> <br /> الوطني و الوقاية المدنية و القوات المساعدة و كل رؤساء و عمال و شيوخ و<br /> <br /> أعوان٠٠٠٠٠٠ المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات جنوب المغرب ؛ هي<br /> <br /> ركام من ضرباتهم و ركلاتهم و صفعاتهم التي ٱنهالوا علي بمختلف كل أساليب<br /> <br /> ووسائل و ممارسات أفظع و أجرم و أشرس مختلف الخروقات الإنتهاكية الجسيمة<br /> <br /> لحقوق الإنسان المتوحشة و الحاطة من قيم كرامة الإنسان بكل الأشكال<br /> <br /> الفظيعة المتسلطة و الظالمة حد الجنون و التي مُرست علي بكل مخافر الشرطة<br /> <br /> القضائية المحلية و بثكنة إدارة الوقاية المدنية المحلية بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م<br /> <br /> <br /> <br /> و إن لم تفعلوا ، أطلب من الحق سبحانه و تعالى أن يسلط على كل من ساهم و<br /> <br /> أسهم في هدم و تقبير حياتي و صحة جسدي و ذماغي المخرب و المهدوم حد الموت<br /> <br /> البطيئ ؛ أن يلعن و يؤذي كل أباء و أمهات كل أسر و أبناء كل هؤلاء نخب و<br /> <br /> لوبيات ٱقتراف مختلف و معظم ممارسات التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي<br /> <br /> المتسلطة و المخزنية و المدنية الجبروتية الطاغية و الظالمة حد الجنون،<br /> <br /> أن يلعنهم بأسم مركبات الأمراض السرطانية الخبيثة و الجاثمة المزمنة كل<br /> <br /> أنواع أمراض السكري و الشذوذ الجنسي الملعونة و اللعينة و أن يعذبهم أشد<br /> <br /> عذابه الأليم في الدنيا و الآخرة و أن يجازيهم بالدرك الأسفل من نار جهنم<br /> <br /> السعير، آمين و كفى بالله سبحانه و تعالى وكيلا شهيدا٠<br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام٠<br /> <br /> و به وجب الإخبار و السلام٠تو ترانسپارينچي، چونتاچت، چاجاچفيس، چاجاچنادور<br /> <br /> ليكن في علمكم و بصارح العبارة الواضحة وضوح النهار ، أن كل مسؤولي فرع<br /> <br /> مندوبية السياحة الإقليمية من مدراء و أعوان بمساعدة تفعيل السيد رئيس<br /> <br /> المجلس البلدي الإقليمي بورزازات ، الذي ينحذر من مدينة الراشيدية ،<br /> <br /> أصبحوا يفوضون ركام مختلف كل ممارسات منح رخص المشاريع السياحية بإقليم<br /> <br /> ورزازات بمنتهى تمام تملص الغش و الرشوة و الإرتشاء و إعطاء ركام من مختف<br /> <br /> كل رخص بناء و ٱكتراء معظم بنايات مشاريع السياحة الإقليمية من وكالات<br /> <br /> سياحية مرتشية و مفعمة بمختلف ألعن و أبشع و أفظع٠٠٠٠٠٠٠مختلف ممارسات<br /> <br /> التزوير و الإرتشاء و الرشوة و الزبونية الحاطة من قيم كرامة الإنسان٠<br /> <br /> <br /> <br /> زد على ذلك، أن كلا من كل أعوان و مدراء المدرسة الفندقية و حاليا المعهد<br /> <br /> السياحي و الفندقة بمدينة ورزازات ، ٱقترفوا العديد من مختلف كل ممارسات<br /> <br /> تملص الغش و الإرتشاء و الرشوة و السرقات الموصوفة الخارقة و المختلة<br /> <br /> بركام من الأوراق المالية الطائلة و التي نهبوها و لازالوا ينهبونها<br /> <br /> بمنتهى الحرية المائع، بدأ بالسيد السابق المدير المحجوبي و المقتصد<br /> <br /> السيد الأزهري و عبد الواحد مدير الخدمات الفندقية و السياحية بالمدرسة<br /> <br /> الفندقية بورزازات حيث نهبوا أزيد من 20 مليون سنتيم فيما يخص ملف بناية<br /> <br /> ميزانية الدولة ، لبناية داخلية الإناث أعني الفتيات بذات المؤسسة منذ<br /> <br /> سنة 1992 م إلى حدود عام 1994 م، بالإظافة إلى مختلف كل أساليب ممارسات<br /> <br /> تملص الغش في العديد من الدبلومات و الشواهد المدرسية المزورة غاية<br /> <br /> التزوير المُحترف و زد على ذلك أبشع و أفظع و ألعن مختلف كل ممارسات<br /> <br /> الشذوذ الجنسي و الإغتصابات الجنسية التي لا تغمض لها الجفون ، و التي<br /> <br /> كان يمارسها على كل التلميذات ، كل من السادة الخدلي ، أستاذ تعليم فن<br /> <br /> المطعم و أوشطو ، و أوزاويت مدرس فنون الطبخ و بوشطارات ، الحارس العام<br /> <br /> للداخليين ، حيث كانت تمارس أفظع و ألعن و أخبث و أرجس مختلف كل ممارسات<br /> <br /> الشذوذ الجنسي البشعة و الإغتصابات الجسيمة والمسعورة على معظم<br /> <br /> التلميذات منذ سنة 1988 م إلى حدود اليوم 2015 م٠<br /> <br /> <br /> <br /> علاوة، أن العديد من ركام الآلاف من الملايين من السنتيمات و التي حصدت<br /> <br /> من طرف كل مدراء و أعوان و أساتذة٠٠٠٠٠٠ المدرسة الفندقية بمدينة ورزازات<br /> <br /> بمنهى تمام التزوير و الرشوة و الإرتشاء و ذلك بٱبتياع شهادة التأشيرة<br /> <br /> إلى ألمانيا بأزيد من 30000 درهم و إلى الولايات المتحدة الأمريكية بأزيد<br /> <br /> من 10000 درهم و زد على ذلك أن التدريبات المهنية لصقل معلومات<br /> <br /> التلاميذ، كانوا يؤدون أزيد من 50 درهم للسيد الخدلي ، و الذي حصد ركام<br /> <br /> مئات الآلاف من دراهم الأوراق المالية الطائلة لدرجة أنه لقد ٱشترى سيارة<br /> <br /> فاخرة من النوع الممتاز و ٱقتنى منزلا جد فخما بمدينة ورزازات، اليوم<br /> <br /> 2015 ٠<br /> <br /> <br /> <br /> أما بالنسبة لكل رؤساء قسم لجنة السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، أن كلا من السادة شوطيل و هزمير و كل الذين ينحذرون من مدينة<br /> <br /> ورزازات و المفوضون لكل رخص السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، لقد تملصوا بنهبهم المرير ركام من آلاف الملايين من الدراهم و<br /> <br /> شيدوا العديد من البنايات الهائلة و بمنتهى الحرية المائعة و ذلك<br /> <br /> بالسيطرة المتسلطة و الظالمة على العديد من الأراضي الشاسعة و التي تم<br /> <br /> تفويضها لكل أفراد أسرهم بمنتهى تمام ممارسة نختلف كل وسائل و أساليب<br /> <br /> تملص الغش و النهب و التزوير و ما إلى ذلك ، منذ سنوات 80 من القرن<br /> <br /> الماضي حتى اليوم 2015 مإن مدينة ورزازات جنوب المغرب، أصبحت مستفحلة بكل<br /> <br /> أنواع المخذرات الصلبة وهي ركام الأطنان من مخذر الشيرا الذي صار يهرب<br /> <br /> من مدينة طنجة و الناظور من طرف نخب و لوبيات شابة ، أغلبهم يشتغلون<br /> <br /> بمشروع نور لإنتاج الطاقات الشمسية المتجددة، و زد على ذلك هم العديد من<br /> <br /> الشباب ينحذرون من أصول مدن قلعة السراغنة و بني ملال و آسفي<br /> <br /> ................ حيث أن الأغلبية الساحقة من كل هؤلاء المجرمين الأقحاح<br /> <br /> ، يشتغلون في الإتجار بركام العديد من أطنان كل أنواع المخذرات الصلبة<br /> <br /> بمدينة ورزازات ، علاوة على أن أحد الحلاقين بمدينة ورزازات و الساكن بحي<br /> <br /> البهجة؛ يدعى حلاق التازي، سبق له و أن تاجر في العديد من أصناف السيارات<br /> <br /> الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار الإيطالية و يمتهن مختلف كل<br /> <br /> أشكال السحر الأسود و يكون نخبا من نفوذ كل رؤساء و شيوخ و أعظاء المجلس<br /> <br /> البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات ؛ حيث يتحرك بمنتهى الحرية المائعة<br /> <br /> بٱتجاره في العديد من السيارات الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار<br /> <br /> الإيطالية منذ سنوات 90 من القرن الماضي حتى اليوم، حيث يشتغل في<br /> <br /> ٱبتياعها بحي البهجة عند أوقات الظهيرة حتى العصر، و يتحرك خفية بسيارته<br /> <br /> من نوع المرسديس رمادية اللون ، حيث ٱبتاعها ليحولها بسيارة أخرى و من<br /> <br /> نوع آخر ذات اللون الأزرق المفتوح ، مقابل ٱشتراءه بقعة أرضية بمدينة<br /> <br /> ورزازات ، و لازال يتاجر في ركام من العديد من كل أصناف السيارات الفخمة<br /> <br /> و حتى الرديئة حيث أن رئيس المجلس البلدي الإقليمي و كل نفوذ السلطة<br /> <br /> القضائية و التشريعية و حتى التنفيذية الإقليمية بورزازات، يتوافذون<br /> <br /> متهافتين عليه كالذباب الأزرق بدكانه بحي البهجة؛ حيث هي ركام العديد من<br /> <br /> كل أنواع الصفقات الإرتشائية بمنتهى كل طرق الرشوة و أساليب الإرتشاء و<br /> <br /> تزوير رخص السيارات و ما إلى ذلك من كل أساليب الخروقات المالية و<br /> <br /> الإدارية التي ٱقترفت و لازالت تُقترف من طرف السيد حلاق التازي بمنتهى<br /> <br /> الحرية المائعة بمدينة ورزازات و لا أحد حرك و لا يحرك ساكنا٠<br /> <br /> <br /> <br /> بالإظافة إلى أن كل أعوان و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء<br /> <br /> الصالح للشرب بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من<br /> <br /> الأثمنة المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن<br /> <br /> بحي البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011<br /> <br /> م ؛ حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء<br /> <br /> أزيد من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال<br /> <br /> عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2011 م٠ حيث أن فاتورة الماء الأولى ، كان ثمن آداءها قرابة 2600<br /> <br /> درهم و الثانية 500 درهم و الثالثة 350 درهم و الرابعة 350 درهم و<br /> <br /> الخامسة 350 درهم و السادسة قرابة 250 درهم ؛ فمنذ سنة و السابعة أقل<br /> <br /> من 100 درهم ، فمنذ سنة 2012 م إلى حدود اليوم 2015 م و بمجرد بعد<br /> <br /> الإنتهاء من خطاب الملك محمد السادس نصره الله نصرا عزيزا و ثبت أقدامه<br /> <br /> الميمونة و بعد البدء في تنزيل الدستور الجديد ؛ تم النقص في فواتير آداء<br /> <br /> أثمنة الماء و التي لا تزيد عن 100 درهم للفاتورة الواحدة٠ و لكن و لغاية<br /> <br /> الأسف الشديد، و ليكن في علمكم بمنتهى تمام الصدق و الإخلاص الوفي؛ أنني<br /> <br /> أسكن وحيدا بمنزلنا الكائن بحي البهجة بورزازات حيث كل غرف منزلنا أصبحت<br /> <br /> مفعمة حتى الرأس بركام من أجثم و أخبث مكونات الأوساخ و الصراصير و<br /> <br /> الديدان و الجرذان السامة و أضحت كل ملابسي ملطخة بمختلف الأوساخ النتنة<br /> <br /> و الجاثمة و لا آذان صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة ؛ حيث لا حياة لمن<br /> <br /> تنادي٠<br /> <br /> <br /> <br /> و الله ثم و الله ، أن كل هؤلاء نخب و لوبيات ممارسة مختلف كل أساليب و<br /> <br /> أشكال التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد<br /> <br /> الموت و أفظع و أظلم ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المفترسة و الظالمة و أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية<br /> <br /> القاتلة والمُقبرة و المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛<br /> <br /> اللذان خربا و ذمرا بمنتهى تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل<br /> <br /> أساليب و أشكال مختلف أحكام الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد<br /> <br /> الجنون بقسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك<br /> <br /> كل أعوان و و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة<br /> <br /> المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛<br /> <br /> حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد<br /> <br /> من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد<br /> <br /> ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل<br /> <br /> و تقبير و ٱقتراف أسم و أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و أشكال<br /> <br /> ووسائل الظلم و القمع و القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون و ذلك<br /> <br /> بممارسة تملص الغش و القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و المسعور<br /> <br /> الجبروتي بمنتهى تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و<br /> <br /> الإجرامي الفظيع منذ سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠<br /> <br /> <br /> <br /> أطالبكم غاية الطلب بفتح تحقيق جد معمق فيما يخص كل مختلف كل أساليب و<br /> <br /> أشكال التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد<br /> <br /> الموت و أفظع و أظلم ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المفترسة و الظالمة و أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية<br /> <br /> القاتلة والمُقبرة و المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛<br /> <br /> اللذان خربا و ذمرا بمنتهى تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل<br /> <br /> أساليب و أشكال مختلف أحكام الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد<br /> <br /> الجنون بقسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك<br /> <br /> كل أعوان و و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة<br /> <br /> المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛<br /> <br /> حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد<br /> <br /> من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد<br /> <br /> ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل<br /> <br /> و تقبير و ٱقتراف أَسَمِّ و أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و<br /> <br /> أشكال ووسائل الظلم و القمع و القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون<br /> <br /> و ذلك بممارسة تملص الغش و القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و<br /> <br /> المسعور الجبروتي بمنتهى تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و<br /> <br /> الإجرامي الفظيع منذ سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠<br /> <br /> زيادة على ألعن و أرجس و أخبث و أسوإ.......... كل أساليب التعذيب الجسدي<br /> <br /> و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد الموت و أفظع و أظلم<br /> <br /> ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و الظالمة و<br /> <br /> أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية القاتلة والمُقبرة و<br /> <br /> المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛ اللذان خربا و ذمرا بمنتهى<br /> <br /> تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل أساليب و أشكال مختلف أحكام<br /> <br /> الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد الجنون بقسم الأمراض العقلية<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ<br /> <br /> سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م٠ و ذلك بتآمر كل سلطات رجالات الأمن<br /> <br /> الوطني و الوقاية المدنية و القوات المساعدة و كل رؤساء و عمال و شيوخ و<br /> <br /> أعوان٠٠٠٠٠٠ المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات جنوب المغرب ؛ هي<br /> <br /> ركام من ضرباتهم و ركلاتهم و صفعاتهم التي ٱنهالوا علي بمختلف كل أساليب<br /> <br /> ووسائل و ممارسات أفظع و أجرم و أشرس مختلف الخروقات الإنتهاكية الجسيمة<br /> <br /> لحقوق الإنسان المتوحشة و الحاطة من قيم كرامة الإنسان بكل الأشكال<br /> <br /> الفظيعة المتسلطة و الظالمة حد الجنون و التي مُرست علي بكل مخافر الشرطة<br /> <br /> القضائية المحلية و بثكنة إدارة الوقاية المدنية المحلية بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م<br /> <br /> <br /> <br /> و إن لم تفعلوا ، أطلب من الحق سبحانه و تعالى أن يسلط على كل من ساهم و<br /> <br /> أسهم في هدم و تقبير حياتي و صحة جسدي و ذماغي المخرب و المهدوم حد الموت<br /> <br /> البطيئ ؛ أن يلعن و يؤذي كل أباء و أمهات كل أسر و أبناء كل هؤلاء نخب و<br /> <br /> لوبيات ٱقتراف مختلف و معظم ممارسات التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي<br /> <br /> المتسلطة و المخزنية و المدنية الجبروتية الطاغية و الظالمة حد الجنون،<br /> <br /> أن يلعنهم بأسم مركبات الأمراض السرطانية الخبيثة و الجاثمة المزمنة كل<br /> <br /> أنواع أمراض السكري و الشذوذ الجنسي الملعونة و اللعينة و أن يعذبهم أشد<br /> <br /> عذابه الأليم في الدنيا و الآخرة و أن يجازيهم بالدرك الأسفل من نار جهنم<br /> <br /> السعير، آمين و كفى بالله سبحانه و تعالى وكيلا شهيدا٠<br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام٠<br /> <br /> و به وجب الإخبار و السلام٠<br /> <br /> الإمضاء:<br /> <br /> فؤاد زناري<br /> <br /> ٠أحيطكم علما أن كلا من السادة زهير عبد الجبار و رشيد عبد الجبار و حلاق<br /> <br /> التازي و عبد اللطيف حشاد ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و الجعفاري٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ لقد<br /> <br /> كونوا نخبا و لوبيات من ذوي النفوذ النافذة في تملص الغش و ممارسة الفساد<br /> <br /> الفاسق و تزوير رخص السيارات المهربة من الديار الأوربية و ممارسة الشذوذ<br /> <br /> الجنسي و الإتجار فيها بمنتهى تمام الحرية المائعة و زد على ذلك أنهم<br /> <br /> شيدوا مشاريع جد هائلة ، حيث أن السيد حلاق التازي ، ٱشترى سيارة فاخرة<br /> <br /> من نوع المرسديس و بنى منزلا جد سامق بأزيد من أربعة شقق و ٱكترى ثلاثة<br /> <br /> منها دون آداء الضرائب الشهرية و يمتهن مختلف كل وسائل الرشوة و الإرت<br /> <br /> أحيطكم علما أن كلا من السادة زهير عبد الجبار و رشيد عبد الجبار و حلاق<br /> <br /> التازي و عبد اللطيف حشاد ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و الجعفاري٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ لقد<br /> <br /> كونوا نخبا و لوبيات من ذوي النفوذ النافذة في تملص الغش و ممارسة الفساد<br /> <br /> الفاسق و تزوير رخص السيارات المهربة من الديار الأوربية و ممارسة الشذوذ<br /> <br /> الجنسي و الإتجار فيها بمنتهى تمام الحرية المائعة و زد على ذلك أنهم<br /> <br /> شيدوا مشاريع جد هائلة ، حيث أن السيد حلاق التازي ، ٱشترى سيارة فاخرة<br /> <br /> من نوع المرسديس و بنى منزلا جد سامق بأزيد من أربعة شقق و ٱكترى ثلاثة<br /> <br /> منها دون آداء الضرائب الشهرية و يمتهن مختلف كل وسائل الرشوة و<br /> <br /> الإرتشاء و الإبتزاز بمنزله و بدكانه بحي البهجة بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب منذ سنوات التسعينيات من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2016 م من<br /> <br /> دون رقيب و لا حسيب؛ إطلاقا٠<br /> <br /> <br /> <br /> علاوة، أن عبد اللطيف حشاد، و بدافع أن أباه كان مديرا إقليميا بإدارة<br /> <br /> الغش بمدينة ورزازات منذ سنوات السبعينيات من القرن الماضي إلى حدود<br /> <br /> أواخر الألفية الثانية؛ مما ساعده على ٱشتغالاته في نهب و تملص الغش و<br /> <br /> التزابق على العديد من الزائرين و الغرباء بممارسة الرشوة و<br /> <br /> الإرتشاء٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و زد على ذلك السيد الجعفاري و يده اليمنى حلاق<br /> <br /> التازي الذي كان يصطاد له مختلف فرائس زبناءه ليحصدا ركام العديد من<br /> <br /> الأوراق المالية الطائلة منذ سنوات التسعينيات من القرن الماضي إلى حدود<br /> <br /> اليوم 2016 م، بالإتجار في العديد من مئات الآلاف من مختلف السيارات<br /> <br /> المهربة من الديار الأوربية و ممارسة السحر الأسود و تملص الغش و<br /> <br /> الإحتيال٠٠٠٠٠بمنزله و دكانه بحي البهجة؛ من دون رقيب و لا حسيب، نهائيا٠<br /> <br /> <br /> <br /> بالإظافة، إلى أن كلا من معظم أفراد عائلة السيد أوجامع، لقد أصبحوا<br /> <br /> يمتهنون مختلف كل وسائل و أساليب ووسائل ممارسة الجنس الإيباحي اللعين و<br /> <br /> الملعون بمقهى و مطعم الأحباس الكائن بساحة الموحدين ، في مراحيضها و<br /> <br /> تدخن مختلف أنواع التخدير و المخدرات الخفيفة و الصلبة بمنتهى تمام<br /> <br /> الحرية المائعة و يمارس الجنس المحيون على القاصرات بداخل المقهى و زد<br /> <br /> على ذلك أن العديد من الفتيات الاتي يشتغلن بذات المطعم و المخبزة و<br /> <br /> المقهى ـ الأحباس ـ مرست عليهن ألعن و أخبث و أشرس مختلف كل أنواع و<br /> <br /> أشكال الجنس الإيباحية المحيونة و الحاطة من قيم كرامة الإنسان ولازلنا<br /> <br /> عرضة لأخبث و أسوإ معظم ممارسات الجنس المتوحشة من طرف كل أفراد عائلة<br /> <br /> السيد أوجامع الذي ينحذر من قرية إمغران تبعد عن مدينة ورزازات قرابة 50<br /> <br /> كيلمترا في ٱتجاه مدينة تنغير٠ إن كل أفراد عائلة أوجامع أصبحوا يشتغلون<br /> <br /> بمنتهى تمام تملص الغش و ممارسة الإبتزاز و مختلف وسائل و أشكال و أنواع<br /> <br /> الجنس المحيونة و المسعورة داخل مقهى و مطعم و مخبزة الأحباس المحادية<br /> <br /> لساحة الموحدين بمدينة ورزازات جنوب المغرب٠<br /> <br /> <br /> <br /> وزد على ذلك، أن كلا من رجالات الأمن الوطني المكلفين بتنظيم السير<br /> <br /> بمدينة ورزازات، أن عميدها السيد جمال و كل رجالات الأمن الوطني المكلفين<br /> <br /> بتنظيم السير الطرقي؛ ينهبون و يمارسون مختلف كل ممارسات التزابق الغير<br /> <br /> القانونية و الغير المشروعة قرب دكان بيع التبغ للسيد زهير عبد الجبار و<br /> <br /> أخوه رشيد عبد الجبار ؛ اللذان ساهما و لازالا يساهمان في رصد مئات<br /> <br /> الآلاف من الضحايا المرتاشين داخل دكان التبغ و ذلك منذ أزيد من 4 سنوات<br /> <br /> خلت كلها جعافا، و ركام العديد من الأوراق المالية الطائلة تبتز و تنتهك<br /> <br /> من داخل الدكان الكائن بحي البهجة قرب حمام السعادة بمدينة ورزازات ، حيث<br /> <br /> تمنح الأوراق المالية الطائلة لزهير عبد الجبار و عند المساء يقوم هذا<br /> <br /> الأخير بتمريرها لرجالات الأمن الوطني المكلفون بتنظيم السير الطرقي<br /> <br /> بساحة الموحدين بمدينة ورزازات ؛ خفية من عيون المارة و العابرين٠<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> ملاحظة جد هامة:<br /> <br /> <br /> <br /> إن كلا من أرصة و شوارع فناذق مدينة ورزازات جنوب المغرب، أصبحت محلات<br /> <br /> لٱستقطاب فتيات و قاصرات ٱمتهان الدعارة الفاسقة و الفاسدة و ٱرتشاف<br /> <br /> الشيشا و مختلف أنواع المخذرات الصلبة و الخفيفة وأضحت مدينة بٱستثنائية<br /> <br /> مثلى بٱختفاء أوكار عدة من نخب و لوبيات الفساد الفاسدة و الفاسقة<br /> <br /> بٱمتياز في كل أحياءها الشعبية و أزقتها الشعبوية و زد على ذلك أن كل<br /> <br /> حاويات الأزبال بمدينة ورزازات تفوح بأسم مركبات السموم الجاثمة و<br /> <br /> الفائحة من أجثم مكونات السموم القاتلة؛ زيادة على أن كل أرباب المقشدات<br /> <br /> و المحلبات بمدينة ورزازات يزجون السموم القاتلة في جل المأكولات و<br /> <br /> الحلويات التي تقدم للزبناء و الغرباء و الزوار٠٠٠٠٠٠٠٠ ٠ علاوة أن معظم<br /> <br /> كل أرباب الإتجار في معلبات التبغ ، يمررون مختلف كل أنواع السجائر<br /> <br /> الفاسدة في صلاحية ٱستعمالها و بالخصوص السيد زهير عبد الجبار، الذي يوجد<br /> <br /> مقر دكانه في قلب مدينة ورزازات ؛ و يمتهن مختلف أخبث و ألعن و أجثم<br /> <br /> وسائل وأساليب و أشكال تملص الغش و الإبتزاز و الإرتشاء و<br /> <br /> الرشوة٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ منذ سنوات 90 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2016 م٠<br /> <br /> عليكم بتدخلاتكم السريعة و بعجالة في كلما يخص أشر و أخبث و أطعن و أرجس<br /> <br /> ٠٠٠٠٠ في مختلف أشرس و أبشع و أفظع معظم كل أساليب و أشكال ووسائل تسمم<br /> <br /> الزائرين و الغرباء ٠٠٠٠٠ من طرف جل كل أعوان مطاعم و سناكات و فنادق و<br /> <br /> حانات مدينة ورزازات جنوب المغرب و بالظبط بمقهى الأحباس بساحة الموحدين<br /> <br /> في قلب مدينة ورزازات؛ حيث أن مجمل الفتيات و كذلك أرباب مقهى و مطعم و<br /> <br /> مطبخ و كذلك مقشدة مقهى كل أفراد عائلة السيد المسمى أوجامع يذرون أشرس<br /> <br /> السموم القاتلة بالثفل السام و ذر لعاب ثفلهم القاتل حد الموت ؛ حيث أن<br /> <br /> سيدة متزوجة ذات قامة جد قصيرة، تنحذر من أسرة أوجامع ، تُخلِّط أشرس و<br /> <br /> أسم و أخبث مكونات و مركبات علب الأقراص السامة في قهوة الزبناء و أحيانا<br /> <br /> تُهلوسهم حد الجنون القاتم حتى الغثيان و زد على ذلك أفظع و أخبث و أرجس<br /> <br /> مختلف كل أشكال و أساليب ٱمتهان ممارسة الذعارة و الشذوذ الجنسي بمختلف<br /> <br /> طرق أفلام الإباحة بفضاء مراحيض ذات المقهى و أحينا يتم ٱكتراء مطعم<br /> <br /> المقهى للعائلات الميسورات بمدينة ورزازات عن مقصد الإحتفاء بالليالي<br /> <br /> الماجنة و الباذخة و القامرة حتى الفجر ، و لا أحد يحرك ساكنا ٠ علاوة<br /> <br /> على أن مقهى الأحباس بساحة الموحدين؛ أضحت مقر يومي لممارسة أبشع و أفظع<br /> <br /> و ألعن٠٠٠٠٠٠٠ مختلف كل أشكال و أساليب ٱحتراف الذعارة و ممارسة معظم كل<br /> <br /> وسائل الشذوذ الجنسي المحيونة و ذر السموم القاتلة في فناجين القهوة و<br /> <br /> المأكولات الطازجة ٠٠٠٠٠٠٠ و الحلويات المستعملة بطعن العديد من الزبائن<br /> <br /> و الغرباء٠٠٠٠٠٠ من طرف كل أفراد عائلة أوجامع المكلفة بتسيير و تدبير<br /> <br /> شؤون و مسؤوليات نفس المقهى و المطعم و المطبخ منذ سنين مضت حتى اليوم٠<br /> <br /> زيادة على هذا، و أحيطكم و للعديد من المرات و بعد مواكبتي المريرة للكشف<br /> <br /> لكم عن مختلف كل أشكال و أساليب تملص الغش و التزوير و الإختلاسات<br /> <br /> المالية و الإدارية الفظيعة و اللعينة و الملعونة حد الجنون ، علما أن كل<br /> <br /> مدراء و حراس عامون و نظراء سابقون و كذلك معظم أساتذة ثانوية محمد<br /> <br /> السادس و بالظبط منذ سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م و<br /> <br /> بالخصوص كلا من السيد المدير السابق ٱبراهيم أيت الحاج الذي يينحذر من<br /> <br /> مدينة زاكورة و حسن فارح من مدينة مكناس و وصولا إلى كل من نظراءها<br /> <br /> السابقون كلا من السيد الميموني و محمد أنظام و كل من السادة قشاعي و<br /> <br /> عفيف و ملوي و كل من الأساتذة السيد مصطفى شيكر أستاذ مادة اللغة<br /> <br /> الأنجليزية و سميرة مراوي و حياة مراد٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و عباس المعتظد بالله<br /> <br /> أستاذ مادة العربية٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و السيد الكرخي ، معاق جسديا حيث كان يشتغل<br /> <br /> كعون تنفيذ في مجال توظيف آلة الإعلاميات بثانوية ولي العهد الأمير سيدي<br /> <br /> محمد سابقا و بالتحديد؛ زمنيا، منذ سنة 1984 م إلى حدود أواخر سنوات 90<br /> <br /> من القرن الماضي ، و هي ركام ممن مختلف ألعن و أشرس و أخرق الإختلالات<br /> <br /> التعليمية و التربوية و المؤسساتية و المالية التي طالت و لازالت تغمر كل<br /> <br /> مسؤولي إدارة ثانوية محمد السادس التأهيلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب٠<br /> <br /> هي العديد من الشواهد المدرسية المزورة بمعظم كل ممارسات تملص الغش و<br /> <br /> الإتجار في الأغلبية الساحقة من نقط الدعم و المعدلات السنوية الأخيرة ،<br /> <br /> بأثمنة جد خيالية تزيد عن 1000 إلى 2000 درهم من ركام العديد من الأموال<br /> <br /> و الأوراق المالية التي نهبت و ٱستنزفت من طرف كل مدراء و أعوان و أساتذة<br /> <br /> ٠٠٠٠٠٠٠٠٠ ثانوية محمد السادس التأهيلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ<br /> <br /> سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م٠ علاوة، أن كلا من<br /> <br /> الأستاذتين سميرة مراوي و حياة مراد ، يشتغلان بمنتهى الحرية المائعة<br /> <br /> غريبتي الأطوار و ذلك بٱشتغالهما في إعطاء دروس الدعم و حصد ركام الآلاف<br /> <br /> من مبالغ الدراهم و نفخ العديد من نقط الدعم السنوية و المعدلات الأخيرة<br /> <br /> للعديد من التلاميذ و التلميذات الذين يتوافذون بشكل جد فظيع على منزل<br /> <br /> سميرة مراوي الكائن بحي البهجة بمدينة ورزازات و بالظبط خلال كل نهاية<br /> <br /> الأسابيع و عند أوقات ما بعد الظهيرة و أحيانا عندما تشير الساعة إلى<br /> <br /> السابعة مساأ حتى 9 ليلا ، منذ بداية 2000 م إلى حدود اليوم 2015 م؛ حيث<br /> <br /> أن ركام العديد من التلاميذ و التلميذات يمطرون على منزل سميرة مراوي ،<br /> <br /> لتدعمهم و تتاجر في دروسها بحصد العديد من الألاف من الأوراق المالية و<br /> <br /> ذلك بأزيد من 400 درهم إلى 1000 درهم بنفخها للعديد من نقط المراقبة<br /> <br /> المستمرة و العمل على خذاع التلاميذ و التلميذات بنقط المعدلات و الدعم<br /> <br /> المزورة و المرتشية و ذلك بمساعدتها السيدة حياة مراد ٠ وزد على ذلك، أن<br /> <br /> سميرة مراوي ، كانت تتاجر في العديد من كؤوس الشاي و الحلويات و المرطبات<br /> <br /> و حتى المأكولات الطازجة المنزلية بأحد دكاكين ثانوية محمد السادس<br /> <br /> التأهيلية بمدينة ورزازات ، و كأن هذه الأستاذة أشبه بتاجرة جد محترفة<br /> <br /> على إعداد كؤوس الشاي و الحلويات و المأكولات و لم تعد ، نهائيا ،<br /> <br /> الأستاذة القدوة ٠ عليكم بفتح تحقيق بحث بتدخلاتكم القانونية و بعجالة من<br /> <br /> أجل الحد من ألعن و أشرس و أرجس و أفظع ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ كل ممارسات ، وأشكال<br /> <br /> ووسائل تملص الغش و الخروقات و الإختلاسات و الخروقات التربوية و<br /> <br /> التعليمية اللعينة و الرتيبة التي طالت و لازالت تغمر كل مؤسسة ثاوية<br /> <br /> محمد السادس التأهيلية منذ سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015<br /> <br /> م٠ و تقبلوا فائق التقدير و الإحترام٠ وبه وجب آلإخبار و السلام٠<br /> <br /> الإمضاء: فؤاد زناري٠ ملاحظة جد هامة: تو ترانسپارينچي، چونتاچت،<br /> <br /> چاجاچفيس، چاجاچنادور ليكن في علمكم و بصارح العبارة الواضحة وضوح النهار<br /> <br /> ، أن كل مسؤولي فرع مندوبية السياحة الإقليمية من مدراء و أعوان بمساعدة<br /> <br /> تفعيل السيد رئيس المجلس البلدي الإقليمي بورزازات ، الذي ينحذر من مدينة<br /> <br /> الراشيدية ، أصبحوا يفوضون ركام مختلف كل ممارسات منح رخص المشاريع<br /> <br /> السياحية بإقليم ورزازات بمنتهى تمام تملص الغش و الرشوة و الإرتشاء و<br /> <br /> إعطاء ركام من مختف كل رخص بناء و ٱكتراء معظم بنايات مشاريع السياحة<br /> <br /> الإقليمية من وكالات سياحية مرتشية و مفعمة بمختلف ألعن و أبشع و<br /> <br /> أفظع٠٠٠٠٠٠٠مختلف ممارسات التزوير و الإرتشاء و الرشوة و الزبونية الحاطة<br /> <br /> من قيم كرامة الإنسان٠ زد على ذلك، أن كلا من كل أعوان و مدراء المدرسة<br /> <br /> الفندقية و حاليا المعهد السياحي و الفندقة بمدينة ورزازات ، ٱقترفوا<br /> <br /> العديد من مختلف كل ممارسات تملص الغش و الإرتشاء و الرشوة و السرقات<br /> <br /> الموصوفة الخارقة و المختلة بركام من الأوراق المالية الطائلة و التي<br /> <br /> نهبوها و لازالوا ينهبونها بمنتهى الحرية المائع، بدأ بالسيد السابق<br /> <br /> المدير المحجوبي و المقتصد السيد الأزهري و عبد الواحد مدير الخدمات<br /> <br /> الفندقية و السياحية بالمدرسة الفندقية بورزازات حيث نهبوا أزيد من 20<br /> <br /> مليون سنتيم فيما يخص ملف بناية ميزانية الدولة ، لبناية داخلية الإناث<br /> <br /> أعني الفتيات بذات المؤسسة منذ سنة 1992 م إلى حدود عام 1994 م، بالإظافة<br /> <br /> إلى مختلف كل أساليب ممارسات تملص الغش في العديد من الدبلومات و الشواهد<br /> <br /> المدرسية المزورة غاية التزوير المُحترف و زد على ذلك أبشع و أفظع و ألعن<br /> <br /> مختلف كل ممارسات الشذوذ الجنسي و الإغتصابات الجنسية التي لا تغمض لها<br /> <br /> الجفون ، و التي كان يمارسها على كل التلميذات ، كل من السادة الخدلي ،<br /> <br /> أستاذ تعليم فن المطعم و أوشطو ، و أوزاويت مدرس فنون الطبخ و بوشطارات ،<br /> <br /> الحارس العام للداخليين ، حيث كانت تمارس أفظع و ألعن و أخبث و أرجس<br /> <br /> مختلف كل ممارسات الشذوذ الجنسي البشعة و الإغتصابات الجسيمة والمسعورة<br /> <br /> على معظم التلميذات منذ سنة 1988 م إلى حدود اليوم 2015 م٠ علاوة، أن<br /> <br /> العديد من ركام الآلاف من الملايين من السنتيمات و التي حصدت من طرف كل<br /> <br /> مدراء و أعوان و أساتذة٠٠٠٠٠٠ المدرسة الفندقية بمدينة ورزازات بمنهى<br /> <br /> تمام التزوير و الرشوة و الإرتشاء و ذلك بٱبتياع شهادة التأشيرة إلى<br /> <br /> ألمانيا بأزيد من 30000 درهم و إلى الولايات المتحدة الأمريكية بأزيد من<br /> <br /> 10000 درهم و زد على ذلك أن التدريبات المهنية لصقل معلومات التلاميذ،<br /> <br /> كانوا يؤدون أزيد من 50 درهم للسيد الخدلي ، و الذي حصد ركام مئات الآلاف<br /> <br /> من دراهم الأوراق المالية الطائلة لدرجة أنه لقد ٱشترى سيارة فاخرة من<br /> <br /> النوع الممتاز و ٱقتنى منزلا جد فخما بمدينة ورزازات، اليوم 2015 ٠ أما<br /> <br /> بالنسبة لكل رؤساء قسم لجنة السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، أن كلا من السادة شوطيل و هزمير و كل الذين ينحذرون من مدينة<br /> <br /> ورزازات و المفوضون لكل رخص السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، لقد تملصوا بنهبهم المرير ركام من آلاف الملايين من الدراهم و<br /> <br /> شيدوا العديد من البنايات الهائلة و بمنتهى الحرية المائعة و ذلك<br /> <br /> بالسيطرة المتسلطة و الظالمة على العديد من الأراضي الشاسعة و التي تم<br /> <br /> تفويضها لكل أفراد أسرهم بمنتهى تمام ممارسة نختلف كل وسائل و أساليب<br /> <br /> تملص الغش و النهب و التزوير و ما إلى ذلك ، منذ سنوات 80 من القرن<br /> <br /> الماضي حتى اليوم 2015 مإن مدينة ورزازات جنوب المغرب، أصبحت مستفحلة بكل<br /> <br /> أنواع المخذرات الصلبة وهي ركام الأطنان من مخذر الشيرا الذي صار يهرب من<br /> <br /> مدينة طنجة و الناظور من طرف نخب و لوبيات شابة ، أغلبهم يشتغلون بمشروع<br /> <br /> نور لإنتاج الطاقات الشمسية المتجددة، و زد على ذلك هم العديد من الشباب<br /> <br /> ينحذرون من أصول مدن قلعة السراغنة و بني ملال و آسفي ................<br /> <br /> حيث أن الأغلبية الساحقة من كل هؤلاء المجرمين الأقحاح ، يشتغلون في<br /> <br /> الإتجار بركام العديد من أطنان كل أنواع المخذرات الصلبة بمدينة ورزازات<br /> <br /> ، علاوة على أن أحد الحلاقين بمدينة ورزازات و الساكن بحي البهجة؛ يدعى<br /> <br /> حلاق التازي، سبق له و أن تاجر في العديد من أصناف السيارات الفخمة و حتى<br /> <br /> الرديئة المهربة من الديار الإيطالية و يمتهن مختلف كل أشكال السحر<br /> <br /> الأسود و يكون نخبا من نفوذ كل رؤساء و شيوخ و أعظاء المجلس البلدي<br /> <br /> الإقليمي و عمالة ورزازات ؛ حيث يتحرك بمنتهى الحرية المائعة بٱتجاره في<br /> <br /> العديد من السيارات الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار الإيطالية<br /> <br /> منذ سنوات 90 من القرن الماضي حتى اليوم، حيث يشتغل في ٱبتياعها بحي<br /> <br /> البهجة عند أوقات الظهيرة حتى العصر، و يتحرك خفية بسيارته من نوع<br /> <br /> المرسديس رمادية اللون ، حيث ٱبتاعها ليحولها بسيارة أخرى و من نوع آخر<br /> <br /> ذات اللون الأزرق المفتوح ، مقابل ٱشتراءه بقعة أرضية بمدينة ورزازات ، و<br /> <br /> لازال يتاجر في ركام من العديد من كل أصناف السيارات الفخمة و حتى<br /> <br /> الرديئة حيث أن رئيس المجلس البلدي الإقليمي و كل نفوذ السلطة القضائية و<br /> <br /> التشريعية و حتى التنفيذية الإقليمية بورزازات، يتوافذون متهافتين عليه<br /> <br /> كالذباب الأزرق بدكانه بحي البهجة؛ حيث هي ركام العديد من كل أنواع<br /> <br /> الصفقات الإرتشائية بمنتهى كل طرق الرشوة و أساليب الإرتشاء و تزوير رخص<br /> <br /> السيارات و ما إلى ذلك من كل أساليب الخروقات المالية و الإدارية التي<br /> <br /> ٱقترفت و لازالت تُقترف من طرف السيد حلاق التازي بمنتهى الحرية المائعة<br /> <br /> بمدينة ورزازات و لا أحد حرك و لا يحرك ساكنا٠ بالإظافة إلى أن كل أعوان<br /> <br /> و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة المالية الصاروخية و<br /> <br /> الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛ حيث أجبروني بالقوة<br /> <br /> المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد من 11000 درهم في<br /> <br /> ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا<br /> <br /> الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من ٱستعمال الماء ؛<br /> <br /> قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م٠ حيث<br /> <br /> أن فاتورة الماء الأولى ، كان ثمن آداءها قرابة 2600 درهم و الثانية 500<br /> <br /> درهم و الثالثة 350 درهم و الرابعة 350 درهم و الخامسة 350 درهم و<br /> <br /> السادسة قرابة 250 درهم ؛ فمنذ سنة و السابعة أقل من 100 درهم ، فمنذ سنة<br /> <br /> 2012 م إلى حدود اليوم 2015 م و بمجرد بعد الإنتهاء من خطاب الملك محمد<br /> <br /> السادس نصره الله نصرا عزيزا و ثبت أقدامه الميمونة و بعد البدء في تنزيل<br /> <br /> الدستور الجديد ؛ تم النقص في فواتير آداء أثمنة الماء و التي لا تزيد عن<br /> <br /> 100 درهم للفاتورة الواحدة٠ و لكن و لغاية الأسف الشديد، و ليكن في علمكم<br /> <br /> بمنتهى تمام الصدق و الإخلاص الوفي؛ أنني أسكن وحيدا بمنزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة بورزازات حيث كل غرف منزلنا أصبحت مفعمة حتى الرأس بركام من أجثم<br /> <br /> و أخبث مكونات الأوساخ و الصراصير و الديدان و الجرذان السامة و أضحت كل<br /> <br /> ملابسي ملطخة بمختلف الأوساخ النتنة و الجاثمة و لا آذان صائغة و لا قلوب<br /> <br /> رحمة عطوفة ؛ حيث لا حياة لمن تنادي٠ و الله ثم و الله ، أن كل هؤلاء نخب<br /> <br /> و لوبيات ممارسة مختلف كل أساليب و أشكال التعذيب الجسدي و النفسي و<br /> <br /> الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد الموت و أفظع و أظلم<br /> <br /> ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و الظالمة و<br /> <br /> أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية القاتلة والمُقبرة و<br /> <br /> المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛ اللذان خربا و ذمرا بمنتهى<br /> <br /> تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل أساليب و أشكال مختلف أحكام<br /> <br /> الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد الجنون بقسم الأمراض العقلية<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ<br /> <br /> سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك كل أعوان و و مدراء إدارة<br /> <br /> المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛<br /> <br /> أمطروني على آداء العديد من الأثمنة المالية الصاروخية و الخيالية مع<br /> <br /> ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء<br /> <br /> منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛ حيث أجبروني بالقوة المحيونة<br /> <br /> المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد من 11000 درهم في ٱمتداد<br /> <br /> أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد<br /> <br /> من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس<br /> <br /> و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل و تقبير و ٱقتراف أسم و<br /> <br /> أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و أشكال ووسائل الظلم و القمع و<br /> <br /> القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون و ذلك بممارسة تملص الغش و<br /> <br /> القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و المسعور الجبروتي بمنتهى<br /> <br /> تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و الإجرامي الفظيع منذ<br /> <br /> سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠ أطالبكم غاية الطلب بفتح<br /> <br /> تحقيق جد معمق فيما يخص كل مختلف كل أساليب و أشكال التعذيب الجسدي و<br /> <br /> النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد الموت و أفظع و أظلم<br /> <br /> ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و الظالمة و<br /> <br /> أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية القاتلة والمُقبرة و<br /> <br /> المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛ اللذان خربا و ذمرا بمنتهى<br /> <br /> تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل أساليب و أشكال مختلف أحكام<br /> <br /> الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد الجنون بقسم الأمراض العقلية<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ<br /> <br /> سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك كل أعوان و و مدراء إدارة<br /> <br /> المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛<br /> <br /> أمطروني على آداء العديد من الأثمنة المالية الصاروخية و الخيالية مع<br /> <br /> ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء<br /> <br /> منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛ حيث أجبروني بالقوة المحيونة<br /> <br /> المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد من 11000 درهم في ٱمتداد<br /> <br /> أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد<br /> <br /> من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس<br /> <br /> و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل و تقبير و ٱقتراف أَسَمِّ و<br /> <br /> أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و أشكال ووسائل الظلم و القمع و<br /> <br /> القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون و ذلك بممارسة تملص الغش و<br /> <br /> القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و المسعور الجبروتي بمنتهى<br /> <br /> تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و الإجرامي الفظيع منذ<br /> <br /> سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠ زيادة على ألعن و أرجس و<br /> <br /> أخبث و أسوإ.......... كل أساليب التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي<br /> <br /> المخزنية المسعورة و المتوحشة حد الموت و أفظع و أظلم ...........وسائل<br /> <br /> الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و الظالمة و أسم و أجرم و<br /> <br /> أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية القاتلة والمُقبرة و المذمرة و<br /> <br /> الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛ اللذان خربا و ذمرا بمنتهى تمام معظم<br /> <br /> ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل أساليب و أشكال مختلف أحكام الإعدام<br /> <br /> المتسلطة و القامعة و القاهرة حد الجنون بقسم الأمراض العقلية بالمصحة<br /> <br /> الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م<br /> <br /> إلى حدود اليوم 2015 م٠ و ذلك بتآمر كل سلطات رجالات الأمن الوطني و<br /> <br /> الوقاية المدنية و القوات المساعدة و كل رؤساء و عمال و شيوخ و<br /> <br /> أعوان٠٠٠٠٠٠ المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات جنوب المغرب ؛ هي<br /> <br /> ركام من ضرباتهم و ركلاتهم و صفعاتهم التي ٱنهالوا علي بمختلف كل أساليب<br /> <br /> ووسائل و ممارسات أفظع و أجرم و أشرس مختلف الخروقات الإنتهاكية الجسيمة<br /> <br /> لحقوق الإنسان المتوحشة و الحاطة من قيم كرامة الإنسان بكل الأشكال<br /> <br /> الفظيعة المتسلطة و الظالمة حد الجنون و التي مُرست علي بكل مخافر الشرطة<br /> <br /> القضائية المحلية و بثكنة إدارة الوقاية المدنية المحلية بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و إن لم تفعلوا ، أطلب<br /> <br /> من الحق سبحانه و تعالى أن يسلط على كل من ساهم و أسهم في هدم و تقبير<br /> <br /> حياتي و صحة جسدي و ذماغي المخرب و المهدوم حد الموت البطيئ ؛ أن يلعن و<br /> <br /> يؤذي كل أباء و أمهات كل أسر و أبناء كل هؤلاء نخب و لوبيات ٱقتراف مختلف<br /> <br /> و معظم ممارسات التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المتسلطة و المخزنية و<br /> <br /> المدنية الجبروتية الطاغية و الظالمة حد الجنون، أن يلعنهم بأسم مركبات<br /> <br /> الأمراض السرطانية الخبيثة و الجاثمة المزمنة كل أنواع أمراض السكري و<br /> <br /> الشذوذ الجنسي الملعونة و اللعينة و أن يعذبهم أشد عذابه الأليم في<br /> <br /> الدنيا و الآخرة و أن يجازيهم بالدرك الأسفل من نار جهنم السعير، آمين و<br /> <br /> كفى بالله سبحانه و تعالى وكيلا شهيدا٠ تقبلوا فائق التقدير و الإحترام٠<br /> <br /> و به وجب الإخبار و السلام٠تو ترانسپارينچي، چونتاچت، چاجاچفيس،<br /> <br /> چاجاچنادور ليكن في علمكم و بصارح العبارة الواضحة وضوح النهار ، أن كل<br /> <br /> مسؤولي فرع مندوبية السياحة الإقليمية من مدراء و أعوان بمساعدة تفعيل<br /> <br /> السيد رئيس المجلس البلدي الإقليمي بورزازات ، الذي ينحذر من مدينة<br /> <br /> الراشيدية ، أصبحوا يفوضون ركام مختلف كل ممارسات منح رخص المشاريع<br /> <br /> السياحية بإقليم ورزازات بمنتهى تمام تملص الغش و الرشوة و الإرتشاء و<br /> <br /> إعطاء ركام من مختف كل رخص بناء و ٱكتراء معظم بنايات مشاريع السياحة<br /> <br /> الإقليمية من وكالات سياحية مرتشية و مفعمة بمختلف ألعن و أبشع و<br /> <br /> أفظع٠٠٠٠٠٠٠مختلف ممارسات التزوير و الإرتشاء و الرشوة و الزبونية الحاطة<br /> <br /> من قيم كرامة الإنسان٠ زد على ذلك، أن كلا من كل أعوان و مدراء المدرسة<br /> <br /> الفندقية و حاليا المعهد السياحي و الفندقة بمدينة ورزازات ، ٱقترفوا<br /> <br /> العديد من مختلف كل ممارسات تملص الغش و الإرتشاء و الرشوة و السرقات<br /> <br /> الموصوفة الخارقة و المختلة بركام من الأوراق المالية الطائلة و التي<br /> <br /> نهبوها و لازالوا ينهبونها بمنتهى الحرية المائع، بدأ بالسيد السابق<br /> <br /> المدير المحجوبي و المقتصد السيد الأزهري و عبد الواحد مدير الخدمات<br /> <br /> الفندقية و السياحية بالمدرسة الفندقية بورزازات حيث نهبوا أزيد من 20<br /> <br /> مليون سنتيم فيما يخص ملف بناية ميزانية الدولة ، لبناية داخلية الإناث<br /> <br /> أعني الفتيات بذات المؤسسة منذ سنة 1992 م إلى حدود عام 1994 م، بالإظافة<br /> <br /> إلى مختلف كل أساليب ممارسات تملص الغش في العديد من الدبلومات و الشواهد<br /> <br /> المدرسية المزورة غاية التزوير المُحترف و زد على ذلك أبشع و أفظع و ألعن<br /> <br /> مختلف كل ممارسات الشذوذ الجنسي و الإغتصابات الجنسية التي لا تغمض لها<br /> <br /> الجفون ، و التي كان يمارسها على كل التلميذات ، كل من السادة الخدلي ،<br /> <br /> أستاذ تعليم فن المطعم و أوشطو ، و أوزاويت مدرس فنون الطبخ و بوشطارات ،<br /> <br /> الحارس العام للداخليين ، حيث كانت تمارس أفظع و ألعن و أخبث و أرجس<br /> <br /> مختلف كل ممارسات الشذوذ الجنسي البشعة و الإغتصابات الجسيمة والمسعورة<br /> <br /> على معظم التلميذات منذ سنة 1988 م إلى حدود اليوم 2015 م٠ علاوة، أن<br /> <br /> العديد من ركام الآلاف من الملايين من السنتيمات و التي حصدت من طرف كل<br /> <br /> مدراء و أعوان و أساتذة٠٠٠٠٠٠ المدرسة الفندقية بمدينة ورزازات بمنهى<br /> <br /> تمام التزوير و الرشوة و الإرتشاء و ذلك بٱبتياع شهادة التأشيرة إلى<br /> <br /> ألمانيا بأزيد من 30000 درهم و إلى الولايات المتحدة الأمريكية بأزيد من<br /> <br /> 10000 درهم و زد على ذلك أن التدريبات المهنية لصقل معلومات التلاميذ،<br /> <br /> كانوا يؤدون أزيد من 50 درهم للسيد الخدلي ، و الذي حصد ركام مئات الآلاف<br /> <br /> من دراهم الأوراق المالية الطائلة لدرجة أنه لقد ٱشترى سيارة فاخرة من<br /> <br /> النوع الممتاز و ٱقتنى منزلا جد فخما بمدينة ورزازات، اليوم 2015 ٠ أما<br /> <br /> بالنسبة لكل رؤساء قسم لجنة السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، أن كلا من السادة شوطيل و هزمير و كل الذين ينحذرون من مدينة<br /> <br /> ورزازات و المفوضون لكل رخص السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، لقد تملصوا بنهبهم المرير ركام من آلاف الملايين من الدراهم و<br /> <br /> شيدوا العديد من البنايات الهائلة و بمنتهى الحرية المائعة و ذلك<br /> <br /> بالسيطرة المتسلطة و الظالمة على العديد من الأراضي الشاسعة و التي تم<br /> <br /> تفويضها لكل أفراد أسرهم بمنتهى تمام ممارسة نختلف كل وسائل و أساليب<br /> <br /> تملص الغش و النهب و التزوير و ما إلى ذلك ، منذ سنوات 80 من القرن<br /> <br /> الماضي حتى اليوم 2015 مإن مدينة ورزازات جنوب المغرب، أصبحت مستفحلة بكل<br /> <br /> أنواع المخذرات الصلبة وهي ركام الأطنان من مخذر الشيرا الذي صار يهرب من<br /> <br /> مدينة طنجة و الناظور من طرف نخب و لوبيات شابة ، أغلبهم يشتغلون بمشروع<br /> <br /> نور لإنتاج الطاقات الشمسية المتجددة، و زد على ذلك هم العديد من الشباب<br /> <br /> ينحذرون من أصول مدن قلعة السراغنة و بني ملال و آسفي ................