نص الخطاب السامي الذي وجهه صاحب الجلالة الملك محمد السادس إلى الأمة بمناسبة الذكرى الثالثة والثلاثين للمسيرة الخضراء

مراكش 

وجه صاحب الجلالة الملك محمد السادس، مساء اليوم الخميس ، خطابا ساميا إلى الأمة بمناسبة الذكرى الثالثة والثلاثين للمسيرة الخضراء المظفرة.

وفي ما يلي النص الكامل للخطاب الملكي السامي:

" الحمد لله، والصلاة والسلام على مولانا رسول الله وآله وصحبه،

شعبي العزيز،

نخلد اليوم الذكرى الثالثة والثلا ثين للمسيرة الخضراء المظفرة، ليس باعتبارها ملحمة للعرش والشعب تكللت باسترجاع المغرب لصحرائه، وإنما لكونها شكلت، أيضا، منعطفا في تاريخ بلادنا الحديث، بما تمخض عنها من إعطاء دينامية جديدة للمسار الديمقراطي وللإجماع الراسخ حول الثوابت الوطنية.

ومنذ تولينا أمانة قيادتك، عملنا على تعزيزها بمنهج متجدد، منطلقه الاقتناع الجماعي الراسخ، بكون قضية الصحراء، أمانة في أعناق كل المغاربة، قوامه الحكامة المحلية الجيدة لأ قاليمنا الجنوبية والمشاركة الواسعة في تدبير قضيتنا الوطنية، وجوهره إضفاء عمق تنموي وتضامني على روحها الوحدوية.

  بالصوت والصورة       

Comments

[atfad]

Majsté!
A travers une bonne décennie de supplice et de patience face à 14 attentats ausquel j'ai dû échapper, et au su des autorités locales et judiciaires, je ne vois qu'une seule solution d'éviter le pire du moment que ma famille est visée avec moi! Le petit parquet et la présidence de la Cour de Première Instance de Berkane sont sensé faire les mains et les pieds pour m'incarcérer à tort, et me supprimer en prison comme ils l'ont déjà fait à travers deux détentions illégales avec chaque visite royal à notre région! Je crois, voire je suis sûr que tout le système juridique marocain m'en veut juste parce que je réclame mes biens et droits usurpés, et que je ne puis tourner le dos à ceux qui demandent mon aide en leur embellissant la loi! Le 20/11/2008, le procureur général de votre majesté a refusé de me recevoir de sorte de lui avoir laissé ma plainte avec des pièces de conviction recoupant le déni de justice à mon endroit à visée de m'assassiner! Le même jour, le premier président de la Cour d'Appel d' Oujda refusa d'accepter ma plainte contre le rsident de la Cour de Première Instance de Berkane couvrant le vice procureur et un huissier tendant à leur tour de couvrir Maître Ben CHrif Mustapha en tramant aux dépens de Monsieur Majid Zaghdane et aux miens dans une perspective de se débarrasser de moi, et me jeter en prison pour la même fin!
Majesté! Je n'accuse personne à tort; je dispose des pièces de conviction, et c'est même cela qui ls poussent à acharner contre moi leurs pions et les voyoux...
Je déclare que l'Inspection Générale au sein du Ministère de Justice est compromise ainsi que la Direction Pénale et des Grâces, la Direction des Affaires Civiles ...
Sur ce, la visée de mes adversaires est bien claire et nette, et e ne vois que demander l'exil devant ces crimes continus au su des institutions locales et judiciaires face au silence de la presse nationale mouillée dans notre supplice à Berkane comme si nous n'étions pas des hommes ou des marocains...
Ainsi sans plus rien à ajouter et en une perspective de nous rendre justice, acceptez - votre Majesté - mes égards exempts des mes politesses le plus formlles.
NB: Demain, le Lundi 24 Novembre 2008, je serai l'objet d'un tas d'efforts de la part de la magistrature régionale afin d'épargner de s'être dévoilée.
Aziz Tahri.