<br /> <br /> حيث أن الأغلبية الساحقة من كل هؤلاء المجرمين الأقحاح ، يشتغلون في<br /> <br /> الإتجار بركام العديد من أطنان كل أنواع المخذرات الصلبة بمدينة ورزازات<br /> <br /> ، علاوة على أن أحد الحلاقين بمدينة ورزازات و الساكن بحي البهجة؛ يدعى<br /> <br /> حلاق التازي، سبق له و أن تاجر في العديد من أصناف السيارات الفخمة و حتى<br /> <br /> الرديئة المهربة من الديار الإيطالية و يمتهن مختلف كل أشكال السحر<br /> <br /> الأسود و يكون نخبا من نفوذ كل رؤساء و شيوخ و أعظاء المجلس البلدي<br /> <br /> الإقليمي و عمالة ورزازات ؛ حيث يتحرك بمنتهى الحرية المائعة بٱتجاره في<br /> <br /> العديد من السيارات الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار الإيطالية<br /> <br /> منذ سنوات 90 من القرن الماضي حتى اليوم، حيث يشتغل في ٱبتياعها بحي<br /> <br /> البهجة عند أوقات الظهيرة حتى العصر، و يتحرك خفية بسيارته من نوع<br /> <br /> المرسديس رمادية اللون ، حيث ٱبتاعها ليحولها بسيارة أخرى و من نوع آخر<br /> <br /> ذات اللون الأزرق المفتوح ، مقابل ٱشتراءه بقعة أرضية بمدينة ورزازات ، و<br /> <br /> لازال يتاجر في ركام من العديد من كل أصناف السيارات الفخمة و حتى<br /> <br /> الرديئة حيث أن رئيس المجلس البلدي الإقليمي و كل نفوذ السلطة القضائية و<br /> <br /> التشريعية و حتى التنفيذية الإقليمية بورزازات، يتوافذون متهافتين عليه<br /> <br /> كالذباب الأزرق بدكانه بحي البهجة؛ حيث هي ركام العديد من كل أنواع<br /> <br /> الصفقات الإرتشائية بمنتهى كل طرق الرشوة و أساليب الإرتشاء و تزوير رخص<br /> <br /> السيارات و ما إلى ذلك من كل أساليب الخروقات المالية و الإدارية التي<br /> <br /> ٱقترفت و لازالت تُقترف من طرف السيد حلاق التازي بمنتهى الحرية المائعة<br /> <br /> بمدينة ورزازات و لا أحد حرك و لا يحرك ساكنا٠ بالإظافة إلى أن كل أعوان<br /> <br /> و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة ال<br /> <br /> <br /> <br /> سير يا ربي أو هاذ لعواشر اللاي يهبط أو أللاي يطلي كل من ساهم و أسهم في<br /> <br /> تذمير و تخريب و هدم و ممارسة أشرس و أللعن و أخبث مختلف أساليب التعذيب<br /> <br /> الجسدي و النفسي المسعورين ووسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المحيون و الخروقات الطبية المتوحشة بقسم الأمراض العقلية بالمصحة<br /> <br /> الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ منذ سنة<br /> <br /> 1989م إلى حدود اليوم 2016 م و زد على ذلك كل أعوان و مدراء المكتب<br /> <br /> الوثني الإقليمي للماء الصالح للشرب ، الذي أمطرني بآداء أزيد من 20000<br /> <br /> درهم و ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة ي حرماني من ٱستعمال<br /> <br /> الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود 2011 م بعداد منزلنا رقم 226 بحي البهجة<br /> <br /> ؛وبعد هاته السنين التي خلت كلها عجافا حتى الآن؛ و هؤلاء نسل القردة<br /> <br /> الخاسئة الملطخين بأجثم مركبات سموم تملص الغش و التزوير الفظيع في مختلف<br /> <br /> فواتير الماء الشهرية بمنتهى جنون الإرتياب المستحمرة حيث ركام أطنان<br /> <br /> الأوراق المالية الهائلة التي حصدوها بمنتهى الحرية البائدة و المتسلطة<br /> <br /> غاية الظلم التظلمي المتوحش بمدينة ورزازات منذ زمن المديرر السابق السيد<br /> <br /> الغطاس مرورا على العربي ووصولا إلى المدير الذي تحول بدا عن أنفه<br /> <br /> المستدحش من مدينة بني ملال الشاذة نحو إدارة المكتب الوطني الإقليمي<br /> <br /> للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات منذ صيف 2008 م إلى حدود 2010 م و<br /> <br /> تعويضه بأجثم و أمحق و أفسد مدير إقليمي مارس و لازال يمارس أشرس و أسوإ<br /> <br /> و أخبث معظمكل ممارسات أساليب و أشكال النهب و الخروقات المالية و<br /> <br /> الإدارية المحيونة بمنتهى الحريةالرتيبة بحصده ركام الملايين الطائلة من<br /> <br /> مختلف عدادات الماء المزلية من شقق و منازل ٠٠٠٠٠٠٠٠ مدينة ورزازات<br /> <br /> الصامتة الصائتة المقموعة و المقهورة و التي تسكنها إلا الجبال المتحجرة<br /> <br /> مذ زمن سنوات الجمر و طلقات الرصاص الماضية حتى لحظات اليوم الملطخة<br /> <br /> بأجثم و أرجس و أشرس نسل نخب و لوبيات الفساد الفاسقة و التي أصبحت<br /> <br /> تتهافث على كل مؤسسات و مصالح و إدارات و مندوبيات٠٠٠٠٠٠٠٠٠ورزازات<br /> <br /> الملعونة و اللعينة حتى الأبد٠<br /> <br /> <br /> <br /> اليوم؛ أصبحت كل غرف منزلنا مفعمة بأنتن الجرذان و الصراصير و النمل و<br /> <br /> فائحة عطور الروائح القذرة و كأنك ياترى و أنت مع جثث نسل ركام حمولات<br /> <br /> النعوش الجيفة تتعايش بدا عن أنفك الذائق اليقين المضبع٠<br /> <br /> <br /> <br /> و سير ياربي أوهاذ لعواشر اللاي يهبط و يطلي كل أباء و أمهات و كل أفراد<br /> <br /> أسر و عائلات كل .<br /> <br /> <br /> <br /> Gmail Zener Foud <br /> <br /> إن مؤسسة محمد السادس التأهيلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب و منذ سنوات السبعينيات من القرن الماضي إلى حدود اليوم بدأ بمديرها السابق الماجدي الذي ينحذر من مدينة سطات و عبورا بٱبراهيم أيت الحاج من نبع مدينة زكورة و مرورا على فارح من مدينة مكناس ووصولا إلى بورجة ذو بشرته الشقراء، و كل من حراسها العامون و نظراءها و أعوانها أمثال السادة: محمد أنضام و لفريدي و حسن و الراقبي و وكاك و بوشعيب الحافظي و عفيف و ملوي وقاشعي و الكرخي و زهرة لحسن البوكيلي ؛..... و زد على ذلك كلا من الأساتذة القدامى والجدد أمثال عباس المعتظد بالله مدرس مادة اللغة العربية و مصطفى ش�<br /> <br /> Zener Foud 16 May 2016 at 21:25<br /> <br /> To: Webmaster Aljamaa <br /> <br /> إن مؤسسة محمد السادس التأهيلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب و منذ سنوات<br /> <br /> السبعينيات من القرن الماضي إلى حدود اليوم بدأ بمديرها السابق الماجدي<br /> <br /> الذي ينحذر من مدينة سطات و عبورا بٱبراهيم أيت الحاج من نبع مدينة زكورة<br /> <br /> و مرورا على فارح من مدينة مكناس ووصولا إلى بورجة ذو بشرته الشقراء، و<br /> <br /> كل من حراسها العامون و نظراءها و أعوانها أمثال السادة: محمد أنضام و<br /> <br /> لفريدي و حسن و الراقبي و وكاك و بوشعيب الحافظي و عفيف و ملوي وقاشعي و<br /> <br /> الكرخي و زهرة لحسن البوكيلي ؛..... و زد على ذلك كلا من الأساتذة<br /> <br /> القدامى والجدد أمثال عباس المعتظد بالله مدرس مادة اللغة العربية و<br /> <br /> مصطفى شيكر ؛ مادة الأنجليزية و سميرة مراوي وحياة مراد..... و اللإحة جد<br /> <br /> طويلة، أن كل هؤلاء نخب زرع و بث متلف كل بذور تملص الغش و التزوير و<br /> <br /> الرشوة و الإرتشاء و تفريخ سوى أقبح و أفسد و أسوإ.... ركام أجيال<br /> <br /> التربية الفاسقة و التعليم الفاسد و لازالوا يقترفون مختلف ألعن و أوقح و<br /> <br /> أرذل.... معظم ممارسات نفخ جل نقط الدعم و تزوير معدلات التلاميذ و<br /> <br /> التلميذات و الإتجار في العديد من الشواهد المدرسية المزورة وٱشتغالهم<br /> <br /> على الرشوة و الإرتشاء و الإبتزاز..... بمنتهى الحرية الرتيبة و ممارسة<br /> <br /> معظم أرجس وأقبح و أخبث كل أشكال و أساليب الجنس الشاذة و الذميمة و<br /> <br /> الحاطة من قيم كرامة الإنسان المحيونة.<br /> <br /> <br /> <br /> أجل، و كأنني أحكي لكم عن خُيال الوهم المطلق ، لقد ٱتخذتم من مجمل رسال<br /> <br /> شكاياتي أهزأ ما بإمكانكم ٱقتحام معظم مؤسسات و إدارات و فضاأت مدينة<br /> <br /> ورزازات التي ٱستفحل فيها الفساد الفاسق و اللعين حتى الغثيان و بالظبط<br /> <br /> بكل أحياءها الشعبية و مؤسساتها المالية والإدارية و المخزنية الملطخة<br /> <br /> بأسم و أخبث و أرجس مركبات نسل نخب و لوبيات زرع و بث الرشوة و الإرتشاء<br /> <br /> و الإبتزاز و النهب المستحمرة و مختلف كل أشكال و أساليب ممارسة دعارة<br /> <br /> العهارة الملعونة اللعينة ٱنطلاقا من جل مؤسسات التعليم الرتيبة و<br /> <br /> التربية المستدحشة و المخزنية المضبعة و التمريضة الشاذة و التطبيبية<br /> <br /> الذميمة و حتى المدنية المستحمرة ؛ إن كل فضاأت و أمكنة هذه البلدة<br /> <br /> المنسية في أتيه متاهات الثفاهات المؤبدة المحقونة بمعظم كل مكونات<br /> <br /> ممارسة تملص الغش و ٱحتواء عقر صلب مداخيل الدولة المالية و الإدارية و<br /> <br /> المخزنية المسعورة حتى من هيجان نسل جنس نسل الكلاب الدئابية و الحمر<br /> <br /> المستنفرة من جعفرة الأسد القسورة ،لكل هاته الأجناس من نبع زرع كل بذور<br /> <br /> الفساد الفسوقة التي ٱستنبتت أشجار نسل ركام السفالة الهاوية و التي<br /> <br /> أصبحت منتشرة كفطر شقق النساء الطامثة من ٱحتذام أورام أثلام الأرواح<br /> <br /> الجاثمة ؛ بالله عز و جل عليكم أهذه بلدة بالفعل أم أمست عاصمة ٱستقطاب<br /> <br /> ألعن و أفسد و أفسق شباب و قاصرات و عاهرات مدن و قرى المغرب على زي لكنة<br /> <br /> ببغاء الغوغائية المتحجرة؟؟؟؟؟؟؟؟ علما أن مقهى و مطعم الأحباس و بداخل<br /> <br /> مؤسسة محمد السادس التأهيلية و بدكان زهير عبد الجبار لبيع التبغ و بدكان<br /> <br /> عبد الله و مولاي أحمد تاجرا المواد الغذائية و بحي البهجة أعني حلاق<br /> <br /> التازي<br /> <br /> <br /> <br /> و اللإحة جد طويلة و متشعبة ؛ و لو أنكم حركتم أنملة ساكن ما أسيتم به<br /> <br /> كلما أخبرتكم عنه من ألعن و أمحق<br /> <br /> و أفسد ما ٱقترفه جل أساتذة ومدراء وحتى أعوان وحراس عامون و نظراء إدارة<br /> <br /> مؤسسة محمد السادس التأهيلية الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب المغرب و<br /> <br /> بالظبط منذ بداية الثمانينيات من القرن الماضي عندما كان يديرها السيد<br /> <br /> الماجيدي من جذور مدينة سطات وعبورا على ٱبراهيم أيت لحاج و وصولا بفارح<br /> <br /> من مدينة مكناس و أخيرا السيد المدير الجديد بورجة ذو بشرته الشقراء ، زد<br /> <br /> على ذلك كلا من السادة محمد أنضام و الراقيبي و قشاعي و ملوي و عفيف و<br /> <br /> زهرة لحسن البوكيلي و بوشعيب الحافظي و كل من الأساتذة القدامى؛ مصطفى<br /> <br /> لعقيرة و أيت حدو و بلقزيز و عفيف و عباس المعتظد بالله وبالله عليكم و<br /> <br /> لو رد من بصيص الأمل أن تعدونني بكشفكم عن أجثم و أخبث و<br /> <br /> أذل و أذحر و أسوإ................................الإختلالات المالية و<br /> <br /> الإدارية و التربوية و التعليمية البشيعة والفظيعة النكراء بمدينة<br /> <br /> ورزازات جنوب المغرب؛ أحيطكم علما أن كل من ساحة الموحدين و قلب ورزازات<br /> <br /> بكل من جل الفضاأت<br /> <br /> المحادية للسوق البلدي المحلي بمدينة ورزازات جنوب المغرب و زد على ذلك<br /> <br /> كل من أرباب قيسارية أهل سوس و مختلف كل أرباب و دكاكين ٱبتيا<br /> <br /> أحيطكم علما أن كل من ساحة الموحدين و قلب ورزازات بكل من جل الفضاأت<br /> <br /> المحادية للسوق البلدي المحلي بمدينة ورزازات جنوب المغرب و زد على ذلك<br /> <br /> كل من أرباب قيسارية أهل سوس و مختلف كل أرباب و دكاكين ٱبتياع و<br /> <br /> ٱستشراء المواد الغذائية و بالخصوص كل السادة و<br /> <br /> بالطبع و التطبيع،<br /> <br /> إن مدينة ورزازات جنوب المغرب و بالظبط وتحديدابقلب المدينة، أنهاأصبحت<br /> <br /> تستقطب ركام العديد من نخب و لوبيات الإتجارفي مختلف المواد و المنتوجات<br /> <br /> الغذائية الفاسدة و المهربة من أوربا و من مدنم طنجة و الناظور و تطوان<br /> <br /> وفاس و مكناس................ حيث أن العديد من الشباب منهم المتزوجون و<br /> <br /> المطلقون و كل معظم أطياف النساألمطلقات وحتى منهن المتزوجات وذوي<br /> <br /> امتهان مختلف كل أشكال و أساليب الدعارة والعهارة المحترفة ؛أصبحن يكترين<br /> <br /> بيوتا وشققا بكل أحياءمدينة ورزازات الشعبية ، و بالتحديد في كل حي<br /> <br /> البهجة و دوار الشمس و المسيرة و الحي المحمدي و بتابونت ............؛ و<br /> <br /> زد على ذلك أنمختلف كل وسائل ممارسة الرشوة و الإرتشاء و التزوير و<br /> <br /> اقتراف ألعنوأخبث وأرجس ممارسات السحر الأسود ...........وذر أسم مركبات<br /> <br /> السموم السامة والقاتلة في الحين وما إلى ذلك من العديد من الشباب<br /> <br /> العاطل؛ الذين تاجروا و لازالوا يتاجرون في مختلف أنواع المخذرات من<br /> <br /> الأطنان الهائلة من مخذر الشيرا وأقراص المهلوسات ا المذمرة لمستقبل حياة<br /> <br /> القاصرين و القاصرات ................بمدينة ورزازات؛علاوة على أن جل<br /> <br /> أرباب كلمن قصارية سوس و الياقوت أضحوايتاجرونفيمعظم أسم المركبات السامة<br /> <br /> والقاتلة في الحين والمهربة من مدن الشمال المغربية؛ حيث هي العديد من<br /> <br /> الأحذية الرياضية القديمة والتي تحم لمختلف الأمراض المزمنة وزدعلى ذلك<br /> <br /> معظم كل أشكال و أنواع المنتوجات الغذائية الفاسدة والفائتة في<br /> <br /> تواريخها المتقادمة و الخارقة للقوانين الجاري بهآلعمل ؛ علاوة على أن<br /> <br /> كلا دكاكين الإتجار في علب التبغ و السجائر الفاسدة والحلويات المتقادمة<br /> <br /> و المضرة و المسيئة و الهدامة........ بصحة عافية المواطنين؛ أصبحت<br /> <br /> تبتاع و تستشرى بكل دكاكين التبغ و بالظبط و تحديدا على مستوى الفضاء<br /> <br /> المحدد ، بمقهى الأحباس بساحة الموحدين في قلب مدينة ورزازات؛ حيث أن<br /> <br /> مجمل الفتيات و كذلك أرباب مقهى و مطعم و مطبخ و كذلك مقشدة مقهى كل<br /> <br /> أفراد عائلة السيد المسمى أوجامع يذرون أشرس السموم القاتلة بالثفل<br /> <br /> السام و ذر لعاب ثفلهم القاتل حد الموت ؛ حيث أن سيدة متزوجة ذات قامة جد<br /> <br /> قصيرة، تنحذر من أسرة أوجامع ، تُخلِّط أشرس و أسم و أخبث مكونات و<br /> <br /> مركبات علب الأقراص السامة في قهوة الزبناء و أحيانا تُهلوسهم حد<br /> <br /> الجنون القاتم حتى الغثيان و زد على ذلك أفظع و أخبث و أرجس مختلف كل<br /> <br /> أشكال و أساليب ٱمتهان ممارسة الذعارة و الشذوذ الجنسي بمختلف طرق أفلام<br /> <br /> الإباحة بفضاء مراحيض ذات المقهى و أحينا يتم ٱكتراء مطعم المقهى<br /> <br /> للعائلات الميسورات بمدينة ورزازات عن مقصد الإحتفاء بالليالي الماجنة و<br /> <br /> الباذخة و القامرة حتى الفجر ، و لا أحد يحرك ساكنا ٠ علاوة على أن مقهى<br /> <br /> الأحباس بساحة الموحدين؛ أضحت مقر يومي لممارسة أبشع و أفظع و<br /> <br /> ألعن٠٠٠٠٠٠٠ مختلف كل أشكال و أساليب ٱحتراف الذعارة و ممارسة معظم كل<br /> <br /> وسائل الشذوذ الجنسي المحيونة و ذر السموم القاتلة في فناجين القهوة و<br /> <br /> المأكولات الطازجة ٠٠٠٠٠٠٠ و الحلويات المستعملة بطعن العديد من الزبائن<br /> <br /> و الغرباء٠٠٠٠٠٠ من طرف كل أفراد عائلة أوجامع المكلفة بتسيير و تدبير<br /> <br /> شؤون و مسؤوليات نفس المقهى و المطعم و المطبخ منذ سنين مضت حتى اليوم٠<br /> <br /> <br /> <br /> زيادة على هذا، و<br /> <br /> أحيطكم و للعديد من المرات و بعد مواكبتي المريرة للكشف لكم عن مختلف كل<br /> <br /> أشكال و أساليب تملص الغش و التزوير و الإختلاسات المالية و الإدارية<br /> <br /> الفظيعة و اللعينة و الملعونة حد الجنون ، علما أن كل مدراء و حراس عامون<br /> <br /> و نظراء سابقون و كذلك معظم أساتذة ثانوية محمد السادس و بالظبط منذ<br /> <br /> سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م و بالخصوص كلا من السيد<br /> <br /> المدير السابق ٱبراهيم أيت الحاج الذي يينحذر من مدينة زاكورة و حسن<br /> <br /> فارح من مدينة مكناس و وصولا إلى كل من نظراءها السابقون كلا من السيد<br /> <br /> الميموني و محمد أنظام و كل من السادة قشاعي و عفيف و ملوي و كل من<br /> <br /> الأساتذة السيد مصطفى شيكر أستاذ مادة اللغة الأنجليزية و سميرة مراوي و<br /> <br /> حياة مراد٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و عباس المعتظد بالله أستاذ مادة العربية٠٠٠٠٠٠٠٠٠<br /> <br /> و السيد الكرخي ، معاق جسديا حيث كان يشتغل كعون تنفيذ في مجال توظيف<br /> <br /> آلة الإعلاميات بثانوية ولي العهد الأمير سيدي محمد سابقا و بالتحديد؛<br /> <br /> زمنيا، منذ سنة 1984 م إلى حدود أواخر سنوات 90 من القرن الماضي ، و هي<br /> <br /> ركام ممن مختلف ألعن و أشرس و أخرق الإختلالات التعليمية و التربوية و<br /> <br /> المؤسساتية و المالية التي طالت و لازالت تغمر كل مسؤولي إدارة ثانوية<br /> <br /> محمد السادس التأهيلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب٠ هي العديد من<br /> <br /> الشواهد المدرسية المزورة بمعظم كل ممارسات تملص الغش و الإتجار في<br /> <br /> الأغلبية الساحقة من نقط الدعم و المعدلات السنوية الأخيرة ، بأثمنة جد<br /> <br /> خيالية تزيد عن 1000 إلى 2000 درهم من ركام العديد من الأموال و الأوراق<br /> <br /> المالية التي نهبت و ٱستنزفت من طرف كل مدراء و أعوان و أساتذة ٠٠٠٠٠٠٠٠٠<br /> <br /> ثانوية محمد السادس التأهيلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنوات 70<br /> <br /> من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م٠ علاوة، أن كلا من الأستاذتين<br /> <br /> سميرة مراوي و حياة مراد ، يشتغلان بمنتهى الحرية المائعة غريبتي الأطوار<br /> <br /> و ذلك بٱشتغالهما في إعطاء دروس الدعم و حصد ركام الآلاف من مبالغ<br /> <br /> الدراهم و نفخ العديد من نقط الدعم السنوية و المعدلات الأخيرة للعديد من<br /> <br /> التلاميذ و التلميذات الذين يتوافذون بشكل جد فظيع على منزل سميرة مراوي<br /> <br /> الكائن بحي البهجة بمدينة ورزازات و بالظبط خلال كل نهاية الأسابيع و عند<br /> <br /> أوقات ما بعد الظهيرة و أحيانا عندما تشير الساعة إلى السابعة مساأ حتى 9<br /> <br /> ليلا ، منذ بداية 2000 م إلى حدود اليوم 2015 م؛ حيث أن ركام العديد من<br /> <br /> التلاميذ و التلميذات يمطرون على منزل سميرة مراوي ، لتدعمهم و تتاجر في<br /> <br /> دروسها بحصد العديد من الألاف من الأوراق المالية و ذلك بأزيد من 400<br /> <br /> درهم إلى 1000 درهم بنفخها للعديد من نقط المراقبة المستمرة و العمل على<br /> <br /> خذاع التلاميذ و التلميذات بنقط المعدلات و الدعم المزورة و المرتشية و<br /> <br /> ذلك بمساعدتها السيدة حياة مراد ٠ وزد على ذلك، أن سميرة مراوي ، كانت<br /> <br /> تتاجر في العديد من كؤوس الشاي و الحلويات و المرطبات و حتى المأكولات<br /> <br /> الطازجة المنزلية بأحد دكاكين ثانوية محمد السادس التأهيلية بمدينة<br /> <br /> ورزازات ، و كأن هذه الأستاذة أشبه بتاجرة جد محترفة على إعداد كؤوس<br /> <br /> الشاي و الحلويات و المأكولات و لم تعد ، نهائيا ، الأستاذة القدوة ٠<br /> <br /> عليكم بفتح تحقيق بحث بتدخلاتكم القانونية و بعجالة من أجل الحد من ألعن<br /> <br /> و أشرس و أرجس و أفظع ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ كل ممارسات ، وأشكال ووسائل تملص الغش و<br /> <br /> الخروقات و الإختلاسات و الخروقات التربوية و التعليمية اللعينة و<br /> <br /> الرتيبة التي طالت و لازالت تغمر كل مؤسسة ثاوية محمد السادس التأهيلية<br /> <br /> منذ سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م٠ و تقبلوا فائق<br /> <br /> التقدير و الإحترام٠ وبه وجب آلإخبار و السلام٠ الإمضاء: فؤاد زناري٠<br /> <br /> <br /> <br /> ملاحظة جد هامة:<br /> <br /> تو ترانسپارينچي، چونتاچت، چاجاچفيس، چاجاچنادور<br /> <br /> ليكن في علمكم و بصارح العبارة الواضحة وضوح النهار ، أن كل مسؤولي فرع<br /> <br /> مندوبية السياحة الإقليمية من مدراء و أعوان بمساعدة تفعيل السيد رئيس<br /> <br /> المجلس البلدي الإقليمي بورزازات ، الذي ينحذر من مدينة الراشيدية ،<br /> <br /> أصبحوا يفوضون ركام مختلف كل ممارسات منح رخص المشاريع السياحية بإقليم<br /> <br /> ورزازات بمنتهى تمام تملص الغش و الرشوة و الإرتشاء و إعطاء ركام من مختف<br /> <br /> كل رخص بناء و ٱكتراء معظم بنايات مشاريع السياحة الإقليمية من وكالات<br /> <br /> سياحية مرتشية و مفعمة بمختلف ألعن و أبشع و أفظع٠٠٠٠٠٠٠مختلف ممارسات<br /> <br /> التزوير و الإرتشاء و الرشوة و الزبونية الحاطة من قيم كرامة الإنسان٠<br /> <br /> <br /> <br /> زد على ذلك، أن كلا من كل أعوان و مدراء المدرسة الفندقية و حاليا المعهد<br /> <br /> السياحي و الفندقة بمدينة ورزازات ، ٱقترفوا العديد من مختلف كل ممارسات<br /> <br /> تملص الغش و الإرتشاء و الرشوة و السرقات الموصوفة الخارقة و المختلة<br /> <br /> بركام من الأوراق المالية الطائلة و التي نهبوها و لازالوا ينهبونها<br /> <br /> بمنتهى الحرية المائع، بدأ بالسيد السابق المدير المحجوبي و المقتصد<br /> <br /> السيد الأزهري و عبد الواحد مدير الخدمات الفندقية و السياحية بالمدرسة<br /> <br /> الفندقية بورزازات حيث نهبوا أزيد من 20 مليون سنتيم فيما يخص ملف بناية<br /> <br /> ميزانية الدولة ، لبناية داخلية الإناث أعني الفتيات بذات المؤسسة منذ<br /> <br /> سنة 1992 م إلى حدود عام 1994 م، بالإظافة إلى مختلف كل أساليب ممارسات<br /> <br /> تملص الغش في العديد من الدبلومات و الشواهد المدرسية المزورة غاية<br /> <br /> التزوير المُحترف و زد على ذلك أبشع و أفظع و ألعن مختلف كل ممارسات<br /> <br /> الشذوذ الجنسي و الإغتصابات الجنسية التي لا تغمض لها الجفون ، و التي<br /> <br /> كان يمارسها على كل التلميذات ، كل من السادة الخدلي ، أستاذ تعليم فن<br /> <br /> المطعم و أوشطو ، و أوزاويت مدرس فنون الطبخ و بوشطارات ، الحارس العام<br /> <br /> للداخليين ، حيث كانت تمارس أفظع و ألعن و أخبث و أرجس مختلف كل ممارسات<br /> <br /> الشذوذ الجنسي البشعة و الإغتصابات الجسيمة والمسعورة على معظم<br /> <br /> التلميذات منذ سنة 1988 م إلى حدود اليوم 2015 م٠<br /> <br /> <br /> <br /> علاوة، أن العديد من ركام الآلاف من الملايين من السنتيمات و التي حصدت<br /> <br /> من طرف كل مدراء و أعوان و أساتذة٠٠٠٠٠٠ المدرسة الفندقية بمدينة ورزازات<br /> <br /> بمنهى تمام التزوير و الرشوة و الإرتشاء و ذلك بٱبتياع شهادة التأشيرة<br /> <br /> إلى ألمانيا بأزيد من 30000 درهم و إلى الولايات المتحدة الأمريكية بأزيد<br /> <br /> من 10000 درهم و زد على ذلك أن التدريبات المهنية لصقل معلومات<br /> <br /> التلاميذ، كانوا يؤدون أزيد من 50 درهم للسيد الخدلي ، و الذي حصد ركام<br /> <br /> مئات الآلاف من دراهم الأوراق المالية الطائلة لدرجة أنه لقد ٱشترى سيارة<br /> <br /> فاخرة من النوع الممتاز و ٱقتنى منزلا جد فخما بمدينة ورزازات، اليوم<br /> <br /> 2015 ٠<br /> <br /> <br /> <br /> أما بالنسبة لكل رؤساء قسم لجنة السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، أن كلا من السادة شوطيل و هزمير و كل الذين ينحذرون من مدينة<br /> <br /> ورزازات و المفوضون لكل رخص السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، لقد تملصوا بنهبهم المرير ركام من آلاف الملايين من الدراهم و<br /> <br /> شيدوا العديد من البنايات الهائلة و بمنتهى الحرية المائعة و ذلك<br /> <br /> بالسيطرة المتسلطة و الظالمة على العديد من الأراضي الشاسعة و التي تم<br /> <br /> تفويضها لكل أفراد أسرهم بمنتهى تمام ممارسة نختلف كل وسائل و أساليب<br /> <br /> تملص الغش و النهب و التزوير و ما إلى ذلك ، منذ سنوات 80 من القرن<br /> <br /> الماضي حتى اليوم 2015 مإن مدينة ورزازات جنوب المغرب، أصبحت مستفحلة بكل<br /> <br /> أنواع المخذرات الصلبة وهي ركام الأطنان من مخذر الشيرا الذي صار يهرب<br /> <br /> من مدينة طنجة و الناظور من طرف نخب و لوبيات شابة ، أغلبهم يشتغلون<br /> <br /> بمشروع نور لإنتاج الطاقات الشمسية المتجددة، و زد على ذلك هم العديد من<br /> <br /> الشباب ينحذرون من أصول مدن قلعة السراغنة و بني ملال و آسفي<br /> <br /> ................ حيث أن الأغلبية الساحقة من كل هؤلاء المجرمين الأقحاح<br /> <br /> ، يشتغلون في الإتجار بركام العديد من أطنان كل أنواع المخذرات الصلبة<br /> <br /> بمدينة ورزازات ، علاوة على أن أحد الحلاقين بمدينة ورزازات و الساكن بحي<br /> <br /> البهجة؛ يدعى حلاق التازي، سبق له و أن تاجر في العديد من أصناف السيارات<br /> <br /> الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار الإيطالية و يمتهن مختلف كل<br /> <br /> أشكال السحر الأسود و يكون نخبا من نفوذ كل رؤساء و شيوخ و أعظاء المجلس<br /> <br /> البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات ؛ حيث يتحرك بمنتهى الحرية المائعة<br /> <br /> بٱتجاره في العديد من السيارات الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار<br /> <br /> الإيطالية منذ سنوات 90 من القرن الماضي حتى اليوم، حيث يشتغل في<br /> <br /> ٱبتياعها بحي البهجة عند أوقات الظهيرة حتى العصر، و يتحرك خفية بسيارته<br /> <br /> من نوع المرسديس رمادية اللون ، حيث ٱبتاعها ليحولها بسيارة أخرى و من<br /> <br /> نوع آخر ذات اللون الأزرق المفتوح ، مقابل ٱشتراءه بقعة أرضية بمدينة<br /> <br /> ورزازات ، و لازال يتاجر في ركام من العديد من كل أصناف السيارات الفخمة<br /> <br /> و حتى الرديئة حيث أن رئيس المجلس البلدي الإقليمي و كل نفوذ السلطة<br /> <br /> القضائية و التشريعية و حتى التنفيذية الإقليمية بورزازات، يتوافذون<br /> <br /> متهافتين عليه كالذباب الأزرق بدكانه بحي البهجة؛ حيث هي ركام العديد من<br /> <br /> كل أنواع الصفقات الإرتشائية بمنتهى كل طرق الرشوة و أساليب الإرتشاء و<br /> <br /> تزوير رخص السيارات و ما إلى ذلك من كل أساليب الخروقات المالية و<br /> <br /> الإدارية التي ٱقترفت و لازالت تُقترف من طرف السيد حلاق التازي بمنتهى<br /> <br /> الحرية المائعة بمدينة ورزازات و لا أحد حرك و لا يحرك ساكنا٠<br /> <br /> <br /> <br /> بالإظافة إلى أن كل أعوان و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء<br /> <br /> الصالح للشرب بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من<br /> <br /> الأثمنة المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن<br /> <br /> بحي البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011<br /> <br /> م ؛ حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء<br /> <br /> أزيد من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال<br /> <br /> عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2011 م٠ حيث أن فاتورة الماء الأولى ، كان ثمن آداءها قرابة 2600<br /> <br /> درهم و الثانية 500 درهم و الثالثة 350 درهم و الرابعة 350 درهم و<br /> <br /> الخامسة 350 درهم و السادسة قرابة 250 درهم ؛ فمنذ سنة و السابعة أقل<br /> <br /> من 100 درهم ، فمنذ سنة 2012 م إلى حدود اليوم 2015 م و بمجرد بعد<br /> <br /> الإنتهاء من خطاب الملك محمد السادس نصره الله نصرا عزيزا و ثبت أقدامه<br /> <br /> الميمونة و بعد البدء في تنزيل الدستور الجديد ؛ تم النقص في فواتير آداء<br /> <br /> أثمنة الماء و التي لا تزيد عن 100 درهم للفاتورة الواحدة٠ و لكن و لغاية<br /> <br /> الأسف الشديد، و ليكن في علمكم بمنتهى تمام الصدق و الإخلاص الوفي؛ أنني<br /> <br /> أسكن وحيدا بمنزلنا الكائن بحي البهجة بورزازات حيث كل غرف منزلنا أصبحت<br /> <br /> مفعمة حتى الرأس بركام من أجثم و أخبث مكونات الأوساخ و الصراصير و<br /> <br /> الديدان و الجرذان السامة و أضحت كل ملابسي ملطخة بمختلف الأوساخ النتنة<br /> <br /> و الجاثمة و لا آذان صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة ؛ حيث لا حياة لمن<br /> <br /> تنادي٠<br /> <br /> <br /> <br /> و الله ثم و الله ، أن كل هؤلاء نخب و لوبيات ممارسة مختلف كل أساليب و<br /> <br /> أشكال التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد<br /> <br /> الموت و أفظع و أظلم ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المفترسة و الظالمة و أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية<br /> <br /> القاتلة والمُقبرة و المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛<br /> <br /> اللذان خربا و ذمرا بمنتهى تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل<br /> <br /> أساليب و أشكال مختلف أحكام الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد<br /> <br /> الجنون بقسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك<br /> <br /> كل أعوان و و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة<br /> <br /> المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛<br /> <br /> حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد<br /> <br /> من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد<br /> <br /> ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل<br /> <br /> و تقبير و ٱقتراف أسم و أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و أشكال<br /> <br /> ووسائل الظلم و القمع و القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون و ذلك<br /> <br /> بممارسة تملص الغش و القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و المسعور<br /> <br /> الجبروتي بمنتهى تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و<br /> <br /> الإجرامي الفظيع منذ سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠<br /> <br /> <br /> <br /> أطالبكم غاية الطلب بفتح تحقيق جد معمق فيما يخص كل مختلف كل أساليب و<br /> <br /> أشكال التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد<br /> <br /> الموت و أفظع و أظلم ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المفترسة و الظالمة و أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية<br /> <br /> القاتلة والمُقبرة و المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛<br /> <br /> اللذان خربا و ذمرا بمنتهى تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل<br /> <br /> أساليب و أشكال مختلف أحكام الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد<br /> <br /> الجنون بقسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك<br /> <br /> كل أعوان و و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة<br /> <br /> المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛<br /> <br /> حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد<br /> <br /> من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد<br /> <br /> ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل<br /> <br /> و تقبير و ٱقتراف أَسَمِّ و أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و<br /> <br /> أشكال ووسائل الظلم و القمع و القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون<br /> <br /> و ذلك بممارسة تملص الغش و القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و<br /> <br /> المسعور الجبروتي بمنتهى تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و<br /> <br /> الإجرامي الفظيع منذ سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠<br /> <br /> زيادة على ألعن و أرجس و أخبث و أسوإ.......... كل أساليب التعذيب الجسدي<br /> <br /> و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد الموت و أفظع و أظلم<br /> <br /> ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و الظالمة و<br /> <br /> أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية القاتلة والمُقبرة و<br /> <br /> المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛ اللذان خربا و ذمرا بمنتهى<br /> <br /> تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل أساليب و أشكال مختلف أحكام<br /> <br /> الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد الجنون بقسم الأمراض العقلية<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ<br /> <br /> سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م٠ و ذلك بتآمر كل سلطات رجالات الأمن<br /> <br /> الوطني و الوقاية المدنية و القوات المساعدة و كل رؤساء و عمال و شيوخ و<br /> <br /> أعوان٠٠٠٠٠٠ المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات جنوب المغرب ؛ هي<br /> <br /> ركام من ضرباتهم و ركلاتهم و صفعاتهم التي ٱنهالوا علي بمختلف كل أساليب<br /> <br /> ووسائل و ممارسات أفظع و أجرم و أشرس مختلف الخروقات الإنتهاكية الجسيمة<br /> <br /> لحقوق الإنسان المتوحشة و الحاطة من قيم كرامة الإنسان بكل الأشكال<br /> <br /> الفظيعة المتسلطة و الظالمة حد الجنون و التي مُرست علي بكل مخافر الشرطة<br /> <br /> القضائية المحلية و بثكنة إدارة الوقاية المدنية المحلية بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م<br /> <br /> <br /> <br /> و إن لم تفعلوا ، أطلب من الحق سبحانه و تعالى أن يسلط على كل من ساهم و<br /> <br /> أسهم في هدم و تقبير حياتي و صحة جسدي و ذماغي المخرب و المهدوم حد الموت<br /> <br /> البطيئ ؛ أن يلعن و يؤذي كل أباء و أمهات كل أسر و أبناء كل هؤلاء نخب و<br /> <br /> لوبيات ٱقتراف مختلف و معظم ممارسات التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي<br /> <br /> المتسلطة و المخزنية و المدنية الجبروتية الطاغية و الظالمة حد الجنون،<br /> <br /> أن يلعنهم بأسم مركبات الأمراض السرطانية الخبيثة و الجاثمة المزمنة كل<br /> <br /> أنواع أمراض السكري و الشذوذ الجنسي الملعونة و اللعينة و أن يعذبهم أشد<br /> <br /> عذابه الأليم في الدنيا و الآخرة و أن يجازيهم بالدرك الأسفل من نار جهنم<br /> <br /> السعير، آمين و كفى بالله سبحانه و تعالى وكيلا شهيدا٠<br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام٠<br /> <br /> و به وجب الإخبار و السلام٠تو ترانسپارينچي، چونتاچت، چاجاچفيس، چاجاچنادور<br /> <br /> ليكن في علمكم و بصارح العبارة الواضحة وضوح النهار ، أن كل مسؤولي فرع<br /> <br /> مندوبية السياحة الإقليمية من مدراء و أعوان بمساعدة تفعيل السيد رئيس<br /> <br /> المجلس البلدي الإقليمي بورزازات ، الذي ينحذر من مدينة الراشيدية ،<br /> <br /> أصبحوا يفوضون ركام مختلف كل ممارسات منح رخص المشاريع السياحية بإقليم<br /> <br /> ورزازات بمنتهى تمام تملص الغش و الرشوة و الإرتشاء و إعطاء ركام من مختف<br /> <br /> كل رخص بناء و ٱكتراء معظم بنايات مشاريع السياحة الإقليمية من وكالات<br /> <br /> سياحية مرتشية و مفعمة بمختلف ألعن و أبشع و أفظع٠٠٠٠٠٠٠مختلف ممارسات<br /> <br /> التزوير و الإرتشاء و الرشوة و الزبونية الحاطة من قيم كرامة الإنسان٠<br /> <br /> <br /> <br /> زد على ذلك، أن كلا من كل أعوان و مدراء المدرسة الفندقية و حاليا المعهد<br /> <br /> السياحي و الفندقة بمدينة ورزازات ، ٱقترفوا العديد من مختلف كل ممارسات<br /> <br /> تملص الغش و الإرتشاء و الرشوة و السرقات الموصوفة الخارقة و المختلة<br /> <br /> بركام من الأوراق المالية الطائلة و التي نهبوها و لازالوا ينهبونها<br /> <br /> بمنتهى الحرية المائع، بدأ بالسيد السابق المدير المحجوبي و المقتصد<br /> <br /> السيد الأزهري و عبد الواحد مدير الخدمات الفندقية و السياحية بالمدرسة<br /> <br /> الفندقية بورزازات حيث نهبوا أزيد من 20 مليون سنتيم فيما يخص ملف بناية<br /> <br /> ميزانية الدولة ، لبناية داخلية الإناث أعني الفتيات بذات المؤسسة منذ<br /> <br /> سنة 1992 م إلى حدود عام 1994 م، بالإظافة إلى مختلف كل أساليب ممارسات<br /> <br /> تملص الغش في العديد من الدبلومات و الشواهد المدرسية المزورة غاية<br /> <br /> التزوير المُحترف و زد على ذلك أبشع و أفظع و ألعن مختلف كل ممارسات<br /> <br /> الشذوذ الجنسي و الإغتصابات الجنسية التي لا تغمض لها الجفون ، و التي<br /> <br /> كان يمارسها على كل التلميذات ، كل من السادة الخدلي ، أستاذ تعليم فن<br /> <br /> المطعم و أوشطو ، و أوزاويت مدرس فنون الطبخ و بوشطارات ، الحارس العام<br /> <br /> للداخليين ، حيث كانت تمارس أفظع و ألعن و أخبث و أرجس مختلف كل ممارسات<br /> <br /> الشذوذ الجنسي البشعة و الإغتصابات الجسيمة والمسعورة على معظم<br /> <br /> التلميذات منذ سنة 1988 م إلى حدود اليوم 2015 م٠<br /> <br /> <br /> <br /> علاوة، أن العديد من ركام الآلاف من الملايين من السنتيمات و التي حصدت<br /> <br /> من طرف كل مدراء و أعوان و أساتذة٠٠٠٠٠٠ المدرسة الفندقية بمدينة ورزازات<br /> <br /> بمنهى تمام التزوير و الرشوة و الإرتشاء و ذلك بٱبتياع شهادة التأشيرة<br /> <br /> إلى ألمانيا بأزيد من 30000 درهم و إلى الولايات المتحدة الأمريكية بأزيد<br /> <br /> من 10000 درهم و زد على ذلك أن التدريبات المهنية لصقل معلومات<br /> <br /> التلاميذ، كانوا يؤدون أزيد من 50 درهم للسيد الخدلي ، و الذي حصد ركام<br /> <br /> مئات الآلاف من دراهم الأوراق المالية الطائلة لدرجة أنه لقد ٱشترى سيارة<br /> <br /> فاخرة من النوع الممتاز و ٱقتنى منزلا جد فخما بمدينة ورزازات، اليوم<br /> <br /> 2015 ٠<br /> <br /> <br /> <br /> أما بالنسبة لكل رؤساء قسم لجنة السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، أن كلا من السادة شوطيل و هزمير و كل الذين ينحذرون من مدينة<br /> <br /> ورزازات و المفوضون لكل رخص السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، لقد تملصوا بنهبهم المرير ركام من آلاف الملايين من الدراهم و<br /> <br /> شيدوا العديد من البنايات الهائلة و بمنتهى الحرية المائعة و ذلك<br /> <br /> بالسيطرة المتسلطة و الظالمة على العديد من الأراضي الشاسعة و التي تم<br /> <br /> تفويضها لكل أفراد أسرهم بمنتهى تمام ممارسة نختلف كل وسائل و أساليب<br /> <br /> تملص الغش و النهب و التزوير و ما إلى ذلك ، منذ سنوات 80 من القرن<br /> <br /> الماضي حتى اليوم 2015 مإن مدينة ورزازات جنوب المغرب، أصبحت مستفحلة بكل<br /> <br /> أنواع المخذرات الصلبة وهي ركام الأطنان من مخذر الشيرا الذي صار يهرب<br /> <br /> من مدينة طنجة و الناظور من طرف نخب و لوبيات شابة ، أغلبهم يشتغلون<br /> <br /> بمشروع نور لإنتاج الطاقات الشمسية المتجددة، و زد على ذلك هم العديد من<br /> <br /> الشباب ينحذرون من أصول مدن قلعة السراغنة و بني ملال و آسفي<br /> <br /> ................ حيث أن الأغلبية الساحقة من كل هؤلاء المجرمين الأقحاح<br /> <br /> ، يشتغلون في الإتجار بركام العديد من أطنان كل أنواع المخذرات الصلبة<br /> <br /> بمدينة ورزازات ، علاوة على أن أحد الحلاقين بمدينة ورزازات و الساكن بحي<br /> <br /> البهجة؛ يدعى حلاق التازي، سبق له و أن تاجر في العديد من أصناف السيارات<br /> <br /> الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار الإيطالية و يمتهن مختلف كل<br /> <br /> أشكال السحر الأسود و يكون نخبا من نفوذ كل رؤساء و شيوخ و أعظاء المجلس<br /> <br /> البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات ؛ حيث يتحرك بمنتهى الحرية المائعة<br /> <br /> بٱتجاره في العديد من السيارات الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار<br /> <br /> الإيطالية منذ سنوات 90 من القرن الماضي حتى اليوم، حيث يشتغل في<br /> <br /> ٱبتياعها بحي البهجة عند أوقات الظهيرة حتى العصر، و يتحرك خفية بسيارته<br /> <br /> من نوع المرسديس رمادية اللون ، حيث ٱبتاعها ليحولها بسيارة أخرى و من<br /> <br /> نوع آخر ذات اللون الأزرق المفتوح ، مقابل ٱشتراءه بقعة أرضية بمدينة<br /> <br /> ورزازات ، و لازال يتاجر في ركام من العديد من كل أصناف السيارات الفخمة<br /> <br /> و حتى الرديئة حيث أن رئيس المجلس البلدي الإقليمي و كل نفوذ السلطة<br /> <br /> القضائية و التشريعية و حتى التنفيذية الإقليمية بورزازات، يتوافذون<br /> <br /> متهافتين عليه كالذباب الأزرق بدكانه بحي البهجة؛ حيث هي ركام العديد من<br /> <br /> كل أنواع الصفقات الإرتشائية بمنتهى كل طرق الرشوة و أساليب الإرتشاء و<br /> <br /> تزوير رخص السيارات و ما إلى ذلك من كل أساليب الخروقات المالية و<br /> <br /> الإدارية التي ٱقترفت و لازالت تُقترف من طرف السيد حلاق التازي بمنتهى<br /> <br /> الحرية المائعة بمدينة ورزازات و لا أحد حرك و لا يحرك ساكنا٠<br /> <br /> <br /> <br /> بالإظافة إلى أن كل أعوان و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء<br /> <br /> الصالح للشرب بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من<br /> <br /> الأثمنة المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن<br /> <br /> بحي البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011<br /> <br /> م ؛ حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء<br /> <br /> أزيد من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال<br /> <br /> عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2011 م٠ حيث أن فاتورة الماء الأولى ، كان ثمن آداءها قرابة 2600<br /> <br /> درهم و الثانية 500 درهم و الثالثة 350 درهم و الرابعة 350 درهم و<br /> <br /> الخامسة 350 درهم و السادسة قرابة 250 درهم ؛ فمنذ سنة و السابعة أقل<br /> <br /> من 100 درهم ، فمنذ سنة 2012 م إلى حدود اليوم 2015 م و بمجرد بعد<br /> <br /> الإنتهاء من خطاب الملك محمد السادس نصره الله نصرا عزيزا و ثبت أقدامه<br /> <br /> الميمونة و بعد البدء في تنزيل الدستور الجديد ؛ تم النقص في فواتير آداء<br /> <br /> أثمنة الماء و التي لا تزيد عن 100 درهم للفاتورة الواحدة٠ و لكن و لغاية<br /> <br /> الأسف الشديد، و ليكن في علمكم بمنتهى تمام الصدق و الإخلاص الوفي؛ أنني<br /> <br /> أسكن وحيدا بمنزلنا الكائن بحي البهجة بورزازات حيث كل غرف منزلنا أصبحت<br /> <br /> مفعمة حتى الرأس بركام من أجثم و أخبث مكونات الأوساخ و الصراصير و<br /> <br /> الديدان و الجرذان السامة و أضحت كل ملابسي ملطخة بمختلف الأوساخ النتنة<br /> <br /> و الجاثمة و لا آذان صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة ؛ حيث لا حياة لمن<br /> <br /> تنادي٠<br /> <br /> <br /> <br /> و الله ثم و الله ، أن كل هؤلاء نخب و لوبيات ممارسة مختلف كل أساليب و<br /> <br /> أشكال التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد<br /> <br /> الموت و أفظع و أظلم ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المفترسة و الظالمة و أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية<br /> <br /> القاتلة والمُقبرة و المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛<br /> <br /> اللذان خربا و ذمرا بمنتهى تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل<br /> <br /> أساليب و أشكال مختلف أحكام الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد<br /> <br /> الجنون بقسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك<br /> <br /> كل أعوان و و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة<br /> <br /> المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛<br /> <br /> حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد<br /> <br /> من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد<br /> <br /> ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل<br /> <br /> و تقبير و ٱقتراف أسم و أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و أشكال<br /> <br /> ووسائل الظلم و القمع و القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون و ذلك<br /> <br /> بممارسة تملص الغش و القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و المسعور<br /> <br /> الجبروتي بمنتهى تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و<br /> <br /> الإجرامي الفظيع منذ سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠<br /> <br /> <br /> <br /> أطالبكم غاية الطلب بفتح تحقيق جد معمق فيما يخص كل مختلف كل أساليب و<br /> <br /> أشكال التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد<br /> <br /> الموت و أفظع و أظلم ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المفترسة و الظالمة و أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية<br /> <br /> القاتلة والمُقبرة و المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛<br /> <br /> اللذان خربا و ذمرا بمنتهى تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل<br /> <br /> أساليب و أشكال مختلف أحكام الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد<br /> <br /> الجنون بقسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك<br /> <br /> كل أعوان و و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة<br /> <br /> المالية الصاروخية و الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛<br /> <br /> حيث أجبروني بالقوة المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد<br /> <br /> من 11000 درهم في ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد<br /> <br /> ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل<br /> <br /> و تقبير و ٱقتراف أَسَمِّ و أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و<br /> <br /> أشكال ووسائل الظلم و القمع و القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون<br /> <br /> و ذلك بممارسة تملص الغش و القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و<br /> <br /> المسعور الجبروتي بمنتهى تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و<br /> <br /> الإجرامي الفظيع منذ سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠<br /> <br /> زيادة على ألعن و أرجس و أخبث و أسوإ.......... كل أساليب التعذيب الجسدي<br /> <br /> و النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد الموت و أفظع و أظلم<br /> <br /> ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و الظالمة و<br /> <br /> أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية القاتلة والمُقبرة و<br /> <br /> المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛ اللذان خربا و ذمرا بمنتهى<br /> <br /> تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل أساليب و أشكال مختلف أحكام<br /> <br /> الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد الجنون بقسم الأمراض العقلية<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ<br /> <br /> سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م٠ و ذلك بتآمر كل سلطات رجالات الأمن<br /> <br /> الوطني و الوقاية المدنية و القوات المساعدة و كل رؤساء و عمال و شيوخ و<br /> <br /> أعوان٠٠٠٠٠٠ المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات جنوب المغرب ؛ هي<br /> <br /> ركام من ضرباتهم و ركلاتهم و صفعاتهم التي ٱنهالوا علي بمختلف كل أساليب<br /> <br /> ووسائل و ممارسات أفظع و أجرم و أشرس مختلف الخروقات الإنتهاكية الجسيمة<br /> <br /> لحقوق الإنسان المتوحشة و الحاطة من قيم كرامة الإنسان بكل الأشكال<br /> <br /> الفظيعة المتسلطة و الظالمة حد الجنون و التي مُرست علي بكل مخافر الشرطة<br /> <br /> القضائية المحلية و بثكنة إدارة الوقاية المدنية المحلية بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م<br /> <br /> <br /> <br /> و إن لم تفعلوا ، أطلب من الحق سبحانه و تعالى أن يسلط على كل من ساهم و<br /> <br /> أسهم في هدم و تقبير حياتي و صحة جسدي و ذماغي المخرب و المهدوم حد الموت<br /> <br /> البطيئ ؛ أن يلعن و يؤذي كل أباء و أمهات كل أسر و أبناء كل هؤلاء نخب و<br /> <br /> لوبيات ٱقتراف مختلف و معظم ممارسات التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي<br /> <br /> المتسلطة و المخزنية و المدنية الجبروتية الطاغية و الظالمة حد الجنون،<br /> <br /> أن يلعنهم بأسم مركبات الأمراض السرطانية الخبيثة و الجاثمة المزمنة كل<br /> <br /> أنواع أمراض السكري و الشذوذ الجنسي الملعونة و اللعينة و أن يعذبهم أشد<br /> <br /> عذابه الأليم في الدنيا و الآخرة و أن يجازيهم بالدرك الأسفل من نار جهنم<br /> <br /> السعير، آمين و كفى بالله سبحانه و تعالى وكيلا شهيدا٠<br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام٠<br /> <br /> و به وجب الإخبار و السلام٠<br /> <br /> الإمضاء:<br /> <br /> فؤاد زناري<br /> <br /> ٠أحيطكم علما أن كلا من السادة زهير عبد الجبار و رشيد عبد الجبار و حلاق<br /> <br /> التازي و عبد اللطيف حشاد ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و الجعفاري٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ لقد<br /> <br /> كونوا نخبا و لوبيات من ذوي النفوذ النافذة في تملص الغش و ممارسة الفساد<br /> <br /> الفاسق و تزوير رخص السيارات المهربة من الديار الأوربية و ممارسة الشذوذ<br /> <br /> الجنسي و الإتجار فيها بمنتهى تمام الحرية المائعة و زد على ذلك أنهم<br /> <br /> شيدوا مشاريع جد هائلة ، حيث أن السيد حلاق التازي ، ٱشترى سيارة فاخرة<br /> <br /> من نوع المرسديس و بنى منزلا جد سامق بأزيد من أربعة شقق و ٱكترى ثلاثة<br /> <br /> منها دون آداء الضرائب الشهرية و يمتهن مختلف كل وسائل الرشوة و الإرت<br /> <br /> أحيطكم علما أن كلا من السادة زهير عبد الجبار و رشيد عبد الجبار و حلاق<br /> <br /> التازي و عبد اللطيف حشاد ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و الجعفاري٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ لقد<br /> <br /> كونوا نخبا و لوبيات من ذوي النفوذ النافذة في تملص الغش و ممارسة الفساد<br /> <br /> الفاسق و تزوير رخص السيارات المهربة من الديار الأوربية و ممارسة الشذوذ<br /> <br /> الجنسي و الإتجار فيها بمنتهى تمام الحرية المائعة و زد على ذلك أنهم<br /> <br /> شيدوا مشاريع جد هائلة ، حيث أن السيد حلاق التازي ، ٱشترى سيارة فاخرة<br /> <br /> من نوع المرسديس و بنى منزلا جد سامق بأزيد من أربعة شقق و ٱكترى ثلاثة<br /> <br /> منها دون آداء الضرائب الشهرية و يمتهن مختلف كل وسائل الرشوة و<br /> <br /> الإرتشاء و الإبتزاز بمنزله و بدكانه بحي البهجة بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب منذ سنوات التسعينيات من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2016 م من<br /> <br /> دون رقيب و لا حسيب؛ إطلاقا٠<br /> <br /> <br /> <br /> علاوة، أن عبد اللطيف حشاد، و بدافع أن أباه كان مديرا إقليميا بإدارة<br /> <br /> الغش بمدينة ورزازات منذ سنوات السبعينيات من القرن الماضي إلى حدود<br /> <br /> أواخر الألفية الثانية؛ مما ساعده على ٱشتغالاته في نهب و تملص الغش و<br /> <br /> التزابق على العديد من الزائرين و الغرباء بممارسة الرشوة و<br /> <br /> الإرتشاء٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و زد على ذلك السيد الجعفاري و يده اليمنى حلاق<br /> <br /> التازي الذي كان يصطاد له مختلف فرائس زبناءه ليحصدا ركام العديد من<br /> <br /> الأوراق المالية الطائلة منذ سنوات التسعينيات من القرن الماضي إلى حدود<br /> <br /> اليوم 2016 م، بالإتجار في العديد من مئات الآلاف من مختلف السيارات<br /> <br /> المهربة من الديار الأوربية و ممارسة السحر الأسود و تملص الغش و<br /> <br /> الإحتيال٠٠٠٠٠بمنزله و دكانه بحي البهجة؛ من دون رقيب و لا حسيب، نهائيا٠<br /> <br /> <br /> <br /> بالإظافة، إلى أن كلا من معظم أفراد عائلة السيد أوجامع، لقد أصبحوا<br /> <br /> يمتهنون مختلف كل وسائل و أساليب ووسائل ممارسة الجنس الإيباحي اللعين و<br /> <br /> الملعون بمقهى و مطعم الأحباس الكائن بساحة الموحدين ، في مراحيضها و<br /> <br /> تدخن مختلف أنواع التخدير و المخدرات الخفيفة و الصلبة بمنتهى تمام<br /> <br /> الحرية المائعة و يمارس الجنس المحيون على القاصرات بداخل المقهى و زد<br /> <br /> على ذلك أن العديد من الفتيات الاتي يشتغلن بذات المطعم و المخبزة و<br /> <br /> المقهى ـ الأحباس ـ مرست عليهن ألعن و أخبث و أشرس مختلف كل أنواع و<br /> <br /> أشكال الجنس الإيباحية المحيونة و الحاطة من قيم كرامة الإنسان ولازلنا<br /> <br /> عرضة لأخبث و أسوإ معظم ممارسات الجنس المتوحشة من طرف كل أفراد عائلة<br /> <br /> السيد أوجامع الذي ينحذر من قرية إمغران تبعد عن مدينة ورزازات قرابة 50<br /> <br /> كيلمترا في ٱتجاه مدينة تنغير٠ إن كل أفراد عائلة أوجامع أصبحوا يشتغلون<br /> <br /> بمنتهى تمام تملص الغش و ممارسة الإبتزاز و مختلف وسائل و أشكال و أنواع<br /> <br /> الجنس المحيونة و المسعورة داخل مقهى و مطعم و مخبزة الأحباس المحادية<br /> <br /> لساحة الموحدين بمدينة ورزازات جنوب المغرب٠<br /> <br /> <br /> <br /> وزد على ذلك، أن كلا من رجالات الأمن الوطني المكلفين بتنظيم السير<br /> <br /> بمدينة ورزازات، أن عميدها السيد جمال و كل رجالات الأمن الوطني المكلفين<br /> <br /> بتنظيم السير الطرقي؛ ينهبون و يمارسون مختلف كل ممارسات التزابق الغير<br /> <br /> القانونية و الغير المشروعة قرب دكان بيع التبغ للسيد زهير عبد الجبار و<br /> <br /> أخوه رشيد عبد الجبار ؛ اللذان ساهما و لازالا يساهمان في رصد مئات<br /> <br /> الآلاف من الضحايا المرتاشين داخل دكان التبغ و ذلك منذ أزيد من 4 سنوات<br /> <br /> خلت كلها جعافا، و ركام العديد من الأوراق المالية الطائلة تبتز و تنتهك<br /> <br /> من داخل الدكان الكائن بحي البهجة قرب حمام السعادة بمدينة ورزازات ، حيث<br /> <br /> تمنح الأوراق المالية الطائلة لزهير عبد الجبار و عند المساء يقوم هذا<br /> <br /> الأخير بتمريرها لرجالات الأمن الوطني المكلفون بتنظيم السير الطرقي<br /> <br /> بساحة الموحدين بمدينة ورزازات ؛ خفية من عيون المارة و العابرين٠<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> ملاحظة جد هامة:<br /> <br /> <br /> <br /> إن كلا من أرصة و شوارع فناذق مدينة ورزازات جنوب المغرب، أصبحت محلات<br /> <br /> لٱستقطاب فتيات و قاصرات ٱمتهان الدعارة الفاسقة و الفاسدة و ٱرتشاف<br /> <br /> الشيشا و مختلف أنواع المخذرات الصلبة و الخفيفة وأضحت مدينة بٱستثنائية<br /> <br /> مثلى بٱختفاء أوكار عدة من نخب و لوبيات الفساد الفاسدة و الفاسقة<br /> <br /> بٱمتياز في كل أحياءها الشعبية و أزقتها الشعبوية و زد على ذلك أن كل<br /> <br /> حاويات الأزبال بمدينة ورزازات تفوح بأسم مركبات السموم الجاثمة و<br /> <br /> الفائحة من أجثم مكونات السموم القاتلة؛ زيادة على أن كل أرباب المقشدات<br /> <br /> و المحلبات بمدينة ورزازات يزجون السموم القاتلة في جل المأكولات و<br /> <br /> الحلويات التي تقدم للزبناء و الغرباء و الزوار٠٠٠٠٠٠٠٠ ٠ علاوة أن معظم<br /> <br /> كل أرباب الإتجار في معلبات التبغ ، يمررون مختلف كل أنواع السجائر<br /> <br /> الفاسدة في صلاحية ٱستعمالها و بالخصوص السيد زهير عبد الجبار، الذي يوجد<br /> <br /> مقر دكانه في قلب مدينة ورزازات ؛ و يمتهن مختلف أخبث و ألعن و أجثم<br /> <br /> وسائل وأساليب و أشكال تملص الغش و الإبتزاز و الإرتشاء و<br /> <br /> الرشوة٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ منذ سنوات 90 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2016 م٠<br /> <br /> عليكم بتدخلاتكم السريعة و بعجالة في كلما يخص أشر و أخبث و أطعن و أرجس<br /> <br /> ٠٠٠٠٠ في مختلف أشرس و أبشع و أفظع معظم كل أساليب و أشكال ووسائل تسمم<br /> <br /> الزائرين و الغرباء ٠٠٠٠٠ من طرف جل كل أعوان مطاعم و سناكات و فنادق و<br /> <br /> حانات مدينة ورزازات جنوب المغرب و بالظبط بمقهى الأحباس بساحة الموحدين<br /> <br /> في قلب مدينة ورزازات؛ حيث أن مجمل الفتيات و كذلك أرباب مقهى و مطعم و<br /> <br /> مطبخ و كذلك مقشدة مقهى كل أفراد عائلة السيد المسمى أوجامع يذرون أشرس<br /> <br /> السموم القاتلة بالثفل السام و ذر لعاب ثفلهم القاتل حد الموت ؛ حيث أن<br /> <br /> سيدة متزوجة ذات قامة جد قصيرة، تنحذر من أسرة أوجامع ، تُخلِّط أشرس و<br /> <br /> أسم و أخبث مكونات و مركبات علب الأقراص السامة في قهوة الزبناء و أحيانا<br /> <br /> تُهلوسهم حد الجنون القاتم حتى الغثيان و زد على ذلك أفظع و أخبث و أرجس<br /> <br /> مختلف كل أشكال و أساليب ٱمتهان ممارسة الذعارة و الشذوذ الجنسي بمختلف<br /> <br /> طرق أفلام الإباحة بفضاء مراحيض ذات المقهى و أحينا يتم ٱكتراء مطعم<br /> <br /> المقهى للعائلات الميسورات بمدينة ورزازات عن مقصد الإحتفاء بالليالي<br /> <br /> الماجنة و الباذخة و القامرة حتى الفجر ، و لا أحد يحرك ساكنا ٠ علاوة<br /> <br /> على أن مقهى الأحباس بساحة الموحدين؛ أضحت مقر يومي لممارسة أبشع و أفظع<br /> <br /> و ألعن٠٠٠٠٠٠٠ مختلف كل أشكال و أساليب ٱحتراف الذعارة و ممارسة معظم كل<br /> <br /> وسائل الشذوذ الجنسي المحيونة و ذر السموم القاتلة في فناجين القهوة و<br /> <br /> المأكولات الطازجة ٠٠٠٠٠٠٠ و الحلويات المستعملة بطعن العديد من الزبائن<br /> <br /> و الغرباء٠٠٠٠٠٠ من طرف كل أفراد عائلة أوجامع المكلفة بتسيير و تدبير<br /> <br /> شؤون و مسؤوليات نفس المقهى و المطعم و المطبخ منذ سنين مضت حتى اليوم٠<br /> <br /> زيادة على هذا، و أحيطكم و للعديد من المرات و بعد مواكبتي المريرة للكشف<br /> <br /> لكم عن مختلف كل أشكال و أساليب تملص الغش و التزوير و الإختلاسات<br /> <br /> المالية و الإدارية الفظيعة و اللعينة و الملعونة حد الجنون ، علما أن كل<br /> <br /> مدراء و حراس عامون و نظراء سابقون و كذلك معظم أساتذة ثانوية محمد<br /> <br /> السادس و بالظبط منذ سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م و<br /> <br /> بالخصوص كلا من السيد المدير السابق ٱبراهيم أيت الحاج الذي يينحذر من<br /> <br /> مدينة زاكورة و حسن فارح من مدينة مكناس و وصولا إلى كل من نظراءها<br /> <br /> السابقون كلا من السيد الميموني و محمد أنظام و كل من السادة قشاعي و<br /> <br /> عفيف و ملوي و كل من الأساتذة السيد مصطفى شيكر أستاذ مادة اللغة<br /> <br /> الأنجليزية و سميرة مراوي و حياة مراد٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و عباس المعتظد بالله<br /> <br /> أستاذ مادة العربية٠٠٠٠٠٠٠٠٠ و السيد الكرخي ، معاق جسديا حيث كان يشتغل<br /> <br /> كعون تنفيذ في مجال توظيف آلة الإعلاميات بثانوية ولي العهد الأمير سيدي<br /> <br /> محمد سابقا و بالتحديد؛ زمنيا، منذ سنة 1984 م إلى حدود أواخر سنوات 90<br /> <br /> من القرن الماضي ، و هي ركام ممن مختلف ألعن و أشرس و أخرق الإختلالات<br /> <br /> التعليمية و التربوية و المؤسساتية و المالية التي طالت و لازالت تغمر كل<br /> <br /> مسؤولي إدارة ثانوية محمد السادس التأهيلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب٠<br /> <br /> هي العديد من الشواهد المدرسية المزورة بمعظم كل ممارسات تملص الغش و<br /> <br /> الإتجار في الأغلبية الساحقة من نقط الدعم و المعدلات السنوية الأخيرة ،<br /> <br /> بأثمنة جد خيالية تزيد عن 1000 إلى 2000 درهم من ركام العديد من الأموال<br /> <br /> و الأوراق المالية التي نهبت و ٱستنزفت من طرف كل مدراء و أعوان و أساتذة<br /> <br /> ٠٠٠٠٠٠٠٠٠ ثانوية محمد السادس التأهيلية بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ<br /> <br /> سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م٠ علاوة، أن كلا من<br /> <br /> الأستاذتين سميرة مراوي و حياة مراد ، يشتغلان بمنتهى الحرية المائعة<br /> <br /> غريبتي الأطوار و ذلك بٱشتغالهما في إعطاء دروس الدعم و حصد ركام الآلاف<br /> <br /> من مبالغ الدراهم و نفخ العديد من نقط الدعم السنوية و المعدلات الأخيرة<br /> <br /> للعديد من التلاميذ و التلميذات الذين يتوافذون بشكل جد فظيع على منزل<br /> <br /> سميرة مراوي الكائن بحي البهجة بمدينة ورزازات و بالظبط خلال كل نهاية<br /> <br /> الأسابيع و عند أوقات ما بعد الظهيرة و أحيانا عندما تشير الساعة إلى<br /> <br /> السابعة مساأ حتى 9 ليلا ، منذ بداية 2000 م إلى حدود اليوم 2015 م؛ حيث<br /> <br /> أن ركام العديد من التلاميذ و التلميذات يمطرون على منزل سميرة مراوي ،<br /> <br /> لتدعمهم و تتاجر في دروسها بحصد العديد من الألاف من الأوراق المالية و<br /> <br /> ذلك بأزيد من 400 درهم إلى 1000 درهم بنفخها للعديد من نقط المراقبة<br /> <br /> المستمرة و العمل على خذاع التلاميذ و التلميذات بنقط المعدلات و الدعم<br /> <br /> المزورة و المرتشية و ذلك بمساعدتها السيدة حياة مراد ٠ وزد على ذلك، أن<br /> <br /> سميرة مراوي ، كانت تتاجر في العديد من كؤوس الشاي و الحلويات و المرطبات<br /> <br /> و حتى المأكولات الطازجة المنزلية بأحد دكاكين ثانوية محمد السادس<br /> <br /> التأهيلية بمدينة ورزازات ، و كأن هذه الأستاذة أشبه بتاجرة جد محترفة<br /> <br /> على إعداد كؤوس الشاي و الحلويات و المأكولات و لم تعد ، نهائيا ،<br /> <br /> الأستاذة القدوة ٠ عليكم بفتح تحقيق بحث بتدخلاتكم القانونية و بعجالة من<br /> <br /> أجل الحد من ألعن و أشرس و أرجس و أفظع ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ كل ممارسات ، وأشكال<br /> <br /> ووسائل تملص الغش و الخروقات و الإختلاسات و الخروقات التربوية و<br /> <br /> التعليمية اللعينة و الرتيبة التي طالت و لازالت تغمر كل مؤسسة ثاوية<br /> <br /> محمد السادس التأهيلية منذ سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015<br /> <br /> م٠ و تقبلوا فائق التقدير و الإحترام٠ وبه وجب آلإخبار و السلام٠<br /> <br /> الإمضاء: فؤاد زناري٠ ملاحظة جد هامة: تو ترانسپارينچي، چونتاچت،<br /> <br /> چاجاچفيس، چاجاچنادور ليكن في علمكم و بصارح العبارة الواضحة وضوح النهار<br /> <br /> ، أن كل مسؤولي فرع مندوبية السياحة الإقليمية من مدراء و أعوان بمساعدة<br /> <br /> تفعيل السيد رئيس المجلس البلدي الإقليمي بورزازات ، الذي ينحذر من مدينة<br /> <br /> الراشيدية ، أصبحوا يفوضون ركام مختلف كل ممارسات منح رخص المشاريع<br /> <br /> السياحية بإقليم ورزازات بمنتهى تمام تملص الغش و الرشوة و الإرتشاء و<br /> <br /> إعطاء ركام من مختف كل رخص بناء و ٱكتراء معظم بنايات مشاريع السياحة<br /> <br /> الإقليمية من وكالات سياحية مرتشية و مفعمة بمختلف ألعن و أبشع و<br /> <br /> أفظع٠٠٠٠٠٠٠مختلف ممارسات التزوير و الإرتشاء و الرشوة و الزبونية الحاطة<br /> <br /> من قيم كرامة الإنسان٠ زد على ذلك، أن كلا من كل أعوان و مدراء المدرسة<br /> <br /> الفندقية و حاليا المعهد السياحي و الفندقة بمدينة ورزازات ، ٱقترفوا<br /> <br /> العديد من مختلف كل ممارسات تملص الغش و الإرتشاء و الرشوة و السرقات<br /> <br /> الموصوفة الخارقة و المختلة بركام من الأوراق المالية الطائلة و التي<br /> <br /> نهبوها و لازالوا ينهبونها بمنتهى الحرية المائع، بدأ بالسيد السابق<br /> <br /> المدير المحجوبي و المقتصد السيد الأزهري و عبد الواحد مدير الخدمات<br /> <br /> الفندقية و السياحية بالمدرسة الفندقية بورزازات حيث نهبوا أزيد من 20<br /> <br /> مليون سنتيم فيما يخص ملف بناية ميزانية الدولة ، لبناية داخلية الإناث<br /> <br /> أعني الفتيات بذات المؤسسة منذ سنة 1992 م إلى حدود عام 1994 م، بالإظافة<br /> <br /> إلى مختلف كل أساليب ممارسات تملص الغش في العديد من الدبلومات و الشواهد<br /> <br /> المدرسية المزورة غاية التزوير المُحترف و زد على ذلك أبشع و أفظع و ألعن<br /> <br /> مختلف كل ممارسات الشذوذ الجنسي و الإغتصابات الجنسية التي لا تغمض لها<br /> <br /> الجفون ، و التي كان يمارسها على كل التلميذات ، كل من السادة الخدلي ،<br /> <br /> أستاذ تعليم فن المطعم و أوشطو ، و أوزاويت مدرس فنون الطبخ و بوشطارات ،<br /> <br /> الحارس العام للداخليين ، حيث كانت تمارس أفظع و ألعن و أخبث و أرجس<br /> <br /> مختلف كل ممارسات الشذوذ الجنسي البشعة و الإغتصابات الجسيمة والمسعورة<br /> <br /> على معظم التلميذات منذ سنة 1988 م إلى حدود اليوم 2015 م٠ علاوة، أن<br /> <br /> العديد من ركام الآلاف من الملايين من السنتيمات و التي حصدت من طرف كل<br /> <br /> مدراء و أعوان و أساتذة٠٠٠٠٠٠ المدرسة الفندقية بمدينة ورزازات بمنهى<br /> <br /> تمام التزوير و الرشوة و الإرتشاء و ذلك بٱبتياع شهادة التأشيرة إلى<br /> <br /> ألمانيا بأزيد من 30000 درهم و إلى الولايات المتحدة الأمريكية بأزيد من<br /> <br /> 10000 درهم و زد على ذلك أن التدريبات المهنية لصقل معلومات التلاميذ،<br /> <br /> كانوا يؤدون أزيد من 50 درهم للسيد الخدلي ، و الذي حصد ركام مئات الآلاف<br /> <br /> من دراهم الأوراق المالية الطائلة لدرجة أنه لقد ٱشترى سيارة فاخرة من<br /> <br /> النوع الممتاز و ٱقتنى منزلا جد فخما بمدينة ورزازات، اليوم 2015 ٠ أما<br /> <br /> بالنسبة لكل رؤساء قسم لجنة السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، أن كلا من السادة شوطيل و هزمير و كل الذين ينحذرون من مدينة<br /> <br /> ورزازات و المفوضون لكل رخص السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، لقد تملصوا بنهبهم المرير ركام من آلاف الملايين من الدراهم و<br /> <br /> شيدوا العديد من البنايات الهائلة و بمنتهى الحرية المائعة و ذلك<br /> <br /> بالسيطرة المتسلطة و الظالمة على العديد من الأراضي الشاسعة و التي تم<br /> <br /> تفويضها لكل أفراد أسرهم بمنتهى تمام ممارسة نختلف كل وسائل و أساليب<br /> <br /> تملص الغش و النهب و التزوير و ما إلى ذلك ، منذ سنوات 80 من القرن<br /> <br /> الماضي حتى اليوم 2015 مإن مدينة ورزازات جنوب المغرب، أصبحت مستفحلة بكل<br /> <br /> أنواع المخذرات الصلبة وهي ركام الأطنان من مخذر الشيرا الذي صار يهرب من<br /> <br /> مدينة طنجة و الناظور من طرف نخب و لوبيات شابة ، أغلبهم يشتغلون بمشروع<br /> <br /> نور لإنتاج الطاقات الشمسية المتجددة، و زد على ذلك هم العديد من الشباب<br /> <br /> ينحذرون من أصول مدن قلعة السراغنة و بني ملال و آسفي ................<br /> <br /> حيث أن الأغلبية الساحقة من كل هؤلاء المجرمين الأقحاح ، يشتغلون في<br /> <br /> الإتجار بركام العديد من أطنان كل أنواع المخذرات الصلبة بمدينة ورزازات<br /> <br /> ، علاوة على أن أحد الحلاقين بمدينة ورزازات و الساكن بحي البهجة؛ يدعى<br /> <br /> حلاق التازي، سبق له و أن تاجر في العديد من أصناف السيارات الفخمة و حتى<br /> <br /> الرديئة المهربة من الديار الإيطالية و يمتهن مختلف كل أشكال السحر<br /> <br /> الأسود و يكون نخبا من نفوذ كل رؤساء و شيوخ و أعظاء المجلس البلدي<br /> <br /> الإقليمي و عمالة ورزازات ؛ حيث يتحرك بمنتهى الحرية المائعة بٱتجاره في<br /> <br /> العديد من السيارات الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار الإيطالية<br /> <br /> منذ سنوات 90 من القرن الماضي حتى اليوم، حيث يشتغل في ٱبتياعها بحي<br /> <br /> البهجة عند أوقات الظهيرة حتى العصر، و يتحرك خفية بسيارته من نوع<br /> <br /> المرسديس رمادية اللون ، حيث ٱبتاعها ليحولها بسيارة أخرى و من نوع آخر<br /> <br /> ذات اللون الأزرق المفتوح ، مقابل ٱشتراءه بقعة أرضية بمدينة ورزازات ، و<br /> <br /> لازال يتاجر في ركام من العديد من كل أصناف السيارات الفخمة و حتى<br /> <br /> الرديئة حيث أن رئيس المجلس البلدي الإقليمي و كل نفوذ السلطة القضائية و<br /> <br /> التشريعية و حتى التنفيذية الإقليمية بورزازات، يتوافذون متهافتين عليه<br /> <br /> كالذباب الأزرق بدكانه بحي البهجة؛ حيث هي ركام العديد من كل أنواع<br /> <br /> الصفقات الإرتشائية بمنتهى كل طرق الرشوة و أساليب الإرتشاء و تزوير رخص<br /> <br /> السيارات و ما إلى ذلك من كل أساليب الخروقات المالية و الإدارية التي<br /> <br /> ٱقترفت و لازالت تُقترف من طرف السيد حلاق التازي بمنتهى الحرية المائعة<br /> <br /> بمدينة ورزازات و لا أحد حرك و لا يحرك ساكنا٠ بالإظافة إلى أن كل أعوان<br /> <br /> و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة المالية الصاروخية و<br /> <br /> الخيالية مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة و حرماني من<br /> <br /> ٱستعمال الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛ حيث أجبروني بالقوة<br /> <br /> المحيونة المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد من 11000 درهم في<br /> <br /> ٱمتداد أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا<br /> <br /> الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من ٱستعمال الماء ؛<br /> <br /> قرابة أزيد من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م٠ حيث<br /> <br /> أن فاتورة الماء الأولى ، كان ثمن آداءها قرابة 2600 درهم و الثانية 500<br /> <br /> درهم و الثالثة 350 درهم و الرابعة 350 درهم و الخامسة 350 درهم و<br /> <br /> السادسة قرابة 250 درهم ؛ فمنذ سنة و السابعة أقل من 100 درهم ، فمنذ سنة<br /> <br /> 2012 م إلى حدود اليوم 2015 م و بمجرد بعد الإنتهاء من خطاب الملك محمد<br /> <br /> السادس نصره الله نصرا عزيزا و ثبت أقدامه الميمونة و بعد البدء في تنزيل<br /> <br /> الدستور الجديد ؛ تم النقص في فواتير آداء أثمنة الماء و التي لا تزيد عن<br /> <br /> 100 درهم للفاتورة الواحدة٠ و لكن و لغاية الأسف الشديد، و ليكن في علمكم<br /> <br /> بمنتهى تمام الصدق و الإخلاص الوفي؛ أنني أسكن وحيدا بمنزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة بورزازات حيث كل غرف منزلنا أصبحت مفعمة حتى الرأس بركام من أجثم<br /> <br /> و أخبث مكونات الأوساخ و الصراصير و الديدان و الجرذان السامة و أضحت كل<br /> <br /> ملابسي ملطخة بمختلف الأوساخ النتنة و الجاثمة و لا آذان صائغة و لا قلوب<br /> <br /> رحمة عطوفة ؛ حيث لا حياة لمن تنادي٠ و الله ثم و الله ، أن كل هؤلاء نخب<br /> <br /> و لوبيات ممارسة مختلف كل أساليب و أشكال التعذيب الجسدي و النفسي و<br /> <br /> الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد الموت و أفظع و أظلم<br /> <br /> ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و الظالمة و<br /> <br /> أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية القاتلة والمُقبرة و<br /> <br /> المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛ اللذان خربا و ذمرا بمنتهى<br /> <br /> تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل أساليب و أشكال مختلف أحكام<br /> <br /> الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد الجنون بقسم الأمراض العقلية<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ<br /> <br /> سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك كل أعوان و و مدراء إدارة<br /> <br /> المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛<br /> <br /> أمطروني على آداء العديد من الأثمنة المالية الصاروخية و الخيالية مع<br /> <br /> ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء<br /> <br /> منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛ حيث أجبروني بالقوة المحيونة<br /> <br /> المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد من 11000 درهم في ٱمتداد<br /> <br /> أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد<br /> <br /> من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس<br /> <br /> و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل و تقبير و ٱقتراف أسم و<br /> <br /> أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و أشكال ووسائل الظلم و القمع و<br /> <br /> القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون و ذلك بممارسة تملص الغش و<br /> <br /> القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و المسعور الجبروتي بمنتهى<br /> <br /> تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و الإجرامي الفظيع منذ<br /> <br /> سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠ أطالبكم غاية الطلب بفتح<br /> <br /> تحقيق جد معمق فيما يخص كل مختلف كل أساليب و أشكال التعذيب الجسدي و<br /> <br /> النفسي و الروحي المخزنية المسعورة و المتوحشة حد الموت و أفظع و أظلم<br /> <br /> ...........وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و الظالمة و<br /> <br /> أسم و أجرم و أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية القاتلة والمُقبرة و<br /> <br /> المذمرة و الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛ اللذان خربا و ذمرا بمنتهى<br /> <br /> تمام معظم ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل أساليب و أشكال مختلف أحكام<br /> <br /> الإعدام المتسلطة و القامعة و القاهرة حد الجنون بقسم الأمراض العقلية<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ<br /> <br /> سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و كذلك كل أعوان و و مدراء إدارة<br /> <br /> المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛<br /> <br /> أمطروني على آداء العديد من الأثمنة المالية الصاروخية و الخيالية مع<br /> <br /> ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة و حرماني من ٱستعمال الماء<br /> <br /> منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2011 م ؛ حيث أجبروني بالقوة المحيونة<br /> <br /> المتسلطة و الجبروتية الطاغية على آداء أزيد من 11000 درهم في ٱمتداد<br /> <br /> أزيد من 3 سنوات خلت كلها جعافا مع ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي<br /> <br /> البهجة لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من ٱستعمال الماء ؛ قرابة أزيد<br /> <br /> من 4 سنوات و بالظبط منذ صيف 2008 م إلى حدود سنة 2015 م؛ لإنهم من أشرس<br /> <br /> و أجرم و أرجس و ألعن نخب و لوبيات خرق و قتل و تقبير و ٱقتراف أَسَمِّ و<br /> <br /> أخبث و أجثم و أفظع٠٠٠٠٠٠معظم كل أساليب و أشكال ووسائل الظلم و القمع و<br /> <br /> القهر و التسلط الجبروتي الطاغي حد الجنون و ذلك بممارسة تملص الغش و<br /> <br /> القتل و التقبير المخزني و المدني المتوحش و المسعور الجبروتي بمنتهى<br /> <br /> تمام الظلم و التسلط المخزني و المدني المسعور و الإجرامي الفظيع منذ<br /> <br /> سنوات 70 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠ زيادة على ألعن و أرجس و<br /> <br /> أخبث و أسوإ.......... كل أساليب التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي<br /> <br /> المخزنية المسعورة و المتوحشة حد الموت و أفظع و أظلم ...........وسائل<br /> <br /> الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و الظالمة و أسم و أجرم و<br /> <br /> أنكى معظم ممارسات الخروقات الطبية القاتلة والمُقبرة و المذمرة و<br /> <br /> الهدامة لكل مكونات جسدي و ذماغي ؛ اللذان خربا و ذمرا بمنتهى تمام معظم<br /> <br /> ألعن و أجرم و أخبث و أشذ مختلف كل أساليب و أشكال مختلف أحكام الإعدام<br /> <br /> المتسلطة و القامعة و القاهرة حد الجنون بقسم الأمراض العقلية بالمصحة<br /> <br /> الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م<br /> <br /> إلى حدود اليوم 2015 م٠ و ذلك بتآمر كل سلطات رجالات الأمن الوطني و<br /> <br /> الوقاية المدنية و القوات المساعدة و كل رؤساء و عمال و شيوخ و<br /> <br /> أعوان٠٠٠٠٠٠ المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات جنوب المغرب ؛ هي<br /> <br /> ركام من ضرباتهم و ركلاتهم و صفعاتهم التي ٱنهالوا علي بمختلف كل أساليب<br /> <br /> ووسائل و ممارسات أفظع و أجرم و أشرس مختلف الخروقات الإنتهاكية الجسيمة<br /> <br /> لحقوق الإنسان المتوحشة و الحاطة من قيم كرامة الإنسان بكل الأشكال<br /> <br /> الفظيعة المتسلطة و الظالمة حد الجنون و التي مُرست علي بكل مخافر الشرطة<br /> <br /> القضائية المحلية و بثكنة إدارة الوقاية المدنية المحلية بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م و إن لم تفعلوا ، أطلب<br /> <br /> من الحق سبحانه و تعالى أن يسلط على كل من ساهم و أسهم في هدم و تقبير<br /> <br /> حياتي و صحة جسدي و ذماغي المخرب و المهدوم حد الموت البطيئ ؛ أن يلعن و<br /> <br /> يؤذي كل أباء و أمهات كل أسر و أبناء كل هؤلاء نخب و لوبيات ٱقتراف مختلف<br /> <br /> و معظم ممارسات التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المتسلطة و المخزنية و<br /> <br /> المدنية الجبروتية الطاغية و الظالمة حد الجنون، أن يلعنهم بأسم مركبات<br /> <br /> الأمراض السرطانية الخبيثة و الجاثمة المزمنة كل أنواع أمراض السكري و<br /> <br /> الشذوذ الجنسي الملعونة و اللعينة و أن يعذبهم أشد عذابه الأليم في<br /> <br /> الدنيا و الآخرة و أن يجازيهم بالدرك الأسفل من نار جهنم السعير، آمين و<br /> <br /> كفى بالله سبحانه و تعالى وكيلا شهيدا٠ تقبلوا فائق التقدير و الإحترام٠<br /> <br /> و به وجب الإخبار و السلام٠تو ترانسپارينچي، چونتاچت، چاجاچفيس،<br /> <br /> چاجاچنادور ليكن في علمكم و بصارح العبارة الواضحة وضوح النهار ، أن كل<br /> <br /> مسؤولي فرع مندوبية السياحة الإقليمية من مدراء و أعوان بمساعدة تفعيل<br /> <br /> السيد رئيس المجلس البلدي الإقليمي بورزازات ، الذي ينحذر من مدينة<br /> <br /> الراشيدية ، أصبحوا يفوضون ركام مختلف كل ممارسات منح رخص المشاريع<br /> <br /> السياحية بإقليم ورزازات بمنتهى تمام تملص الغش و الرشوة و الإرتشاء و<br /> <br /> إعطاء ركام من مختف كل رخص بناء و ٱكتراء معظم بنايات مشاريع السياحة<br /> <br /> الإقليمية من وكالات سياحية مرتشية و مفعمة بمختلف ألعن و أبشع و<br /> <br /> أفظع٠٠٠٠٠٠٠مختلف ممارسات التزوير و الإرتشاء و الرشوة و الزبونية الحاطة<br /> <br /> من قيم كرامة الإنسان٠ زد على ذلك، أن كلا من كل أعوان و مدراء المدرسة<br /> <br /> الفندقية و حاليا المعهد السياحي و الفندقة بمدينة ورزازات ، ٱقترفوا<br /> <br /> العديد من مختلف كل ممارسات تملص الغش و الإرتشاء و الرشوة و السرقات<br /> <br /> الموصوفة الخارقة و المختلة بركام من الأوراق المالية الطائلة و التي<br /> <br /> نهبوها و لازالوا ينهبونها بمنتهى الحرية المائع، بدأ بالسيد السابق<br /> <br /> المدير المحجوبي و المقتصد السيد الأزهري و عبد الواحد مدير الخدمات<br /> <br /> الفندقية و السياحية بالمدرسة الفندقية بورزازات حيث نهبوا أزيد من 20<br /> <br /> مليون سنتيم فيما يخص ملف بناية ميزانية الدولة ، لبناية داخلية الإناث<br /> <br /> أعني الفتيات بذات المؤسسة منذ سنة 1992 م إلى حدود عام 1994 م، بالإظافة<br /> <br /> إلى مختلف كل أساليب ممارسات تملص الغش في العديد من الدبلومات و الشواهد<br /> <br /> المدرسية المزورة غاية التزوير المُحترف و زد على ذلك أبشع و أفظع و ألعن<br /> <br /> مختلف كل ممارسات الشذوذ الجنسي و الإغتصابات الجنسية التي لا تغمض لها<br /> <br /> الجفون ، و التي كان يمارسها على كل التلميذات ، كل من السادة الخدلي ،<br /> <br /> أستاذ تعليم فن المطعم و أوشطو ، و أوزاويت مدرس فنون الطبخ و بوشطارات ،<br /> <br /> الحارس العام للداخليين ، حيث كانت تمارس أفظع و ألعن و أخبث و أرجس<br /> <br /> مختلف كل ممارسات الشذوذ الجنسي البشعة و الإغتصابات الجسيمة والمسعورة<br /> <br /> على معظم التلميذات منذ سنة 1988 م إلى حدود اليوم 2015 م٠ علاوة، أن<br /> <br /> العديد من ركام الآلاف من الملايين من السنتيمات و التي حصدت من طرف كل<br /> <br /> مدراء و أعوان و أساتذة٠٠٠٠٠٠ المدرسة الفندقية بمدينة ورزازات بمنهى<br /> <br /> تمام التزوير و الرشوة و الإرتشاء و ذلك بٱبتياع شهادة التأشيرة إلى<br /> <br /> ألمانيا بأزيد من 30000 درهم و إلى الولايات المتحدة الأمريكية بأزيد من<br /> <br /> 10000 درهم و زد على ذلك أن التدريبات المهنية لصقل معلومات التلاميذ،<br /> <br /> كانوا يؤدون أزيد من 50 درهم للسيد الخدلي ، و الذي حصد ركام مئات الآلاف<br /> <br /> من دراهم الأوراق المالية الطائلة لدرجة أنه لقد ٱشترى سيارة فاخرة من<br /> <br /> النوع الممتاز و ٱقتنى منزلا جد فخما بمدينة ورزازات، اليوم 2015 ٠ أما<br /> <br /> بالنسبة لكل رؤساء قسم لجنة السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، أن كلا من السادة شوطيل و هزمير و كل الذين ينحذرون من مدينة<br /> <br /> ورزازات و المفوضون لكل رخص السياحة الإقليمية بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب، لقد تملصوا بنهبهم المرير ركام من آلاف الملايين من الدراهم و<br /> <br /> شيدوا العديد من البنايات الهائلة و بمنتهى الحرية المائعة و ذلك<br /> <br /> بالسيطرة المتسلطة و الظالمة على العديد من الأراضي الشاسعة و التي تم<br /> <br /> تفويضها لكل أفراد أسرهم بمنتهى تمام ممارسة نختلف كل وسائل و أساليب<br /> <br /> تملص الغش و النهب و التزوير و ما إلى ذلك ، منذ سنوات 80 من القرن<br /> <br /> الماضي حتى اليوم 2015 مإن مدينة ورزازات جنوب المغرب، أصبحت مستفحلة بكل<br /> <br /> أنواع المخذرات الصلبة وهي ركام الأطنان من مخذر الشيرا الذي صار يهرب من<br /> <br /> مدينة طنجة و الناظور من طرف نخب و لوبيات شابة ، أغلبهم يشتغلون بمشروع<br /> <br /> نور لإنتاج الطاقات الشمسية المتجددة، و زد على ذلك هم العديد من الشباب<br /> <br /> ينحذرون من أصول مدن قلعة السراغنة و بني ملال و آسفي ................<br /> <br /> حيث أن الأغلبية الساحقة من كل هؤلاء المجرمين الأقحاح ، يشتغلون في<br /> <br /> الإتجار بركام العديد من أطنان كل أنواع المخذرات الصلبة بمدينة ورزازات<br /> <br /> ، علاوة على أن أحد الحلاقين بمدينة ورزازات و الساكن بحي البهجة؛ يدعى<br /> <br /> حلاق التازي، سبق له و أن تاجر في العديد من أصناف السيارات الفخمة و حتى<br /> <br /> الرديئة المهربة من الديار الإيطالية و يمتهن مختلف كل أشكال السحر<br /> <br /> الأسود و يكون نخبا من نفوذ كل رؤساء و شيوخ و أعظاء المجلس البلدي<br /> <br /> الإقليمي و عمالة ورزازات ؛ حيث يتحرك بمنتهى الحرية المائعة بٱتجاره في<br /> <br /> العديد من السيارات الفخمة و حتى الرديئة المهربة من الديار الإيطالية<br /> <br /> منذ سنوات 90 من القرن الماضي حتى اليوم، حيث يشتغل في ٱبتياعها بحي<br /> <br /> البهجة عند أوقات الظهيرة حتى العصر، و يتحرك خفية بسيارته من نوع<br /> <br /> المرسديس رمادية اللون ، حيث ٱبتاعها ليحولها بسيارة أخرى و من نوع آخر<br /> <br /> ذات اللون الأزرق المفتوح ، مقابل ٱشتراءه بقعة أرضية بمدينة ورزازات ، و<br /> <br /> لازال يتاجر في ركام من العديد من كل أصناف السيارات الفخمة و حتى<br /> <br /> الرديئة حيث أن رئيس المجلس البلدي الإقليمي و كل نفوذ السلطة القضائية و<br /> <br /> التشريعية و حتى التنفيذية الإقليمية بورزازات، يتوافذون متهافتين عليه<br /> <br /> كالذباب الأزرق بدكانه بحي البهجة؛ حيث هي ركام العديد من كل أنواع<br /> <br /> الصفقات الإرتشائية بمنتهى كل طرق الرشوة و أساليب الإرتشاء و تزوير رخص<br /> <br /> السيارات و ما إلى ذلك من كل أساليب الخروقات المالية و الإدارية التي<br /> <br /> ٱقترفت و لازالت تُقترف من طرف السيد حلاق التازي بمنتهى الحرية المائعة<br /> <br /> بمدينة ورزازات و لا أحد حرك و لا يحرك ساكنا٠ بالإظافة إلى أن كل أعوان<br /> <br /> و مدراء إدارة المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب ؛ أمطروني على آداء العديد من الأثمنة ال<br /> <br /> <br /> <br /> سير يا ربي أو هاذ لعواشر اللاي يهبط أو أللاي يطلي كل من ساهم و أسهم في<br /> <br /> تذمير و تخريب و هدم و ممارسة أشرس و أللعن و أخبث مختلف أساليب التعذيب<br /> <br /> الجسدي و النفسي المسعورين ووسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المحيون و الخروقات الطبية المتوحشة بقسم الأمراض العقلية بالمصحة<br /> <br /> الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب ؛ منذ سنة<br /> <br /> 1989م إلى حدود اليوم 2016 م و زد على ذلك كل أعوان و مدراء المكتب<br /> <br /> الوثني الإقليمي للماء الصالح للشرب ، الذي أمطرني بآداء أزيد من 20000<br /> <br /> درهم و ٱستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة ي حرماني من ٱستعمال<br /> <br /> الماء منذ صيف 2008 م إلى حدود 2011 م بعداد منزلنا رقم 226 بحي البهجة<br /> <br /> ؛وبعد هاته السنين التي خلت كلها عجافا حتى الآن؛ و هؤلاء نسل القردة<br /> <br /> الخاسئة الملطخين بأجثم مركبات سموم تملص الغش و التزوير الفظيع في مختلف<br /> <br /> فواتير الماء الشهرية بمنتهى جنون الإرتياب المستحمرة حيث ركام أطنان<br /> <br /> الأوراق المالية الهائلة التي حصدوها بمنتهى الحرية البائدة و المتسلطة<br /> <br /> غاية الظلم التظلمي المتوحش بمدينة ورزازات منذ زمن المديرر السابق السيد<br /> <br /> الغطاس مرورا على العربي ووصولا إلى المدير الذي تحول بدا عن أنفه<br /> <br /> المستدحش من مدينة بني ملال الشاذة نحو إدارة المكتب الوطني الإقليمي<br /> <br /> للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات منذ صيف 2008 م إلى حدود 2010 م و<br /> <br /> تعويضه بأجثم و أمحق و أفسد مدير إقليمي مارس و لازال يمارس أشرس و أسوإ<br /> <br /> و أخبث معظمكل ممارسات أساليب و أشكال النهب و الخروقات المالية و<br /> <br /> الإدارية المحيونة بمنتهى الحريةالرتيبة بحصده ركام الملايين الطائلة من<br /> <br /> مختلف عدادات الماء المزلية من شقق و منازل ٠٠٠٠٠٠٠٠ مدينة ورزازات<br /> <br /> الصامتة الصائتة المقموعة و المقهورة و التي تسكنها إلا الجبال المتحجرة<br /> <br /> مذ زمن سنوات الجمر و طلقات الرصاص الماضية حتى لحظات اليوم الملطخة<br /> <br /> بأجثم و أرجس و أشرس نسل نخب و لوبيات الفساد الفاسقة و التي أصبحت<br /> <br /> تتهافث على كل مؤسسات و مصالح و إدارات و مندوبيات٠٠٠٠٠٠٠٠٠ورزازات<br /> <br /> الملعونة و اللعينة حتى الأبد٠<br /> <br /> <br /> <br /> اليوم؛ أصبحت كل غرف منزلنا مفعمة بأنتن الجرذان و الصراصير و النمل و<br /> <br /> فائحة عطور الروائح القذرة و كأنك ياترى و أنت مع جثث نسل ركام حمولات<br /> <br /> النعوش الجيفة تتعايش بدا عن أنفك الذائق اليقين المضبع٠<br /> <br /> <br /> <br /> و سير ياربي أوهاذ لعواشر اللاي يهبط و يطلي كل أباء و أمهات و كل أفراد<br /> <br /> أسر و عائلات كل هؤلاء نخب و لوبيات زرع كل بذور الفساد الفاسدة و تملص<br /> <br /> الغش المستحمر و نهب و ممارسة معظم كل أساليب ووسائل الظلم و التعذيب<br /> <br /> النفسي و الجسدي المسعورة ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ أن يطليهم بأشرس و ألعن و<br /> <br /> أمسخ٠٠٠٠٠٠كل مركبات نسل الأمراض المتسرطنة و السكاري و الجذاري و أردة<br /> <br /> ديدان الشذوذ الجنسي المسعورة و كل أسم مركبات سموم نبع و أصل ٱبتلاء<br /> <br /> بلاء ذمامل الأسقام و العلل المتورمة و التي لا تنفع معها أية محاولة<br /> <br /> شفاء و لا علاج و ٱبطولت لعمر حتى الأبد؛ و أقسم بالله العلي العظيم ألا<br /> <br /> أسامحكم مادمتم ضربتم التو المستدحش لرفع جبر الضرر مع إنصافي و بعدم<br /> <br /> الإفلات من العقاب الجزري في الحين و الله خير المنتقمين و أعدت النار<br /> <br /> للمجرمين و كفى بالحق سبحانه وتعالى وكيلا شهيدا و لاحول ولا قوة إلا<br /> <br /> بالله العلي العظيم٠ آمين٠<br /> <br /> <br /> <br /> و به وجب الإخبار و السلام٠<br /> <br /> <br /> <br /> الإمضاء:<br /> <br /> <br /> <br /> فؤاد زناري٠
F
أن معظم ملفات ضحايا سنوات الجمر و الرصاص الماضية قُبِّرت في نسي ذاكرة النسيان المؤبدة و عُلِّقت في أجثم و أنتن متاهات ثفاهات النسيان و الإهمال المؤبدة حد الجنون القاتم ٠ لدى، أطلبكم غاية الطلب بنبشكم في العديد من ركام الملفات المتعلقة بمعظم ضحايا التعذيب الجسدي و النفسي و الخروقات الطبية المفترسة ووسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان الحاطة من قيم كرامة الإنسان و بالظبط بقسم الأمراض العقلية بالمصحة الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنب المغرب وسطها ٱقترف و لازال كل ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحيها أجرم و ألعن و أقبح و أفظع جل ممارس<br /> <br /> <br /> <br /> أن معظم ملفات ضحايا سنوات الجمر و الرصاص الماضية قُبِّرت في نسي ذاكرة النسيان المؤبدة و عُلِّقت في أجثم و أنتن متاهات ثفاهات النسيان و الإهمال المؤبدة حد الجنون القاتم ٠<br /> <br /> <br /> <br /> لدى، أطلبكم غاية الطلب بنبشكم في العديد من ركام الملفات المتعلقة بمعظم ضحايا التعذيب الجسدي و النفسي و الخروقات الطبية المفترسة ووسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان الحاأن معظم ملفات ضحايا سنوات الجمر و الرصاص الماضية قُبِّرت في نسي ذاكرة النسيان المؤبدة و عُلِّقت في أجثم و أنتن متاهات ثفاهات النسيان و الإهمال المؤبدة حد الجنون القاتم ٠<br /> <br /> <br /> <br /> لدى، أطلبكم غاية الطلب بنبشكم في العديد من ركام الملفات المتعلقة بمعظم ضحايا التعذيب الجسدي و النفسي و الخروقات الطبية المفترسة ووسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان الحاطة من قيم كرامة الإنسان و بالظبط بقسم الأمراض العقلية بالمصحة الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنب المغرب وسطها ٱقترف و لازال كل ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحيها أجرم و ألعن و أقبح و أفظع جل ممارسة القتل و التقبير المسعورة المستبدة و القاتلة بمنتهى تمام كمال الظلم و القتل و التذبيح..........الفظيعة و النكراء مذ سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م.<br /> <br /> <br /> <br /> علاوة، هي ركام من كل علب أقراص المهلوسات و حقن التخذير التي تاجر و لازال يتاجر فيها كلا من السادة الممرضين محمد خموس و ٱبراهيم أيت أوخشيف و مومادي و سعيد الجرماطي وأهموش وخالد و أكباب..................بمنتهى تمام الحرية المائعة و يمارسون أجرم و أشرس و أفظع..............مختلف كل ممارسات القتل و التقبير الخارقة للعادة حيث أن السيد الممرض ٱبراهيم أيت أوخشيف و محمد خموس نفذا أزيد من 150 محاولة قتل من نوع أجرم و أخبث و ألعن و أظلم ممارسات أساليب و أشكال القتل التعسفي النائب و الفظيع الصِّرف منذ سنة 1970 م إلى حدود اليوم 2015 م بمنتهى الحرية المائعة و لازالوا يتاجرون في ركام العديد من كل أنواع أقراص المهلوسات و حقن التخذير للمهاجرين و الزائرين الشباب المغاربة حيث حصدوا أزيد من ركام من الملايين من الدراهم بصفقات جد هائلة في كل طرق و سبل النهب و السرقات الموصوفة......................<br /> <br /> ......بكل أقسام التمريض و التطبيب بالمصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنب المغرب منذ سنة 1970 م إلى حدود اليوم 2015م٠<br /> <br /> <br /> <br /> ملاحظة جد هامة:<br /> <br /> بحكم أن جسدي و ذاكرتي ذُمرتا بأسم مختلف ركام مركبات أسم السموم القاتلة في الحين كما أخبرتكم عنه سابقا و أضحى ذماغي مُغسلا بأسوإ وأخبث وألعن...............ما مُرس علي من غسل الذماغ و جُعِل مني معاقا جسديا بنوع آخر من الإعاقة الجسدية المزمنة حد الموت و الطامة الكبرى الأشد صبرا و تجلدا من سيدنا أيوب عليه السلام و هو وجودي اليوم معزولا و مبتورا عن العالم الخارجي و مسيجا بي في أتيه متاهات النبذ و النفور و التهميش...........حد الموت و لا قلوب رحمة عطوفة و لا آذان صائغة حيث لا حياة لمن تنادي و أسكن لوحدي بحي البهجة بمنزلنا الذي أصبح مهجورا بمنتهى تمام الكمال٠ بصارح العبارة الصادقة أنني أصبحت أشبه و أدنى من فصيلة ٱنحذاري من جنس الكائنات المُحيونة الصِّرفة حيث أن كل جواري و حتى أفراد عائلتي نبذوني و أنسوني في أذحر...................متاهات الثفاهات المؤبدة حد الجنون٠ و الله ثم و الله لبلغ السيل حد زبى ما طور في غرائب الأطوار الحربائية!!!!!.<br /> <br /> لدى ألتمس من سيادتكم الموقرة و العالية بالله عز و جل أن ترفعوا جبر الضرر مع إنصافي و بعجالة لأنني أعتاش في أسوإ و أخبث و ألعن.....................معانات و مأساة...........الحالات الجسدية و النفسية التي لا يطاق ٱستحمالها، نهائيا، بدافع أنني أصبحت ميتما و مرميا في أتيه متاهات الثفاهات المهمشة و القاهرة و القامعة بمنتهى أشرس..................ما في كل أشكال و أساليب ووسائل الظلم التعسفي و النسيان المؤبد حد الموت و كذلك غاية الإهمال المبتذل و الفظيع الذي أعاني منه اليوم؛ حيث لاحياة لمن تنادي٠<br /> <br /> أرفع يدي للحق سبحانه و تعالى أن يمدد في عمركم المديد و كل أفراد أسرتكم و يرضي عليكم بأتم الصحة و العافية و أن يحفظكم من أي أذى و ينصركم غاية نصره ٠ إن تنصروا الله ينصركم و يثبت أقدامكم٠<br /> <br /> أنتظر جوابكم بعجالة عبر عنوان بريدي الإلكتروني أو عنوان منزلي التالي فؤاد زناري رقم 8 بلوك 4 ٠حي البهجة ٠45000 ورزازات ٠ المغرب ٠ و تقبلا فائق التقدير و الإحترام٠<br /> <br /> والسلام٠<br /> <br /> الإمضاء:<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> فؤاد زناري٠<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> لم يتم رفع جبر الضرر مع إنصافي و لم تقم إدارة المكتب الوطني للماء الصالح للشرب بأية محاولة مهنية مسؤولة من أجل الكشف عن مكامن كل وسائل و مختلف أساليب تملص الغش المحيون و الظالم و التظليمي حد الموت المؤبد و ذلك بإمطاري على آداء أثمنة جد صاروخية قرابة أزيد من 150000 دره منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم، حيث أن الفاتورة الأخيرة أجبرت على آداءها بالقوة المتسلطة و المسعورة البائدة قرابة 500 درهم، زيادة على هذا أن عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة ، ٱستؤصل لأزيد من 7 مرات متتالية و حرمت على ٱستعمال الماء منذ صيف سنة إلى حدود عام 2011 م، دون رفع جبر الضرر و لا إنصاف عادل، حتى أصبح منزلي مفعما بأسم مركبات سموم أزكم روائح نتنة حاوية الأزبال الجاثمة حيث ركام الصراصير و الجرذان و النمل السام بالإظافة بممارسة ألعن أساليب التعنيف المحيونة الظالمة و التي مُرست علي من طرف كل أعوان و مدراء ذات المصلحة منذ صيف سنة 2008 م<br /> <br /> إلى حدود اليوم 2015 م.