[atfad]

وأما عن إنتزاع الملكية مني في الأرض الفلاحية و المنزل الذي كنت أقطنه وحيدا، فإنني أتهم نائب وكيل الملك السيد عبد القادر أفروخ بحرماني من حقوقي بحفظ كل دعواي مشعرا بأنني لم أأتي بجديد فيما يخص عنصر الاجرام، ولو أنني فندت كذب الخصوم في التآمر علي و الاستيلاء علي أرضنا الفلاحية و المنزل الذي كنت أقطنه لوحدي، بل من بين المرفقات وكالة شرعية مزورة تورط فيها قاضي التوثيق السيد عيسى أزعيمي و العدلان محمد لحلو والصديقي سعيد، بل ذهب إلى أبعد من ذلك حينما حفظ الشكايات من أجل تزوير المحاضر ضذ صديقه الضابط عمرو بن موسى الذي ساعده في إدخالي السجن كي تتم تصفيتي عبر الماء القاطع بتواطؤ من موظفي السجن المدني، ولكن مع إشعار السلطات المحلية و القضائية أنهم يخططون للإعتقالي قبل الزيارة الملكية للجهة (03/07/2008) لأنهم يعلمون أنني سوف أفضح جناية أخرى، ذات البحث التمهيدي عدد 724ش.ق حكم 877 بتاريخ 28/08/2007 ملف 2702/07 الذي يدعي دفاع الضحايا أنه تحت عدد 2119/07 من أجل تكوين عصابة إجرامية و تعدد سرقة السيارات و المشاركة و الفساد، و الحقيقة أن هذه العصابة تنشط بين الحدود و بعض أعضائها جزائريون، و جعل من هذه القضية جنحة تسترا على أشخاص ينحدرون من نفس المنظقة ( رأس الماء) و ذووهم يجتمعون عادة بمحل المتهم البشير علة،و خاصة أن آخر محاولة إغتيال لها علاقة بالحادي عشر و الثاني عشر و الثالث عشر...هذه مقتطفات من تظلماتي إلى السيد الوكيل العام للملك بالمجلس الأعلى للقضاء...فاليوم التاسع عشر من شهر نونمبر 2008 قبل الغد على الساعة التاسعة صباحا حيث تصر الضرطة القضائية بمعية وكيل الملك السيد حميد القريشي علىحضوري بينما كنت قد برمجت مواعدي بمدينة وجدة، إنني اشعر الرأي العام الوطني أنني موضوع إنتقام من لدن المحامين وجهازالقضاء الذي باعني للسويسريين و ما يزال يحاول التخلص مني للتسترعليهم و كأنهم أرباب هذه الكرة الأرضية...نعم لقد توط السويسريون في التآمر علي و كأنني أسامة بن لادن...و اللــــــه أكبر

[atfad]