<br /> <br /> <br /> <br /> أنا<br /> <br /> السيد فؤاد زناري الحامل للبطاقة الوطنية تحت رقم P122558 ، وُلِدتُ<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب سنة 1972 م ، أحيطكم علما أن جسدي و عقلي<br /> <br /> مُرِست عليهما أجرم الخروقات الطبية المتوحشة و المفترسة و أشرس كل أشكال<br /> <br /> أساليب التعذيب المسعورة و ألعن وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> الميؤوس و المشؤوم منها ، و ذلك بتآمر كل سلطات و أجهزة جهاز المخزن<br /> <br /> المغربي المغضوب عليها إلى يوم الدين ، حيث تم تطويقي بأسم مركبات سموم<br /> <br /> القمع و القهر و التضييع المستبدة و البائدة بالزج التعسفي بي إلى مخافر<br /> <br /> الشرطة القضائية الإقليمية بورزازات و تسديد لطمات و ركلات و صفعات كل<br /> <br /> رجالات الأمن الوطني و كل رجال المطافئ حتى الموت المؤبد و كذا حتى أبشع<br /> <br /> درجات حالات الإصابة بالقتل في الحين و زد على ذلك أنهم كانوا يرتمون علي<br /> <br /> بأظلم طرق الإرتماأت السلطوية الجائرة حد الموت حينما و كلما و حيثما<br /> <br /> كنت ذاهباو عائدا من ثانوية ولي العهد الأمير سيدي محمد بذات المدينة و<br /> <br /> الزج بي إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات منذ سنة 1989 م حتى سنة 1999 م٠ هنا، تتصاعد شائكة كل<br /> <br /> ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي، المتلفعين و اللذين حاولوا قتلي و<br /> <br /> القضاء على نحبي بأشرس أفعال الإجرام اللاقانوني و اللامشروع الصِّرف<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب مارسوا علي أشرس و أجرم و ألعن كل أشكال أساليب التعذيب الجسدي<br /> <br /> المتوحشة و مختلف وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و<br /> <br /> ركام العديد من كل الخروقات الطبية المسعورة عن مقصد قتلي و تقبيري<br /> <br /> بمنتهى تمام الكمال منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2014 م، حيث كانوا<br /> <br /> يتآمرون مع كل السلطات المخزنية الإقليمية من كل رجالات الأمن الوطني و<br /> <br /> الوقاية المدنية و كل رؤساء و عمال و شيوخ و قواد و كل رجالات القوات<br /> <br /> المساعدة الإقليمية بأظلم و أخبث و أسوإ ممارسات القمع و القهر و التضييع<br /> <br /> المؤبدة حتى الموت و ذلك بتشديد الحصار الجائر المتوحش علي كلما أردت<br /> <br /> الذهاب إلى ثانوية الأمير سيدي محمد آنذاك إبان سنوات طلقات الجمر و<br /> <br /> الرصاص الماضية و ذلك بالإرتماء المسعور علي و الزج بي إلى المخفر<br /> <br /> المركزي للسلطة القضائية بمدينة ورزازات و المحادي لمصلحة رجال المطافئ<br /> <br /> الإقليمية فيُمطروني و ينهلون علي بركلاتهم و صفعاتهم و لطماتهم الجحيمية<br /> <br /> حتى أحيانا أخوط في ملابسي و أتبول حتى الغثيان و زد على ذلك ممارساتهم<br /> <br /> المتوحشة و المتلفعة حتى يكاد يغمى علي و حين يشتد بي خناقهم الجهنمي<br /> <br /> يرسلوني مباشرة إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية الإقليمية<br /> <br /> سيدي حساين بناصر لتتم و بعجالة إفعامي بقرابة أزيد من 8 إلى 10 حقن من<br /> <br /> كل أسم مركبات سموم التخذير السامة القاتلة في الحين بالإظافة إلى أزيد<br /> <br /> من 40 إلى 60 قرصا من كل أنواع أقراص المخذرات المهلوسة المدورة لذماغي<br /> <br /> حتى أصبت أزيد من 10 مرات خلت كلها جعافا بالدرجة الرابعة من التخذير و<br /> <br /> البنج السامين فرسلوني إلى بيت الإنعاش بحيث تم تجويعي حتى لحق جسدي<br /> <br /> تجفيف حاد حتى الموت السريري في الحين ٠ علاوة، لقد كانوا يمارسون علي<br /> <br /> أذم و أذل ممارسات الشذوذ الجنسي المستدحشة منذ بلوغي سم 16 سنة حتى<br /> <br /> اليوم، عمري يكاد يقترب من 42 سنة ، بجسد مخرب و مفعم بأسم مكونات<br /> <br /> التخذير القاتلة و ثيابي متسخة و ممتلئة بأزكم الروائح النتنة و صرت أشبه<br /> <br /> بكائن ميت مهدور في أتيه متاهات الإقصاء و التهميش و النبذ المنفية و<br /> <br /> كأنني اقترفت أشرس الجرائم الشنيعة النكراء ضد البشرية جمعاء، بيدئذ كنت<br /> <br /> من ألمع تلاميذ جيل 70 و من أجود لاعبي كرة السلة و بطلا إقليميا للعبة<br /> <br /> كرة الطاوُلة بالجهة الجنوبية و لم أقترف أي فعل من الإغتصاب و الإخلال<br /> <br /> بالنظام العام ، كنت ذو سلوك جد متخلق و ذو خصال حميدة منذ دخولي المدرسة<br /> <br /> الإبتدائية سنة 1978 م إلى حدود سنة 1989 م، هي السنة بالظبط و التي من<br /> <br /> خلالها خربت و ذمرت كل آمال و أمنيات حياتي ليجعلوا منها كلا من رجالات<br /> <br /> السلطة القضائية و التنفيذية و حتى التشريعية الإقليمية بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب، سوى الذمار الشامل الجائر الأجرم مما مُرِس على أولائك<br /> <br /> اللذين رعدوا و حاولوا زعزعة أعتى أجهزة الجهاز المغربي الحديدي الأشد<br /> <br /> مضاضة من حد السيوف المهندة التي نُهِلت على منتوجات مشاريع أموات موتى<br /> <br /> سجن تازمامارت بأحد ضواحي مدينة ورزازات المنفية و المقبرة آنذاك من طرف<br /> <br /> أجهزة جهاز السلطة القضائية المسعورة و المفترسة الأشد افتراسا من قواطع<br /> <br /> أنياب نسل أسود أسد جبال الأطلس الجائعة٠ أنا لم أكن سياسيا و لا مناضلا<br /> <br /> بل كنت مجرد مواطن أنحذر من عائلة فقيرة نعتاش على العراك اليومي المرير<br /> <br /> المغلف بكلما ضحى به أبي السيد محمد زناري الذي اشتغل طباخا رئيسيا بنفس<br /> <br /> المصحة فكان يعمل ليل صباح و على مدار أزيد من 40 سنة من الأعمال<br /> <br /> الإنسانية الصادقة و المخلصة لله و للملك و للوطن فكان يعمل حتى طيلة<br /> <br /> أيام نهاية الأسبوع منذ سنوات الخمسينيات من القرن الماضي حتى وافته<br /> <br /> المنية سنة 2005 م ، تاركا وراء رحيله ، ابنا آخر و من جنس آخر أنا السيد<br /> <br /> فؤاد زناري؛ أشبه، اليوم بحمولات نعش قبر متحرك مجرد من أبسط بصيص حقوق<br /> <br /> الإنسان الآملة ؛ أصبحت منبوذا من طرف كل أفراد عائلتي و حتى أقارب<br /> <br /> الجوار الغاذر مرمي في أذل و أهون متاهات عباءة الجنون المتبلسة لا آذان<br /> <br /> صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة حيث لا حياة لمن تنادي وسط واقع بلدة جريحة<br /> <br /> أليمة لا ترحم.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> بالإظافة و ليكن في علمكم أن كلا من أعوان و مدراء المكتب الوطني<br /> <br /> الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات ؛ منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> اليوم؛ 2014 م، أمطروني ولازالوا يُمطروني بآداء ركام الأثمنة الصاروخية<br /> <br /> حيث أجبروني على آداء أزيد من 10000 درهم مع اجتثاث و استئصال عداد ماء<br /> <br /> منزلنا لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من استعمال الماء زهاء أزيد من<br /> <br /> 6 سنوات مضت من الآن دون قيامهم بأية محاولة بحث و ذكل بالقوة المتسلطة و<br /> <br /> الجائرة التظليمية المتوحشة الصِّرفة كانوا يستأصلون و يجتثون عداد ماء<br /> <br /> منزلي و لم أعد أعرف ثقافة استعمال الماء حتى أصبح و لازالت كل غرف<br /> <br /> المنزل ممتلئة بالجرذان و الصراصير و النمل و الذباب الأزرق و بأزكم<br /> <br /> روائح زكامية الأزبال النتنة و الله ثم و الله عز جلاله لو ذمت كل دبور<br /> <br /> أفراد أسر و عائلات أجهزة جهاز وثني الأفسق حتى القلب و أحرقته بأذمر<br /> <br /> مركبات سموم الفناء المؤبدة لكان أخير و لكنني و لغاية الأسف السديد أن<br /> <br /> صلب قضيب أبي لمن نسل الأب القضيبي الجنوبي الأصول التي أحبت و لازلت تحب<br /> <br /> أكل اللحوم المملحة و ليس إلا. إن أكبر خطأ ارتكبته في حياتي ككل أنني<br /> <br /> قرأت ، لو كنت تاجرا للمخذرات أو مرسولا للحب الجنسي الشاذ لكنت مستوزرا<br /> <br /> أحد فضاأت ابتياع كرامة الإنسان المتخلقة باستشراء لباس السلطة المستبدة<br /> <br /> و البائدة و لأدوس ؛ اليوم على إست الأسوار المبلطة المختمرة بأزكم روائح<br /> <br /> مركبات المدام و الأوساك و افتعال الترف الفاحش لكان أرقى.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> ما أطالب به سوى أن ينتقم الحق سبحانه و تعالى بألعن ما في لعناته<br /> <br /> الجحيمية و من أسم كل أشكال مكونات الأورام الخبيثة و التي لا ينفع معها<br /> <br /> أي علاج و أي شفاء و أن يجعل من كلما ساهم و أسهم في تذمير و بعثرت تضييع<br /> <br /> حياتي؛ سوى أخزى ما في ألعن خزيه لكل أفراد أباء و أمهات أسر و عائلات كل<br /> <br /> أجهزة جهاز المخزن المغربي المستبد و الجائر البائد و أن يلحقهم بجزاء<br /> <br /> السعير تحت أسفل درك النار إلى أبد الآبدين. آمين و كفى بالله خير<br /> <br /> المنتقمين شهيدا و وكيلا. و كفى.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام و به وجب الإخبار و السلام.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> الإمضاء:<br /> <br /> <br /> <br /> فؤاد زناري.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> لم يتم رفع جبر الضرر مع إنصافي و لم تقم إدارة المكتب الوطني للماء الصالح للشرب بأية محاولة مهنية مسؤولة من أجل الكشف عن مكامن كل وسائل و مختلف أساليب تملص الغش المحيون و الظالم و التظليمي حد الموت المؤبد و ذلك بإمطاري على آداء أثمنة جد صاروخية قرابة أزيد من 150000 دره منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم، حيث أن الفاتورة الأخيرة أجبرت على آداءها بالقوة المتسلطة و المسعورة البائدة قرابة 500 درهم، زيادة على هذا أن عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة ، ٱستؤصل لأزيد من 7 مرات متتالية و حرمت على ٱستعمال الماء منذ صيف سنة إلى حدود عام 2011 م، دون رفع جبر الضرر و لا إنصاف عادل، حتى أصبح منزلي مفعما بأسم مركبات سموم أزكم روائح نتنة حاوية الأزبال الجاثمة حيث ركام الصراصير و الجرذان و النمل السام بالإظافة بممارسة ألعن أساليب التعنيف المحيونة الظالمة و التي مُرست علي من طرف كل أعوان و مدراء ذات المصلحة منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم 2015 م.<br /> <br /> <br /> <br /> أنا<br /> <br /> السيد فؤاد زناري الحامل للبطاقة الوطنية تحت رقم P122558 ، وُلِدتُ<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب سنة 1972 م ، أحيطكم علما أن جسدي و عقلي<br /> <br /> مُرِست عليهما أجرم الخروقات الطبية المتوحشة و المفترسة و أشرس كل أشكال<br /> <br /> أساليب التعذيب المسعورة و ألعن وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> الميؤوس و المشؤوم منها ، و ذلك بتآمر كل سلطات و أجهزة جهاز المخزن<br /> <br /> المغربي المغضوب عليها إلى يوم الدين ، حيث تم تطويقي بأسم مركبات سموم<br /> <br /> القمع و القهر و التضييع المستبدة و البائدة بالزج التعسفي بي إلى مخافر<br /> <br /> الشرطة القضائية الإقليمية بورزازات و تسديد لطمات و ركلات و صفعات كل<br /> <br /> رجالات الأمن الوطني و كل رجال المطافئ حتى الموت المؤبد و كذا حتى أبشع<br /> <br /> درجات حالات الإصابة بالقتل في الحين و زد على ذلك أنهم كانوا يرتمون علي<br /> <br /> بأظلم طرق الإرتماأت السلطوية الجائرة حد الموت حينما و كلما و حيثما<br /> <br /> كنت ذاهباو عائدا من ثانوية ولي العهد الأمير سيدي محمد بذات المدينة و<br /> <br /> الزج بي إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات منذ سنة 1989 م حتى سنة 1999 م٠ هنا، تتصاعد شائكة كل<br /> <br /> ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي، المتلفعين و اللذين حاولوا قتلي و<br /> <br /> القضاء على نحبي بأشرس أفعال الإجرام اللاقانوني و اللامشروع الصِّرف<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب مارسوا علي أشرس و أجرم و ألعن كل أشكال أساليب التعذيب الجسدي<br /> <br /> المتوحشة و مختلف وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و<br /> <br /> ركام العديد من كل الخروقات الطبية المسعورة عن مقصد قتلي و تقبيري<br /> <br /> بمنتهى تمام الكمال منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2014 م، حيث كانوا<br /> <br /> يتآمرون مع كل السلطات المخزنية الإقليمية من كل رجالات الأمن الوطني و<br /> <br /> الوقاية المدنية و كل رؤساء و عمال و شيوخ و قواد و كل رجالات القوات<br /> <br /> المساعدة الإقليمية بأظلم و أخبث و أسوإ ممارسات القمع و القهر و التضييع<br /> <br /> المؤبدة حتى الموت و ذلك بتشديد الحصار الجائر المتوحش علي كلما أردت<br /> <br /> الذهاب إلى ثانوية الأمير سيدي محمد آنذاك إبان سنوات طلقات الجمر و<br /> <br /> الرصاص الماضية و ذلك بالإرتماء المسعور علي و الزج بي إلى المخفر<br /> <br /> المركزي للسلطة القضائية بمدينة ورزازات و المحادي لمصلحة رجال المطافئ<br /> <br /> الإقليمية فيُمطروني و ينهلون علي بركلاتهم و صفعاتهم و لطماتهم الجحيمية<br /> <br /> حتى أحيانا أخوط في ملابسي و أتبول حتى الغثيان و زد على ذلك ممارساتهم<br /> <br /> المتوحشة و المتلفعة حتى يكاد يغمى علي و حين يشتد بي خناقهم الجهنمي<br /> <br /> يرسلوني مباشرة إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية الإقليمية<br /> <br /> سيدي حساين بناصر لتتم و بعجالة إفعامي بقرابة أزيد من 8 إلى 10 حقن من<br /> <br /> كل أسم مركبات سموم التخذير السامة القاتلة في الحين بالإظافة إلى أزيد<br /> <br /> من 40 إلى 60 قرصا من كل أنواع أقراص المخذرات المهلوسة المدورة لذماغي<br /> <br /> حتى أصبت أزيد من 10 مرات خلت كلها جعافا بالدرجة الرابعة من التخذير و<br /> <br /> البنج السامين فرسلوني إلى بيت الإنعاش بحيث تم تجويعي حتى لحق جسدي<br /> <br /> تجفيف حاد حتى الموت السريري في الحين ٠ علاوة، لقد كانوا يمارسون علي<br /> <br /> أذم و أذل ممارسات الشذوذ الجنسي المستدحشة منذ بلوغي سم 16 سنة حتى<br /> <br /> اليوم، عمري يكاد يقترب من 42 سنة ، بجسد مخرب و مفعم بأسم مكونات<br /> <br /> التخذير القاتلة و ثيابي متسخة و ممتلئة بأزكم الروائح النتنة و صرت أشبه<br /> <br /> بكائن ميت مهدور في أتيه متاهات الإقصاء و التهميش و النبذ المنفية و<br /> <br /> كأنني اقترفت أشرس الجرائم الشنيعة النكراء ضد البشرية جمعاء، بيدئذ كنت<br /> <br /> من ألمع تلاميذ جيل 70 و من أجود لاعبي كرة السلة و بطلا إقليميا للعبة<br /> <br /> كرة الطاوُلة بالجهة الجنوبية و لم أقترف أي فعل من الإغتصاب و الإخلال<br /> <br /> بالنظام العام ، كنت ذو سلوك جد متخلق و ذو خصال حميدة منذ دخولي المدرسة<br /> <br /> الإبتدائية سنة 1978 م إلى حدود سنة 1989 م، هي السنة بالظبط و التي من<br /> <br /> خلالها خربت و ذمرت كل آمال و أمنيات حياتي ليجعلوا منها كلا من رجالات<br /> <br /> السلطة القضائية و التنفيذية و حتى التشريعية الإقليمية بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب، سوى الذمار الشامل الجائر الأجرم مما مُرِس على أولائك<br /> <br /> اللذين رعدوا و حاولوا زعزعة أعتى أجهزة الجهاز المغربي الحديدي الأشد<br /> <br /> مضاضة من حد السيوف المهندة التي نُهِلت على منتوجات مشاريع أموات موتى<br /> <br /> سجن تازمامارت بأحد ضواحي مدينة ورزازات المنفية و المقبرة آنذاك من طرف<br /> <br /> أجهزة جهاز السلطة القضائية المسعورة و المفترسة الأشد افتراسا من قواطع<br /> <br /> أنياب نسل أسود أسد جبال الأطلس الجائعة٠ أنا لم أكن سياسيا و لا مناضلا<br /> <br /> بل كنت مجرد مواطن أنحذر من عائلة فقيرة نعتاش على العراك اليومي المرير<br /> <br /> المغلف بكلما ضحى به أبي السيد محمد زناري الذي اشتغل طباخا رئيسيا بنفس<br /> <br /> المصحة فكان يعمل ليل صباح و على مدار أزيد من 40 سنة من الأعمال<br /> <br /> الإنسانية الصادقة و المخلصة لله و للملك و للوطن فكان يعمل حتى طيلة<br /> <br /> أيام نهاية الأسبوع منذ سنوات الخمسينيات من القرن الماضي حتى وافته<br /> <br /> المنية سنة 2005 م ، تاركا وراء رحيله ، ابنا آخر و من جنس آخر أنا السيد<br /> <br /> فؤاد زناري؛ أشبه، اليوم بحمولات نعش قبر متحرك مجرد من أبسط بصيص حقوق<br /> <br /> الإنسان الآملة ؛ أصبحت منبوذا من طرف كل أفراد عائلتي و حتى أقارب<br /> <br /> الجوار الغاذر مرمي في أذل و أهون متاهات عباءة الجنون المتبلسة لا آذان<br /> <br /> صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة حيث لا حياة لمن تنادي وسط واقع بلدة جريحة<br /> <br /> أليمة لا ترحم.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> بالإظافة و ليكن في علمكم أن كلا من أعوان و مدراء المكتب الوطني<br /> <br /> الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات ؛ منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> اليوم؛ 2014 م، أمطروني ولازالوا يُمطروني بآداء ركام الأثمنة الصاروخية<br /> <br /> حيث أجبروني على آداء أزيد من 10000 درهم مع اجتثاث و استئصال عداد ماء<br /> <br /> منزلنا لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من استعمال الماء زهاء أزيد من<br /> <br /> 6 سنوات مضت من الآن دون قيامهم بأية محاولة بحث و ذكل بالقوة المتسلطة و<br /> <br /> الجائرة التظليمية المتوحشة الصِّرفة كانوا يستأصلون و يجتثون عداد ماء<br /> <br /> منزلي و لم أعد أعرف ثقافة استعمال الماء حتى أصبح و لازالت كل غرف<br /> <br /> المنزل ممتلئة بالجرذان و الصراصير و النمل و الذباب الأزرق و بأزكم<br /> <br /> روائح زكامية الأزبال النتنة و الله ثم و الله عز جلاله لو ذمت كل دبور<br /> <br /> أفراد أسر و عائلات أجهزة جهاز وثني الأفسق حتى القلب و أحرقته بأذمر<br /> <br /> مركبات سموم الفناء المؤبدة لكان أخير و لكنني و لغاية الأسف السديد أن<br /> <br /> صلب قضيب أبي لمن نسل الأب القضيبي الجنوبي الأصول التي أحبت و لازلت تحب<br /> <br /> أكل اللحوم المملحة و ليس إلا. إن أكبر خطأ ارتكبته في حياتي ككل أنني<br /> <br /> قرأت ، لو كنت تاجرا للمخذرات أو مرسولا للحب الجنسي الشاذ لكنت مستوزرا<br /> <br /> أحد فضاأت ابتياع كرامة الإنسان المتخلقة باستشراء لباس السلطة المستبدة<br /> <br /> و البائدة و لأدوس ؛ اليوم على إست الأسوار المبلطة المختمرة بأزكم روائح<br /> <br /> مركبات المدام و الأوساك و افتعال الترف الفاحش لكان أرقى.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> ما أطالب به سوى أن ينتقم الحق سبحانه و تعالى بألعن ما في لعناته<br /> <br /> الجحيمية و من أسم كل أشكال مكونات الأورام الخبيثة و التي لا ينفع معها<br /> <br /> أي علاج و أي شفاء و أن يجعل من كلما ساهم و أسهم في تذمير و بعثرت تضييع<br /> <br /> حياتي؛ سوى أخزى ما في ألعن خزيه لكل أفراد أباء و أمهات أسر و عائلات كل<br /> <br /> أجهزة جهاز المخزن المغربي المستبد و الجائر البائد و أن يلحقهم بجزاء<br /> <br /> السعير تحت أسفل درك النار إلى أبد الآبدين. آمين و كفى بالله خير<br /> <br /> المنتقمين شهيدا و وكيلا. و كفى.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام و به وجب الإخبار و السلام.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> الإمضاء:<br /> <br /> <br /> <br /> فؤاد زناري.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> 2015ء01ء31 19:31 GMط+00:00 صام Mاتهيو :<br /> <br /> <br /> <br /> شكرا جزيلا على ردكم بعجالة ٠ أطالبكم غاية الطلب بإسراعكم و بعجالة و العمل ما في وسعكم أن ترفعوا جبر الضرر مع إنصافي ، راجيا من الحق سبحانه وتعالى و جل جلاله أن ينصركم و يثبت أقدامكم و يوفقكم في كل خطى مسيراتكم المولوية بالصحة و العافية التامة و يزيد في عمركم المديد و يحفظكم بنصره بمنتهى الحفظ الإلاهي الحاق أينما و حيثما وُجدتم٠ آمين٠<br /> <br /> <br /> <br /> إنني في أمس الحاجة إلى مساعدتكم المولوية و بعجالة من أجل الإسراع في رفع جبر الضرر مع إنصافي و إنقاذي من أتيه متاهات تفاهات الظلم و التظليم و القمع و القهر و التضييع و الإقصاء و التهميش و أنبذ كل وسائل نفيي و نسيي و عزلي في ألعن و أذحر ما في تأبيد و و تضييق الحصار المخزني الظالم و حتى المجتمع المدني الورزازي ، علق ملفي المطلبي المنسي حد الموت المؤبد و تقادم حتى النخاع؛ حيث لا آذان صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة و لا حياة لمن تنادي٠ إنني أعتاش في أزكم روائح زكامية نتنة الضياع و الإقصاء و التهميش المؤبدة غاية الموت الحقيقي في وضح النهار بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م و عمري لم يلمس سن 16 سنة، حتى اليوم و أنا على قرابة سن 42 سنة ، لا أمل و لا صحة و لا مستقبل و لا حياة الكرامة المغيبة منذ سنين خلت كلها جعافا حتى اليوم٠<br /> <br /> <br /> <br /> ثانية،<br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام ٠ وبه وجب الإخبار. و السلام. الإمضاء:<br /> <br /> فؤاد زناري.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> 2015ء01ء31 19:14 GMط+00:00 صام Mاتهيو :<br /> <br /> <br /> <br /> أحيطكم بصارح العبارة الصادقة و الوفية للإمتنان لكم بمنتهى الصدق و التقدير و الإحترام التام، و مادمت أثيق في كل مسار رهاناتكم الموثوق بها بمنتهى تمام الكمال، أنني أصبحت أشبه بقبر متحرك مجرد من كرامة إنسانيتي و ملطخ بألعن و أشرس و أذحر ممارسات و كل أشكال إقصاء و تهميش و تظليم و قهري و عزلي و نسياني بأقبر كل وسائل جرد و تجريد كائن الإنسان و نفيي في أتيه متاهات تفاهات الإقصاء و التهميش و نبذي حتى الموت المؤبد و رميي في نسي النسيان التظليمي المستبد و الصِّرف ، حيث جسدي ذمر و خرب و تحول إلى أشبه بجثة متحركة أزكم من روائح زكامية نتنة حمولات نعوش قبور سنوات الجمر و الرصاص الماضية، حيث لا آذان صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة و لا حياة لمن تنادي و أنا عانيت و لازلت أعاني من أسم مركبت سموم كل أشكال و أساليب متف مخلفات التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي و أجرم و أشرس الخروقات الطبية آ المتوحشة و المفترسة حد الموت المؤبد و كل وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المسعورة و المفترسة و التي لاحقتها و لازلت تُمارس علي بمنتهى الظلم و الإبادة و التظليم و القمع و القهر و التضييع المستبد و المتسلط من طرف كل مدراء و أعوان المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم ،<br /> <br /> أزيد من 10000 درهم منذ صيف سنة 2008 إلى حدود سنة 2011 م و باستئصال<br /> <br /> عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة بمدينة ورزازات جنوب المغرب و حرماني<br /> <br /> من استعمال الماء لمدة تقرب أزيد من 4 سنوات خلت كلها جعافا حتى أصبحت<br /> <br /> ملطخا بركام الأوساخ النتنة، ملابسي صارت جد قذرة و جسدي أصابته أقذر<br /> <br /> روائح زكامية النتنة الخانقة و تولدت الجرذان و الصراصير و النمل و جُعِل<br /> <br /> من كل غرف منزلنا ملأى بركام الأزبال و ماهي اليوم سوى فضاء مفعم حتى<br /> <br /> الرأس بأسم مكونات الأزبال و الأوساخ النتنة ، علاوة لقد تم إرجاع عداد<br /> <br /> الماء سنة 2012 م، و بمجرد و أن مضت زهاء 6 أشهر تعمد كل أعوان و مدراء<br /> <br /> المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب و الكهرباء بإجباري على آداء<br /> <br /> أزيد من 150 درهم للفاتورة الواحدة و لمرات عديدة و بالظبط منذ سنة 2013<br /> <br /> م حتى اليوم؛ تآمروا علي بأشرس و أمحق و أذحر.........كل وسائل تملص الغش<br /> <br /> و التلاعب المستدحش و المسعور بمنتهى جنون الإرتياب ، بإجباري بالقوة على<br /> <br /> آداء أثمنة جد خيالية تعادل أزيد من 11000 درهم في امتداد أزيد من 7<br /> <br /> سنوات مضت حتى الآن و لازال كل من أعوان و مدراء المكتب الوطني الإقليمي<br /> <br /> للماء الصالح للشرب و الكهرباء، يضخموا في كل أشطر آداء أثمنة بغلاء حد<br /> <br /> الرتابة الوقحة و جبروتية جد محيونة منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم٠<br /> <br /> أطالبكم برفع جبر الضرر مع إنصافي. و تقبلوا فائق التقدير و الإحترام.<br /> <br /> علاوة على ملف الموظف الذي تم الكشف عن جميع الإختلالات في ميزانية<br /> <br /> الصيانة بمديرية الصحة بأكادير ، و التي من خلالها قررت لجنة المفتشية<br /> <br /> العامة لوزارة الصحة بقرار توقيفه بدافع أن اسمه ورد في التحقيقات التي<br /> <br /> بشرتها قبل 3 أسابيع في جميع صفقات صيانة المعدات الطبية و تجهيزات<br /> <br /> المختبرات عبر تراب الجهة، و كذلك بعض الأقاليم الجنوبية، هناك ؛ ركام من<br /> <br /> آلاف ملفات الإجرام المالي و البشري و المهني بأسم مركبات سموم مختلف كل<br /> <br /> أشكال و أساليب التعذيب الجسدي و وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المتوحشة و الخروقات الطبية المفترسة و التي مُرِست علي أنا<br /> <br /> السيد فؤاد زناري الحامل للبطاقة الوطنية تحت رقم P122558 ، وُلِدتُ<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب سنة 1972 م ، أحيطكم علما أن جسدي و عقلي<br /> <br /> مُرِست عليهما أجرم الخروقات الطبية المتوحشة و المفترسة و أشرس كل أشكال<br /> <br /> أساليب التعذيب المسعورة و ألعن وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> الميؤوس و المشؤوم منها ، و ذلك بتآمر كل سلطات و أجهزة جهاز المخزن<br /> <br /> المغربي المغضوب عليها إلى يوم الدين ، حيث تم تطويقي بأسم مركبات سموم<br /> <br /> القمع و القهر و التضييع المستبدة و البائدة بالزج التعسفي بي إلى مخافر<br /> <br /> الشرطة القضائية الإقليمية بورزازات و تسديد لطمات و ركلات و صفعات كل<br /> <br /> رجالات الأمن الوطني و كل رجال المطافئ حتى الموت المؤبد و كذا حتى أبشع<br /> <br /> درجات حالات الإصابة بالقتل في الحين و زد على ذلك أنهم كانوا يرتمون علي<br /> <br /> بأظلم طرق الإرتماأت السلطوية الجائرة حد الموت حينما و كلما و حيثما<br /> <br /> كنت ذاهباو عائدا من ثانوية ولي العهد الأمير سيدي محمد بذات المدينة و<br /> <br /> الزج بي إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات منذ سنة 1989 م حتى سنة 1999 م٠ هنا، تتصاعد شائكة كل<br /> <br /> ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي، المتلفعين و اللذين حاولوا قتلي و<br /> <br /> القضاء على نحبي بأشرس أفعال الإجرام اللاقانوني و اللامشروع الصِّرف<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب مارسوا علي أشرس و أجرم و ألعن كل أشكال أساليب التعذيب الجسدي<br /> <br /> المتوحشة و مختلف وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و<br /> <br /> ركام العديد من كل الخروقات الطبية المسعورة عن مقصد قتلي و تقبيري<br /> <br /> بمنتهى تمام الكمال منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2014 م، حيث كانوا<br /> <br /> يتآمرون مع كل السلطات المخزنية الإقليمية من كل رجالات الأمن الوطني و<br /> <br /> الوقاية المدنية و كل رؤساء و عمال و شيوخ و قواد و كل رجالات القوات<br /> <br /> المساعدة الإقليمية بأظلم و أخبث و أسوإ ممارسات القمع و القهر و التضييع<br /> <br /> المؤبدة حتى الموت و ذلك بتشديد الحصار الجائر المتوحش علي كلما أردت<br /> <br /> الذهاب إلى ثانوية الأمير سيدي محمد آنذاك إبان سنوات طلقات الجمر و<br /> <br /> الرصاص الماضية و ذلك بالإرتماء المسعور علي و الزج بي إلى المخفر<br /> <br /> المركزي للسلطة القضائية بمدينة ورزازات و المحادي لمصلحة رجال المطافئ<br /> <br /> الإقليمية فيُمطروني و ينهلون علي بركلاتهم و صفعاتهم و لطماتهم الجحيمية<br /> <br /> حتى أحيانا أخوط في ملابسي و أتبول حتى الغثيان و زد على ذلك ممارساتهم<br /> <br /> المتوحشة و المتلفعة حتى يكاد يغمى علي و حين يشتد بي خناقهم الجهنمي<br /> <br /> يرسلوني مباشرة إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية الإقليمية<br /> <br /> سيدي حساين بناصر لتتم و بعجالة إفعامي بقرابة أزيد من 8 إلى 10 حقن من<br /> <br /> كل أسم مركبات سموم التخذير السامة القاتلة في الحين بالإظافة إلى أزيد<br /> <br /> من 40 إلى 60 قرصا من كل أنواع أقراص المخذرات المهلوسة المدورة لذماغي<br /> <br /> حتى أصبت أزيد من 10 مرات خلت كلها جعافا بالدرجة الرابعة من التخذير و<br /> <br /> البنج السامين فرسلوني إلى بيت الإنعاش بحيث تم تجويعي حتى لحق جسدي<br /> <br /> تجفيف حاد حتى الموت السريري في الحين ٠ علاوة، لقد كانوا يمارسون علي<br /> <br /> أذم و أذل ممارسات الشذوذ الجنسي المستدحشة منذ بلوغي سم 16 سنة حتى<br /> <br /> اليوم، عمري يكاد يقترب من 42 سنة ، بجسد مخرب و مفعم بأسم مكونات<br /> <br /> التخذير القاتلة و ثيابي متسخة و ممتلئة بأزكم الروائح النتنة و صرت أشبه<br /> <br /> بكائن ميت مهدور في أتيه متاهات الإقصاء و التهميش و النبذ المنفية و<br /> <br /> كأنني اقترفت أشرس الجرائم الشنيعة النكراء ضد البشرية جمعاء، بيدئذ كنت<br /> <br /> من ألمع تلاميذ جيل 70 و من أجود لاعبي كرة السلة و بطلا إقليميا للعبة<br /> <br /> كرة الطاوُلة بالجهة الجنوبية و لم أقترف أي فعل من الإغتصاب و الإخلال<br /> <br /> بالنظام العام ، كنت ذو سلوك جد متخلق و ذو خصال حميدة منذ دخولي المدرسة<br /> <br /> الإبتدائية سنة 1978 م إلى حدود سنة 1989 م، هي السنة بالظبط و التي من<br /> <br /> خلالها خربت و ذمرت كل آمال و أمنيات حياتي ليجعلوا منها كلا من رجالات<br /> <br /> السلطة القضائية و التنفيذية و حتى التشريعية الإقليمية بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب، سوى الذمار الشامل الجائر الأجرم مما مُرِس على أولائك<br /> <br /> اللذين رعدوا و حاولوا زعزعة أعتى أجهزة الجهاز المغربي الحديدي الأشد<br /> <br /> مضاضة من حد السيوف المهندة التي نُهِلت على منتوجات مشاريع أموات موتى<br /> <br /> سجن تازمامارت بأحد ضواحي مدينة ورزازات المنفية و المقبرة آنذاك من طرف<br /> <br /> أجهزة جهاز السلطة القضائية المسعورة و المفترسة الأشد افتراسا من قواطع<br /> <br /> أنياب نسل أسود أسد جبال الأطلس الجائعة٠ أنا لم أكن سياسيا و لا مناضلا<br /> <br /> بل كنت مجرد مواطن أنحذر من عائلة فقيرة نعتاش على العراك اليومي المرير<br /> <br /> المغلف بكلما ضحى به أبي السيد محمد زناري الذي اشتغل طباخا رئيسيا بنفس<br /> <br /> المصحة فكان يعمل ليل صباح و على مدار أزيد من 40 سنة من الأعمال<br /> <br /> الإنسانية الصادقة و المخلصة لله و للملك و للوطن فكان يعمل حتى طيلة<br /> <br /> أيام نهاية الأسبوع منذ سنوات الخمسينيات من القرن الماضي حتى وافته<br /> <br /> المنية سنة 2005 م ، تاركا وراء رحيله ، ابنا آخر و من جنس آخر أنا السيد<br /> <br /> فؤاد زناري؛ أشبه، اليوم بحمولات نعش قبر متحرك مجرد من أبسط بصيص حقوق<br /> <br /> الإنسان الآملة ؛ أصبحت منبوذا من طرف كل أفراد عائلتي و حتى أقارب<br /> <br /> الجوار الغاذر مرمي في أذل و أهون متاهات عباءة الجنون المتبلسة لا آذان<br /> <br /> صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة حيث لا حياة لمن تنادي وسط واقع بلدة جريحة<br /> <br /> أليمة لا ترحم.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> بالإظافة و ليكن في علمكم أن كلا من أعوان و مدراء المكتب الوطني<br /> <br /> الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات ؛ منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> اليوم؛ 2014 م، أمطروني ولازالوا يُمطروني بآداء ركام الأثمنة الصاروخية<br /> <br /> حيث أجبروني على آداء أزيد من 10000 درهم مع اجتثاث و استئصال عداد ماء<br /> <br /> منزلنا لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من استعمال الماء زهاء أزيد من<br /> <br /> 6 سنوات مضت من الآن دون قيامهم بأية محاولة بحث و ذكل بالقوة المتسلطة و<br /> <br /> الجائرة التظليمية المتوحشة الصِّرفة كانوا يستأصلون و يجتثون عداد ماء<br /> <br /> منزلي و لم أعد أعرف ثقافة استعمال الماء حتى أصبح و لازالت كل غرف<br /> <br /> المنزل ممتلئة بالجرذان و الصراصير و النمل و الذباب الأزرق و بأزكم<br /> <br /> روائح زكامية الأزبال النتنة و الله ثم و الله عز جلاله لو ذمت كل دبور<br /> <br /> أفراد أسر و عائلات أجهزة جهاز وثني الأفسق حتى القلب و أحرقته بأذمر<br /> <br /> مركبات سموم الفناء المؤبدة لكان أخير و لكنني و لغاية الأسف السديد أن<br /> <br /> صلب قضيب أبي لمن نسل الأب القضيبي الجنوبي الأصول التي أحبت و لازلت تحب<br /> <br /> أكل اللحوم المملحة و ليس إلا. إن أكبر خطأ ارتكبته في حياتي ككل أنني<br /> <br /> قرأت ، لو كنت تاجرا للمخذرات أو مرسولا للحب الجنسي الشاذ لكنت مستوزرا<br /> <br /> أحد فضاأت ابتياع كرامة الإنسان المتخلقة باستشراء لباس السلطة المستبدة<br /> <br /> و البائدة و لأدوس ؛ اليوم على إست الأسوار المبلطة المختمرة بأزكم روائح<br /> <br /> مركبات المدام و الأوساك و افتعال الترف الفاحش لكان أرقى.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> ما أطالب به سوى أن ينتقم الحق سبحانه و تعالى بألعن ما في لعناته<br /> <br /> الجحيمية و من أسم كل أشكال مكونات الأورام الخبيثة و التي لا ينفع معها<br /> <br /> أي علاج و أي شفاء و أن يجعل من كلما ساهم و أسهم في تذمير و بعثرت تضييع<br /> <br /> حياتي؛ سوى أخزى ما في ألعن خزيه لكل أفراد أباء و أمهات أسر و عائلات كل<br /> <br /> أجهزة جهاز المخزن المغربي المستبد و الجائر البائد و أن يلحقهم بجزاء<br /> <br /> السعير تحت أسفل درك النار إلى أبد الآبدين. آمين و كفى بالله خير<br /> <br /> المنتقمين شهيدا و وكيلا. و كفى.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام و به وجب الإخبار و السلام.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> الإمضاء:<br /> <br /> <br /> <br /> فؤاد زناري.<br /> <br /> <br /> <br /> ملاحظة جد هامة:<br /> <br /> <br /> <br /> إنني أسكن بمدينة ورزازات جنوب المغرب قرابة 42<br /> <br /> سنة منذ ولادتي سنة 1972 م إلى حدود اليوم؛ 2014 م، أحيطكم علما و بصارح<br /> <br /> العبارة أن كلا من سلطات المخزن المغربي من كل رجالات الشرطة القضائية و<br /> <br /> رجال المطافئ و القوات المساعدة و الدرك و كل عمال و قواد و شيوخ و أعوان<br /> <br /> المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات جنوب المغرب و زد على ذلك كل<br /> <br /> ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي المصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين<br /> <br /> بناصر و كل أعوان و مدراء المكتب الوطني للماء الصالح للشرب و الكهرباء<br /> <br /> بالإظافة إلى كل مسؤولي و رؤساء و مدراء...............المركز السنيمائي<br /> <br /> الدولي الوطني الإقليمي بمدينة ورزازات جنوب المغرب ، اقترفوا ركام<br /> <br /> الآلاف من كل ممارسات الإجرام المالية و البشرية و المهنية و اختلسوا<br /> <br /> ملايين الدراهم و الأموال الطائلة حيث نهبوا و سلبوا و سرقوا و قتلوا و<br /> <br /> ذبحوا........................................ و قاموا ولازالوا يمارسون<br /> <br /> أشرس و أفظع و ألعن و أجرم ممارسات تملص الغش و السرقات الموصوفة و<br /> <br /> انتهاك و اختلاس ركام ملايين الدراهم و تبييضها و الإتجار بآلاف جميع<br /> <br /> الأعضاء البشرية النبيلة و الريفة كالكلى و الكبد و القلب و الدماء<br /> <br /> المغلفة بالبلاستيكا و تهريبها للبنك الدولي لتخزينها و خزنها بالعاصمة<br /> <br /> جنيف بسويسرا منذ بداية الثمانينيات من القرن الماضي إلى حدود اليوم؛ سنة<br /> <br /> 2014 م ، بالإظافة إلى أزيد من 15000000 ، مليون درهم تم اختلاسها من طرف<br /> <br /> كل أعوان و مدير المحجوبي بإدارة المدرسة الفندقية و السياحة بمدينة<br /> <br /> ورزازات ما بين سنة 1988 إلى حدود سنة 1994 و ذلك بمساعدة كل من السادة،<br /> <br /> الرئيس العام للخدمات السيد عبد الواحد و المقتصد العام و زد على ذلك<br /> <br /> ركام المئات من الشواهد المدرسية و الدبلومات المزورة و المموهة<br /> <br /> باحترافية جد فائقة الإمتيازات ، و كذا اقترفت من طرف كل من السادة ،<br /> <br /> الخدليو أشطو أستاذي تلقين فنون المطعم و الحارس العام<br /> <br /> للداخلية......................<br /> <br /> ............... اقترفوا أفظع ممارسات<br /> <br /> الإغتصابات الجنسية الشاذة و المحيونة على العديد من تلميذات المدرسة<br /> <br /> الفنذقية و السياحة بمدينة ورزازات و لازالوا يختلسون و ينهبون و<br /> <br /> يغتصبون..............بكامل الحرية منذ سنة 1988 م إلى حدود اليوم؛ 2014<br /> <br /> م.علاوة ، و ليكن في علمكم أن كلا من أعوان و مدراء المكتب الوطني<br /> <br /> الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات ؛ منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> اليوم؛ 2014 م، أمطروني ولازالوا يُمطروني بآداء ركام الأثمنة الصاروخية<br /> <br /> حيث أجبروني على آداء أزيد من 10000 درهم مع اجتثاث و استئصال عداد ماء<br /> <br /> منزلنا لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من استعمال الماء زهاء أزيد من<br /> <br /> 6 سنوات مضت من الآن دون قيامهم بأية محاولة بحث و ذكل بالقوة المتسلطة و<br /> <br /> الجائرة التظليمية المتوحشة الصِّرفة كانوا يستأصلون و يجتثون عداد ماء<br /> <br /> منزلي و لم أعد أعرف ثقافة استعمال الماء حتى أصبح و لازالت كل غرف<br /> <br /> المنزل ممتلئة بالجرذان و الصراصير و النمل و الذباب الأزرق و بأزكم<br /> <br /> روائح زكامية الأزبال النتنة و الله ثم و الله عز جلاله لو ذمت كل دبور<br /> <br /> أفراد أسر و عائلات أجهزة جهاز وثني الأفسق حتى القلب و أحرقته بأذمر<br /> <br /> مركبات سموم الفناء المؤبدة لكان أخير و لكنني و لغاية الأسف السديد أن<br /> <br /> صلب قضيب أبي لمن نسل الأب القضيبي الجنوبي الأصول التي أحبت و لازلت تحب<br /> <br /> أكل اللحوم المملحة و ليس إلا. إن أكبر خطأ ارتكبته في حياتي ككل أنني<br /> <br /> قرأت ، لو كنت تاجرا للمخذرات أو مرسولا للحب الجنسي الشاذ لكنت مستوزرا<br /> <br /> أحد فضاأت ابتياع كرامة الإنسان المتخلقة باستشراء لباس السلطة المستبدة<br /> <br /> و البائدة و لأدوس ؛ اليوم على إست الأسوار المبلطة المختمرة بأزكم روائح<br /> <br /> مركبات المدام و الأوساك و افتعال الترف الفاحش.<br /> <br /> <br /> <br /> ما أطالب به سوى أن ينتقم الحق سبحانه و تعالى بألعن ما في لعناته<br /> <br /> الجحيمية و من أسم كل أشكال مكونات الأورام الخبيثة و التي لا ينفع معها<br /> <br /> أي علاج و أي شفاء و أن يجعل من كلما ساهم و أسهم في تذمير و بعثرت تضييع<br /> <br /> حياتي؛ سوى أخزى ما في ألعن خزيه لكل أفراد أباء و أمهات أسر و عائلات كل<br /> <br /> أجهزة جهاز المخزن المغربي المستبد و الجائر البائد و أن يلحقهم بجزاء<br /> <br /> السعير تحت أسفل درك النار إلى أبد الآبدين. آمين و كفى بالله خير<br /> <br /> المنتقمين شهيدا و وكيلا. و كفى.<br /> <br /> <br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام و به وجب الإخبار و السلام.<br /> <br /> <br /> <br /> الإمضاء:<br /> <br /> <br /> <br /> فؤاد زناري.<br /> <br /> خبر جد عاجل، ليكن في علمكم أن الرئيس السابق لِلمجلس الإستشاري لحقوق الإنسان السيد ٱدريس بنزكري راسلني بعجالة للإتصال بفرعه الحقوقي الكائن بمدينة ورزازات نظرا للبعد الجغرافي ؛ تحت رقم ملفي المطلبي 209 للبدء في القيام ببحث أولي ميداني للكشف عن كل رجالات الأمن الوطأحيطكم غاية الصراحة و ما في الأسف المرير الأشد مرارة من أسم مركبات سموم غذر الزمن الضنين بالرجال ؛ لقد سبق لي و أن راسلت مختلف الجمعيات و المنظمات و الهيئات الحقوقية ضد التعذيب بالمغرب عن مقصد رفع جبر الضرر مع إنصافي و ذلك بفتح تحقيق فيما يخص ملفي المطلبي الذي يتعلق بأشرس بأفظع و أسوإ و ألعن و أجرم ممارسات كل أشكال و<br /> <br /> أساليب التعذيب<br /> <br /> الجسدي والنفسي و الروحي، المسعورة و المفترسة و المتوحشة حد الموت<br /> <br /> المؤبد و كذلك أجرم كل وسائل الغلاء الصاروخي في كل فواتير الماء و<br /> <br /> الكهرباء التي مُرِست علي بمنتهى تمام كمال الإجبار الطاغوتي على آداء<br /> <br /> أزيد من 10000 درهم منذ صيف سنة 2008 إلى حدود سنة 2011 م و باستئصال<br /> <br /> عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة بمدينة ورزازات جنوب المغرب و حرماني<br /> <br /> من استعمال الماء لمدة تقرب أزيد من 4 سنوات خلت كلها جعافا حتى أصبحت<br /> <br /> ملطخا بركام الأوساخ النتنة، ملابسي صارت جد قذرة و جسدي أصابته أقذر<br /> <br /> روائح زكامية النتنة الخانقة و تولدت الجرذان و الصراصير و النمل و جُعِل<br /> <br /> من كل غرف منزلنا ملأى بركام الأزبال و ماهي اليوم سوى فضاء مفعم حتى<br /> <br /> الرأس بأسم مكونات الأزبال و الأوساخ النتنة ، علاوة لقد تم إرجاع عداد<br /> <br /> الماء سنة 2012 م، و بمجرد و أن مضت زهاء 6 أشهر تعمد كل أعوان و مدراء<br /> <br /> المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب و الكهرباء بإجباري على آداء<br /> <br /> أزيد من 150 درهم للفاتورة الواحدة و لمرات عديدة و بالظبط منذ سنة 2013<br /> <br /> م حتى اليوم؛ تآمروا علي بأشرس و أمحق و أذحر.........كل وسائل تملص الغش<br /> <br /> و التلاعب المستدحش و المسعور بمنتهى جنون الإرتياب ، بإجباري بالقوة على<br /> <br /> آداء أثمنة جد خيالية تعادل أزيد من 11000 درهم في امتداد أزيد من 7<br /> <br /> سنوات مضت حتى الآن و لازال كل من أعوان و مدراء المكتب الوطني الإقليمي<br /> <br /> للماء الصالح للشرب و الكهرباء، يضخموا في كل أشطر آداء أثمنة بغلاء حد<br /> <br /> الرتابة الوقحة و جبروتية جد محيونة منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم٠<br /> <br /> أطالبكم برفع جبر الضرر مع إنصافي. و تقبلوا فائق التقدير و الإحترام.<br /> <br /> علاوة على ملف الموظف الذي تم الكشف عن جميع الإختلالات في ميزانية<br /> <br /> الصيانة بمديرية الصحة بأكادير ، و التي من خلالها قررت لجنة المفتشية<br /> <br /> العامة لوزارة الصحة بقرار توقيفه بدافع أن اسمه ورد في التحقيقات التي<br /> <br /> بشرتها قبل 3 أسابيع في جميع صفقات صيانة المعدات الطبية و تجهيزات<br /> <br /> المختبرات عبر تراب الجهة، و كذلك بعض الأقاليم الجنوبية، هناك ؛ ركام من<br /> <br /> آلاف ملفات الإجرام المالي و البشري و المهني بأسم مركبات سموم مختلف كل<br /> <br /> أشكال و أساليب التعذيب الجسدي و وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المتوحشة و الخروقات الطبية المفترسة و التي مُرِست علي أنا<br /> <br /> السيد فؤاد زناري الحامل للبطاقة الوطنية تحت رقم P122558 ، وُلِدتُ<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب سنة 1972 م ، أحيطكم علما أن جسدي و عقلي<br /> <br /> مُرِست عليهما أجرم الخروقات الطبية المتوحشة و المفترسة و أشرس كل أشكال<br /> <br /> أساليب التعذيب المسعورة و ألعن وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> الميؤوس و المشؤوم منها ، و ذلك بتآمر كل سلطات و أجهزة جهاز المخزن<br /> <br /> المغربي المغضوب عليها إلى يوم الدين ، حيث تم تطويقي بأسم مركبات سموم<br /> <br /> القمع و القهر و التضييع المستبدة و البائدة بالزج التعسفي بي إلى مخافر<br /> <br /> الشرطة القضائية الإقليمية بورزازات و تسديد لطمات و ركلات و صفعات كل<br /> <br /> رجالات الأمن الوطني و كل رجال المطافئ حتى الموت المؤبد و كذا حتى أبشع<br /> <br /> درجات حالات الإصابة بالقتل في الحين و زد على ذلك أنهم كانوا يرتمون علي<br /> <br /> بأظلم طرق الإرتماأت السلطوية الجائرة حد الموت حينما و كلما و حيثما<br /> <br /> كنت ذاهباو عائدا من ثانوية ولي العهد الأمير سيدي محمد بذات المدينة و<br /> <br /> الزج بي إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات منذ سنة 1989 م حتى سنة 1999 م٠ هنا، تتصاعد شائكة كل<br /> <br /> ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي، المتلفعين و اللذين حاولوا قتلي و<br /> <br /> القضاء على نحبي بأشرس أفعال الإجرام اللاقانوني و اللامشروع الصِّرف<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب مارسوا علي أشرس و أجرم و ألعن كل أشكال أساليب التعذيب الجسدي<br /> <br /> المتوحشة و مختلف وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و<br /> <br /> ركام العديد من كل الخروقات الطبية المسعورة عن مقصد قتلي و تقبيري<br /> <br /> بمنتهى تمام الكمال منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2014 م، حيث كانوا<br /> <br /> يتآمرون مع كل السلطات المخزنية الإقليمية من كل رجالات الأمن الوطني و<br /> <br /> الوقاية المدنية و كل رؤساء و عمال و شيوخ و قواد و كل رجالات القوات<br /> <br /> المساعدة الإقليمية بأظلم و أخبث و أسوإ ممارسات القمع و القهر و التضييع<br /> <br /> المؤبدة حتى الموت و ذلك بتشديد الحصار الجائر المتوحش علي كلما أردت<br /> <br /> الذهاب إلى ثانوية الأمير سيدي محمد آنذاك إبان سنوات طلقات الجمر و<br /> <br /> الرصاص الماضية و ذلك بالإرتماء المسعور علي و الزج بي إلى المخفر<br /> <br /> المركزي للسلطة القضائية بمدينة ورزازات و المحادي لمصلحة رجال المطافئ<br /> <br /> الإقليمية فيُمطروني و ينهلون علي بركلاتهم و صفعاتهم و لطماتهم الجحيمية<br /> <br /> حتى أحيانا أخوط في ملابسي و أتبول حتى الغثيان و زد على ذلك ممارساتهم<br /> <br /> المتوحشة و المتلفعة حتى يكاد يغمى علي و حين يشتد بي خناقهم الجهنمي<br /> <br /> يرسلوني مباشرة إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية الإقليمية<br /> <br /> سيدي حساين بناصر لتتم و بعجالة إفعامي بقرابة أزيد من 8 إلى 10 حقن من<br /> <br /> كل أسم مركبات سموم التخذير السامة القاتلة في الحين بالإظافة إلى أزيد<br /> <br /> من 40 إلى 60 قرصا من كل أنواع أقراص المخذرات المهلوسة المدورة لذماغي<br /> <br /> حتى أصبت أزيد من 10 مرات خلت كلها جعافا بالدرجة الرابعة من التخذير و<br /> <br /> البنج السامين فرسلوني إلى بيت الإنعاش بحيث تم تجويعي حتى لحق جسدي<br /> <br /> تجفيف حاد حتى الموت السريري في الحين ٠ علاوة، لقد كانوا يمارسون علي<br /> <br /> أذم و أذل ممارسات الشذوذ الجنسي المستدحشة منذ بلوغي سم 16 سنة حتى<br /> <br /> اليوم، عمري يكاد يقترب من 42 سنة ، بجسد مخرب و مفعم بأسم مكونات<br /> <br /> التخذير القاتلة و ثيابي متسخة و ممتلئة بأزكم الروائح النتنة و صرت أشبه<br /> <br /> بكائن ميت مهدور في أتيه متاهات الإقصاء و التهميش و النبذ المنفية و<br /> <br /> كأنني اقترفت أشرس الجرائم الشنيعة النكراء ضد البشرية جمعاء، بيدئذ كنت<br /> <br /> من ألمع تلاميذ جيل 70 و من أجود لاعبي كرة السلة و بطلا إقليميا للعبة<br /> <br /> كرة الطاوُلة بالجهة الجنوبية و لم أقترف أي فعل من الإغتصاب و الإخلال<br /> <br /> بالنظام العام ، كنت ذو سلوك جد متخلق و ذو خصال حميدة منذ دخولي المدرسة<br /> <br /> الإبتدائية سنة 1978 م إلى حدود سنة 1989 م، هي السنة بالظبط و التي من<br /> <br /> خلالها خربت و ذمرت كل آمال و أمنيات حياتي ليجعلوا منها كلا من رجالات<br /> <br /> السلطة القضائية و التنفيذية و حتى التشريعية الإقليمية بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب، سوى الذمار الشامل الجائر الأجرم مما مُرِس على أولائك<br /> <br /> اللذين رعدوا و حاولوا زعزعة أعتى أجهزة الجهاز المغربي الحديدي الأشد<br /> <br /> مضاضة من حد السيوف المهندة التي نُهِلت على منتوجات مشاريع أموات موتى<br /> <br /> سجن تازمامارت بأحد ضواحي مدينة ورزازات المنفية و المقبرة آنذاك من طرف<br /> <br /> أجهزة جهاز السلطة القضائية المسعورة و المفترسة الأشد افتراسا من قواطع<br /> <br /> أنياب نسل أسود أسد جبال الأطلس الجائعة٠ أنا لم أكن سياسيا و لا مناضلا<br /> <br /> بل كنت مجرد مواطن أنحذر من عائلة فقيرة نعتاش على العراك اليومي المرير<br /> <br /> المغلف بكلما ضحى به أبي السيد محمد زناري الذي اشتغل طباخا رئيسيا بنفس<br /> <br /> المصحة فكان يعمل ليل صباح و على مدار أزيد من 40 سنة من الأعمال<br /> <br /> الإنسانية الصادقة و المخلصة لله و للملك و للوطن فكان يعمل حتى طيلة<br /> <br /> أيام نهاية الأسبوع منذ سنوات الخمسينيات من القرن الماضي حتى وافته<br /> <br /> المنية سنة 2005 م ، تاركا وراء رحيله ، ابنا آخر و من جنس آخر أنا السيد<br /> <br /> فؤاد زناري؛ أشبه، اليوم بحمولات نعش قبر متحرك مجرد من أبسط بصيص حقوق<br /> <br /> الإنسان الآملة ؛ أصبحت منبوذا من طرف كل أفراد عائلتي و حتى أقارب<br /> <br /> الجوار الغاذر مرمي في أذل و أهون متاهات عباءة الجنون المتبلسة لا آذان<br /> <br /> صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة حيث لا حياة لمن تنادي وسط واقع بلدة جريحة<br /> <br /> أليمة لا ترحم.