لي عظيم الشرف أن أتقدم إلى الجناب الموقر في آخر محاولة للتخلص من العار الذي يطولني من لذن جهاز القضاء الجهوي الذي يحاول جاهدا لتصفيتي، أو على الأقل لحلي نفسانيا ليس إلا أنني إستعصيت عليه رغم الاغراءات و الاعتقالات التعسفية ومحاولات الاغتيال المتستر عليها بعد تجريدي من صفة إنسان، وصفة مواطن مغربي، و كذا صفة مسلم، والطامة كانت جد كبيرة على إثر تظلمي الى معالي وزير العدل شاكيا محاولة الاغتيال الثالث عشرة مع سبق الاصرار و الترصد للمتهمين الأخوين علة عبد القادر و علة البشير المتستر عليهما و المحرضين علي من لذن النيابة العامة و الشرطة القضائية منذ زمن طويل، وقد سجل هذا التظلم الى السيد وزير العدل في 06/05/08 تحت عدد 1172و قد أجابني هذا الأخير في 27/05/08 تحت عدد 1504 أنه ليس من إختصاص هذه الوزارة تظلم محاولة الاغتيال بعد غنكار العدالة و التستر من لذن جهاز القضاء الجهوي الذي يسخر المحرضين علي للزج بي في
السجن حيث تحضر محاولاتتصفيتي بعيدا عن مرأى العموم
... و أما فيما يخص المافيا التي لاحقتها حتى وجدت جدورها بمؤسسات فرنسية و بأوروبا عموما، و بالجزائر وحتى بمصلحة الشؤون العامة بعمالة الاقليم و الرباط و الناضور و العيون، و قد تورط فيها جهاز القضاء الجهوي و تم التستر عليه بمصالح وزارة العدل لكي يحرض علي الأخوين المتهمين لكي يغتالاني حيث تحدد المسؤولية للبشير علة، الذي يتوفر على أوراق تثب خلله العقلي، بعد فشل 10 محاولات الاغتيال تارة ببركان و تارة بالسعيدية و تارة بالرباط ، و تلتها محاولتي إغتيال بالسجن المدني- نعم – لقد نجوت من 13 محاولة إغتيال، وهنا سأوافيكم بحيثياث الأخيرة عبر نسخة لدعوتي عدد 1413/08 بتاريخ 21/04/2008 و بشهادة الشهود الذين يؤكدون أن الأخوين أرادوا إغتيالي، و أنهم كانوا مؤمنين نظرا لعدم إعتبارهم أي مركز قانوني في البلاد، وأنهما كانا محرضين منذ زمن طويل وقد حرضوا علي بدورهم موكلي السابق محمادين أسباعي الذي سخر من طرف المحامين للتخلض من وكيل الملك سابقا السيد محمد كريمي، ففي 21/10/08 تعرضت لمحاولة إغتيال الرابع عشر عبر أشخاص مجهولين تم إرسالهم من طرف بيدق المحامين و الذي ما يزال يتعقبني مهددا إياي بالقتل في مدة لا تتجاوز يوما زاحدا بعدما امهلني اسبةعا، و هذا يعلمه معالي وزير العدل و السيد المفتش العام ز السيد الوكيل العام للملك بوجدة و السيد وكيل الملك ببركان و الشرطة القضائية رغم أنني أشعرت وزير العدل أنني سوف أعبر الحدود المغربية الجزائرية في مغامرة للنجاة بنفسي...ما عساي أن أفعل وكل هؤلاء يردونني من أجل بيع ذمتي أو الاختفاء من هذا العالم؛ أين هي الجمعية المغربية و المجلس الاستشاري لحقوق الانسان؟ و أين هي لجنة حقوق الانسان بالبرلمان؟

[atfad]

Aujourd'hui le 19/11/2008, je suis parvenu à dévoiler la couverture du président de la Cour de Première Instance de Berkane en faveur du Maître Mustapha Ben Chrif, que déjà l'Inspection Générale près du Ministère de Justice ainsi que plusieur magistrats ont couvert à la longue! Maintenant je détiens des preuves que malheureusement la police judiciaire et le petit parquet tendent à me mettre à l'ombre pour me supprimer avant le pire! Le 21/10/2008, j'ai bien échappé à un attenta et un kidnapping de la part de certains voyoux envoyé par mon ex mandant qui servait de courtier, et que les avocat ont utilisé pour se débarrasser de l'ex procureur du roi près de la Cour de Première Instance de Berkane. En effet, j'ai failli être tué à cause du déni de justice de la part cette police judiciaire et ce nouveau procureur du roi ainsi que ses adjoints...
Demain, je vais voirle préfet de la sûreté régional, le procureur général m'en voulant déjà ainsi que le premier président de la Cour d'Appel0...Je mourrai en martyr en en essayant de dévoiler la mafia dans la société civile et le système juridique marocain...
Aziz TAHRI