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> بالإظافة و ليكن في علمكم أن كلا من أعوان و مدراء المكتب الوطني<br /> <br /> الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات ؛ منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> اليوم؛ 2014 م، أمطروني ولازالوا يُمطروني بآداء ركام الأثمنة الصاروخية<br /> <br /> حيث أجبروني على آداء أزيد من 10000 درهم مع اجتثاث و استئصال عداد ماء<br /> <br /> منزلنا لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من استعمال الماء زهاء أزيد من<br /> <br /> 6 سنوات مضت من الآن دون قيامهم بأية محاولة بحث و ذكل بالقوة المتسلطة و<br /> <br /> الجائرة التظليمية المتوحشة الصِّرفة كانوا يستأصلون و يجتثون عداد ماء<br /> <br /> منزلي و لم أعد أعرف ثقافة استعمال الماء حتى أصبح و لازالت كل غرف<br /> <br /> المنزل ممتلئة بالجرذان و الصراصير و النمل و الذباب الأزرق و بأزكم<br /> <br /> روائح زكامية الأزبال النتنة و الله ثم و الله عز جلاله لو ذمت كل دبور<br /> <br /> أفراد أسر و عائلات أجهزة جهاز وثني الأفسق حتى القلب و أحرقته بأذمر<br /> <br /> مركبات سموم الفناء المؤبدة لكان أخير و لكنني و لغاية الأسف السديد أن<br /> <br /> صلب قضيب أبي لمن نسل الأب القضيبي الجنوبي الأصول التي أحبت و لازلت تحب<br /> <br /> أكل اللحوم المملحة و ليس إلا. إن أكبر خطأ ارتكبته في حياتي ككل أنني<br /> <br /> قرأت ، لو كنت تاجرا للمخذرات أو مرسولا للحب الجنسي الشاذ لكنت مستوزرا<br /> <br /> أحد فضاأت ابتياع كرامة الإنسان المتخلقة باستشراء لباس السلطة المستبدة<br /> <br /> و البائدة و لأدوس ؛ اليوم على إست الأسوار المبلطة المختمرة بأزكم روائح<br /> <br /> مركبات المدام و الأوساك و افتعال الترف الفاحش لكان أرقى.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> ما أطالب به سوى أن ينتقم الحق سبحانه و تعالى بألعن ما في لعناته<br /> <br /> الجحيمية و من أسم كل أشكال مكونات الأورام الخبيثة و التي لا ينفع معها<br /> <br /> أي علاج و أي شفاء و أن يجعل من كلما ساهم و أسهم في تذمير و بعثرت تضييع<br /> <br /> حياتي؛ سوى أخزى ما في ألعن خزيه لكل أفراد أباء و أمهات أسر و عائلات كل<br /> <br /> أجهزة جهاز المخزن المغربي المستبد و الجائر البائد و أن يلحقهم بجزاء<br /> <br /> السعير تحت أسفل درك النار إلى أبد الآبدين. آمين و كفى بالله خير<br /> <br /> المنتقمين شهيدا و وكيلا. و كفى.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام و به وجب الإخبار و السلام.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> الإمضاء:<br /> <br /> <br /> <br /> فؤاد زناري.<br /> <br /> <br /> <br /> ملاحظة جد هامة:<br /> <br /> <br /> <br /> إنني أسكن بمدينة ورزازات جنوب المغرب قرابة 42<br /> <br /> سنة منذ ولادتي سنة 1972 م إلى حدود اليوم؛ 2014 م، أحيطكم علما و بصارح<br /> <br /> العبارة أن كلا من سلطات المخزن المغربي من كل رجالات الشرطة القضائية و<br /> <br /> رجال المطافئ و القوات المساعدة و الدرك و كل عمال و قواد و شيوخ و أعوان<br /> <br /> المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات جنوب المغرب و زد على ذلك كل<br /> <br /> ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي المصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين<br /> <br /> بناصر و كل أعوان و مدراء المكتب الوطني للماء الصالح للشرب و الكهرباء<br /> <br /> بالإظافة إلى كل مسؤولي و رؤساء و مدراء...............المركز السنيمائي<br /> <br /> الدولي الوطني الإقليمي بمدينة ورزازات جنوب المغرب ، اقترفوا ركام<br /> <br /> الآلاف من كل ممارسات الإجرام المالية و البشرية و المهنية و اختلسوا<br /> <br /> ملايين الدراهم و الأموال الطائلة حيث نهبوا و سلبوا و سرقوا و قتلوا و<br /> <br /> ذبحوا........................................ و قاموا ولازالوا يمارسون<br /> <br /> أشرس و أفظع و ألعن و أجرم ممارسات تملص الغش و السرقات الموصوفة و<br /> <br /> انتهاك و اختلاس ركام ملايين الدراهم و تبييضها و الإتجار بآلاف جميع<br /> <br /> الأعضاء البشرية النبيلة و الريفة كالكلى و الكبد و القلب و الدماء<br /> <br /> المغلفة بالبلاستيكا و تهريبها للبنك الدولي لتخزينها و خزنها بالعاصمة<br /> <br /> جنيف بسويسرا منذ بداية الثمانينيات من القرن الماضي إلى حدود اليوم؛ سنة<br /> <br /> 2015 م ، بالإظافة إلى أزيد من 15000000 ، مليون درهم تم اختلاسها من طرف<br /> <br /> كل أعوان و مدير المحجوبي بإدارة المدرسة الفندقية و السياحة بمدينة<br /> <br /> ورزازات ما بين سنة 1988 إلى حدود سنة 1994 و ذلك بمساعدة كل من السادة،<br /> <br /> الرئيس العام للخدمات السيد عبد الواحد و المقتصد العام و زد على ذلك<br /> <br /> ركام المئات من الشواهد المدرسية و الدبلومات المزورة و المموهة<br /> <br /> باحترافية جد فائقة الإمتيازات ، و كذا اقترفت من طرف كل من السادة ،<br /> <br /> الخدليو أشطو أستاذي تلقين فنون المطعم و الحارس العام<br /> <br /> للداخلية......................<br /> <br /> ............... اقترفوا أفظع ممارسات<br /> <br /> الإغتصابات الجنسية الشاذة و المحيونة على العديد من تلميذات المدرسة<br /> <br /> الفنذقية و السياحة بمدينة ورزازات و لازالوا يختلسون و ينهبون و<br /> <br /> يغتصبون..............بكامل الحرية منذ سنة 1988 م إلى حدود اليوم؛ 2015<br /> <br /> م.علاوة ، و ليكن في علمكم أن كلا من أعوان و مدراء المكتب الوطني<br /> <br /> الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات ؛ منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> اليوم؛ 2014 م، أمطروني ولازالوا يُمطروني بآداء ركام الأثمنة الصاروخية<br /> <br /> حيث أجبروني على آداء أزيد من 10000 درهم مع اجتثاث و استئصال عداد ماء<br /> <br /> منزلنا لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من استعمال الماء زهاء أزيد من<br /> <br /> 6 سنوات مضت من الآن دون قيامهم بأية محاولة بحث و ذكل بالقوة المتسلطة و<br /> <br /> الجائرة التظليمية المتوحشة الصِّرفة كانوا يستأصلون و يجتثون عداد ماء<br /> <br /> منزلي و لم أعد أعرف ثقافة استعمال الماء حتى أصبح و لازالت كل غرف<br /> <br /> المنزل ممتلئة بالجرذان و الصراصير و النمل و الذباب الأزرق و بأزكم<br /> <br /> روائح زكامية الأزبال النتنة و الله ثم و الله عز جلاله لو ذمت كل دبور<br /> <br /> أفراد أسر و عائلات أجهزة جهاز وثني الأفسق حتى القلب و أحرقته بأذمر<br /> <br /> مركبات سموم الفناء المؤبدة لكان أخير و لكنني و لغاية الأسف السديد أن<br /> <br /> صلب قضيب أبي لمن نسل الأب القضيبي الجنوبي الأصول التي أحبت و لازلت تحب<br /> <br /> أكل اللحوم المملحة و ليس إلا. إن أكبر خطأ ارتكبته في حياتي ككل أنني<br /> <br /> قرأت ، لو كنت تاجرا للمخذرات أو مرسولا للحب الجنسي الشاذ لكنت مستوزرا<br /> <br /> أحد فضاأت ابتياع كرامة الإنسان المتخلقة باستشراء لباس السلطة المستبدة<br /> <br /> و البائدة و لأدوس ؛ اليوم على إست الأسوار المبلطة المختمرة بأزكم روائح<br /> <br /> مركبات المدام و الأوساك و افتعال الترف الفاحش.<br /> <br /> <br /> <br /> ما أطالب به سوى أن ينتقم الحق سبحانه و تعالى بألعن ما في لعناته<br /> <br /> الجحيمية و من أسم كل أشكال مكونات الأورام الخبيثة و التي لا ينفع معها<br /> <br /> أي علاج و أي شفاء و أن يجعل من كلما ساهم و أسهم في تذمير و بعثرت تضييع<br /> <br /> حياتي؛ سوى أخزى ما في ألعن خزيه لكل أفراد أباء و أمهات أسر و عائلات كل<br /> <br /> أجهزة جهاز المخزن المغربي المستبد و الجائر البائد و أن يلحقهم بجزاء<br /> <br /> السعير تحت أسفل درك النار إلى أبد الآبدين. آمين و كفى بالله خير<br /> <br /> المنتقمين شهيدا و وكيلا. و كفى.<br /> <br /> <br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام و به وجب الإخبار و السلام.<br /> <br /> <br /> <br /> الإمضاء:<br /> <br /> <br /> <br /> فؤاد زناري.<br /> <br /> خبر جد عاجل، ليكن في علمكم أن الرئيس السابق لِلمجلس الإستشاري لحقوق الإنسان السيد ٱدريس بنزكري راسلني بعجالة للإتصال بفرعه الحقوقي الكائن بمدينة ورزازات نظرا للبعد الجغرافي ؛ تحت رقم ملفي المطلبي 209 للبدء في القيام ببحث أولي ميداني للكشف عن كل رجالات الأمن الوطني و الوقاية المدنية و القوات المساعدة و كل رؤساء و أعوان و عمال و شيوخ و قواد المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات و كل ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب، الذين مارسوا و لازالوا يمارسون علي أشرس كل أشكال التعذيب الجسدي المفترسة و وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المسعورة و أجرم الخروقات الطبية المتوحشة منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم؛ 2015م ، لقد أصبت بإعاقة جسدية جد مزمنة و ذماغي أصبح مُغسَّلا و صرت مبتورا و معزولا و مهمشا و منفيا في أنبذ ما في إقصائي المؤبد ؛ حيث لا قلوب رحمة عطوفة و لا آذان صائغة؛ حيث لا حياة لمن تنادي٠ لقد بلغ السيل الزبى؛ أطالبكم غاية الرجاء أن تسرعوا في فتح تحقيق قانوني و شرعي بغية رفع جبر الضرر مع إنصافي و بعدم الإفلات من العقاب بناأ على توصيات هيئة الإنصاف و المصالحة.<br /> <br /> <br /> <br /> ثانية، تقبلوا فائق التقدير و الإحترام ٠<br /> <br /> وبه وجب الإخبار.<br /> <br /> <br /> <br /> و السلام.<br /> <br /> <br /> <br /> الإمضاء:<br /> <br /> <br /> <br /> فؤاد زناري٠<br /> <br /> <br /> <br /> ليكن في علمكم أنني المسمى فؤاد زناري و الحامل للبطاقة الوطنية رقم P1224558 و المزداد بتاريخ 26/02/1972 بمدينة ورزازات جنوب المغرب، قد مرست علي أشرس و ألعن و أسوإ و أذحر كل أشكال و أساليب التعذيب الجسدي المتوحشة و مختلف وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و أجرم الخروقات الطبية المسعورة و القاتلة المذبحة لجسدي الذي أحقن بأزيد من 8 إلى 10 حقن من كل أسم ممركبات سموم المخذرات القاتلة في الحية حد الموت و هي أزيد من 10 محاولات عقوبة الإعدام البائدة و المستبدة الصِّرفة و التي مرست علي بمنتهى الظلم المعدوم عن مقصد قتلي و تقبيري من طرف التآمر المخزني الظالم غاية الظلم المتلفع مع كل ممرضي و ممرضات و أطباء المصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989م إلى حدود اليوم 2014 م و بالظبط منذ بلوغي سن 16 إلى حدود اليوم و عمري يقترب من سن 42 حولا. بالإظافة إلى ألعن و أسأم مختلف ممارسات الشذوذ الجنسي المحيونة و التي مارسوها علي كل ممرضي قسم الأمراض العقلية بذات المصحة عند منتصف الليل وقتئذ يحقنوني بأزيد من 10 حقن من كل أنواع المخذرات السامة و المنومة حد السبات الكلي و إجباري بالقوة المستبدة الظالمة على ٱبتلاع أزيد من 40 إلى 60 قرصا من كل أشكال المهلوسات المتقادمة علاوة على ذلك فكانوا يسيجوني بالحبال المؤبدة و الخانقة حد احتضاري الموت لأزيد من 10 محاولات الإعدام الإجرامي المتوحش إلى درجة أنني كنت أغوط و أتبول على فراش النوم قرابة 3 أيام متتالية حيث أزكم روائح زكامية النتنة الجاثمة٠<br /> <br /> <br /> <br /> بالإظافة ، أن هناك ركام المئات من الضحايا الأطفال و الشباب المرضى أمثال بوعلي ، عبد الجليل ، إكن ................................إلخ، و الذين قتلوا و قبروا بأجرم مختلف ممارسات القتل التعسفي الظالم و الخروقات الطبية المتوحشة الصِّرفة التي مُرِست عليهم بمنتهى تمام الحرية٠ و الطامة الكبرى أن كل أجهزة جهاز المخزن من كل رجالات الأمن الوطني و الوقاية المدنية و كل رؤساء و قواد و شيوخ و عمال و أعوان المجلس البلدي و عمالة ورزازات جنوب المغرب أنالأغلبية الساحقة منهم تقاعدوا و أفلتوا من العقاب و أغلبهم اليوم لازالوا يعملون بذات المصحة الإستشفائية ، حيث لازالوا يقترفون العديد من أجرم و أذحر و أذبح الخروقات الطبية الظالمة بتعذيب و قتل و تقبير ركام الآلاف من المرضى الأطفال و الشباب اليافع بسرية لا يقبل العقل تصديقها نهائيا منذ سنة 1970م حتى اليوم 2015م.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> لذى و أحيطكم ثانية و غاية الصراحة و ما في الأسف المرير الأشد مرارة من أسم مركبات سموم غذر الزمن الضنين بالرجال ؛ لقد سبق لي و أن راسلت مختلف الجمعيات و المنظمات و الهيئات الحقوقية ضد التعذيب بالمغرب عن مقصد رفع جبر الضرر مع إنصافي و ذلك بفتح تحقيق فيما يخص ملفي المطلبي الذي يتعلق بأشرس بأفظع و أسوإ و ألعن و أجرم ممارسات كل أشكال و<br /> <br /> أساليب التعذيب<br /> <br /> الجسدي والنفسي و الروحي، المسعورة و المفترسة و المتوحشة حد الموت<br /> <br /> المؤبد و كذلك أجرم كل وسائل الغلاء الصاروخي في كل فواتير الماء و<br /> <br /> الكهرباء التي مُرِست علي بمنتهى تمام كمال الإجبار الطاغوتي على آداء<br /> <br /> أزيد من 10000 درهم منذ صيف سنة 2008 إلى حدود سنة 2011 م و باستئصال<br /> <br /> عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة بمدينة ورزازات جنوب المغرب و حرماني<br /> <br /> من استعمال الماء لمدة تقرب أزيد من 4 سنوات خلت كلها جعافا حتى أصبحت<br /> <br /> ملطخا بركام الأوساخ النتنة، ملابسي صارت جد قذرة و جسدي أصابته أقذر<br /> <br /> روائح زكامية النتنة الخانقة و تولدت الجرذان و الصراصير و النمل و جُعِل<br /> <br /> من كل غرف منزلنا ملأى بركام الأزبال و ماهي اليوم سوى فضاء مفعم حتى<br /> <br /> الرأس بأسم مكونات الأزبال و الأوساخ النتنة ، علاوة لقد تم إرجاع عداد<br /> <br /> الماء سنة 2012 م، و بمجرد و أن مضت زهاء 6 أشهر تعمد كل أعوان و مدراء<br /> <br /> المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب و الكهرباء بإجباري على آداء<br /> <br /> أزيد من 150 درهم للفاتورة الواحدة و لمرات عديدة و بالظبط منذ سنة 2013<br /> <br /> م حتى اليوم؛ تآمروا علي بأشرس و أمحق و أذحر.........كل وسائل تملص الغش<br /> <br /> و التلاعب المستدحش و المسعور بمنتهى جنون الإرتياب ، بإجباري بالقوة على<br /> <br /> آداء أثمنة جد خيالية تعادل أزيد من 11000 درهم في امتداد أزيد من 7<br /> <br /> سنوات مضت حتى الآن و لازال كل من أعوان و مدراء المكتب الوطني الإقليمي<br /> <br /> للماء الصالح للشرب و الكهرباء، يضخموا في كل أشطر آداء أثمنة بغلاء حد<br /> <br /> الرتابة الوقحة و جبروتية جد محيونة منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم٠<br /> <br /> أطالبكم برفع جبر الضرر مع إنصافي. و تقبلوا فائق التقدير و الإحترام.<br /> <br /> علاوة على ملف الموظف الذي تم الكشف عن جميع الإختلالات في ميزانية<br /> <br /> الصيانة بمديرية الصحة بأكادير ، و التي من خلالها قررت لجنة المفتشية<br /> <br /> العامة لوزارة الصحة بقرار توقيفه بدافع أن اسمه ورد في التحقيقات التي<br /> <br /> بشرتها قبل 3 أسابيع في جميع صفقات صيانة المعدات الطبية و تجهيزات<br /> <br /> المختبرات عبر تراب الجهة، و كذلك بعض الأقاليم الجنوبية، هناك ؛ ركام من<br /> <br /> آلاف ملفات الإجرام المالي و البشري و المهني بأسم مركبات سموم مختلف كل<br /> <br /> أشكال و أساليب التعذيب الجسدي و وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المتوحشة و الخروقات الطبية المفترسة و التي مُرِست علي أنا<br /> <br /> السيد فؤاد زناري الحامل للبطاقة الوطنية تحت رقم P122558 ، وُلِدتُ<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب سنة 1972 م ، أحيطكم علما أن جسدي و عقلي<br /> <br /> مُرِست عليهما أجرم الخروقات الطبية المتوحشة و المفترسة و أشرس كل أشكال<br /> <br /> أساليب التعذيب المسعورة و ألعن وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> الميؤوس و المشؤوم منها ، و ذلك بتآمر كل سلطات و أجهزة جهاز المخزن<br /> <br /> المغربي المغضوب عليها إلى يوم الدين ، حيث تم تطويقي بأسم مركبات سموم<br /> <br /> القمع و القهر و التضييع المستبدة و البائدة بالزج التعسفي بي إلى مخافر<br /> <br /> الشرطة القضائية الإقليمية بورزازات و تسديد لطمات و ركلات و صفعات كل<br /> <br /> رجالات الأمن الوطني و كل رجال المطافئ حتى الموت المؤبد و كذا حتى أبشع<br /> <br /> درجات حالات الإصابة بالقتل في الحين و زد على ذلك أنهم كانوا يرتمون علي<br /> <br /> بأظلم طرق الإرتماأت السلطوية الجائرة حد الموت حينما و كلما و حيثما<br /> <br /> كنت ذاهباو عائدا من ثانوية ولي العهد الأمير سيدي محمد بذات المدينة و<br /> <br /> الزج بي إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات منذ سنة 1989 م حتى سنة 1999 م٠ هنا، تتصاعد شائكة كل<br /> <br /> ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي، المتلفعين و اللذين حاولوا قتلي و<br /> <br /> القضاء على نحبي بأشرس أفعال الإجرام اللاقانوني و اللامشروع الصِّرف<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب مارسوا علي أشرس و أجرم و ألعن كل أشكال أساليب التعذيب الجسدي<br /> <br /> المتوحشة و مختلف وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و<br /> <br /> ركام العديد من كل الخروقات الطبية المسعورة عن مقصد قتلي و تقبيري<br /> <br /> بمنتهى تمام الكمال منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2014 م، حيث كانوا<br /> <br /> يتآمرون مع كل السلطات المخزنية الإقليمية من كل رجالات الأمن الوطني و<br /> <br /> الوقاية المدنية و كل رؤساء و عمال و شيوخ و قواد و كل رجالات القوات<br /> <br /> المساعدة الإقليمية بأظلم و أخبث و أسوإ ممارسات القمع و القهر و التضييع<br /> <br /> المؤبدة حتى الموت و ذلك بتشديد الحصار الجائر المتوحش علي كلما أردت<br /> <br /> الذهاب إلى ثانوية الأمير سيدي محمد آنذاك إبان سنوات طلقات الجمر و<br /> <br /> الرصاص الماضية و ذلك بالإرتماء المسعور علي و الزج بي إلى المخفر<br /> <br /> المركزي للسلطة القضائية بمدينة ورزازات و المحادي لمصلحة رجال المطافئ<br /> <br /> الإقليمية فيُمطروني و ينهلون علي بركلاتهم و صفعاتهم و لطماتهم الجحيمية<br /> <br /> حتى أحيانا أخوط في ملابسي و أتبول حتى الغثيان و زد على ذلك ممارساتهم<br /> <br /> المتوحشة و المتلفعة حتى يكاد يغمى علي و حين يشتد بي خناقهم الجهنمي<br /> <br /> يرسلوني مباشرة إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية الإقليمية<br /> <br /> سيدي حساين بناصر لتتم و بعجالة إفعامي بقرابة أزيد من 8 إلى 10 حقن من<br /> <br /> كل أسم مركبات سموم التخذير السامة القاتلة في الحين بالإظافة إلى أزيد<br /> <br /> من 40 إلى 60 قرصا من كل أنواع أقراص المخذرات المهلوسة المدورة لذماغي<br /> <br /> حتى أصبت أزيد من 10 مرات خلت كلها جعافا بالدرجة الرابعة من التخذير و<br /> <br /> البنج السامين فرسلوني إلى بيت الإنعاش بحيث تم تجويعي حتى لحق جسدي<br /> <br /> تجفيف حاد حتى الموت السريري في الحين ٠ علاوة، لقد كانوا يمارسون علي<br /> <br /> أذم و أذل ممارسات الشذوذ الجنسي المستدحشة منذ بلوغي سم 16 سنة حتى<br /> <br /> اليوم، عمري يكاد يقترب من 42 سنة ، بجسد مخرب و مفعم بأسم مكونات<br /> <br /> التخذير القاتلة و ثيابي متسخة و ممتلئة بأزكم الروائح النتنة و صرت أشبه<br /> <br /> بكائن ميت مهدور في أتيه متاهات الإقصاء و التهميش و النبذ المنفية و<br /> <br /> كأنني اقترفت أشرس الجرائم الشنيعة النكراء ضد البشرية جمعاء، بيدئذ كنت<br /> <br /> من ألمع تلاميذ جيل 70 و من أجود لاعبي كرة السلة و بطلا إقليميا للعبة<br /> <br /> كرة الطاوُلة بالجهة الجنوبية و لم أقترف أي فعل من الإغتصاب و الإخلال<br /> <br /> بالنظام العام ، كنت ذو سلوك جد متخلق و ذو خصال حميدة منذ دخولي المدرسة<br /> <br /> الإبتدائية سنة 1978 م إلى حدود سنة 1989 م، هي السنة بالظبط و التي من<br /> <br /> خلالها خربت و ذمرت كل آمال و أمنيات حياتي ليجعلوا منها كلا من رجالات<br /> <br /> السلطة القضائية و التنفيذية و حتى التشريعية الإقليمية بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب، سوى الذمار الشامل الجائر الأجرم مما مُرِس على أولائك<br /> <br /> اللذين رعدوا و حاولوا زعزعة أعتى أجهزة الجهاز المغربي الحديدي الأشد<br /> <br /> مضاضة من حد السيوف المهندة التي نُهِلت على منتوجات مشاريع أموات موتى<br /> <br /> سجن تازمامارت بأحد ضواحي مدينة ورزازات المنفية و المقبرة آنذاك من طرف<br /> <br /> أجهزة جهاز السلطة القضائية المسعورة و المفترسة الأشد افتراسا من قواطع<br /> <br /> أنياب نسل أسود أسد جبال الأطلس الجائعة٠ أنا لم أكن سياسيا و لا مناضلا<br /> <br /> بل كنت مجرد مواطن أنحذر من عائلة فقيرة نعتاش على العراك اليومي المرير<br /> <br /> ...<br /> <br /> <br /> <br /> [Mيسساعي ترونقوé] إففيچهير ل'ينتéعراليتé دو ميسساعي<br /> <br /> پوستماستير@ميمينارا.ما ڢيا سمتپءووت7.مينارا.ما<br /> <br /> <br /> <br /> 11 اووت<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> À موي<br /> <br /> <br /> <br /> Éچهيچ دي لا ريميسي پوور چيس ديستيناتايريس وو عرووپيس :<br /> <br /> <br /> <br /> ونيپبو@ونيپ.ما (ونيپبو@ونيپ.ما)<br /> <br /> Lا بويتي اوخ ليتتريس دو ديستيناتايري يست پلييني يت ني پيوت پاس اچچيپتير دي ميسساعيس پوور ل'ينستانت. ىسساييز دي رينڢويير چي ميسساعي ولتéرييوريمينت وو چونتاچتيز ديريچتيمينت لي ديستيناتايري.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> ىنفورماتيونس دي دياعنوستيچ پوور ليس ادمينيستراتيورس :<br /> <br /> <br /> <br /> Géنéراتيون دو سيرڢيور : ميمينارا.ما<br /> <br /> <br /> <br /> ونيپبو@ونيپ.ما<br /> <br /> #554ء5.2.2 مايلبوخ فولل 554 5.2.2 صطORىضRV.ضيليڢير.ىخچيپتيون:Qووتاىخچييديدىخچيپتيون.MاپيىخچيپتيونصهوتوففQووتاىخچييديد؛ Fايليد تو پروچيسس ميسساعي دوي تو ا پيرمانينت يخچيپتيون ويته ميسساعي Cاننوت وپين مايلبوخ /و=Fيرست Oرعانيزايون/وو=ىخچهانعي إدمينيستراتيڢي Gرووپ (FىضىBOحF23صPضLط)/چن=Cونفيعوراتيون/چن=صيرڢيرس/چن=MطB3MBX04/چن=Mيچروسوفت صيستيم إتتيندانت. 16.55847:F4000000، 17.43559:0000000060010000000000000F00000000000000، 255.23226:00000000، 255.27962:Fى000000، 255.17082:ضض040000، 0.26937:00000000، 4.21921:ضض040000، 255.27962:Fإ000000، 255.1494:00000000، 255.26426:Fى000000، 0.22086:0F010480، 0.25876:0F010480، 4.7588:0F010480، 0.25840:0F010480، 4.6564:0F010480، 0.22086:17010480، 0.56333:0F010480، 4.6372:05000780، 0.24916:17010480، 4.6276:05000780، 4.23921:ىC030000، 6.21970:0F01048040000C680F010480، 4.23921:ىC030000، 6.21970:0F01048000806F670B009ض80، 4.24305:0F010480، 4.5721:ضض040000، 4.6489:ضض040000، 0.34743:B0841336، 4.2199:ضض040000، 0.56415:0F010480، 4.48223:ضض040000، 4.17097:ضض040000، 4.8620:ضض040000، 255.1750:BضF9FFFF، 0.26849:01000000، 255.21817:ضض040000، 0.26297:0F010480، 4.16585:ضض040000، 0.32441:0F010480، 4.1706:ضض040000، 0.24761:00000000، 4.20665:ضض040000، 0.25785:00000000، 4.29881:ضض040000 ##<br /> <br /> <br /> <br /> ىنءتêتيس دي ميسساعي ذوريعيني :<br /> <br /> <br /> <br /> Rيچييڢيد: فروم سمتپءين5.مينارا.ما (81.192.40.10) بي MطVحUB01.ميمينارا.ما<br /> <br /> (172.28.1.72) ويته Mيچروسوفت صMطP صيرڢير يد 14.3.123.3؛ طوي، 11 إوع 2015<br /> <br /> 22:47:40 +0000<br /> <br /> Xءإوديتىض: اچ19020اءب7ف258ي000000يد5ءب2ء55چا8733ف2ي3<br /> <br /> إوتهينتيچاتيونءRيسولتس: سيماوته.سيرڢيچي.يدينتيفيير؛ دكيم=پاسس هيادير.د=عمايل.چوم هيادير.س=20120113 هيادير.ڢ=1 هيادير.ا=رساءسها256<br /> <br /> Rيچييڢيد: فروم مايلءوي0ءف196.عووعلي.چوم (مايلءوي0ءف196.عووعلي.چوم<br /> <br /> [209.85.212.196]) بي سمتپءين5.مينارا.ما (Mاروچ طيليچوم Mيسساعينع سيرڢيچي<br /> <br /> ريادي) ويته صMطP يد 64.7B.03797.4378إC55؛ طوي، 11 إوع 2015 23:37:24 +0000<br /> <br /> (GMط)<br /> <br /> Rيچييڢيد: بي ويچخر16 ويته صMطP يد خر16سو536266ويچ.2؛ طوي، 11 إوع 2015<br /> <br /> 15:48:34 ء0700 (Pضط)<br /> <br /> ضخىMءصيعناتوري: ڢ=1؛ ا=رساءسها256؛ چ=ريلاخيد/ريلاخيد؛<br /> <br /> د=عمايل.چوم؛ س=20120113؛<br /> <br /> ه=ميميءڢيرسيون:داتي:ميسساعيءيد:سوبجيچت:فروم:تو:چونتينتءتيپي؛<br /> <br /> به=PVضط3ضPقJ2LحOيQGBكNطGيطح/يQخW0UعفىFووUىوP58=؛<br /> <br /> ب=قخودىJUو99ىPXد29وسQ3BBQV4يCڢ9NپOV3زعخMز3ظكىنQوصجBGيطLإفوفظ3عڢلزJ/O<br /> <br /> ت/5تىخخخإىى3چXMچJJNQ5Fاوهط9زضجفP2ىPكNا0R+4W1M7اىح3ط3فيضم3BBى8چچىلNوك<br /> <br /> X1خVڢ9ىOىXO5طل11يOGخB7Fخه5وفخ2مصRز8وجيجضمVخزخN5سز4UچXOجىMص7صXولتىتVع<br /> <br /> رمخك3Nى6LرOخى4فپوسون102ديفBىLGWجىCXLسڢوNوNخVGف2هبUJM6GO/سضح+وپX+پ2و6<br /> <br /> ڢيزتي6پ4NسپىJىي7F5U6نىCFخUوفخص1سQحWد8ظPمL0RWپUسدچ2ىL0فر3نWVصىي0NچصQر<br /> <br /> PVتإ==<br /> <br /> MىMىءVيرسيون: 1.0<br /> <br /> XءRيچييڢيد: بي 10.180.104.68 ويته صMطP يد عچ4مر30242675ويب.78.1439333313826؛<br /> <br /> طوي، 11 إوع 2015 15:48:33 ء0700 (Pضط)<br /> <br /> Rيچييڢيد: بي 10.27.92.8 ويته حططP؛ طوي، 11 إوع 2015 15:48:33 ء0700 (Pضط)<br /> <br /> ضاتي: طوي، 11 إوع 2015 22:48:33 +0000<br /> <br /> Mيسساعيءىض: <br /> <br /> صوبجيچت: =؟UطFء8؟B؟2ىطظهصضظيتيق2ىUع2Lحظعدي5ىNيس2خجىسصضىپ9مى2LبىسديخىNمF2Lكع2خXظهتي12خفظعQ==؟=<br /> <br /> =؟UطFء8؟B؟2ىوع2ىعع2ىطظهصضىقتمC2ىUع2خXىر9ين2Lحىقصضىپ9مى2ىXظع9يق2خعع2خفظهNمى2LفظهتمخىNمى2ىQ=؟=<br /> <br /> =؟UطFء8؟B؟2ىXىپ9يهىNين2ىطىتدين2ىطىرصضظهNمى2LطىسديوىNيو2خPظيتيپىNمF2خ3ىپ9مى2ىطىقصضظهدمح2ىى=؟=<br /> <br /> =؟UطFء8؟B؟2ىرىقصضظهديز2خطظيNمى2خكع2ىXظهيضىو9يس2ىQع2خفظهNمض2LطظعصضىودمGىNمF2ىPىپ9مF2ىىع2ىM=؟=<br /> <br /> =؟UطFء8؟B؟2ىQع2ىجىس9ين2خبظهCضظيCضظهديو2خرظهNمBىNيج2LPىپ9مى2ىرىقCضىقتمF2ىطىتصضىپ9مى2LرىتCإ=؟=<br /> <br /> =؟UطFء8؟B؟2خفظهNمF2خ3ظيتمى2ىىع2ىعع2خفظهNي42خفظهNمFىNمىىNين2ىطىقتي42ىطظيتمF2ىوع2خ3ىريضىپ9مى؟=<br /> <br /> =؟UطFء8؟B؟2ىXظيNيقىNين2ىطظهديك2خجىريضظيCضىسNمى2ىMع2خجىپدمF2Lفىپ9يخ2ىوع2LنظهNمJىNيي2خ/ىپ9يه؟=<br /> <br /> =؟UطFء8؟B؟ىNيج2خڢظهدمG2خكع2خزىريضىتدين2LحظيNيو2ىرىقصضظعتيخ2خفىقNيپىNيج2LLظيتيڢىNمF2ىىعMطUو؟=<br /> <br /> =؟UطFء8؟B؟MضإوىNيڢ2LحظهيضظهدمG2Lإع2LXظيتمBىNيز2ىبىقصإيMضإ4ىNمFىNيل2ىطظيصضىرديڢ2ىجىريضىپ9مى؟=<br /> <br /> =؟UطFء8؟B؟2ىرظيNمF2ىوع2خ3ظيتيرىNيج2ىىع2خفظهNمB2خفىقتمى2Lحىقصضىپ9مى2خPىرتمخ2Lحىقصضىو9يس2خع=؟=<br /> <br /> =؟UطFء8؟B؟2Lحىقيضىودمى2ىكع2خLىر9ين2خحظه9ينىNيو2خفظهNمC2ىجىقصضىپ9مى2ىXىقتيز2ىطىت9يپىNمىىNين؟=<br /> <br /> =؟UطFء8؟B؟2ىطظهديز2LنظيNيخ2خكع2خفظهNيو2خفىپتيڢ2خكع2ىLىسدين2خجىقصإ1Mضإع2خ/ىسدمح2ىXىجCضىستمخ؟=<br /> <br /> =؟UطFء8؟B؟2خفىر9يپىNي52ىطظيصضظه9يو2خچع2خPظهيضىوديڢ2خفىريضظهدين2خىع2ىXظهتيي2ىطظهتينىNين2ىQ=؟=<br /> <br /> =؟UطFء8؟B؟2ىPىپ9يم2ىىع2خجىردمخىNين2ىطىقNمح2خزىقصضىجCضظسديز2خرىپNي12ىQع2ىطىو9يي2ىرىريضظهدمG؟=<br /> <br /> =؟UطFء8؟B؟ىضچع2ىXىسدين2خوع2ىXىقتيق2خفظهNمخ2خكع2ىعع2خ3ىسدمF2خوع2LنظهNمJىNمخ2LPىقتي52ىXىپ9مى؟=<br /> <br /> =؟UطFء8؟B؟ىNين2ىطظهدين2خىع2ىXظهتيوىNي12ىرظعصضىس9مG2خكع2خXظهNمJىNيت2خ/ظيNيڢىNي52خفظهصإيMضىخ؟=<br /> <br /> =؟UطFء8؟B؟ىNمF2ىوع2خ/ظيNمGىNيخ2ىحىوصضىرNيو2Lىع2خفظهNي22LحىسصضظيCضظهNينىNيل2ىبىتدين2ىىع2Lك=؟=<br /> <br /> =؟UطFء8؟B؟2خفىر9مى2ىوع2خ3ىقتمJىNيج2LXىقNيتىNمF2ىبىستمى2ىوع2ىXظعدي52ىXىپيضىقNيج2LPظهصضظهديخ؟=<br /> <br /> =؟UطFء8؟B؟2ىPىقNين2خوع2LPظهدمى2ىUع2خPىستمض2ىUع2LحظيNين2خبىرصضظهتيق2ىبىقصضىردين2ىجظيتيپىNين؟=<br /> <br /> =؟UطFء8؟B؟2ىطىو9يي2خجىپ9مىىNين2ىطىرNين2خڢظهديپىNيت2ىرىقيضىسدمض2خفظهصضىپ9مى2LXىسدين2LXظيتيخ؟=<br /> <br /> =؟UطFء8؟B؟ىNمىىNين2ىطىرNيخ2Lضىپ9مGىNمىىNين2ىطظهتمF2ىQع2خفظهNيز2خفظهصضىقNين2ىطىپدي42خفظعديپ؟=<br /> <br /> =؟UطFء8؟B؟ىNيو2ىXظهدين2Lحىس9يپىNيج2ىطىودمGىNيج2LPىپ9مى2ىرىقCضىپ9مى2خرىودمG2ىرظعصضىپ9مى2ىU=؟=<br /> <br /> =؟UطFء8؟B؟2خ3ظيتمى2ىبىقصضىپ9مى2Lجىپ9مى2ىXىقصضظيCضىپ9مى2خرظييضظهدمP2Lحىس9يقىNي52ىطظييضظهدمG؟=<br /> <br /> =؟UطFء8؟B؟ىNي32Lحظعصضظع9مىىNيج2LنظيNين2ىىع2ىعع2ىXىر9يخ2خفىوصضىسNين2خوع2خفظهNمF2LXظهNيت2خكع؟=<br /> <br /> =؟UطFء8؟B؟2ىXظهتيوىNي12ىرظعصضىس9مG2خكعMجإوOCضظهصضىپدمى2ىكع2خ3ىر9مى2خ8ع2خفظهNمخ2ىجظهصإيMضى1؟=<br /> <br /> =؟UطFء8؟B؟ىNمFLيضىو9مG2خچع2خفظهNيز2ىرىريضظعديك2خفىريضىستمG2خفىسدمخىNين2ىطىردين2ىXظهCضظهNمى؟=<br /> <br /> =؟UطFء8؟B؟2خجىت9ين2ىLىقصضىپ9مى2ىجىت9مG2ىرىقصضىقتيت2خوع2LحظعتمFىFإخMجى1Nطعع2ىوع2ىجظج9مى2ظإ=؟=<br /> <br /> =؟UطFء8؟B؟2خ/ىقتمPىNيو2ىXىر9مخ2ىبىقصضظيNيخ2LLىپ9يي2خفىقيضىرNمG2ىجىقCضىپ9مى2ىXىوتيخ2خعع2LM=؟=<br /> <br /> =؟UطFء8؟B؟2ىبىقصإخOطچيىNمFىNيMىNيج2خ3ظيتي32ىPظهصضىودمى2ىXىپيضىو9مGىNيس2LPىر9مخىNمىىNي52ىى=؟=<br /> <br /> =؟UطFء8؟B؟2ىطظييضظهدمP2LحظكNيز2خوع2LنظهNمخ2ىفظهدينىNيج2خزىسدمFىNين2ىQ=؟=<br /> <br /> Fروم: صام Mاتهيو <br /> <br /> طو: "ونيپبو@ونيپ.ما" ، "ونيپدع@ونيپ.ما" <br /> <br /> Cونتينتءطيپي: مولتيپارت/التيرناتيڢي؛ بوونداري="ف46د04427204ي2724ا051د10ي651"<br /> <br /> XءBريعهتمايلءطراچكير: ح4سىإإإإإإإإإ12طف2عطظخجح+14ويطXم1يڢFپم8OG8وNدQزتفوCولFننىJڢسض+كوGيJىڢطا3<br /> <br /> 5جC5هLوL/طح/قP6خ2سقسسقطMوFڢدضوڢطWOيكيج8هم2ىضFا1ر59ظMCJNو7طاچضه0يپنڢفي6Vي<br /> <br /> 9س/خ3ڢدزز/P93ڢPچMطبوي0قيكطپ0صVXىيOBو0طيC3327انVPLڢجCيخGه/تح4ىVڢ91MG/حخ9ص<br /> <br /> Gور79زمبوGبXخيىپىو+U1Oچبت7ڢCPامCLط52طيي4فOميڢRڢM5عN9وJJB7Gپ08كم/سو+4GMضو<br /> <br /> BوهQ9خم6CLزو+و1هBوىچموچو8/UU1QچىفNOخچجدXىپ1م79Pو1و8فإVىإ2صو0دويOWايجC0N5<br /> <br /> Bزلز7إى02زNو6ضص7ضJ19OOووPت+ىجن8زىRه42إىGطدزوتظOبCڢىهRىW9VينيلىN9Fل36M29U<br /> <br /> L8ادضوز0Oسنظخر6Fفهس+Qه0إبNپينراعNإ5رى1يع4U+4وهخإيX0Fظ/G8حى2Pطجقت+يBوفإU4<br /> <br /> LارحV8نخي3VRصRFVسص4قجعإ86خM+ينUGزإو2ظكىتإ/عFCUVرFRVFبىلىعهڢ6OنNBزي7و1ضقج<br /> <br /> WبCضوىRقوض6خپىUتسVBنWNطC29RىRNخىخبBدوطخچل1سصكR0Cض7وى6پلXFالدي0ع63رطعه2ڢف<br /> <br /> ڢهركاواظلتضيچقسچص2جبىموكCخBجو21ڢNظC2ىبGزص1JجRبMسوBهنFرQزجىضعمهجمVارUJنW8<br /> <br /> J0دوىزNQضبوXخوص1ىيNطLبR7MPBاعصVWإF4مسXعر/ن8ييقككF1چWتضFونLGظظىBاXىخقچپڢپ<br /> <br /> 74Fحيخو7ص6ره7ىOفىپىريRبفWنيى+حپLقNوزBو4C5تQ/UخمخصQ/ل8XU0دطتضچبQصUيص+Bپ4ج<br /> <br /> XVلصGك4و8زPعڢبCXو2CRBظإى/BLوJQXVFڢ1پىن4پXPPخWJضزWWه5مNىفOعFقيQ8ىFRUVنضسو<br /> <br /> قVFظN9/د5حOعلQF4ىىكيحريس6ى+نو8G95CتاىىرGچBإچىامقطM0يميXوچزخباپOUپ5نضص6ضو<br /> <br /> ىتر8خهJ0Uبچوىي83لمCق5هخ+9ختLMMWيJدوييFتC5U58N2عMPBه68PجحO0تفولت5Wلڢ0خسج+<br /> <br /> خ2+O38ز5/1يبڢJ78ظWض90ى7Nي+ويرقظ3ك/وو74قفFزظQزط3ضW37اصڢ++خ+6بنN41Qح+Qيط30<br /> <br /> 2ڢنجخ3ا786ج/ويسزىFPX3Wض9M/دطپ0L3حك83طخ7ر+2زد3/1فزس7Jعى1حظي42ر9ڢ+QيقVPپF5<br /> <br /> /خ393يد7BFوLيي8+ظ1M18ط9خيBيPNوUإإإ==<br /> <br /> RيتورنءPاته: هيمسيلفمايل@عمايل.چوم<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> FينالءRيچيپيينت: رفچ822؛ونيپبو@ونيپ.ما<br /> <br /> إچتيون: فايليد<br /> <br /> صتاتوس: 5.2.2<br /> <br /> ضياعنوستيچءCودي: سمتپ؛554ء5.2.2 مايلبوخ فولل<br /> <br /> 554 5.2.2 صطORىضRV.ضيليڢير.ىخچيپتيون:Qووتاىخچييديدىخچيپتيون.MاپيىخچيپتيونصهوتوففQووتاىخچييديد؛ Fايليد تو پروچيسس ميسساعي دوي تو ا پيرمانينت يخچيپتيون ويته ميسساعي Cاننوت وپين مايلبوخ /و=Fيرست Oرعانيزايون/وو=ىخچهانعي إدمينيستراتيڢي Gرووپ (FىضىBOحF23صPضLط)/چن=Cونفيعوراتيون/چن=صيرڢيرس/چن=MطB3MBX04/چن=Mيچروسوفت صيستيم إتتيندانت. 16.55847:F4000000، 17.43559:0000000060010000000000000F00000000000000، 255.23226:00000000، 255.27962:Fى000000، 255.17082:ضض040000، 0.26937:00000000، 4.21921:ضض040000، 255.27962:Fإ000000، 255.1494:00000000، 255.26426:Fى000000، 0.22086:0F010480، 0.25876:0F010480، 4.7588:0F010480، 0.25840:0F010480، 4.6564:0F010480، 0.22086:17010480، 0.56333:0F010480، 4.6372:05000780، 0.24916:17010480، 4.6276:05000780، 4.23921:ىC030000، 6.21970:0F01048040000C680F010480، 4.23921:ىC030000، 6.21970:0F01048000806F670B009ض80، 4.24305:0F010480، 4.5721:ضض040000، 4.6489:ضض040000، 0.34743:B0841336، 4.2199:ضض040000، 0.56415:0F010480، 4.48223:ضض040000، 4.17097:ضض040000، 4.8620:ضض040000، 255.175<br /> <br /> 0:BضF9FFFF، 0.26849:01000000، 255.21817:ضض040000، 0.26297:0F010480، 4.16585:ضض040000، 0.32441:0F010480، 4.1706:ضض040000، 0.24761:00000000، 4.20665:ضض040000، 0.25785:00000000، 4.29881:ضض040000<br /> <br /> XءضيسپلايءNامي: ونيپبو@ونيپ.ما<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> ءءءءءءءءءء Mيسساعي ترانسفéرé ءءءءءءءءءء<br /> <br /> Fروم: صام Mاتهيو <br /> <br /> طو: "ونيپبو@ونيپ.ما" ، "ونيپدع@ونيپ.ما" <br /> <br /> Cچ:<br /> <br /> ضاتي: طوي، 11 إوع 2015 22:48:33 +0000<br /> <br /> صوبجيچت: لم يتم رفع جبر الضرر مع إنصافي و لم تقم إدارة المكتب الوطني للماء الصالح للشرب بأية محاولة مهنية مسؤولة من أجل الكشف عن مكامن كل وسائل و مختلف أساليب تملص الغش المحيون و الظالم و التظليمي حد الموت المؤبد و ذلك بإمطاري على آداء أثمنة جد صاروخية قرابة أزيد من 150000 دره منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم، حيث أن الفاتورة الأخيرة أجبرت على آداءها بالقوة المتسلطة و المسعورة البائدة قرابة 500 درهم، زيادة على هذا أن عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة ، ٱستؤصل لأزيد من 7 مرات متتالية و حرمت على ٱستعمال الماء منذ صيف سنة إلى حدود عام 2011 م، دون رفع جبر الضرر و لا إنصاف عادل، حتى أصبح منزلي مفعما بأسم مركبات سموم أزكم روائح نتنة حاوية الأزبال الجاثمة حيث ركام الصراصير و الجرذان و النمل السام بالإظافة بممارسة ألعن أساليب التعنيف المحيونة الظالمة و التي مُرست علي من طرف كل أعوان و مدراء ذات المصلحة منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم 2015 م. أنا السيد فؤاد زناري الحامل للبطاقة الوطنية تحت رقم P122558 ، وُلِدتُ بمدينة ورزازات جنوب المغرب سنة 1972 م ، أحيطكم علما أن جسدي و عقلي مُرِست عليهما أجرم ال<br /> <br /> <br /> <br /> لم يتم رفع جبر الضرر مع إنصافي و لم تقم إدارة المكتب الوطني للماء الصالح للشرب بأية محاولة مهنية مسؤولة من أجل الكشف عن مكامن كل وسائل و مختلف أساليب تملص الغش المحيون و الظالم و التظليمي حد الموت المؤبد و ذلك بإمطاري على آداء أثمنة جد صاروخية قرابة أزيد من 150000 دره منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم، حيث أن الفاتورة الأخيرة أجبرت على آداءها بالقوة المتسلطة و المسعورة البائدة قرابة 500 درهم، زيادة على هذا أن عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة ، ٱستؤصل لأزيد من 7 مرات متتالية و حرمت على ٱستعمال الماء منذ صيف سنة إلى حدود عام 2011 م، دون رفع جبر الضرر و لا إنصاف عادل، حتى أصبح منزلي مفعما بأسم مركبات سموم أزكم روائح نتنة حاوية الأزبال الجاثمة حيث ركام الصراصير و الجرذان و النمل السام بالإظافة بممارسة ألعن أساليب التعنيف المحيونة الظالمة و التي مُرست علي من طرف كل أعوان و مدراء ذات المصلحة منذ صيف سنة 2008 م<br /> <br /> إلى حدود اليوم 2015 م.<br /> <br /> <br /> <br /> أنا<br /> <br /> السيد فؤاد زناري الحامل للبطاقة الوطنية تحت رقم P122558 ، وُلِدتُ<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب سنة 1972 م ، أحيطكم علما أن جسدي و عقلي<br /> <br /> مُرِست عليهما أجرم الخروقات الطبية المتوحشة و المفترسة و أشرس كل أشكال<br /> <br /> أساليب التعذيب المسعورة و ألعن وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> الميؤوس و المشؤوم منها ، و ذلك بتآمر كل سلطات و أجهزة جهاز المخزن<br /> <br /> المغربي المغضوب عليها إلى يوم الدين ، حيث تم تطويقي بأسم مركبات سموم<br /> <br /> القمع و القهر و التضييع المستبدة و البائدة بالزج التعسفي بي إلى مخافر<br /> <br /> الشرطة القضائية الإقليمية بورزازات و تسديد لطمات و ركلات و صفعات كل<br /> <br /> رجالات الأمن الوطني و كل رجال المطافئ حتى الموت المؤبد و كذا حتى أبشع<br /> <br /> درجات حالات الإصابة بالقتل في الحين و زد على ذلك أنهم كانوا يرتمون علي<br /> <br /> بأظلم طرق الإرتماأت السلطوية الجائرة حد الموت حينما و كلما و حيثما<br /> <br /> كنت ذاهباو عائدا من ثانوية ولي العهد الأمير سيدي محمد بذات المدينة و<br /> <br /> الزج بي إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات منذ سنة 1989 م حتى سنة 1999 م٠ هنا، تتصاعد شائكة كل<br /> <br /> ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي، المتلفعين و اللذين حاولوا قتلي و<br /> <br /> القضاء على نحبي بأشرس أفعال الإجرام اللاقانوني و اللامشروع الصِّرف<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب مارسوا علي أشرس و أجرم و ألعن كل أشكال أساليب التعذيب الجسدي<br /> <br /> المتوحشة و مختلف وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و<br /> <br /> ركام العديد من كل الخروقات الطبية المسعورة عن مقصد قتلي و تقبيري<br /> <br /> بمنتهى تمام الكمال منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2014 م، حيث كانوا<br /> <br /> يتآمرون مع كل السلطات المخزنية الإقليمية من كل رجالات الأمن الوطني و<br /> <br /> الوقاية المدنية و كل رؤساء و عمال و شيوخ و قواد و كل رجالات القوات<br /> <br /> المساعدة الإقليمية بأظلم و أخبث و أسوإ ممارسات القمع و القهر و التضييع<br /> <br /> المؤبدة حتى الموت و ذلك بتشديد الحصار الجائر المتوحش علي كلما أردت<br /> <br /> الذهاب إلى ثانوية الأمير سيدي محمد آنذاك إبان سنوات طلقات الجمر و<br /> <br /> الرصاص الماضية و ذلك بالإرتماء المسعور علي و الزج بي إلى المخفر<br /> <br /> المركزي للسلطة القضائية بمدينة ورزازات و المحادي لمصلحة رجال المطافئ<br /> <br /> الإقليمية فيُمطروني و ينهلون علي بركلاتهم و صفعاتهم و لطماتهم الجحيمية<br /> <br /> حتى أحيانا أخوط في ملابسي و أتبول حتى الغثيان و زد على ذلك ممارساتهم<br /> <br /> المتوحشة و المتلفعة حتى يكاد يغمى علي و حين يشتد بي خناقهم الجهنمي<br /> <br /> يرسلوني مباشرة إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية الإقليمية<br /> <br /> سيدي حساين بناصر لتتم و بعجالة إفعامي بقرابة أزيد من 8 إلى 10 حقن من<br /> <br /> كل أسم مركبات سموم التخذير السامة القاتلة في الحين بالإظافة إلى أزيد<br /> <br /> من 40 إلى 60 قرصا من كل أنواع أقراص المخذرات المهلوسة المدورة لذماغي<br /> <br /> حتى أصبت أزيد من 10 مرات خلت كلها جعافا بالدرجة الرابعة من التخذير و<br /> <br /> البنج السامين فرسلوني إلى بيت الإنعاش بحيث تم تجويعي حتى لحق جسدي<br /> <br /> تجفيف حاد حتى الموت السريري في الحين ٠ علاوة، لقد كانوا يمارسون علي<br /> <br /> أذم و أذل ممارسات الشذوذ الجنسي المستدحشة منذ بلوغي سم 16 سنة حتى<br /> <br /> اليوم، عمري يكاد يقترب من 42 سنة ، بجسد مخرب و مفعم بأسم مكونات<br /> <br /> التخذير القاتلة و ثيابي متسخة و ممتلئة بأزكم الروائح النتنة و صرت أشبه<br /> <br /> بكائن ميت مهدور في أتيه متاهات الإقصاء و التهميش و النبذ المنفية و<br /> <br /> كأنني اقترفت أشرس الجرائم الشنيعة النكراء ضد البشرية جمعاء، بيدئذ كنت<br /> <br /> من ألمع تلاميذ جيل 70 و من أجود لاعبي كرة السلة و بطلا إقليميا للعبة<br /> <br /> كرة الطاوُلة بالجهة الجنوبية و لم أقترف أي فعل من الإغتصاب و الإخلال<br /> <br /> بالنظام العام ، كنت ذو سلوك جد متخلق و ذو خصال حميدة منذ دخولي المدرسة<br /> <br /> الإبتدائية سنة 1978 م إلى حدود سنة 1989 م، هي السنة بالظبط و التي من<br /> <br /> خلالها خربت و ذمرت كل آمال و أمنيات حياتي ليجعلوا منها كلا من رجالات<br /> <br /> السلطة القضائية و التنفيذية و حتى التشريعية الإقليمية بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب، سوى الذمار الشامل الجائر الأجرم مما مُرِس على أولائك<br /> <br /> اللذين رعدوا و حاولوا زعزعة أعتى أجهزة الجهاز المغربي الحديدي الأشد<br /> <br /> مضاضة من حد السيوف المهندة التي نُهِلت على منتوجات مشاريع أموات موتى<br /> <br /> سجن تازمامارت بأحد ضواحي مدينة ورزازات المنفية و المقبرة آنذاك من طرف<br /> <br /> أجهزة جهاز السلطة القضائية المسعورة و المفترسة الأشد افتراسا من قواطع<br /> <br /> أنياب نسل أسود أسد جبال الأطلس الجائعة٠ أنا لم أكن سياسيا و لا مناضلا<br /> <br /> بل كنت مجرد مواطن أنحذر من عائلة فقيرة نعتاش على العراك اليومي المرير<br /> <br /> المغلف بكلما ضحى به أبي السيد محمد زناري الذي اشتغل طباخا رئيسيا بنفس<br /> <br /> المصحة فكان يعمل ليل صباح و على مدار أزيد من 40 سنة من الأعمال<br /> <br /> الإنسانية الصادقة و المخلصة لله و للملك و للوطن فكان يعمل حتى طيلة<br /> <br /> أيام نهاية الأسبوع منذ سنوات الخمسينيات من القرن الماضي حتى وافته<br /> <br /> المنية سنة 2005 م ، تاركا وراء رحيله ، ابنا آخر و من جنس آخر أنا السيد<br /> <br /> فؤاد زناري؛ أشبه، اليوم بحمولات نعش قبر متحرك مجرد من أبسط بصيص حقوق<br /> <br /> الإنسان الآملة ؛ أصبحت منبوذا من طرف كل أفراد عائلتي و حتى أقارب<br /> <br /> الجوار الغاذر مرمي في أذل و أهون متاهات عباءة الجنون المتبلسة لا آذان<br /> <br /> صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة حيث لا حياة لمن تنادي وسط واقع بلدة جريحة<br /> <br /> أليمة لا ترحم.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> بالإظافة و ليكن في علمكم أن كلا من أعوان و مدراء المكتب الوطني<br /> <br /> الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات ؛ منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> اليوم؛ 2014 م، أمطروني ولازالوا يُمطروني بآداء ركام الأثمنة الصاروخية<br /> <br /> حيث أجبروني على آداء أزيد من 10000 درهم مع اجتثاث و استئصال عداد ماء<br /> <br /> منزلنا لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من استعمال الماء زهاء أزيد من<br /> <br /> 6 سنوات مضت من الآن دون قيامهم بأية محاولة بحث و ذكل بالقوة المتسلطة و<br /> <br /> الجائرة التظليمية المتوحشة الصِّرفة كانوا يستأصلون و يجتثون عداد ماء<br /> <br /> منزلي و لم أعد أعرف ثقافة استعمال الماء حتى أصبح و لازالت كل غرف<br /> <br /> المنزل ممتلئة بالجرذان و الصراصير و النمل و الذباب الأزرق و بأزكم<br /> <br /> روائح زكامية الأزبال النتنة و الله ثم و الله عز جلاله لو ذمت كل دبور<br /> <br /> أفراد أسر و عائلات أجهزة جهاز وثني الأفسق حتى القلب و أحرقته بأذمر<br /> <br /> مركبات سموم الفناء المؤبدة لكان أخير و لكنني و لغاية الأسف السديد أن<br /> <br /> صلب قضيب أبي لمن نسل الأب القضيبي الجنوبي الأصول التي أحبت و لازلت تحب<br /> <br /> أكل اللحوم المملحة و ليس إلا. إن أكبر خطأ ارتكبته في حياتي ككل أنني<br /> <br /> قرأت ، لو كنت تاجرا للمخذرات أو مرسولا للحب الجنسي الشاذ لكنت مستوزرا<br /> <br /> أحد فضاأت ابتياع كرامة الإنسان المتخلقة باستشراء لباس السلطة المستبدة<br /> <br /> و البائدة و لأدوس ؛ اليوم على إست الأسوار المبلطة المختمرة بأزكم روائح<br /> <br /> مركبات المدام و الأوساك و افتعال الترف الفاحش لكان أرقى.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> ما أطالب به سوى أن ينتقم الحق سبحانه و تعالى بألعن ما في لعناته<br /> <br /> الجحيمية و من أسم كل أشكال مكونات الأورام الخبيثة و التي لا ينفع معها<br /> <br /> أي علاج و أي شفاء و أن يجعل من كلما ساهم و أسهم في تذمير و بعثرت تضييع<br /> <br /> حياتي؛ سوى أخزى ما في ألعن خزيه لكل أفراد أباء و أمهات أسر و عائلات كل<br /> <br /> أجهزة جهاز المخزن المغربي المستبد و الجائر البائد و أن يلحقهم بجزاء<br /> <br /> السعير تحت أسفل درك النار إلى أبد الآبدين. آمين و كفى بالله خير<br /> <br /> المنتقمين شهيدا و وكيلا. و كفى.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام و به وجب الإخبار و السلام.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> الإمضاء:<br /> <br /> <br /> <br /> فؤاد زناري.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> لم يتم رفع جبر الضرر مع إنصافي و لم تقم إدارة المكتب الوطني للماء الصالح للشرب بأية محاولة مهنية مسؤولة من أجل الكشف عن مكامن كل وسائل و مختلف أساليب تملص الغش المحيون و الظالم و التظليمي حد الموت المؤبد و ذلك بإمطاري على آداء أثمنة جد صاروخية قرابة أزيد من 150000 دره منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم، حيث أن الفاتورة الأخيرة أجبرت على آداءها بالقوة المتسلطة و المسعورة البائدة قرابة 500 درهم، زيادة على هذا أن عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة ، ٱستؤصل لأزيد من 7 مرات متتالية و حرمت على ٱستعمال الماء منذ صيف سنة إلى حدود عام 2011 م، دون رفع جبر الضرر و لا إنصاف عادل، حتى أصبح منزلي مفعما بأسم مركبات سموم أزكم روائح نتنة حاوية الأزبال الجاثمة حيث ركام الصراصير و الجرذان و النمل السام بالإظافة بممارسة ألعن أساليب التعنيف المحيونة الظالمة و التي مُرست علي من طرف كل أعوان و مدراء ذات المصلحة منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم 2015 م.<br /> <br /> <br /> <br /> أنا<br /> <br /> السيد فؤاد زناري الحامل للبطاقة الوطنية تحت رقم P122558 ، وُلِدتُ<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب سنة 1972 م ، أحيطكم علما أن جسدي و عقلي<br /> <br /> مُرِست عليهما أجرم الخروقات الطبية المتوحشة و المفترسة و أشرس كل أشكال<br /> <br /> أساليب التعذيب المسعورة و ألعن وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> الميؤوس و المشؤوم منها ، و ذلك بتآمر كل سلطات و أجهزة جهاز المخزن<br /> <br /> المغربي المغضوب عليها إلى يوم الدين ، حيث تم تطويقي بأسم مركبات سموم<br /> <br /> القمع و القهر و التضييع المستبدة و البائدة بالزج التعسفي بي إلى مخافر<br /> <br /> الشرطة القضائية الإقليمية بورزازات و تسديد لطمات و ركلات و صفعات كل<br /> <br /> رجالات الأمن الوطني و كل رجال المطافئ حتى الموت المؤبد و كذا حتى أبشع<br /> <br /> درجات حالات الإصابة بالقتل في الحين و زد على ذلك أنهم كانوا يرتمون علي<br /> <br /> بأظلم طرق الإرتماأت السلطوية الجائرة حد الموت حينما و كلما و حيثما<br /> <br /> كنت ذاهباو عائدا من ثانوية ولي العهد الأمير سيدي محمد بذات المدينة و<br /> <br /> الزج بي إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات منذ سنة 1989 م حتى سنة 1999 م٠ هنا، تتصاعد شائكة كل<br /> <br /> ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي، المتلفعين و اللذين حاولوا قتلي و<br /> <br /> القضاء على نحبي بأشرس أفعال الإجرام اللاقانوني و اللامشروع الصِّرف<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب مارسوا علي أشرس و أجرم و ألعن كل أشكال أساليب التعذيب الجسدي<br /> <br /> المتوحشة و مختلف وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و<br /> <br /> ركام العديد من كل الخروقات الطبية المسعورة عن مقصد قتلي و تقبيري<br /> <br /> بمنتهى تمام الكمال منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2014 م، حيث كانوا<br /> <br /> يتآمرون مع كل السلطات المخزنية الإقليمية من كل رجالات الأمن الوطني و<br /> <br /> الوقاية المدنية و كل رؤساء و عمال و شيوخ و قواد و كل رجالات القوات<br /> <br /> المساعدة الإقليمية بأظلم و أخبث و أسوإ ممارسات القمع و القهر و التضييع<br /> <br /> المؤبدة حتى الموت و ذلك بتشديد الحصار الجائر المتوحش علي كلما أردت<br /> <br /> الذهاب إلى ثانوية الأمير سيدي محمد آنذاك إبان سنوات طلقات الجمر و<br /> <br /> الرصاص الماضية و ذلك بالإرتماء المسعور علي و الزج بي إلى المخفر<br /> <br /> المركزي للسلطة القضائية بمدينة ورزازات و المحادي لمصلحة رجال المطافئ<br /> <br /> الإقليمية فيُمطروني و ينهلون علي بركلاتهم و صفعاتهم و لطماتهم الجحيمية<br /> <br /> حتى أحيانا أخوط في ملابسي و أتبول حتى الغثيان و زد على ذلك ممارساتهم<br /> <br /> المتوحشة و المتلفعة حتى يكاد يغمى علي و حين يشتد بي خناقهم الجهنمي<br /> <br /> يرسلوني مباشرة إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية الإقليمية<br /> <br /> سيدي حساين بناصر لتتم و بعجالة إفعامي بقرابة أزيد من 8 إلى 10 حقن من<br /> <br /> كل أسم مركبات سموم التخذير السامة القاتلة في الحين بالإظافة إلى أزيد<br /> <br /> من 40 إلى 60 قرصا من كل أنواع أقراص المخذرات المهلوسة المدورة لذماغي<br /> <br /> حتى أصبت أزيد من 10 مرات خلت كلها جعافا بالدرجة الرابعة من التخذير و<br /> <br /> البنج السامين فرسلوني إلى بيت الإنعاش بحيث تم تجويعي حتى لحق جسدي<br /> <br /> تجفيف حاد حتى الموت السريري في الحين ٠ علاوة، لقد كانوا يمارسون علي<br /> <br /> أذم و أذل ممارسات الشذوذ الجنسي المستدحشة منذ بلوغي سم 16 سنة حتى<br /> <br /> اليوم، عمري يكاد يقترب من 42 سنة ، بجسد مخرب و مفعم بأسم مكونات<br /> <br /> التخذير القاتلة و ثيابي متسخة و ممتلئة بأزكم الروائح النتنة و صرت أشبه<br /> <br /> بكائن ميت مهدور في أتيه متاهات الإقصاء و التهميش و النبذ المنفية و<br /> <br /> كأنني اقترفت أشرس الجرائم الشنيعة النكراء ضد البشرية جمعاء، بيدئذ كنت<br /> <br /> من ألمع تلاميذ جيل 70 و من أجود لاعبي كرة السلة و بطلا إقليميا للعبة<br /> <br /> كرة الطاوُلة بالجهة الجنوبية و لم أقترف أي فعل من الإغتصاب و الإخلال<br /> <br /> بالنظام العام ، كنت ذو سلوك جد متخلق و ذو خصال حميدة منذ دخولي المدرسة<br /> <br /> الإبتدائية سنة 1978 م إلى حدود سنة 1989 م، هي السنة بالظبط و التي من<br /> <br /> خلالها خربت و ذمرت كل آمال و أمنيات حياتي ليجعلوا منها كلا من رجالات<br /> <br /> السلطة القضائية و التنفيذية و حتى التشريعية الإقليمية بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب، سوى الذمار الشامل الجائر الأجرم مما مُرِس على أولائك<br /> <br /> اللذين رعدوا و حاولوا زعزعة أعتى أجهزة الجهاز المغربي الحديدي الأشد<br /> <br /> مضاضة من حد السيوف المهندة التي نُهِلت على منتوجات مشاريع أموات موتى<br /> <br /> سجن تازمامارت بأحد ضواحي مدينة ورزازات المنفية و المقبرة آنذاك من طرف<br /> <br /> أجهزة جهاز السلطة القضائية المسعورة و المفترسة الأشد افتراسا من قواطع<br /> <br /> أنياب نسل أسود أسد جبال الأطلس الجائعة٠ أنا لم أكن سياسيا و لا مناضلا<br /> <br /> بل كنت مجرد مواطن أنحذر من عائلة فقيرة نعتاش على العراك اليومي المرير<br /> <br /> المغلف بكلما ضحى به أبي السيد محمد زناري الذي اشتغل طباخا رئيسيا بنفس<br /> <br /> المصحة فكان يعمل ليل صباح و على مدار أزيد من 40 سنة من الأعمال<br /> <br /> الإنسانية الصادقة و المخلصة لله و للملك و للوطن فكان يعمل حتى طيلة<br /> <br /> أيام نهاية الأسبوع منذ سنوات الخمسينيات من القرن الماضي حتى وافته<br /> <br /> المنية سنة 2005 م ، تاركا وراء رحيله ، ابنا آخر و من جنس آخر أنا السيد<br /> <br /> فؤاد زناري؛ أشبه، اليوم بحمولات نعش قبر متحرك مجرد من أبسط بصيص حقوق<br /> <br /> الإنسان الآملة ؛ أصبحت منبوذا من طرف كل أفراد عائلتي و حتى أقارب<br /> <br /> الجوار الغاذر مرمي في أذل و أهون متاهات عباءة الجنون المتبلسة لا آذان<br /> <br /> صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة حيث لا حياة لمن تنادي وسط واقع بلدة جريحة<br /> <br /> أليمة لا ترحم.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> بالإظافة و ليكن في علمكم أن كلا من أعوان و مدراء المكتب الوطني<br /> <br /> الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات ؛ منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> اليوم؛ 2014 م، أمطروني ولازالوا يُمطروني بآداء ركام الأثمنة الصاروخية<br /> <br /> حيث أجبروني على آداء أزيد من 10000 درهم مع اجتثاث و استئصال عداد ماء<br /> <br /> منزلنا لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من استعمال الماء زهاء أزيد من<br /> <br /> 6 سنوات مضت من الآن دون قيامهم بأية محاولة بحث و ذكل بالقوة المتسلطة و<br /> <br /> الجائرة التظليمية المتوحشة الصِّرفة كانوا يستأصلون و يجتثون عداد ماء<br /> <br /> منزلي و لم أعد أعرف ثقافة استعمال الماء حتى أصبح و لازالت كل غرف<br /> <br /> المنزل ممتلئة بالجرذان و الصراصير و النمل و الذباب الأزرق و بأزكم<br /> <br /> روائح زكامية الأزبال النتنة و الله ثم و الله عز جلاله لو ذمت كل دبور<br /> <br /> أفراد أسر و عائلات أجهزة جهاز وثني الأفسق حتى القلب و أحرقته بأذمر<br /> <br /> مركبات سموم الفناء المؤبدة لكان أخير و لكنني و لغاية الأسف السديد أن<br /> <br /> صلب قضيب أبي لمن نسل الأب القضيبي الجنوبي الأصول التي أحبت و لازلت تحب<br /> <br /> أكل اللحوم المملحة و ليس إلا. إن أكبر خطأ ارتكبته في حياتي ككل أنني<br /> <br /> قرأت ، لو كنت تاجرا للمخذرات أو مرسولا للحب الجنسي الشاذ لكنت مستوزرا<br /> <br /> أحد فضاأت ابتياع كرامة الإنسان المتخلقة باستشراء لباس السلطة المستبدة<br /> <br /> و البائدة و لأدوس ؛ اليوم على إست الأسوار المبلطة المختمرة بأزكم روائح<br /> <br /> مركبات المدام و الأوساك و افتعال الترف الفاحش لكان أرقى.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> ما أطالب به سوى أن ينتقم الحق سبحانه و تعالى بألعن ما في لعناته<br /> <br /> الجحيمية و من أسم كل أشكال مكونات الأورام الخبيثة و التي لا ينفع معها<br /> <br /> أي علاج و أي شفاء و أن يجعل من كلما ساهم و أسهم في تذمير و بعثرت تضييع<br /> <br /> حياتي؛ سوى أخزى ما في ألعن خزيه لكل أفراد أباء و أمهات أسر و عائلات كل<br /> <br /> أجهزة جهاز المخزن المغربي المستبد و الجائر البائد و أن يلحقهم بجزاء<br /> <br /> السعير تحت أسفل درك النار إلى أبد الآبدين. آمين و كفى بالله خير<br /> <br /> المنتقمين شهيدا و وكيلا. و كفى.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام و به وجب الإخبار و السلام.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> الإمضاء:<br /> <br /> <br /> <br /> فؤاد زناري.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> 2015ء01ء31 19:31 GMط+00:00 صام Mاتهيو :<br /> <br /> <br /> <br /> شكرا جزيلا على ردكم بعجالة ٠ أطالبكم غاية الطلب بإسراعكم و بعجالة و العمل ما في وسعكم أن ترفعوا جبر الضرر مع إنصافي ، راجيا من الحق سبحانه وتعالى و جل جلاله أن ينصركم و يثبت أقدامكم و يوفقكم في كل خطى مسيراتكم المولوية بالصحة و العافية التامة و يزيد في عمركم المديد و يحفظكم بنصره بمنتهى الحفظ الإلاهي الحاق أينما و حيثما وُجدتم٠ آمين٠<br /> <br /> <br /> <br /> إنني في أمس الحاجة إلى مساعدتكم المولوية و بعجالة من أجل الإسراع في رفع جبر الضرر مع إنصافي و إنقاذي من أتيه متاهات تفاهات الظلم و التظليم و القمع و القهر و التضييع و الإقصاء و التهميش و أنبذ كل وسائل نفيي و نسيي و عزلي في ألعن و أذحر ما في تأبيد و و تضييق الحصار المخزني الظالم و حتى المجتمع المدني الورزازي ، علق ملفي المطلبي المنسي حد الموت المؤبد و تقادم حتى النخاع؛ حيث لا آذان صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة و لا حياة لمن تنادي٠ إنني أعتاش في أزكم روائح زكامية نتنة الضياع و الإقصاء و التهميش المؤبدة غاية الموت الحقيقي في وضح النهار بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م و عمري لم يلمس سن 16 سنة، حتى اليوم و أنا على قرابة سن 42 سنة ، لا أمل و لا صحة و لا مستقبل و لا حياة الكرامة المغيبة منذ سنين خلت كلها جعافا حتى اليوم٠<br /> <br /> <br /> <br /> ثانية،<br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام ٠ وبه وجب الإخبار. و السلام. الإمضاء:<br /> <br /> فؤاد زناري.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> 2015ء01ء31 19:14 GMط+00:00 صام Mاتهيو :<br /> <br /> <br /> <br /> أحيطكم بصارح العبارة الصادقة و الوفية للإمتنان لكم بمنتهى الصدق و التقدير و الإحترام التام، و مادمت أثيق في كل مسار رهاناتكم الموثوق بها بمنتهى تمام الكمال، أنني أصبحت أشبه بقبر متحرك مجرد من كرامة إنسانيتي و ملطخ بألعن و أشرس و أذحر ممارسات و كل أشكال إقصاء و تهميش و تظليم و قهري و عزلي و نسياني بأقبر كل وسائل جرد و تجريد كائن الإنسان و نفيي في أتيه متاهات تفاهات الإقصاء و التهميش و نبذي حتى الموت المؤبد و رميي في نسي النسيان التظليمي المستبد و الصِّرف ، حيث جسدي ذمر و خرب و تحول إلى أشبه بجثة متحركة أزكم من روائح زكامية نتنة حمولات نعوش قبور سنوات الجمر و الرصاص الماضية، حيث لا آذان صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة و لا حياة لمن تنادي و أنا عانيت و لازلت أعاني من أسم مركبت سموم كل أشكال و أساليب متف مخلفات التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي و أجرم و أشرس الخروقات الطبية آ المتوحشة و المفترسة حد الموت المؤبد و كل وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المسعورة و المفترسة و التي لاحقتها و لازلت تُمارس علي بمنتهى الظلم و الإبادة و التظليم و القمع و القهر و التضييع المستبد و المتسلط من طرف كل مدراء و أعوان المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم ،<br /> <br /> أزيد من 10000 درهم منذ صيف سنة 2008 إلى حدود سنة 2011 م و باستئصال<br /> <br /> عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة بمدينة ورزازات جنوب المغرب و حرماني<br /> <br /> من استعمال الماء لمدة تقرب أزيد من 4 سنوات خلت كلها جعافا حتى أصبحت<br /> <br /> ملطخا بركام الأوساخ النتنة، ملابسي صارت جد قذرة و جسدي أصابته أقذر<br /> <br /> روائح زكامية النتنة الخانقة و تولدت الجرذان و الصراصير و النمل و جُعِل<br /> <br /> من كل غرف منزلنا ملأى بركام الأزبال و ماهي اليوم سوى فضاء مفعم حتى<br /> <br /> الرأس بأسم مكونات الأزبال و الأوساخ النتنة ، علاوة لقد تم إرجاع عداد<br /> <br /> الماء سنة 2012 م، و بمجرد و أن مضت زهاء 6 أشهر تعمد كل أعوان و مدراء<br /> <br /> المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب و الكهرباء بإجباري على آداء<br /> <br /> أزيد من 150 درهم للفاتورة الواحدة و لمرات عديدة و بالظبط منذ سنة 2013<br /> <br /> م حتى اليوم؛ تآمروا علي بأشرس و أمحق و أذحر.........كل وسائل تملص الغش<br /> <br /> و التلاعب المستدحش و المسعور بمنتهى جنون الإرتياب ، بإجباري بالقوة على<br /> <br /> آداء أثمنة جد خيالية تعادل أزيد من 11000 درهم في امتداد أزيد من 7<br /> <br /> سنوات مضت حتى الآن و لازال كل من أعوان و مدراء المكتب الوطني الإقليمي<br /> <br /> للماء الصالح للشرب و الكهرباء، يضخموا في كل أشطر آداء أثمنة بغلاء حد<br /> <br /> الرتابة الوقحة و جبروتية جد محيونة منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم٠<br /> <br /> أطالبكم برفع جبر الضرر مع إنصافي. و تقبلوا فائق التقدير و الإحترام.<br /> <br /> علاوة على ملف الموظف الذي تم الكشف عن جميع الإختلالات في ميزانية<br /> <br /> الصيانة بمديرية الصحة بأكادير ، و التي من خلالها قررت لجنة المفتشية<br /> <br /> العامة لوزارة الصحة بقرار توقيفه بدافع أن اسمه ورد في التحقيقات التي<br /> <br /> بشرتها قبل 3 أسابيع في جميع صفقات صيانة المعدات الطبية و تجهيزات<br /> <br /> المختبرات عبر تراب الجهة، و كذلك بعض الأقاليم الجنوبية، هناك ؛ ركام من<br /> <br /> آلاف ملفات الإجرام المالي و البشري و المهني بأسم مركبات سموم مختلف كل<br /> <br /> أشكال و أساليب التعذيب الجسدي و وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المتوحشة و الخروقات الطبية المفترسة و التي مُرِست علي أنا<br /> <br /> السيد فؤاد زناري الحامل للبطاقة الوطنية تحت رقم P122558 ، وُلِدتُ<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب سنة 1972 م ، أحيطكم علما أن جسدي و عقلي<br /> <br /> مُرِست عليهما أجرم الخروقات الطبية المتوحشة و المفترسة و أشرس كل أشكال<br /> <br /> أساليب التعذيب المسعورة و ألعن وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> الميؤوس و المشؤوم منها ، و ذلك بتآمر كل سلطات و أجهزة جهاز المخزن<br /> <br /> المغربي المغضوب عليها إلى يوم الدين ، حيث تم تطويقي بأسم مركبات سموم<br /> <br /> القمع و القهر و التضييع المستبدة و البائدة بالزج التعسفي بي إلى مخافر<br /> <br /> الشرطة القضائية الإقليمية بورزازات و تسديد لطمات و ركلات و صفعات كل<br /> <br /> رجالات الأمن الوطني و كل رجال المطافئ حتى الموت المؤبد و كذا حتى أبشع<br /> <br /> درجات حالات الإصابة بالقتل في الحين و زد على ذلك أنهم كانوا يرتمون علي<br /> <br /> بأظلم طرق الإرتماأت السلطوية الجائرة حد الموت حينما و كلما و حيثما<br /> <br /> كنت ذاهباو عائدا من ثانوية ولي العهد الأمير سيدي محمد بذات المدينة و<br /> <br /> الزج بي إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات منذ سنة 1989 م حتى سنة 1999 م٠ هنا، تتصاعد شائكة كل<br /> <br /> ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي، المتلفعين و اللذين حاولوا قتلي و<br /> <br /> القضاء على نحبي بأشرس أفعال الإجرام اللاقانوني و اللامشروع الصِّرف<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب مارسوا علي أشرس و أجرم و ألعن كل أشكال أساليب التعذيب الجسدي<br /> <br /> المتوحشة و مختلف وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و<br /> <br /> ركام العديد من كل الخروقات الطبية المسعورة عن مقصد قتلي و تقبيري<br /> <br /> بمنتهى تمام الكمال منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2014 م، حيث كانوا<br /> <br /> يتآمرون مع كل السلطات المخزنية الإقليمية من كل رجالات الأمن الوطني و<br /> <br /> الوقاية المدنية و كل رؤساء و عمال و شيوخ و قواد و كل رجالات القوات<br /> <br /> المساعدة الإقليمية بأظلم و أخبث و أسوإ ممارسات القمع و القهر و التضييع<br /> <br /> المؤبدة حتى الموت و ذلك بتشديد الحصار الجائر المتوحش علي كلما أردت<br /> <br /> الذهاب إلى ثانوية الأمير سيدي محمد آنذاك إبان سنوات طلقات الجمر و<br /> <br /> الرصاص الماضية و ذلك بالإرتماء المسعور علي و الزج بي إلى المخفر<br /> <br /> المركزي للسلطة القضائية بمدينة ورزازات و المحادي لمصلحة رجال المطافئ<br /> <br /> الإقليمية فيُمطروني و ينهلون علي بركلاتهم و صفعاتهم و لطماتهم الجحيمية<br /> <br /> حتى أحيانا أخوط في ملابسي و أتبول حتى الغثيان و زد على ذلك ممارساتهم<br /> <br /> المتوحشة و المتلفعة حتى يكاد يغمى علي و حين يشتد بي خناقهم الجهنمي<br /> <br /> يرسلوني مباشرة إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية الإقليمية<br /> <br /> سيدي حساين بناصر لتتم و بعجالة إفعامي بقرابة أزيد من 8 إلى 10 حقن من<br /> <br /> كل أسم مركبات سموم التخذير السامة القاتلة في الحين بالإظافة إلى أزيد<br /> <br /> من 40 إلى 60 قرصا من كل أنواع أقراص المخذرات المهلوسة المدورة لذماغي<br /> <br /> حتى أصبت أزيد من 10 مرات خلت كلها جعافا بالدرجة الرابعة من التخذير و<br /> <br /> البنج السامين فرسلوني إلى بيت الإنعاش بحيث تم تجويعي حتى لحق جسدي<br /> <br /> تجفيف حاد حتى الموت السريري في الحين ٠ علاوة، لقد كانوا يمارسون علي<br /> <br /> أذم و أذل ممارسات الشذوذ الجنسي المستدحشة منذ بلوغي سم 16 سنة حتى<br /> <br /> اليوم، عمري يكاد يقترب من 42 سنة ، بجسد مخرب و مفعم بأسم مكونات<br /> <br /> التخذير القاتلة و ثيابي متسخة و ممتلئة بأزكم الروائح النتنة و صرت أشبه<br /> <br /> بكائن ميت مهدور في أتيه متاهات الإقصاء و التهميش و النبذ المنفية و<br /> <br /> كأنني اقترفت أشرس الجرائم الشنيعة النكراء ضد البشرية جمعاء، بيدئذ كنت<br /> <br /> من ألمع تلاميذ جيل 70 و من أجود لاعبي كرة السلة و بطلا إقليميا للعبة<br /> <br /> كرة الطاوُلة بالجهة الجنوبية و لم أقترف أي فعل من الإغتصاب و الإخلال<br /> <br /> بالنظام العام ، كنت ذو سلوك جد متخلق و ذو خصال حميدة منذ دخولي المدرسة<br /> <br /> الإبتدائية سنة 1978 م إلى حدود سنة 1989 م، هي السنة بالظبط و التي من<br /> <br /> خلالها خربت و ذمرت كل آمال و أمنيات حياتي ليجعلوا منها كلا من رجالات<br /> <br /> السلطة القضائية و التنفيذية و حتى التشريعية الإقليمية بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب، سوى الذمار الشامل الجائر الأجرم مما مُرِس على أولائك<br /> <br /> اللذين رعدوا و حاولوا زعزعة أعتى أجهزة الجهاز المغربي الحديدي الأشد<br /> <br /> مضاضة من حد السيوف المهندة التي نُهِلت على منتوجات مشاريع أموات موتى<br /> <br /> سجن تازمامارت بأحد ضواحي مدينة ورزازات المنفية و المقبرة آنذاك من طرف<br /> <br /> أجهزة جهاز السلطة القضائية المسعورة و المفترسة الأشد افتراسا من قواطع<br /> <br /> أنياب نسل أسود أسد جبال الأطلس الجائعة٠ أنا لم أكن سياسيا و لا مناضلا<br /> <br /> بل كنت مجرد مواطن أنحذر من عائلة فقيرة نعتاش على العراك اليومي المرير<br /> <br /> المغلف بكلما ضحى به أبي السيد محمد زناري الذي اشتغل طباخا رئيسيا بنفس<br /> <br /> المصحة فكان يعمل ليل صباح و على مدار أزيد من 40 سنة من الأعمال<br /> <br /> الإنسانية الصادقة و المخلصة لله و للملك و للوطن فكان يعمل حتى طيلة<br /> <br /> أيام نهاية الأسبوع منذ سنوات الخمسينيات من القرن الماضي حتى وافته<br /> <br /> المنية سنة 2005 م ، تاركا وراء رحيله ، ابنا آخر و من جنس آخر أنا السيد<br /> <br /> فؤاد زناري؛ أشبه، اليوم بحمولات نعش قبر متحرك مجرد من أبسط بصيص حقوق<br /> <br /> الإنسان الآملة ؛ أصبحت منبوذا من طرف كل أفراد عائلتي و حتى أقارب<br /> <br /> الجوار الغاذر مرمي في أذل و أهون متاهات عباءة الجنون المتبلسة لا آذان<br /> <br /> صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة حيث لا حياة لمن تنادي وسط واقع بلدة جريحة<br /> <br /> أليمة لا ترحم.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> بالإظافة و ليكن في علمكم أن كلا من أعوان و مدراء المكتب الوطني<br /> <br /> الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات ؛ منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> اليوم؛ 2014 م، أمطروني ولازالوا يُمطروني بآداء ركام الأثمنة الصاروخية<br /> <br /> حيث أجبروني على آداء أزيد من 10000 درهم مع اجتثاث و استئصال عداد ماء<br /> <br /> منزلنا لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من استعمال الماء زهاء أزيد من<br /> <br /> 6 سنوات مضت من الآن دون قيامهم بأية محاولة بحث و ذكل بالقوة المتسلطة و<br /> <br /> الجائرة التظليمية المتوحشة الصِّرفة كانوا يستأصلون و يجتثون عداد ماء<br /> <br /> منزلي و لم أعد أعرف ثقافة استعمال الماء حتى أصبح و لازالت كل غرف<br /> <br /> المنزل ممتلئة بالجرذان و الصراصير و النمل و الذباب الأزرق و بأزكم<br /> <br /> روائح زكامية الأزبال النتنة و الله ثم و الله عز جلاله لو ذمت كل دبور<br /> <br /> أفراد أسر و عائلات أجهزة جهاز وثني الأفسق حتى القلب و أحرقته بأذمر<br /> <br /> مركبات سموم الفناء المؤبدة لكان أخير و لكنني و لغاية الأسف السديد أن<br /> <br /> صلب قضيب أبي لمن نسل الأب القضيبي الجنوبي الأصول التي أحبت و لازلت تحب<br /> <br /> أكل اللحوم المملحة و ليس إلا. إن أكبر خطأ ارتكبته في حياتي ككل أنني<br /> <br /> قرأت ، لو كنت تاجرا للمخذرات أو مرسولا للحب الجنسي الشاذ لكنت مستوزرا<br /> <br /> أحد فضاأت ابتياع كرامة الإنسان المتخلقة باستشراء لباس السلطة المستبدة<br /> <br /> و البائدة و لأدوس ؛ اليوم على إست الأسوار المبلطة المختمرة بأزكم روائح<br /> <br /> مركبات المدام و الأوساك و افتعال الترف الفاحش لكان أرقى.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> ما أطالب به سوى أن ينتقم الحق سبحانه و تعالى بألعن ما في لعناته<br /> <br /> الجحيمية و من أسم كل أشكال مكونات الأورام الخبيثة و التي لا ينفع معها<br /> <br /> أي علاج و أي شفاء و أن يجعل من كلما ساهم و أسهم في تذمير و بعثرت تضييع<br /> <br /> حياتي؛ سوى أخزى ما في ألعن خزيه لكل أفراد أباء و أمهات أسر و عائلات كل<br /> <br /> أجهزة جهاز المخزن المغربي المستبد و الجائر البائد و أن يلحقهم بجزاء<br /> <br /> السعير تحت أسفل درك النار إلى أبد الآبدين. آمين و كفى بالله خير<br /> <br /> المنتقمين شهيدا و وكيلا. و كفى.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام و به وجب الإخبار و السلام.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> الإمضاء:<br /> <br /> <br /> <br /> فؤاد زناري.<br /> <br /> <br /> <br /> ملاحظة جد هامة:<br /> <br /> <br /> <br /> إنني أسكن بمدينة ورزازات جنوب المغرب قرابة 42<br /> <br /> سنة منذ ولادتي سنة 1972 م إلى حدود اليوم؛ 2014 م، أحيطكم علما و بصارح<br /> <br /> العبارة أن كلا من سلطات المخزن المغربي من كل رجالات الشرطة القضائية و<br /> <br /> رجال المطافئ و القوات المساعدة و الدرك و كل عمال و قواد و شيوخ و أعوان<br /> <br /> المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات جنوب المغرب و زد على ذلك كل<br /> <br /> ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي المصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين<br /> <br /> بناصر و كل أعوان و مدراء المكتب الوطني للماء الصالح للشرب و الكهرباء<br /> <br /> بالإظافة إلى كل مسؤولي و رؤساء و مدراء...............المركز السنيمائي<br /> <br /> الدولي الوطني الإقليمي بمدينة ورزازات جنوب المغرب ، اقترفوا ركام<br /> <br /> الآلاف من كل ممارسات الإجرام المالية و البشرية و المهنية و اختلسوا<br /> <br /> ملايين الدراهم و الأموال الطائلة حيث نهبوا و سلبوا و سرقوا و قتلوا و<br /> <br /> ذبحوا........................................ و قاموا ولازالوا يمارسون<br /> <br /> أشرس و أفظع و ألعن و أجرم ممارسات تملص الغش و السرقات الموصوفة و<br /> <br /> انتهاك و اختلاس ركام ملايين الدراهم و تبييضها و الإتجار بآلاف جميع<br /> <br /> الأعضاء البشرية النبيلة و الريفة كالكلى و الكبد و القلب و الدماء<br /> <br /> المغلفة بالبلاستيكا و تهريبها للبنك الدولي لتخزينها و خزنها بالعاصمة<br /> <br /> جنيف بسويسرا منذ بداية الثمانينيات من القرن الماضي إلى حدود اليوم؛ سنة<br /> <br /> 2014 م ، بالإظافة إلى أزيد من 15000000 ، مليون درهم تم اختلاسها من طرف<br /> <br /> كل أعوان و مدير المحجوبي بإدارة المدرسة الفندقية و السياحة بمدينة<br /> <br /> ورزازات ما بين سنة 1988 إلى حدود سنة 1994 و ذلك بمساعدة كل من السادة،<br /> <br /> الرئيس العام للخدمات السيد عبد الواحد و المقتصد العام و زد على ذلك<br /> <br /> ركام المئات من الشواهد المدرسية و الدبلومات المزورة و المموهة<br /> <br /> باحترافية جد فائقة الإمتيازات ، و كذا اقترفت من طرف كل من السادة ،<br /> <br /> الخدليو أشطو أستاذي تلقين فنون المطعم و الحارس العام<br /> <br /> للداخلية......................<br /> <br /> ............... اقترفوا أفظع ممارسات<br /> <br /> الإغتصابات الجنسية الشاذة و المحيونة على العديد من تلميذات المدرسة<br /> <br /> الفنذقية و السياحة بمدينة ورزازات و لازالوا يختلسون و ينهبون و<br /> <br /> يغتصبون..............بكامل الحرية منذ سنة 1988 م إلى حدود اليوم؛ 2014<br /> <br /> م.علاوة ، و ليكن في علمكم أن كلا من أعوان و مدراء المكتب الوطني<br /> <br /> الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات ؛ منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> اليوم؛ 2014 م، أمطروني ولازالوا يُمطروني بآداء ركام الأثمنة الصاروخية<br /> <br /> حيث أجبروني على آداء أزيد من 10000 درهم مع اجتثاث و استئصال عداد ماء<br /> <br /> منزلنا لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من استعمال الماء زهاء أزيد من<br /> <br /> 6 سنوات مضت من الآن دون قيامهم بأية محاولة بحث و ذكل بالقوة المتسلطة و<br /> <br /> الجائرة التظليمية المتوحشة الصِّرفة كانوا يستأصلون و يجتثون عداد ماء<br /> <br /> منزلي و لم أعد أعرف ثقافة استعمال الماء حتى أصبح و لازالت كل غرف<br /> <br /> المنزل ممتلئة بالجرذان و الصراصير و النمل و الذباب الأزرق و بأزكم<br /> <br /> روائح زكامية الأزبال النتنة و الله ثم و الله عز جلاله لو ذمت كل دبور<br /> <br /> أفراد أسر و عائلات أجهزة جهاز وثني الأفسق حتى القلب و أحرقته بأذمر<br /> <br /> مركبات سموم الفناء المؤبدة لكان أخير و لكنني و لغاية الأسف السديد أن<br /> <br /> صلب قضيب أبي لمن نسل الأب القضيبي الجنوبي الأصول التي أحبت و لازلت تحب<br /> <br /> أكل اللحوم المملحة و ليس إلا. إن أكبر خطأ ارتكبته في حياتي ككل أنني<br /> <br /> قرأت ، لو كنت تاجرا للمخذرات أو مرسولا للحب الجنسي الشاذ لكنت مستوزرا<br /> <br /> أحد فضاأت ابتياع كرامة الإنسان المتخلقة باستشراء لباس السلطة المستبدة<br /> <br /> و البائدة و لأدوس ؛ اليوم على إست الأسوار المبلطة المختمرة بأزكم روائح<br /> <br /> مركبات المدام و الأوساك و افتعال الترف الفاحش.<br /> <br /> <br /> <br /> ما أطالب به سوى أن ينتقم الحق سبحانه و تعالى بألعن ما في لعناته<br /> <br /> الجحيمية و من أسم كل أشكال مكونات الأورام الخبيثة و التي لا ينفع معها<br /> <br /> أي علاج و أي شفاء و أن يجعل من كلما ساهم و أسهم في تذمير و بعثرت تضييع<br /> <br /> حياتي؛ سوى أخزى ما في ألعن خزيه لكل أفراد أباء و أمهات أسر و عائلات كل<br /> <br /> أجهزة جهاز المخزن المغربي المستبد و الجائر البائد و أن يلحقهم بجزاء<br /> <br /> السعير تحت أسفل درك النار إلى أبد الآبدين. آمين و كفى بالله خير<br /> <br /> المنتقمين شهيدا و وكيلا. و كفى.<br /> <br /> <br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام و به وجب الإخبار و السلام.<br /> <br /> <br /> <br /> الإمضاء:<br /> <br /> <br /> <br /> فؤاد زناري.<br /> <br /> خبر جد عاجل، ليكن في علمكم أن الرئيس السابق لِلمجلس الإستشاري لحقوق الإنسان السيد ٱدريس بنزكري راسلني بعجالة للإتصال بفرعه الحقوقي الكائن بمدينة ورزازات نظرا للبعد الجغرافي ؛ تحت رقم ملفي المطلبي 209 للبدء في القيام ببحث أولي ميداني للكشف عن كل رجالات الأمن الوطأحيطكم غاية الصراحة و ما في الأسف المرير الأشد مرارة من أسم مركبات سموم غذر الزمن الضنين بالرجال ؛ لقد سبق لي و أن راسلت مختلف الجمعيات و المنظمات و الهيئات الحقوقية ضد التعذيب بالمغرب عن مقصد رفع جبر الضرر مع إنصافي و ذلك بفتح تحقيق فيما يخص ملفي المطلبي الذي يتعلق بأشرس بأفظع و أسوإ و ألعن و أجرم ممارسات كل أشكال و<br /> <br /> أساليب التعذيب<br /> <br /> الجسدي والنفسي و الروحي، المسعورة و المفترسة و المتوحشة حد الموت<br /> <br /> المؤبد و كذلك أجرم كل وسائل الغلاء الصاروخي في كل فواتير الماء و<br /> <br /> الكهرباء التي مُرِست علي بمنتهى تمام كمال الإجبار الطاغوتي على آداء<br /> <br /> أزيد من 10000 درهم منذ صيف سنة 2008 إلى حدود سنة 2011 م و باستئصال<br /> <br /> عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة بمدينة ورزازات جنوب المغرب و حرماني<br /> <br /> من استعمال الماء لمدة تقرب أزيد من 4 سنوات خلت كلها جعافا حتى أصبحت<br /> <br /> ملطخا بركام الأوساخ النتنة، ملابسي صارت جد قذرة و جسدي أصابته أقذر<br /> <br /> روائح زكامية النتنة الخانقة و تولدت الجرذان و الصراصير و النمل و جُعِل<br /> <br /> من كل غرف منزلنا ملأى بركام الأزبال و ماهي اليوم سوى فضاء مفعم حتى<br /> <br /> الرأس بأسم مكونات الأزبال و الأوساخ النتنة ، علاوة لقد تم إرجاع عداد<br /> <br /> الماء سنة 2012 م، و بمجرد و أن مضت زهاء 6 أشهر تعمد كل أعوان و مدراء<br /> <br /> المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب و الكهرباء بإجباري على آداء<br /> <br /> أزيد من 150 درهم للفاتورة الواحدة و لمرات عديدة و بالظبط منذ سنة 2013<br /> <br /> م حتى اليوم؛ تآمروا علي بأشرس و أمحق و أذحر.........كل وسائل تملص الغش<br /> <br /> و التلاعب المستدحش و المسعور بمنتهى جنون الإرتياب ، بإجباري بالقوة على<br /> <br /> آداء أثمنة جد خيالية تعادل أزيد من 11000 درهم في امتداد أزيد من 7<br /> <br /> سنوات مضت حتى الآن و لازال كل من أعوان و مدراء المكتب الوطني الإقليمي<br /> <br /> للماء الصالح للشرب و الكهرباء، يضخموا في كل أشطر آداء أثمنة بغلاء حد<br /> <br /> الرتابة الوقحة و جبروتية جد محيونة منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم٠<br /> <br /> أطالبكم برفع جبر الضرر مع إنصافي. و تقبلوا فائق التقدير و الإحترام.<br /> <br /> علاوة على ملف الموظف الذي تم الكشف عن جميع الإختلالات في ميزانية<br /> <br /> الصيانة بمديرية الصحة بأكادير ، و التي من خلالها قررت لجنة المفتشية<br /> <br /> العامة لوزارة الصحة بقرار توقيفه بدافع أن اسمه ورد في التحقيقات التي<br /> <br /> بشرتها قبل 3 أسابيع في جميع صفقات صيانة المعدات الطبية و تجهيزات<br /> <br /> المختبرات عبر تراب الجهة، و كذلك بعض الأقاليم الجنوبية، هناك ؛ ركام من<br /> <br /> آلاف ملفات الإجرام المالي و البشري و المهني بأسم مركبات سموم مختلف كل<br /> <br /> أشكال و أساليب التعذيب الجسدي و وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المتوحشة و الخروقات الطبية المفترسة و التي مُرِست علي أنا<br /> <br /> السيد فؤاد زناري الحامل للبطاقة الوطنية تحت رقم P122558 ، وُلِدتُ<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب سنة 1972 م ، أحيطكم علما أن جسدي و عقلي<br /> <br /> مُرِست عليهما أجرم الخروقات الطبية المتوحشة و المفترسة و أشرس كل أشكال<br /> <br /> أساليب التعذيب المسعورة و ألعن وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> الميؤوس و المشؤوم منها ، و ذلك بتآمر كل سلطات و أجهزة جهاز المخزن<br /> <br /> المغربي المغضوب عليها إلى يوم الدين ، حيث تم تطويقي بأسم مركبات سموم<br /> <br /> القمع و القهر و التضييع المستبدة و البائدة بالزج التعسفي بي إلى مخافر<br /> <br /> الشرطة القضائية الإقليمية بورزازات و تسديد لطمات و ركلات و صفعات كل<br /> <br /> رجالات الأمن الوطني و كل رجال المطافئ حتى الموت المؤبد و كذا حتى أبشع<br /> <br /> درجات حالات الإصابة بالقتل في الحين و زد على ذلك أنهم كانوا يرتمون علي<br /> <br /> بأظلم طرق الإرتماأت السلطوية الجائرة حد الموت حينما و كلما و حيثما<br /> <br /> كنت ذاهباو عائدا من ثانوية ولي العهد الأمير سيدي محمد بذات المدينة و<br /> <br /> الزج بي إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات منذ سنة 1989 م حتى سنة 1999 م٠ هنا، تتصاعد شائكة كل<br /> <br /> ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي، المتلفعين و اللذين حاولوا قتلي و<br /> <br /> القضاء على نحبي بأشرس أفعال الإجرام اللاقانوني و اللامشروع الصِّرف<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب مارسوا علي أشرس و أجرم و ألعن كل أشكال أساليب التعذيب الجسدي<br /> <br /> المتوحشة و مختلف وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و<br /> <br /> ركام العديد من كل الخروقات الطبية المسعورة عن مقصد قتلي و تقبيري<br /> <br /> بمنتهى تمام الكمال منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2014 م، حيث كانوا<br /> <br /> يتآمرون مع كل السلطات المخزنية الإقليمية من كل رجالات الأمن الوطني و<br /> <br /> الوقاية المدنية و كل رؤساء و عمال و شيوخ و قواد و كل رجالات القوات<br /> <br /> المساعدة الإقليمية بأظلم و أخبث و أسوإ ممارسات القمع و القهر و التضييع<br /> <br /> المؤبدة حتى الموت و ذلك بتشديد الحصار الجائر المتوحش علي كلما أردت<br /> <br /> الذهاب إلى ثانوية الأمير سيدي محمد آنذاك إبان سنوات طلقات الجمر و<br /> <br /> الرصاص الماضية و ذلك بالإرتماء المسعور علي و الزج بي إلى المخفر<br /> <br /> المركزي للسلطة القضائية بمدينة ورزازات و المحادي لمصلحة رجال المطافئ<br /> <br /> الإقليمية فيُمطروني و ينهلون علي بركلاتهم و صفعاتهم و لطماتهم الجحيمية<br /> <br /> حتى أحيانا أخوط في ملابسي و أتبول حتى الغثيان و زد على ذلك ممارساتهم<br /> <br /> المتوحشة و المتلفعة حتى يكاد يغمى علي و حين يشتد بي خناقهم الجهنمي<br /> <br /> يرسلوني مباشرة إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية الإقليمية<br /> <br /> سيدي حساين بناصر لتتم و بعجالة إفعامي بقرابة أزيد من 8 إلى 10 حقن من<br /> <br /> كل أسم مركبات سموم التخذير السامة القاتلة في الحين بالإظافة إلى أزيد<br /> <br /> من 40 إلى 60 قرصا من كل أنواع أقراص المخذرات المهلوسة المدورة لذماغي<br /> <br /> حتى أصبت أزيد من 10 مرات خلت كلها جعافا بالدرجة الرابعة من التخذير و<br /> <br /> البنج السامين فرسلوني إلى بيت الإنعاش بحيث تم تجويعي حتى لحق جسدي<br /> <br /> تجفيف حاد حتى الموت السريري في الحين ٠ علاوة، لقد كانوا يمارسون علي<br /> <br /> أذم و أذل ممارسات الشذوذ الجنسي المستدحشة منذ بلوغي سم 16 سنة حتى<br /> <br /> اليوم، عمري يكاد يقترب من 42 سنة ، بجسد مخرب و مفعم بأسم مكونات<br /> <br /> التخذير القاتلة و ثيابي متسخة و ممتلئة بأزكم الروائح النتنة و صرت أشبه<br /> <br /> بكائن ميت مهدور في أتيه متاهات الإقصاء و التهميش و النبذ المنفية و<br /> <br /> كأنني اقترفت أشرس الجرائم الشنيعة النكراء ضد البشرية جمعاء، بيدئذ كنت<br /> <br /> من ألمع تلاميذ جيل 70 و من أجود لاعبي كرة السلة و بطلا إقليميا للعبة<br /> <br /> كرة الطاوُلة بالجهة الجنوبية و لم أقترف أي فعل من الإغتصاب و الإخلال<br /> <br /> بالنظام العام ، كنت ذو سلوك جد متخلق و ذو خصال حميدة منذ دخولي المدرسة<br /> <br /> الإبتدائية سنة 1978 م إلى حدود سنة 1989 م، هي السنة بالظبط و التي من<br /> <br /> خلالها خربت و ذمرت كل آمال و أمنيات حياتي ليجعلوا منها كلا من رجالات<br /> <br /> السلطة القضائية و التنفيذية و حتى التشريعية الإقليمية بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب، سوى الذمار الشامل الجائر الأجرم مما مُرِس على أولائك<br /> <br /> اللذين رعدوا و حاولوا زعزعة أعتى أجهزة الجهاز المغربي الحديدي الأشد<br /> <br /> مضاضة من حد السيوف المهندة التي نُهِلت على منتوجات مشاريع أموات موتى<br /> <br /> سجن تازمامارت بأحد ضواحي مدينة ورزازات المنفية و المقبرة آنذاك من طرف<br /> <br /> أجهزة جهاز السلطة القضائية المسعورة و المفترسة الأشد افتراسا من قواطع<br /> <br /> أنياب نسل أسود أسد جبال الأطلس الجائعة٠ أنا لم أكن سياسيا و لا مناضلا<br /> <br /> بل كنت مجرد مواطن أنحذر من عائلة فقيرة نعتاش على العراك اليومي المرير<br /> <br /> المغلف بكلما ضحى به أبي السيد محمد زناري الذي اشتغل طباخا رئيسيا بنفس<br /> <br /> المصحة فكان يعمل ليل صباح و على مدار أزيد من 40 سنة من الأعمال<br /> <br /> الإنسانية الصادقة و المخلصة لله و للملك و للوطن فكان يعمل حتى طيلة<br /> <br /> أيام نهاية الأسبوع منذ سنوات الخمسينيات من القرن الماضي حتى وافته<br /> <br /> المنية سنة 2005 م ، تاركا وراء رحيله ، ابنا آخر و من جنس آخر أنا السيد<br /> <br /> فؤاد زناري؛ أشبه، اليوم بحمولات نعش قبر متحرك مجرد من أبسط بصيص حقوق<br /> <br /> الإنسان الآملة ؛ أصبحت منبوذا من طرف كل أفراد عائلتي و حتى أقارب<br /> <br /> الجوار الغاذر مرمي في أذل و أهون متاهات عباءة الجنون المتبلسة لا آذان<br /> <br /> صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة حيث لا حياة لمن تنادي وسط واقع بلدة جريحة<br /> <br /> أليمة لا ترحم.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> بالإظافة و ليكن في علمكم أن كلا من أعوان و مدراء المكتب الوطني<br /> <br /> الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات ؛ منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> اليوم؛ 2014 م، أمطروني ولازالوا يُمطروني بآداء ركام الأثمنة الصاروخية<br /> <br /> حيث أجبروني على آداء أزيد من 10000 درهم مع اجتثاث و استئصال عداد ماء<br /> <br /> منزلنا لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من استعمال الماء زهاء أزيد من<br /> <br /> 6 سنوات مضت من الآن دون قيامهم بأية محاولة بحث و ذكل بالقوة المتسلطة و<br /> <br /> الجائرة التظليمية المتوحشة الصِّرفة كانوا يستأصلون و يجتثون عداد ماء<br /> <br /> منزلي و لم أعد أعرف ثقافة استعمال الماء حتى أصبح و لازالت كل غرف<br /> <br /> المنزل ممتلئة بالجرذان و الصراصير و النمل و الذباب الأزرق و بأزكم<br /> <br /> روائح زكامية الأزبال النتنة و الله ثم و الله عز جلاله لو ذمت كل دبور<br /> <br /> أفراد أسر و عائلات أجهزة جهاز وثني الأفسق حتى القلب و أحرقته بأذمر<br /> <br /> مركبات سموم الفناء المؤبدة لكان أخير و لكنني و لغاية الأسف السديد أن<br /> <br /> صلب قضيب أبي لمن نسل الأب القضيبي الجنوبي الأصول التي أحبت و لازلت تحب<br /> <br /> أكل اللحوم المملحة و ليس إلا. إن أكبر خطأ ارتكبته في حياتي ككل أنني<br /> <br /> قرأت ، لو كنت تاجرا للمخذرات أو مرسولا للحب الجنسي الشاذ لكنت مستوزرا<br /> <br /> أحد فضاأت ابتياع كرامة الإنسان المتخلقة باستشراء لباس السلطة المستبدة<br /> <br /> و البائدة و لأدوس ؛ اليوم على إست الأسوار المبلطة المختمرة بأزكم روائح<br /> <br /> مركبات المدام و الأوساك و افتعال الترف الفاحش لكان أرقى.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> ما أطالب به سوى أن ينتقم الحق سبحانه و تعالى بألعن ما في لعناته<br /> <br /> الجحيمية و من أسم كل أشكال مكونات الأورام الخبيثة و التي لا ينفع معها<br /> <br /> أي علاج و أي شفاء و أن يجعل من كلما ساهم و أسهم في تذمير و بعثرت تضييع<br /> <br /> حياتي؛ سوى أخزى ما في ألعن خزيه لكل أفراد أباء و أمهات أسر و عائلات كل<br /> <br /> أجهزة جهاز المخزن المغربي المستبد و الجائر البائد و أن يلحقهم بجزاء<br /> <br /> السعير تحت أسفل درك النار إلى أبد الآبدين. آمين و كفى بالله خير<br /> <br /> المنتقمين شهيدا و وكيلا. و كفى.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام و به وجب الإخبار و السلام.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> الإمضاء:<br /> <br /> <br /> <br /> فؤاد زناري.<br /> <br /> <br /> <br /> ملاحظة جد هامة:<br /> <br /> <br /> <br /> إنني أسكن بمدينة ورزازات جنوب المغرب قرابة 42<br /> <br /> سنة منذ ولادتي سنة 1972 م إلى حدود اليوم؛ 2014 م، أحيطكم علما و بصارح<br /> <br /> العبارة أن كلا من سلطات المخزن المغربي من كل رجالات الشرطة القضائية و<br /> <br /> رجال المطافئ و القوات المساعدة و الدرك و كل عمال و قواد و شيوخ و أعوان<br /> <br /> المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات جنوب المغرب و زد على ذلك كل<br /> <br /> ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي المصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين<br /> <br /> بناصر و كل أعوان و مدراء المكتب الوطني للماء الصالح للشرب و الكهرباء<br /> <br /> بالإظافة إلى كل مسؤولي و رؤساء و مدراء...............المركز السنيمائي<br /> <br /> الدولي الوطني الإقليمي بمدينة ورزازات جنوب المغرب ، اقترفوا ركام<br /> <br /> الآلاف من كل ممارسات الإجرام المالية و البشرية و المهنية و اختلسوا<br /> <br /> ملايين الدراهم و الأموال الطائلة حيث نهبوا و سلبوا و سرقوا و قتلوا و<br /> <br /> ذبحوا........................................ و قاموا ولازالوا يمارسون<br /> <br /> أشرس و أفظع و ألعن و أجرم ممارسات تملص الغش و السرقات الموصوفة و<br /> <br /> انتهاك و اختلاس ركام ملايين الدراهم و تبييضها و الإتجار بآلاف جميع<br /> <br /> الأعضاء البشرية النبيلة و الريفة كالكلى و الكبد و القلب و الدماء<br /> <br /> المغلفة بالبلاستيكا و تهريبها للبنك الدولي لتخزينها و خزنها بالعاصمة<br /> <br /> جنيف بسويسرا منذ بداية الثمانينيات من القرن الماضي إلى حدود اليوم؛ سنة<br /> <br /> 2015 م ، بالإظافة إلى أزيد من 15000000 ، مليون درهم تم اختلاسها من طرف<br /> <br /> كل أعوان و مدير المحجوبي بإدارة المدرسة الفندقية و السياحة بمدينة<br /> <br /> ورزازات ما بين سنة 1988 إلى حدود سنة 1994 و ذلك بمساعدة كل من السادة،<br /> <br /> الرئيس العام للخدمات السيد عبد الواحد و المقتصد العام و زد على ذلك<br /> <br /> ركام المئات من الشواهد المدرسية و الدبلومات المزورة و المموهة<br /> <br /> باحترافية جد فائقة الإمتيازات ، و كذا اقترفت من طرف كل من السادة ،<br /> <br /> الخدليو أشطو أستاذي تلقين فنون المطعم و الحارس العام<br /> <br /> للداخلية......................<br /> <br /> ............... اقترفوا أفظع ممارسات<br /> <br /> الإغتصابات الجنسية الشاذة و المحيونة على العديد من تلميذات المدرسة<br /> <br /> الفنذقية و السياحة بمدينة ورزازات و لازالوا يختلسون و ينهبون و<br /> <br /> يغتصبون..............بكامل الحرية منذ سنة 1988 م إلى حدود اليوم؛ 2015<br /> <br /> م.علاوة ، و ليكن في علمكم أن كلا من أعوان و مدراء المكتب الوطني<br /> <br /> الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات ؛ منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> اليوم؛ 2014 م، أمطروني ولازالوا يُمطروني بآداء ركام الأثمنة الصاروخية<br /> <br /> حيث أجبروني على آداء أزيد من 10000 درهم مع اجتثاث و استئصال عداد ماء<br /> <br /> منزلنا لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من استعمال الماء زهاء أزيد من<br /> <br /> 6 سنوات مضت من الآن دون قيامهم بأية محاولة بحث و ذكل بالقوة المتسلطة و<br /> <br /> الجائرة التظليمية المتوحشة الصِّرفة كانوا يستأصلون و يجتثون عداد ماء<br /> <br /> منزلي و لم أعد أعرف ثقافة استعمال الماء حتى أصبح و لازالت كل غرف<br /> <br /> المنزل ممتلئة بالجرذان و الصراصير و النمل و الذباب الأزرق و بأزكم<br /> <br /> روائح زكامية الأزبال النتنة و الله ثم و الله عز جلاله لو ذمت كل دبور<br /> <br /> أفراد أسر و عائلات أجهزة جهاز وثني الأفسق حتى القلب و أحرقته بأذمر<br /> <br /> مركبات سموم الفناء المؤبدة لكان أخير و لكنني و لغاية الأسف السديد أن<br /> <br /> صلب قضيب أبي لمن نسل الأب القضيبي الجنوبي الأصول التي أحبت و لازلت تحب<br /> <br /> أكل اللحوم المملحة و ليس إلا. إن أكبر خطأ ارتكبته في حياتي ككل أنني<br /> <br /> قرأت ، لو كنت تاجرا للمخذرات أو مرسولا للحب الجنسي الشاذ لكنت مستوزرا<br /> <br /> أحد فضاأت ابتياع كرامة الإنسان المتخلقة باستشراء لباس السلطة المستبدة<br /> <br /> و البائدة و لأدوس ؛ اليوم على إست الأسوار المبلطة المختمرة بأزكم روائح<br /> <br /> مركبات المدام و الأوساك و افتعال الترف الفاحش.<br /> <br /> <br /> <br /> ما أطالب به سوى أن ينتقم الحق سبحانه و تعالى بألعن ما في لعناته<br /> <br /> الجحيمية و من أسم كل أشكال مكونات الأورام الخبيثة و التي لا ينفع معها<br /> <br /> أي علاج و أي شفاء و أن يجعل من كلما ساهم و أسهم في تذمير و بعثرت تضييع<br /> <br /> حياتي؛ سوى أخزى ما في ألعن خزيه لكل أفراد أباء و أمهات أسر و عائلات كل<br /> <br /> أجهزة جهاز المخزن المغربي المستبد و الجائر البائد و أن يلحقهم بجزاء<br /> <br /> السعير تحت أسفل درك النار إلى أبد الآبدين. آمين و كفى بالله خير<br /> <br /> المنتقمين شهيدا و وكيلا. و كفى.<br /> <br /> <br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام و به وجب الإخبار و السلام.<br /> <br /> <br /> <br /> الإمضاء:<br /> <br /> <br /> <br /> فؤاد زناري.<br /> <br /> خبر جد عاجل، ليكن في علمكم أن الرئيس السابق لِلمجلس الإستشاري لحقوق الإنسان السيد ٱدريس بنزكري راسلني بعجالة للإتصال بفرعه الحقوقي الكائن بمدينة ورزازات نظرا للبعد الجغرافي ؛ تحت رقم ملفي المطلبي 209 للبدء في القيام ببحث أولي ميداني للكشف عن كل رجالات الأمن الوطني و الوقاية المدنية و القوات المساعدة و كل رؤساء و أعوان و عمال و شيوخ و قواد المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات و كل ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب، الذين مارسوا و لازالوا يمارسون علي أشرس كل أشكال التعذيب الجسدي المفترسة و وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المسعورة و أجرم الخروقات الطبية المتوحشة منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم؛ 2015م ، لقد أصبت بإعاقة جسدية جد مزمنة و ذماغي أصبح مُغسَّلا و صرت مبتورا و معزولا و مهمشا و منفيا في أنبذ ما في إقصائي المؤبد ؛ حيث لا قلوب رحمة عطوفة و لا آذان صائغة؛ حيث لا حياة لمن تنادي٠ لقد بلغ السيل الزبى؛ أطالبكم غاية الرجاء أن تسرعوا في فتح تحقيق قانوني و شرعي بغية رفع جبر الضرر مع إنصافي و بعدم الإفلات من العقاب بناأ على توصيات هيئة الإنصاف و المصالحة.<br /> <br /> <br /> <br /> ثانية، تقبلوا فائق التقدير و الإحترام ٠<br /> <br /> وبه وجب الإخبار.<br /> <br /> <br /> <br /> و السلام.<br /> <br /> <br /> <br /> الإمضاء:<br /> <br /> <br /> <br /> فؤاد زناري٠<br /> <br /> <br /> <br /> ليكن في علمكم أنني المسمى فؤاد زناري و الحامل للبطاقة الوطنية رقم P1224558 و المزداد بتاريخ 26/02/1972 بمدينة ورزازات جنوب المغرب، قد مرست علي أشرس و ألعن و أسوإ و أذحر كل أشكال و أساليب التعذيب الجسدي المتوحشة و مختلف وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و أجرم الخروقات الطبية المسعورة و القاتلة المذبحة لجسدي الذي أحقن بأزيد من 8 إلى 10 حقن من كل أسم ممركبات سموم المخذرات القاتلة في الحية حد الموت و هي أزيد من 10 محاولات عقوبة الإعدام البائدة و المستبدة الصِّرفة و التي مرست علي بمنتهى الظلم المعدوم عن مقصد قتلي و تقبيري من طرف التآمر المخزني الظالم غاية الظلم المتلفع مع كل ممرضي و ممرضات و أطباء المصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989م إلى حدود اليوم 2014 م و بالظبط منذ بلوغي سن 16 إلى حدود اليوم و عمري يقترب من سن 42 حولا. بالإظافة إلى ألعن و أسأم مختلف ممارسات الشذوذ الجنسي المحيونة و التي مارسوها علي كل ممرضي قسم الأمراض العقلية بذات المصحة عند منتصف الليل وقتئذ يحقنوني بأزيد من 10 حقن من كل أنواع المخذرات السامة و المنومة حد السبات الكلي و إجباري بالقوة المستبدة الظالمة على ٱبتلاع أزيد من 40 إلى 60 قرصا من كل أشكال المهلوسات المتقادمة علاوة على ذلك فكانوا يسيجوني بالحبال المؤبدة و الخانقة حد احتضاري الموت لأزيد من 10 محاولات الإعدام الإجرامي المتوحش إلى درجة أنني كنت أغوط و أتبول على فراش النوم قرابة 3 أيام متتالية حيث أزكم روائح زكامية النتنة الجاثمة٠<br /> <br /> <br /> <br /> بالإظافة ، أن هناك ركام المئات من الضحايا الأطفال و الشباب المرضى أمثال بوعلي ، عبد الجليل ، إكن ................................إلخ، و الذين قتلوا و قبروا بأجرم مختلف ممارسات القتل التعسفي الظالم و الخروقات الطبية المتوحشة الصِّرفة التي مُرِست عليهم بمنتهى تمام الحرية٠ و الطامة الكبرى أن كل أجهزة جهاز المخزن من كل رجالات الأمن الوطني و الوقاية المدنية و كل رؤساء و قواد و شيوخ و عمال و أعوان المجلس البلدي و عمالة ورزازات جنوب المغرب أنالأغلبية الساحقة منهم تقاعدوا و أفلتوا من العقاب و أغلبهم اليوم لازالوا يعملون بذات المصحة الإستشفائية ، حيث لازالوا يقترفون العديد من أجرم و أذحر و أذبح الخروقات الطبية الظالمة بتعذيب و قتل و تقبير ركام الآلاف من المرضى الأطفال و الشباب اليافع بسرية لا يقبل العقل تصديقها نهائيا منذ سنة 1970م حتى اليوم 2015م.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> لذى و أحيطكم ثانية و غاية الصراحة و ما في الأسف المرير الأشد مرارة من أسم مركبات سموم غذر الزمن الضنين بالرجال ؛ لقد سبق لي و أن راسلت مختلف الجمعيات و المنظمات و الهيئات الحقوقية ضد التعذيب بالمغرب عن مقصد رفع جبر الضرر مع إنصافي و ذلك بفتح تحقيق فيما يخص ملفي المطلبي الذي يتعلق بأشرس بأفظع و أسوإ و ألعن و أجرم ممارسات كل أشكال و<br /> <br /> أساليب التعذيب<br /> <br /> الجسدي والنفسي و الروحي، المسعورة و المفترسة و المتوحشة حد الموت<br /> <br /> المؤبد و كذلك أجرم كل وسائل الغلاء الصاروخي في كل فواتير الماء و<br /> <br /> الكهرباء التي مُرِست علي بمنتهى تمام كمال الإجبار الطاغوتي على آداء<br /> <br /> أزيد من 10000 درهم منذ صيف سنة 2008 إلى حدود سنة 2011 م و باستئصال<br /> <br /> عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة بمدينة ورزازات جنوب المغرب و حرماني<br /> <br /> من استعمال الماء لمدة تقرب أزيد من 4 سنوات خلت كلها جعافا حتى أصبحت<br /> <br /> ملطخا بركام الأوساخ النتنة، ملابسي صارت جد قذرة و جسدي أصابته أقذر<br /> <br /> روائح زكامية النتنة الخانقة و تولدت الجرذان و الصراصير و النمل و جُعِل<br /> <br /> من كل غرف منزلنا ملأى بركام الأزبال و ماهي اليوم سوى فضاء مفعم حتى<br /> <br /> الرأس بأسم مكونات الأزبال و الأوساخ النتنة ، علاوة لقد تم إرجاع عداد<br /> <br /> الماء سنة 2012 م، و بمجرد و أن مضت زهاء 6 أشهر تعمد كل أعوان و مدراء<br /> <br /> المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب و الكهرباء بإجباري على آداء<br /> <br /> أزيد من 150 درهم للفاتورة الواحدة و لمرات عديدة و بالظبط منذ سنة 2013<br /> <br /> م حتى اليوم؛ تآمروا علي بأشرس و أمحق و أذحر.........كل وسائل تملص الغش<br /> <br /> و التلاعب المستدحش و المسعور بمنتهى جنون الإرتياب ، بإجباري بالقوة على<br /> <br /> آداء أثمنة جد خيالية تعادل أزيد من 11000 درهم في امتداد أزيد من 7<br /> <br /> سنوات مضت حتى الآن و لازال كل من أعوان و مدراء المكتب الوطني الإقليمي<br /> <br /> للماء الصالح للشرب و الكهرباء، يضخموا في كل أشطر آداء أثمنة بغلاء حد<br /> <br /> الرتابة الوقحة و جبروتية جد محيونة منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم٠<br /> <br /> أطالبكم برفع جبر الضرر مع إنصافي. و تقبلوا فائق التقدير و الإحترام.<br /> <br /> علاوة على ملف الموظف الذي تم الكشف عن جميع الإختلالات في ميزانية<br /> <br /> الصيانة بمديرية الصحة بأكادير ، و التي من خلالها قررت لجنة المفتشية<br /> <br /> العامة لوزارة الصحة بقرار توقيفه بدافع أن اسمه ورد في التحقيقات التي<br /> <br /> بشرتها قبل 3 أسابيع في جميع صفقات صيانة المعدات الطبية و تجهيزات<br /> <br /> المختبرات عبر تراب الجهة، و كذلك بعض الأقاليم الجنوبية، هناك ؛ ركام من<br /> <br /> آلاف ملفات الإجرام المالي و البشري و المهني بأسم مركبات سموم مختلف كل<br /> <br /> أشكال و أساليب التعذيب الجسدي و وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المتوحشة و الخروقات الطبية المفترسة و التي مُرِست علي أنا<br /> <br /> السيد فؤاد زناري الحامل للبطاقة الوطنية تحت رقم P122558 ، وُلِدتُ<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب سنة 1972 م ، أحيطكم علما أن جسدي و عقلي<br /> <br /> مُرِست عليهما أجرم الخروقات الطبية المتوحشة و المفترسة و أشرس كل أشكال<br /> <br /> أساليب التعذيب المسعورة و ألعن وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> الميؤوس و المشؤوم منها ، و ذلك بتآمر كل سلطات و أجهزة جهاز المخزن<br /> <br /> المغربي المغضوب عليها إلى يوم الدين ، حيث تم تطويقي بأسم مركبات سموم<br /> <br /> القمع و القهر و التضييع المستبدة و البائدة بالزج التعسفي بي إلى مخافر<br /> <br /> الشرطة القضائية الإقليمية بورزازات و تسديد لطمات و ركلات و صفعات كل<br /> <br /> رجالات الأمن الوطني و كل رجال المطافئ حتى الموت المؤبد و كذا حتى أبشع<br /> <br /> درجات حالات الإصابة بالقتل في الحين و زد على ذلك أنهم كانوا يرتمون علي<br /> <br /> بأظلم طرق الإرتماأت السلطوية الجائرة حد الموت حينما و كلما و حيثما<br /> <br /> كنت ذاهباو عائدا من ثانوية ولي العهد الأمير سيدي محمد بذات المدينة و<br /> <br /> الزج بي إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات منذ سنة 1989 م حتى سنة 1999 م٠ هنا، تتصاعد شائكة كل<br /> <br /> ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي، المتلفعين و اللذين حاولوا قتلي و<br /> <br /> القضاء على نحبي بأشرس أفعال الإجرام اللاقانوني و اللامشروع الصِّرف<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب مارسوا علي أشرس و أجرم و ألعن كل أشكال أساليب التعذيب الجسدي<br /> <br /> المتوحشة و مختلف وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و<br /> <br /> ركام العديد من كل الخروقات الطبية المسعورة عن مقصد قتلي و تقبيري<br /> <br /> بمنتهى تمام الكمال منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2014 م، حيث كانوا<br /> <br /> يتآمرون مع كل السلطات المخزنية الإقليمية من كل رجالات الأمن الوطني و<br /> <br /> الوقاية المدنية و كل رؤساء و عمال و شيوخ و قواد و كل رجالات القوات<br /> <br /> المساعدة الإقليمية بأظلم و أخبث و أسوإ ممارسات القمع و القهر و التضييع<br /> <br /> المؤبدة حتى الموت و ذلك بتشديد الحصار الجائر المتوحش علي كلما أردت<br /> <br /> الذهاب إلى ثانوية الأمير سيدي محمد آنذاك إبان سنوات طلقات الجمر و<br /> <br /> الرصاص الماضية و ذلك بالإرتماء المسعور علي و الزج بي إلى المخفر<br /> <br /> المركزي للسلطة القضائية بمدينة ورزازات و المحادي لمصلحة رجال المطافئ<br /> <br /> الإقليمية فيُمطروني و ينهلون علي بركلاتهم و صفعاتهم و لطماتهم الجحيمية<br /> <br /> حتى أحيانا أخوط في ملابسي و أتبول حتى الغثيان و زد على ذلك ممارساتهم<br /> <br /> المتوحشة و المتلفعة حتى يكاد يغمى علي و حين يشتد بي خناقهم الجهنمي<br /> <br /> يرسلوني مباشرة إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية الإقليمية<br /> <br /> سيدي حساين بناصر لتتم و بعجالة إفعامي بقرابة أزيد من 8 إلى 10 حقن من<br /> <br /> كل أسم مركبات سموم التخذير السامة القاتلة في الحين بالإظافة إلى أزيد<br /> <br /> من 40 إلى 60 قرصا من كل أنواع أقراص المخذرات المهلوسة المدورة لذماغي<br /> <br /> حتى أصبت أزيد من 10 مرات خلت كلها جعافا بالدرجة الرابعة من التخذير و<br /> <br /> البنج السامين فرسلوني إلى بيت الإنعاش بحيث تم تجويعي حتى لحق جسدي<br /> <br /> تجفيف حاد حتى الموت السريري في الحين ٠ علاوة، لقد كانوا يمارسون علي<br /> <br /> أذم و أذل ممارسات الشذوذ الجنسي المستدحشة منذ بلوغي سم 16 سنة حتى<br /> <br /> اليوم، عمري يكاد يقترب من 42 سنة ، بجسد مخرب و مفعم بأسم مكونات<br /> <br /> التخذير القاتلة و ثيابي متسخة و ممتلئة بأزكم الروائح النتنة و صرت أشبه<br /> <br /> بكائن ميت مهدور في أتيه متاهات الإقصاء و التهميش و النبذ المنفية و<br /> <br /> كأنني اقترفت أشرس الجرائم الشنيعة النكراء ضد البشرية جمعاء، بيدئذ كنت<br /> <br /> من ألمع تلاميذ جيل 70 و من أجود لاعبي كرة السلة و بطلا إقليميا للعبة<br /> <br /> كرة الطاوُلة بالجهة الجنوبية و لم أقترف أي فعل من الإغتصاب و الإخلال<br /> <br /> بالنظام العام ، كنت ذو سلوك جد متخلق و ذو خصال حميدة منذ دخولي المدرسة<br /> <br /> الإبتدائية سنة 1978 م إلى حدود سنة 1989 م، هي السنة بالظبط و التي من<br /> <br /> خلالها خربت و ذمرت كل آمال و أمنيات حياتي ليجعلوا منها كلا من رجالات<br /> <br /> السلطة القضائية و التنفيذية و حتى التشريعية الإقليمية بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب، سوى الذمار الشامل الجائر الأجرم مما مُرِس على أولائك<br /> <br /> اللذين رعدوا و حاولوا زعزعة أعتى أجهزة الجهاز المغربي الحديدي الأشد<br /> <br /> مضاضة من حد السيوف المهندة التي نُهِلت على منتوجات مشاريع أموات موتى<br /> <br /> سجن تازمامارت بأحد ضواحي مدينة ورزازات المنفية و المقبرة آنذاك من طرف<br /> <br /> أجهزة جهاز السلطة القضائية المسعورة و المفترسة الأشد افتراسا من قواطع<br /> <br /> أنياب نسل أسود أسد جبال الأطلس الجائعة٠ أنا لم أكن سياسيا و لا مناضلا<br /> <br /> بل كنت مجرد مواطن أنحذر من عائلة فقيرة نعتاش على العراك اليومي المرير<br /> <br /> <br /> <br /> ...<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> Cونتاچتس (3)<br /> <br /> <br /> <br /> پوستماستير@ميمينارا.ما<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> إففيچهير ليس دéتايلس<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> أنا السيد فؤاد زناري أنحذر من مدينة ورزازات جنوب المغرب، درست بالثانوية التأهيلية محمد السادس منذ سنة 1986 إلى حدود 1992 م ، حيث تآمروا علي كل مدراء و حراس عامون و نظراء و كل أعوان ثانوية محمد السادس آنذاك و التي كان ٱسمها السابق ـ ثانوية محمد السادس ـ حين كان السيد ٱبراهيم أيت الحاج، يديرها و نظيره الأصلي محمد أنظام و مجموعة حزمات من الأساتذة و الأستاذات أمثال الجوهري أستاذ مادة اللغة العربية و عباس المعتظد بالله و عفيف أستاذ اللغة الأنجليزية و كلا من قاشعي و عفيف و ملوي من ألعن نخب الفساد الفاسدة و الذين تي ساهموا في ممارسة كل أنواع و أشكال الرشوة و الغش و النهب و الصفقات المالية الطائلة و ممارسة أفظع و أظلم و أخبث و ألعن مختلف كل أشكال و أساليب و ممارسة التحرش الجنسي المسعورة الحاطة من قيم كرامة الإنسان بمنتهى الحرية المائعة منذ سنة 1986 م إلى حدود اليوم 2015 م ، و لكن هناك من تم تقاعده و منهم من أفلت من العقاب و أغلبهم لازالوا يقترفون أجرم و أنهب و أخبث..................مختلف كل ممارسات الغش و الرشوة و الإرتشاء و تزوير ركام العديد من الشواهد المدرسية المزورة ، بإثقان و يتاجرون في نقط المراقبة المستمرة بتفويض جد مزور و يشتغلون في ظروف كل الأعمال الصبيانية المستدحشة ، أمثال السيد عباس المعتظد بالله و شيكر أستاذ اللغة الأنجليزية و ملوي و قاشعي و عفيف المفوضين الرسميين للإمضاء الغير القانوني المزور بإثقان، لركام مئات الآلاف من كل الشواهد المدرسية المزورة و التي كانت تُبتاع قرابة 400 إلى 500 و أحيانا 1000 إلى 2000 درهم للشهادة الواحدة المزورة للنقط الأخيرة لمعدلات مستوى البكالوريا منذ سنة 1986 م إلى حدود اليوم 2015 م٠<br /> <br /> <br /> <br /> أما كلا من السادة عباس المعتظد بالله و شيكر.................مارسوا و لازالوا يمارسون أفظع و ألعن و أجثم و أرجس.................مختلف كل ممرسات التحرش الجنسي المُحيونة الصِّرفة وسط منازلهما و يتلاعبون في تزوير و نفخ جل نقط المراقبة المستمرة بمنتهى الخداع الخؤون و ينفخون فيها بمنتهى تمام تملص الغش منذ سنة 80 من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م٠<br /> <br /> <br /> <br /> علاوة إن المؤسسة التربوية و التعليمية التأهيلية محمد السادس بمدينة ورزازات و زد على ذلك المعهد الإقليمي للسياحة و الفنذقة ، شهد و لازال يشهد ركام من أشرس و أفظع و أظلم و ألعن...............مختلف ممارسات كل أشكال و أساليب الإبتزاز و الرشوة و الإرتشاء و السرقات الموصوفة في كل ميزانيات الدولة المغربية و التزوير الضارب حد الميوعة الرتيبة في العديد من الشواهد المدرسية و الدبلومات المهنية المزورة بمنتهى الحرية المائعة و الغير الخلاقة و زد على ذلك أن كل مدراء و أعوان و حراس عامون و أساتذة ٱشتغلوا و لازالوا يشتغلون على ٱبتزاز و تزوير و نهب و سرقة و ٱختلاس ركام الملايين من دراهم كل مداخيل الدولة؛ حيث أنه تمت سرقة أزيد من 15 مليون سنتيم سنة 1992 فيما يخص بناء داخلية البنات بالمدرسة الفنذقية بمدينة ورزازات حين كان مديرها السيد المحجوبي و مقتصدها السيد الأزهاري٠ و زد على ذلك نهب و ممارسة ألعن و أفظع................مختلف ممارسات الشذوذ الجنسي المتوحشة......و الظالمة على التلميذات و المثليين بذات المؤسسة منذ فوجها الأول سنة 1988 إلى حدود اليوم 2015 م٠<br /> <br /> <br /> <br /> مرة أخرى أحيطكم علما أن أخ السيد حلاق التازي المسمى عبد الله، قد ٱشترى سيارة أخرى من نوع رونو ذات اللون الأزرق ، و من ذي قبل وسبق لي و أن أخبرتكم عن مختلف أفظع و ألعن و أخرق.......مختلف كل أشكال و أساليب ٱتجار أخيه حلاق التازي الملقب ـ بالسيمو ـ و الذي تاجر و لازال يتاجر بطرقه الخارقة للقانون العديد من السيارات المهربة من الديار الأوربية حيث كان عقله المدبر السيد الجعفاري ينحذر من مدينة زكورة جنوب المغرب ، شاب متزوج مكتنز و جد بدين في جسده و ذو بشرة سوداء و كان جد محترفا في ٱمتهان الإتجار في مختلف العديد و الكثير من السيارات الفخمة و حتى الرديئة المسروقة و المهربة من أوربا و مساعدته لحلاق التازي اللذان ٱشتغلا في تزوير رخص البيع و الشراء في السيارات و بتسهيل المساعدة الغير القانونية و الرتيبة من طرف القائد و الكاتب العام السابق السيد لمريني ذو بشرته الشقراء و الذي كان يمرر و يسهل بكل سلاسة التفويض على الإتجار المهرب بٱحترافية عندما كان يشتغل بعمالة ورزازات في بداية 90 من القرن الماضي و حينها كان السيد الملقب ـ بالسيمو ـ يعمل في ظروف غير قانونية و جد خارقة للقوانين الجاري بها العمل بالإتجار في العديد من السيارات المهربة من أوربا حيث شيد بناية جد سامقة ذات أزيد من 3 شقق مفروشة و ٱشترى مؤخرا سيارة فخمة من نوع ـ المرسيدس ـ ذات الصنع الألماني ـ و رصيده البنكي جد مفعم حتى الرأس بركام العديد من الملايين من السنتيمات بدافع أنه ٱكترى شقة بنفس منزل المعني بالأمر ، لشاب عازب ينحذر من مدينة أكادير حيث يعمل بإدارة مصلحة الأبناك التجارية بمدينة ورزازات هي مختلف ممارسات الآلاعيب و الإبتزازات و التزوير و الإشتغال على تسهيل و تمرير الإتجار في السيارات المسروقة و المهربة من أوربا و مد مختلف أخرق و أفظع و ألعن ممارسات وسائل التزوير و حتى التشجيع على ٱستفحال ظاهرة ممارسة تملص الغش و الإبتزازات و الشذوذ الجنسي المحيونة و الذميمة الحاطة من قيم الكرامة، حيث أن كلا من السادة زهير عبد الجبار و أخوه رشيد عبد الجبار و جارهما عبد اللطيف حشاد يمتهنون أنكر و أخبث و أرجس مختلف وسائل ممارسات الجنس الشاذة على القاصرات و العوانس و حتى على النساء المتزوجات و المطلقات و الإتجار في علب السجائر المتقادمة و تفويض مختلف وسائل التزوير و النصب و الإحتيال ، حيث أن عبد اللطيف حشاد أصبح يتاجر في مخذر الشيرا قرب دكان التبغ للسيد زهير عبد الجبار بمساعدة سمير بركة بائع السجائر بالتقسيط ، و يشرعون في ٱتجارهم عند منتصف الليل حتى الفجر و يشتغلون في ظروف مِلئها منتهى الحرية الرتيبة حيث هي ركام من الأوراق المالية الطائلة التي تتساقط و تمطرهم من دون رقيب و لا حسيب٠<br /> <br /> <br /> <br /> وزد على ذلك أن ساحة الموحدين و دكان زهير عبد الجبار حتى حدود متاجر دادس بمدينة ورزازات جنوب المغرب، هي معظم ألعن و أفسد و أفسق........... مختلف أشكال و أنواع ممارسات الدعارة العاهرة و الإتجار في المخذرات الصلبة و ٱستقطاب العديد من العاهرات المحترفات و القاصرات اللائي يمارسن أفظع و أنكر................ممارسات الشذوذ الجنسي المُحيونة بمقهى و مخبزة الأحباس و شقق الإكتراء و التي أصبحت المجال الرحب لعمال من جنسية ٱسبانية يشتغلون بمركز نور لإنتاج الطاقات المتجددة بمدينة ورزازات ، حيث هي الليالي الماجنة و القامرة و أفظع و أرجس و أخبث..................ممارسات الشذوذ الجنسي المحيونة و الحاطة من قيم كرامة الإنسان ؛ مُِرست و لازالت تُمارس بجل شقق البنايات الكانة قُرب حي البهجة بمنتهى الحرية الوقحة و الرتيبة صباحا و مساأ حتى الفجر ولا رقيب ولا حسيب٠<br /> <br /> <br /> <br /> زيادة على ذلك أن السيد حلاق التازي، يقضي أغلبية أوقات أيامه بدكانه و بمنزله الذي لا يبعد ألا ببضع من الأمتار القليلة عن مكان ٱشتغاله على الإتجار اللاقانوني و الغير المشروع في ٱبتياع و ٱستشراء العديد من مختلف أشكال و أنواع السيارات الفخمة و الرديئة المهربة من أوربا و ٱستقطابه للكثير من مجموعات نخب و لوبيات ممارسة أجرم وسائل السحر الأسود و تزوير رخص السيارات حيث هي ركام من الأموال المالية الطائلة من ملايين السنتيمات التي أُمطرت و لازالت تمطر عليه كالفطر حيث ٱشتغل و لازال يشتغل بمنتهى الحرية المائعة و لا أحد يحرك ساكنا ما ؛ ها أنا اليوم أخبركم بكامل الصراحة الوضْحة عن مقصد فتحكم بحوثات ميدانية و تحريات جد معمقة من أجل ردع و طي هاته الإختلالات الفظيعة و الألاعيب الخارقة لدولة الحق و القانون ، و أجرم مختلف وسائل و أشكال و أساليب تزوير رخص السيارات الفخمة و الرديئة المهربة من أوربا و النهب.........................<br /> <br /> ............ .<br /> <br /> أطلبكم غاية الطلب و بعجالة بفتحكم بحوثات جد معمقة من أجل ردع و طي هاته الخروقات و الممارسات الفاسدة والفاسقة و الإختلالات الحاطة من كرامة قيم الإنسان و مختلف معظم أنواع و أشكال و أساليب ووسائل الإتجار في السيارات الفخمة و الرديئة المهربة و التزوير في رخص السيارات و النهب.......................................................و ٱمتهان أرجس و أفسق و أفسد الدعارة العاهرة و ٱستنزاف و تملص الغش و النصب و الإحتيال و ما إلى غير ذلك من أخبث و أرجس و ألعن...............ما في التربية و التعليم على ٱمتصاص الفساد الفاسق و الذي ٱستفحل بمدينة ورزازات جنوب المغرب.<br /> <br /> <br /> <br /> وفقكم الله عز و جل في كل خطى مسيراتكم بزجر هؤلاء نخب و لوبيات الإتجار في أجرم و أخبث و أرجس مختلف وسائل و أشكال و أساليب حقن بذور الفساد الفاسقة بمدينة ورزازات جنوب المغرب بمنتهى تمام الحرية المائعة و الرتيبة منذ بداية 90 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م.<br /> <br /> <br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام.<br /> <br /> وبه وجب الإخبار و السلام٠<br /> <br /> فاعل جمعوي.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> راسلتكم للعديد من المرات عن مقصد تحريكم المساطر و التحريات القضائية و الجنائية و بعجالة فيما يخص أفظع و أظلم و ألعن............... و معظم أشكال و أساليب الإتجار في السيارات المهربة من أوربا و ٱلتفاف الكثير من نفوذ نخب الفساد الفاسدة و المحرضة على ممارسة مختلف وسائل تملص الغش و التزوير و الإبتزاز و السرقات الموصوفة.....................من طرف السيد حلاق التازي و بمساعدة العقل المدبر السيد الجعفاري حيث كان يكتري عنده شقة و من خلاله تمت و لازالت تمارس مختلف طرق الإبتزاز و الإتجار في السيارات الفخمة و حتى الرديئة المهربة من أوربا ؛ حيث أن حلاق التازي الذي يسكن بحي ا‎<br /> <br /> <br /> <br /> راسلتكم للعديد من المرات عن مقصد تحريكم المساطر و التحريات القضائية و الجنائية و بعجالة فيما يخص أفظع و أظلم و ألعن............... و معظم أشكال و أساليب الإتجار في السيارات المهربة من أوربا و ٱلتفاف الكثير من نفوذ نخب الفساد الفاسدة و المحرضة على ممارسة مختلف وسائل تملص الغش و التزوير و الإبتزاز و السرقات الموصوفة.....................من طرف السيد حلاق التازي و بمساعدة العقل المدبر السيد الجعفاري حيث كان يكتري عنده شقة و من خلاله تمت و لازالت تمارس مختلف طرق الإبتزاز و الإتجار في السيارات الفخمة و حتى الرديئة المهربة من أوربا ؛ حيث أن حلاق التازي الذي يسكن بحي البهجة، يقتني اليوم سيارة من نوع ـ المرسيدس ـ و لا يحركها سوى في لحظات الظهيرة و عند تناقص المارة و العابرين بمدينة ورزازات جنوب المغرب و زد على ذلك أن السيد زهير عبد الجبار و أخوه رشيد عبد الجبار و عبد اللطيف حشاد و عاطف الحالق الذي كان مسجونا بالسجن المحلي بمدينة ورزازات في بداية 90 من القرن الماضي بدافع ٱختلاسه أزيد من مليار سنتيم حين كان يشتغل مديرا لمصرف المغرب حيث أن صديقه الحميمي زهير عبد الجبار أقرضه أزيد من 65 مليون سنتيما عندما كان يشتغل كالمسؤول الرئيسي عن مداخيل المال و الأرباح بالمتجر الممتاز ديمتري في بداية 90 من القرن الماضي إلى أن تورط في أفظع فضيحة ٱختلاس مئات الملايين من السنتيمات معية أخيه رشيد عبد الجبار ليتم سجنهم بذات السجن المحلي بمدينة ورزازات.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> علاوة، أن السيد زهير عبد الجبار و أخوه رشيد عبد الجبار و جارهما عبد اللطيف حشاد يمتهنون أنكر و أخبث و أرجس مختلف وسائل ممارسات الجنس الشاذة على القاصرات و العوانس و حتى على النساء المتزوجات و المطلقات و الإتجار في علب السجائر المتقادمة و تفويض مختلف وسائل التزوير و النصب و الإحتيال ، حيث أن عبد اللطيف حشاد أصبح يتاجر في مخذر الشيرا قرب دكان التبغ للسيد زهير عبد الجبار بمساعدة سمير بركة بائع السجائر بالتقسيط ، و يشرعون في ٱتجارهم عند منتصف الليل حتى الفجر و يشتغلون في ظروف مِلئها منتهى الحرية الرتيبة حيث هي ركام من الأوراق المالية الطائلة التي تتساقط و تمطرهم من دون رقيب و لا حسيب٠<br /> <br /> <br /> <br /> وزد على ذلك أن ساحة الموحدين و دكان زهير عبد الجبار حتى حدود متاجر دادس بمدينة ورزازات جنوب المغرب، هي معظم ألعن و أفسد و أفسق........... مختلف أشكال و أنواع ممارسات الدعارة العاهرة و الإتجار في المخذرات الصلبة و ٱستقطاب العديد من العاهرات المحترفات و القاصرات اللائي يمارسن أفظع و أنكر................ممارسات الشذوذ الجنسي المُحيونة بمقهى و مخبزة الأحباس و شقق الإكتراء و التي أصبحت المجال الرحب لعمال من جنسية ٱسبانية يشتغلون بمركز نور لإنتاج الطاقات المتجددة بمدينة ورزازات ، حيث هي الليالي الماجنة و القامرة و أفظع و أرجس و أخبث..................ممارسات الشذوذ الجنسي المحيونة و الحاطة من قيم كرامة الإنسان ؛ مُِرست و لازالت تُمارس بجل شقق البنايات الكانة قُرب حي البهجة بمنتهى الحرية الوقحة و الرتيبة صباحا و مساأ حتى الفجر ولا رقيب ولا حسيب٠<br /> <br /> <br /> <br /> زيادة على ذلك أن السيد حلاق التازي، يقضي أغلبية أوقات أيامه بدكانه و بمنزله الذي لا يبعد ألا ببضع من الأمتار القليلة عن مكان ٱشتغاله على الإتجار اللاقانوني و الغير المشروع في ٱبتياع و ٱستشراء العديد من مختلف أشكال و أنواع السيارات الفخمة و الرديئة المهربة من أوربا و ٱستقطابه للكثير من مجموعات نخب و لوبيات ممارسة أجرم وسائل السحر الأسود و تزوير رخص السيارات حيث هي ركام من الأموال المالية الطائلة من ملايين السنتيمات التي أُمطرت و لازالت تمطر عليه كالفطر حيث ٱشتغل و لازال يشتغل بمنتهى الحرية المائعة و لا أحد يحرك ساكنا ما ؛ ها أنا اليوم أخبركم بكامل الصراحة الوضْحة عن مقصد فتحكم بحوثات ميدانية و تحريات جد معمقة من أجل ردع و طي هاته الإختلالات الفظيعة و الألاعيب الخارقة لدولة الحق و القانون ، و أجرم مختلف وسائل و أشكال و أساليب تزوير رخص السيارات الفخمة و الرديئة المهربة من أوربا و النهب.........................<br /> <br /> ............ .<br /> <br /> أطلبكم غاية الطلب و بعجالة بفتحكم بحوثات جد معمقة من أجل ردع و طي هاته الخروقات و الممارسات الفاسدة والفاسقة و الإختلالات الحاطة من كرامة قيم الإنسان و مختلف معظم أنواع و أشكال و أساليب ووسائل الإتجار في السيارات الفخمة و الرديئة المهربة و التزوير في رخص السيارات و النهب.......................................................و ٱمتهان أرجس و أفسق و أفسد الدعارة العاهرة و ٱستنزاف و تملص الغش و النصب و الإحتيال و ما إلى غير ذلك من أخبث و أرجس و ألعن...............ما في التربية و التعليم على ٱمتصاص الفساد الفاسق و الذي ٱستفحل بمدينة ورزازات جنوب المغرب.<br /> <br /> <br /> <br /> وفقكم الله عز و جل في كل خطى مسيراتكم بزجر هؤلاء نخب و لوبيات الإتجار في أجرم و أخبث و أرجس مختلف وسائل و أشكال و أساليب حقن بذور الفساد الفاسقة بمدينة ورزازات جنوب المغرب بمنتهى تمام الحرية المائعة و الرتيبة منذ بداية 90 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م.<br /> <br /> <br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام.<br /> <br /> وبه وجب الإخبار و السلام٠<br /> <br /> <br /> <br /> متطوع للكشف عن خبايا أسرار الفساد الفاسقة بمدينة ورزازات جنوب المغرب٠ وما على الرسول إلا البلاغ.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> طة من قيم كرامة الإنسان و بالظبط بقسم الأمراض العقلية بالمصحة الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنب المغرب وسطها ٱقترف و لازال كل ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحيها أجرم و ألعن و أقبح و أفظع جل ممارسة القتل و التقبير المسعورة المستبدة و القاتلة بمنتهى تمام كمال الظلم و القتل و التذبيح..........الفظيعة و النكراء مذ سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م.<br /> <br /> <br /> <br /> علاوة، هي ركام من كل علب أقراص المهلوسات و حقن التخذير التي تاجر و لازال يتاجر فيها كلا من السادة الممرضين محمد خموس و ٱبراهيم أيت أوخشيف و مومادي و سعيد الجرماطي وأهموش وخالد و أكباب..................بمنتهى تمام الحرية المائعة و يمارسون أجرم و أشرس و أفظع..............مختلف كل ممارسات القتل و التقبير الخارقة للعادة حيث أن السيد الممرض ٱبراهيم أيت أوخشيف و محمد خموس نفذا أزيد من 150 محاولة قتل من نوع أجرم و أخبث و ألعن و أظلم ممارسات أساليب و أشكال القتل التعسفي النائب و الفظيع الصِّرف منذ سنة 1970 م إلى حدود اليوم 2015 م بمنتهى الحرية المائعة و لازالوا يتاجرون في ركام العديد من كل أنواع أقراص المهلوسات و حقن التخذير للمهاجرين و الزائرين الشباب المغاربة حيث حصدوا أزيد من ركام من الملايين من الدراهم بصفقات جد هائلة في كل طرق و سبل النهب و السرقات الموصوفة......................<br /> <br /> ......بكل أقسام التمريض و التطبيب بالمصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنب المغرب منذ سنة 1970 م إلى حدود اليوم 2015م٠<br /> <br /> <br /> <br /> ملاحظة جد هامة:<br /> <br /> بحكم أن جسدي و ذاكرتي ذُمرتا بأسم مختلف ركام مركبات أسم السموم القاتلة في الحين كما أخبرتكم عنه سابقا و أضحى ذماغي مُغسلا بأسوإ وأخبث وألعن...............ما مُرس علي من غسل الذماغ و جُعِل مني معاقا جسديا بنوع آخر من الإعاقة الجسدية المزمنة حد الموت و الطامة الكبرى الأشد صبرا و تجلدا من سيدنا أيوب عليه السلام و هو وجودي اليوم معزولا و مبتورا عن العالم الخارجي و مسيجا بي في أتيه متاهات النبذ و النفور و التهميش...........حد الموت و لا قلوب رحمة عطوفة و لا آذان صائغة حيث لا حياة لمن تنادي و أسكن لوحدي بحي البهجة بمنزلنا الذي أصبح مهجورا بمنتهى تمام الكمال٠ بصارح العبارة الصادقة أنني أصبحت أشبه و أدنى من فصيلة ٱنحذاري من جنس الكائنات المُحيونة الصِّرفة حيث أن كل جواري و حتى أفراد عائلتي نبذوني و أنسوني في أذحر...................متاهات الثفاهات المؤبدة حد الجنون٠ و الله ثم و الله لبلغ السيل حد زبى ما طور في غرائب الأطوار الحربائية!!!!!.<br /> <br /> لدى ألتمس من سيادتكم الموقرة و العالية بالله عز و جل أن ترفعوا جبر الضرر مع إنصافي و بعجالة لأنني أعتاش في أسوإ و أخبث و ألعن.....................معانات و مأساة...........الحالات الجسدية و النفسية التي لا يطاق ٱستحمالها، نهائيا، بدافع أنني أصبحت ميتما و مرميا في أتيه متاهات الثفاهات المهمشة و القاهرة و القامعة بمنتهى أشرس..................ما في كل أشكال و أساليب ووسائل الظلم التعسفي و النسيان المؤبد حد الموت و كذلك غاية الإهمال المبتذل و الفظيع الذي أعاني منه اليوم؛ حيث لاحياة لمن تنادي٠<br /> <br /> أرفع يدي للحق سبحانه و تعالى أن يمدد في عمركم المديد و كل أفراد أسرتكم و يرضي عليكم بأتم الصحة و العافية و أن يحفظكم من أي أذى و ينصركم غاية نصره ٠ إن تنصروا الله ينصركم و يثبت أقدامكم٠<br /> <br /> أنتظر جوابكم بعجالة عبر عنوان بريدي الإلكتروني أو عنوان منزلي التالي فؤاد زناري رقم 8 بلوك 4 ٠حي البهجة ٠45000 ورزازات ٠ المغرب ٠ و تقبلا فائق التقدير و الإحترام٠<br /> <br /> والسلام٠<br /> <br /> الإمضاء:<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> فؤاد زناري٠<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> لم يتم رفع جبر الضرر مع إنصافي و لم تقم إدارة المكتب الوطني للماء الصالح للشرب بأية محاولة مهنية مسؤولة من أجل الكشف عن مكامن كل وسائل و مختلف أساليب تملص الغش المحيون و الظالم و التظليمي حد الموت المؤبد و ذلك بإمطاري على آداء أثمنة جد صاروخية قرابة أزيد من 150000 دره منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم، حيث أن الفاتورة الأخيرة أجبرت على آداءها بالقوة المتسلطة و المسعورة البائدة قرابة 500 درهم، زيادة على هذا أن عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة ، ٱستؤصل لأزيد من 7 مرات متتالية و حرمت على ٱستعمال الماء منذ صيف سنة إلى حدود عام 2011 م، دون رفع جبر الضرر و لا إنصاف عادل، حتى أصبح منزلي مفعما بأسم مركبات سموم أزكم روائح نتنة حاوية الأزبال الجاثمة حيث ركام الصراصير و الجرذان و النمل السام بالإظافة بممارسة ألعن أساليب التعنيف المحيونة الظالمة و التي مُرست علي من طرف كل أعوان و مدراء ذات المصلحة منذ صيف سنة 2008 م<br /> <br /> إلى حدود اليوم 2015 م.<br /> <br /> <br /> <br /> أنا<br /> <br /> السيد فؤاد زناري الحامل للبطاقة الوطنية تحت رقم P122558 ، وُلِدتُ<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب سنة 1972 م ، أحيطكم علما أن جسدي و عقلي<br /> <br /> مُرِست عليهما أجرم الخروقات الطبية المتوحشة و المفترسة و أشرس كل أشكال<br /> <br /> أساليب التعذيب المسعورة و ألعن وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> الميؤوس و المشؤوم منها ، و ذلك بتآمر كل سلطات و أجهزة جهاز المخزن<br /> <br /> المغربي المغضوب عليها إلى يوم الدين ، حيث تم تطويقي بأسم مركبات سموم<br /> <br /> القمع و القهر و التضييع المستبدة و البائدة بالزج التعسفي بي إلى مخافر<br /> <br /> الشرطة القضائية الإقليمية بورزازات و تسديد لطمات و ركلات و صفعات كل<br /> <br /> رجالات الأمن الوطني و كل رجال المطافئ حتى الموت المؤبد و كذا حتى أبشع<br /> <br /> درجات حالات الإصابة بالقتل في الحين و زد على ذلك أنهم كانوا يرتمون علي<br /> <br /> بأظلم طرق الإرتماأت السلطوية الجائرة حد الموت حينما و كلما و حيثما<br /> <br /> كنت ذاهباو عائدا من ثانوية ولي العهد الأمير سيدي محمد بذات المدينة و<br /> <br /> الزج بي إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات منذ سنة 1989 م حتى سنة 1999 م٠ هنا، تتصاعد شائكة كل<br /> <br /> ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي، المتلفعين و اللذين حاولوا قتلي و<br /> <br /> القضاء على نحبي بأشرس أفعال الإجرام اللاقانوني و اللامشروع الصِّرف<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب مارسوا علي أشرس و أجرم و ألعن كل أشكال أساليب التعذيب الجسدي<br /> <br /> المتوحشة و مختلف وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و<br /> <br /> ركام العديد من كل الخروقات الطبية المسعورة عن مقصد قتلي و تقبيري<br /> <br /> بمنتهى تمام الكمال منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2014 م، حيث كانوا<br /> <br /> يتآمرون مع كل السلطات المخزنية الإقليمية من كل رجالات الأمن الوطني و<br /> <br /> الوقاية المدنية و كل رؤساء و عمال و شيوخ و قواد و كل رجالات القوات<br /> <br /> المساعدة الإقليمية بأظلم و أخبث و أسوإ ممارسات القمع و القهر و التضييع<br /> <br /> المؤبدة حتى الموت و ذلك بتشديد الحصار الجائر المتوحش علي كلما أردت<br /> <br /> الذهاب إلى ثانوية الأمير سيدي محمد آنذاك إبان سنوات طلقات الجمر و<br /> <br /> الرصاص الماضية و ذلك بالإرتماء المسعور علي و الزج بي إلى المخفر<br /> <br /> المركزي للسلطة القضائية بمدينة ورزازات و المحادي لمصلحة رجال المطافئ<br /> <br /> الإقليمية فيُمطروني و ينهلون علي بركلاتهم و صفعاتهم و لطماتهم الجحيمية<br /> <br /> حتى أحيانا أخوط في ملابسي و أتبول حتى الغثيان و زد على ذلك ممارساتهم<br /> <br /> المتوحشة و المتلفعة حتى يكاد يغمى علي و حين يشتد بي خناقهم الجهنمي<br /> <br /> يرسلوني مباشرة إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية الإقليمية<br /> <br /> سيدي حساين بناصر لتتم و بعجالة إفعامي بقرابة أزيد من 8 إلى 10 حقن من<br /> <br /> كل أسم مركبات سموم التخذير السامة القاتلة في الحين بالإظافة إلى أزيد<br /> <br /> من 40 إلى 60 قرصا من كل أنواع أقراص المخذرات المهلوسة المدورة لذماغي<br /> <br /> حتى أصبت أزيد من 10 مرات خلت كلها جعافا بالدرجة الرابعة من التخذير و<br /> <br /> البنج السامين فرسلوني إلى بيت الإنعاش بحيث تم تجويعي حتى لحق جسدي<br /> <br /> تجفيف حاد حتى الموت السريري في الحين ٠ علاوة، لقد كانوا يمارسون علي<br /> <br /> أذم و أذل ممارسات الشذوذ الجنسي المستدحشة منذ بلوغي سم 16 سنة حتى<br /> <br /> اليوم، عمري يكاد يقترب من 42 سنة ، بجسد مخرب و مفعم بأسم مكونات<br /> <br /> التخذير القاتلة و ثيابي متسخة و ممتلئة بأزكم الروائح النتنة و صرت أشبه<br /> <br /> بكائن ميت مهدور في أتيه متاهات الإقصاء و التهميش و النبذ المنفية و<br /> <br /> كأنني اقترفت أشرس الجرائم الشنيعة النكراء ضد البشرية جمعاء، بيدئذ كنت<br /> <br /> من ألمع تلاميذ جيل 70 و من أجود لاعبي كرة السلة و بطلا إقليميا للعبة<br /> <br /> كرة الطاوُلة بالجهة الجنوبية و لم أقترف أي فعل من الإغتصاب و الإخلال<br /> <br /> بالنظام العام ، كنت ذو سلوك جد متخلق و ذو خصال حميدة منذ دخولي المدرسة<br /> <br /> الإبتدائية سنة 1978 م إلى حدود سنة 1989 م، هي السنة بالظبط و التي من<br /> <br /> خلالها خربت و ذمرت كل آمال و أمنيات حياتي ليجعلوا منها كلا من رجالات<br /> <br /> السلطة القضائية و التنفيذية و حتى التشريعية الإقليمية بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب، سوى الذمار الشامل الجائر الأجرم مما مُرِس على أولائك<br /> <br /> اللذين رعدوا و حاولوا زعزعة أعتى أجهزة الجهاز المغربي الحديدي الأشد<br /> <br /> مضاضة من حد السيوف المهندة التي نُهِلت على منتوجات مشاريع أموات موتى<br /> <br /> سجن تازمامارت بأحد ضواحي مدينة ورزازات المنفية و المقبرة آنذاك من طرف<br /> <br /> أجهزة جهاز السلطة القضائية المسعورة و المفترسة الأشد افتراسا من قواطع<br /> <br /> أنياب نسل أسود أسد جبال الأطلس الجائعة٠ أنا لم أكن سياسيا و لا مناضلا<br /> <br /> بل كنت مجرد مواطن أنحذر من عائلة فقيرة نعتاش على العراك اليومي المرير<br /> <br /> المغلف بكلما ضحى به أبي السيد محمد زناري الذي اشتغل طباخا رئيسيا بنفس<br /> <br /> المصحة فكان يعمل ليل صباح و على مدار أزيد من 40 سنة من الأعمال<br /> <br /> الإنسانية الصادقة و المخلصة لله و للملك و للوطن فكان يعمل حتى طيلة<br /> <br /> أيام نهاية الأسبوع منذ سنوات الخمسينيات من القرن الماضي حتى وافته<br /> <br /> المنية سنة 2005 م ، تاركا وراء رحيله ، ابنا آخر و من جنس آخر أنا السيد<br /> <br /> فؤاد زناري؛ أشبه، اليوم بحمولات نعش قبر متحرك مجرد من أبسط بصيص حقوق<br /> <br /> الإنسان الآملة ؛ أصبحت منبوذا من طرف كل أفراد عائلتي و حتى أقارب<br /> <br /> الجوار الغاذر مرمي في أذل و أهون متاهات عباءة الجنون المتبلسة لا آذان<br /> <br /> صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة حيث لا حياة لمن تنادي وسط واقع بلدة جريحة<br /> <br /> أليمة لا ترحم.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> بالإظافة و ليكن في علمكم أن كلا من أعوان و مدراء المكتب الوطني<br /> <br /> الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات ؛ منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> اليوم؛ 2014 م، أمطروني ولازالوا يُمطروني بآداء ركام الأثمنة الصاروخية<br /> <br /> حيث أجبروني على آداء أزيد من 10000 درهم مع اجتثاث و استئصال عداد ماء<br /> <br /> منزلنا لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من استعمال الماء زهاء أزيد من<br /> <br /> 6 سنوات مضت من الآن دون قيامهم بأية محاولة بحث و ذكل بالقوة المتسلطة و<br /> <br /> الجائرة التظليمية المتوحشة الصِّرفة كانوا يستأصلون و يجتثون عداد ماء<br /> <br /> منزلي و لم أعد أعرف ثقافة استعمال الماء حتى أصبح و لازالت كل غرف<br /> <br /> المنزل ممتلئة بالجرذان و الصراصير و النمل و الذباب الأزرق و بأزكم<br /> <br /> روائح زكامية الأزبال النتنة و الله ثم و الله عز جلاله لو ذمت كل دبور<br /> <br /> أفراد أسر و عائلات أجهزة جهاز وثني الأفسق حتى القلب و أحرقته بأذمر<br /> <br /> مركبات سموم الفناء المؤبدة لكان أخير و لكنني و لغاية الأسف السديد أن<br /> <br /> صلب قضيب أبي لمن نسل الأب القضيبي الجنوبي الأصول التي أحبت و لازلت تحب<br /> <br /> أكل اللحوم المملحة و ليس إلا. إن أكبر خطأ ارتكبته في حياتي ككل أنني<br /> <br /> قرأت ، لو كنت تاجرا للمخذرات أو مرسولا للحب الجنسي الشاذ لكنت مستوزرا<br /> <br /> أحد فضاأت ابتياع كرامة الإنسان المتخلقة باستشراء لباس السلطة المستبدة<br /> <br /> و البائدة و لأدوس ؛ اليوم على إست الأسوار المبلطة المختمرة بأزكم روائح<br /> <br /> مركبات المدام و الأوساك و افتعال الترف الفاحش لكان أرقى.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> ما أطالب به سوى أن ينتقم الحق سبحانه و تعالى بألعن ما في لعناته<br /> <br /> الجحيمية و من أسم كل أشكال مكونات الأورام الخبيثة و التي لا ينفع معها<br /> <br /> أي علاج و أي شفاء و أن يجعل من كلما ساهم و أسهم في تذمير و بعثرت تضييع<br /> <br /> حياتي؛ سوى أخزى ما في ألعن خزيه لكل أفراد أباء و أمهات أسر و عائلات كل<br /> <br /> أجهزة جهاز المخزن المغربي المستبد و الجائر البائد و أن يلحقهم بجزاء<br /> <br /> السعير تحت أسفل درك النار إلى أبد الآبدين. آمين و كفى بالله خير<br /> <br /> المنتقمين شهيدا و وكيلا. و كفى.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام و به وجب الإخبار و السلام.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> الإمضاء:<br /> <br /> <br /> <br /> فؤاد زناري.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> لم يتم رفع جبر الضرر مع إنصافي و لم تقم إدارة المكتب الوطني للماء الصالح للشرب بأية محاولة مهنية مسؤولة من أجل الكشف عن مكامن كل وسائل و مختلف أساليب تملص الغش المحيون و الظالم و التظليمي حد الموت المؤبد و ذلك بإمطاري على آداء أثمنة جد صاروخية قرابة أزيد من 150000 دره منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم، حيث أن الفاتورة الأخيرة أجبرت على آداءها بالقوة المتسلطة و المسعورة البائدة قرابة 500 درهم، زيادة على هذا أن عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة ، ٱستؤصل لأزيد من 7 مرات متتالية و حرمت على ٱستعمال الماء منذ صيف سنة إلى حدود عام 2011 م، دون رفع جبر الضرر و لا إنصاف عادل، حتى أصبح منزلي مفعما بأسم مركبات سموم أزكم روائح نتنة حاوية الأزبال الجاثمة حيث ركام الصراصير و الجرذان و النمل السام بالإظافة بممارسة ألعن أساليب التعنيف المحيونة الظالمة و التي مُرست علي من طرف كل أعوان و مدراء ذات المصلحة منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم 2015 م.<br /> <br /> <br /> <br /> أنا<br /> <br /> السيد فؤاد زناري الحامل للبطاقة الوطنية تحت رقم P122558 ، وُلِدتُ<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب سنة 1972 م ، أحيطكم علما أن جسدي و عقلي<br /> <br /> مُرِست عليهما أجرم الخروقات الطبية المتوحشة و المفترسة و أشرس كل أشكال<br /> <br /> أساليب التعذيب المسعورة و ألعن وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> الميؤوس و المشؤوم منها ، و ذلك بتآمر كل سلطات و أجهزة جهاز المخزن<br /> <br /> المغربي المغضوب عليها إلى يوم الدين ، حيث تم تطويقي بأسم مركبات سموم<br /> <br /> القمع و القهر و التضييع المستبدة و البائدة بالزج التعسفي بي إلى مخافر<br /> <br /> الشرطة القضائية الإقليمية بورزازات و تسديد لطمات و ركلات و صفعات كل<br /> <br /> رجالات الأمن الوطني و كل رجال المطافئ حتى الموت المؤبد و كذا حتى أبشع<br /> <br /> درجات حالات الإصابة بالقتل في الحين و زد على ذلك أنهم كانوا يرتمون علي<br /> <br /> بأظلم طرق الإرتماأت السلطوية الجائرة حد الموت حينما و كلما و حيثما<br /> <br /> كنت ذاهباو عائدا من ثانوية ولي العهد الأمير سيدي محمد بذات المدينة و<br /> <br /> الزج بي إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات منذ سنة 1989 م حتى سنة 1999 م٠ هنا، تتصاعد شائكة كل<br /> <br /> ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي، المتلفعين و اللذين حاولوا قتلي و<br /> <br /> القضاء على نحبي بأشرس أفعال الإجرام اللاقانوني و اللامشروع الصِّرف<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب مارسوا علي أشرس و أجرم و ألعن كل أشكال أساليب التعذيب الجسدي<br /> <br /> المتوحشة و مختلف وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و<br /> <br /> ركام العديد من كل الخروقات الطبية المسعورة عن مقصد قتلي و تقبيري<br /> <br /> بمنتهى تمام الكمال منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2014 م، حيث كانوا<br /> <br /> يتآمرون مع كل السلطات المخزنية الإقليمية من كل رجالات الأمن الوطني و<br /> <br /> الوقاية المدنية و كل رؤساء و عمال و شيوخ و قواد و كل رجالات القوات<br /> <br /> المساعدة الإقليمية بأظلم و أخبث و أسوإ ممارسات القمع و القهر و التضييع<br /> <br /> المؤبدة حتى الموت و ذلك بتشديد الحصار الجائر المتوحش علي كلما أردت<br /> <br /> الذهاب إلى ثانوية الأمير سيدي محمد آنذاك إبان سنوات طلقات الجمر و<br /> <br /> الرصاص الماضية و ذلك بالإرتماء المسعور علي و الزج بي إلى المخفر<br /> <br /> المركزي للسلطة القضائية بمدينة ورزازات و المحادي لمصلحة رجال المطافئ<br /> <br /> الإقليمية فيُمطروني و ينهلون علي بركلاتهم و صفعاتهم و لطماتهم الجحيمية<br /> <br /> حتى أحيانا أخوط في ملابسي و أتبول حتى الغثيان و زد على ذلك ممارساتهم<br /> <br /> المتوحشة و المتلفعة حتى يكاد يغمى علي و حين يشتد بي خناقهم الجهنمي<br /> <br /> يرسلوني مباشرة إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية الإقليمية<br /> <br /> سيدي حساين بناصر لتتم و بعجالة إفعامي بقرابة أزيد من 8 إلى 10 حقن من<br /> <br /> كل أسم مركبات سموم التخذير السامة القاتلة في الحين بالإظافة إلى أزيد<br /> <br /> من 40 إلى 60 قرصا من كل أنواع أقراص المخذرات المهلوسة المدورة لذماغي<br /> <br /> حتى أصبت أزيد من 10 مرات خلت كلها جعافا بالدرجة الرابعة من التخذير و<br /> <br /> البنج السامين فرسلوني إلى بيت الإنعاش بحيث تم تجويعي حتى لحق جسدي<br /> <br /> تجفيف حاد حتى الموت السريري في الحين ٠ علاوة، لقد كانوا يمارسون علي<br /> <br /> أذم و أذل ممارسات الشذوذ الجنسي المستدحشة منذ بلوغي سم 16 سنة حتى<br /> <br /> اليوم، عمري يكاد يقترب من 42 سنة ، بجسد مخرب و مفعم بأسم مكونات<br /> <br /> التخذير القاتلة و ثيابي متسخة و ممتلئة بأزكم الروائح النتنة و صرت أشبه<br /> <br /> بكائن ميت مهدور في أتيه متاهات الإقصاء و التهميش و النبذ المنفية و<br /> <br /> كأنني اقترفت أشرس الجرائم الشنيعة النكراء ضد البشرية جمعاء، بيدئذ كنت<br /> <br /> من ألمع تلاميذ جيل 70 و من أجود لاعبي كرة السلة و بطلا إقليميا للعبة<br /> <br /> كرة الطاوُلة بالجهة الجنوبية و لم أقترف أي فعل من الإغتصاب و الإخلال<br /> <br /> بالنظام العام ، كنت ذو سلوك جد متخلق و ذو خصال حميدة منذ دخولي المدرسة<br /> <br /> الإبتدائية سنة 1978 م إلى حدود سنة 1989 م، هي السنة بالظبط و التي من<br /> <br /> خلالها خربت و ذمرت كل آمال و أمنيات حياتي ليجعلوا منها كلا من رجالات<br /> <br /> السلطة القضائية و التنفيذية و حتى التشريعية الإقليمية بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب، سوى الذمار الشامل الجائر الأجرم مما مُرِس على أولائك<br /> <br /> اللذين رعدوا و حاولوا زعزعة أعتى أجهزة الجهاز المغربي الحديدي الأشد<br /> <br /> مضاضة من حد السيوف المهندة التي نُهِلت على منتوجات مشاريع أموات موتى<br /> <br /> سجن تازمامارت بأحد ضواحي مدينة ورزازات المنفية و المقبرة آنذاك من طرف<br /> <br /> أجهزة جهاز السلطة القضائية المسعورة و المفترسة الأشد افتراسا من قواطع<br /> <br /> أنياب نسل أسود أسد جبال الأطلس الجائعة٠ أنا لم أكن سياسيا و لا مناضلا<br /> <br /> بل كنت مجرد مواطن أنحذر من عائلة فقيرة نعتاش على العراك اليومي المرير<br /> <br /> المغلف بكلما ضحى به أبي السيد محمد زناري الذي اشتغل طباخا رئيسيا بنفس<br /> <br /> المصحة فكان يعمل ليل صباح و على مدار أزيد من 40 سنة من الأعمال<br /> <br /> الإنسانية الصادقة و المخلصة لله و للملك و للوطن فكان يعمل حتى طيلة<br /> <br /> أيام نهاية الأسبوع منذ سنوات الخمسينيات من القرن الماضي حتى وافته<br /> <br /> المنية سنة 2005 م ، تاركا وراء رحيله ، ابنا آخر و من جنس آخر أنا السيد<br /> <br /> فؤاد زناري؛ أشبه، اليوم بحمولات نعش قبر متحرك مجرد من أبسط بصيص حقوق<br /> <br /> الإنسان الآملة ؛ أصبحت منبوذا من طرف كل أفراد عائلتي و حتى أقارب<br /> <br /> الجوار الغاذر مرمي في أذل و أهون متاهات عباءة الجنون المتبلسة لا آذان<br /> <br /> صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة حيث لا حياة لمن تنادي وسط واقع بلدة جريحة<br /> <br /> أليمة لا ترحم.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> بالإظافة و ليكن في علمكم أن كلا من أعوان و مدراء المكتب الوطني<br /> <br /> الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات ؛ منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> اليوم؛ 2014 م، أمطروني ولازالوا يُمطروني بآداء ركام الأثمنة الصاروخية<br /> <br /> حيث أجبروني على آداء أزيد من 10000 درهم مع اجتثاث و استئصال عداد ماء<br /> <br /> منزلنا لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من استعمال الماء زهاء أزيد من<br /> <br /> 6 سنوات مضت من الآن دون قيامهم بأية محاولة بحث و ذكل بالقوة المتسلطة و<br /> <br /> الجائرة التظليمية المتوحشة الصِّرفة كانوا يستأصلون و يجتثون عداد ماء<br /> <br /> منزلي و لم أعد أعرف ثقافة استعمال الماء حتى أصبح و لازالت كل غرف<br /> <br /> المنزل ممتلئة بالجرذان و الصراصير و النمل و الذباب الأزرق و بأزكم<br /> <br /> روائح زكامية الأزبال النتنة و الله ثم و الله عز جلاله لو ذمت كل دبور<br /> <br /> أفراد أسر و عائلات أجهزة جهاز وثني الأفسق حتى القلب و أحرقته بأذمر<br /> <br /> مركبات سموم الفناء المؤبدة لكان أخير و لكنني و لغاية الأسف السديد أن<br /> <br /> صلب قضيب أبي لمن نسل الأب القضيبي الجنوبي الأصول التي أحبت و لازلت تحب<br /> <br /> أكل اللحوم المملحة و ليس إلا. إن أكبر خطأ ارتكبته في حياتي ككل أنني<br /> <br /> قرأت ، لو كنت تاجرا للمخذرات أو مرسولا للحب الجنسي الشاذ لكنت مستوزرا<br /> <br /> أحد فضاأت ابتياع كرامة الإنسان المتخلقة باستشراء لباس السلطة المستبدة<br /> <br /> و البائدة و لأدوس ؛ اليوم على إست الأسوار المبلطة المختمرة بأزكم روائح<br /> <br /> مركبات المدام و الأوساك و افتعال الترف الفاحش لكان أرقى.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> ما أطالب به سوى أن ينتقم الحق سبحانه و تعالى بألعن ما في لعناته<br /> <br /> الجحيمية و من أسم كل أشكال مكونات الأورام الخبيثة و التي لا ينفع معها<br /> <br /> أي علاج و أي شفاء و أن يجعل من كلما ساهم و أسهم في تذمير و بعثرت تضييع<br /> <br /> حياتي؛ سوى أخزى ما في ألعن خزيه لكل أفراد أباء و أمهات أسر و عائلات كل<br /> <br /> أجهزة جهاز المخزن المغربي المستبد و الجائر البائد و أن يلحقهم بجزاء<br /> <br /> السعير تحت أسفل درك النار إلى أبد الآبدين. آمين و كفى بالله خير<br /> <br /> المنتقمين شهيدا و وكيلا. و كفى.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام و به وجب الإخبار و السلام.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> الإمضاء:<br /> <br /> <br /> <br /> فؤاد زناري.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> 2015ء01ء31 19:31 GMط+00:00 صام Mاتهيو :<br /> <br /> <br /> <br /> شكرا جزيلا على ردكم بعجالة ٠ أطالبكم غاية الطلب بإسراعكم و بعجالة و العمل ما في وسعكم أن ترفعوا جبر الضرر مع إنصافي ، راجيا من الحق سبحانه وتعالى و جل جلاله أن ينصركم و يثبت أقدامكم و يوفقكم في كل خطى مسيراتكم المولوية بالصحة و العافية التامة و يزيد في عمركم المديد و يحفظكم بنصره بمنتهى الحفظ الإلاهي الحاق أينما و حيثما وُجدتم٠ آمين٠<br /> <br /> <br /> <br /> إنني في أمس الحاجة إلى مساعدتكم المولوية و بعجالة من أجل الإسراع في رفع جبر الضرر مع إنصافي و إنقاذي من أتيه متاهات تفاهات الظلم و التظليم و القمع و القهر و التضييع و الإقصاء و التهميش و أنبذ كل وسائل نفيي و نسيي و عزلي في ألعن و أذحر ما في تأبيد و و تضييق الحصار المخزني الظالم و حتى المجتمع المدني الورزازي ، علق ملفي المطلبي المنسي حد الموت المؤبد و تقادم حتى النخاع؛ حيث لا آذان صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة و لا حياة لمن تنادي٠ إنني أعتاش في أزكم روائح زكامية نتنة الضياع و الإقصاء و التهميش المؤبدة غاية الموت الحقيقي في وضح النهار بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م و عمري لم يلمس سن 16 سنة، حتى اليوم و أنا على قرابة سن 42 سنة ، لا أمل و لا صحة و لا مستقبل و لا حياة الكرامة المغيبة منذ سنين خلت كلها جعافا حتى اليوم٠<br /> <br /> <br /> <br /> ثانية،<br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام ٠ وبه وجب الإخبار. و السلام. الإمضاء:<br /> <br /> فؤاد زناري.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> 2015ء01ء31 19:14 GMط+00:00 صام Mاتهيو :<br /> <br /> <br /> <br /> أحيطكم بصارح العبارة الصادقة و الوفية للإمتنان لكم بمنتهى الصدق و التقدير و الإحترام التام، و مادمت أثيق في كل مسار رهاناتكم الموثوق بها بمنتهى تمام الكمال، أنني أصبحت أشبه بقبر متحرك مجرد من كرامة إنسانيتي و ملطخ بألعن و أشرس و أذحر ممارسات و كل أشكال إقصاء و تهميش و تظليم و قهري و عزلي و نسياني بأقبر كل وسائل جرد و تجريد كائن الإنسان و نفيي في أتيه متاهات تفاهات الإقصاء و التهميش و نبذي حتى الموت المؤبد و رميي في نسي النسيان التظليمي المستبد و الصِّرف ، حيث جسدي ذمر و خرب و تحول إلى أشبه بجثة متحركة أزكم من روائح زكامية نتنة حمولات نعوش قبور سنوات الجمر و الرصاص الماضية، حيث لا آذان صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة و لا حياة لمن تنادي و أنا عانيت و لازلت أعاني من أسم مركبت سموم كل أشكال و أساليب متف مخلفات التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي و أجرم و أشرس الخروقات الطبية آ المتوحشة و المفترسة حد الموت المؤبد و كل وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المسعورة و المفترسة و التي لاحقتها و لازلت تُمارس علي بمنتهى الظلم و الإبادة و التظليم و القمع و القهر و التضييع المستبد و المتسلط من طرف كل مدراء و أعوان المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم ،<br /> <br /> أزيد من 10000 درهم منذ صيف سنة 2008 إلى حدود سنة 2011 م و باستئصال<br /> <br /> عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة بمدينة ورزازات جنوب المغرب و حرماني<br /> <br /> من استعمال الماء لمدة تقرب أزيد من 4 سنوات خلت كلها جعافا حتى أصبحت<br /> <br /> ملطخا بركام الأوساخ النتنة، ملابسي صارت جد قذرة و جسدي أصابته أقذر<br /> <br /> روائح زكامية النتنة الخانقة و تولدت الجرذان و الصراصير و النمل و جُعِل<br /> <br /> من كل غرف منزلنا ملأى بركام الأزبال و ماهي اليوم سوى فضاء مفعم حتى<br /> <br /> الرأس بأسم مكونات الأزبال و الأوساخ النتنة ، علاوة لقد تم إرجاع عداد<br /> <br /> الماء سنة 2012 م، و بمجرد و أن مضت زهاء 6 أشهر تعمد كل أعوان و مدراء<br /> <br /> المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب و الكهرباء بإجباري على آداء<br /> <br /> أزيد من 150 درهم للفاتورة الواحدة و لمرات عديدة و بالظبط منذ سنة 2013<br /> <br /> م حتى اليوم؛ تآمروا علي بأشرس و أمحق و أذحر.........كل وسائل تملص الغش<br /> <br /> و التلاعب المستدحش و المسعور بمنتهى جنون الإرتياب ، بإجباري بالقوة على<br /> <br /> آداء أثمنة جد خيالية تعادل أزيد من 11000 درهم في امتداد أزيد من 7<br /> <br /> سنوات مضت حتى الآن و لازال كل من أعوان و مدراء المكتب الوطني الإقليمي<br /> <br /> للماء الصالح للشرب و الكهرباء، يضخموا في كل أشطر آداء أثمنة بغلاء حد<br /> <br /> الرتابة الوقحة و جبروتية جد محيونة منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم٠<br /> <br /> أطالبكم برفع جبر الضرر مع إنصافي. و تقبلوا فائق التقدير و الإحترام.<br /> <br /> علاوة على ملف الموظف الذي تم الكشف عن جميع الإختلالات في ميزانية<br /> <br /> الصيانة بمديرية الصحة بأكادير ، و التي من خلالها قررت لجنة المفتشية<br /> <br /> العامة لوزارة الصحة بقرار توقيفه بدافع أن اسمه ورد في التحقيقات التي<br /> <br /> بشرتها قبل 3 أسابيع في جميع صفقات صيانة المعدات الطبية و تجهيزات<br /> <br /> المختبرات عبر تراب الجهة، و كذلك بعض الأقاليم الجنوبية، هناك ؛ ركام من<br /> <br /> آلاف ملفات الإجرام المالي و البشري و المهني بأسم مركبات سموم مختلف كل<br /> <br /> أشكال و أساليب التعذيب الجسدي و وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المتوحشة و الخروقات الطبية المفترسة و التي مُرِست علي أنا<br /> <br /> السيد فؤاد زناري الحامل للبطاقة الوطنية تحت رقم P122558 ، وُلِدتُ<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب سنة 1972 م ، أحيطكم علما أن جسدي و عقلي<br /> <br /> مُرِست عليهما أجرم الخروقات الطبية المتوحشة و المفترسة و أشرس كل أشكال<br /> <br /> أساليب التعذيب المسعورة و ألعن وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> الميؤوس و المشؤوم منها ، و ذلك بتآمر كل سلطات و أجهزة جهاز المخزن<br /> <br /> المغربي المغضوب عليها إلى يوم الدين ، حيث تم تطويقي بأسم مركبات سموم<br /> <br /> القمع و القهر و التضييع المستبدة و البائدة بالزج التعسفي بي إلى مخافر<br /> <br /> الشرطة القضائية الإقليمية بورزازات و تسديد لطمات و ركلات و صفعات كل<br /> <br /> رجالات الأمن الوطني و كل رجال المطافئ حتى الموت المؤبد و كذا حتى أبشع<br /> <br /> درجات حالات الإصابة بالقتل في الحين و زد على ذلك أنهم كانوا يرتمون علي<br /> <br /> بأظلم طرق الإرتماأت السلطوية الجائرة حد الموت حينما و كلما و حيثما<br /> <br /> كنت ذاهباو عائدا من ثانوية ولي العهد الأمير سيدي محمد بذات المدينة و<br /> <br /> الزج بي إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات منذ سنة 1989 م حتى سنة 1999 م٠ هنا، تتصاعد شائكة كل<br /> <br /> ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي، المتلفعين و اللذين حاولوا قتلي و<br /> <br /> القضاء على نحبي بأشرس أفعال الإجرام اللاقانوني و اللامشروع الصِّرف<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب مارسوا علي أشرس و أجرم و ألعن كل أشكال أساليب التعذيب الجسدي<br /> <br /> المتوحشة و مختلف وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و<br /> <br /> ركام العديد من كل الخروقات الطبية المسعورة عن مقصد قتلي و تقبيري<br /> <br /> بمنتهى تمام الكمال منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2014 م، حيث كانوا<br /> <br /> يتآمرون مع كل السلطات المخزنية الإقليمية من كل رجالات الأمن الوطني و<br /> <br /> الوقاية المدنية و كل رؤساء و عمال و شيوخ و قواد و كل رجالات القوات<br /> <br /> المساعدة الإقليمية بأظلم و أخبث و أسوإ ممارسات القمع و القهر و التضييع<br /> <br /> المؤبدة حتى الموت و ذلك بتشديد الحصار الجائر المتوحش علي كلما أردت<br /> <br /> الذهاب إلى ثانوية الأمير سيدي محمد آنذاك إبان سنوات طلقات الجمر و<br /> <br /> الرصاص الماضية و ذلك بالإرتماء المسعور علي و الزج بي إلى المخفر<br /> <br /> المركزي للسلطة القضائية بمدينة ورزازات و المحادي لمصلحة رجال المطافئ<br /> <br /> الإقليمية فيُمطروني و ينهلون علي بركلاتهم و صفعاتهم و لطماتهم الجحيمية<br /> <br /> حتى أحيانا أخوط في ملابسي و أتبول حتى الغثيان و زد على ذلك ممارساتهم<br /> <br /> المتوحشة و المتلفعة حتى يكاد يغمى علي و حين يشتد بي خناقهم الجهنمي<br /> <br /> يرسلوني مباشرة إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية الإقليمية<br /> <br /> سيدي حساين بناصر لتتم و بعجالة إفعامي بقرابة أزيد من 8 إلى 10 حقن من<br /> <br /> كل أسم مركبات سموم التخذير السامة القاتلة في الحين بالإظافة إلى أزيد<br /> <br /> من 40 إلى 60 قرصا من كل أنواع أقراص المخذرات المهلوسة المدورة لذماغي<br /> <br /> حتى أصبت أزيد من 10 مرات خلت كلها جعافا بالدرجة الرابعة من التخذير و<br /> <br /> البنج السامين فرسلوني إلى بيت الإنعاش بحيث تم تجويعي حتى لحق جسدي<br /> <br /> تجفيف حاد حتى الموت السريري في الحين ٠ علاوة، لقد كانوا يمارسون علي<br /> <br /> أذم و أذل ممارسات الشذوذ الجنسي المستدحشة منذ بلوغي سم 16 سنة حتى<br /> <br /> اليوم، عمري يكاد يقترب من 42 سنة ، بجسد مخرب و مفعم بأسم مكونات<br /> <br /> التخذير القاتلة و ثيابي متسخة و ممتلئة بأزكم الروائح النتنة و صرت أشبه<br /> <br /> بكائن ميت مهدور في أتيه متاهات الإقصاء و التهميش و النبذ المنفية و<br /> <br /> كأنني اقترفت أشرس الجرائم الشنيعة النكراء ضد البشرية جمعاء، بيدئذ كنت<br /> <br /> من ألمع تلاميذ جيل 70 و من أجود لاعبي كرة السلة و بطلا إقليميا للعبة<br /> <br /> كرة الطاوُلة بالجهة الجنوبية و لم أقترف أي فعل من الإغتصاب و الإخلال<br /> <br /> بالنظام العام ، كنت ذو سلوك جد متخلق و ذو خصال حميدة منذ دخولي المدرسة<br /> <br /> الإبتدائية سنة 1978 م إلى حدود سنة 1989 م، هي السنة بالظبط و التي من<br /> <br /> خلالها خربت و ذمرت كل آمال و أمنيات حياتي ليجعلوا منها كلا من رجالات<br /> <br /> السلطة القضائية و التنفيذية و حتى التشريعية الإقليمية بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب، سوى الذمار الشامل الجائر الأجرم مما مُرِس على أولائك<br /> <br /> اللذين رعدوا و حاولوا زعزعة أعتى أجهزة الجهاز المغربي الحديدي الأشد<br /> <br /> مضاضة من حد السيوف المهندة التي نُهِلت على منتوجات مشاريع أموات موتى<br /> <br /> سجن تازمامارت بأحد ضواحي مدينة ورزازات المنفية و المقبرة آنذاك من طرف<br /> <br /> أجهزة جهاز السلطة القضائية المسعورة و المفترسة الأشد افتراسا من قواطع<br /> <br /> أنياب نسل أسود أسد جبال الأطلس الجائعة٠ أنا لم أكن سياسيا و لا مناضلا<br /> <br /> بل كنت مجرد مواطن أنحذر من عائلة فقيرة نعتاش على العراك اليومي المرير<br /> <br /> المغلف بكلما ضحى به أبي السيد محمد زناري الذي اشتغل طباخا رئيسيا بنفس<br /> <br /> المصحة فكان يعمل ليل صباح و على مدار أزيد من 40 سنة من الأعمال<br /> <br /> الإنسانية الصادقة و المخلصة لله و للملك و للوطن فكان يعمل حتى طيلة<br /> <br /> أيام نهاية الأسبوع منذ سنوات الخمسينيات من القرن الماضي حتى وافته<br /> <br /> المنية سنة 2005 م ، تاركا وراء رحيله ، ابنا آخر و من جنس آخر أنا السيد<br /> <br /> فؤاد زناري؛ أشبه، اليوم بحمولات نعش قبر متحرك مجرد من أبسط بصيص حقوق<br /> <br /> الإنسان الآملة ؛ أصبحت منبوذا من طرف كل أفراد عائلتي و حتى أقارب<br /> <br /> الجوار الغاذر مرمي في أذل و أهون متاهات عباءة الجنون المتبلسة لا آذان<br /> <br /> صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة حيث لا حياة لمن تنادي وسط واقع بلدة جريحة<br /> <br /> أليمة لا ترحم.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> بالإظافة و ليكن في علمكم أن كلا من أعوان و مدراء المكتب الوطني<br /> <br /> الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات ؛ منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> اليوم؛ 2014 م، أمطروني ولازالوا يُمطروني بآداء ركام الأثمنة الصاروخية<br /> <br /> حيث أجبروني على آداء أزيد من 10000 درهم مع اجتثاث و استئصال عداد ماء<br /> <br /> منزلنا لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من استعمال الماء زهاء أزيد من<br /> <br /> 6 سنوات مضت من الآن دون قيامهم بأية محاولة بحث و ذكل بالقوة المتسلطة و<br /> <br /> الجائرة التظليمية المتوحشة الصِّرفة كانوا يستأصلون و يجتثون عداد ماء<br /> <br /> منزلي و لم أعد أعرف ثقافة استعمال الماء حتى أصبح و لازالت كل غرف<br /> <br /> المنزل ممتلئة بالجرذان و الصراصير و النمل و الذباب الأزرق و بأزكم<br /> <br /> روائح زكامية الأزبال النتنة و الله ثم و الله عز جلاله لو ذمت كل دبور<br /> <br /> أفراد أسر و عائلات أجهزة جهاز وثني الأفسق حتى القلب و أحرقته بأذمر<br /> <br /> مركبات سموم الفناء المؤبدة لكان أخير و لكنني و لغاية الأسف السديد أن<br /> <br /> صلب قضيب أبي لمن نسل الأب القضيبي الجنوبي الأصول التي أحبت و لازلت تحب<br /> <br /> أكل اللحوم المملحة و ليس إلا. إن أكبر خطأ ارتكبته في حياتي ككل أنني<br /> <br /> قرأت ، لو كنت تاجرا للمخذرات أو مرسولا للحب الجنسي الشاذ لكنت مستوزرا<br /> <br /> أحد فضاأت ابتياع كرامة الإنسان المتخلقة باستشراء لباس السلطة المستبدة<br /> <br /> و البائدة و لأدوس ؛ اليوم على إست الأسوار المبلطة المختمرة بأزكم روائح<br /> <br /> مركبات المدام و الأوساك و افتعال الترف الفاحش لكان أرقى.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> ما أطالب به سوى أن ينتقم الحق سبحانه و تعالى بألعن ما في لعناته<br /> <br /> الجحيمية و من أسم كل أشكال مكونات الأورام الخبيثة و التي لا ينفع معها<br /> <br /> أي علاج و أي شفاء و أن يجعل من كلما ساهم و أسهم في تذمير و بعثرت تضييع<br /> <br /> حياتي؛ سوى أخزى ما في ألعن خزيه لكل أفراد أباء و أمهات أسر و عائلات كل<br /> <br /> أجهزة جهاز المخزن المغربي المستبد و الجائر البائد و أن يلحقهم بجزاء<br /> <br /> السعير تحت أسفل درك النار إلى أبد الآبدين. آمين و كفى بالله خير<br /> <br /> المنتقمين شهيدا و وكيلا. و كفى.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام و به وجب الإخبار و السلام.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> الإمضاء:<br /> <br /> <br /> <br /> فؤاد زناري.<br /> <br /> <br /> <br /> ملاحظة جد هامة:<br /> <br /> <br /> <br /> إنني أسكن بمدينة ورزازات جنوب المغرب قرابة 42<br /> <br /> سنة منذ ولادتي سنة 1972 م إلى حدود اليوم؛ 2014 م، أحيطكم علما و بصارح<br /> <br /> العبارة أن كلا من سلطات المخزن المغربي من كل رجالات الشرطة القضائية و<br /> <br /> رجال المطافئ و القوات المساعدة و الدرك و كل عمال و قواد و شيوخ و أعوان<br /> <br /> المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات جنوب المغرب و زد على ذلك كل<br /> <br /> ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي المصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين<br /> <br /> بناصر و كل أعوان و مدراء المكتب الوطني للماء الصالح للشرب و الكهرباء<br /> <br /> بالإظافة إلى كل مسؤولي و رؤساء و مدراء...............المركز السنيمائي<br /> <br /> الدولي الوطني الإقليمي بمدينة ورزازات جنوب المغرب ، اقترفوا ركام<br /> <br /> الآلاف من كل ممارسات الإجرام المالية و البشرية و المهنية و اختلسوا<br /> <br /> ملايين الدراهم و الأموال الطائلة حيث نهبوا و سلبوا و سرقوا و قتلوا و<br /> <br /> ذبحوا........................................ و قاموا ولازالوا يمارسون<br /> <br /> أشرس و أفظع و ألعن و أجرم ممارسات تملص الغش و السرقات الموصوفة و<br /> <br /> انتهاك و اختلاس ركام ملايين الدراهم و تبييضها و الإتجار بآلاف جميع<br /> <br /> الأعضاء البشرية النبيلة و الريفة كالكلى و الكبد و القلب و الدماء<br /> <br /> المغلفة بالبلاستيكا و تهريبها للبنك الدولي لتخزينها و خزنها بالعاصمة<br /> <br /> جنيف بسويسرا منذ بداية الثمانينيات من القرن الماضي إلى حدود اليوم؛ سنة<br /> <br /> 2014 م ، بالإظافة إلى أزيد من 15000000 ، مليون درهم تم اختلاسها من طرف<br /> <br /> كل أعوان و مدير المحجوبي بإدارة المدرسة الفندقية و السياحة بمدينة<br /> <br /> ورزازات ما بين سنة 1988 إلى حدود سنة 1994 و ذلك بمساعدة كل من السادة،<br /> <br /> الرئيس العام للخدمات السيد عبد الواحد و المقتصد العام و زد على ذلك<br /> <br /> ركام المئات من الشواهد المدرسية و الدبلومات المزورة و المموهة<br /> <br /> باحترافية جد فائقة الإمتيازات ، و كذا اقترفت من طرف كل من السادة ،<br /> <br /> الخدليو أشطو أستاذي تلقين فنون المطعم و الحارس العام<br /> <br /> للداخلية......................<br /> <br /> ............... اقترفوا أفظع ممارسات<br /> <br /> الإغتصابات الجنسية الشاذة و المحيونة على العديد من تلميذات المدرسة<br /> <br /> الفنذقية و السياحة بمدينة ورزازات و لازالوا يختلسون و ينهبون و<br /> <br /> يغتصبون..............بكامل الحرية منذ سنة 1988 م إلى حدود اليوم؛ 2014<br /> <br /> م.علاوة ، و ليكن في علمكم أن كلا من أعوان و مدراء المكتب الوطني<br /> <br /> الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات ؛ منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> اليوم؛ 2014 م، أمطروني ولازالوا يُمطروني بآداء ركام الأثمنة الصاروخية<br /> <br /> حيث أجبروني على آداء أزيد من 10000 درهم مع اجتثاث و استئصال عداد ماء<br /> <br /> منزلنا لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من استعمال الماء زهاء أزيد من<br /> <br /> 6 سنوات مضت من الآن دون قيامهم بأية محاولة بحث و ذكل بالقوة المتسلطة و<br /> <br /> الجائرة التظليمية المتوحشة الصِّرفة كانوا يستأصلون و يجتثون عداد ماء<br /> <br /> منزلي و لم أعد أعرف ثقافة استعمال الماء حتى أصبح و لازالت كل غرف<br /> <br /> المنزل ممتلئة بالجرذان و الصراصير و النمل و الذباب الأزرق و بأزكم<br /> <br /> روائح زكامية الأزبال النتنة و الله ثم و الله عز جلاله لو ذمت كل دبور<br /> <br /> أفراد أسر و عائلات أجهزة جهاز وثني الأفسق حتى القلب و أحرقته بأذمر<br /> <br /> مركبات سموم الفناء المؤبدة لكان أخير و لكنني و لغاية الأسف السديد أن<br /> <br /> صلب قضيب أبي لمن نسل الأب القضيبي الجنوبي الأصول التي أحبت و لازلت تحب<br /> <br /> أكل اللحوم المملحة و ليس إلا. إن أكبر خطأ ارتكبته في حياتي ككل أنني<br /> <br /> قرأت ، لو كنت تاجرا للمخذرات أو مرسولا للحب الجنسي الشاذ لكنت مستوزرا<br /> <br /> أحد فضاأت ابتياع كرامة الإنسان المتخلقة باستشراء لباس السلطة المستبدة<br /> <br /> و البائدة و لأدوس ؛ اليوم على إست الأسوار المبلطة المختمرة بأزكم روائح<br /> <br /> مركبات المدام و الأوساك و افتعال الترف الفاحش.<br /> <br /> <br /> <br /> ما أطالب به سوى أن ينتقم الحق سبحانه و تعالى بألعن ما في لعناته<br /> <br /> الجحيمية و من أسم كل أشكال مكونات الأورام الخبيثة و التي لا ينفع معها<br /> <br /> أي علاج و أي شفاء و أن يجعل من كلما ساهم و أسهم في تذمير و بعثرت تضييع<br /> <br /> حياتي؛ سوى أخزى ما في ألعن خزيه لكل أفراد أباء و أمهات أسر و عائلات كل<br /> <br /> أجهزة جهاز المخزن المغربي المستبد و الجائر البائد و أن يلحقهم بجزاء<br /> <br /> السعير تحت أسفل درك النار إلى أبد الآبدين. آمين و كفى بالله خير<br /> <br /> المنتقمين شهيدا و وكيلا. و كفى.<br /> <br /> <br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام و به وجب الإخبار و السلام.<br /> <br /> <br /> <br /> الإمضاء:<br /> <br /> <br /> <br /> فؤاد زناري.<br /> <br /> خبر جد عاجل، ليكن في علمكم أن الرئيس السابق لِلمجلس الإستشاري لحقوق الإنسان السيد ٱدريس بنزكري راسلني بعجالة للإتصال بفرعه الحقوقي الكائن بمدينة ورزازات نظرا للبعد الجغرافي ؛ تحت رقم ملفي المطلبي 209 للبدء في القيام ببحث أولي ميداني للكشف عن كل رجالات الأمن الوطأحيطكم غاية الصراحة و ما في الأسف المرير الأشد مرارة من أسم مركبات سموم غذر الزمن الضنين بالرجال ؛ لقد سبق لي و أن راسلت مختلف الجمعيات و المنظمات و الهيئات الحقوقية ضد التعذيب بالمغرب عن مقصد رفع جبر الضرر مع إنصافي و ذلك بفتح تحقيق فيما يخص ملفي المطلبي الذي يتعلق بأشرس بأفظع و أسوإ و ألعن و أجرم ممارسات كل أشكال و<br /> <br /> أساليب التعذيب<br /> <br /> الجسدي والنفسي و الروحي، المسعورة و المفترسة و المتوحشة حد الموت<br /> <br /> المؤبد و كذلك أجرم كل وسائل الغلاء الصاروخي في كل فواتير الماء و<br /> <br /> الكهرباء التي مُرِست علي بمنتهى تمام كمال الإجبار الطاغوتي على آداء<br /> <br /> أزيد من 10000 درهم منذ صيف سنة 2008 إلى حدود سنة 2011 م و باستئصال<br /> <br /> عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة بمدينة ورزازات جنوب المغرب و حرماني<br /> <br /> من استعمال الماء لمدة تقرب أزيد من 4 سنوات خلت كلها جعافا حتى أصبحت<br /> <br /> ملطخا بركام الأوساخ النتنة، ملابسي صارت جد قذرة و جسدي أصابته أقذر<br /> <br /> روائح زكامية النتنة الخانقة و تولدت الجرذان و الصراصير و النمل و جُعِل<br /> <br /> من كل غرف منزلنا ملأى بركام الأزبال و ماهي اليوم سوى فضاء مفعم حتى<br /> <br /> الرأس بأسم مكونات الأزبال و الأوساخ النتنة ، علاوة لقد تم إرجاع عداد<br /> <br /> الماء سنة 2012 م، و بمجرد و أن مضت زهاء 6 أشهر تعمد كل أعوان و مدراء<br /> <br /> المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب و الكهرباء بإجباري على آداء<br /> <br /> أزيد من 150 درهم للفاتورة الواحدة و لمرات عديدة و بالظبط منذ سنة 2013<br /> <br /> م حتى اليوم؛ تآمروا علي بأشرس و أمحق و أذحر.........كل وسائل تملص الغش<br /> <br /> و التلاعب المستدحش و المسعور بمنتهى جنون الإرتياب ، بإجباري بالقوة على<br /> <br /> آداء أثمنة جد خيالية تعادل أزيد من 11000 درهم في امتداد أزيد من 7<br /> <br /> سنوات مضت حتى الآن و لازال كل من أعوان و مدراء المكتب الوطني الإقليمي<br /> <br /> للماء الصالح للشرب و الكهرباء، يضخموا في كل أشطر آداء أثمنة بغلاء حد<br /> <br /> الرتابة الوقحة و جبروتية جد محيونة منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم٠<br /> <br /> أطالبكم برفع جبر الضرر مع إنصافي. و تقبلوا فائق التقدير و الإحترام.<br /> <br /> علاوة على ملف الموظف الذي تم الكشف عن جميع الإختلالات في ميزانية<br /> <br /> الصيانة بمديرية الصحة بأكادير ، و التي من خلالها قررت لجنة المفتشية<br /> <br /> العامة لوزارة الصحة بقرار توقيفه بدافع أن اسمه ورد في التحقيقات التي<br /> <br /> بشرتها قبل 3 أسابيع في جميع صفقات صيانة المعدات الطبية و تجهيزات<br /> <br /> المختبرات عبر تراب الجهة، و كذلك بعض الأقاليم الجنوبية، هناك ؛ ركام من<br /> <br /> آلاف ملفات الإجرام المالي و البشري و المهني بأسم مركبات سموم مختلف كل<br /> <br /> أشكال و أساليب التعذيب الجسدي و وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المتوحشة و الخروقات الطبية المفترسة و التي مُرِست علي أنا<br /> <br /> السيد فؤاد زناري الحامل للبطاقة الوطنية تحت رقم P122558 ، وُلِدتُ<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب سنة 1972 م ، أحيطكم علما أن جسدي و عقلي<br /> <br /> مُرِست عليهما أجرم الخروقات الطبية المتوحشة و المفترسة و أشرس كل أشكال<br /> <br /> أساليب التعذيب المسعورة و ألعن وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> الميؤوس و المشؤوم منها ، و ذلك بتآمر كل سلطات و أجهزة جهاز المخزن<br /> <br /> المغربي المغضوب عليها إلى يوم الدين ، حيث تم تطويقي بأسم مركبات سموم<br /> <br /> القمع و القهر و التضييع المستبدة و البائدة بالزج التعسفي بي إلى مخافر<br /> <br /> الشرطة القضائية الإقليمية بورزازات و تسديد لطمات و ركلات و صفعات كل<br /> <br /> رجالات الأمن الوطني و كل رجال المطافئ حتى الموت المؤبد و كذا حتى أبشع<br /> <br /> درجات حالات الإصابة بالقتل في الحين و زد على ذلك أنهم كانوا يرتمون علي<br /> <br /> بأظلم طرق الإرتماأت السلطوية الجائرة حد الموت حينما و كلما و حيثما<br /> <br /> كنت ذاهباو عائدا من ثانوية ولي العهد الأمير سيدي محمد بذات المدينة و<br /> <br /> الزج بي إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات منذ سنة 1989 م حتى سنة 1999 م٠ هنا، تتصاعد شائكة كل<br /> <br /> ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي، المتلفعين و اللذين حاولوا قتلي و<br /> <br /> القضاء على نحبي بأشرس أفعال الإجرام اللاقانوني و اللامشروع الصِّرف<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب مارسوا علي أشرس و أجرم و ألعن كل أشكال أساليب التعذيب الجسدي<br /> <br /> المتوحشة و مختلف وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و<br /> <br /> ركام العديد من كل الخروقات الطبية المسعورة عن مقصد قتلي و تقبيري<br /> <br /> بمنتهى تمام الكمال منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2014 م، حيث كانوا<br /> <br /> يتآمرون مع كل السلطات المخزنية الإقليمية من كل رجالات الأمن الوطني و<br /> <br /> الوقاية المدنية و كل رؤساء و عمال و شيوخ و قواد و كل رجالات القوات<br /> <br /> المساعدة الإقليمية بأظلم و أخبث و أسوإ ممارسات القمع و القهر و التضييع<br /> <br /> المؤبدة حتى الموت و ذلك بتشديد الحصار الجائر المتوحش علي كلما أردت<br /> <br /> الذهاب إلى ثانوية الأمير سيدي محمد آنذاك إبان سنوات طلقات الجمر و<br /> <br /> الرصاص الماضية و ذلك بالإرتماء المسعور علي و الزج بي إلى المخفر<br /> <br /> المركزي للسلطة القضائية بمدينة ورزازات و المحادي لمصلحة رجال المطافئ<br /> <br /> الإقليمية فيُمطروني و ينهلون علي بركلاتهم و صفعاتهم و لطماتهم الجحيمية<br /> <br /> حتى أحيانا أخوط في ملابسي و أتبول حتى الغثيان و زد على ذلك ممارساتهم<br /> <br /> المتوحشة و المتلفعة حتى يكاد يغمى علي و حين يشتد بي خناقهم الجهنمي<br /> <br /> يرسلوني مباشرة إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية الإقليمية<br /> <br /> سيدي حساين بناصر لتتم و بعجالة إفعامي بقرابة أزيد من 8 إلى 10 حقن من<br /> <br /> كل أسم مركبات سموم التخذير السامة القاتلة في الحين بالإظافة إلى أزيد<br /> <br /> من 40 إلى 60 قرصا من كل أنواع أقراص المخذرات المهلوسة المدورة لذماغي<br /> <br /> حتى أصبت أزيد من 10 مرات خلت كلها جعافا بالدرجة الرابعة من التخذير و<br /> <br /> البنج السامين فرسلوني إلى بيت الإنعاش بحيث تم تجويعي حتى لحق جسدي<br /> <br /> تجفيف حاد حتى الموت السريري في الحين ٠ علاوة، لقد كانوا يمارسون علي<br /> <br /> أذم و أذل ممارسات الشذوذ الجنسي المستدحشة منذ بلوغي سم 16 سنة حتى<br /> <br /> اليوم، عمري يكاد يقترب من 42 سنة ، بجسد مخرب و مفعم بأسم مكونات<br /> <br /> التخذير القاتلة و ثيابي متسخة و ممتلئة بأزكم الروائح النتنة و صرت أشبه<br /> <br /> بكائن ميت مهدور في أتيه متاهات الإقصاء و التهميش و النبذ المنفية و<br /> <br /> كأنني اقترفت أشرس الجرائم الشنيعة النكراء ضد البشرية جمعاء، بيدئذ كنت<br /> <br /> من ألمع تلاميذ جيل 70 و من أجود لاعبي كرة السلة و بطلا إقليميا للعبة<br /> <br /> كرة الطاوُلة بالجهة الجنوبية و لم أقترف أي فعل من الإغتصاب و الإخلال<br /> <br /> بالنظام العام ، كنت ذو سلوك جد متخلق و ذو خصال حميدة منذ دخولي المدرسة<br /> <br /> الإبتدائية سنة 1978 م إلى حدود سنة 1989 م، هي السنة بالظبط و التي من<br /> <br /> خلالها خربت و ذمرت كل آمال و أمنيات حياتي ليجعلوا منها كلا من رجالات<br /> <br /> السلطة القضائية و التنفيذية و حتى التشريعية الإقليمية بمدينة ورزازات<br /> <br /> جنوب المغرب، سوى الذمار الشامل الجائر الأجرم مما مُرِس على أولائك<br /> <br /> اللذين رعدوا و حاولوا زعزعة أعتى أجهزة الجهاز المغربي الحديدي الأشد<br /> <br /> مضاضة من حد السيوف المهندة التي نُهِلت على منتوجات مشاريع أموات موتى<br /> <br /> سجن تازمامارت بأحد ضواحي مدينة ورزازات المنفية و المقبرة آنذاك من طرف<br /> <br /> أجهزة جهاز السلطة القضائية المسعورة و المفترسة الأشد افتراسا من قواطع<br /> <br /> أنياب نسل أسود أسد جبال الأطلس الجائعة٠ أنا لم أكن سياسيا و لا مناضلا<br /> <br /> بل كنت مجرد مواطن أنحذر من عائلة فقيرة نعتاش على العراك اليومي المرير<br /> <br /> المغلف بكلما ضحى به أبي السيد محمد زناري الذي اشتغل طباخا رئيسيا بنفس<br /> <br /> المصحة فكان يعمل ليل صباح و على مدار أزيد من 40 سنة من الأعمال<br /> <br /> الإنسانية الصادقة و المخلصة لله و للملك و للوطن فكان يعمل حتى طيلة<br /> <br /> أيام نهاية الأسبوع منذ سنوات الخمسينيات من القرن الماضي حتى وافته<br /> <br /> المنية سنة 2005 م ، تاركا وراء رحيله ، ابنا آخر و من جنس آخر أنا السيد<br /> <br /> فؤاد زناري؛ أشبه، اليوم بحمولات نعش قبر متحرك مجرد من أبسط بصيص حقوق<br /> <br /> الإنسان الآملة ؛ أصبحت منبوذا من طرف كل أفراد عائلتي و حتى أقارب<br /> <br /> الجوار الغاذر مرمي في أذل و أهون متاهات عباءة الجنون المتبلسة لا آذان<br /> <br /> صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة حيث لا حياة لمن تنادي وسط واقع بلدة جريحة<br /> <br /> أليمة لا ترحم.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> بالإظافة و ليكن في علمكم أن كلا من أعوان و مدراء المكتب الوطني<br /> <br /> الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات ؛ منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> اليوم؛ 2014 م، أمطروني ولازالوا يُمطروني بآداء ركام الأثمنة الصاروخية<br /> <br /> حيث أجبروني على آداء أزيد من 10000 درهم مع اجتثاث و استئصال عداد ماء<br /> <br /> منزلنا لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من استعمال الماء زهاء أزيد من<br /> <br /> 6 سنوات مضت من الآن دون قيامهم بأية محاولة بحث و ذكل بالقوة المتسلطة و<br /> <br /> الجائرة التظليمية المتوحشة الصِّرفة كانوا يستأصلون و يجتثون عداد ماء<br /> <br /> منزلي و لم أعد أعرف ثقافة استعمال الماء حتى أصبح و لازالت كل غرف<br /> <br /> المنزل ممتلئة بالجرذان و الصراصير و النمل و الذباب الأزرق و بأزكم<br /> <br /> روائح زكامية الأزبال النتنة و الله ثم و الله عز جلاله لو ذمت كل دبور<br /> <br /> أفراد أسر و عائلات أجهزة جهاز وثني الأفسق حتى القلب و أحرقته بأذمر<br /> <br /> مركبات سموم الفناء المؤبدة لكان أخير و لكنني و لغاية الأسف السديد أن<br /> <br /> صلب قضيب أبي لمن نسل الأب القضيبي الجنوبي الأصول التي أحبت و لازلت تحب<br /> <br /> أكل اللحوم المملحة و ليس إلا. إن أكبر خطأ ارتكبته في حياتي ككل أنني<br /> <br /> قرأت ، لو كنت تاجرا للمخذرات أو مرسولا للحب الجنسي الشاذ لكنت مستوزرا<br /> <br /> أحد فضاأت ابتياع كرامة الإنسان المتخلقة باستشراء لباس السلطة المستبدة<br /> <br /> و البائدة و لأدوس ؛ اليوم على إست الأسوار المبلطة المختمرة بأزكم روائح<br /> <br /> مركبات المدام و الأوساك و افتعال الترف الفاحش لكان أرقى.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> ما أطالب به سوى أن ينتقم الحق سبحانه و تعالى بألعن ما في لعناته<br /> <br /> الجحيمية و من أسم كل أشكال مكونات الأورام الخبيثة و التي لا ينفع معها<br /> <br /> أي علاج و أي شفاء و أن يجعل من كلما ساهم و أسهم في تذمير و بعثرت تضييع<br /> <br /> حياتي؛ سوى أخزى ما في ألعن خزيه لكل أفراد أباء و أمهات أسر و عائلات كل<br /> <br /> أجهزة جهاز المخزن المغربي المستبد و الجائر البائد و أن يلحقهم بجزاء<br /> <br /> السعير تحت أسفل درك النار إلى أبد الآبدين. آمين و كفى بالله خير<br /> <br /> المنتقمين شهيدا و وكيلا. و كفى.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام و به وجب الإخبار و السلام.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> الإمضاء:<br /> <br /> <br /> <br /> فؤاد زناري.<br /> <br /> <br /> <br /> ملاحظة جد هامة:<br /> <br /> <br /> <br /> إنني أسكن بمدينة ورزازات جنوب المغرب قرابة 42<br /> <br /> سنة منذ ولادتي سنة 1972 م إلى حدود اليوم؛ 2014 م، أحيطكم علما و بصارح<br /> <br /> العبارة أن كلا من سلطات المخزن المغربي من كل رجالات الشرطة القضائية و<br /> <br /> رجال المطافئ و القوات المساعدة و الدرك و كل عمال و قواد و شيوخ و أعوان<br /> <br /> المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات جنوب المغرب و زد على ذلك كل<br /> <br /> ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي المصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين<br /> <br /> بناصر و كل أعوان و مدراء المكتب الوطني للماء الصالح للشرب و الكهرباء<br /> <br /> بالإظافة إلى كل مسؤولي و رؤساء و مدراء...............المركز السنيمائي<br /> <br /> الدولي الوطني الإقليمي بمدينة ورزازات جنوب المغرب ، اقترفوا ركام<br /> <br /> الآلاف من كل ممارسات الإجرام المالية و البشرية و المهنية و اختلسوا<br /> <br /> ملايين الدراهم و الأموال الطائلة حيث نهبوا و سلبوا و سرقوا و قتلوا و<br /> <br /> ذبحوا........................................ و قاموا ولازالوا يمارسون<br /> <br /> أشرس و أفظع و ألعن و أجرم ممارسات تملص الغش و السرقات الموصوفة و<br /> <br /> انتهاك و اختلاس ركام ملايين الدراهم و تبييضها و الإتجار بآلاف جميع<br /> <br /> الأعضاء البشرية النبيلة و الريفة كالكلى و الكبد و القلب و الدماء<br /> <br /> المغلفة بالبلاستيكا و تهريبها للبنك الدولي لتخزينها و خزنها بالعاصمة<br /> <br /> جنيف بسويسرا منذ بداية الثمانينيات من القرن الماضي إلى حدود اليوم؛ سنة<br /> <br /> 2015 م ، بالإظافة إلى أزيد من 15000000 ، مليون درهم تم اختلاسها من طرف<br /> <br /> كل أعوان و مدير المحجوبي بإدارة المدرسة الفندقية و السياحة بمدينة<br /> <br /> ورزازات ما بين سنة 1988 إلى حدود سنة 1994 و ذلك بمساعدة كل من السادة،<br /> <br /> الرئيس العام للخدمات السيد عبد الواحد و المقتصد العام و زد على ذلك<br /> <br /> ركام المئات من الشواهد المدرسية و الدبلومات المزورة و المموهة<br /> <br /> باحترافية جد فائقة الإمتيازات ، و كذا اقترفت من طرف كل من السادة ،<br /> <br /> الخدليو أشطو أستاذي تلقين فنون المطعم و الحارس العام<br /> <br /> للداخلية......................<br /> <br /> ............... اقترفوا أفظع ممارسات<br /> <br /> الإغتصابات الجنسية الشاذة و المحيونة على العديد من تلميذات المدرسة<br /> <br /> الفنذقية و السياحة بمدينة ورزازات و لازالوا يختلسون و ينهبون و<br /> <br /> يغتصبون..............بكامل الحرية منذ سنة 1988 م إلى حدود اليوم؛ 2015<br /> <br /> م.علاوة ، و ليكن في علمكم أن كلا من أعوان و مدراء المكتب الوطني<br /> <br /> الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات ؛ منذ صيف 2008 م إلى حدود<br /> <br /> اليوم؛ 2014 م، أمطروني ولازالوا يُمطروني بآداء ركام الأثمنة الصاروخية<br /> <br /> حيث أجبروني على آداء أزيد من 10000 درهم مع اجتثاث و استئصال عداد ماء<br /> <br /> منزلنا لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من استعمال الماء زهاء أزيد من<br /> <br /> 6 سنوات مضت من الآن دون قيامهم بأية محاولة بحث و ذكل بالقوة المتسلطة و<br /> <br /> الجائرة التظليمية المتوحشة الصِّرفة كانوا يستأصلون و يجتثون عداد ماء<br /> <br /> منزلي و لم أعد أعرف ثقافة استعمال الماء حتى أصبح و لازالت كل غرف<br /> <br /> المنزل ممتلئة بالجرذان و الصراصير و النمل و الذباب الأزرق و بأزكم<br /> <br /> روائح زكامية الأزبال النتنة و الله ثم و الله عز جلاله لو ذمت كل دبور<br /> <br /> أفراد أسر و عائلات أجهزة جهاز وثني الأفسق حتى القلب و أحرقته بأذمر<br /> <br /> مركبات سموم الفناء المؤبدة لكان أخير و لكنني و لغاية الأسف السديد أن<br /> <br /> صلب قضيب أبي لمن نسل الأب القضيبي الجنوبي الأصول التي أحبت و لازلت تحب<br /> <br /> أكل اللحوم المملحة و ليس إلا. إن أكبر خطأ ارتكبته في حياتي ككل أنني<br /> <br /> قرأت ، لو كنت تاجرا للمخذرات أو مرسولا للحب الجنسي الشاذ لكنت مستوزرا<br /> <br /> أحد فضاأت ابتياع كرامة الإنسان المتخلقة باستشراء لباس السلطة المستبدة<br /> <br /> و البائدة و لأدوس ؛ اليوم على إست الأسوار المبلطة المختمرة بأزكم روائح<br /> <br /> مركبات المدام و الأوساك و افتعال الترف الفاحش.<br /> <br /> <br /> <br /> ما أطالب به سوى أن ينتقم الحق سبحانه و تعالى بألعن ما في لعناته<br /> <br /> الجحيمية و من أسم كل أشكال مكونات الأورام الخبيثة و التي لا ينفع معها<br /> <br /> أي علاج و أي شفاء و أن يجعل من كلما ساهم و أسهم في تذمير و بعثرت تضييع<br /> <br /> حياتي؛ سوى أخزى ما في ألعن خزيه لكل أفراد أباء و أمهات أسر و عائلات كل<br /> <br /> أجهزة جهاز المخزن المغربي المستبد و الجائر البائد و أن يلحقهم بجزاء<br /> <br /> السعير تحت أسفل درك النار إلى أبد الآبدين. آمين و كفى بالله خير<br /> <br /> المنتقمين شهيدا و وكيلا. و كفى.<br /> <br /> <br /> <br /> تقبلوا فائق التقدير و الإحترام و به وجب الإخبار و السلام.<br /> <br /> <br /> <br /> الإمضاء:<br /> <br /> <br /> <br /> فؤاد زناري.<br /> <br /> خبر جد عاجل، ليكن في علمكم أن الرئيس السابق لِلمجلس الإستشاري لحقوق الإنسان السيد ٱدريس بنزكري راسلني بعجالة للإتصال بفرعه الحقوقي الكائن بمدينة ورزازات نظرا للبعد الجغرافي ؛ تحت رقم ملفي المطلبي 209 للبدء في القيام ببحث أولي ميداني للكشف عن كل رجالات الأمن الوطني و الوقاية المدنية و القوات المساعدة و كل رؤساء و أعوان و عمال و شيوخ و قواد المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات و كل ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب، الذين مارسوا و لازالوا يمارسون علي أشرس كل أشكال التعذيب الجسدي المفترسة و وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المسعورة و أجرم الخروقات الطبية المتوحشة منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم؛ 2015م ، لقد أصبت بإعاقة جسدية جد مزمنة و ذماغي أصبح مُغسَّلا و صرت مبتورا و معزولا و مهمشا و منفيا في أنبذ ما في إقصائي المؤبد ؛ حيث لا قلوب رحمة عطوفة و لا آذان صائغة؛ حيث لا حياة لمن تنادي٠ لقد بلغ السيل الزبى؛ أطالبكم غاية الرجاء أن تسرعوا في فتح تحقيق قانوني و شرعي بغية رفع جبر الضرر مع إنصافي و بعدم الإفلات من العقاب بناأ على توصيات هيئة الإنصاف و المصالحة.<br /> <br /> <br /> <br /> ثانية، تقبلوا فائق التقدير و الإحترام ٠<br /> <br /> وبه وجب الإخبار.<br /> <br /> <br /> <br /> و السلام.<br /> <br /> <br /> <br /> الإمضاء:<br /> <br /> <br /> <br /> فؤاد زناري٠<br /> <br /> <br /> <br /> ليكن في علمكم أنني المسمى فؤاد زناري و الحامل للبطاقة الوطنية رقم P1224558 و المزداد بتاريخ 26/02/1972 بمدينة ورزازات جنوب المغرب، قد مرست علي أشرس و ألعن و أسوإ و أذحر كل أشكال و أساليب التعذيب الجسدي المتوحشة و مختلف وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و أجرم الخروقات الطبية المسعورة و القاتلة المذبحة لجسدي الذي أحقن بأزيد من 8 إلى 10 حقن من كل أسم ممركبات سموم المخذرات القاتلة في الحية حد الموت و هي أزيد من 10 محاولات عقوبة الإعدام البائدة و المستبدة الصِّرفة و التي مرست علي بمنتهى الظلم المعدوم عن مقصد قتلي و تقبيري من طرف التآمر المخزني الظالم غاية الظلم المتلفع مع كل ممرضي و ممرضات و أطباء المصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989م إلى حدود اليوم 2014 م و بالظبط منذ بلوغي سن 16 إلى حدود اليوم و عمري يقترب من سن 42 حولا. بالإظافة إلى ألعن و أسأم مختلف ممارسات الشذوذ الجنسي المحيونة و التي مارسوها علي كل ممرضي قسم الأمراض العقلية بذات المصحة عند منتصف الليل وقتئذ يحقنوني بأزيد من 10 حقن من كل أنواع المخذرات السامة و المنومة حد السبات الكلي و إجباري بالقوة المستبدة الظالمة على ٱبتلاع أزيد من 40 إلى 60 قرصا من كل أشكال المهلوسات المتقادمة علاوة على ذلك فكانوا يسيجوني بالحبال المؤبدة و الخانقة حد احتضاري الموت لأزيد من 10 محاولات الإعدام الإجرامي المتوحش إلى درجة أنني كنت أغوط و أتبول على فراش النوم قرابة 3 أيام متتالية حيث أزكم روائح زكامية النتنة الجاثمة٠<br /> <br /> <br /> <br /> بالإظافة ، أن هناك ركام المئات من الضحايا الأطفال و الشباب المرضى أمثال بوعلي ، عبد الجليل ، إكن ................................إلخ، و الذين قتلوا و قبروا بأجرم مختلف ممارسات القتل التعسفي الظالم و الخروقات الطبية المتوحشة الصِّرفة التي مُرِست عليهم بمنتهى تمام الحرية٠ و الطامة الكبرى أن كل أجهزة جهاز المخزن من كل رجالات الأمن الوطني و الوقاية المدنية و كل رؤساء و قواد و شيوخ و عمال و أعوان المجلس البلدي و عمالة ورزازات جنوب المغرب أنالأغلبية الساحقة منهم تقاعدوا و أفلتوا من العقاب و أغلبهم اليوم لازالوا يعملون بذات المصحة الإستشفائية ، حيث لازالوا يقترفون العديد من أجرم و أذحر و أذبح الخروقات الطبية الظالمة بتعذيب و قتل و تقبير ركام الآلاف من المرضى الأطفال و الشباب اليافع بسرية لا يقبل العقل تصديقها نهائيا منذ سنة 1970م حتى اليوم 2015م.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> لذى و أحيطكم ثانية و غاية الصراحة و ما في الأسف المرير الأشد مرارة من أسم مركبات سموم غذر الزمن الضنين بالرجال ؛ لقد سبق لي و أن راسلت مختلف الجمعيات و المنظمات و الهيئات الحقوقية ضد التعذيب بالمغرب عن مقصد رفع جبر الضرر مع إنصافي و ذلك بفتح تحقيق فيما يخص ملفي المطلبي الذي يتعلق بأشرس بأفظع و أسوإ و ألعن و أجرم ممارسات كل أشكال و<br /> <br /> أساليب التعذيب<br /> <br /> الجسدي والنفسي و الروحي، المسعورة و المفترسة و المتوحشة حد الموت<br /> <br /> المؤبد و كذلك أجرم كل وسائل الغلاء الصاروخي في كل فواتير الماء و<br /> <br /> الكهرباء التي مُرِست علي بمنتهى تمام كمال الإجبار الطاغوتي على آداء<br /> <br /> أزيد من 10000 درهم منذ صيف سنة 2008 إلى حدود سنة 2011 م و باستئصال<br /> <br /> عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة بمدينة ورزازات جنوب المغرب و حرماني<br /> <br /> من استعمال الماء لمدة تقرب أزيد من 4 سنوات خلت كلها جعافا حتى أصبحت<br /> <br /> ملطخا بركام الأوساخ النتنة، ملابسي صارت جد قذرة و جسدي أصابته أقذر<br /> <br /> روائح زكامية النتنة الخانقة و تولدت الجرذان و الصراصير و النمل و جُعِل<br /> <br /> من كل غرف منزلنا ملأى بركام الأزبال و ماهي اليوم سوى فضاء مفعم حتى<br /> <br /> الرأس بأسم مكونات الأزبال و الأوساخ النتنة ، علاوة لقد تم إرجاع عداد<br /> <br /> الماء سنة 2012 م، و بمجرد و أن مضت زهاء 6 أشهر تعمد كل أعوان و مدراء<br /> <br /> المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب و الكهرباء بإجباري على آداء<br /> <br /> أزيد من 150 درهم للفاتورة الواحدة و لمرات عديدة و بالظبط منذ سنة 2013<br /> <br /> م حتى اليوم؛ تآمروا علي بأشرس و أمحق و أذحر.........كل وسائل تملص الغش<br /> <br /> و التلاعب المستدحش و المسعور بمنتهى جنون الإرتياب ، بإجباري بالقوة على<br /> <br /> آداء أثمنة جد خيالية تعادل أزيد من 11000 درهم في امتداد أزيد من 7<br /> <br /> سنوات مضت حتى الآن و لازال كل من أعوان و مدراء المكتب الوطني الإقليمي<br /> <br /> للماء الصالح للشرب و الكهرباء، يضخموا في كل أشطر آداء أثمنة بغلاء حد<br /> <br /> الرتابة الوقحة و جبروتية جد محيونة منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم٠<br /> <br /> أطالبكم برفع جبر الضرر مع إنصافي. و تقبلوا فائق التقدير و الإحترام.<br /> <br /> علاوة على ملف الموظف الذي تم الكشف عن جميع الإختلالات في ميزانية<br /> <br /> الصيانة بمديرية الصحة بأكادير ، و التي من خلالها قررت لجنة المفتشية<br /> <br /> العامة لوزارة الصحة بقرار توقيفه بدافع أن اسمه ورد في التحقيقات التي<br /> <br /> بشرتها قبل 3 أسابيع في جميع صفقات صيانة المعدات الطبية و تجهيزات<br /> <br /> المختبرات عبر تراب الجهة، و كذلك بعض الأقاليم الجنوبية، هناك ؛ ركام من<br /> <br /> آلاف ملفات الإجرام المالي و البشري و المهني بأسم مركبات سموم مختلف كل<br /> <br /> أشكال و أساليب التعذيب الجسدي و وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> المتوحشة و الخروقات الطبية المفترسة و التي مُرِست علي أنا<br /> <br /> السيد فؤاد زناري الحامل للبطاقة الوطنية تحت رقم P122558 ، وُلِدتُ<br /> <br /> بمدينة ورزازات جنوب المغرب سنة 1972 م ، أحيطكم علما أن جسدي و عقلي<br /> <br /> مُرِست عليهما أجرم الخروقات الطبية المتوحشة و المفترسة و أشرس كل أشكال<br /> <br /> أساليب التعذيب المسعورة و ألعن وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان<br /> <br /> الميؤوس و المشؤوم منها ، و ذلك بتآمر كل سلطات و أجهزة جهاز المخزن<br /> <br /> المغربي المغضوب عليها إلى يوم الدين ، حيث تم تطويقي بأسم مركبات سموم<br /> <br /> القمع و القهر و التضييع المستبدة و البائدة بالزج التعسفي بي إلى مخافر<br /> <br /> الشرطة القضائية الإقليمية بورزازات و تسديد لطمات و ركلات و صفعات كل<br /> <br /> رجالات الأمن الوطني و كل رجال المطافئ حتى الموت المؤبد و كذا حتى أبشع<br /> <br /> درجات حالات الإصابة بالقتل في الحين و زد على ذلك أنهم كانوا يرتمون علي<br /> <br /> بأظلم طرق الإرتماأت السلطوية الجائرة حد الموت حينما و كلما و حيثما<br /> <br /> كنت ذاهباو عائدا من ثانوية ولي العهد الأمير سيدي محمد بذات المدينة و<br /> <br /> الزج بي إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر<br /> <br /> بمدينة ورزازات منذ سنة 1989 م حتى سنة 1999 م٠ هنا، تتصاعد شائكة كل<br /> <br /> ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي، المتلفعين و اللذين حاولوا قتلي و<br /> <br /> القضاء على نحبي بأشرس أفعال الإجرام اللاقانوني و اللامشروع الصِّرف<br /> <br /> بالمصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب<br /> <br /> المغرب مارسوا علي أشرس و أجرم و ألعن كل أشكال أساليب التعذيب الجسدي<br /> <br /> المتوحشة و مختلف وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و<br /> <br /> ركام العديد من كل الخروقات الطبية المسعورة عن مقصد قتلي و تقبيري<br /> <br /> بمنتهى تمام الكمال منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2014 م، حيث كانوا<br /> <br /> يتآمرون مع كل السلطات المخزنية الإقليمية من كل رجالات الأمن الوطني و<br /> <br /> الوقاية المدنية و كل رؤساء و عمال و شيوخ و قواد و كل رجالات القوات<br /> <br /> المساعدة الإقليمية بأظلم و أخبث و أسوإ ممارسات القمع و القهر و التضييع<br /> <br /> المؤبدة حتى الموت و ذلك بتشديد الحصار الجائر المتوحش علي كلما أردت<br /> <br /> الذهاب إلى ثانوية الأمير سيدي محمد آنذاك إبان سنوات طلقات الجمر و<br /> <br /> الرصاص الماضية و ذلك بالإرتماء المسعور علي و الزج بي إلى المخفر<br /> <br /> المركزي للسلطة القضائية بمدينة ورزازات و المحادي لمصلحة رجال المطافئ<br /> <br /> الإقليمية فيُمطروني و ينهلون علي بركلاتهم و صفعاتهم و لطماتهم الجحيمية<br /> <br /> حتى أحيانا أخوط في ملابسي و أتبول حتى الغثيان و زد على ذلك ممارساتهم<br /> <br /> المتوحشة و المتلفعة حتى يكاد يغمى علي و حين يشتد بي خناقهم الجهنمي<br /> <br /> يرسلوني مباشرة إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية الإقليمية<br /> <br /> سيدي حساين بناصر لتتم و بعجالة إفعامي بقرابة أزيد من 8 إلى 10 حقن من<br /> <br /> كل أسم مركبات سموم التخذير السامة القاتلة في الحين بالإظافة إلى أزيد<br /> <br /> من 40 إلى 60 قرصا من كل أنواع أقراص المخذرات المهلوسة المدورة لذماغي<br /> <br /> حتى أصبت أزيد من 10 مرات خلت كلها جعافا بالدرجة الرابعة من التخذير و<br /> <br /> البنج السامين فر
T
alah yansar osra 3alawiya
الملك محمد السادس: حفضكم الله بما حفظ به الدكر الحكيم وابقاكم الله دخرا وملادا لشعبكم الوافي
  • الحياة للملك أمير المؤمنين** أين يقضي الملك محمد السادس إجازاته؟ الملكية والنخبة السياسية المغربية النسب الملكي العلوي للعائلة الملكية المغربية زواج العاهل المغربي يشاركه فيه شعبه محمد السادس .. عاشق " هاليداي " ومحب الاقتصاد .الملك محمد الساد
  • Accueil du blog
  • Créer un blog avec CanalBlog
Publicité
الملك محمد السادس: حفضكم الله بما حفظ به الدكر الحكيم وابقاكم الله دخرا وملادا لشعبكم الوافي
Newsletter
Publicité